|
ليس لارهاب حماس وقطر دين ولا رب ولا وطن ولا اخلاق
حمدى السعيد سالم
الحوار المتمدن-العدد: 3813 - 2012 / 8 / 8 - 10:15
المحور:
مواضيع وابحاث سياسية
لن نكون مصريين أبداً إن لم نعلن الحرب جميعاً على من عاثوا في الأرض فساداً تحت مُسمّى الاخوان او تنظيم القاعدة اوأنصار الشريعة.... ولن نكون مسلمين حقاً إن لم نفصل الإسلام تماماً عن حلقات هؤلاء الخونة للإنسانية.. والعابثين بروح أغلى ما أنزله الله خليفة له على وجه الأرض... فالاخوان وتنظيمهم الدولى وجماعات الاسلام السياسى والقاعدة وكل من يقفون وراءها ومن يدافعون عنها ومن يبررون لها ومن يقللون من خطرها على النسل والحرث وكل شيء حيّ وجميل على وجه البسيطة هم لا يقلون خطراً عنها..... بل هم قنابل موقوتة تهدد السلام الممتد من قلوب البسطاء إلى عرش السماء....ولا أعتقدُ أن هناك عاقلاً حرّاً يبرر لهؤلاء الخونة الجاحدين لنعمة الله وفضله عليهم..... بل لا يوجد إنسان سويّ يفتي بما يقوّي من شوكة الجماعات المتأسلمة المسمومة..... ومن غدر أنصار الشرّ تحت مسمّى الشريعة.. شريعة المال الرخيص والأهداف القذرة والخطرة على الوطن ومن فيه.... إن واجب العلماء كبير وعظيم في تبيان موقف الإسلام ورحمته وسماحته وتخليه عن مسميات هذه العناصر المارقة..... وكنا ومازلنا ننتظر من العلماء الأجلاّء أن يوضحوا للشعب كافة خطر هؤلاء المتفيهقين.. وأن يصدروا البيان تلو البيان لرصد كل المثالب القميئة التي يتحدث بها هؤلاء المتقزمون باسم الإسلام وهو منهم براء....
وما يؤلم كثيراً هو اختلاف بني وطني.... واستغلال أنصار الشرمن اخوان وجماعات متأسلمة وأمهم القاعدة للعبث بأمن الوطن وهتك أعراض المواطنين البسطاء وسترهم..... والتوغل في براثن الأحقاد والإساءة الكبرى للإسلام تحت مُسمّى الانتصار له وتطبيق شرع الله....وهذه الخدعة القذرة لم تعد تخفى على أبسط الناس فكيف بمن نرجو منهم موقفاً حازماً وعقلاً مستنيراً يقف ضد هذا الإرث الموبوء بأبشع منهج غزا مصر وأهلها ولن يتوقف إلا بوقوف الجميع بحزم واقتناع ضد هذا المخطط الاخوانى اللعين... منظمة إرهابية غير معروفة تطلق على نفسها "شورى المجاهدين" أصدرت تصريحا قامت خلاله بتحمل مسئولية واقعة الاعتداء على الجنود المصريين وقتلهم في المنطقة الحدودية بين مصر وإسرائيل ذهب ضحيتها العشرات من المسلمين البسطاء.. هو جريمة كبرى بحق الله الذي يدعي هؤلاء المنحدرون من كهوف صحارى المذلة أنهم ينتصرون له..... وجريمة كبرى بحق تراب وخيرات هذا الوطن الذي يتوسدون طينه وهم الأكثر عقوقاً له ولفضله عليهم.... عملية قذرة و سرقة عربات الجيش تحت اسم الاسلام .... والاخطر هو حكاية افراج مرسى عن 572 مجرم تحت اسم الافراج عن المعتقلين ثم يطلب من الجيش مساعدة الشرطة فى تحقيق الامن فى حين انه افرج عن مجرمين ارهابيين و محكوم عليهم بالاعدام اليس هذا تناقص ينبأ بدخول مصر فى كارثة تحت حكم الاخوان ...مرسى هو من امر بفتح الحدود على مصرعيها امام حماس و افرج عن الارهابيين القتلة..... مرسى سهل بذلك تسليح الجماعات الجهادية الى جانب انه لم يحرك ساكنا حتى الان !!! مرسى اخطأ بامداد غزة ب 750 الف لتر سولار لتشغيل محطة كهرباء غزة لاول مرة بكامل طاقتها منذ 6 سنوات و الظلام يخيم على محافظات مصر فى عهد الرئيس محمد محمد مرسى عيسى العياط ...مرسى صدر الغاز الى اسرائيل عن طريق خط غاز مصر الاردن ثم الى تل ابيب ،يا مرسى تصدر الكهرباء جاهزة الى اسرائيل و ببلاش و الشعب المصرى صاحب الغاز ينقطع عنه المياه و الكهرباء !!!..حاسبوا مرسى لاهماله عندما تجاهل تحذيرات اسرائيل وعندما تباطأ في ملاحقة العناصر الإرهابية....وقراره الخاطىء بالافراج عن اباطرة الارهابيين !!!..ان ذبح 15 جنديا مصريا بواسطة رشاشات متوسطة وسيارات رباعية على اطراف الصحراء ساعة الافطار الرمضاني تعتبر " جريمة مخزية "بحق من ارتكبها ، فحتى المافيا لا تقوم بمثل هذه العملية البشعة !! ...
اما علاقة حماس الارهابية بالجماعة الارهابية الام جماعة الخوان المسلمين فحدث ولا حرج لان حماس جزء من المشكلة وبالتالي يقف الجميع بعيدا جدا من احتمالية قبول حماس كشريك ناجع وفعال في اعادة الامن والامان الى سيناء .... هذا الحادث الاليم ثنى ذراع مرسي حين اعلن إغلاق معبر رفح لأجل غير مسمى خاصة وانه لم يمضي اكثر من أسبوعين على إعلان مرسي تمديد ساعات العمل في المعبر ونيته تسهيل إجراءات دخول المواطنين وتحركاتهم في الاتجاهين..... لذلك لم تفلح خيمة العزاء التي اقيمت في قطاع غزة ولا كلمات التعزية التي اسر بها خالد مشعل للرئيس المصري في اقناعنا حول قدرة حماس على فرض ارادتها وسيطرتها على المنظمات العاملة من وفي قطاع غزة... لان ترهل وارتخاء حماس ساهم في انشاء واقامة منظمات مسلحة متمردة ومعزولة ومن ثم وجدت حماس نفسها مجبرة على اقامة علاقة تصالحية ومتساهلة مع هذه المنظمات.... لان هناك مصلحة لحماس تقضي بعدم تنفيذ عمليات مباشرة وبنفسها ضد اسرائيل وذلك لتجنب هجوم اسرائيلي على قطاع غزة لذلك تفضل حماس قيام تنظيمات ومجموعات اخرى بالهمة نيابة عنها !!! مما لاشك فيه ان الاخوان ومرسيهم لايمتلكون حلا لمشاكل الامن القومي المصري التي ظهرت في سيناء يختلف عن حلول النظام السابق لانهم بكل بساطة هم من يقف ويحمى ويمول حماس التى تنفيذ عمليات مباشرة وبنفسها ضد اسرائيل وذلك لتجنب هجوم اسرائيلي على قطاع غزة لذلك تفضل حماس قيام تنظيمات ومجموعات اخرى بالهمة نيابة عنها ثم تلصق التهمة باسرائيل ....
وفيما اعتبرت حماس انها خسرت سوريا تحسب انها كسبت مصر ، و تحسب انها كسبت المزيد فراحت تجري وراء المزيد من التحالفات الخفية الجديدة التي ظهرت او لم تظهر بعد على الخارطة الجيوسياسية ، ويبدو الزمن الراهن وكأنه زمن تغيير الاصدقاء والحلفاء كما يغيّر الانسان حذاءه ، زمن تسيطر فيه معادلة الكسب والخسارة و" توزيع الغنائم " بين حماس والاخوان على جثث الشهداء ...في قمة سرت الاخيرة قبل سقوط القذافي ، " تشاجر " القذافي وبشار الاسد من جهة مع الرئيس عباس من جهة اخرى ، ويمكن القول ان الامر اخذ طابع التحالف ضد رئيس السلطة والاستهزاء به وبمنظمة التحرير لصالح حركة حماس ، وحينها قال ابو مازن : تفضَل يا سيادة العقيد وقم بقيادة الجيوش العربية وقطر وسوريا نحو تحرير فلسطين ونحن من ورائكم ، وهنا تدخل امير قطر وقام بتهدئة الامور ...لكن المشهد تغيّر بسرعة في السنتين الماضيتين ، فحزب الله الذي استقبل امير قطر بعد حرب لبنان في حارة حريك استقبال الابطال ، عاد ومزّق صوره واتهمه بالخيانة والعمالة مع اسياده الامريكان ، وحتى قناة الجزيرة لم تعد تبثّ خطابات السيد حسن نصر الله على قناة المباشر ولم تعد تظهر صورته على شاشتها رغم انها تبث اية ندوة في اي مكان حتى لو كانت ندوة عن تويتر !!!...وقبل سقوط القذافي كانت جماعته تعاتب حركة حماس وتلومها من خلال برنامج عشم الوطن : نحن الذين وقفنا معكم ومع حكومة غزة وارسلنا الدعم وساندناكم ضد عباس نراكم الان تقفون ضدنا وتتمنون لنا السقوط ، لكن حركة حماس اثبتت انها تلعب السياسة بطريقة تخلو من اية عواطف ، فخرجت من سوريا وغادرت دمشق الى الدوحة وبدأت تغازل عمان ....
ان ذبح 16 جنديا مصريا بواسطة رشاشات متوسطة وسيارات رباعية على الحدود ساعة الافطار الرمضاني تعتبر " جريمة مخزية "بحق من ارتكبها ، فحتى المافيا لا تقوم بمثل هذه العملية القذرة البشعة ... ان المنفذين للعملية أبدوا من السذاجة والطفولية التليفزيونية عندما اعتقدوا ان عبور الحدود مع اسرائيل يمرّ بهذه الطريقة التلفزيونية الكوميدية الساذجة .... وانهم مجرد مشاهدي قنوات تلفزيونية لا اكثر ولا اقل ، ولا يفهمون في اصول الامن ولا في ابعاد السياسة ....لان الامر في غاية الحساسية ، ونتائجه كارثية !!...فاذا كان المقصود النيل من جنود وضباط الجيش المصري فهي عملية مشبوهة وممولة من اعداء الامة ومن جانب اطراف تدفع المال السياسي لترفع من اسهم مرسى الرئيس الذى فشل فشلا ذريعا فى قدرته على حكم بلد مثل مصر.... من خلال عمل عملية مثل حادثة كنيسة القديسين حتى يلتف الشعب حول رئيسه لان الوطن فى خطر !!! فالعملية فاشلة لان الشعب المصرى يعلم ان حماس والاخوان هم من يقف خلف العملية وايديهم ملطخة بدم ابناء مصر الشهداء !!! .. واذا كانت العملية موجّهة ضد اسرائيل فهي عملية فاشلة وتافهة ، وان الذي خطط لها جاهل وحقود ، فان تقتل جنودا وضباطا مصريين بحجة انك تريد ان تحصل على ملابس وسيارات لتنفيذ عملية ضد اسرائيل ، أشبه بأن يقوم شخص باطلاق النار على شقيقه بحجة انه يتدرب على القتال من اجل محاربة اعداء الوطن ، وهو منطق سخيف ورخيص ..... وادارة جاهلة وغير مؤتمنة ادّت الى عملية منحطة ، واذا كان المقاتلون الذين شاركوا في العملية لا يعرفون ذلك فان المسؤول عن العملية ومن يقف خلف العملية مجرم ....ومن الناحية الامنية يبدو ان حماس صارت تعاني الان ما عانته فتح قبل عشر سنوات حين بدأت تفقد السيطرة على الحدود والمجموعات المسلحة التابعة لها ....
مما لاشك فيه اننى استبعد ان تكون المجموعات الفلسطينية المناصرة للقاعدة هي التي تقف وراء عملية سيناء ، ورغم اتهام التنظيمات المناصرة للقاعدة اكثر من مرة بالوقوف وراء عمليات مشابهة الا ان المجموعات الجهادية الفلسطينية المتطرفة نأت بنفسها حتى الان عن الدم العربي ..... صحيح ان تنظيم القاعدة العالمي لم يقتل حتى الان اي ( صهيوني ) ويفضّل ذبح المسلمين من خلال تفجير الاسواق والعواصم الاسلامية ، الا ان نشطاء القاعدة في فلسطين كانوا بغالبيتهم اعضاء ونشطاء في تنظيمات فلسطينية سابقة ، ولم يتورطوا حتى الان في قتل فلسطينيين او عرب ، لذلك لا ارى اي دقة في اتهام جلجلت او شورى المجاهدين او غيرها من المجموعات الجهادية في هذه العملية ، لان بصمات المال السياسي واضحة على هذه العملية ومن المرجح ان تكون دول او جهات كبيرة دبّرت هذه العملية "القذرة" ... لذلك اضم صوتى لصوت جريدتنا ( عرب تايمز ) فيما ذهبت اليه من ان قطر وحماس هم من يقف خلف الجريمة البشعة حينما قالت العرب تايمز : ( واخيرا انقلب السحر على الساحر ... حماس وبتعليمات قطرية ضربت الجيش المصري بالصواريخ وقتلت عشرين جنديا في رفح....يبدو ان القيادة المصرية لا تريد ان تفهم ان عصابة حماس - التي استقبلت في القاهرة قبل ايام استقبال الابطال - اصبحت ذراعا قطريا مسلحا بعد تسليم شيخ قطر حماس مليار دولار ... وقصف الجيش المصري بالصواريخ وقتل عشرين جنديا مصريا على يد مقاتلي حماس في رفح عملية تم التخطيط لها في الدوحة لخلط الاوراق ونقل سخونة المشهد السوري الى مصر ) ....الشارع المصري غاضب جدا ، ومجروح ، وعلى اهل فلسطين ان يتفهموا ذلك ، فالاخطر هو القادم وليس ما حدث ، وكل مسؤول مصري يجب يفكر في مستقبل سيناء وماذا يمكن ان يحدث فيها؟... وكيف تنتشر المافيا وتجار المخدرات وعصابات خطف النساء وتهريب السبايا وتجار الاعضاء البشرية في 76 الف كيلومتر تعيش الفلتان الامني ، وهي مساحة تساوي مساحة اسرائيل وفلسطين 3 مرات تقريبا ....
اما اغرب كلام سمعته فهو ما قاله رئيس جهاز المخابرات العامة المصرية اللواء مراد موافي في تصريحات له عقب لقائه بالرئيس المصري محمد مرسي في مقر رئاسة الجمهورية يوم الثلاثاءحيث قال : "مصر كانت لديها معلومات بوقوع الحادث الإجرامي في رفح والعناصر المشتركة فيه"... وإنه كانت لديهم معلومات حول الهجوم الدامي الذي شنه مسلحون تابعون لما اسماه "جماعة تكفيرية" على نقطة أمنية تابعة للجيش في شبه جزيرة سيناء قرب الحدود مع إسرائيل اول أمس....مشيرا إلى أن هذا الحادث "لا يمكن أبدا أن يشكك في قدرة الأجهزة الأمنية ويقظتها في سيناء"...وأضاف مدير المخابرات المصرية أن المعلومات الأولية تؤكد أن العناصر الإجرامية التي ارتكبت الحادث من جماعة تكفيرية منتشرة في سيناء وغزة....وردا علي سؤال حول عدم قيام الأجهزة الأمنية بمنع هذه الهجمات طالما توفرت المعلومات لدي الأجهزة المعنية، قال موافي: "نعم كان لدينا معلومات تفصيلية بالحادث لكننا لم نتصور أبدا أن يقتل مسلم أخاه المسلم ساعة الإفطار في رمضان"....وتتوافق تصريحات موافي مع ما قاله اليوم، نائب رئيس المكتب السياسي لحركة حماس، موسي أبو مرزوق، حيث أوضح أن المخابرات الإسرائيلية "الموساد" سلَّمت للمخابرات المصرية قائمة بأسماء 9 "إرهابيين" يتبعون جماعة التوحيد والجهاد قبل وقوع الهجوم الذي أودى بحياة 16 ضابطًا وجنديًا مصريًا على الحدود في مدينة رفح.... هذا الكلام الخطير فيه ادانة كاملة لهذا الجهاز الامنى الخطير ....والاغرب انه جاء على لسان رئيس جهاز المخابرات نفسه .... الذى يجب احالته للمحاكمة بعد تصريحه هذا لان الكلام به ادانة كاملة له بالتقصير والاهمال !!! لان جهاز المخابرات العامة هو المسئول بالتنسيق مع المخابرات الحربية عن الشق المعلوماتى والرصد والتحليل عن سيناء وغيرها من ارض الوطن !!! واى تقصير يجب ان تتحمله تلك الاجهزة ويجب محاسبتها على تقصيرها !!! والا ماذا يعنى دخول مجموعة من الاطفال السذج الى نقطة حدودية من اكثر نقاط الحدود المصرية سخونة وحساسية تابعة لجيش مصر ويقتلوا جنودها بمنتهى البساطة !!! اين احدث الاجهزة التى صدع طنطاوى ادمغتنا بها ؟! وأين الإنذار الإلكتروني ضد البشر والآليات ؟! ..أين وسائل التأمين ؟! أين المخابرات الحربية والاستطلاع والمخابرات العامة ؟! ام ان الجيش تفرغ لضرب وسحل وتعرية النساء ؟! هل هى نقطة حدودية أم كشك كارتة ؟! حاسبوا المشير ومجلسه العسكرى على التقصير وعلى دم الغزال المصري المسفوك على رمال سيناء وغيرها من ارض مصر !! لان مصر اغلى واهم من مرسى واهم من جماعة الاخوان واهم من حماس.. لذلك حاسبوا الاخوان وحماس فليس للارهاب دين ولا رب ولا وطن ولا اخلاق !..
#حمدى_السعيد_سالم (هاشتاغ)
كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية
على الانترنت؟
رأيكم مهم للجميع
- شارك في الحوار
والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة
التعليقات من خلال
الموقع نرجو النقر
على - تعليقات الحوار
المتمدن -
|
|
|
نسخة قابلة للطباعة
|
ارسل هذا الموضوع الى صديق
|
حفظ - ورد
|
حفظ
|
بحث
|
إضافة إلى المفضلة
|
للاتصال بالكاتب-ة
عدد الموضوعات المقروءة في الموقع الى الان : 4,294,967,295
|
-
اقباط مصر لهم ما لنا وعليهم ما علينا
-
هل من النهضة ان يختار مرسى محافظا بلطجيا لوزارة التنمية المح
...
-
لن ابيع حبى !!!
-
طبيعة العلاقات المصرية الاسرائيلية بعد الثورة
-
عيون حبيبتى القاتلات !!!
-
مرسى اصبح رئيسا برشوة امريكية وخلفيتة الاخوانية ستدمر مصر
-
الى اسماعيل هنية :إذا كان الدين يقيم دولاً فأين هي دولة الخض
...
-
من عينيك لامنجى ولا ملجأ
-
الى زينب الغزالى والاخوان : الرسول لايزور الكذبة وعملاء الام
...
-
اسرائيل تتجسس على رئيس مصر الجديد
-
لم تعودى حبيبتى مالكة القلب
-
المرأة لاتحتاج لمسرح لتعرف معنى العذاب فالحياة منحتها فرصا ل
...
-
ارجو ان تفهمينى
-
متى يتم انصاف ضحايا التعذيب فى مصر؟!
-
هكذا تصنعون يا سدنة معبد تقديس الرئيس طواغيتكم وفراعينكم
-
الى لميس عمر عفيفى : والدك لايقدر بثمن ولن يكرره الزمن
-
محمد الماغوط طالب العذاب وشاعر الرثاء الكونى ورسول الحزن
-
حلف مرسى أمام المحكمة الدستورية يعد اعترافا صريحا بالإعلان ا
...
-
لا أمل فى صحافة جيدة الا اذا انفتح الباب لصحافة حقيقية
-
جماعة الاخوان السلقلقية وزواج المتعة مع ايران
المزيد.....
-
خلافات تعصف بمحادثات -كوب 29-.. مسودة غامضة وفجوات تمويلية ت
...
-
# اسأل - اطرحوا أسئلتكم على -المستقبل الان-
-
بيستوريوس يمهد الطريق أمام شولتس للترشح لفترة ثانية
-
لندن.. صمت إزاء صواريخ ستورم شادو
-
واشنطن تعرب عن قلقها إزاء إطلاق روسيا صاروخا فرط صوتي ضد أوك
...
-
البنتاغون: واشنطن لم تغير نهجها إزاء نشر الأسلحة النووية بعد
...
-
ماذا نعرف عن الصاروخ الروسي الجديد -أوريشنيك-؟
-
الجزائر: توقيف الكاتب الفرنسي الجزائري بوعلام صنصال
-
المغرب: الحكومة تعلن تفعيل قانون العقوبات البديلة في غضون 5
...
-
هل تشكل الجزائر -خطرا أكبر- من المغرب على إسبانيا؟
المزيد.....
-
المجلد الثامن عشر - دراسات ومقالات - منشورة عام 2021
/ غازي الصوراني
-
المجلد السابع عشر - دراسات ومقالات- منشورة عام 2020
/ غازي الصوراني
-
المجلد السادس عشر " دراسات ومقالات" منشورة بين عامي 2015 و
...
/ غازي الصوراني
-
دراسات ومقالات في الفكر والسياسة والاقتصاد والمجتمع - المجلد
...
/ غازي الصوراني
-
تداخل الاجناس الأدبية في رواية قهوة سادة للكاتب السيد حافظ
/ غنية ولهي- - - سمية حملاوي
-
دراسة تحليلية نقدية لأزمة منظمة التحرير الفلسطينية
/ سعيد الوجاني
-
، كتاب مذكرات السيد حافظ بين عبقرية الإبداع وتهميش الواقع ال
...
/ ياسر جابر الجمَّال
-
الجماعة السياسية- في بناء أو تأسيس جماعة سياسية
/ خالد فارس
-
دفاعاً عن النظرية الماركسية - الجزء الثاني
/ فلاح أمين الرهيمي
-
.سياسة الأزمة : حوارات وتأملات في سياسات تونسية .
/ فريد العليبي .
المزيد.....
|