|
من فاته قطار الحكومة السابق يريد أن يستوزر في اللاحق ..!!
جاسم المطير
الحوار المتمدن-العدد: 1113 - 2005 / 2 / 18 - 11:48
المحور:
اخر الاخبار, المقالات والبيانات
مسامير جاسم المطير 831 لا شيء مهم في أخبار العراق في هذه الأيام غير " المفاضلة " بين هذا أو ذاك من الشخصيات الوطنية : من هو الأفضل لكي يكون رئيسا للجمهورية وللوزراء وللمجلس الوطني ..! ولا قياس أو مقياس يقيس به الشعب كفاءة الرجل المناسب في المكان المناسب غير الخطب التلفزيونية الرنانة وغير طنين المحاصة الحزبية والطائفية ورنينها ..! بينما كل الخطب والوعود لا تظهر في الشارع العراقي إلا بشكل رصاص وصواريخ وسيارات مفخخة ..! هناك سبع قضايا حيويه لم تنجح حكومة أياد علاوي من معالجتها وهي : الرشوة ، والفساد ، والطاقة على النهب من مصادر الطاقة ، والطقس المناسب لتهريب البضائع والأموال ، والعهر الرأسمالي و السياسي والأخلاقي ، وإبداعات الخلايا الإرهابية ، والمنافسة للحصول على الجاه والمنصب ..! وقد بدأت من جديد ، هذه الأيام ، معارك " الرئاسة الثلاثية " على مناصب الغرف الخضراوية في " المنطقة الخضراء " وصولا إلى كوكب المريخ بواسطة الشاشات الفضائية خاصة بعد انتقال السفير الأمريكي جون نيكَروبونتي إلى منصب كبير جدا في واشنطن قبل أن يحقق شيئا مشهودا في بغداد ..! ما صنعه النظام الفاشي في العراق تعرفه الأحزاب المعارضة له ، التي تبوأت مراكز قيادية في دولة ما بعد 9 نيسان 2003 كما يعرفه الناس أجمعين ويعرفه رجال مجلس الحكم وكتكوته المدعو المجلس الوطني المؤقت الذي ما باض حتى يومه الأخير ولا بيضة واحدة ..! وتعرفه الوزارتان المؤقتتان وتعرفه الصحافة الجديدة المنتشرة على كل رصيف في بغداد بالوقت الحاضر . لكن هل هناك من يحاول أو يساهم / حقاً وفعلاً بعملية إنقاذ المجتمع العراقي من فراش الموت اليومي ومن أنواع الفساد في كل وزارة وإدارة ..! من ينقذ البلد من النهب والسلب والرشوة والحظوة ودور بائعي الضمائر من الرجال والنسوة ..! من ينقذ شعبنا من روث ٍ نشره صدام حسين في كل زوايا المجتمع وعلى كل قش أجتمع حوله اللصوص والقتلة والقوادون والمستغلون وكل الذين بمقدورهم أن يزيدوا أموالهم من دون مشقة العمل الحلال والربح الحلال . .؟ ما يؤسف له أن صحافتنا الحالية ( أعني الجادة فقط ) بغالبيتها لا تخوض موضوعات خطيرة صنعتها الرياح الفاشية في زوايا المجتمع الأربع . . أو أن بعضها يخوض ذلك عن بُعد ٍ ..! يرتدي " قادتنا " الجدد في الفضائيات الشريفة وغير الشريفة وفي كل صفحة من صحفنا أثواب الحداد على الموت الفردي والجماعي الذي كان هو الغنيمة الأولى لنظام البعث خلال 35 عاما يكررون فيها الأقوال عن شائنات بعضها لكن كثيراً من المحررين ورؤسائهم في الفضائيات والصحف العربية وحتى العراقية ، لا يملكون الجرأة على كشف كل ما هو مدفون في قلوب الناس من آلام ومن ظواهر . الحديث اليومي للأحزاب والشخصيات الوطنية القيادية فيها يبحثون عن المناصب " الرئاسية " و " السيادية " و" الوزارية " وعن المصالح المالية والشركات الاحتكارية التي تغطي وجهها بحجاب أو بماكياج وطني من دون حجاب ..!! وعلى ذكر الحجاب فأن المرأة العراقية موضوعة الآن منذ ما يقارب العامين في الزاوية النارية الصعبة ..! لا أحد من القادة المسلمين وغير المسلمين ابتداء من رئيس الجمهورية مرورا بالوزراء كافة ورؤساء الجامعات العلمية والعلمانية وانتهاء بقادة التنظيمات الإسلامية ..! في هولندا وفرنسا وألمانيا وفي كل أنحاء العالم يتحدثون عن الحجاب " الإسلامي " بنوعيه السعودي والإيراني على صفحات الصحف يؤيدون هذه الظاهرة أو يعارضونها لكن صحفنا العراقية الكثيرة ، الديمقراطية وغير الديمقراطية ، تراوح في أماكنها من دون الحوار حول شرعيتها الدينية أو مخالفتها لروح العصر . إسلاميون شيعة وسنة من حاكمين ومحكومين تجد بناتهم سافرات ، إسلاميون سنة وشيعة من حاكمين ومحكومين يفرضون على بناتهم الحجاب، إسلاميون سنة وشيعة وقعوا على قرار 137 باسم المحافظة على الإسلام ، إسلاميون سنة وشيعة لم يوقعوا على القرار ، إسلاميون سنة وشيعة يتنزهون مسرورين في شوارع نابولي وفي شوارع البيكَال والبيكادلي والشانزيليزيه بباريس لكنهم يكفـّرون الغرب والغربيين ، كثير من قادة الأحزاب الإسلامية يؤمون وجوههم شطر الحسناوات غير المحجبات في العواصم الكبرى ولكنهم ينافقون بشأن حرية المرأة العراقية في الخلاص من " فرض ٍ " بقوة السلاح أسمه الحجاب ..! صار الملايين من " القادة " ناطقون رسميون على الأرض العراقية باسم الله سبحانه وتعالى ..! إسلاميون يتعلمون في جامعات الغرب لينالوا شهادات الدكتوراه منها ثم يتفاخروا بجدواها وامتيازاتها وكفاءتها لكنهم ما ان يعودوا للعراق حتى يجلسون على كرسي النفاق ليعلنوا على رؤوس الأشهاد في تجمعات المسلمين وأحزابهم أن شوارع أوربا وأمريكا معجونة بالكفر والعهر . بينما بعضهم يقضي أوقات السعادة بـ" زواج المتعة والمسيار " مع فتيات هولنديات وبلجيكيات ولندنيات وإيرانيات ومغربيات ..! يسود النفاق الإسلامي تبعا لذلك من دون أن يستطيع أي عراقي طيب سواء كان أسمه أحمد أو جورج كما لا تستطيع أية عراقية طيبة أسمها فاطمة أو مادلين أن يكتبوا شيئاً عن صناديق تحتوي على تشويهات نسائية مغلقة بختم احمر بأيادي مسلمين لا يتورعون عن تزييف الأقوال والأحاديث والوقائع في الحياة والدين والتاريخ .. حتى أنهم لا يتورعون عن تزييف أو تحريف أقوال الله والأنبياء والمرسلين ..! كم أشعر بهزة عميقة حين يمنع محرر أو رئيس للتحرير مقالة تتناول ظواهر من أسفل المجتمع كظاهرات الرشوة والفساد والعهر بكل أنواعه حتى الأخلاقي ..!! يكثر الحديث بين الناس وفي بيوتهم عن ظاهرة انتشار العاهرات في شوارع بغداد والعراق لكن صفحات الصحف العراقية والندوات الثقافية تظل بيضاء متجاهلة هذه الظاهرة الخطيرة . بعضهم يقول ان هناك ما هو أهم .. بعضهم يقول ان الكتابة عن الفيزياء والميتافيزياء هي نفحة الهواء التي نحتاجها . بعضهم ، مع الأسف ، يقول أن حجاب المرأة والطفلة هو عطر السحر الذي يقي المجتمع من كل سقوط . ويستمر اللعب الصحفي والسياسي بالألفاظ ..!! لا أشك أن أحداً من الصحفيين والسياسيين ومن القادة الكرماء من رجال الدين يقسم انه لا يع ِ حقيقة أن الانحلال الأخلاقي يأتي إلى المجتمع من المجتمع نفسه .. يأتي من القوة العالية لاستغلال الإنسان لأخيه الإنسان .. يأتي من استغلال الرجل القوي للمرأة الضعيفة .. يأتي من الظلم الاجتماعي .. يأتي من رؤوس الحكام الظالمين الجدد الذين يريدون ضمان بقائهم بالسلطة عن طريق تحطيم رؤوس الناس بمختلف الوسائل ومنها وسيلة نشر العهر والفسق والدعارة والفساد والرشاوى وتوسيعها من أجل المحافظة على المصلحة السياسية " العليا " والمصلحة الاقتصادية " الكبرى " ..! تطلعت كثيراً في مرآة المقارنة بين العهر والعاهرات قبل نظام صدام حسين وبعده فوجدت أن الفاشية العراقية تغنت بألوان متعددة من العهر السياسي والأخلاقي والاجتماعي . ماذا نسمي الرشاوى النفطية التي نشرت بعض نماذجها فكشفت علاقة شركة توزيع النفط العراقية ( سومو ) التي كان يقودها المدعو( صدام زبن ) أبن عم الرئيس المرجوم لتوزيع ثروات الشعب العراقي على رجال سياسة أو أدعياء سياسة من أمثال فراس مصطفى طلاس ، وجيرنوفسكي ، ونواف زريقات ، وتوجان فيصل ، وليث شبيلات ، وبعض قادة الحزب الشيوعي الروسي ومئات غيرهم .. أليست تلك مدفوعات من السمسرة وجرعات من العهر السياسي ..؟ هل يمكن ان ينتج عن حروب صدام حسين غير بؤس وشقاء الناس والبطالة وقلة الأجور وارتفاع كلف المعيشة للناس الكادحين أو لبنات وزوجات ضحايا الحروب ووقودها مما يضطر بعضهن لبيع أجسادهن بعد بيعهن ما يملكن من أثاث ..؟ لماذا توقف نشر هذا الموضوع ، لماذا التستر على هذا العهر ، لماذا توقفت الدعاوى القضائية ضد المرتشين والمرتشيات مثلما توقفت محاكمة صدام حسين وبقية المحاكمات ..؟ لم تكن دولة صدام حسين كيانا دستوريا صحيحا كباقي الدول في غرب العالم وشرقه ، بل كانت بلحمها ودمها وباطنها وظاهرها أداة لأعوانه وأسرته وعشيرته.. ليست غير أداة من أدوات السيطرة على الجماهير كلها . تعتبر الشيطان رفيقها الأول في هذه السيطرة ، والقمع والإرهاب شعلتها الحارقة المفزعة كي يستشعر جلاد قصر الرضوانية بلذة جنسية عميقة داخل غرفه وكي يستشعر مراهق اللجنة الاولمبية بلذة اغتصاب العذراوات ورميهن في شوارع البغايا بين أيادي الأمن الخاص والمخابرات وأنياب منظمة فدائيي صدام . الكلام يكثر عن وزراء صدام حسين ومدرائه العامين وحواشيه ممن يجبرون على مهنة السمسرة حفاظا على مراكزهم وعلى حياتهم يطيّعون بعض الموظفات والسكرتيرات على تجرع سم العهر والانضمام بالأخير إلى غلايات مكاتب العاهرات المنتشرة في عدد من البيوت المستأجرة في الكرادة وبغداد الجديدة والوزيرية وشارع 52 والمنصور والمحمية كلها بتعزيمات المخبولين عدي وقصي وبحملات جنونية من جهازي المخابرات والأمن الخاص . لكنها لم " تغلق " حتى الآن..! بل ازداد مثيلها وتضاعف .. أستغفر الله ..! لم يكن تاريخ الدولة العراقية خلال 35 عاما من عمر العراق ملكا للشعب العراقي بل كان ملكا سهلا يتصرف به العقاريون من أزلام صدام حسين يزايدون به على حساب أراضي الفلاحين الكادحين من العرب والأكراد يزيحونهم عن أراضيهم ويقلعون مدنهم من جذورها حارقين قراهم بما فيها وقطع مصادر عيش الآلاف من العوائل معرضين أولادهم وبناتهم للجوع والجهل جاعلين من بعضهن قوة احتياطية لسوق البغاء الحر . لا يمكن لأحد أن ينسى الكثير من حوادث اغتصاب النساء الموقوفات في الأمن والمخابرات يخرجن من سراديبها المظلمة وفي أحشاءهن أجنة غير شرعية لا يجدن ملاذاً غير شارع مجهول وفي أحد فروعه إطلالة على البغاء أو على الانتحار . ..! أما اليوم فصار اختطاف الفتيات واغتصابهن " مهنة " تمارسها عصابات المافيا بأساليب الأفلام البوليسية .. وصار قطع رأس مار كريت حسن والتهديد بقطع رأس الصحفية الايطالية جوليانا سجرينا يجري بأسم الجيوش الإسلامية ويأتي في مقدمتها أسم جيش النبي محمد ولا يقوم باستنكار ذلك لا المرجعية السنية ولا الشيعية ولا المرجعية الحكومية ولا المرجعية الديمقراطية ..! لا يمكننا أن ننسى الاستغلال المزدوج الذي تتعرض له المرأة في هذا البلد المتخلف والتابع ، ويتميز الواقع الخاص للمرأة العراقية بكونه يتضمن نوعية من الاستغلال .. الاستغلال من طرف النظام كما هو الشأن بالنسبة للرجل والاستغلال من طرف الرجل ، ( ويشكل ظاهرة اجتماعية تولدها بالضرورة أيضا طبيعة البنيات الاقتصادية- السياسية والاجتماعية القائمة ومن البديهي أن المرأة في ظل نظام بطريكي يعتبر كائنا دونيا لا يحق له أن يمارس حريته كإنسان مما ينتج عنه وضعها كقاصرة من فرضيات تربط وضعها التبعي "بدونيتها" الفيزيائية والفكرية المفترضة والتي تتدخل فيها عوامل إيديولوجية وثقافية ..) .. في الدوامة العراقية تسللت حثيثا إلى أعماق المجتمع العراقي أنواع مختلفة من " العنف والجريمة " ويقع ألاف الناس ضحايا أساليب وحشية نكراء لتجعل المدن العراقية ساحة لحرب يومية تجعل حتى قادة البلد وحكومته وجيشه وشرطته يلوذون خلف أسوار " المنطقة الخضراء " طلبا للحماية الشخصية ..! وليمت الشعب كله بطوفان الرعب والخوف ..! الصواعق تنزل على بغداد يوميا ، الإجابات الحكومية تنهزم بسرعة أمام أسئلة الناس ، والمرجعيات العراقية كلها لا ترفع غير الأعلام السود ، بورصات المناصب والتلميح والتخويف والتخمين وحدها تشتغل في بغداد ، ليل نهار ..! اختتم كلامي بالقول : هناك نظرية تقول : أن الحكام والمحكومين ليسوا من أصل واحد ، لكن كراسي الحكام كلها من أصل واحد ..! فهل تصح هذه النظرية بعد الانتخابات البرلمانية أيها الفائزون والحائزون ..!! لكن صدقوني أيها القراء : لا الشاعر ولا الرسام ولا الكوافير ولا بائع اللحم ولا ممثل المسرح ولا الحاكم صادق عندما يتكلم أمام السامعين والسامعات ..المتفرجين والمتفرجات ..!! وإنا لحكام العراق الجدد منتظرون ..! ـــــــــــــــــــ بصرة لاهاي في 16 – 2 - 2005
#جاسم_المطير (هاشتاغ)
كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية
على الانترنت؟
رأيكم مهم للجميع
- شارك في الحوار
والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة
التعليقات من خلال
الموقع نرجو النقر
على - تعليقات الحوار
المتمدن -
|
|
|
نسخة قابلة للطباعة
|
ارسل هذا الموضوع الى صديق
|
حفظ - ورد
|
حفظ
|
بحث
|
إضافة إلى المفضلة
|
للاتصال بالكاتب-ة
عدد الموضوعات المقروءة في الموقع الى الان : 4,294,967,295
|
-
إنه الحب في عيد الحب أيها العاشقون ..!
-
مرينه بيكم حمد واحنه بسفارة ليل ..!
-
بين سًهيلة الانكَليزية وسُهيلة العراقية ..!
-
عتاب ديمقراطي إلى بعض المرجعية الشيعية ..!!
-
قناة الجزيرة معروضة للبيع في سوق مريدي ..!!
-
مسامير جاسم المطير 824
-
مسامير جاسم المطير 823
-
من مايكل جاكسون إلى صدّام حسين ..!
-
الوقاية من سرطان البروستاتا والقولون واللسان ..!
-
العراقيون مارسوا الرياضة الانتخابية الصعبة ..!
-
مسامير جاسم المطير 819
-
مسامير جاسم المطير 818
-
مسامير جاسم المطير 817
-
الكـــــــذابون ..!!
-
مسامير جاسم المطير 815
-
حازم الشعلان يبحث عن المبادئ ..!!
-
إلى هيئة العلماء مع الاحترامات ..!
-
عيدكن مبارك يا حوريات الجنة ..!
-
نحن بحاجة إلى سايس خيول ..!!
-
أخطاء الحكام العراقيين الجدد تسعد الفضائيات ..!!
المزيد.....
-
من قوته إلى قدرة التصدي له.. تفاصيل -صاروخ MIRV- الروسي بعد
...
-
نجل شاه إيران الراحل لـCNN: ترامب و-الضغط الأقصى- فرصة لإنشا
...
-
-لقد قتلت اثنين من أطفالي، فهل ستقتل الثالث أيضا؟-: فضيحة وف
...
-
كيم: المفاوضات السابقة مع واشنطن لم تؤكد سوى سياستها العدائي
...
-
الوكالة الدولية للطاقة الذرية تعتمد قرارا ينتقد إيران لتقليص
...
-
ZTE تعلن عن أفضل هواتفها الذكية
-
مشاهد لاستسلام جماعي للقوات الأوكرانية في مقاطعة كورسك
-
إيران متهمة بنشاط نووي سري
-
ماذا عن الإعلان الصاخب -ترامب سيزوّد أوكرانيا بأسلحة نووية-؟
...
-
هل ترامب مستعد لهز سوق النفط العالمية؟
المزيد.....
-
فيما السلطة مستمرة بإصدار مراسيم عفو وهمية للتخلص من قضية ال
...
/ المجلس الوطني للحقيقة والعدالة والمصالحة في سورية
-
الخيار الوطني الديمقراطي .... طبيعته التاريخية وحدوده النظري
...
/ صالح ياسر
-
نشرة اخبارية العدد 27
/ الحزب الشيوعي العراقي
-
مبروك عاشور نصر الورفلي : آملين من السلطات الليبية أن تكون ح
...
/ أحمد سليمان
-
السلطات الليبيه تمارس ارهاب الدوله على مواطنيها / بصدد قضية
...
/ أحمد سليمان
-
صرحت مسؤولة القسم الأوربي في ائتلاف السلم والحرية فيوليتا زل
...
/ أحمد سليمان
-
الدولة العربية لا تتغير..ضحايا العنف ..مناشدة اقليم كوردستان
...
/ مركز الآن للثقافة والإعلام
-
المصير المشترك .. لبنان... معارضاً.. عودة التحالف الفرنسي ال
...
/ مركز الآن للثقافة والإعلام
-
نحو الوضوح....انسحاب الجيش السوري.. زائر غير منتظر ..دعاة ال
...
/ مركز الآن للثقافة والإعلام
-
جمعية تارودانت الإجتماعية و الثقافية: محنة تماسينت الصامدة م
...
/ امال الحسين
المزيد.....
|