أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني - عبد الحكيم عثمان - رد على مقال الكاتب طريف سردست(القبط، بين عهد الرسول ونكث الصحابة )















المزيد.....

رد على مقال الكاتب طريف سردست(القبط، بين عهد الرسول ونكث الصحابة )


عبد الحكيم عثمان

الحوار المتمدن-العدد: 3813 - 2012 / 8 / 8 - 00:54
المحور: العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني
    


السلام عليكم ورحمة الله: اكثر مايزعجني في تناول التاريخ الغابر رغم ان الفائدة من قراءة التاريخ الغابر هو للاستزاده منه واخذ العبر لحل اشكالات المستقبل التي تواجهانا ولكن ان نتناوله لاايغال الصدور ونبش الاحقاد وزرع الفتنه بين فسيفساء الوطن الواحد اعتقد انه امر ممجوج وغير مستحب وخاصة بالنسبة لمصر اليوم وما يحصل فيها من عدم استقرار والامر فيها مايسلمش وهي مش ناقصه حتى ياتي مثل الاخ طريف سردست ليصب النار على الزيت ويزيد الطين بله كما يقال رغم علمي وبم لايقبل الشك انه ليس الهدف الذي يسعى اليه الاخ الكاتب وربما هي زلة الشاطر وعلى افتراض ان المسلمين اذاقوا الاقباط الامرين كما يدعي الكاتب
فلم يكن الاقباط في احسن حال قبل دخول المسلمين اليها من الاستعمار الروماني الذي كان جاثم على صدو المصرين وكم عاني اقباط مصر من ظلم واضطهاد حكامها
فقد تناسى الكاتب الشواهد التاريخيه التي اشارت الى ان احول قبط مصر قد تحست كثيرا تحت ظل الحكم العربي وشعروا بالكثير من الحريه الدينيه في عهدهم ومنها اعادة الانبا بنيامين الى بلده وكنيسته الذين نفوه الرومان والذين قتلوا قرابة ال100 الف قبطي لان مذهبهم يختلف عن مذهب حكومة الرومان
واليكم نص شاهد من اهل القبط
يرد ما ذكره "غبريال" المفكر القبطي د.نبيل لوقا بباوي والذي قال عن القائد عمرو بن العاص أنه جاء إلى مصر بأربعة آلاف حندي وفي هذا الوقت كان في مصر 180 ألف جندي بيزنطي بقيادة هرقل، وكانت الدولة الرومانية تؤمن بالمذهب الكاثوليكي أما الأقباط أهالي مصر فكانوا يؤمنون بالمذهب الأرثوذوكسي، والمذهبان يختلفان حول طبيعة السيد المسيح.
وفي عام 630 ميلادية أصدر هرقل إمبراطور الدولة الرومانية مرسوما إمبراطوريا قال فيه أنه يتعين على كل رعايا الدولة الرومانية في كل الولايات أن يتبعوا الملة الكاثوليكية ومن ثم كانوا يضغطون على أقباط مصر لتغيير مذهبهم.
وقال بباوي " أن ما سبق دعا ساويرس بن المقفع مطران الآشوريين للقول في كتابه "تاريخ البطاركة" أن عدد الأرثوذوكس الذين قتلوا على أيدي الكاثوليك أتباع الإمبراطورية الرومانية وصل إلى 100 ألف شخص، ودماء الأقباط المصريين وصلت إلى ركب خيول جنود الرومان.(هل ذكر التاريخ الذي طالعته اخ طريف ان المسلمين الذين نكثوا عهد الرسول جعلوا دماء اقباط مصر تصا الى ركاب الخيل)ويروي بباوي بعض وقائع التعذيب التي مارسها الرومان ضد الأقباط المصريين مثلما حدث مع الأنبا بنيامين المطران رقم 33 الذي عذبوه هو وأخوه الأنبا متياس وسكبوا عليه الزيت وحرقوه حتى يضغط على الاقباط ويقنعهم بتغيير مذهبهم.(هل بلغك في التاريخ الذي طالعته اخ طريف ان المسلمين الذين نكثوا عهد رسولهم عذبوا الاقباط بتلك الاساليب) كن منصفا ياسيدي طريف
ساعد هذا المناخ القاسي – يواصل بباوي - الذي عاش فيه الأقباط في مصر بالإضافة إلى الضرائب الباهظة المفروضة عليهم من قبل الرومان، أن يرحب المصريون بقدوم عمرو بن العاص ومساعدته أن يدخل مصر، حيث أمدوهم بالمداد اللازم من الأطعمة بالإضافة إلى إرشادهم إلى أيسر الطرق للدخول إلى مصر، وإن لم يحدث ذلك فكيف بأربعة آلاف جندي أن يهزموا 180 الف جندي؟.(صحيح اخي طريف ما استوقفك هذا الامر وانت تطالع التاريخ
كيف تمكن اربعة الاف مقاتل من هزيمة180 الف مقاتل)
أما فيما يتعلق بتصريحات د. زيدان فيؤكد د. بباوي أن بن العاص أعطى الأمان بالفعل للمسيحيين والرهبان، ففي عام 642 أي بعد عامين من دخول عمرو بن العاص مصر عاد الأنبا بنيامين ليباشر اختصاصاته الدينية في الإسكندرية بعد هروب دام 13 عاما في "أوس" بالصعيد.
أما عن الجزية فقد فرضها العرب على الأقباط مقابل حق انتفاعهم بالمرافق العامة والدفاع عن الوطن، لأن القبطي كان ممنوعا من الاشتراك في الجيش حتى لا يدافع عن العقيدة الإسلامية الذي لا يؤمن بها، والمسلم يؤدي الزكاة المفروضة عليه وفي المقابل يدفع القبطي الجزية التي تمثل نوعا من الضرائب، وتعد جزء ضئيلا مقارنة بالضرائب التي كان يفرضها الرومان على المصريين، لتغطية نفقات حروبهم مع الفرس، حيث كانوا يفرضون ضرائبهم على دفن الموتى أيضا!.
وأعفي من دفع الجزية في عهد عمرو بن العاص أكثر من 75% من الأقباط فهي لا تفرض على النساء، الشيوخ، المرضى، الرهبان والشباب حتى سن البلوغ
اما عن الاقول التي بأرادك لها والتي تنتقص من المصرين فهناك اقول كثيره اشادت بشعب مصر ومنها قول الرسول الكريم:
اذا فتح الله عليكم مصر فأتخذوا منها جندا كثيفا فهم خير اجناد الأرض وهم فى رباط الى يوم القيامه


قال الحجاج بن يوسف الثقفى عن المصريين فى وصيته لطارق بن عمرو حين صنف العرب فقال عن المصريين:

لو ولاك أمير المؤمنين أمر مصر فعليك بالعدل فهم قتله الظلمة وهادمى الأمم وما أتى عليهم قادم بخير إلا التقموه كما تلتقم الأم رضيعها وما أتى عليهم قادم بشر إلا أكلوة كما تأكل النار أجف الحطب ؛
وهم أهل قوة وصبر وجلدة وحمل و لا يغرنك صبرهم ولا تستضعف قوتهم فهم إن قاموا لنصرة رجل ما تركوه إلا والتاج على رأسه وإن قاموا على رجل ما تركوه إلا وقد قطعوا رأسه فأتقى غضبهم ولا تشعل ناراً لا يطفئها إلا خالقهم

فأنتصر بهم فهم خير اجناد الارض وأتقِ فيهم ثلاثاً :
1- نسائهم فلا تقربهم بسوء وإلا أكلوك كما تأكل الأسود فرائسها
2- أرضهم وإلا حاربتك صخور جبالهم3- دينهم وإلا أحرقوا عليك دنياك


وهم صخرة فى جبل كبرياء الله تتحطم عليها أحلام اعدائهم وأعداء الله .


اما عهدة عمرو بن العاص لااقباط مصر ففيها الادله التي تؤكد ان الصحابة التزموا بعهد نبيهم وبوصياه تجاه اقباط مصرفهذا نصها:بسم الله الرحمن الرحيم هذا ما أعطى عمرو بن العاص أهل مصر من الامان على أنفسهم ودمهم وأموالهم وكافتهم وصاعهم ومدهم وعددهم لا يزيد شيء في ذلك ولا ينقص ولا يساكنهم النوب وعلى أهل مصر أن يعطوا الجزية إذا اجتمعوا على هذا الصلح وانتهت زيادة نهرهم خمسين ألف ألف وعليه ممن جنى نصرتهم فان أبى أحد منهم أن يجيب رفع عنهم من الجزى بقدرهم وذمتنا ممن أبى برية وان نقص نهرهم من غايته إذا انتهى رفع عنهم بقدر ذلك ومن دخل في صلحهم من الروم والنوب فله ما لهم وعليه ما عليهم ومن أبى واختار الذهاب فهو آمن حتى يبلغ مأمنه ويخرج من سلطاننا وعليهم ما عليهم اثلاثا في كل ثلث جباية ثلث ما عليهم على ما في هذا الكتاب عهد الله وذمته وذمة رسوله وذمة الخليفة أمير المؤمنين وذمم المؤمنين وعلى النوبة الذين استجابوا أن يعينوا بكذا وكذا رأسا وكذا وكذا فرسا على ان لا يغزوا ولا يمنعوا من تجارة صادرة ولا واردة»
وادناه اقول المؤرخ القبطي بحق المسلمين عزيزي سردست اين الامرين الذي ذاقوه القبط من المسلمين الذي اشرت اليه:
ويقول القس منسي يوحنا في كتابه تاريخ الكنيسة القبطية [28] (ص 306):
«"وكان جيش العرب في فاتحة هذا القرن، حاملاً لواء الظفر في كل مكان، وظل يخترق الهضاب والبطاح، ويجوب الفيافي والبلاد، حتى وصل إلى حدود مصر تحت قيادة عمرو بن العاص، فدخل مدينة العريش وذلك سنة 639، ومنها وصل إلى بلبيس وفتحها بعد قتال طال أمده نحو شهر، ولما استولى عليها وجد بها (أرمانوسة) بنت المقوقس فلم يمسها بأذى، ولم يتعرض لها بشرِّ، بل أرسلها إلى أبيها في مدينة منف، مكرمة الجانب، معززة الخاطر، فَعَدَّ المقوقس هذه الفعلة جميلاً ومكرمة من عمرو وحسبها حسنة له." - ثم يستطرد منسي قائلاً في (ص 307)- "فجمع المقوقس رجال حكومته، وذهب للتفاوض مع رسل من قِبَل عمرو، فبدأ وفد الروم بالتهديد والوعيد للمسلمين، بقتلهم وإفنائهم وأنه لا بديل أمام المسلمين غير الموت أو الرحيل، فلما بدأ وفد المسلمين، فلم يفعل كوفد أهل الصليب إنما طرح أمامهم ثلاثة بدائل: أولها الإسلام وثانيها الاستسلام مع دفع الجزية لقاء قيام المسلمين بتسيير أمور البلاد، ثم كان الخيار الثالث والأخير وهو الحرب والقتال الذي طرحة جيش الصليبيين الروم المحتلين لمصر كاختيار لا بديل. فاتفق رأيهم على إيثار الاستسلام والجزية، واجتمع عمرو والمقوقس وتقرر الصلح بينهما بوثيقة مفادها: أن يُعطَي الأمان للأقباط، ولمن أراد البقاء بمصر من الروم، على أنفسهم، وأموالهم، وكنائسهم، وفي نظير ذلك يدفع كل قبطي "دينارين" ماعدا: الشيخ، والولد البالغ 13 سنة، والمرأة". - ثم يستطرد منسي قائلاً - "وذكر المؤرخون أنه بعد استتباب السلطان للعرب في مصر، وبينما كان الفاتح العربي يشتغل في تدبير مصالحه بالإسكندرية، سمع رهبان وادي النطرون وبرية شيهات، أن أمة جديدة ملكت البلاد، فسار منهم إلى عمرو سبعون آلفاً حفاة الأقدام، بثياب ممزقة، يحمل كل واحد منهم عكاز... تقدموا إليه، وطلبوا منه أن يمنحهم حريتهم الدينية، ويأمر برجوع بطريركهم من منفاه، أجاب عمرو طلبهم، وأظهر ميله نحوهم فازداد هؤلاء ثقة به ومالوا إليه". - ويقول القس منسي - (خصوصاً لما رأوه يفتح لهم الصدور، ويبيح لهم إقامة الكنائس والمعابد، في وسط (منطقة) الفسطاط التي جعلها عاصمة الديار المصرية ومركز الإمارة، على حين أنه لم يكن للمسلمين معبد، فكانوا يصلون ويخطبون في الخلاء). - ويستطرد منسي قائلاً في(ص209)- "أنه قَرَّب إليه الأقباط، وردّ إليهم جميع كنائسهم التي اغتصبها الرومان".[28]»
وازيدك من الشعر بيت عزيزي طريف:
ويذكر يوحنا النقيوسي في نفس الكتاب (ص 64) :
«كان البابا بنيامين (البطريرك الـ 38) هارباً من قيرس (المقوقس) البطريرك الملكاني، وبعد الهزيمة التي مني بها الروم ورحيل جيشهم عن مصر، غدا القبط في مأمن من الخوف، وبدأوا يشعرون بالحرية الدينية، ولما علم عمرو باختفاء البابا القبطي بنيامين نتيجة الظروف التي كان يمر بها الأقباط، كتب كتاب أمان للبابا بنيامين يقول فيه: "الموضع الذي فيه بنيامين بطريرك النصارى القبط، له العهد والأمان والسلامة من الله، فليحضر آمناً مطمئناً ويدبر حال بيعته وسياسة طائفته"..، كما يقال: (أن عمرو وهو في طريق عودته بعد فتح الإسكندرية، خرج للقائه رهبان وادي النطرون، فلما رأى طاعتهم سلمهم كتاب الأمان للبابا، فلم يلبث عهد الأمان أن بلغ بنيامين، إلا وخرج من مخبئه وعاد إلى الإسكندرية ودخلها دخول الناصرين وفرح الناس برجوعه فرحا عظيما بعد أن ظل غائباً ثلاثة عشر عاماً....، -ثم يستطرد الراهب أنطونيوس الأنطوني- كل ذلك حدا بالمؤرخ بتلر أن يقول عن البطريرك بنيامين "ولقد كان لعودة بنيامين أثر عظيم في حل عقدة مذهب القبط، إن لم تكن عودته قد تداركت تلك الملة قبل الضياع والهلاك"[1]»
وانا ارى من اراد ان يتناول التاريخ فعليه ان ينقل مايطمئن النفوس و يثير المحبة والالفة بين عناصر الشعب اي شعب وان لايسعى لبث الكراهيه والشحناء والتباغض رغم اني مقتنع تماما ان اخي الكاتب طريف سردست ما كان هدفه ذالك وربما هي زلة شاطر وما كتبته هدفي التذكير لااكثر



#عبد_الحكيم_عثمان (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- الكاتب ابراهيم الجندي الف مقال فيه أخطاء املائيه ولا مقال تح ...
- لامشكله في الحاد مالك بارودي ولاكن المشكله في عدائيته للاسلا ...
- اذا كان الغرض من فرض الحجاب للتميز بين الحرائر من النساء وال ...
- نريد سفسطه من نهى الزبرقان على ايات الحجاب في المسيحيه
- رد على مقال نهى الزبرقان(ارهاب صعاليك محمدلايرقى قطره في اره ...
- رد على مقال نهى الزبرقان(ارهاب صعليك محمد لايرقى ان يصل قطرة ...
- رد على مقال نهى الزبرقان(ارهاب صعاليك محمد لايرقى ان يصل الى ...
- رد على مقال نهى الزبرقان(ارهاب صعاليك محمد لايرقى ان يصل الى ...
- يبدو ان نهى الزبرقان بالاشارة لاتفهمُ
- هل كان للقوه دور في الدعوة الى عبادة الله 2
- هل كان للقوه دور في الدعوه الى عبادة الله 1
- لو كانت دياناتهم تحثهم على الكراهية والقتل ماذا كانوا سيفعلو ...
- المفروض ان نتناول تاريخنا اليوم, اما اذا اردنا ان نتناول الت ...
- ملحد ومنكر لله
- لوكانت داينتهم تحثهم على الكراهية والقتل ماذاكانوا سيفعلون؟1
- من الذي يتحكم بكل هذا ياأصحاب العقول الفذه والنيره اخبروني
- اجابات على تساؤلات الاخ نيسان
- اثبات عدم صحة نظرية التطور الداروينيه علميا
- هل توقفت نظرية التطور
- اهم شيئ لديهم النصوص ولا يبالون بمن يقتل


المزيد.....




- طلع الزين من الحمام… استقبل الآن تردد طيور الجنة اغاني أطفال ...
- آموس هوكشتاين.. قبعة أميركية تُخفي قلنسوة يهودية
- دراسة: السلوك المتقلب للمدير يقوض الروح المعنوية لدى موظفيه ...
- في ظل تزايد التوتر المذهبي والديني ..هجوم يودي بحياة 14 شخصا ...
- المقاومة الاسلامية بلبنان تستهدف قاعدة حيفا البحرية وتصيب اه ...
- عشرات المستوطنين يقتحمون المسجد الأقصى
- مستعمرون ينشرون صورة تُحاكي إقامة الهيكل على أنقاض المسجد ال ...
- الإعلام العبري: المهم أن نتذكر أن السيسي هو نفس الجنرال الذي ...
- ثبتها فوراً لأطفالك.. تردد قناة طيور الجنة 2024 على نايل سات ...
- الجنائية الدولية تسجن قياديا سابقا في أنصار الدين بمالي


المزيد.....

- مأساة العرب: من حزب البعث العربي إلى حزب الله الإسلامي / حميد زناز
- العنف والحرية في الإسلام / محمد الهلالي وحنان قصبي
- هذه حياة لا تليق بالبشر .. تحرروا / محمد حسين يونس
- المرحومة نهى محمود سالم: لماذا خلعت الحجاب؟ لأنه لا يوجد جبر ... / سامي الذيب
- مقالة الفكر السياسي الإسلامي من عصر النهضة إلى ثورات الربيع ... / فارس إيغو
- الكراس كتاب ما بعد القرآن / محمد علي صاحبُ الكراس
- المسيحية بين الرومان والعرب / عيسى بن ضيف الله حداد
- ( ماهية الدولة الاسلامية ) الكتاب كاملا / أحمد صبحى منصور
- كتاب الحداثة و القرآن للباحث سعيد ناشيد / جدو دبريل
- الأبحاث الحديثة تحرج السردية والموروث الإسلاميين كراس 5 / جدو جبريل


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني - عبد الحكيم عثمان - رد على مقال الكاتب طريف سردست(القبط، بين عهد الرسول ونكث الصحابة )