أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - سعيد مضيه - إسرائيل تعيش عصرها الذهبي















المزيد.....

إسرائيل تعيش عصرها الذهبي


سعيد مضيه

الحوار المتمدن-العدد: 3806 - 2012 / 8 / 1 - 11:44
المحور: مواضيع وابحاث سياسية
    


والتوصيف صاغه البروفيسور الأميركي مارك إيليس ، إذ كتب يقول " نحن نعيش في العصر الذهبي لإمبراطورية اليهودية..." . والتقييم ليس بلا أساس ؛ فإسرائيل تتحكم بسياسات الدولة العظمى الوحيدة، وتستثمر تمدد نفوذ الاحتكارات وسياساتها المتوحشة لما يسند احتلالها والنظام العنصري الذي أقامته . إسرائيل هي اللاعب الرئيس بكل ما يتصاعد في العالم من تطرف يميني وما يخالط السياسات من عصبيات طائفية وعرقية. والمنطقة العربية تعج بالعصبيات الطائفية ، التي اقترن نشوؤها واستفحالها وتطاحنها بمناورات الموساد الإسرائيلي والسي آي إيه الأميركية. إسرائيل هي المنفذ للعمليات داخل سوريا ، ربما بدعم الأموال النفطية العربية. تتركز جهود إسرائيل ، من خلال عملائها في ما يسمى الثورة السورية، على صوملة سوريا، أي تفتيتها إلى دويلات، وتفتيت جيشها إلى عصابات متناحرة تستنزف بعضها البعض. وهذا بعض ما ورد في مخطط الاستراتيجي الإسرائيلي، يينون، الذي وضعه قبل عقود بالتعاون مع المحافظين الجدد.
إسرائيل تنفذ حاليا لمشروع في سوريا على شاكلة العراق يتيح لطائراتها الحربية أن تحلق في أجوائهما بحرية صوب إيران. وهي في مشروعها العتيد او في مجمل نهجها تحظى بدعم الدول المقررة في السياسات الدولية ـ غرب أوروبا والولايات المتحدة. وهي لذلك تجلب عليها انتقادات الهيئات الشعبية في العالم. كم من استطلاع رأي في غربي أوروبا وجه أصابع الاتهام لسياسات إسرائيل بأنها مولد الحروب والاستفزازات. ويتكامل الدعم الدولي لإسرائيل بمساندة أنظمة عربية على المكشوف لمخططات إسرائيل وتمسك الأنظمة العربية كافة بالصداقة مع دول الغرب. من جهة تحرص إسرائيل على أن تكون الدول المجاورة خط دفاع عن احتلالها، ومن جهة مقابلة تنسق إسرائيل الجهود في مساعيها مع الدوائر الامبريالية، وتثبت جدارتها كحليف استراتيجي. وكما قال البروفيسور مارك إيليس، فإن "إسرائيل العظمى" تعني توسع الاستيطان اليهودي وإنكار وجود الشعب الفلسطيني وحقوقه؛ إنه يعني أيضا صراع مستدام ، وربما الحروب في المنطقة ."
حسب التوقيت الإسرائيلي وبتوجيه من أجهزتها تتحرك الخلايا النائمة من مكامنها لتمارس النشاط، مثلما حدث في العراق أثناء الغزو الأميركي عام 2003 ، وفي مصر بعد 25 يناير 2011 ، وفي سوريا في الوقت الراهن. إسرائيل تتحكم في قرارات الثوار السوريين، بما في ذلك تشظي وحدات الجيش السوري والتلاعب بعناصر المعارضة كي تبرز أعوانها في حال نجاح الإطاحة بالأسد، و تنصيب شخص ترضاه إسرائيل على رأس الحكم في سوريا. وكثير من أقطاب المعارضة السورية في الخارج أعلنوا صراحة عن مواقف ودية تجاه إسرائيل. لكن البعض يكرر خطيئة العمال السوفييت سمحوا لعناصر الثورة المضادة تحطيم النظام ونهب الثروات المنتجة بجهود العمال، من قبل الرأسمالية الرثة . ولا ينكر أحد مسئولية النظام السوري عن مجريات الأمور الراهنة. ولكن ينبغي أن لايعمي السخط على الديكتاتورية عن مؤامرات إسرائيل القذرة.
ولكي تحجب إسرائيل جرائمها تسعى للتحكم في الميديا الأجنبية ، ومؤخرا حاول سفير إسرائيل في واشنطون التدخل لدى محطة سي بي إس وفرض رقابته على تقرير بوب سيمون حول المسيحيين الفلسطينيين. وتحتوي وثيقة وصلت موقع كاونتر بانش الإليكتروني عن مباحثات بوتين في إسرائيل أن وزير الخارجية طلب منه التأثير على فضائية "روسيا اليوم "، كي تخفف من مهاجمة سياسات إسرائيل. تود إسرائيل أن تفرض على العالم روايتها بصدد الصراع الدائر مع الشعب الفلسطيني، وتبرير إلصاق تهم مثل العداء للسامية واليهودي الكاره نفسه بكل من يناهض الأبارتهايد الإسرائيلي.
ظاهريا يفهم الدعم الأميركي لإسرائيل، تسابقا على أصوات انتخابية، حين يتحكم اللوبي الإسرائيلي واليمين الأميركي المتمثل أساسا في المسيحية الصهيونية بأصوات ملايين الناخبين من خلال أجهزة الميديا من فضائيات وصحف رئيسة وبنوك معلومات ومراكز أبحاث وجامعات. تتخذ ذريعة كسب الأصوات الانتخابية مبررا لتدفق الدعم المالي والعسكري والسياسي على إسرائيل . في خضم المعركة الانتخابية وقع باراك اوباما ، بحضور أنصار إسرائيل في الكونغرس واللوبي المسمى إيباك، على برنامج التعاون الاستراتيجي الأميركي ـ الإسرائيلي للعام القادم . وبموجب الاتفاق الاستثنائي، ستحصل إسرائيل على المزيد من الأسلحة والذخائر. وضمن الدعاية الانتخابية ذكّر أوباما بمعونة قيمتها سبعون مليون دولار لدعم القبة الحديدية ضد الصواريخ المعادية، أضافها وزير الدفاع الأميركي إلى 205 ملايين دولار قدمت من قبل باعتبار برنامج الصواريخ المضادة برنامجا حيويا لأمن إسرائيل. وامن إسرائيل يتجلى في الواقع العملي تقوية الذراع العسكرية الإسرائيلية لتنفيذ عمليات حربية عدوانية ضد الجماهير الفلسطينية وتوسيع المستوطنات وتهديد مصر وسوريا والتحضير لتوجيه ضربة عسكرية مباغتة لإيران، تعد لها بالتعاون مع السعودية وبعض دول الخليج.
وفي باب المنافسة الانتخابية رد رومني، المرشح المحتمل للحزب الجمهوري، بأسلوب مبتذل يسخف السياسة الأميركية بمجملها ويقزم ديمقراطيتها، فاتهم اوباما بالبخل تجاه إسرائيل!! أعلن أثناء زيارة إسرائيل أنه سوف يعترف بالقدس عاصمة لدولة إسرائيل، وأنه يؤيد عدوان إسرائيل على إيران إذا انتخب رئيسا للولايات المتحدة . والتحريض على العدوان مناقض لميثاق الأمم المتحدة وانتهاك للقانون الدولي الإنساني ؛ لكن مجمل السياسات الأميركية تدوس بفظاظة على القوانين المحلية والدولية . لا تعنيها مشاكل الشعب الأميركي، بل مشاكل الاحتكارات عابرة القارات، بما في ذلك تقوية إسرائيل وتحويلها إلى دولة إقليمية متنفذة وذراعا قوية لفرض العصر الأميركي على شعوب المنطقة .
وحيث لا يجوز التعجب والحيرة حيال أحداث السياسة، فإن موقف دول الاتحاد الأوروبي لا بد من تفسيره في سياق أوسع. المهمة المعلنة للجنة الرباعية التي يشارك الاتحاد الأوروبي في عضويتها هي الدفاع عن حل الدولتين في فلسطين، وهو ما تدأب إسرائيل على تدميره. ويثير السخرية أن يكشف النقاب عن نية إسرائيل طرد سكان ثماني قرى جنوبي الخليل، من أماكن سكناهم بحجة تهيئة المنطقة للتدريبات العسكرية ويقدر عددهم بألف وخمسمائة نسمة، وهناك أربع قرى أخرى تنتظر نفس المصير؛ وفي الأغوار يعيش 66 ألف عربي على 6% من الأراضي ، إلى جانب 9500 مستوطن على 86% من الأراضي . يحرم العرب من المياه ، وبسبب الفقر المدقع يضطر أغلبيتهم للنزوح ، وهو ما ترمي إليه سياسات الابارتهايد.
الاحتلال الإسرائيلي شيد نظام أبارتهايد يضطهد الشعب الفلسطيني على أرض وطنه ، منتهكا في ذلك المواثيق الدولية التي وقعت عليها دولة إسرائيل. تبنّى تقرير الخارجية البريطانية شهادة بعثة من المحامين البريطانيين توصلت تحقيقاتها إلى احتجاز أطفال فلسطينيين داخل معتقلات عسكرية وتعريضهم لمعاملة قاسية. هي مجاملة للجنة الحقوقيين لن يتمخض عنها موقف عملي من نظام الأبارتهايد الإسرائيلي. تبين للبعثة انتهاك إسرائيل لست بنود على الأقل من ميثاق الأمم المتحدة حول حقوق الطفل التي وقعت عليها حكومة إسرائيل. شهد أعضا بعثة الحقوقيين البريطانيين أن الأطفال ينتزعون في منتصف الليل من الفراش وهم نيام وتقيد أيديهم خلف ظهورهم وتعصب أعينهم ويجبرون على الانكفاء على وجوههم على أرضية السيارة العسكرية أثناء نقلهم إلى موقع الاعتقال.
علاوة على أن إسرائيل تنتهك مواد ميثاق جنيف التي وقعت عليه : تنتهك المادة 76 التي تحظر نقل المعتقلين إلى أراضي الدولة التي نفذت الاعتقال، حيث تنقل قوات الاحتلال المعتقلين من الضفة إلى داخل الأراضي الإسرائيلية . وتنتهك المادة 65 التي تطالب ترجمة قوانين المحاكم التي تنظر في قضايا المعتقلين إلى لغتهم . ولم يحدث حتى الآن أن ترجمت الأوامر العسكرية الصادرة منذ عام 1967 إلى اللغة العربية.
بينما إسرائيل تنتهك القانون الدولي الإنساني بممارسة التهجير القسري للسكان يعلن الاتحاد الأوروبي المصادقة على رفع حجم التبادل التجاري مع إسرائيل لتشمل عشرات الحقول الاقتصادية. بلغ حجم التجارة المتبادلة ثلاثين بليون يورو ، وتستورد دول الاتحاد الأوروبي ستين بالمائة من صادرات إسرائيل . بدل معاقبة إسرائيل يجري مكافأتها!! ويعمق المفارقة نص ميثاق التعاون الاقتصادي لدول الاتحاد على أن يراعي الطرف الشريك مبادئ حقوق الإنسان وقيم الديمقراطية والتزاماتها الإنسانية.
إذن هناك مهمة غير معلنة لدول الاتحاد الأوروبي تتعلق بالصراع الفلسطيني ـ الإسرائيلي، مضمرة في ثنايا مداولات سرية تجريها اللجنة الثلاثية الدولية. اللجنة الثلاثية الدولية هي السياق الذي تتقرر فيه المواقف تجاه إسرائيل ونظام الأبارتهايد الذي ترعاه. كما يبدو فإن امبراطورية إسرائيل مرفوعة على أكف اللجنة الثلاثية، ومشاريع إسرائيل الحربية مدعومة من قبلها. في هذه المواقف يتجسد توحش الرأسمالية الاحتكارية ووحدة سياساتها وتناسقها تجاه حرية الشعوب وتقدمها ورفاهها.
هنا تتكشف عدم مصداقية الدفاع عن حقوق الشعب الفلسطيني والصداقة مع دول الرأسمالية الاحتكارية . قد يتعذر التصادم التناحري مع دول هذا المعسكر الاستعماري في الوقت الراهن، لكن الحديث عن الصداقة معها ضرب من التواطؤ على مقدرات الشعوب العربية.
وتتعمق السخرية المرة بإعلان إدارة البنك الدولي أن الاقتصاد الفلسطيني في تدهور ، وأن النشاط الاقتصادي المحلي والزراعة والصناعة في تراجع مستمر؛ الأمر الذي يمنع اعتبار السلطة الفلسطينية جاهزة لإقامة دولة فلسطينية مستقلة. والبنك الدولي وكذلك صندوق النقد الدولي أذرع للاحتكارات الدولية، وهي أدواتها في ميادين نشاطها. بدلا من تحميل مسئولية التدهور الاقتصادي في فلسطين على الاحتلال الإسرائيلي والاتفاقية الاقتصادية التي فرضها على السلطة الفلسطينية وكذلك اتباع نهج فرض الحواجز وتعقيدات المرور بين المدن الفلسطينية، تغدو نتيجة ذلك كله سببا لاستمرار الاحتلال وحرمان الشعب الفلسطيني من حق إقامة الدولة المستقلة ذات السيادة.
معاناة الشعب الفلسطيني مضفورة مع معاناة الشعوب العربية وشعوب العالم أجمع. وما ينتظرها من مهالك ونكبات تمليها السياسات العدوانية المشتركة للتحالف الأصولي المسيحي ـ اليهودي، الممثل لمصالح الاحتكارات عابرة القارات والمعبر عن نزعاتها العدوانية، وهو ما يتكشف في مطالب اللوبي الإسرائيلي من المرشح للرئاسة الأميركية ، كما أوجزها الباحث الأميركي الدكتور فرانكلين لامب ، المطلع على شئون المنطقة والخبير بسياسات اللوبي الإسرائيلي واليمين الأميركي:
ـ على أوباما تجميد المفاوضات الإسرائيلية ـ الفلسطينية ووقف ضغوط الاتحاد الأوروبي لوقف
الاستيطان الإسرائيلي وقضايا انتهاك حقوق الإنسان الفلسطيني.
ـ وتريد إسرائيل من أوباما ممارسة الضغط على حكومة تركيا كي تلغي قرار المحاكم التركية
إدانة أربعة من كبار الضباط الإسرائيليين المتورطين في العدوان على سفينة مرمرة.
ـ دعم البيت الأبيض لقرارات الكونغرس المتخذة ضد العرب والمسلمين والإيرانيين
والفلسطينيين.
ـ إسقاط النظام في سوريا .
ـ إفهام مصر أن ثمن المعونة الاقتصادية والعسكرية هو التمسك بميثاق كامب ديفيد وبكل بنوده
التي تطلب من مصر التعاون مع إسرائيل.
ـ الضغط من أجل توفير مأوى لسفارة إسرائيل في القاهرة، حيث يمتنع الجميع عن تأجير بيوتهم مقرا للسفارة.
ـ أن يؤكد برنامج الحزب الديمقراطي لعام 2012 وكذلك المرشح اوباما خلال الأشهر الخمسة
القادمة أن تضمن الولايات المتحدة تفوق إسرائيل عسكريا على جميع الدول المعارضة.
ـ إعطاء ضوء أخضر لمهاجمة إيران إذا ما قررت القيادة الصهيونية ذلك.
ـ التزام أميركي حازم بأن يدعم مؤتمر الحزب الديمقراطي القادم القرار المتخذ في الكونغرس
ويؤكد أن سياسة الولايات المتحدة تلتزم بمنع إيران من امتلاك القدرة على إنتاج سلاح نووي
ـ أن تصادق الإدارة الأميركية على العقوبات المفروضة على إيران بموجب قرار 23 أيار
الفائت، والذي من شأنه أن يصعد يصوره درامية مستوى العقوبات المفروضة على إيران
وتشدد من فاعلية العقوبات المفروضة في السابق.
ـ إن تتعهد الإدارة الأميركية علنا أنها سوف تهاجم إيران وحزب الله إذا ما قام أي منهما بالرد
على إسرائيل إن هي ضربت مواقع إيرانية .
ـ تقديم دعم مالي جديد لأربعة عشر مشروعا للأبحاث والتطوير تخص العسكرية الإسرائيلية.
ـ إطلاق سراح الجاسوس جونا ثان بولارد.
ـ تمنح ميدالية الحرية من الرئيس الأميركي ، وهي أرفع وسام يمنح لمدنيين، إلى الرئيس الإسرائيلي شمعون بيريز.
ـ دعم الكونغرس لتقرير لجنة ليفي الذي يجيز الاستيطان في الضفة الغربية باعتبارها أراض
غير محتلة. وقد وقع عدد من أعضاء الكونغرس على بيان يدعم وثيقة ليفي.
ألا تعيش إسرائيل عصرها الذهبي في حقبة التوحش الرأسمالي؟



#سعيد_مضيه (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- حرب قذرة إعلامية استيطانية تشارك بها فرق الموت الأميركية
- اغتيال عرفات وكوابيس القضية الفلسطينية
- الشعب الفلسطيني ينزف آخر قطرات الصبر
- الأبارتهايد الإسرائيلي موقد تحت مرجل المنطقة
- أبعد من تقاسم أراض بالضفة وأخطر من اختلال توازن ديمغرافي بال ...
- بصراحة عن اليسار في فلسطين
- إجراء وقائي للأقصى عبر المحكمة الدولية
- شغيلة فلسطين وكادحوها تحت ضربات الليبرالية الجديدة
- نطلق مبادرات التحدي بدل مقترحات التفاوض
- ليس للفلسطينيين قيمة استراتيجية في نظر الولايات المتحدة
- يوم الأرض الفلسطيني
- جرائم الأبارتهايد تحت الأضواء الكاشفة
- وضعية المرأة مرهونة بالتدافع الاجتماعي (يوم المرأة العالمي)
- مغالطات ام جهل .. يا أبراهامي ؟!
- مشروع نصر حامد أبوزيد
- السلفية والعولمة
- سلفية العصر الحديث
- التكفير يقتحم المشهد الثقافي
- اليسار وقضايا الفكر والثقافة التراث 2
- اليسار وقضايا الفكر والثقافة


المزيد.....




- تزامنا مع جولة بوتين الآسيوية.. هجوم روسي -ضخم- يدمر بنية ال ...
- نشطاء يرشون نصب ستونهنج التذكاري الشهير بالطلاء البرتقالي
- قيدتهم بإحكام داخل حقيبة.. الشرطة تنقذ 6 جراء -بيتبول- وتحتج ...
- مستشار ترامب السابق: روسيا قد تسبب مشاكل للولايات المتحدة في ...
- كاتس تعليقا على تهديد حزب الله لقبرص: يجب أن نوقف إيران قبل ...
- طريقة مجانية وبسيطة تثبت فعاليتها في منع آلام أسفل الظهر الم ...
- كيف تتعامل اليابان مع الكميات الكبيرة الصالحة للأكل من بقايا ...
- أوكرانيا تنشئ سجلاً لضحايا الجرائم الجنسية الروسية
- كشف فوائد غير معروفة للدراق
- السيسي يطالب الجيش بترميم مقبرة الشعراوي بعد تعرضها للغرق


المزيد.....

- تأملات في كتاب (راتب شعبو): قصة حزب العمل الشيوعي في سوريا 1 ... / نصار يحيى
- الكتاب الأول / مقاربات ورؤى / في عرين البوتقة // في مسار الت ... / عيسى بن ضيف الله حداد
- هواجس ثقافية 188 / آرام كربيت
- قبو الثلاثين / السماح عبد الله
- والتر رودني: السلطة للشعب لا للديكتاتور / وليد الخشاب
- ورقات من دفاتر ناظم العربي - الكتاب الأول / بشير الحامدي
- ورقات من دفترناظم العربي - الكتاب الأول / بشير الحامدي
- الفصل الثالث: في باطن الأرض من كتاب “الذاكرة المصادرة، محنة ... / ماري سيغارا
- الموجود والمفقود من عوامل الثورة في الربيع العربي / رسلان جادالله عامر
- 7 تشرين الأول وحرب الإبادة الصهيونية على مستعمًرة قطاع غزة / زهير الصباغ


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - سعيد مضيه - إسرائيل تعيش عصرها الذهبي