أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني - عبد الحكيم عثمان - في الاعاده افاده















المزيد.....

في الاعاده افاده


عبد الحكيم عثمان

الحوار المتمدن-العدد: 3822 - 2012 / 8 / 17 - 18:28
المحور: العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني
    


السلام عليكم ورحمة الله: العقل البشري غير عقل الحاسوب فعندما يبرمج عقل الحاسوب لايمكن تغير البرمجه ولايستطيع عقل الحاسوب الا العمل وفق مابرمج عليه واي نظام او معلومه يتم ادخالها اليها تخالف مابرمج عليه يرفضها ولايتعامل معها اما العقل البشري يختلف تماما لانه يتقبل اي معلومه جديده ويتعامل معها بالتحليل والمناقشه فاذا وجدها منطقيه ومقبوله يعتمدها واذا وجدها غير منطقيه وغير مقبوله يرفضها ولايتعامل معها ولكن يبدو ان بعض البشر حالهم حال الحوا سيب
تبرمج عقولهم وافكارهم على نمط معين من المعلومه لايقبل الابمايوافقها ويغلق عقله وفكره تماما عن اي فكره لاتتوافق ومابرمج عليه عقله وفكره ولايتعامل معها ولايناقشها وهذا النمط او النوع من البشر وصفهم الله في كتابه العزيز في اكثر من ايه ومنها على سبيل المثال وليس على سبيل الحصر ماورد في سورة نوح بسم الله الرحمن الرحيم:وَإِنِّي كُلَّمَا دَعَوْتُهُمْ لِتَغْفِرَ لَهُمْ جَعَلُوا أَصَابِعَهُمْ فِي آذَانِهِمْ وَاسْتَغْشَوْا ثِيَابَهُمْ وَأَصَرُّوا وَاسْتَكْبَرُوا اسْتِكْبَارًا
والبعض عنما تقدم له الحقائق التاريخيه الدامغه وخاصة الاخوه المعلقين وبعض الكتاب ممن اقفلوا فكرهم على معلومه واحده وهي ان الاسلام والمسلمين فقط هم اصحاب الفكر العنصري والقبلي وانهم فقط المسلمين هم الارهابين وهم القتله وهم فقط الاقصائين وهم فقط الذين لايقبلون المخالفين لهم في الدين واي معلومه تاريحيه اكدتها كتب التاريخ عن ان اتباع الدينات غير الاسلاميه لايقلون ارهابية واقصائية وقتلا عن المسلمين بال فاقوا المسلمين بالتطرف والقبليه والعنصريه والارهاب والقتل يتهمونني على الفور بالمخطئ والذي يحاول ان يغطي الحقائق بالغربال كما تغطى الشمس وفي اكثر من مقال حاولت ان اوضح ان الارهاب والقتل والاقصاء هي صفه من صفات البشريه يشترك فيها كل البشر ولاعلاقة للاديان بها سواء كانت اليهوديه او المسيحيه او الاسلاميه وحتى لو وردت نصوص تحث على القتل في تلك الديانات فاثبتت بما لايقبل الشك ان هناك نصوص تدعو للقتل في كل الديانات وتدعو للاقصاء ولكن اكدت ان الانسان الذي ليس لديه ميل للجريمه لن تدفعه اي نصوص لاارتكاب الجريمه فان البشر في بعضهم ميل للجريمه وللتعالى والاستكبار وفي السعي للافساد كما بين ذالك رد الملائكه لله عندما اخبرهم انه جاعل في الارض خليفه وكما ورد في النص القرآني: قال الله تعالى: وَإِذْ قَالَ رَبُّكَ لِلْمَلاَئِكَةِ إِنِّي جَاعِلٌ فِي الأَرْضِ خَلِيفَةً قَالُواْ أَتَجْعَلُ فِيهَا مَن يُفْسِدُ فِيهَا وَيَسْفِكُ الدِّمَاء وَنَحْنُ نُسَبِّحُ بِحَمْدِكَ وَنُقَدِّسُ لَكَ قَالَ إِنِّي أَعْلَمُ مَا لاَ تَعْلَمُونَ[1].
لماذا المحاوله من البعض عدم الاعتراف بحقيقة ان لبعض البشر ميل وجنوح الى الفساد والى القتل ولماذا يحاولون تبرة بعض البشر اصحاب الميل الى الجريمه والجنوح اليها فالبعض يلقي بالائمه على التربيه الاسريه والبعض يلقي بالائمه على الظروف الاجتماعيه والماديه والبيئيه والسياسيه والدينيه التي دفعتهم باتجاه الميل الى الجريمه
وذكرت اول جريمه وقعت في تاريخ البشريه وهي قتل قابيل لااخيه هابيل وذكرت انه ماقتله تقربا الى الله وما قتله من اجل الدين او دفاعا عن المذهب ولكن يبدو ان البعض مصرا على تجاهل هذا الامر انه هناك نوع من البشر الجريمه والاقصاء تعتمل في نفوسهم وقد يستغلون الدين او الظروف السيئه التي احاطت بهم او سوء تربية الابوين لهم ليبرروا لانفسهم ميلهم للجريمه واذا يروا ان الامر كذالك وان الانسان لايخلق بطبيعه اجراميه وان اسلوب التربيه والظروف التي تحيط به وراء ذالك فلماذا نجد ان في العائله الواحده وعلى نفس نمط التربيه وذات الظروف التي احاطت بالاثنين واحده لماذا نجد احدهم محب للاخرين ومسالم والاخر حاقد واجرامي التوجه
وعنما نقول ان المذهبيه ليست في الاسلام وحده فثلها في اليهوديه ومثلها في المسيحيه اتهم بمحاولة تغطية الحقائق
وهنا اقتبس جزء من مقالي(رد على مقال نهى الزبرقان(ارهاب صعاليك محمد لايرقى ان يصل الى قطره في محيط ارهاب وجرائم صعاليك عيسى)1 وعلى قاعدة في الاعاده افاده حتى ابين من يتهمني بمحاولة حجب الشمس بغربال ابين فيه الطائفيه والتكفير في المسيحيه وقبل ظهور الاسلام لان البعض ادعى ان الغرب تعلموا من المسلمين العنصريه والمذهبيه والارهاب والجريمه فما اسرده حدث في القرن الثالث الميلادي قبل ظهور الاسلام باكثر من ثلاثة قرون ونصف حيث ان الاسلام ظهر فيما بعد منتصف القرن السادس الميلادي
1- في الربع الاول من القرن الثالث انتشرت دعوه تحمل فكر غير الفكر الذي تتبناه الكنيسه المسيحيه في الامبروطوريه الرومانيه تبناه المفكرآرينوس وتتلخص هذه الفكرة بعدم الوهية المسيح عليه السلام والف في هذا الفكر كتب عديده واصبح له انصار واتباع فاحست الكنيسة بهذا الخطر على معتقدهم فعقد رجالات الدين اي كبار رجالات الديانة المسيحيه فيها مجمع او اجتماع وكانت قرارات هذا المجمع انزال عقوبة الاعدام لمعتنقي هذا الفكر ومطاردتهم واحراق كافة كتبهم وتشكلت الى اثره محاكم سميت بمحاكم التفتيش وكان جل اعضائها من الكهنه اخذت على عاتقها تعقب كل من يؤمن بهذا الفكر وطالت العقوبه والملاحقة حتى عوائل معتنقي هذا الفكر
2-وفي عهد اديوسيس في العام 395 استمرت محاكم التفتيش بعملها باحراق واعدام المخالفين لفكر ونهج الكنيسه واطلقت على كل من يخالف فكرها بالمهرطق وكانت عقوبته بالحرق حتى الموت وبالتعذيب قبل الموت بابشع الوسائل حتى يعترف على من يعتنقون رأيه وفي مصر ايضا كانت الكنيسه تفرض عقوبة الموت على من يخالف فكرها ونهجها وماتبثه من معتقدات عن نبي المسيحيه وكانت تعاقب بالموت البطيئ من يخالف معتقداتها وتستعمل وسائل تعذيب وحشيه منها سكب منصهر الشمع على جسد من يتهم بمخالفة معتقداتهم وقلع اسنانهم ىكما فعلوا مع بنيامين كبير اساقفة مصر انذاك عندما انكر ماتعتقده الكنيسه المصريه عن ان المسيح بطبيعتين بشريه والاهيه ولكنه انكر ذالك وكان يدعو الى ان المسيح عليه السلام بطبيعة واحده وهو الطبيعة اللاهيه
الان انتقل الى الصراع بين مذاهب المسيحيه وخاصة بين البروتستان والكاثوليك في الدوله الرومانيه وفي دول اوروبا ان الاسلام انقسم الى مذاهب ونحل وطوائف بعضهم على وئام وبعضهم على خصام وان ظاهرة التكفير واخراج بعض المسلمين من ملة الاسلام وتداعيات التكفير هذا وما ادى بسببه الى اقتتال المسلمين بعضهم مع بعض واراقة دماء بعضهم البعض
كذالك المسيحيه انقسمت الى مذاهب ونحل وطوائف منها من هم على وئام ومنها من هم على خصام وكفر بعضهم البعض ومن تداعيات هذا التكفير اريقت الكثير الكثير الكثير من الدماء
واعيد بعض ماكتبته عن العنصريه والمذهبيه قبل الاسلام ايضا في مقالي بعنوان(رد على مقال الكاتب طريف سردست(القبط، بين عهد الرسول ونكث الصحابة ) وعلى ذات القاعده في الاعاده افاده وقد يكون البعض ممن يصفوني باني اشوه الحقائق واغطي الشمس بغربال لم يمر على تلك المقالات
واليكم نص شاهد من اهل القبط
يرد ما ذكره "غبريال" المفكر القبطي د.نبيل لوقا بباوي والذي قال عن القائد عمرو بن العاص أنه جاء إلى مصر بأربعة آلاف حندي وفي هذا الوقت كان في مصر 180 ألف جندي بيزنطي بقيادة هرقل، وكانت الدولة الرومانية تؤمن بالمذهب الكاثوليكي أما الأقباط أهالي مصر فكانوا يؤمنون بالمذهب الأرثوذوكسي، والمذهبان يختلفان حول طبيعة السيد المسيح.
وفي عام 630 ميلادية أصدر هرقل إمبراطور الدولة الرومانية مرسوما إمبراطوريا قال فيه أنه يتعين على كل رعايا الدولة الرومانية في كل الولايات أن يتبعوا الملة الكاثوليكية ومن ثم كانوا يضغطون على أقباط مصر لتغيير مذهبهم.
وقال بباوي " أن ما سبق دعا ساويرس بن المقفع مطران الآشوريين للقول في كتابه "تاريخ البطاركة" أن عدد الأرثوذوكس الذين قتلوا على أيدي الكاثوليك أتباع الإمبراطورية الرومانية وصل إلى 100 ألف شخص، ودماء الأقباط المصريين
هذا تصرف الرومان مع ابناء ديانتهم وقبل دخول الاسلام الى مصر ولماذا لاتقبلون المعلومات التي تقول ان حكم المسلمين في مصر كان افضل على اقباط مصر من حكم الرومان هل فرمتت عقولكم على عدم مدح الاسلام والمسلمين رغم ان من وصفهم بذالك هم اقباط ومسيحيون مثلكم وكما اورده التاريخ
أما فيما يتعلق بتصريحات د. زيدان فيؤكد د. بباوي أن بن العاص أعطى الأمان بالفعل للمسيحيين والرهبان، ففي عام 642 أي بعد عامين من دخول عمرو بن العاص مصر عاد الأنبا بنيامين ليباشر اختصاصاته الدينية في الإسكندرية بعد هروب دام 13 عاما في "أوس" بالصعيد.
أما عن الجزية فقد فرضها العرب على الأقباط مقابل حق انتفاعهم بالمرافق العامة والدفاع عن الوطن، لأن القبطي كان ممنوعا من الاشتراك في الجيش حتى لا يدافع عن العقيدة الإسلامية الذي لا يؤمن بها، والمسلم يؤدي الزكاة المفروضة عليه وفي المقابل يدفع القبطي الجزية التي تمثل نوعا من الضرائب، وتعد جزء ضئيلا مقارنة بالضرائب التي كان يفرضها الرومان على المصريين، لتغطية نفقات حروبهم مع الفرس، حيث كانوا يفرضون ضرائبهم على دفن الموتى أيضا!.
وأعفي من دفع الجزية في عهد عمرو بن العاص أكثر من 75% من الأقباط فهي لا تفرض على النساء، الشيوخ، المرضى، الرهبان والشباب حتى سن البلوغ
أما فيما يتعلق بتصريحات د. زيدان فيؤكد د. بباوي أن بن العاص أعطى الأمان بالفعل للمسيحيين والرهبان، ففي عام 642 أي بعد عامين من دخول عمرو بن العاص مصر عاد الأنبا بنيامين ليباشر اختصاصاته الدينية في الإسكندرية بعد هروب دام 13 عاما في "أوس" بالصعيد.
أما فيما يتعلق بتصريحات د. زيدان فيؤكد د. بباوي أن بن العاص أعطى الأمان بالفعل للمسيحيين والرهبان، ففي عام 642 أي بعد عامين من دخول عمرو بن العاص مصر عاد الأنبا بنيامين ليباشر اختصاصاته الدينية في الإسكندرية بعد هروب دام 13 عاما في "أوس" بالصعيد.
أما عن الجزية فقد فرضها العرب على الأقباط مقابل حق انتفاعهم بالمرافق العامة والدفاع عن الوطن، لأن القبطي كان ممنوعا من الاشتراك في الجيش حتى لا يدافع عن العقيدة الإسلامية الذي لا يؤمن بها، والمسلم يؤدي الزكاة المفروضة عليه وفي المقابل يدفع القبطي الجزية التي تمثل نوعا من الضرائب، وتعد جزء ضئيلا مقارنة بالضرائب التي كان يفرضها الرومان على المصريين، لتغطية نفقات حروبهم مع الفرس، حيث كانوا يفرضون ضرائبهم على دفن الموتى أيضا!.
وأعفي من دفع الجزية في عهد عمرو بن العاص أكثر من 75% من الأقباط فهي لا تفرض على النساء، الشيوخ، المرضى، الرهبان والشباب حتى سن البلوغ
انا لا اقول ان كل المسلمين ملائكه وايضا ليس كل المسيحين ملائكه على حتى نكون منصفين ان نشير الى اي خلل او اي تجاوز يحصل على حقوق وحريات الانسان وعن الارهاب والجريمه التي تقع من هذا الطرف او ذاك او عن العنصريه من هذا الطرف اوذاك مهما كانت ديانته وعلينا ان نبعد الديانات كلها عما يقوم به البشر باسمها وان لانحاول ان نبرر اجرام هذا بانه اجرام بشري صرف ليس بتأثير الدين ونتهم الطرف الاخر بان ارهابه وتطرفه وعنصريته وقبليته بتأثير الدين وعلينا المحاوله للخروج من الفرمته التي فرمتنا عليها وعلينا ان لانكون كما عقل الحواسيب لانقبل الى البرامج التي برمج عليها ولانقبل الا المعلومة التي غذيت به وعلينا تحليل ومناقشة اي معلومه تردنا حتى لو كانت لاتوافق اهوائنا ومعتقداتنا الدينيه او المذهبيه او القبليه او الفئويه او العرقيه او القوميه او الحزبيه



#عبد_الحكيم_عثمان (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)

الكاتب-ة لايسمح بالتعليق على هذا الموضوع


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- هل وصلت القبليه العنصريه في دين محمد الى درجة النازيه؟
- ليس الغرض من الصيام التهلكه
- رد على مقال الكاتب طريف سردست(القبط، بين عهد الرسول ونكث الص ...
- الكاتب ابراهيم الجندي الف مقال فيه أخطاء املائيه ولا مقال تح ...
- لامشكله في الحاد مالك بارودي ولاكن المشكله في عدائيته للاسلا ...
- اذا كان الغرض من فرض الحجاب للتميز بين الحرائر من النساء وال ...
- نريد سفسطه من نهى الزبرقان على ايات الحجاب في المسيحيه
- رد على مقال نهى الزبرقان(ارهاب صعاليك محمدلايرقى قطره في اره ...
- رد على مقال نهى الزبرقان(ارهاب صعليك محمد لايرقى ان يصل قطرة ...
- رد على مقال نهى الزبرقان(ارهاب صعاليك محمد لايرقى ان يصل الى ...
- رد على مقال نهى الزبرقان(ارهاب صعاليك محمد لايرقى ان يصل الى ...
- يبدو ان نهى الزبرقان بالاشارة لاتفهمُ
- هل كان للقوه دور في الدعوة الى عبادة الله 2
- هل كان للقوه دور في الدعوه الى عبادة الله 1
- لو كانت دياناتهم تحثهم على الكراهية والقتل ماذا كانوا سيفعلو ...
- المفروض ان نتناول تاريخنا اليوم, اما اذا اردنا ان نتناول الت ...
- ملحد ومنكر لله
- لوكانت داينتهم تحثهم على الكراهية والقتل ماذاكانوا سيفعلون؟1
- من الذي يتحكم بكل هذا ياأصحاب العقول الفذه والنيره اخبروني
- اجابات على تساؤلات الاخ نيسان


المزيد.....




- مقتل 42 شخصا في أحد أعنف الاعتداءات الطائفية في باكستان
- ماما جابت بيبي..استقبل الآن تردد قناة طيور الجنة بيبي وتابعو ...
- المقاومة الإسلامية في العراق تعلن مهاجتمها جنوب الأراضي المح ...
- أغاني للأطفال 24 ساعة .. عبر تردد قناة طيور الجنة الجديد 202 ...
- طلع الزين من الحمام… استقبل الآن تردد طيور الجنة اغاني أطفال ...
- آموس هوكشتاين.. قبعة أميركية تُخفي قلنسوة يهودية
- دراسة: السلوك المتقلب للمدير يقوض الروح المعنوية لدى موظفيه ...
- في ظل تزايد التوتر المذهبي والديني ..هجوم يودي بحياة 14 شخصا ...
- المقاومة الاسلامية بلبنان تستهدف قاعدة حيفا البحرية وتصيب اه ...
- عشرات المستوطنين يقتحمون المسجد الأقصى


المزيد.....

- مأساة العرب: من حزب البعث العربي إلى حزب الله الإسلامي / حميد زناز
- العنف والحرية في الإسلام / محمد الهلالي وحنان قصبي
- هذه حياة لا تليق بالبشر .. تحرروا / محمد حسين يونس
- المرحومة نهى محمود سالم: لماذا خلعت الحجاب؟ لأنه لا يوجد جبر ... / سامي الذيب
- مقالة الفكر السياسي الإسلامي من عصر النهضة إلى ثورات الربيع ... / فارس إيغو
- الكراس كتاب ما بعد القرآن / محمد علي صاحبُ الكراس
- المسيحية بين الرومان والعرب / عيسى بن ضيف الله حداد
- ( ماهية الدولة الاسلامية ) الكتاب كاملا / أحمد صبحى منصور
- كتاب الحداثة و القرآن للباحث سعيد ناشيد / جدو دبريل
- الأبحاث الحديثة تحرج السردية والموروث الإسلاميين كراس 5 / جدو جبريل


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني - عبد الحكيم عثمان - في الاعاده افاده