|
الذيب
يحيى علوان
الحوار المتمدن-العدد: 3815 - 2012 / 8 / 10 - 03:17
المحور:
الادب والفن
مَلعونَةٌ هذي الحروفُ ، إِنْ إِنتَبَذَتْ الأَدراجَ ، أو لاذَتْ بالظلال ..إِنْ أَمسَتْ لافِتَةً للتهريج !
يا ذيبُ ، أَنتَ الحكيمُ ، وأَنتَ الجميلُ ... يا ذيبُ ، أَنتَ الشُجاعُ ، وأَنتَ البريءُ ... يا سِبْطَ ذاكَ ، الذي رَمَته العُرْبُ بِدَمِ يوسُفَ .. ومنه بُـراءً كانَ .. ! خَلّيكَ ، يا ذيبُ ، في رِفعَـةٍ عمّـا دَمَغَتْكَ بـه المعاجِـمُ و" الدَهمـاءُ "!! تُعجِبني ، يا ذيبُ ، لأَنَّكَ تَمقُتُ " الحظائرَ " كي لا تَغدو " كَلبَـاً "..!! أنتَ تنـوحُ ، فيما فِضّـَةً يَقْطُـرُ القمرُ .. إدفِنْ حُرقَـةَ النُـواح بقلبِكَ .. ، تَنْزَعُ السَكينَةَ عن قلوبِ " الكِبـارِ " !
أَتَبحثُ عن قَمَـرٍ أَخـرَ ، بعيـونٍ تَتَحـدّى المِخـرَزَ والشوكَ .. ؟! أَمْ عنْ نجمـةِ الصُبـحِ ، دليلةِ السُراةِ .. ؟! سأتكفَّلُ ، عنكَ يا ذيبُ ، بهذا القمرِ الفضولِيِّ ، الباهِتِ ، " مَجدورَ "! الطَلعَةِ .. لا شُغلَ له إلاّ هَتكَ أَسرارِ الليلِ ، يَهُشُّ عَنْ رأسِكَ لِحـافَ النوم ..، يَتَلَصَّصُ عندَ شبابيكِ العُشّاقِ ... سَارميه بصنّارتي ، أَسحَبُه كما يَفعلُ الصِغار بطيّاراتِهم الورقية .. أربُطُه عندَ سَروَةٍ عتيقةٍ ، خلفَ الجَبَل .. فلا يطلَعُ إلاّ باهِتاً في الأصبـاحِ ! وإنْ تَمَنَّعَ سأُقََطِّعـُهُ أَشرِطَةً ... لا .. ! لا .. !! سَأُقَصْقِصُـهُ أَهِلَّـةً نَحيفَةً ، نَحيفةً ، كَهِلالِ العِيد .. أَدُسُّهـا في زَنابيلِ اليَتامَى ، سأَجلِبُ لكَ قَمَـراً أَسودَ ، يَمسحُ مرآةَ العَتمَةِ ، عساكَ تَهجرُ العويلَ !! وسَنكتَفي بنُجيمَةٍ مُتَبَرِّجةٍ ، أو قُلْ نَتَوَهَّـجُ بأحزاننـا ، نتَحَصَّنُ بالظُلمَةِ في عِـزِّ صَمتِ الُمرابين ، وَجَعجَعَةِ الرَدّاحين ..
سنَتَحسَّسُ ، يا ذيبُ ، طريقَنا في الظُلمَةِ على خُطىً تَرِنُّ فينا مثلَ "الليرةِ الرَشاديَّـة " ! فلا " الخيلُ " ولا " الليلُ " يَعرِفُنـا ... سوى " القرطاسُ " و " القَلَمُ "..!! ............................. أَتَسمَعُ يا ذيبُ ؟! سأحكي لكَ بعضـاً من قِصَّتنا ... فيما مضى ، كُنّا نَتّخِذُ من الغَيمِ " بلاتو " نَرسِمُ فوقَه أحلامَنا الصغيرةَ .. حارّةً كرغيفِ التنّـور .. نَخُطُّ فوقَه كيف تُصابُ المصابيح بـ" جَلطَةٍ " كهربائيةٍ ، فَتَتْرُكُنـا نَسبحُ في الظُلمَـةِ ..
مَـرَّةً ، غِبتُ ، يا ذيبُ ، عن نَفْسي ، غِصْتُ في دَمي ، فَعَثَرتُ عَليَّ في خَيمَـةِ سركٍ .. لَمْ يُدهِشني أَنَّ أحداً من الجمهورِ " الكولاج ! " لَمْ يُصفِّقْ ، بينما كُنتُ أُرَوِّضُ اليأسَ والقنوطَ ..! أَعرِفُ أَنَّ المشهَدَ لَمْ يكنْ مُسَلِّياً ، كذاكَ الذي قَدَّمَه شابلن في "نمرَته" المُمَيَّزة ، بتَرويضِ البَراغيثِ ..!! إنْسَلَلْتُ من المشهَدِ الواجِمِ ، أُجَرجِرُ سيزيفَ " الضَريرَ " ، خَلفَ الكواليسِ ـ إِستَعَنْتُ بـه في نِمرَتي ـ إلـى حيثُ المرايـا مُكَسَّرةً ، عَلَّهُ يُفرِغُ مَوّالَ الحزنِ .. لا لِنَبكي طَلَلاً ، بَلْ لأُريه كيفَ تَنوَلِدُ الظُلمَةُ لَمّـا يَنكَسِرُ المـاءُ ، ويظلُّ الكوبُ " سالِماً "!! عَساهُ يُدرِكُ مغزى خُسرانُ وطنٍ ، حينَ تَضيعُ الأَقمـارُ في مَجازٍ هابِطٍ ..!! ... عندما يحترِقُ الصبرُ ، ونحنُ " شَمَّريونَ "* لأنَّنا نَصَبنا في الهـواءِ شِباكاً من أسلاكٍ ، حتى غير شائكةٍ ! فَلَمْ يَعْلَقْ بِهـا إلاّ صَهيلُ الريحِ .. يُراوِغُ فوقَ سفوحِ الشِعارِ .. لا غير !!
كُنّـا ، ياذيبُ ، بُقعَةَ ضوءٍ .. تَحلُمُ أَنْ تَصيرَ واحدةً من الشُموسِ .. لكنّنا لَمْ نَهتدِ إلـى غيرِ الحِبْرِ السرِّيِّ ، نَكْتُبُ بـه خطابـاً "سرياليـاً "...!!
* * *
يا ذيبُ ، هَبْ لنا من لَدُنكَ ضِرساً .. سَنَتدَبَّـرُ ، وجَدّاتِنا ، العَفَصَ والخِرَزَ الفيروزَ ! عَلَّنـا نُشفى من " زُحافِ " الرؤيـا ، ونَهجُـرَ نَشازَ " التَعليلِ والتأويلِ " ..!! يا ذِيبُ ، يا ذِيـ ..... .ـبُ ! أَعِنّـا عَسانا نَتَطَهَّـرُ ، فَنَكِفَّ عن بَديـعٍ زَلِقٍ ، لَزجٍ ! لأَنًَّ الجِنـاسَ باتَ يَنـوحُ من بؤسِ الإشتقاقِ ...!!
لا يّهُمَّنَّكَ ، يرمونَنَا ، بمـا شاؤوا ..! دَعهُمْ يقولوا أَنّـا سادَةُ " التَجديفِ ".. ! سأُطعِمُكَ ثَمَرَ الرَعـدِ طَرِيَّاً ، فَأرزُقنا شجاعةَ الأَصـالَةِ أَنْ نرى أَنفُسَنا من دونِ مَرايا ، أَنْ نَفقَهَ ما يَنبغـي أَنْ نُريـدَ ... !!
إِصرَخْ ، فَدَاكَ "المالكونَ " ، عَـلَّ الأسئلَةَ والمدائنَ ، تَنفِضُ صَدَأَ الجَهالَةِ ، فتَصحو ، تَنضو عنها أَترِبَةَ التَصَحُّرِ ... عَلِّمْنَـا ، رَعاكَ الله ، فَقَدْ نَسينا إندياحَ المسافاتِ عندَ الشواطيءِ .. تُغوي القناديلَ لرَقصِ "زوربـا" في چَراديغَ بُغدانَ ... حَتّى نَسكَرَ بكوثَرِ الرؤيـا من طاسِ الهَديلِ .. سَـئمنا زَبَـدَ الزَمان هـذا .. !
على "شَرايعِ" " الشَوَّاكَةِ " و "الكْريماتِ " تَكَسَّرَتْ إسطورةُ الأحلامِ ، وقُصورُ رَملِ الصِغارِ .. فيما "عَلِيَّةُ " الوَطيئةِ ! تُذيبُ مِلعَقَةَ سُكَّرٍ في أُجاجِ العَفَنِ ، عَلَّهَا تُشَوِّهُ تَضاريسَ الطَعمِ ! ... تَعُبُّ الرأسَ والصَدْرَ بأَراجيلِ السِحرِ والغَيبِ ، يَتبعُهم " المُنَوَّمونَ "، يُرَتّلـونَ " إنشودَةَ المطَرِ " ، يَحسبونَها صَلاةَ إستسقاءٍ لبَوادينا ... !!
قُـلْ لنَـا ، يا ذيبٌ ، كَيفَ السَبيلُ ! فإِنّـا صَحْبٌ ضَئيلٌ ، والرَهْطُ مُتَمَنِّعٌ عن السمعِ والرؤيـا ... كالقطيـ.............ـع !! و"علاءُ الدينِ " فَتىً ، بينَ دياجيرِ الرصـافَةِ والكرخِ ، يبحثُ عن مصباحهِ في تِـلالِ القُمـامَةِ ..! وفيما "الجمعُ" الذكوريُّ يَلعَقُ بألسِنَةِ الشَبَقِ الشوارِعَ ، مَشْدوداً لرائحةِ " أُنثى " ، سنبقى وحيدينَ ، إذْ تَفَرَّقَ الصحبُ ، كُلٌّ إلى " بزنِسِهِ "، فأنفَرَطَ الوطنُ من بينِ أَيدينا .. وما عُدتُ أَعرِفُ أَينَ أَحُطُّ رِحالي ، حَمَلتُها طويلاً في المنافي والشَتَاتْ ! سأَقذِفُ بِها فـي ريحِ العَمـاءِ ، وأَحمِلُ ما خَفَّ منها .. أَشيائي المُفَخَّخَةَ بالأسئلةِ ..!
إِخْمِطْ ! إِخمِِْطْ بِمِخلَبِكَ فِضَّةَ المرآةِ ، يَلْتَّـمُّ الشارِدَ منَ الشُهُبِ .. فيُضيءَ عَتمَةَ السُكونِ ... يا ذيبُ لا تَتْرُكنـا وَحيدينَ لضَواري الزَمان ، فنحنُ صَحبٌ ضئيلٌ ، مثلما تَرَى ، " دَرَاويشَ " ، لا يَسْتُرُنا غيرَ عَجـاجِ ماضٍ رَحَلَ ...
* * *
مُتعَبـونَ ، منَ الجََبَلِ ، إلى البَطحـاءِ نَزَلنـا ، ومنَ الشَتَاتِ إلتَأَمْنَـا .. إِستَمرَأنـا اللَعِبَ مع " اللاعبينَ "! كـي لا نَظَلَّ معَ " الجمهورِ " !! صَمَمْنَـا الآذانَ عنْ حِكمَـةِ .." لا تُقامِرْ في لُعبَـةٍ ، تَجهَل قَواعِدَهـا "!! وحينَ جَـدَّ الجِـدُّ ، رُحنـا نُتأتِيءُ ، ونَلثَغُ عندما نُسألُ عنْ أَمانينا .. فيما الآخرونَ فَصيحون ، جَهوريونَ فيما يريدونَ ..! كُنّـا سُجناءَ .. تَحرَّرنا ، لكن يا لوَيلتِنا ، نَسينا أَحلامَنـا سَجينَةً ؟! ............................... إرحَمنـا ، يا ذيبُ ، فَنحنُ " فُقَراءُ " .. إلى أعناقِنـا مَغْلولَةٌ أيدينـا ، ومِنْ حَولنـا ضِبـاعٌ ..!!
يا ذيبُ ، أَعِنَّـا على أَنفُسِنا مِنَّـا .. فَهَلْ يَرِقُّ جَلمودُ قَلبِكَ ، فتَأخُذَ بأيدينـا ، عَلَّنَـا نَتَطَهَّرُ فَنَقِفُ على إثنَتَينِ ... عَسانا نَبـرَأُ من عِلَّةِ " التَعليلِ " !! فَنَثوبَ إلى عِراقٍ رحيـمٍ ، حُلـوٍ ، كأحلامِ الصِغـارِ ...
نَعرِفُ أَنَّ فينـا مَنْ إِستَصرَخَ " بليرَ " عَلينَـا ... ! وقَرَأنـا للبعضِ الآخر أنّه سيرضى ، حتى بشارونَ .. ! نَسَوا أَنَّ الأوطانَ لا تُهـاجرُ ..! يُمكِنُ لهـا أَنْ تَتَشظّى وتَنْتَحر ، لكنها لا تَرتَحِـلُ .. إلتَمَسوا الحريةَ ممّن لايملكها .. من سادةِ الحروب ، المُقيمينَ في أَبراجِ المصارِفِ ، تحتَ يافِطَةٍ خُطَّ عليها " خُلِقَ الإنسانُ ليموتَ .. إنْ لَمْ يُقتَلْ ! "
يا ذيبُ نَعرِفُ أَنّـا غيرَ " أَسوياء "! ، نحنُ ، مثلُكَ ، " خوارجُ " هذا الزمان .. ! نَستَلقي ذاتَ اليمينِ وذاتَ الشمال ! نتَطلَّعُ ، من منظورٍ أُفُقِيٍّ _ لا فَوقِيٍّ ! _ لـ "ربيعِ "، طُمِرَ تحتَ عواصِفِ التراب ، هَبَّتْ من نَجدٍ والرُبعِ الخالـي .. سَرَقَتْ حناجِرَ الناس وأحلامهم ..! فما عُدنا نرى ، غيرَ خَرابٍ مدفوعٍ من خزائنَ أَبي جَهلٍ و" خَيْبَرِ " الخِلجان .. ! و"كَمْشَةٍ " مِمََّنْ يتَشَبَّثونَ بأَهدابِ الشمسِ .. عَسَى ، ولَعَلَّ .. !! فيما الموتُ ، يافِعاً ، يَتَمشَّى خارِجَ المقابِرِ .. في الأَزِقَّـةِ والحارات .. ! ليتَني ، يا ذيبُ ، لا أَرَى كيفَ سَيَغدو ياسمينُ الشامِ ، الذي لا يعرفُ بدوُ البوادي ، غيرَ بَوْلِ الإِبِلِ مِسكاً !! ولا كيفَ يموتُ الدوريُّ .. تُـرى أَيَظلُّ غناؤه مُعلَّقاً في الهواءِ فوقَ "أبو رُمّانه" ؟! ............................ طوابيرُ كوابيسٍ ، لا تُبارِحُنـا .. تُقاسِمُنا السريرَ ! سنحتاجُ زمناً مَديداً ، حتى نَتَعَلَّمَ المُكْرَ ، فَنَذهَبُ معها إلى السريرِ يداً بيد ، مثلَ عاشقينِ !، نَغفو سَوِيَّةً .. فَنَفيقَ بِدونِهـا ، نَنْسَلُّ من دفءِ الفِراشِ .. نَترُكها تسبحُ في الشَخير ..!
غَداً ، حينَ لا تَراني ، سأكونُ متأَمِّلاً أَشجارَ الصمتِ .. مُلتَحِفَـاً بظلّي ، لا يُبارِحُني ، أراه يسيرُ مُتأَبِّطـاً كتاباً ، يَحسَبُهُ فاتِنَةًً ، يُهدهِدُني للغَفوِ ، دونَ أَنْ يَقولَ لي " تُصبِح على خَيْر !" أو قَـدْ أَكونُ هائمـاً في دهاليـزِ حَيرَتي ، تَتْبَعُني الغوايَةُ متوَسِّلةً .. فَمُذْ كُنّـا صِغـاراً ، نَصرَخُ ، لَمْ يَتعبْ من الصمتِ الحجرُ .. ولا كَفَّ النجمُ يَخزِرُنـا .. ! لا نَدري ، حتى الساعَةَ ، مَنْ " دَعـا " علينـا ، فصارَ " الطيرُ الأَبابيلُ " يرمي بيادرَنا بشواظٍ من " سِجّيل "! حتى طَشَّ الصَحبُ غَيبَتَنـا بماءِ العَصريّاتِ فوقَ تُرابِ العَتَباتِ ، ليستريحوا من " النَقِّ والنَكَدِ ! "
ــــــــــــــــــــــ * سُئلَ أعرابيٌّ من قبيلةِ شَمَّر عن حاله ، فأجابَ : " شَمَّرْ بخيرْ .. ما عُوزْها غير الخام والطعام "!!
#يحيى_علوان (هاشتاغ)
كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية
على الانترنت؟
رأيكم مهم للجميع
- شارك في الحوار
والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة
التعليقات من خلال
الموقع نرجو النقر
على - تعليقات الحوار
المتمدن -
|
|
الكاتب-ة لايسمح
بالتعليق على هذا
الموضوع
|
نسخة قابلة للطباعة
|
ارسل هذا الموضوع الى صديق
|
حفظ - ورد
|
حفظ
|
بحث
|
إضافة إلى المفضلة
|
للاتصال بالكاتب-ة
عدد الموضوعات المقروءة في الموقع الى الان : 4,294,967,295
|
-
زُخرُفْ
-
فِخاخُ الصِغار..
-
شَبَهُ المُختَلِف ..
-
فُسحَةٌ للتأمُّل (2)
-
فُسحَةٌ للتأمُّل
-
افتراضات
-
هي دورةُ الأشياء ..
-
مَقاصيرُ نُصوصٍ
-
أَحزانُ المَطَرْ
-
غوغاء!
-
مُرافَعة
-
كابوس
-
هيَ قََطْرةٌ ... ليسَ إِلاّ !
-
تِينا ، إمرأةُ المَحَطّاتِ !
-
لِمَنْ يَهمه الأمرُ ...
-
طائرٌ لَعوب
-
مُعضِلَة
-
إلى مُلَثَّم !
-
يتيم (3)
-
فصل من كتاب (2-3)
المزيد.....
-
شباب كوبا يحتشدون في هافانا للاحتفال بثقافة الغرب المتوحش
-
لندن تحتفي برأس السنة القمرية بعروض راقصة وموسيقية حاشدة
-
وفاة بطلة مسلسل -لعبة الحبار- Squid Game بعد معاناة مع المرض
...
-
الفلسفة في خدمة الدراما.. استلهام أسطورة سيزيف بين كامو والس
...
-
رابطة المؤلفين الأميركية تطلق مبادرة لحماية الأصالة الأدبية
...
-
توجه حكومي لإطلاق مشروع المدينة الثقافية في عكركوف التاريخية
...
-
السينما والأدب.. فضاءات العلاقة والتأثير والتلقي
-
ملك بريطانيا يتعاون مع -أمازون- لإنتاج فيلم وثائقي
-
مسقط.. برنامج المواسم الثقافية الروسية
-
الملك تشارلز يخرج عن التقاليد بفيلم وثائقي جديد ينقل رسالته
...
المزيد.....
-
مختارات من الشعر العربي المعاصر كتاب كامل
/ كاظم حسن سعيد
-
نظرات نقدية في تجربة السيد حافظ الإبداعية 111
/ مصطفى رمضاني
-
جحيم المعتقلات في العراق كتاب كامل
/ كاظم حسن سعيد
-
رضاب سام
/ سجاد حسن عواد
-
اللغة الشعرية في رواية كابتشينو ل السيد حافظ - 110
/ وردة عطابي - إشراق عماري
-
تجربة الميج 21 الأولي لفاطمة ياسين
/ محمد دوير
-
مذكرات -آل پاتشينو- عن -العرّاب-
/ جلال نعيم
-
التجريب والتأسيس في مسرح السيد حافظ
/ عبد الكريم برشيد
-
مداخل أوليّة إلى عوالم السيد حافظ السرديّة
/ د. أمل درويش
-
التلاحم الدلالي والبلاغي في معلقة امريء القيس والأرض اليباب
...
/ حسين علوان حسين
المزيد.....
|