أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - مصطفى بالهواري - اليسار و اشكالية النضال الدمفراطي منقول عن الرفيق طه بعد استشارته















المزيد.....

اليسار و اشكالية النضال الدمفراطي منقول عن الرفيق طه بعد استشارته


مصطفى بالهواري

الحوار المتمدن-العدد: 3822 - 2012 / 8 / 17 - 18:13
المحور: مواضيع وابحاث سياسية
    


           هذه المساهمة بما لها و ما عليها ليست ملزمة لا لمن يتفق معها او من يختلف و لكنهاi  شخصية لإثارة النقاش و المساهمة في الدفع به الى الافضل. 
       مجمل التطورات و التغيرات التي عرفها و يعرفها الصراع الطبقي في المغرب و ما خلفته من إفرازات و اصطفافات جديدة تقتضي منا تحديد المهام الملحة بدقة ، الشيء
الذي يتطلب التحليل الملموس للوضع السياسي الراهن على جميع المستويات ( اقتصاديا ، سياسيا ، و اجتماعيا) . لهذا بات من الضروري فتح نقاش جاد حول طبيعة اليسار و مهامه المرحلية.
   من هو اليسار و مهماته 
   اليسار تيار سياسي يرمز الى الاتجاه الذي يدافع عن مصالح الطبقات الكادحة و تطلعاتها و بصيغة أدق مجموع القوى التي تعمل او تساهم في القضاء على علاقات الانتاج و أساسها المادي للملكية الخاصة. و كلما اتجهنا يمينا تشدد الدفاع عن الأغنياء اي الطبقة السائدة المسيطرة و استغلال الأقلية للأغلبية. تميز اليسار بالدفاع عن الأغلبية من استغلال الأقلية الاحتكارية . كما ان اليسار يتميز بالدفاع عن ضمان حقوق الأقليات الدينية و الإثنية و اللغوية و القومية  في مواجهة التهميش و كل الطرحات العنصرية بشوفينية الأقلية المسيطرة. كما ان  المئات 
بين الجنسين الرجل و المرأة لا تقل شانا من مهامه في الفع بالمجتمع نحو التقدم .
 و قد اختلفت التعريفات المنشورة حول اليسار ، و في مجملها تجمع تيارات اللبرالية الاجتماعية كما هو الحال في الولايات المتحدة الامريكية و الاشتراكية الدمقراطية كما تعارف عليه في أروبا و تنضاف اليها الحركات الشيوعية بل قد تنتسب الى هذا التيار الطرحات المفوضية . 
و لا مجال للتذكير بنشوء مفهوم اليسار مع الثورة الفرنسية و تموقعه في صف التغيير و الدفع بعجلة التحرر من قيود الملكية الفرنسية و حليفتها المؤسسة الدينية ، الكنيسة، للدفع بالمجتمع نحو التقدم و التحرر من كل مظاهر نمط الانتاج الإقطاعي و المؤسسات التي تفرزها.  و قد عرف المفهوم تطورات جدية و قوية مع ظهور الفكر الماركسي  الذي جعل منه إشارة الى الدفاع و ان بصيغ متعددة الى السماوات ، العدالة الاجتماعية ، و الكرامة الانسانية : 
- القضاء على الفوارق الطبقية . 
- السماوات بين كل الافراد و المجموعات و الشعوب بغض النظر عن أغنياتهم و لغاتهم و أعراقهم و قومياتهم و حتى ألوانهم .......
- كما ان السماوات بين الجنسين المرأة و الرجل لا تبطله اي مبررات ثقافية او قبلية او إثنية او دينية و كل مسوغات الحط بكرامة المرأة  لا تبرره الا اليمينية العنصرية . 
    على هذا الأساس نرى ان الانتماء لليسار هو الانتماء للنبل الأخلاقي للإنسانية.، الانتماء لن كران الذات و تغليب المصلحة العامة عن الخاصة ، الانخراط في نشر الثقافة التي تؤنسهم الانسان و تواجه ثقافة الخنوع و الخضوع . 
 و بناء على ما سبق لا مجال للترد في تبني العلمانية لمن ينتسب لليسار . فالانتساب لليسار يفرض في حدوده الدنيا تبني العلمانية . و المقصود هنا بالعلمانية هو الحمولة الانسانية
للعلمانية . بمضمون حرية المعتقد و السماوات بين كل القوميات و الأعراق و الأجناس و اللغات بغض النظر عن كل الأيديولوجيات و المسوغات. 
اليسار في المغرب و اشكالية المتوقع .
    المتتبع البسيط لواقع الصراع الطبقي في المغرب يلاحظ بدون شك ان اليسار كان و لازال الفاعل المتفاعل في الوطن الجريح . اغلب مناضلي و مناضلات الحركة الوطنية هم صلب اليسار المغربي . كما جل كوادر المواجهة الفعلية في عملية الصراع الطبقي و في صيرورة تاريخ ما بعد الاستقلال الشكلي للمغرب كانوا يساريين . فمن الحركة الاتحادية الى الاشتراكيين الدمقراطيين الى الماركسيين اللينينيين و حساسيات اخرى انبنت حركة قطب المواجهة ضد الاستعباد و الاضطهاد الطبقيين . 
و رغم ثقافة الانبطاح و الردة و التراجع و الانتهازية التي اصبحت سمة يشار بها الى اليسار في العقود الاخيرة ، الا ان اليسار لا يزال يحمل في طياته الكثير من مكامن القوة للعودة للساحة النضالية راكبا صهوة النبل اليساري و مسلحا بمرجع يأته المناضلة . و فضلا عن قدرات اليساريين الهائلة للتضحة باعتبارها مكامن قوته امام كل التيارات الجارفة التي تخترقه بأفكار الرجعية و الظلامية و الضبابية الفكرية التي انخرط فيها بعض من يحسبون يساريين(...؟).
     النضال الطبقي و النضال الدمفراطي 
 من الضروري الاشارة ان النضال الطبقي هو المسار الوحيد و الطريق السديد للخروج باليسار من ازمته الذاتية و الموضوعية . ذلك ان اليسار ليس له وجود خارج النضال الطبقي و الدفع بطاحونة الصراع الطبقي لتخدم مصالح الطبقات المقهورة و المتضررة من السيطرة الاقتصادية و الاجتماعية و السياسية . و في هذا الإطار تجد كل تيارات اليسار محكومة بالبحث عن تحالفات طبقية بمعناها العلمي و مضمون سليم و كمخرج من كل الصعاب و الأزمات التي تعرفها الحركة اليسارية .  تحالفات طبقية تقتضي في صدارة شروطها تحديد النقيض الطبقي اقتصاديا ، اجتماعيا و سياسيا.  بحيث لا يمكن تصور تحالفات  مبنية على توافقات بين قوى متناقضة استراتيجيا و تكتيكيا الا لدى من يعيش الوهم و ضرب الخيال . 
لا تحالف بين من يدافع عن الملكية الخاصة و من  يدافع عن الملكية العامة ، لا تحالف بين من يقدس الاشخاص و الغيب و من يقدس مصلحة الشعب . لا تحالف بين من يكرس ثقافة الخنوع و الخضوع و القبول بالعبودية و من ينشر ثقافة المواجهة و التحرر من قيود الهيمنة و السيطرة و إشاعة الثقافة البديلة من اجل مجتمع المساومات .
مصلحة اليسار في التحالف داخل اليسار . تحالف لا مضمون له دون الانخراط في خدمة كل الكادحين و الفقراء تحالف غير ممكن الا باستراتيجية الطبقة المنتجة و عموم الفقراء على أرضية نضال طبقي لتحالف الطبقات الفقيرة ضد الاستغلال الاقتصادي و التهميش الاجتماعي و التمويه الأيديولوجي . 
  و النضال الدمفراطي لا يمكنه باي حال من الأحوال ان يكون عوضا للنضال الطبقي و لكنه ليس الا جزءا منه . فالنضال من داخل الإطارات و بدون استراتيجية النضال الطبقي ليس الا مضيعة للوقت و الجهود و خدمة جليلة للأعداء الطبقيين . استراتيجية تهدف الى ملاكمة كل الإمكانيات و الممكنات و القدرات من اجل الانخراط والفعل و الفعال في الدفاع عن العمال و الفلاحين و عموم الفقراء و رص صفوفهم و تكوين الكوادر القادرة على إدارة المعارك النضالية القادرة على خلق توازن القوى لصالح الفئات المقهورة. 
و دون هذا الخط النضالي الواضح لن تكون النقابة و الجمعية و كل الإطارات و ما يسمى بمؤسسات " المجتمع المدني" الا وسيلة للدفاع عن قيم النقيض التي تكرس الاستغلال و الاستبداد 
كيف يمكن تصور نضال نقابي ينبني على التوافق بين العامل و رب المعمل لمصلحة المقاولة ؟  
كيف يمكن النضال في اطار يختصر فعله في مراقبة مدى تطبيق القانون الذي انتجه النقيض؟ 
اي نضال في مؤسسة البرلمان مبني على التوافق مع القوى المعادية الدمقراطية الليبرالية.؟ اي نضال سياسي مبني على التوافقات بين القيادات السياسية و النظام تحت ذريعة الخوف من  التطرف  . ما حجم توسيع الهامش الدمفراطي؟ و بأية ضريبة ؟ 
           النضال النقابي هو تكوين العمال و تأثيرهم و الانخراط معهم في الدفاع عن مصالح طبقتهم و التشهير بكل ما يمس حقوقهم و توعيتهم و تسليحهم بثقافة المواجهة و تقوية عود العمال و ربطهم لحلفائهم الموسوعيين و تأهيلهم للانخراط في التنظيم السياسي الذي يمكنه قيادة نضالهم و صراعهم ضد السيطرة الطبقية . و الانخراط الى جانب العمال هو النضال ضد أرباب العمل و المقاولات و دعاة اللبرالية الفجة ، كما انه نضال ضد المضاربين و اقتصاد الريع و كل اشكال الفكر الذي يطوره . 
 ان استقرار الآلة الإنتاجية التي يتستر من خلفها الانتهازيون غير قائمة الا  بتحسين أوضاع الطبقة المنتجة و ليس في توسيع منافذ أرباب العمل لتكديس الاموال و سرقتها من المنتجين الفعليين و صرفها في البذخ و المجون و إخراجها من الصيرورة الإنتاجية الى سوق الريع و  المضاربات . ....
         النضال الثقافي هو تكريس ثقافة بديلة تؤسس لمجتمع الحرية و السماوات بعيدا  قدسية و كار مئات الاشخاص و الغيبيات . تقاة جادة و ملتزمة بقضية النضال الطبقي للتحرر من نير الاستغلال و التهميش .... ثقافة تكون أشخاصا يضحون بمنتوجهم الذهني فكريا او فنيا ... بفعالية خدمة لتوعية المضطهدين بواقع هم و فتح أعينهم على الوضع البديل . ثقافة تحد  وتقضي على ذهنية الذل و الهوان و الخضوع و الخنوع ... 
        النضال السياسي و هو مرهون بما وأكرمه المناضلون أفرادا و جماعات و في كل ميادين النضال اقتصاديا و اجتماعيا من طاقات واعدة كما و نوعا من اجل الحصول على قوة قادرة على فرض برامج تكتيكية خدمة للاستراتيجية المعلنة . اما الدخول في المؤسسات السياسية من موقع الضعف و بعقيدة التوافقات فلن تكون النتائج الا خسارة و عودة الى الخلف. نتائج مربحة لصالح القوى الاكثر يمينية و المتحكمة في كل دوالب السلطة و الأجهزة القمعية . فتكون التوافقات من موقع الضعف هي السلاح الذي يقتل به صاحبه .  
   و الواقع المغربي حافل بالأمثلة و الوقائع في كل حالة .استراتيجية  النضال الدمفراطي غير الجماهيري و خارج استراتيجية النضال الطبقي لا تهدف لخدمة الفقراء ، فقد انتجت لنا وضعا كارثيا في صفوف اليسار و موقعه الطبقي مجال فعله و تفاعله . 
في النقابات تم تهميش العمال فيها الى درجة بلغ فيها السيل الزبى . ان نسبة المنخرطين في النقابات اقل من 5 %. و نسبة مهمة منها يسيطر عليها اليمين و النسبة الباقية ليست الا أرقام على بطاقات انخراط في معدلات قيادات نقابية جعلت من النقابات ضيعات خاصة بها. 
     اما العمل الجمعوي فالوضع اكثر خطورة نظرا لثقافة القبول بالأمر الواقع و التفسخ و الانحلال . فعوض التميز بالجدية و الالتزام انخرطت قوى اليسار في التنافس على فتات ما يرميه النظام الانتهازيين و موتى الضمائر. هذا الوضع الحارثي فتح الباب على مصراعيه امام اليمين الشوفيني بكل تلوينه الدينية و القومية و اللغوية لنشر ثقافة الكراهية 
        اما على المستوى السياسي فان التراجعات و الضبابية الأيديولوجية التي سادت في أوساط اليسار و فكرة اعادة النظر صارت به الى التشتت و الانشطار . انشطار عبارة عن جزر في محيط من الظلمات . 
    و هكذا نجد اليسار منقسم الى خطين . خط المعرة البرلمانية و المعارضة للنظام  و كلاهما منقسم على ذاته :
- المعارضة البرلمانية التشاركية و نعني بها أوليائك الذين دخلوا مع النظام في استراتيجية النضال الدمفراطي البرلماني. و كانت مبرراتها هي توسيع الهامش الدمفراطي و الدفع بالانتقال الدمفراطي الى الامام . و رغم ان استراتيجيتهم أبانت لهم عن محدوديتها في الواقع ، الا انهم تماهوا مع النظام و قلبوا ظهورهم لكل نضال يعتمد وسائل الضغط الشعبي ، لينخرطوا في استراتيجية التوافق بين قيادات إطاراتهم و النظام . كان هذا تحت مبرر مواجهة اليسار و التطرف السلفي . لكن سرعان ما انقلب النظام عليهم بالتحالف مع التكنقراط ثم التحالف مع اكثرالقوى رجعية و سلفية  و لفظهم الى موقع مجهول لا هي مع المعارضة و لا هي مع الأغلبية و لا هي في صراع مع النظام و لا هي في محاباة أحلافهم .
       المعارضة البرلمانية الغير التشاركية و نعني بها تلك القوى التي  غير قادرة على الدخول للبرلمان سواء لأسباب موضوعية او ذاتية لديها او هما معا .  مما يجعلها اكثر حرجا مادام النظام  يأمر و لا يؤمر . و عليه فليست لها امكانية فرض الشروط. 
المعارضة الغير برلمانية و التي ترفض المشاركة في المؤسسات . الا انها لا تجد لنفسها بديلا للنضال حيث تجد نفسها مسيجة بالخطوط الحمراء التي لا حدود لها في الأنظمة الاستبدادية . 
      معارضة النظام او ما يسمى بالمعارضة الغير شرعية في قاموس القانون النظامي . هذ ه المعارضة و ان تجد لنفسها نوعا من الحرية و الجرأة في الطرح و المواجهة . لكنها تصطدم بانعدام القدرة على التواصل و التراكم و التنظيم . مما يجعلها عرضة لكل الضربات من كل الجهات ، كما ان ضريبة تضحياتها  اكبر بكثير من عطاء أتها ....
        و على العموم فان كل هذه الفسيفساء من وجوه المعارضة حبلى بالكثير من الأسئلة التي من بينها: 
- مقولة توسيع الهامش الدمفراطي الم يكتبها التاريخ؟؟؟ 
- التواق لم يكن سبب تقلص الوجود و التعاطف اليساري في الأوساط الشعبية ؟ 
- الم يكن التوافق معطى تقوى به النظام و اليمين على حساب اليسار؟ 
- الم تكن الشرعية القانونية عبئا ثقيلا على اليسار و هي من بين اسباب تشتبه؟
- الم يكن الاعتدال و الراد كالية وجهان متشابهان في أزمة اليسار ؟
       واستخلاصا لما سبق تبين ان لا بديل لكل هذه الفسيفساء من البحث عن مخرج لأزماتها الذاتية و البينية و الموضوعية . مخرج لا نرى له وجود خارج اليسار نفسه و في اطار تحالف متين مبني على أرضية النضال الطبقي ، و النضال الدمفراطي الجماهيري لن يكون الا جزءا يسيرا من  شساعة  النضال الطبقي .



#مصطفى_بالهواري (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- النهج الدمقراطي القاعدي بين نحريفية الامميين الثوريين و فاشس ...
- القاعديون المغاربة تاريخ النضال و شرف الانتصارات
- القاعديون المغاربة و مادا يريدون 3
- من هم القاعديون المغاربة و مادا يريدون 2
- النهج الدمقراطي القاعدي بالمغرب اسس الوجود و دواعي الاستمرار ...
- من هم القاعديون المغاربة و مادا يريدون
- اليسار و اليمين الشوفيني اية وحدة ممكنة


المزيد.....




- سحب الدخان تغطي الضاحية الجنوبية.. والجيش الإسرائيلي يعلن قص ...
- السفير يوسف العتيبة: مقتل الحاخام كوغان هجوم على الإمارات
- النعمة صارت نقمة.. أمطار بعد أشهر من الجفاف تتسبب في انهيارا ...
- لأول مرة منذ صدور مذكرة الاعتقال.. غالانت يتوجه لواشنطن ويلت ...
- فيتسو: الغرب يريد إضعاف روسيا وهذا لا يمكن تحقيقه
- -حزب الله- وتدمير الدبابات الإسرائيلية.. هل يتكرر سيناريو -م ...
- -الروس يستمرون في الانتصار-.. خبير بريطاني يعلق على الوضع في ...
- -حزب الله- ينفذ أكبر عدد من العمليات ضد إسرائيل في يوم واحد ...
- اندلاع حريق بمحرك طائرة ركاب روسية أثناء هبوطها في مطار أنطا ...
- روسيا للغرب.. ضربة صاروخ -أوريشنيك- ستكون بالغة


المزيد.....

- المجلد الثامن عشر - دراسات ومقالات - منشورة عام 2021 / غازي الصوراني
- المجلد السابع عشر - دراسات ومقالات- منشورة عام 2020 / غازي الصوراني
- المجلد السادس عشر " دراسات ومقالات" منشورة بين عامي 2015 و ... / غازي الصوراني
- دراسات ومقالات في الفكر والسياسة والاقتصاد والمجتمع - المجلد ... / غازي الصوراني
- تداخل الاجناس الأدبية في رواية قهوة سادة للكاتب السيد حافظ / غنية ولهي- - - سمية حملاوي
- دراسة تحليلية نقدية لأزمة منظمة التحرير الفلسطينية / سعيد الوجاني
- ، كتاب مذكرات السيد حافظ بين عبقرية الإبداع وتهميش الواقع ال ... / ياسر جابر الجمَّال
- الجماعة السياسية- في بناء أو تأسيس جماعة سياسية / خالد فارس
- دفاعاً عن النظرية الماركسية - الجزء الثاني / فلاح أمين الرهيمي
- .سياسة الأزمة : حوارات وتأملات في سياسات تونسية . / فريد العليبي .


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - مصطفى بالهواري - اليسار و اشكالية النضال الدمفراطي منقول عن الرفيق طه بعد استشارته