أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني - هشام حتاته - هل الكذب سمة مصرية ؟؟













المزيد.....

هل الكذب سمة مصرية ؟؟


هشام حتاته

الحوار المتمدن-العدد: 3803 - 2012 / 7 / 29 - 12:26
المحور: العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني
    


حملت لنا الصحف المصرية الاسبوع الماضى (17/7 ) الخبر التالى : ( فى مداخلة من عضوة نوبية فى لجنة اعداد الدستور والتى يترأسها المستشار حسام الغريانى عن حقوق اهل النوبة فى الاحتفاظ بالثقافة النوبية ضمن الثقافات المتعددة للشعب المصرى قال الى انه سيضمن هذا المعنى في الدستور، واضاف أما عن النوبيين وثقافتهم، فقد عملت بينهم 4 سنوات، ولم أر شعبًا أرقى من شعب النوبة، ولم أر نوبيا يكذب، مع أن " الكذب سمة مصرية " ، وامام احتجاج اعضاء اللجنة على هذه العبارة اضطر المستشار الى التراجع وطلب شطب الجملة من مضبطة الجلسة. ) انتهى
التعليق :
هل صدق المستشار الغريانى فى القولين ، الاول امتداح شعب النوبة والثانى وصف المصريين بالكذب ؟ وماهو الفرق بين النوبى الصادق والراقى وبين المصرى الكذاب ؟
ــ علمونا صغارا( وانا من مواليد 1951 ) كلمتين فى الدين لاثالث لهما : من يكذب يدخل النار ، ومن يسرق يدخل النار . ربما يكون استلهاما لصفتى نبى الاسلام قبل البعثة وبالطبع بعدها بـالصادق الامين ( وان كنت اشك باتصافة بالصفتين قبل البعثة ، فلو كانت تلك صفتيه قبل البعثه معروفه لمعاصرية فى بداية دعوته بمكه لاتبعوه جميعا اسوة بالقول المعروف : " لايعرف الحق بالرجال ولكن يعرف الرجال بالحق " والتى تعنى انه ليس هناك رجال للحق ولكن هناك حق يعرف به الرجال ) .
كان فى قريتنا مسجد شبه مهجور الا من بضع افراد فى كل صلاه وبضع عشرات فى صلاة الجمعة ، لم يقولوا لنا ان الصلاة عماد الدين ، او اللحية سنه او الحجاب فرض ن ولم نسمع عن عذاب القبر والثعبان الاقرع و ......... الخ . فقط من يكذب يدخل النار ومن يسرق يدخل النار ، ولهذا كان الصدق والخلق النبيل من اهم صفات المصرى حتى نهاية سبعينيات القرن الماضى قبل ان تاتى الوهابية بوجهها البغيض ، واعتقد الى الآن انهم اهم ميزتين يتصف بهم الانسان الكامل بغض النظر عن دينه او جنسه او عرقه .
ـ جاءت الوهابية البغيضة فى منتصف سبعينيات القرن الماضى متسلله الينا من صحراء نجد القاحلة متسربلة بالبترودولار وشغلتنا بالطقوس والاغراق فى العبادات مع الترغيب فى جنة الحوريات وانهار اللبن والعسل أو نار وقودها الناس والحجارة ، الطقوس والشكليات هى الشاغل الوحيد والاوحد دون اى حديث عن الضمير او القيم الانسانية ...... الخ ، الطقوس فقط .... الطقوس فقط ....
ـ امتلأت المساجد ، واصبح فى قريتنا ثلاثة منهم عامرين بالمصلين ، حتى ان الفلاح يترك عمله فى ارضه خارج القرية ويتجه مسرعا الى المسجد ، وصيام رمضان وماادراك ما هى مغانم الآخرة اذا صليت الفرد وصمت الشهر ، وفى المقابل تنهار مجموعة القيم التى عشتها فى بداية صباى فى الستينات حتى منتصف شبابى فى السبعينيات .
ـ هل هناك علاقة طردية بين الدين والاخلاق ؟
‏** ( حدثنا ‏ ‏قتيبة ‏ ‏حدثنا ‏ ‏إسماعيل بن جعفر ‏ ‏عن ‏ ‏أبي سهيل ‏ ‏عن ‏ ‏أبيه ‏ ‏عن ‏ ‏طلحة بن عبيد الله ‏أن أعرابيا جاء إلى رسول الله ‏ ‏صلى الله عليه وسلم ‏ ‏ثائر الرأس فقال يا رسول الله أخبرني ماذا فرض الله علي من الصلاة فقال الصلوات الخمس إلا أن تطوع شيئا فقال أخبرني بما فرض الله علي من الصيام قال شهر رمضان إلا أن تطوع شيئا قال أخبرني بما فرض الله علي من الزكاة قال فأخبره رسول الله ‏ ‏صلى الله عليه وسلم ‏ ‏شرائع الإسلام قال والذي أكرمك لا أتطوع شيئا ولا أنقص مما فرض الله علي شيئا فقال رسول الله ‏ ‏صلى الله عليه وسلم ‏ ‏أفلح إن صدق أو دخل الجنة إن صدق ‏
‏وقال بعض الناس ( في عشرين ومائة بعير حقتان فإن أهلكها متعمدا أو وهبها أو احتال فيها فرارا من الزكاة فلا شيء عليه )
ومعنى هذا ان للزكاة انصبة معروفة فاذا اوشك الحول ( العام ) على الانتهاء لأى من هذه الانصبة ( الذهب – الفضة – الزرع – النخيل – الغنم والابل .... الخ ) واراد المسلم ( ...... !!! ) ان يتحايل على دفع الزكاة عامدا بانقاص اى من الانصبة سواء بالهبة او البيع او اى طريقة اخرى فلاجناح عليه ( .... !!! )
وفى قول آخر ان عمر بن الخطاب ( والذى اعتبره او عقلية نقدية فى الاسلام ) ابدى استغرابه لهذا القول ( هل تكفى الطقوس الدينية لادخال الجنة ، وهل التهرب من الزكاة بانقاص الانصبة قبل انتهاء العام عمل محمود .. ؟؟ ) ولكن النبى محمد ردد قائلا : اتركه ... افلح ان صدق .
** روى البخاري ومسلم عن أبي ذر – رضي الله عنه – قَالَ: (أَتَيْتُ النَّبِيَّ ‏ ‏- صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ- ‏ ‏وَعَلَيْهِ ثَوْبٌ أَبْيَضُ وَهُوَ نَائِمٌ ثُمَّ أَتَيْتُهُ وَقَدْ اسْتَيْقَظَ فَقَالَ ‏ ‏مَا مِنْ عَبْدٍ قَالَ لَا إِلَهَ إِلَّا اللَّهُ ثُمَّ مَاتَ عَلَى ذَلِكَ إِلَّا دَخَلَ الْجَنَّةَ قُلْتُ وَإِنْ زَنَى وَإِنْ سَرَقَ قَالَ وَإِنْ زَنَى وَإِنْ سَرَقَ قُلْتُ وَإِنْ زَنَى وَإِنْ سَرَقَ قَالَ وَإِنْ زَنَى وَإِنْ سَرَقَ قُلْتُ وَإِنْ زَنَى وَإِنْ سَرَقَ قَالَ وَإِنْ زَنَى وَإِنْ سَرَقَ ( !!!!! التعجب من عندنا ) عَلَى رَغْمِ أَنْفِ ‏أَبِي ذَرٍّ.. وَكَانَ أَبُو ذَرٍّ ‏إِذَا حَدَّثَ بِهَذَا قَالَ وَإِنْ رَغِمَ أَنْفُ أَبِي ذَرٍّ)

** عبدالله بن عباس وسرقة بيت مال البصرة حينما كان واليا عليها من قبل على بن ابى طالب :
القصة معروفة للخاصة والدراسين وقد رواها الدكتور طه حسين فى كتابه ( الفتنة الكبرى ) وان تصدى لتكذيبها بعض العلماء لانها تمس حبر الامة وترجمان القرآن والذى رفعة العباسيين الى هذا المقام ليوازنوا به على ابن ابى طالب عند الشيعة ، علما ان النبى محمد مات وعبدالله بن عباس لم يتجاوز العاشرة ولكنها قالوا ان النبى دعا له بالحكمة والمعرفة وهذا هو الكذب والتدليس بعينه لانه بنص القرآن لم تكن للنبى اى معجزات ، فلو استجاب لقريش فى معجزة واحدة مماطلبوا لآمنوا به على الفورحيث سألوه : ( أو يكون لك بيت من زخرف أو ترقى في السماء ولن نؤمن لرقيك حتى تنزل علينا كتابا نقرؤه قل سبحان ربي هل كنت إلا بشرا رسولا ) الاسراء الاية 93
يولى بن ابى طالب عبدالله بن عباس بيت مال المسلمين فى البصرة ، ويعلم انه يتحوذ على مايريد ويخاطبة فى رد الاموال فيرد عليه ابن عباس ان ما اخذه من مال المسلمين لايساوى دماء المسلمين التى سفكها بن ابى طالب فى حروبة مع معاوية من اجل الملك والامارة ، فيرد عليه : اننا شركاء فى هذا ، فيرد بن عباس : والله، لئن لم تدعني من أساطيرك ( !!! التعجب من عندنا ) لأحملنه إلى معاوية يقاتلك به) فكف عنه علي . ( للاطلاع على الخطابات المبادلة بينهم وتوثيقا للقصة يرجى مراجعة الكامل لابن الأثير ج3 ص 386. وتاريخ الطبري ج4 ص 108، وتذكرة الخواص ص 107 ، وفي أنساب الأشراف، ج1 ص 405
ويستولى بن عباس على المال الحرام ويذهب به الى مكة ( البيت الحرام ... !! ) حيث امارة عبدالله بن الزبير الذى عرض بابن عباس وسرقته لبيت مال البصرة فقال بحيث يسمعه بن عباس (.. وأن ههنا رجلاً قد أعمى الله قلبه، كما أعمى بصيرته، يزعم: إن متعة النساء حلال من الله ورسوله، ويفتي في القملة والنملة؛ وقد احتمل بيت مال البصرة بالأمس، وترك المسلمين بها يرتضخون النوى. وكيف ألومه في ذلك، وقد قاتل أم المؤمنين.. ثم ذكر جواب ابن عباس له؛ فكان مما قاله: وأما حملي المال؛ فإنه كان مالاً جبيناه، وأعطينا كل ذي حق حقه، وبقيت بقية، دون حقنا في كتاب الله؛ فأخذناها بحقنا..) شرح النهج للمعتزلي ج20 ص 129 ـ 130.
وقد وقفت تلك الحادثة امام الفقهاء فى اقامة حد السرقة فالتفوا وتحايلوا عليها بقولتهم ( لايقام حد السرقة على من سرق مالا له فيه نصيب – والمقصود بذلك بيت المال فلكل امرئ له فيه نصيب ...... !!!! )
** شاب خريج كلية هندسة الاتصالات – امه منتقبه وطلقت من زوجها الذى يعمل فى الخارجية لهذا السبب ، وقامت بتربية ابنهما على شرائط وكتب شيوخ السلفية وحضور محاضرات الشيوخ فى المساجد ، تحدث معى يوما عن عظمة الحضارة الاسلامية ( كما اوهموه ) مدللا على ذلك بأنه مكتوب على باب الكونجرس الامريكى ان الحضارة العباسية اعظم حضارة فى التاريخ ...... !!! هل رأينا كذبا وتدليسا اكثر من ذلك ؟
** اكذوبة رائد الفضاء الامريكى ارمسترونج الذين زعموا انه اسلم عندما جاء الى القاهرة وسمع الاذان وتذكر انه سمع هذا الآذان على سطح القمر عندما هبط عليه فى رحلته الشهيرة وتناسوا حقيقة علمية وهى ان الاصوات تنتقل عبر الاثير ( الهواء ) والقمر ليس به هواء ....!!!! والغريب ان هذ القول مازال يقول به الكثير من المتعلمين الجامعيين واشباه المثقفين وتنطلى الكذبه على العوام .
** تبرير الكذب : فى قصة النبى ابراهيم المعروفة حيث قيل ان النبى ابراهيم كذب ثلاث كذبات فى الله الاولى عندما قال : ( إني سقيم ) والثانية عندما قال عن تحطيمه للتماثيل( بل فعله كبيرهم هذا ) والثالثة عندما قدم زوجته لفرعون وقال لها فإن سألك فأخبريه أنك أختي .
** يتباهى الاسلاميين بالكتاب الذى ترجمه انيس منصور عن مايكل هارت ووضع له عنونا كاذبا يقول ( العظماء مائه ، اعظمهم محمد رسول الله . والحقيقة ان الكاتب لم يعترف بنوبة محمد ولا بعظمته ، ولكن الكتاب عنوانه بالانجليزية
The 100: A Ranking of the Most Influential Persons in History) والتى تعنى : مائه من الخالدون اثروا فى التاريخ ، وهوعبارة عن قائمة احتوت علي أسماء مئة شخص رتبهم حسب اعتقاده بأهميتهم. اتبع أسساً محددة في ترتيب الشخصيات ووضع شروط لأختياره منها: أن تكون الشخصية حقيقية عاشت فعلا، وأن تكون الشخصية غير مجهولة، فهناك مجهولين عباقرة مثل أول من اخترع الكتابة لكنه مجهول، وأن يكون الشخص عميق الأثر -سواء كان الأثر طيب أو خبيث (... !!!) - وأن يكون له تأثير عالمي وليس إقليمي فقط. يستبعد الكتاب كل من هم لا زالوا علي قيد الحياة. ومع النبى محمد يضع التالى اسحق نيوتن ثم السيد المسيح ثم بوذا ثم كونفوشيوش ، ثم كارك ماركس وجاليليو واينشتاين ودارون وحتى الملك مينا .
فالحقيقة ان الكتاب لم يتحدث عن نبوة او عظمة ولكنه تحدث عن اشخاص كان لهم اثرهم فى تاريخ الانسانية سواء اثرا طيبا او خبيثا، ولكن الكذب والمخاتله هى السمة الغالبة على تراثنا الاسلامى .
وقد رأينا ذلك بوضوح فى اكاذيب الاخوان المسلمين بعد ان اظهرتهم الثورة فى المشهد السياسى المصرى ، فمن التعهد بألا يزيد عدد مرشحيهم فى مجلس الشعب عن الثلث الى ترشيخ النصف ، ومع تاكيدهم انهم لن يدفعوا بمرشح لرئاسة الجمهورية نجد مرشحهم الدكتور مرسى قابع فى قصر الرئاسة ن ويعزون كل ذلك بتغير الظروف .
تغير الظروف هو بالضبط الفرق بين القرآن المكى والقرآن المدنى ، بين قرآن الاستضعاف ، ثم الهجرة والتآخى بين المسلمين واليهود ، ثم الاستقواء بعد انتصار بدر ثم الهيمنه والغاء العهود بعد فتح مكة .
هل عرفنا العلاقة الطردية بين الدين والاخلاق ، وهل عرفنا لماذا النوبى الذى لم يصلة فيروس الكذب الدينى لوجودة فى اقصى جنوب مصرولم تكن بلادة الفقيرة مطمعا للغزاه العرب مازال محتفظا بكل القيم النبيلة التى اتصف بها المصرى القديم ، وقد عاشرتهم ابان سنوات عملى الاولى فى الفنادق وكانوا وقتها عماد خدمة المطاعم فى الفنادق وعرفت فيهم الصدق والامانه رغم ان بعضهم يتعاطى الخمور بادمان والبعض مدمن للقمار . ولكنها ( الماعت ) الفضيلة التى تاهت بين الطقوس وبين اكاذيب رجال الدين واكاذيب التاريخ الاسلامى .
ضربت عدة امثلة عن مقدار الكذب والسرقة فى تاريخنا وهناك الكثير مما يقال ولاتتسع له مجرد مقالة .



#هشام_حتاته (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- ماركسية الحوار المتمدن بين افيون الشعوب وديكتاتورية الحزب
- هل انتخاب احمد شفيق خيانه للثورة المصرية ؟؟
- الى الاخوان والسلفيين : مصر كبيرة عليكم
- الجيتو الاسلامى واشكالية الجبر والاختيار 2/2
- الجيتو الاسلامى واشكالية الجبر والاختيار 1/2
- - براءة من الله لبديع واخوانه المؤمنين من الذين عاهدتم من ال ...
- تكريس مفهوم العبودية فى الاسلام
- المثلية الجنسية فى جزيرة العرب 2/2
- المثلية الجنسية فى جزيرة العرب 1/2
- الحياة الجنسية للنبى محمد من خلال آيات القرآن
- التحليل النفسى لزواج النبى محمد من عائشة
- تبخيس المرأة فى الفكر البدوى وارتباطه بالتعويض النفسى عن الع ...
- جمعية تبادل الزوجات بين الخلفاء الراشدين وكبار الصحابة..!!
- مابعد النقد : (7) تطوير الخطاب الدينى
- نقد الفكر الدينى : (6) اشكالية علوم القرآن واستخراج الاحكام
- المجلس العسكرى والاسلاميين : انقسام مصر بعد اقتسامها
- مبروك للاخوان والسلفيين امارة المحروسة
- خطأ ثوار التحرير .. وخطيئة المجلس العسكرى
- نقد الفكر الدينى : (5) العلاقة الجدلية بين النص والواقع 5/5
- نقد الفكر الدينى : (5) العلاقة الجدلية بين النص والواقع 4/5


المزيد.....




- وجهتكم الأولى للترفيه والتعليم للأطفال.. استقبلوا قناة طيور ...
- بابا الفاتيكان: تعرضت لمحاولة اغتيال في العراق
- ” فرح واغاني طول اليوم ” تردد قناة طيور الجنة الجديد 2025 اس ...
- قائد الثورة الإسلامية: توهم العدو بانتهاء المقاومة خطأ كامل ...
- نائب امين عام حركة الجهاد الاسلامي محمد الهندي: هناك تفاؤل ب ...
- اتصالات أوروبية مع -حكام سوريا الإسلاميين- وقسد تحذر من -هجو ...
- الرئيس التركي ينعى صاحب -روح الروح- (فيديوهات)
- صدمة بمواقع التواصل بعد استشهاد صاحب مقولة -روح الروح-
- بابا الفاتيكان يكشف: تعرضت لمحاولة اغتيال في العراق عام 2021 ...
- كاتدرائية نوتردام في باريس: هل تستعيد زخم السياح بعد انتهاء ...


المزيد.....

- شهداء الحرف والكلمة في الإسلام / المستنير الحازمي
- مأساة العرب: من حزب البعث العربي إلى حزب الله الإسلامي / حميد زناز
- العنف والحرية في الإسلام / محمد الهلالي وحنان قصبي
- هذه حياة لا تليق بالبشر .. تحرروا / محمد حسين يونس
- المرحومة نهى محمود سالم: لماذا خلعت الحجاب؟ لأنه لا يوجد جبر ... / سامي الذيب
- مقالة الفكر السياسي الإسلامي من عصر النهضة إلى ثورات الربيع ... / فارس إيغو
- الكراس كتاب ما بعد القرآن / محمد علي صاحبُ الكراس
- المسيحية بين الرومان والعرب / عيسى بن ضيف الله حداد
- ( ماهية الدولة الاسلامية ) الكتاب كاملا / أحمد صبحى منصور
- كتاب الحداثة و القرآن للباحث سعيد ناشيد / جدو دبريل


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني - هشام حتاته - هل الكذب سمة مصرية ؟؟