أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني - هويدا طه - صفوت الشريف: الريس مقبل على-ضبط إيقاع-المعارضة المصرية!















المزيد.....

صفوت الشريف: الريس مقبل على-ضبط إيقاع-المعارضة المصرية!


هويدا طه

الحوار المتمدن-العدد: 1113 - 2005 / 2 / 18 - 20:56
المحور: العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني
    


متابعة تصريحات المسئولين هي من أمتع المتابعات أمام شاشات التليفزيون، إذ أنهم يعرفون أنهم يكذبون! ونحن نعرف أنهم كاذبون، وهم يعرفون أننا نعرف، ونحن نعرف أنهم يعرفون! والحكاية متواصلة عبر الأجيال، العديد منهم يطلق تصريحاته بوجه جامد على طريقة(كلمتين نقولهم ونخلص ونفضها سيرة)، وبعضهم يزودها حبتين فيطلق تصريحاته بحماس زايد، وبعض منهم يطلق تصريحات مدروسة، وموظفة في إطار صراعه مع باقي رموز الدولة، كذاك التصريح الشهير لوزير الزراعة يوسف والي، عندما رد على اتهامات واجهها بأنه خرب الزراعة في مصر، فقال على شاشات التليفزيون بوجه شبه ساخر وبخبث شديد:"كلنا سكرتارية عند الريس وننفذ أوامره"، وفي تصريحه هذا رسالة وصلت، فهؤلاء الذين يتهمونه ويخافون من توجيه الاتهام لمن يستحق، يتعاملون معه على طريقة(ساب الأصل- مراعاة لآداب الكتابة- واتشطر على البردعة)! ومن المسئولين من صار(محترف تصريحات)! وبات قادراً على صك مصطلحاته الخاصة وإطلاقها ضمن قاموس يعرف به، من هؤلاء صفوت الشريف، الذي كان منذ نعومة أظفاري وزيرا للإعلام، ثم نقلت إليه ملكية شيء اسمه المجلس الأعلى للصحافة، ومن أشهر تصريحاته أو مصطلحاته قوله المتكرر"مصر لها- الريادة- في مجال الإعلام"، ولا تدهش من جرأته على إطلاق مثل هكذا تصريح!، وتعلل دهشتك بالقول إنه يعلم علم اليقين أن المصريين يتابعون كل الفضائيات المتاحة، بدءً بمحطات سي إن إن وفوكس نيوز وبي بي سي، إلى الجزيرة والعربية وأخواتهم، المسكين يصر على هذا التصريح منذ عقود، حتى صار ظرفاء مصر يرددون تصريحه بقولهم:"صح يا معالي الوزير، مصر لها- الريالة- في مجال الإعلام"! لكنه وباعتباره من هؤلاء الذين يسمون في السياسة"الحرس القديم"والمقربين من الريس، فإنه يتخطى عادة مملكة(إعلام الريالة)التي يرعاها، إلى التعبير عن سياسة سيده الرئيس، وفي الآونة الأخيرة، حيث تصاعد الشد والجذب بين الرئيس وعائلته وحرسه القديم والجديد من جهة، وكافة شرائح المجتمع المصري من جهة أخرى، يقبل الرئيس- بحول الله- على فترة رئاسية أخرى، آملا منها أن يتم ثلاثين عاما حاكما رئيسا ملكا على المصريين، وبغض النظر عن كونه(يأمل)ذلك، والمثل الشعبي يقول(العبد في التفكير والرب في التدبير)! وسبحانه الله.. قادر يدبرها! فإن وزير الريالة الإعلامية سابقا والمعبر عن سياسة الريس حاليا، مستمر في إطلاق تصريحات تعبر عن سياسة مليكه المفدى، وعن رؤيته الرشيدة لمستقبل البلاد، وأيضا.. عن خططه للتعامل مع المتمردين والمتذمرين، ولأن هؤلاء المتذمرين تجرؤا في الفترة الأخيرة، وصرخوا في الميادين والشوارع في وجه العائلة المالكة، بأجمل كلمة معبرة في مصر هذه الأيام، صرختهم المعروفة..."كفاية"، وما زال صراخهم يتصاعد، فقد بدأ الطنين يضر آذان الريس، التي يصرف على علاجها دم قلبه وقلب سبعين مليون مصري أحبوه حتى ثملوا، وراحوا يهزون في الشوارع... كفاية حب كفاية! فإن معالي الوزير السابق أطلق منذ أيام تصريحا معبرا عن الاستجابة العاطفية للريس، تجاه ما يغمره به شعبه، إذ صرح بأن:"صبر سيادته قد نفذ، وصدر سيادته بدأ يضيق، وسيادته مقبل على- ضبط إيقاع- المعارضة المصرية"! والمعارضة المصرية- لمن لا يعرف- نوعان، أولهما إيقاعه مضبوط أصلا منذ سنين، متمثلا في أحزاب استقرت رموزها في المقرات، وتقتدي بالملك المفدى في التمديد العابر للقرون من فترة لأخرى، حتى تخمروا وتخمرت أحزابهم، وصار إيقاعهم مضبوطا على واحدة ونص في حضرة البلاط الرئاسي! والنوع الآخر من المعارضة، والذي يقصده جلالته في خطته المقبلة، هو معارضة الطنين تلك، التي تتزايد في الشوارع والأزقة والصحف والمدارس والجامعات والدكاكين والمدن والقرى، وهي تتمدد بين ربوع مصر ويزداد عدد المنضمين إليها يوما بعد يوم، حتى صار السؤال الذي يواجهه سيادته الآن:"إزاي ياريس... إزاي حتقدر- تضبط إيقاع- الناس دي كلها... إزاي حتقدر..... ترّقصهم؟!

** رأي رجل الشارع في الإذاعة والفضائيات:
سب وشتم وانتظار المعجزات وتعلق بكلام المشايخ!
مصطلح(رجل الشارع)يعبر عن شريحة من المواطنين تستطلع آرائها غالبا في حدث سياسي راهن، والحديث هنا عن المواطنين العرب، إذ أن رجل الشارع الأوروبي أو الأمريكي مثلا- أو غيره في بلدان أخرى غير عربية، عادة ما تستطلع آرائه حول قضايا مثل موقفه من زيادة نسبة أول وثاني أكسيد الكربون في الغلاف الجوي، أو الاستنساخ أو الطاقة النووية أو الطب البديل، وغيرها من قضايا(ما بعد السياسة)، أما رجل الشارع العربي فغالبا ما يحتقر مثل تلك القضايا!(جرب مثلا أن تسأل من حولك عن رأيهم في اتفاقية كيوتو!)إذ أن المسكين مازال يتطلع أصلا إلى ما يسمى(المشاركة السياسية)، وهو طور حضاري عاشه رجل الشارع الأوروبي أو الأمريكي هذا منذ عهود، ولم يعد(حدثا راهنا)بالنسبة له، فإذا حاولت أن تحلل مضمون ما يقوله رجل الشارع العربي عادة(سواء عبر الفضائيات أو الإذاعة أو في مواقع إلكترونية تختص باستطلاع الرأي أو في الجرائد أو المقاهي)خاصة إذا كنت متابعا عن عمدٍ وترصد، فسوف تكتشف أبعاداً عدة في اتجاه(الرأي العام)، وهو مصطلح آخر يعبر عن خلاصة رأي رجل الشارع ذاك.
هناك أولا ميل عام لاستخدام(السب والشتم)كطريقة للتعبير عن رفض الوضع السياسي الراهن، وذلك السب والشتم يوجه غالبا في اتجاهات ثلاث: أمريكا، والحكام العرب، والعلمانيين من العرب، لا يفرق رجل الشارع العربي بين: أمريكا التي تمثل بلاءً على العالم بقوتها العسكرية الهائلة وما ينتج عنها، من غطرسة وتهديد لبؤساء العالم، وطموحات إمبراطورية تسبب الذعر للأمم، وأمريكا التي أهدت البشرية في بضع حقبٍ فقط من الزمان إنجازات علمية هائلة(لم تخطر على قلب بشر)! في مجال التكنولوجيا بمختلف تجلياتها في حياة الناس، أمريكا شر(مطلق)لأن العربي غارق في(المطلقات)منذ تكونت أمته قبل أربعة عشر قرنا، أما سب الحكام العرب، فتلاحظ فيه اللجوء إلى التعميم أو(التعويم)، ربما لتجنب الضرر، فالمصري لا يذكر مبارك بالاسم، وإنما يلعن أجداد(الحكام العرب)مع أن حاكم جيبوتي مثلا- وهي دولة عربية- لم يفسد حياته في شيء! والليبي لا يذكر القذافي بالاسم، والسوري- بالطبع- لا يقترب بحال من الأحوال من عرين أسده، وهكذا، كلٌ يستخدم المصطلح الأعم والأكثر أمناً(الحكام العرب)بينما تفهم بالطبع من السياق أنه يقصد(ليلاه)، أما سب العلمانية والعلمانيين وتخوينهم وتكفيرهم واحتقارهم، فهو ديدن رجل الشارع الذي ينام ويصحو على كلام المشايخ وأصحاب العمائم، الذين يزرعون في رأسه صباحا ومساء الخوف من التفكير، والذعر من(الشك)، والشك بالمناسبة هو المرحلة الفكرية الأعظم في تاريخ البشر، وهو ما جعل أوروبا تهدي البشرية ما أهدت، رغم التحفظ على سلوكها الاستعماري تجاه الشعوب الأخرى، العلمانية كلمة(تخيف)العربي الذي قنع في أعماقه- أو أقنع- برؤية غيبية للعالم، تشكلها عقلية دينية لاعقلانية، تدور- مازالت- في فلك الانبهار بمعجزات لامنطقية، وتتمناها كحلٍ أمثل لمشاكله، فهو مازال يأمل أن يخسف الله بقارون، أو تشارك الملائكة في معاركه، أو تتصدى طير أبابيل للصواريخ الأمريكية!
ثم هناك ثانيا ميل عام(للاكتفاء)بهذا الأسلوب، والتنفيس(بالكلام)عن غضبه، دون أن يبحث عن(فعل)يغير حياته، ولهذا تجد كلمات المشاركين من الجمهور في برامج الإذاعة والفضائيات، تتسم في أغلبها بالصراخ، والانفعال، والمبالغة، والرغبة في الإطالة، حتى أن صراعاً يبدأ بين المذيع المحاور، الذي يصرخ هو الآخر مطالبا بالاختصار، والمشارك، الذي يتجاهل مطلب المذيع ويسترسل إلى أن تقطع عليه الخطوط!
ثم هناك ثالثا ذاك(الإغراق في الذات العربية)، فالعربي لا يرى في العالم غيره، هو ينتمي إلى(خير أمة أخرجت للناس)وهو ابن أمة(ذات رسالة خالدة)وهو صاحب(الحضارة العريقة)وغير ذلك مما استقر في دواخلنا من أوهام! فبينما صعق العالم كله بصدمة زلزال تسونامي، الذي سبب الهلاك والدمار لمئات الآلاف من البشر، وتسابق لنجدتهم، ظل العربي- حاكما ومحكوما- لا مبالياً، حتى فضح في وسائل الإعلام العالمية، فبدأت الحكومات العربية بالتبرع بمبالغ.. كانت في ذاتها أكثر مدعاة للفضيحة!، وبينما تتظاهر شعوب هنا وهناك ضد خطر إساءة استخدام الطاقة على جو الأرض، لا يعرف العربي أصلا أن هناك مشكلة مناخية خطيرة تحيط بمستقبل البشرية! وبينما يتظاهر ملايين في أرجاء العالم تضامنا مع الفلسطيني والعراقي، لا يتضامن العربي مع غيره من المظلومين، اللهم إلا مع تيمور الشرقية وأفغانستان، عندما دعاه أسامة بن لادن لذلك! وهو الذي لا يعرف أين تقع تيمور الشرقية ولا الغربية، على الخريطة!
هل يبدو هذا تقريعا في الشعوب العربية؟ هل يبدو منطلقا من نظرة فوقية متعالية؟ لا.. إنه عرض فقط لمأساة نعيشها جميعا، فكلنا نقادا ومنتقدين، نعيش نفس المأزق، والمستطلع لتاريخ أوروبا يعرف كم كانت الشعوب الأوروبية تعيش ظلاما مثل هذا أو يزيد، فلماذا نفضت عن نفسها ذلك التخلف ومازلنا نحن فيه غارقين؟ مأزقنا ثقافي قبل أن يكون سياسي، تأتي الأزمات السياسية نتيجة لتعقيداته التاريخية والاجتماعية والدينية، فهل يحدث الآن تغيير ما في(الثقافة العربية)؟ الحق أن كل ذلك النقد السابق لصوت رجل الشارع، ليس استهانة به أو يأسا منه، فهو أنا وأنت وهو وهي، وإنما يمكنك رصده لتتبع بالسؤال التالي: ماذا بعد هذا الصراخ؟ ربما في محاضرة د. المهدي المنجرة، عالم المستقبليات المغربي، خلال ندوة نقلتها قناة الجزيرة منذ عدة أشهر، إجابة ما، إذ قال إن العقد الحالي هو عقد(الانتفاضات العربية)، وانتفاضات الأمم كما يروي تاريخ العالم، لم تكن شيئا خطيا مثاليا، كان بها تفاعل دائم بين قديم متهالك يتداعى، وجديد يقاوم ليحل محل القديم، والانتفاضات العربية المأمولة ليست استثناءً، فسلبية رجل الشارع العربي(وقود الانتفاضات المأمولة)، قد تكون تجليا لهذا الصراع، بين قديمٍ امتد زمنا طويلا، وجديد يحاول أن يولد، وأفضل عوامل المساعدة لهذه الولادة العسيرة، هي تلك الفضائيات، التي صارت تنقل لنا يوميا(كيف تحيا الشعوب الأخرى، وكيف تغضب)، ومن أحدثها، خروج الشعب الأوكراني إلى الشوارع، دون أن يبالي بالمطر والبرد وقوات الشرطة، غاضبا من نتائج الانتخابات، حتى نجح في إعادتها وفرض رأيه، ورغم أنه ليس عند العرب أصلا شيء اسمه انتخابات! إلا أن استطلاعا لرأي المواطنين في إذاعة البي بي سي، حول التغيير في العالم العربي، قالت فيه مواطنة لبنانية عبارة عفوية دالة، قالت:" شو ما سوى الأوكرانية.... بدنا نسوي"!



#هويدا_طه (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- الرئيس مات قبل التمديد: اللي خلف مماتش، المثل من مصر والريس ...
- مآخذ على التيارات السياسية المصرية في ظل نظام يحتضر
- رحيل ماهر عبد الله الإخواني الحداثي
- عدوى الخوف من الغزو الثقافي تنتقل من العرب إلى الفرنسيين
- المسلسلات التاريخية فن زراعة الوهم في نخاع العرب
- الأعلانات التجارية على الفضائيات من الأسمدة الزراعية إلى الم ...
- بمناسبة الحملة البريطانية على القرضاوي لا يوجد تعريف دولي لل ...
- مبارك : أنا عايش ومش عايش
- فوضى الساعات الأخيرة في حكم آل مبارك
- أخبار مملكة الخوف الشعب السعودي بين الاستبداد والإرهاب
- استجابة الفضائيات للهوس الديني بين الواحد القهار وأبينا الذي ...
- مصر التائهة بين مبادرة أمريكية للهيمنة ومبادرة مباركية لمزيد ...
- مصر قوة هائلة كامنة فأين توارت؟ المقاومة العراقية هدية للشعب ...
- سوق الفتاوي وفتاوي السوق في دولة الأزهر!
- الحساسية تجاه مناقشة قضايانا دليل علي افلاس سياسي
- هل يفلح مشروع مستقبلي منفرد لدولة عربية بمعزل عن المحيط الجغ ...
- امريكا تهدد دول العالم بالعقوبات اذا لم تفتح اسواقها لها بين ...
- حول موقع مصر في المشروع الاميركي لدمقرطة العرب: المسألة القب ...
- المثقف المصري وأوان المواجهة الشاملة مع العائلة الحاكمة في م ...


المزيد.....




- في ظل تزايد التوتر المذهبي والديني ..هجوم يودي بحياة 14 شخصا ...
- المقاومة الاسلامية بلبنان تستهدف قاعدة حيفا البحرية وتصيب اه ...
- عشرات المستوطنين يقتحمون المسجد الأقصى
- مستعمرون ينشرون صورة تُحاكي إقامة الهيكل على أنقاض المسجد ال ...
- الإعلام العبري: المهم أن نتذكر أن السيسي هو نفس الجنرال الذي ...
- ثبتها فوراً لأطفالك.. تردد قناة طيور الجنة 2024 على نايل سات ...
- الجنائية الدولية تسجن قياديا سابقا في أنصار الدين بمالي
- نزع سلاح حزب الله والتوترات الطائفية في لبنان.. شاهد ما قاله ...
- الدعم الأميركي لكيان الاحتلال في مواجهة المقاومة الإسلامية
- إيهود باراك يفصح عما سيحدث لنتنياهو فور توقف الحرب على غزة


المزيد.....

- مأساة العرب: من حزب البعث العربي إلى حزب الله الإسلامي / حميد زناز
- العنف والحرية في الإسلام / محمد الهلالي وحنان قصبي
- هذه حياة لا تليق بالبشر .. تحرروا / محمد حسين يونس
- المرحومة نهى محمود سالم: لماذا خلعت الحجاب؟ لأنه لا يوجد جبر ... / سامي الذيب
- مقالة الفكر السياسي الإسلامي من عصر النهضة إلى ثورات الربيع ... / فارس إيغو
- الكراس كتاب ما بعد القرآن / محمد علي صاحبُ الكراس
- المسيحية بين الرومان والعرب / عيسى بن ضيف الله حداد
- ( ماهية الدولة الاسلامية ) الكتاب كاملا / أحمد صبحى منصور
- كتاب الحداثة و القرآن للباحث سعيد ناشيد / جدو دبريل
- الأبحاث الحديثة تحرج السردية والموروث الإسلاميين كراس 5 / جدو جبريل


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني - هويدا طه - صفوت الشريف: الريس مقبل على-ضبط إيقاع-المعارضة المصرية!