أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - محمود جديد - طبخة عنان احترقت بنيران العنف المزدوج ،والنوايا السيّئة















المزيد.....

طبخة عنان احترقت بنيران العنف المزدوج ،والنوايا السيّئة


محمود جديد

الحوار المتمدن-العدد: 3824 - 2012 / 8 / 19 - 05:44
المحور: مواضيع وابحاث سياسية
    


طبخة عنان احترقت بنيران العنف المزدوج ، والنوايا السيّئة

ولكنّ الوصفة مازالت صالحة للاستعمال

سبق أنْ تعرّضنا لهذه الطبخة قبل حوالي ثلاثة أشهر بمقال عنوانه : " الطبخة السياسية حول سورية بين النضوج والاحتراق " ، وختمناه بالقول : " فالأمل مازال معقوداً على نجاح خطة عنان لأنّها المخرج الوحيد المتاح والمفتوح ، والذي يحفظ ماء وجه جميع الأطراف ، لأنّ فشلها سيفتح الباب واسعاً لمضاعفات يصعب السيطرة عليها ، وقد تتجاوز الساحة السورية إلى آفاق إقليمية ودولية خطيرة يحسب الجميع لها ألف حساب ، ولا أحداً مستعدّ الآن للخوض فيها ، وتحمّل نتائجها الخطيرة . "

ولكنْ على ما يبدو ، أنّ الأمل المعقود عليها قد تلاشى بسبب استمرار عنف النظام وإصراره على التمسّك بحلّه الأمني - العسكري الذي أدمن عليه من جهة ، وعنف المجموعات المسلّحة بكافّة أشكالها المحليّة أو الوافدة من جهة ثانية ، وقد أدّى تصاعد العنف المزدوج إلى درجة مرعبة شمل مجازر وحشية لم يألفها قطرنا عبر تاريخه ، وتشريد مئات الآلاف من منازلهم ، وتدمير الكثير من الأحياء والبلدات ... وإلى وقوف المراقبين الدوليين عاجزين عن رصد مايجري وتوقيفه ...ولمعرفة المآل النهائي للأزمة السورية في ظلّ هذه المستجدّات من المفيد العودة إلى الوراء ، وإلقاء الضوء بشكل موجز على أدوار بعض القوى الفاعلة في الساحة السورية داخلياً وخارجيّاً ، والتي رافقت ، وساهمت في تأزيم الأوضاع الى هذه الدرجة ، ووصولها الى نفق يبدو مسدوداً .
فعندما اختار النظام السوري حلّه الأمني - العسكري كان يرمي إلى إخماد الانتفاضة بأقصر وقت ممكن ، ثمّ الطلب من المعارضة السياسية إجراء ( الحوار ) معه، وبشكلٍ يحدّد فيه أطراف الحوار ، ومكانه ، وزمانه ، وجدول أعماله ، ويتحكٌم بنتائجه وطرق تنفيذها ، وبذلك يعيد إنتاج ذاته بنسخة منقّحة عن طريق تحويل المعارضة إلى طبعة جديدة موسّعة من جبهته التقدمية ، ويستمرّ في استبداده وفساده عقوداً إضافية أخرى ...وقد قلنا عنه منذ البداية إنّه سيوصل سورية الى الهاوية بخياره الأمني - العسكري ، غير أنٌ خوف النظام من المجتمع الدولي ومحكمة جناياته ، وتفاعل وانعكاسات جرائمه عربياً وإقليمياً أدخل الأزمة في استعصاءٍ دامٍ مديد ، تميّز بعمليّات " الكرّ والفرّ " بين أدوات قمع النظام ، والمجموعات المسلّحة ، وفي سياق ذلك قدِم المراقبون العرب فتحوّل النظام المستبدٌ الى الدفاع مستهدفاً الحصول على شهادة حسن سلوك منهم ، فانتقلت المبادرة إلى المجموعات المسلّحة ، وعندما أصدر الجنرال : مصطفى الدابي تقريره الذي جاء بالمحصّلة لصالح السلطات السورية باعترافه بوجود تللك المجموعات ، وكان هذا التقرير مخيّباً للأطراف الخليجية المتحكّمة بمسيرة الجامعة العربية ، وسبباً لسحب مبادرتها دون مبرّر موضوعي وإلقاء الكرة السورية الملتهبة إلى مجلس الأمن ، وإنهاء عمل بعثة المراقبين العرب ، وقد خلقت هذه المستجدّات الذرائع والمبرّرات للنظام السوري كي يعود ويستلم زمام المبادرة ، ويصفّي بعض حساباته مع النقاط الأكثر سخونة مثل : بابا عمرو ، والزبداني وريف دمشق ، والرستن ، وبعض المناطق في محافظة إدلب ... وقبل أنْ يحقّق كامل أغراضه التي ابتغاها جاء كوفي عنان بخطته ، ومراقبيه ، فأُجبِر النظام على الانتقال الى الدفاع ثانية ًبهدف امتصاص الغضب الدولي ، ودرء مخاطر انعكاسات تقارير أولئك المراقبين عليه ،بينما استغلّت المجموعات المسلّحة هذه المظلّة الدولية لتجنيد أعدادٍ إضافية بين صفوفها ، ولتعزيز تسليحها وانتشارها على رقعة جغرافية أوسع ،ممّا حقّق لها مكاسب ملموسة على الأرض فزاد قلق قادة النظام وموالاتهم ، وارتفعت الأصوات بين صفوفهم التي تطالب باستعادة المبادرة ثانية ، وهذا ما تمّ إقراره والمباشرة بتنفيذه ، ...
وبالرغم من تفاؤل الجنرال مود في بداية مهمته إلّا أنّ تصاعد العنف بين طرفي الصراع المسلّح جعل إمكانية استمرار عمل المراقبين صعباً ومعقّداً للغاية ، وأجبره على اتخاذ قراره بتعليق عملهم ، واتهام الطرفين برغبتهما في تحقيق إنجازات عسكرية على الأرض ، وبذلك عادت الكرة إلى الملعب الدولي الذي يُعتبرالمكان الوحيد القادر على
تأمين الضغط على طرفي الصراع ، وإنقاذ طبخة عنان من الاحتراق الكامل لأنّها جاءت نتيجة لتفاهم روسي - أمريكي على الخصوص ، وقد تجدّد هذا التفاهم بلقاء بوتين - أوباما ثمّ باتفاق جنيف في آخر شهر حزيران الماضي ، ولكن على ما يبدو أنّ تفاهمات واتفاقات الدول العظمىبقيت في الإطار التكتيكي ، واللعب بالوقت وإدارة الأزمة ، ولكل طرف حساباته الخاصة ... فالروس وحلفاؤهم يريدون من خلال تطبيقها التوصّل إلى مرحلة انتقالية تؤمّن إجراء إصلاحات سياسية ملموسة في ظلّ استمرارالنظام الراهن الذي لن يتخلّوا عنه إلّا عند شعورهم بأنّه قد فقدَ مقومات ومتطلبات الاستمرار ، وأصبح في حالة ميؤوس منها ، أو عند اطمئنانهم لوجود بديل داخلى حليف وقادر على استلام السلطة والمحافظة عليها ، ولا نعتقد أنّ أحداً من هذين الشرطين قد تحقّق حتى الآن ، لأنّ مصالح روسيا في سورية وتقاطعها مع متطلبات أمنها القومي وحساباتها الاستراتيجية ، وطموحها لاستعادة دورها الدولي وتثبيت مفاهيم وقيم الشرعية الدولية التي تلجم انفراد أمريكا بقيادة العالم ، وثقتها المزعزعة بالنوايا الغربية ، وخاصة بعد الدرس الليبي من جهة ، و لشعورها بالريبة من المجلس الوطني السوري ( استنبول ) الذي يسعى الغرب جاهداً لتلميعه وتحضيره ، وتوسيعه لأنْ يكون بديلاً عن نظام بشار الأسد من جهة ثانية ( بالرغم من تراجع أسهمه مؤخّراً ) ... تجعلها متمسكة بموقفها السياسي الراهن حتى إشعار آخر، مستغلّة المغامرات الأمريكية المتوحّشة في أفغانستان ، وتجربتها المرّة في العراق ، وانعكاساتها السلبية على الإدارات الأمريكية داخليّاً وخارجياً ، والأزمة الاقتصادية في دول الغرب ، وانشغال البيت الأبيض بالانتخابات الرئاسية ....، وبروز وترسّخ العلاقات الروسية الصينية الجيّدة والمتنامية ،وانعكاساتها وآفاقها داخل إطار مجموعة البريكس ، وتجمّع شنغهاي...
أمّا التحالف الأمريكي - الأوربي فبعد أنْ استنفذ أغراضه من دعم النظام منذ ارتداده عن الخطّ الثوري للحزب عام ١٩٧٠ ، واستخدامه في أكثر من ساحة ومناسبة ، ولأغراض متعدّدة ..... وبعد انطلاقة الانتفاضة في آذار / مارس / عام ٢٠١١ استهدف هذا التحالف احتواءها ، وتشويهها ، وحرف مسارها من أجل استكمال وضع اليد على سورية ، وثمّ توظيفها في الصراع مع إيران ، وخنق المقاومات العربية التي استفادت بشكل تكتيكي من رغبة النظام وحاجته لأوراقها من أجل الضغط على الكيان الإسرائيلي ، وتحسين شروطه في التسوية معه ، ولاستجرار تعاطف ودعم القوى الوطنية والقومية واليسارية في الوطن العربي
وقد تفاءل الكثيرون من اتفاق جنيف في ٣٠ حزيران الماضي لاعتباره فرصة ذهبية لكسر حالة الاستعصاء الدامية القائمة في سورية من خلال خيار المرحلة الانتقالية التي يتمّ فيها التغيير الديمقراطي السلس في سورية والذي ينقذها من التدمير والحرب الأهلية ، ولكنّ التحالف الامبريالي - الصهيوني ، وأتباعه يبدو مصرّين على دفع الأمور فيها الى الخراب والانتحار الذاتي الذي يتمّ خلاله تدمير بنيتها الاقتصادية والعسكرية ، وتمزيق النسيج الوطني بهدف تهيئة الظروف لتقسيم سورية الى كيانات طائفية وقومية ، وإغراقها في تناقضات تنسيها جولانها المحتلّ ، وتلهيها عن واجبها القومي تجاه القضية الفلسطينية لخلق الظروف المؤاتية لإقامة "شرق أوسط جديد" تحت الهيمنة الإسرائيلية ....
ولكنّ الإدارة الأمريكية وحلفاءها سرعان ماتخلّوا عن اتفاق جنيف ، وأداروا ظهورهم لجهود كوفي عنان
الذي بذل جهوداً حثيثة مع حلفاء النظام السوري لتأمين الضغط عليه كي يقبل بالتسوية السلمية للأزمة ، والدخول في مرحلة انتقالية تؤمّن التغيير الديمقراطي بأقلّ الخسائر ، ويبدو أنّ الهجوم الواسع للمجموعات المسلّحة و( الجيش السوري الحر ) على العاصمة دمشق وترافقه مع التفجير الذي أودى بحياة أعضاء الخلية الأمنية في ١٨ تمّوز / يوليو / الماضي قد عزّزا القرار الأمريكي بالتخلّي عن اتفاق جنيف ، كما رافق ذلك عقد سلسلة من المؤتمرات واللقاءات للمعارضة السورية ، ولما يُسمّى بأصدقاء سورية ... وبالتالي أعيد خلط الأوراق في سورية وحولها على أنغام تصاعد العنف والدمار.. .
استقالة عنان واحتراق طبخته :
------------------------------
إنّ خبث ودهاء السياسة السورية شكّلا وسيلة هامّة للنظام المستبد للتهرّب من مواجهة الحقيقة ، ودفع الفاتورة المطلوبة منه لإيجاد مخرج سلمي للأزمة ، فالكلام المعسول الذي سمعه الدابي ، ومود ، وعنان وغيرهم من رأس النظام ، ووزارة الخارجية السورية ، ومرافقيهم ، وربط تنفيذ المطلوب منهم بوقف النار من قبل المجموعات المسلّحة ( والجيش السوري الحرّ) كشرطٍ لا بدّمنه ، وهو كلام حقّ يُرَاد به باطل ، لأنّ النظام السوري يدرك جيّداً أنّ عنان عاجز عن تحقيق ذلك ، وفي الوقت نفسه ، فإنّه
يخشى الحلول السلمية والمرحلة الانتقالية أكثر من خشيته طريق الدم الراهن الذي يتحمّل المسؤولية الأساسيّة في
الوصول إليه ... وفي الوقت نفسه ، كان عنان يرصد ممارسات وتصريحات التحالف الأمريكي - الأوربّي وأتباعه ، وعملائه ، والتي كانت تشير بوضوح إلى إدارة الظهر لخطته وجهوده ، ولذلك كانت جولاته
تفشل في إيجاد الوسيلة للضغط على المسلّحين لقبول وقف العنف ، لا بل ، رفضت السعودية استقباله ، كما بشّر أمير قطر منذ البداية بفشل جهوده بإعطاء إمكانيّة نجاحها نسبة ٣٪ فقط ، وكما هو معلوم فالسعودية وقطر هما المصدران الأساسيّان لتمويل وتسليح المعارضة المسلّحة في سورية ، ومعظم المجموعات الأخرى ... وهذا الموقف يقرأه عنان جيّداً لعلمه الأكيد بأنّ حكام السعودية وقطر ليسوا سوى وكلاء معتمدين في المنطقة لتنفيذ سياسة الإدارة الأمريكية ، وقد ازدادت الصورة وضوحاً له بتنصّل البيت الأبيض من اتفاق جنيف ، وإصراره على عدم التمديد لمهمّة المراقبين الدوليين ثلاثة أشهر أخرى ، وبالكاد وافق على التمديد لمدة شهر واحد فقط ....بينما كان عنان يجد أذناً صاغية واهتماماً جدّياً لمطالبه من قبل حلفاء سورية ( روسيا - الصين - إيران ) ، ويعلّق الآمال على دورهم في الضغط على النظام السوري وإجباره على تنفيذ ما هو مطلوب منه ، ومن هنا ، وجد عنان أنّ أمريكا وحلفاءها غير جادين في إيجاد مخرج سلمي ، ومن خلال خبرته وحنكته السياسية أدرك أنّ طريقه أصبح مسدوداً ، ففضّل أنْ يستقيل من تلقاء نفسه قبل أنْ يُقال بعد شهر ، وقد حمّل مسؤولية فشل مهمته على الذين لم يقدّموا له الدعم المطلوب ، وترك وصفة طبخته أمانة بيد مجلس الأمن رافضاً أنْ يكون شاهد زور على ما يجري في سورية ...
وأخيراً ، فإنّنا نؤكّد على موقفنا السابق المؤيّد لخطة عنان ، ونعتبر وصفتها السياسية صالحة حتى الآن لأنْ تشكّل قاعدة وأرضية للتفاوض والحوار ، وتشكيل حكومة وحدة وطنية برئاسة شخصية معارضة على أنْ يتمتّع بصلاحيات واسعة ، والدخول في مرحلة انتقالية يتم فيها العودة للشعب تحت إشراف ودعم دولي من أجل إجراء انتخابات تشريعية ورئاسية تضع سورية على طريق التغيير الديمقراطي الجذري الشامل ، وتوصلها الى برّ الأمان .



#محمود_جديد (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- اليسار المغربي يقاطع استفتاء دستور العبيد : مواطنون لا رعايا
- ما بعد 22 مايو 2011: تصعيد الكفاح ... بوجه تصعيد القمع
- مظاهرات 24 أبريل الشعبية، خطوة على طريق توحيد القدرة النضالي ...
- تأثير حركة 20 فبراير على الحركة النقابية
- أجواء قمع شامل تخيم على المغرب: الضرب على نار مشتعلة يزيدها ...
- الرباط ومراكش وفاس و صفرو وتازة وكلميم... قمع منفلت من عقاله ...
- .قمع الطلاب بمراكش ومستقبل النضال بالجامعة المغربية
- بؤس -الحوار الاجتماعي- يؤكد ضرورة الإضراب العام
- التيار الصدري والآفاق المحتملة لصيرورة جديدة 2/2
- التيار الصدري والآفاق المحتملة لصيرورة جديدة 1/2
- - إعلان دمشق بين مطرقة النظام وسندان أزمته الداخلية - 3/3
- - إعلان دمشق بين مطرقة النظام وسندان أزمته الداخلية - 2/3
- - إعلان دمشق بين مطرقة النظام وسندان أزمته الداخلية - 1/3
- من صفرو الى بومال دادس...لا لتجريم النضال الاجتماعي ! ولا لإ ...
- واجب ُنصرة صفرو المناضلة المحكمة تقرر السراح المؤقت ل 42 معت ...
- لقاء أنابولس ملهاة استعراضية جديدة لكسب الوقت لمزيد من الاست ...
- تنامي حركة مقاومة الغلاء: تظاهر أكثر من 2000 مواطن بمدينة صف ...
- على ضوء خطاب الولاية الثانية في سورية ، وما ورد بخصوص الإصلا ...
- من تاريخ قمع النقابة العمالية بالفصل 288 من القانون الجنائي


المزيد.....




- دام شهرًا.. قوات مصرية وسعودية تختتم التدريب العسكري المشترك ...
- مستشار خامنئي: إيران تستعد للرد على ضربات إسرائيل
- بينهم سلمان رشدي.. كُتاب عالميون يطالبون الجزائر بالإفراج عن ...
- ما هي النرجسية؟ ولماذا تزداد انتشاراً؟ وهل أنت مصاب بها؟
- بوشيلين: القوات الروسية تواصل تقدمها وسط مدينة توريتسك
- لاريجاني: ايران تستعد للرد على الكيان الصهيوني
- المحكمة العليا الإسرائيلية تماطل بالنظر في التماس حول كارثة ...
- بحجم طابع بريدي.. رقعة مبتكرة لمراقبة ضغط الدم!
- مدخل إلى فهم الذات أو كيف نكتشف الانحيازات المعرفية في أنفسن ...
- إعلام عبري: عاموس هوكستين يهدد المسؤولين الإسرائيليين بترك ا ...


المزيد.....

- المجلد الثامن عشر - دراسات ومقالات - منشورة عام 2021 / غازي الصوراني
- المجلد السابع عشر - دراسات ومقالات- منشورة عام 2020 / غازي الصوراني
- المجلد السادس عشر " دراسات ومقالات" منشورة بين عامي 2015 و ... / غازي الصوراني
- دراسات ومقالات في الفكر والسياسة والاقتصاد والمجتمع - المجلد ... / غازي الصوراني
- تداخل الاجناس الأدبية في رواية قهوة سادة للكاتب السيد حافظ / غنية ولهي- - - سمية حملاوي
- دراسة تحليلية نقدية لأزمة منظمة التحرير الفلسطينية / سعيد الوجاني
- ، كتاب مذكرات السيد حافظ بين عبقرية الإبداع وتهميش الواقع ال ... / ياسر جابر الجمَّال
- الجماعة السياسية- في بناء أو تأسيس جماعة سياسية / خالد فارس
- دفاعاً عن النظرية الماركسية - الجزء الثاني / فلاح أمين الرهيمي
- .سياسة الأزمة : حوارات وتأملات في سياسات تونسية . / فريد العليبي .


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - محمود جديد - طبخة عنان احترقت بنيران العنف المزدوج ،والنوايا السيّئة