|
إنخفاض متوسط أعمار العراقيين..الأسباب والعوامل المؤثرة ( 9 )
كاظم المقدادي
(Al-muqdadi Kadhim)
الحوار المتمدن-العدد: 3817 - 2012 / 8 / 12 - 20:00
المحور:
الصحة والسلامة الجسدية والنفسية
ملايين العراقيين لا تتوفر لهم رعاية صحية أولية ثابتة في مناطق عيشهم ولا يتمتعون بأبسط مقومات الحياة
إستكمالآ لموضوع الرعاية الصحية الأولية، نتناول مؤسسات طبية حكومية أخرى، مثل العيادات الطبية الشعبية وعيادات التأمين الصحي،وغيرها، التي تقوم بأنشطة صحية هامة، لكنها تعاني من مشاكل كبيرة تعيق عمليها اليومي وبالتالي تنعكس سلباً على صحة وحياة المواطنين. العيادات الطبية الشعبية: في الأصل تم فتحها لتقدم خدماتها الطبية من فحص وتشخيص وعلاج ودواء للمواطنين في مراكزالمحافظات بأجور رمزية بغية التخفيف عن كاهل المواطن الذي يراجع العيادات الخاصة التي كانت ولا تزال أجور الفحص والتشخيص فيها مرتفعة جدا ولا يستطيع ذوي الدخل المحدود تحملها، بالاضافة الى كلفة الدواء الباهضة الثمن في الصيدليات الخاصة.دوام العيادات عصراً.والأطباء العاملون فيها من ذوي الأختصاصات الطبية.وكانت الدولة تدعم رواتب ذوي المهن الطبية والصحية العاملين فيها، بالاضافة الى النسبة التي يتقاضاها الطبيب من ريعها المتأتي من الاجورالتي يدفعها المواطن مقابل الفحص واجور الدواء الذي يأخذه المواطن من صيدلياتها. عموماً كان الهدف الأساس لوجودها هو رعاية المواطن صحياً بتقديم افضل الخدمات الطبية لقاء اجور تقل عن الحدود المعمول بها في العيادات و المستشفيات الخاصة و المختبرات بغية عدم ارهاق المواطن[1].. بيد ان ذلك لم يحصل، وتراجعت خداماتها كثيراً. كم هو عدد العيادات الطبية الشعبية ؟ تقول مصادر وزارة الصحة للنظام السابق بان عددها كان لحد عام 2003 نحو 402 عيادة، بينما يشير التقرير السنوي لعام 2010 بان عددها 352 عيادة، مقابل 365 عيادة في عام 2009. ويعزى سبب إختلاف الأعداد الى فتح وغلق عيادات في بعض المحافظات وحسب ما تقتضيه الحاجة.بينما بلغ عدد دفاتر العيادات الطبية الشعبية 324 ألفاً و 34 دفتراً لعام 2010(عدى محافظتي أربيل ودهوك). وفي عام 2009 كان عددها 327 ألفاً و 770 دفتراً.علماً بان عدد مراجعيها في عام 2010 بلغ 4 ملايين و 552 ألفاً و 374 مراجعاً[2]..لم يتضح كم كان عدد العيادات الطبية الشعبية خلال الفترة 2004-2008 ؟ وأين ذهب الفرق؟ لقد سميت سابقاً "العيادات الطبية الشعبية" وتغيرت التسمية لتكون "العيادة الطبية الاستشارية" وذلك غداة رفع التمويل الحكومي عنها لتعمل وفق التمويل الذاتي. حيث تعد الخط المكمل للمراكز الصحية التابعة لوزارة الصحة، وما يميزها هو كونها تقدم خدماتها الصحية للمواطنين بعد انتهاء الدوام الرسمي. وهي تضم عدداً من الأطباء الاختصاصيين يستقبلون مرضاهم فيها ويقومون باجراء الفحوصات اللازمة لهم وصرف العلاج من صيدلية العيادة العامة. كما ان فيها صيدلية اخرى تختص بصرف ادوية الامراض المزمنة عن طريق البطاقة الدوائية الخاصة بهم.. مستوى تقديم الخدمات الطبية فيها لا يصل لمستوى الطموح، نظراً لافتقارالبعض منها للمستلزمات الخاصة بتوفير وسائل الراحة للمرضى والمراجعين، وبسبب خلوها من المرافق الصحية وغياب النظافة برغم وجود المعينات. كذلك عدم تزويد معظمها بالأجهزة الطبية المتطورة [3].. وبما ان الطبيب الأختصاصي يستطيع العمل فيها،وتحُسب للأطباء نسبة من أجور كشف المرضى،لذا تشتغل المضاربات!هذا إضافة الى أن من مهام العيادات الشعبية توفير أدوية الأمراض المزمنة كالسكري وارتفاع ضغط الدم،عجز القلب،الصرع ..الخ والمريض يزود بدفتر الأمراض هذه حسب وصفة الطبيب المشرف على علاجه.العلاج يُصرف للمريض ،ليس هذا بمشكل ولكن المشكلة تكمن في عدم توفر بعض الأدوية.وهذا له أسبابه العديدة!! وأغلبها خارجة عن القانون.فقد راح المسؤولون عن هذه الأدوية يقومون بعملية ترشيق الحصة الدوائية!!! والأغرب في كل ذلك، إن العيادات الشعبية في العراق سجلت انخفاضاً كبيراً بعدد مراجعيها والسبب هو الزيادة التي حصلت بأجور الكشف،فقد أصبحت ألفي ديناربعد أن كانت500 ديناراً.. هذا بشكل عام، ولابد من ذكر الكثير من الحقائق السلبية المشتركة الأخرى كالرشوة لعمال التنظيف،وصرف الدواء للمنتسبين دون استحقاق مرَضي،تسريب الأدوية بطرائق متعددة،وغير ذلك. وفوق هذا، تم تحويل العديد من هذه المراكز الى متاحف لصور الشخصيات والرموز الدينية! فكنّا نعيب على العهد المباد بصورة واحدة لرأسه أما اليوم فالمراكز والعيادات تعج بعشرات صور الأسبقين والحاضرين وربما اللاحقين!وبالوقت نفسه وللإنصاف فهناك العديد من الحالات التي يتماهى فيها الضمير والإخلاص والأمانة[4]..حيال هذا، أصبحت العيادات الشعبية أصبحت شبه مهجورة لعدم مراجعة المرضى لها بسبب القناعة بتدني مستوى الخدمات فيها والنقص الكبير في الأدوية المتوفرة لديها[5]. عيادات التأمين الصحي: فُتحت هذه العيادات في مراكز الاقضية والنواحي لتقديم خدماتها الطبية المجانية من فحص وتشخيص للامراض ومعالجتها وتقديم الادوية شبه المجانية للمواطنين.تعمل عصراً أيضاً.ويعمل فيها اطباء متمرسون ومشهود لهم بالخبرة والكفاءة.تعتمد دفتر الأمراض المزمنة أو بطاقات التأمين الصحي، التي يتم عبرها تزويد المرضى المصابين بالأمراض المزمنة ( غير الأنتقالية) بالأدوية اللازمة. تقول مصادر وزارة الصحة للنظام السابق كان عددها حتى عام 2003 في عموم العراق 323 عيادة، بينما يقول التقرير السنوي لعام 2010 ان عددها كان 298 عيادة في عام 2009 وإرتفع الى 353 عيادة في عام 2010 ، أي ان عددها لحد عام 2009 إنخفض 25 عيادة وزاد 30 عيادة في عام 2010 مقارنة بما كان عليه في عام 2003، بينما لم يرد ذكر في التقرير السنوي لأي إنجاز في هذا المضمار.. فلماذا ؟ علماً بان عدد مراجعي عيادات التأمين الصحي بلغ بحسب تقرير الوزارة مليون و 911 ألفاً و 63 مراجعاً، وبلغت بطاقات التأمين الصحي 73 ألفاً و 233 بطاقة في عموم العراق، ما عدا محافظات:ديالى،ذي قار،كركوك،أربيل ، دهوك، السليمانية، فلا تتوفر معلومات عنها.. البيوت الصحية: الغرض من البيوت الصحية (الصورة)-بحسب وزارة الصحة- هو لدعم خدمات الرعاية الصحية الأولية وإيصال هذه الخدمات الى التجمعات السكانية التي يقل عدد نفوسها عن ١٠٠٠ نسمة. بلغ مجموعها في عام 2010لعموم العراق-وفقاً للتقرير السنوي 161 بيتأ صحياً، منها 46 في ديالى، و 33 في النجف،و 21 في كربلاء و 11 في كل من الديوانية والبصرة، و8 في الأنبار و6 في كركوك و 5 في كل من صلاح الدين وواسط ونينوى وميسان وبغداد[6].وورد ضمن إنجازات الوزارة أنه تم إفتتاح 61 بيتاً صحياً خلال عام 2010 في جميع محافظات العراقق إستمراراً بالعمل بمشروع البيت الصحي لغرض دعم خدمات الرعاية الصحية الأولية وإيصالها الى التجمعات السكانينة التي يقل عدد نفوسها عن 1000 نسمة[7]. وتواصل إفتتاح المزيد منها في مناطق أخرى، ففي سوق الشيوخ اكمل القطاع انشاء 10 بيوت صحيه في عدد من المناطق النائية وتم توزيع تلك البيوت الصحية على مناطق الاهوار وهي ام الودع والجناح والدخيل والهداميه والتمار وايسر الكرمة والزركان والعبرات والحماحمه والعفريت وعبد ياسر[8].وتم فتح بيت صحي في منطقة الجفلاوية/ قطاع المشخاب/ في النجف. وكذلك في بني أسد ، الدويهية ، البوعسكر، في كربلاء.واخرى في قرى محافظات كركوك ،النجف ، ديالى.وفي كربلاء إفتتحت دائرة الصحة بالتعاون مع مؤسسة بهجة الباقر الخيرية 3 بيوت صحية في الدويهية بقضاء الهندية والابراهيمية وابو سليمان بناحية الحسينية لتخدم شريحة كبيرة من المواطنين ممن يعانون من صعوبة الوصول الى المراكز الرئيسية والفرعية على حد سواء . وقد جهزت البيوت بالأدوية والمستـلزمات الطـبية الضـرورية.و قامت دائرة صحة محافظة واسط بافتتاح 3 بيوت صحية في المناطق النائية من المحافظة في قرى الحسينية والشعب والحسيني التابعة لقضاء الحي،بهدف ضمان ايصال الخدمات الصحية والعلاجية الى المواطنين وبشكل مستمر[9]. وافتتحت دائرة صحة الانبار عدداً من البيوت الصحية في كل من قضاء القائم الحدودي ، ومنطقة النحالة في الفلوجة للتوسع في تقديم الخدمات الصحية لاكبر عدد من المواطنين[10].وافتتحت دائرة صحة بغداد الرصافة البيت الصحي الجديد (سلمان المحمدي ) وبالتنسيق مع قطاع المدائن، يخدم قرية الشيخ فنجان في ناحية الوحدة ويوفر خدماته الصحية لأكثر من 1000 منزل في تلك القرية[11]. العيادات المتنقلة: كانت هناك فرق تزور المناطق النائية تحت إسم "الصحة الريفية".ومنذ عام 2004 أصبحت فرقاً طبية متنقلة. الفرقة المتنقلة عبارة عن فريق طبي متنقل يقوم بتقديم الخدمات الصحية الى القرى والأماكن البعيدة، التي لا توجد فيها مستشفى أو مركز صحي.وتتكون الفرقة من:طببب واحد أو معاون طبي واحد-مسؤول الفرقة .ومساعد صيد لي واحد- مسؤول عن الأدوية.وممرضة واحدة. ومضمد واحد.وموزعة او موزع بطاقات تقوم او يقوم بتوزيع البطاقات على المرضى فى حقل العمل بالأضافة الى تنظيم المرضى قبل التوزيع. وسيارة من نوع لاندكروز حديثة وقوية ومريحة ومكيفة لغرض نقل الكادر المعنى الى مكان العمل.ٍوسائق واحد لكل فرقة متنقلة يقوم بتحضير السيا رة من جميع النواحى وجعلها متاهبة للأنطلا ق أثناء العمل. تقدم العيادة المتنقلة خدمات علاجية للمرضى.وتقوم بالتثقيف الصحي الفردي والجماعي للمرضى في القرى والأرياف للوقا ية من الأوبئة المعدية. كما وتقدم خدماتها الطبية فى الحالات الطارئة حيثما تكون، يرافقها في الحالات الطارئة مستشفى جراحي متنقل.بلغ مجموع الفرق الصحية المتنقلة 35 فرقة في عام 2010، منها: 7 فرق في البصرة و 6 في دهوك (تقول دائرة صحة دهوك يوجد حالياً فرقتين متنقلتين، ولم يتضج هل ألغيت العيادات الأخرى،أم أنها ليست موجودة أساساً) و 5 في كل من كربلاء وبغداد و 4 في ميسان و 3 في الأنبار[12]. الى هذا،أعلن قبل أيام مدير عام دائرة العيادات الطبية الشعبية إن وزارة الصحة قررت اعادة العمل بمشروع المراكز الصحية الخافرة ، كون مشروع العيادات الطبية المتنقلة من المشاريع التي اعتمدتها الوزارة منذ العام الماضي لايصال الخدمات العلاجية والوقائية لساكني المناطق التي لا تتواجد فيها المؤسسسات الصحية وعلى مدار 24 ساعة.وأضاف أن المشروع حقق نتائج جيدة من خلال تغطية هذه المناطق تغطية شاملة من خلال التلقيح والفحوصات التشخيصية وتقديم العلاج اللازم للحالة الصحية فضلا عن إحالة العديد من الحالات المرضية الى المستشفيات[13].. يتضح مما مر بان الرعاية الصحية الأولية ليست متوفرة لجميع العراقيين حيثما يعيشون ويعملون، ومن هؤلاء من مات ولم يتعرف حتى على العيادة الطبية المتنقلة لأنها لم تزر قريته النائية، ناهيكم عن وجود مركز صحي أو مستوصف قريب. وثمة مئات القرى النائية من لم تزرها طواقم العيادات المتنقلة منذ أشهر وحتى سنوات.. فعن أية خدمات طبية علاجية ووقائية يتحدث المسؤولون ؟ لقد أعلنت وزارة البلديات والأشغال العامة بان 70 % من سكان المدن يفتقرون لخدمات الصرف الصحي و 20 % للماء الصالح للشرب[14].وقبل أيام أعلن النائب شريف سليمان إن 25 إلى 30 في المئة من سكان العراق يعيشون في القرى والأرياف، وهؤلاء لا يتمتعون بأبسط مقومات الحياة [15]. وأقر المتحدث الرسمي لوزارة الصحة بمعاناة المواطنين في التنقل من أجل الحصول على الخدمة الطبية [16]. وقبله إعترف المفتش العام لوزارة الصحة بوجود نحو 8 ملايين عراقياً (ومصادر أخرى تقول بانهم 11- 12 مليوناً) يعيشون خارج البيئة الصحية،وان العديد من مدن وأقضية العراق تعاني من سوء الخدمات الصحية بسبب بعد المراكز الصحية عن أماكن سكن المواطنين مما يؤدي الى وفاة الكثير من المرضى التي تحتاج حالاتهم الى عناية سريعة ومركزة [17]..ورغم كل هذا يعدنا ستراتيجيو وزارة الصحة بإطالة أعمار أبناء وبنات شعبنا الى مصاف سكان الدول المتقدمة.. فهل يا ترى يستطيع من لا يتمتع بأبسط مقومات الحياة ومحروم من الرعاية الصحية منافسة شعوب الدول المتقدمة في أعمارهم ؟!!
الهوامش: 1- قانون العيادات الطبية الشعبية ، رقم (89) لسنة 1986،الفصل الاول- التأسيس و الاهداف- المادة الثانية: 2- التقرير السنوي لعام 2010، وزارة الصحة، جمهورية العراق، ص 110. 3- سهاد ناجي، العيادات الشعبية بين واقعها وكفاءة العيادات الخاصة!،" طريق الشعب"،28/6/2012 4- د. مزاحم مبارك مال الله، واقع الوضع الصحي في العراق،"إيلاف"،9/2/2012 5- رياض عبيد سعودي،صحة المواطن بين التقصير الحكومي وابتزاز القطاع الخاص،"طريق الشعب"،16/7/2012 6- التقرير السنوي لعام 2010، وزارة الصحة، جمهورية العراق، الجدول( 2-1-ب)، ص 50. 7- التقرير السنوي لعام 2010،المحور الأول: الأعمار وتأهيل البنى التحتية-رابعاً- مشروع البيوت الصحية، ص 9. 8-. جريدة الناصرية الألكترونية،11/7/2011 9- قناة "الفيحاء" الفضائية،19/3/2012 10- وكالة "روز ميديا"، 23/5/2012 11-موقع دائرة صحة الرصافة،8/4/2012 12- التقرير السنوي لعام 2010، وزارة الصحة، جمهورية العراق. 13- الوكالة الأخبارية للأنباء،16/7/2012 14- "السومرية نيوز"، 12/12/2011. 15-الوكالة الأخبارية للأنباء ،15/7/2012 16- موقع وزارة الصحة، التاريخ: Thursday, June 28 17-وكالات:"طريق الشعب"،19/5/2011. * أكاديمي وباحث بيئي عراقي/ السويد
#كاظم_المقدادي (هاشتاغ)
Al-muqdadi_Kadhim#
كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية
على الانترنت؟
رأيكم مهم للجميع
- شارك في الحوار
والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة
التعليقات من خلال
الموقع نرجو النقر
على - تعليقات الحوار
المتمدن -
|
|
الكاتب-ة لايسمح
بالتعليق على هذا
الموضوع
|
نسخة قابلة للطباعة
|
ارسل هذا الموضوع الى صديق
|
حفظ - ورد
|
حفظ
|
بحث
|
إضافة إلى المفضلة
|
للاتصال بالكاتب-ة
عدد الموضوعات المقروءة في الموقع الى الان : 4,294,967,295
|
-
إنخفاض متوسط أعمار العراقيين..الأسباب والعوامل المؤثرة ( 8 )
-
إنخفاض متوسط أعمار العراقيين..الأسباب والعوامل المؤثرة ( 7 )
-
إنخفاض متوسط أعمار العراقيين..الأسباب والعوامل المؤثرة ( 6 )
-
إنخفاض متوسط أعمار العراقيين..الأسباب والعوامل المؤثرة ( 5 )
-
إنخفاض متوسط أعمار العراقيين..الأسباب والعوامل المؤثرة ( 4 )
-
إنخفاض متوسط أعمار العراقيين.. الأسباب والعوامل المؤثرة (3)
-
إنخفاض متوسط أعمار العراقيين.. الأسباب والعوامل المؤثرة (2)
-
إنخفاض متوسط أعمار العراقيين.. الأسباب والعوامل المؤثرة (1)
-
مؤسسات الدولة العراقية عاجزة عن مكافحة أفعى خطيرة
-
تقرير عن ورشة عمل عالمية تخصصية عن نفايات الحرب وسبل التخلص
...
-
البيئة في برنامج الحزب الشيوعي العراقي
-
المشكلات البيئية الساخنة والمهمات المؤجلة.. الى متى ؟!! ( 5
...
-
المشكلات البيئية الساخنة والمهمات المؤجلة.. الى متى ؟!! ( 4
...
-
المشكلات البيئية الساخنة والمهمات المؤجلة.. الى متى ؟!!( 3)
-
المشكلات البيئية الساخنة والمهمات المؤجلة.. الى متى ؟!! - ال
...
-
المشكلات البيئية الساخنة والمهمات المؤجلة.. الى متى ؟!! - ال
...
-
المؤسسات العراقية تتجاهل ورشة عمل عالمية تهدف لمعالجة النفاي
...
-
لنساهم في إنجاح أول مؤتمر علمي دولي في بغداد حول التلوث الأش
...
-
في ذكرى إستشهاد روزا لوكسمبورغ
-
ساندوا ( الحملة من أجل تنظيف العراق من مخلفات أسلحة الحرب ال
...
المزيد.....
-
برلمان كوريا الجنوبية يصوت على منع الرئيس من فرض الأحكام الع
...
-
إعلان الأحكام العرفية في كوريا الجنوبية.. شاهد ما الذي يعنيه
...
-
ماسك يحذر من أكبر تهديد للبشرية
-
مسلحو المعارضة يتجولون داخل قصر رئاسي في حلب
-
العراق يحظر التحويلات المالية الخاصة بمشاهير تيك توك.. ما ال
...
-
اجتماع طارئ للجامعة العربية بطلب من سوريا
-
هاليفي يتحدث عما سيكتشفه حزب الله حال انسحاب انسحاب الجيش ال
...
-
ماسك يتوقع إفلاس الولايات المتحدة
-
مجلس سوريا الديمقراطية يحذر من مخاطر استغلال -داعش- للتصعيد
...
-
موتورولا تعلن عن هاتفها الجديد لشبكات 5G
المزيد.....
-
الجِنْس خَارج الزَّواج (2/2)
/ عبد الرحمان النوضة
-
الجِنْس خَارج الزَّواج (1/2)
/ عبد الرحمان النوضة
-
دفتر النشاط الخاص بمتلازمة داون
/ محمد عبد الكريم يوسف
-
الحكمة اليهودية لنجاح الأعمال (مقدمة) مقدمة الكتاب
/ محمد عبد الكريم يوسف
-
الحكمة اليهودية لنجاح الأعمال (3) ، الطريق المتواضع و إخراج
...
/ محمد عبد الكريم يوسف
-
ثمانون عاما بلا دواءٍ أو علاج
/ توفيق أبو شومر
-
كأس من عصير الأيام ، الجزء الثالث
/ محمد عبد الكريم يوسف
-
كأس من عصير الأيام الجزء الثاني
/ محمد عبد الكريم يوسف
-
ثلاث مقاربات حول الرأسمالية والصحة النفسية
/ سعيد العليمى
-
الشجرة الارجوانيّة
/ بتول الفارس
المزيد.....
|