أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - اليسار ,الديمقراطية, العلمانية والتمدن في العراق - مصطفى محمد غريب - الـــــدم الينبوع المتواصل منذ 8 شباط / 1963















المزيد.....

الـــــدم الينبوع المتواصل منذ 8 شباط / 1963


مصطفى محمد غريب
شاعر وكاتب

(Moustafa M. Gharib)


الحوار المتمدن-العدد: 1109 - 2005 / 2 / 14 - 09:14
المحور: اليسار ,الديمقراطية, العلمانية والتمدن في العراق
    


ان المعرفة لها ثمن كبير لا يستطيع اي واحد أن يدفعه ولكن يستطيع كل من هب ودب تشويهه بسهولة لا أخلاقية

في بعض الاحيان يتوصل المرء الى حقائق كان يجهلها في السابق ولكن بعد مرور سنين طويلة يدرك ان هذه الاحداث لعبت اما دوراً ايجابياً او سلبياً في مسيرة حياته وحياة مئات الآلاف من الناس، لقد اكتشفت هذا الامر ليس متأخراً جداً ولكنني تحاشيت الاعتراف به لأسباب مرتبطة في بناء شخصيتي وما احمله من هموم وافكار تصورت حينها ان الاعتراف بها قد تكون مثلمة لمعتقداتي السابقة والحالية وبعد تمحيص وتفكير وجدت ان اتطرق لها بعض الشيء في مقدمة هذه المقالة ثم اعود اليها حالما اجد الوقت مناسباً للدخول في التفاصيل وبخاصة القضية الفلسطينية التي تكون لي رأي بها منذ سنين طويلة وبخاصة ونحن تابعنا منذ اوسلو وحتى اجتماع شرم الشيخ الاخير ، الكل يجلس ويتباحث ويناقش مع الاسرائيلين بينما توجه لأي معارض سياسي لنظام عربي او جهة قومية بالخيانة والاتهام بوجود علاقة مع اسرائيل، اعترف ان قضيتين أثرتا في حياتي السياسية والادبية والنفسية وغيرهما بشكل كبير ، الاولى هي القضية الفلسطينية والثانية انقلاب 8 شباط الدموي ، في هذه المقالة سوف انقل مشاعري عن الثانية اما الاولى التي وعيت عليها منذ صغري فقد كان والدي الكردي الاصل والقومي النزعة قد رحل اليها في عقر دارها مثل خالي السيد الحسني العربي للدفاع عنها وعندما عادا بعد ان اصاب احدهم السل ومات والدي قهراً بسب الضغط والملاحقة والنقل الوظيفي من قبل نظام الثانمن من شباط قالا ــ ان الخيانة في الملوك والزعماء العرب وليس في الشعب الفلسطيني ولا ذنب للعرب بما حصل.. ولا تعجبوا من قولي ان الاحزاب القومية وعلى رأسها حزب البعث عاقبتهما بعد ذلك بطرق كثيرة وظلت هذه القضية تلاحقني وعاقبتني هي الاخرى بالسجن كما عوقب قبلي مؤسسي عصبة مكافحة الصهيونية في العراق بحجة انهم رتل خامس لها، لكن التاريخ اثبت ان الذين عاقبوهم وعلى رأسهم الحكام هم ليسوا الرتل الخامس للصهيونية فحسب انما شركاء حقيقين لها.
ان جزء من ذلك التاريخ انحصر بطريقة غريبة بعد ذلك في القضية الثانية 8 / شباط المشؤوم ومنذ ذلك التاريخ ودوامة الدم والتدمير الجماعي تفعل فعلها وتفتح جروحاً جديدة بالإضافة الى تلك الجروح القديمة، فوحشية العقل الدموي الذي مارس أقبح واقسى ادوات التدمير مازالوا يمارسونه وفق مفاهيم لا تقل همجية عن ما سبق، فكل شيء محكوم بالاعدام إذا كان مخالفاً لهم وطرقهم وطقوسهم واساليبهم التدميرية
لا يستطيع المرء مهما مرت السنين ان ينسى ولو ان النسيان فضيلة للانسان كما يقال، وبخاصة تلك السنين التي استمرت على الرغم من تغيير التواريخ والاشكال فيها، وعلى الرغم من تلك المآسي التي واكبت تأسيس الدولة منذ البداية واقام القائمون عليها حمامات دم متوهمين انهم سيقفون ضد عجلة الحياة وضد التقدم وضد التنامي الطبيعي لموجودات الدفع الانساني نحو عالم تسوده العدالة والمساواة ..
الحديث عن الذكريات ذو شجون وبخاصة إذا تعلق بالماضي وبتاريخ القسوة البربرية والوحشية والاضطهاد والتعذيب والاعدامات الفورية بدون تمييز والقتل السري والعلني المحدد من قبل حزب البعثفاشي العراقي بالذات، ولست هنا اريد ان أقص هذا التاريخ لأن الكثيرين تحدثوا عنه بإسهاب، ضحايا هذا الحزب والحق يقال بالملايين إذا ما أردنا ان نعدهم على امتداد فترات حكمهم منذ انقلاب 8 شباط 1963 وحتى سقوطهم الذي خططوا له بالاحتلال ثم استمرارهم في أذية الشعب لحد اللحظة الراهنة.. لست من الذين يضعون انوفهم في التراب ليستنشقوا أريج القرنفل وباقي الزهور فأتحدث عن قضايا فلسفية محاطة بنمنمات كلامية منسقة وبلغوٍ فارغٍ ذاتي غير مفهوم الا بالنسبة لي ولا يفهمه غيري مختاراً حوادث بقلة اصابع اليد لأفتي في قضايا كبيرة معللاً الصراع باليأس والنكسة وقد يتطلب ان اضع العقل في محاكمة غير طبيعية وبحكم احكامي الذاتية الضيقة لا افرق بين الاسود والابيض ولا بين المراتب والطبقات الاجتماعية وبين الاحزاب والجماعات مشوهاً وعيي ووعي الآخرين وقد تكون احكاماً وكأنها تمتلك الحقيقة وغيري لا يمتلكها ومن هذا المنطلق بالذات، منطلق عدم الإسهاب في قضية التهويش الكلامي الخادع للوعي وغير الثابت في الاحكام لأن الذين حاولوا في التاريخ كثار لكن لم تسعفهم ارائهم ولا خطاباتهم على شم اريج العطر وانفوفهم في التراب.. ثم سوف لا أدخل بتفصيلات ذلك التاريخ الأسود ، تاريخ كان على الدوام لا يُقرأ فيه إلا النميمة والشك ودائرة المؤامرة المشؤومة التي تجر مزيداً من ضحايا لمحرقة السادية ذات النزعة الاجرامية الذي لا يشفي غليله إلا الصراخ من الألم والدم الذي يجري كينبوع متواصل وبدون نهاية..
كان صباحاً مشؤوماً صحونا عليه وهو يردد نشيداً للجريمة بثوب قومي، يرطن بلغة الحقد على أساس انها لغة القرآن ويهدد كل الشعب بلسان الاتهام الشعوبي والكفر والعملاء فكانت لغة لم نألفها في ذلك الوقت وانما سمعنا وقرأنا عنها في المانيا النازية وفي فرانكو الحرس السود اسبانيا وباتيستا كوبا الامريكي وغيرهما من البلدان التي ابتلت بطاعون العنصرية والعرقية والفاشية والعداء لكل ما هو انساني تقدمي يؤمن بالمساواة بين الجميع.. استعملوا لغة الدم والسلخ في مسلخهم الجديد واغتالوا مع سبق الاصرار والترصد رجل الثورة وقادتها الميامين وقادة ديمقراطيين وطنيين مخلصين لشعبهم وبلدهم والذين خرجوا من الدنيا عصاميين لا يملكون سوى البستهم بينما هم خربوا البلاد وسرقوها فكان قادتهم لصوص مافيا عريقين في السرقة والنهب في كلا العهدين الظلاميين الذين استباحوا فيهما حرمات الناس كأنهم برابرة متوحشين يدعون أنهم من بلاد الحضارة الاولى ، سومر وأور وبابل وحملة تراث الاسلام ومبادئه القيمة وحاملي مشعل القومية العربية وتراثها المتنور، بينما والحقيقة انهم لم يكونوا عصارة تاريخ الحضارة الاول ولا هم حملة تراث اسلامي وعربي متنور كان ذا فائدة عظيمة للانسانية بل حملوا التخلف الرجعي العاطل من العقل الحضاري وحملوه حمالات القيم الانسانية الاخرى كذباً وزوراً وبهتاناً..
لغة جديدة ذات ثقل دموي غير قابل للتوقف او حتى التباطؤ في جريانه.. افقنا على امتدادت جديدة للفكر الغوغائي المتأصل بالفجيعة والضحايا من كل لون وشكل، وعندما استعدنا انتباهنا وجدنا ان شلال الدم المتدفق من قلب الشعب العراقي يزداد متعة لهم بحرسهم القومي وبقطار الموت المعروف والاعتداء على انجب النساء العراقيات في ملعب الكشافة والنادي الاولمبي وغيرها وهم كالوحوش الذين لا يعترفون بدين ولا بنخوة ولا شهامة يعتدون على شرفهن بدون اي حساب ولا كتاب وبأقبية سجونهم السرية كسجن قصر النهاية " الرحاب " وفي الكرادة الشرقية وفي الكاظمية والفضل وفي المدن العراقية النجيبة كافة وفي العلنية كنقرة السلمان والفضيلية وموقف بغداد وباقي المحافظات الأخرى، كان الزمن رديء أكثر رداءة من ايام الطاعون الذي مر على العراق بداية القرن العشرين منح لهم نفسه لكي يكونوا جزارين ضد الجميع وفي مقدمتهم اولئك الذين يختلفون معهم بالرأي واولئك الذين لا يرون فيهم الا قتلة مدربين وكلاب مسعور مصابة بداء الكلاب..
من يعتقد ان ذلك الزمن ظل مستمراً على الرغم من اختلاف الاساليب فها هو زمن رجلهم الذي انفض عنهم لا بسبب إنسانيته ولا إنسانيتهم او لانه كان عادلاً ووقف ضد جرائمهم بل لأنهم شذوا عن قاعدته في القسوة والطغيان فهو كان يريد ظلالاً من الشرعية التي كانت تقدمها قلعة العروبة كما يدعون وجامعتها المسلوبة الارادة في ارض الكنانة وبدورها تستطيع تقديم العون اللازم لكي يمرر المخطط ويعود الوئام وتبارك الشرعية فتسنى له ذلك وفي زمنه بقيت السجون والمعتقلات مملوءة واجهزة الأمن والمخابرات تضطهد وتعتقل وتحجب الحريات ، ومن يقول ان الخائب الثاني كان أفضل من الأول ومنهم وإلا كيف سلمهم مرة ثانية كرسي التقوى والسيف ليطلوا علينا هذه المرة أكثر دموية واكثر حقداً وأكثر انتقاما؟
وانتشروا هذه المرة كالبراغيث التي تحمل آفات الطاعون ولكن ملتحفين بالوان براقة كي يصلوا الى غاياتهم ومقاصدهم واستكانوا ليتمكنوا بعد ذلك .. فكان مسلخ دم آخر جديد أكبر وأوسع من جميع المسالخ السابقة، مسلخ اقيم في زمن قحبة استفادوا منه ومن تجربتهم السابقة، وعندما سهلت الامور قفز على الكرسي كأفاق ظل يتربص الفرص لكي ينقض على من رباه واعتبره ابنا له وكان الأخير مجرماً عاتياً على الرغم من ظهوره كمؤمن متعبد لأن دم الأبرياء ظلت رائحته على كفيه وفي داخل فكره الطائفي الحقود، ولم يكتف الآفاق بدم أباه حسب ادعائه فقد نال من رفاقه الذين ساندوه سابقاً في الجريمة والاستبداد فأذاقهم ما كانوا يذيقون به الآخرين وسلخ جلودهم كقصاب متمرس في سلخ الجلود ولم يكتف بذلك فلاحق أهلهم وأقربائهم فعرف الآخرين أن لا شيء يمنع من أن يكونوا ضحايا رفيقهم وقائدهم القصاب فاستكانوا واجتهدوا وابدعوا في الجريمة وتنوعوا في التنفيذ كما أن قسماً منهم هربوا كالجرذان خائفين مرعوبين من قطهم الوحشي الذي اطعموه حتى سمن وربوه حتى عاث فساداً ورعباً وسادية..
ولما دار الزمن ونقل البلاد على كف عفريت واجلسها على موقد من نار كانت الضحايا تزداد والخراب يستفحل في النفوس قبل الابدان والدمار يلاحقهم باسرع وقت ممكن واذا به يدخلهم في حرب استمرت اعواماً تلتهم فيهم خيرهم وشرهم على حد سواء وتأكل فيهم قلوبهم قبل وجوههم بينما بطلهم الصنديد يتربع على عرش السلطان فهو القائد الضرورة والتاريخ والرئيس المؤمن والخليفة الخامس الذي انجبه لم ينجب غيره، ومن حرب الى أخرى وقوافل الضحايا تمر بدون وداع ومن مجزرة لأخرى والنفوس تضمحل في غربة الرعب والقلق والانزواء ومن حصار لحصار والناس ترى في المعجزات زمن ولى وانتهى، بينما الشراذم ومن لحقهم خائفين تعبين يصرخون بالروح بالدم نفيدك يا صدام وهم الوقود لهذا الشعار الاجوف.. وقود لا نار فيها ولا دخان فقد همدت فيه النخوة وبقوا مستسلمين مرعوبين الا القلة القليلة التي ما نامت على ضيم فكان نصيبها الدفن وهم احياء قبل موتهم والاعدام شنقاً وبالرصاص قبل القاء القبض عليهم .
ومرت الايام والسنين والناس تدفع ضريبة الصمت والسكوت والظلم والقهر حائرة كيف يمكن الخروج من هذه المأساة المدمرة وفي كل مرة يطل وجه السفاح وتطل علينا جرائمه حتى بتنا لا نفرق بين كلماته وقوانينه ولعلعة الموت او قطع للايدي والالسن والاذان وجعد الانوف ولا نعرف هذه العودة حسب التشريعات الدينية حلالاً ام حراماً ولم نسمع لا من مرجعية ولا من هيئة للمسلمين بياناً ولا فتوى تحرم ذلك بينما نراها بعد سقوطه غير المؤسوف عليه تدر عليها من الفتوي والبيانات والتحليلات والتحريمات في كل هدف يراد من ورائه تحقيق هدف آخر.
اذن لم يكن يوماً عادياً في حياتنا نحن العراقيون لأنه اسس فينا الجريمة والارهاب المنظم والمنتظم كقوانين وضعية ودينية، اسس نهجاً ذو علاقة عالية بالسادية، وهما في وحدة عضوية جعلتهما في جوهر واحد ، هذا النهج ذو فلسفة لتذويب وتفتيت وذبح كل من له صله بالحبّ والانسان، وبممارسة تعطشت دوماً للفرح الدموي فارتبطا بميثاق قل منه في حياتنا لا بل وان وجد في بعض البلدان فقد فاق عليه بعشرات المرات..
وعندما اصبح اليأس والهروب للذات في قمتيهما النسبية اطل علينا الاحتلال بوجه الكالح ولأننا كنا نعيش الدم اللامعقول اعتقد البعض منا انها النهاية الحتمية لذلك النهج السادي، وان فصول الجريمة انتهت عندما وجدوه في جفرة ضيقة كأنها حفرة للغواط فصاح الاكثرية هل هذا هو الرئيس المؤمن المقاتل البدعة والخليفة والبطل المغوار وحامي حمى الامة العربية ؟ هل هذا الذي كانوا يقرؤون كلماته قبل قراءة القرآن الكريم.. هذا الذي كان يقول متى تهتزالشوارب. ولما جاءوا به امام قاضي تحقيق كان قد وقع على تخرجه بدى وكأنه فأر مهلوس بعينين زائغتين وسحنة كجلد السحلية وحاجبين مصبوغين وفم اعوج متهدل واسنان مصفرة غريبة التركيب ولحية تحت كل شعرة منها ابليس راقد يتحين الفرصة ليزرع الشر مرة اخرى في العالم، هل هذا هو الذي قاد العراق والشعب العراقي ؟ اية سخرية هذه ؟ واية سخرية كانت عندما قدموا على ظهور عربات امريكية وهم يصرخون " فلسطين عربية فلتسقط الشيوعية " وكأن بلفور كان شيوعياً وليس رأسمالياً انكليزياً فخدع الناس بشعاراتهم وصفقوا لها البلهاء الذين دفعوا الثمن غالٍ بعد ذلك..
اليوم ونحن نشاهد هذه المذابح البشرية، هذا القتل العشوائي، هذا التفخيخ للسيارات، هذا الخطف والاغتيال اليس كل هذا وذاك من طينة واحدة من ايديولوجية واحدة .. لا تعترف بحق الانسان في العيش وفي التفكير.. انه الخيط المتواصل ما بين تلك وهذه، انه الدم الينبوع المتواصل منذ 8 / شباط الدموي في 1963 ، ولحد هذه اللحظة ، الوحش الذي مازال يتحين الفرصة لكي يزيد من ضحاياه أكثر فأكثر.. هل هناك من يعتقد غير ذلك ؟ وهل هناك من يريد ان يرحل الجريمة بحجة اخرى لا تدل على فطنة بل سذاجة حتى الغباء.. ان المعرفة لها ثمن كبيرلا يستطيع اي واحد ان يدفعه ولكن يستطيع كل من هب ودب تشويهه بسهولة لا أخلاقية.



#مصطفى_محمد_غريب (هاشتاغ)       Moustafa_M._Gharib#          



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- لماذا الخوف من فصل الدولة عن الدين وفصل الدين عن الدولة ...؟
- الغرفــــة أشجان الزيتــون
- ثقافتـــان متناقضتـــان
- التهديد بنار جهنم قبل الانتخابات ــ هل صحيح من لا ينتخب قائم ...
- كيف حل الحيف باهالي بحزاني وقرقوش وبعشيقة وبرطلة وغيرهم ؟
- اربعة وعشرون ساعة لكي ننتخب قائمة شغيلة الفكر واليد اتحاد ال ...
- الانتخابات العراقية والصراع الموضوعي واللاموضوعي فيها
- كيف لا يضحكوا الضحايا دماً من أجل بسمة رغد صدام حسين ...؟
- أهمية فصل الدين عن الدولة واستقلالية المؤسسة الدينية عنها
- مجســات صغــيرة
- ما الفرق بين اعتبار التصويت لصدام حسين سابقاً تكليفاً قومياً ...
- ريح الثالـــوث الأزرق
- أين هي الليالي الملونة للشيوعين العراقيين أيها السيد أحمد عب ...
- إيران أدوار خطرة في المنطقة وسياسة الاحزاب الشيعية الموالية ...
- كيف يمكن دخول السيارات والصهاريج المفخخة بهذا الشكل البسيط و ...
- أقول لكْ .. انسى الذي أقولــــهُ
- إيران الفارسية وعقدة أسم الحليج العربي
- ألــــوح ليلى عشية 2005
- ما هية لعبة تأجيل الإنتخابات العراقية وحرق المراحل بهدف تحقي ...
- قصيدتان..


المزيد.....




- التهمت النيران كل شيء.. شاهد لحظة اشتعال بلدة بأكملها في الف ...
- جزيرة خاصة في نهر النيل.. ملاذ معزول عن العالم لتجربة أقصى ا ...
- قلق في لبنان.. قلعة بعلبك الرومانية مهددة بالضربات الإسرائيل ...
- مصر.. غرق لانش سياحي على متنه 45 شخصًا ومحافظ البحر الأحمر ي ...
- مصدر يعلن موافقة نتنياهو -مبدئيًا- على اتفاق وقف إطلاق النار ...
- السيسي يعين رئيسا جديدا للمجلس الأعلى لتنظيم الإعلام
- ثلاثة متهمين من أوزبكستان.. الإمارات تكشف عن قتلة الحاخام ال ...
- واشنطن تخطط لإنشاء قواعد عسكرية ونشر وحدات صاروخية في الفلبي ...
- هايتي: الأطفال في قبضة العصابات مع زيادة 70% في تجنيدهم
- تحطّم طائرة شحن في ليتوانيا ومقتل شخص واحد على الأقل


المزيد.....

- الحزب الشيوعي العراقي.. رسائل وملاحظات / صباح كنجي
- التقرير السياسي الصادر عن اجتماع اللجنة المركزية الاعتيادي ل ... / الحزب الشيوعي العراقي
- التقرير السياسي الصادر عن اجتماع اللجنة المركزية للحزب الشيو ... / الحزب الشيوعي العراقي
- المجتمع العراقي والدولة المركزية : الخيار الصعب والضرورة الت ... / ثامر عباس
- لمحات من عراق القرن العشرين - الكتاب 11 - 11 العهد الجمهوري ... / كاظم حبيب
- لمحات من عراق القرن العشرين - الكتاب 10 - 11- العهد الجمهوري ... / كاظم حبيب
- لمحات من عراق القرن العشرين - الكتاب 9 - 11 - العهد الجمهوري ... / كاظم حبيب
- لمحات من عراق القرن العشرين - الكتاب 7 - 11 / كاظم حبيب
- لمحات من عراق القرن العشرين - الكتاب 6 - 11 العراق في العهد ... / كاظم حبيب
- لمحات من عراق القرن العشرين - الكتاب 5 - 11 العهد الملكي 3 / كاظم حبيب


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - اليسار ,الديمقراطية, العلمانية والتمدن في العراق - مصطفى محمد غريب - الـــــدم الينبوع المتواصل منذ 8 شباط / 1963