أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني - رضا عبد الرحمن على - مطالب مشروعة من الرئيس مرسي وحكومته ..؟















المزيد.....

مطالب مشروعة من الرئيس مرسي وحكومته ..؟


رضا عبد الرحمن على

الحوار المتمدن-العدد: 3810 - 2012 / 8 / 5 - 19:33
المحور: العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني
    


بعد الثورة المصرية ازداد هامش الحرية ومن هذا المنطلق أعرض بعض المطالب التي يجب أن يضعها الدكتور مرسي نصب عينيه ويجب ألا يغمض له جفن قبل دراستها دراسة جيدة ووضع حلول منطقية وواقعية لها ، حلول بجدول زمني في أضيق الحدود ، وهذه المطالب في معظمها تخص فقراء هذا الوطن ، والفئة التي عاشت حياة دون الحياة في عهد كئيب أسود كان يديره العسكر ، ولو فعلا هناك نية حقيقية للرئيس مرسي وحكومة هشام قنديل لإصلاح هذا البلد من الممكن أن نرى إجراءات وخطوات وحلول مرئية حقيقة على أرض الواقع لهذه المشكلات.
1ـ حصر لجميع المصابين الذي فقدوا أعينهم وأصيبوا إصابات خطيرة أثرت على حياتهم ، وقرار جمهوري بعلاجهم جميعا على نفقة الدولة لأنهم أفضل وأهم من مبارك المخلوع ، ولأنهم السبب الذي أوصلك إلى قصر الرئاسة يا دكتور مرسي.
2ـ حصر جميع المعتقلين في السجن الحربي الذي تغيّبوا عن ذويهم منذ اندلعت الثورة ، وبدون أي تأخير ولا روتين ولا مفاوضات يتم الإفراج عنهم ليعودوا لأهاليهم وأحبابهم قبل العيد ، لأنهم السبب الثاني في جلوسك على كرسي الرئاسة ، وهم أهم وأفضل وأكثر وطنية من كل من أفرجت عنهم وأخرجتهم من السجون لمجرد أنهم ينتمون لفكرك وتيارك وجماعتك ومذهبك.
3ـ حصر جميع أطفال الشوارع وتوزيعهم فورا على مؤسسات وزارة التضامن الاجتماعي أو الوزارة المعنية لرعايتهم لتوفير حياة إنسانية آدمية لهم وتحويلهم لأشخاص أسوياء يخدموا المجتمع ويساهموا في بنائه بدلا من أن يتحولوا لعبء على الدولة ويساهموا في تخريبها ، هذا إذا كنتم فعلا تريدون القضاء على الفقر والجهل وبذور البلطجة والظلم الاجتماعي.
4ـ حصر بأسماء جميع الفقراء والعاطلين وتوفيرعمل لعدد منهم وتوفير دخل شهري للعدد الباقي لا يقل عن 250 جنيه لكل فرد وهو مبلغ زهيد لكنه يمكن مساعدتهم في حفظ حياتهم ليعيشون الكفاف ، مع وضع خطة واضحة لتوفير عمل مناسب لكل مصري لأن العمل وتحقيق العـدل هما الحل الأول والأخير لإصلاح الناس وتحويلهم إلى مواطنين أسوياء.
5ـ حصر جميع المرضى الذين يحتاجون لعمليات جراحية كبرى وصدور قرار جمهوري بعلاج هؤلاء الناس على نفقة الدولة ويتم جدولة هذه العمليات حسب خطورتها وحسب الأولوية وبالطبع يقدر ويقرر هذا فريق من الأطباء المخلصين بلا واسطة ولا محسوبية ولا تفرقة بين أسود ولا أبيض أو مسيحي ومسلم فكلنا مصريون ولا فرق بيننا وكلنا أصحاب هذه الأرض وشركاء في ثرواتها ومواردها ومن لا يؤمن بذلك فيمكن إدراج اسمه في هذه القائمة لكن أنصح بتوجيهه لطبيب نفسي فورا ، وأعتقد وقف نزيف الأموال والإنفاق بالملايين على قرارات التسوق والاستجمام والترويح والفُسـَح في أوروبا وأمريكا تحت شعار العلاج على نفقة الدولة التي كان يستفيد منها نظيف وحكومة رجال الأعمال وأقاربهم وأصهارهم وأصدقاءهم يكفي لعلاج فقراء مصر جميعا ، حتى لا نشتكي من عجز الموازنة.
6ـ وضع حد أدنى للأجور لجميع الموظفين في الدولة لا يقل عن 1500 جنيه ، وكذلك وضع حد أقصى لجميع الموظفين في الدولة بحد أقصى 35 ألف جنيه حتى لو كان رئيس الدولة ، والحديث عن عدم توفر بند لتحقيق هذا هو كذب وافتراء وضحك على الشعب لأن رجال الشرطة والجيش والقضاء زادت رواتبهم بعد الثورة زيادة غير عادية ، ولا زال كثير من موظفي الدولة يحصلون على ملايين شهريا ، فمن العبث والسخرية بعقول ووعي الناس الحديث عن أي حجج مماثلة ، دائما الأزمات تظهر وعجز الموازنة يطفو على السطح حين يطالب الفقراء بحقوقهم فهذه هي الدعارة السياسية ليس لها أي اسم أفضل من هذا.
7ـ تجديد قانون الضرائب ووضع شريحة جديدة لأصحاب المشاريع الضخمة تجبرهم على دفع ضريبة تصاعدية تتناسب مع نسب الأرباح الخيالية التي تحققها مشاريعهم التي عملوها من دماء الشعب بماله وأرضه وعرقه وقروض من بنوكه ، وكذلك وضع قانون رسمي يجبر هؤلاء الناس بتخصيص نسبة من الأرباح للعمال والموظفين إذا زادت الأرباح عن حد معين ، وهناك خبراء في الاقتصاد يستطيعون وضع وتقنين هذه القوانين والتشريعات المعمول بها في العالم الذي يحترم ويقدر الإنسان العامل الذي يجب رعايته واحترام حقوقه ، بدلا من تحصيل ضرائب على عقارات وبيوت بناها الفقراء والغلابة بعرقهم سنين طويلة في بلاد الغربة.
8ـ وضع حد أدنى للأجور لأي عامل أو موظف مصري يعمل في شركة يملكها مستثمر أجنبي أو مصري ، كذلك وضع شروط تحفظ حقوق الموظفين والعاملين في أي شركة من شركات القطاع الخاص ، ولا تسمح لصاحب العمل أن يتخلى عن العمالة المصرية في بلدها بصورة مهينة لا تليق وطردهم في الشوارع لتكون سببا في مشكلات كبرى لأن الدولة تتساهل مع المستثمرين وتدللهم وتهننهم على حساب المواطن وعلى حساب حقوقه المشروعة المعمول بها في جميع بلاد العالم.
8ـ تخفيض أسعار البذور و المبيدات الحشرية والسماد العضوي والوقود الذي يستخدمه الفلاحون في الزراعة وتيسير أمور حياة الفلاح وتوفير احتياجاته لأنه يقوم بدور بطولي في هذا البلد رغم الظلم الواقع على كاهله ورغم إمكاناته البسيطة أو المعدومة ، ولكنه لم يتوقف عن زراعة وتصدير الخير لأبناء بلده ، ويمكن صرف مكافئات ولو رمزية للفلاح الذي يحافظ على أرضه الزراعية ويرعاها دون أن يتعدى عليها بالبناء ، بدلا من القضايا والمحاكم وحملات الإزالة التي تكلف الدولة المال وتضيع الوقت والجهد وتنشر الغضب والحزن والحقد.
9ـ وضع آلية معينة ومقننة لرفع الدعم على وقود (بنزين 92 ، 95) حتى لا يتساوى ويستفيد من الدعم الأثرياء المتخمين بالفقراء المعدومين ـ وتطبيق نفس الفكرة على كل سلعة مدعومة من الدولة يشتريها الأثرياء بصفة يومية ، وهذه ليست عنصرية ضد الأثرياء ، لأن الدعم في الأساس هو آلية لتيسير حياة الفقراء إلا إذا كنت مخطئا في فهمي للأمر ، إضافة لرفع الدعم عن أسعار الوقود الذي يشتريه المستمرون وأصحاب الملايين والمليارات ، فليس من العدل أن تباع الطاقة والوقود لفقير معدم بنفس السعر لثري ومستثمر متخم.
10ـ إحصاء بجميع المصريين الذين لا يملكون بيوتا تأويهم والذين يسكنون العشش والخرابات والمقابر والعشوائيات وتوفير سكن مناسب لهم والدولة قادرة على هذا لأن هناك مئات أو آلاف العمارات السكنية والفيلات والشاليهات والشقق المغلقة طوال العام ، ومعظمها حصل عليها أصحابها بالرشوة والمحسوبية وفساد النظام السياسي السابق بدون وجه حق ، وليس من العدل أن تعيش ملايين الأسر في الشوارع وتحت الكباري بينما يمتلك عدة آلاف من الأشخاص عشرات الوحدات السكنية لكل فرد بدون وجه حق ، ويمكن بيع هذه الوحدات للمواطنين بأسعار رمزية مناسبة تقسط على عشرين عاما بدون فوائد ، ولا يسدد أول قسط إلا بتوفير عمل أو وظيفة لأحد أفراد كل أسرة أو أحد سكان كل وحدة سكنية.
11ـ حصر جميع المعاهد والمدارس الآيلة للسقوط وإعادة بنائها من جديد على طراز أحدث ، إضافة لبناء المدارس والمعاهد التي أزيلت منذ سنوات ولم ينظر إليها أحد حتى الآن.
12ـ حصر جميع الشِـوَنْ (جمع شُـونـَة) وهي المكان المخصص لتخزين الغلال والحبوب في مصر ، والتخلص من أي قمح فسد من سوء التخزين في هذه الأماكن ، حيث يتم شرائه من الفلاحين كل عام وتخزينه في هذه الشِـوَنْ في العراء حتى يفسد وتأكله الفئران والحشرات والطيور لكي نحتاج لاستيراد القمح المسرطن كل عام ، وفيما يبدو أن النظام الفاسد كان يشتري القمح من الفلاحين ويخزنه ليفسد ، لكي نأكل جميعا قمحا مستوردا مسرطنا ومن يريد التأكد فعليه التفتيش فورا على شِـوَنْ الغلال في مصر كلها وسيجد فيها قمحا من عشر سنوات على الأقل.
13ـ القضاء على أزمات تافهة مثل أزمة اسطوانات الغاز والسولار والبنزين 80 ، والخبز ، والعجيب في هذه الأزمات كلها دائما ما تكون تلك الأزمات في السلع التي يستفيد منها الفقراء والبسطاء ، إضافة إلى أن البنزين 80 الذي يباع في شوارع مصر أمام أعين رجال الدولة بلا رقيب أو حسيب ، إذن هو موجود..!!
14ـ هذا المطلب اقتبسته لأهميته ــ اقتباس " الأولوية بعد الافراج الفوري عن المعتقلين وانهاء عصر استدعاء المواطن من قفاه ليلا أو نهاراً هي لأكبر جريمة في جهاز العدالة المصري، بل هي أم الجرائم، أعني ملايين القضايا المعلقة والمؤجلة التي لم يبت القضاء فيها بسبب البطء الشديد، والفساد، ومافيا المحامين، وسهولة ظلم الناس بكلمة: قررنا تأجيل النظر في القضية إلى جلسة لاحقة حتى يتمكن محامي المدعي أو المدعىَ عليه من جمع البيانات الناقصة!
جرائم، سرقات، قتل، مخدرات، اغتصاب، اعتداء، استيلاء على سكن الآخرين عنوة، غش وتلاعب، تهريب، تزييف، تزوير، انتحال، احتيال، بلطجة .. كلها تنتهي إلى جهاز قضائي مــُـسـَـيـّـس، وضعيف، حتى أن قضية العصر التي سقطت قبل مطرقة القاضي تم الحُكم فيها ببراءة الشقيقين وأصغرهما حـــكم مصر مع والده بالحديد والنار، ونهب مليارات من أموال الغلابة. انتهى الاقتباس
15ـ أعتقد يا سيادة الرئيس أن الحاكم العادل هو من يفكر في توفير احتياجات شعبه ويسهر على راحته فعلا وعملا وليس كلاما ، وبعد ذلك يقرر بيع جزء من الفائض عن حاجاتهم وكفايتهم ، وهنا لابد أن نعيد التفكير في تصدير الغاز والكهرباء لإسرائيل أو البلاد الأخرى حتى لو كانوا أشقاء ، فمصر وشعبها أولى وما يفيض عن حاجتنا لا مانع من بيعه بأسعاره الحقيقية العالمية بلا عمولات أو تخفيضات.
قد يقول قائل أو يسأل سائل أين كنت أيها الكاتب الهمام أيام مبارك ، أقول له لقد كتبنا في عام 2007م في شهر اكتوبر نرفض احتكار الحديد ونرفض تصدير الحديد والأسمنت لإسرائيل لبناء الجدار العازل لحصار الأشقاء في فلسطين ، وكتبنا نرفض تصدير الغاز لإسرائيل وقلت أن هذه سرقة لثروات الأجيال القادمة ، وكانت النتيجة دخول المعتقل ـــ المقال على هذه الروابط
. http://ahl-alquran.com/arabic/show_article.php?main_id=2606

http://redaaly55.blogspot.com/search?q=%D8%AA%D8%B9%D9%84%D9%8A%D9%82%D8%A7%D9%8B+%D8%B9%D9%84%D9%89+%D8%B3%D9%81%D8%B1+%D8%A7%D9%84%D8%B4%D8%A8%D8%A7%D8%A8+%D9%84%D8%A5%D8%B3%D8%B1%D8%A7%D8%A6%D9%8A%D9%84+...!!!+

http://reda-aly.maktoobblog.com/599509/%D8%AA%D8%B9%D9%84%D9%8A%D9%82%D8%A7%D9%8B-%D8%B9%D9%84%D9%89-%D8%B3%D9%81%D8%B1-%D8%A7%D9%84%D8%B4%D8%A8%D8%A7%D8%A8-%D9%84%D8%A5%D8%B3%D8%B1%D8%A7%D8%A6%D9%8A%D9%84/

أخيرا:::
يجب التفكير في هذه المشكلات فورا ووضع جدول زمني لحلها في أقرب وقت ، لأنها أهم من طباعة وتوزيع خطب موحدة على أئمة المساجد في مصر لتوجيه الناس في اتجاه مقصود ، وأهم من تغيير مناهج التعليم لخدمة نفس الاتجاه ، وتحقيق هذه المطالب أهم بكثير من تكريم العاملين بالدولة كل يوم بسبب وبدون سبب ، ولابد أن نتخلص من آفة تكريم كل موظف يؤدي عمله بضمير لأن هذا واجبه ، فما بالك لو كان الموظف متهم في فساد سياسي ومشاركة نظام فاسد في سرقة مصر.؟!
لو فعلا هؤلاء الناس يريدون إصلاح هذا البلد وتحقيق العدالة الاجتماعية بين المصريين والقضاء على الفقر والجهل والمرض والبلطجة والفساد والظلم الاجتماعي وأطفال الشوارع ، وليس لديهم مشاريع خاصة وأهداف وأجندات اخرى يريدون تحقيقها في مصر ، فهذه بعض مطالب المصريين المُلحة ، ولا أتصور أبدا أن يختلف معي أحد على تحقيق هذه المطالب في أقرب وقت ممكن ، اثبتوا لنا حسن نواياكم.
أللهم بلغت أللهم فاشهد



#رضا_عبد_الرحمن_على (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- دراما تعدد الزوجات الخطر القادم
- إعجاز المعاني في اللفظ في القرآني..2..(حسنة ، وأحسن)
- الإعجاز اللفظي في القرآن
- هل ما يحدث هو بداية الإهلاك الكامل للمسلمين.؟
- تدبر بعض معاني الظلم في القرآن الكريم
- الأسباب المنطقية للانتخابات الرئاسية
- الانتخابات الرئاسية المصرية بمقاييس منطقية
- الشعب المصري هو المستفيد
- تدبر معنى الإخلاص في القرآن الكريم
- مفهوم الحجاب بين الفقه السني والقرآن
- الطهارة بين القرآن والفقه السُني
- تحذير خطير للمرأة العربية
- تدبر معنى الفساد في القرآن الكريم
- الإخوان بين الميدان و الرئاسة والدستور والبرلمان ..!!
- السلفية والمرأة المصرية وكشف العذرية
- تأشيرات السفر من وإلى القاهرة....!!!!
- مصر المُحتَلّة وموازين العدل المُخْتَلّة
- رؤية في تحديث التعليم المصري .. المقال الثالث
- رؤية في تحديث التعليم المصري ... المقال الثاني
- ضحايا بورسعيد بين الوهابية والكرة الأوروبية


المزيد.....




- دراسة: السلوك المتقلب للمدير يقوض الروح المعنوية لدى موظفيه ...
- في ظل تزايد التوتر المذهبي والديني ..هجوم يودي بحياة 14 شخصا ...
- المقاومة الاسلامية بلبنان تستهدف قاعدة حيفا البحرية وتصيب اه ...
- عشرات المستوطنين يقتحمون المسجد الأقصى
- مستعمرون ينشرون صورة تُحاكي إقامة الهيكل على أنقاض المسجد ال ...
- الإعلام العبري: المهم أن نتذكر أن السيسي هو نفس الجنرال الذي ...
- ثبتها فوراً لأطفالك.. تردد قناة طيور الجنة 2024 على نايل سات ...
- الجنائية الدولية تسجن قياديا سابقا في أنصار الدين بمالي
- نزع سلاح حزب الله والتوترات الطائفية في لبنان.. شاهد ما قاله ...
- الدعم الأميركي لكيان الاحتلال في مواجهة المقاومة الإسلامية


المزيد.....

- مأساة العرب: من حزب البعث العربي إلى حزب الله الإسلامي / حميد زناز
- العنف والحرية في الإسلام / محمد الهلالي وحنان قصبي
- هذه حياة لا تليق بالبشر .. تحرروا / محمد حسين يونس
- المرحومة نهى محمود سالم: لماذا خلعت الحجاب؟ لأنه لا يوجد جبر ... / سامي الذيب
- مقالة الفكر السياسي الإسلامي من عصر النهضة إلى ثورات الربيع ... / فارس إيغو
- الكراس كتاب ما بعد القرآن / محمد علي صاحبُ الكراس
- المسيحية بين الرومان والعرب / عيسى بن ضيف الله حداد
- ( ماهية الدولة الاسلامية ) الكتاب كاملا / أحمد صبحى منصور
- كتاب الحداثة و القرآن للباحث سعيد ناشيد / جدو دبريل
- الأبحاث الحديثة تحرج السردية والموروث الإسلاميين كراس 5 / جدو جبريل


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني - رضا عبد الرحمن على - مطالب مشروعة من الرئيس مرسي وحكومته ..؟