أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - اليسار , الديمقراطية والعلمانية في المشرق العربي - زاهر وردة - أيهما أخطر محمد عرب أم اسرائيل؟















المزيد.....

أيهما أخطر محمد عرب أم اسرائيل؟


زاهر وردة

الحوار المتمدن-العدد: 1108 - 2005 / 2 / 13 - 10:56
المحور: اليسار , الديمقراطية والعلمانية في المشرق العربي
    


حينما تتحول الحياة إلى صراع مرير مع الذات, ونبذ القيود التي تكبلها وتحد من فعالية الانسان في البناء و العطاء,و حينما تصغر الذات أمام عظمة الهدف والأمل الكبير ..
وحينما يضيق الجسد ذرعا بالروح التي تسكنه ...وحينما يتحول السجن إلى قفص يحجز بداخله أحرار الوطن..
حينما تتقلص خارطة الوطن تحتنا جميعا لتختزل نفسها في صورة واحدة.... وحينما تغتصب مساحات شاسعة من الوطن الكبير أو يتم بيعها (كالجولان) أو التنازل عنها (لواء اسكندرون) لتبقى موجودة على الخارطة فقط ...
حينما تتقلص المعجزات والبطولات و كل العجائب والغرائب لتصبح حكرا على شخص واحد واتجاه واحد ..
وحينما تضيق الدوائر بأقطارها شيئا فشيئا حتى تصبح مجرد نقطة واحدة..
لا بد أن يتمخض الوطن عن فرسان يرفضون التقزم والتقزيم يرفضون اللعب على حبال الألفاظ والرشى الكلامية .
لا بد أن تجود الأيام بأبطال يركبون الريح (لا بساط الريح) طائرين نحو المستقبل الذي استشرفوه وحلموا به,وعندما تتأزم الأوضاع أشد تأزم لا بد أن تفرز الوقائع منقذا او دكتاتورا ,منقذا تتعلق به الأبصار و الأخيلة,منقذا يعشقه الجميع ويحترمونه ....
ربما أكون أحد الذين كانت لهم فرصة الاحتكاك بفرسان جامعة حلب بمختلف أطيافهم (أحزابا وقوميات وأديان مختلفة) وقد عرفت الجميع عن قرب منذ أيام الاعتصامات الأولى فلسطين و الانتفاضة مرورا بالاعتصام المفتوح وانتهاء باعتصام الهندسات .
وخلال هذه الفترة عرفت الكثيرين من فرسان جامعة حلب و أعجبت بهم جميعا بلقاءاتهم بندواتهم بحواراتهم بخصاماتهم .. , كل منهم كان محط اعجاب كان فارسا بعضهم الآن في السجن و بعضهم خرج من السجن و بعضهم فصل من الجامعة بسبب مواقفه السياسية التي لا تعجب الحزب وثورته الحمراء.
و أريد هنا أن أتحدث عن أحد هؤلاء الفرسان الذين عرفتهم ألا وهو محمد عرب الذي كثرت حوله الأقوال والإشاعات لدرجة أن البعض راح يشكك في وطنيته و حبه للوطن.
محمد عرب المنقذ والمحرك كما وصفه البعض أنظر إليه الآن فأراه متكئاً على جدار السجن يكز بأسنانه على شفتيه مبتسما تارة وغاضبا تارة أخرى ,ولكني لا أشك في أن معنوياته عالية ووضعه النفسي على أفضل حال إنك أكثر استقرارا منا جميعا ,ربما لأنك فعلت ما تراه ممكنا بينما نحن محاصرون بعجزنا الذاتي وبالقمع السلطوي الذي بات يحصي علينا أنفاسنا,أحبه الجميع و احترمه الجميع .
قد يكون محمد أحد المنقذين الذين جادت بهم جامعة حلب للشعب السوري,ينظر الجميع إليه وينتظر شيئا منه ربما لأنه يغطي على جزء كبير من عجزنا ,ربما تعلمنا منه كيفية التفكير السياسي الحر لأنه كان أكثر المطالبين بإعادة السياسة إلى الطالب الجامعي بعدما اغتصبت عشيرة البعثيين كل ما تبقى منها في صعيد الجامعة.

في ظل هذا الواقع المرير والفراغ السياسي الذي يعيشه الوطن من تحكم العقلية السياسية الفردية .واللون الواحد والصورة الواحدة , وفي ظل بركات الحزب القائد للدولة والمجتمع ولدنا جميعنا _جيل الثمانينات_ولدنا و لم نعاصر الثمانينات ولم نفهم معنى ولادتنا في هذا الزمن الطوارئي بكل مكوناته وأحداثه,ويبدو ان هذا كان هو الخطأ غير المقصود ...في ظل هذا الواقع كانت طفولة محمد عرب..الذي بدأ يقترب من السياسة منذ ان كان طالبا في ثانوية المعري _مع هاشم أسعد ذلك الشاب الخلوق المعطاء الذي كان يكتب أشعارا حول فلسطين,محاولين من خلال منظمة شبيبة الثورة أن يقوما بدور ما في إيقاظ الوعي الطلابي و أن يفعلا التفكير السياسي لدى الطلبة, ولكن هيهات هيهات فقد جوبهوا مباشرة بأفكار الثورة التي لا تعترف بحرية ولا وطنية وترفض الاعتراف بأي شيء وطني إلا على الورق...
محمد عرب الذي أجهد نفسه كثيرا في القراءة والمطالعة و العمل السياسي ,ذلك الذي تحدى مرات ومرات ذلك الذي انتقد بلسان لاذع وبصراحة وجرأة لا تقبل التدليس ,ذلك الذي راكم وراكم الكثير من الحقد الأمني والكره البعثي له أكواما كثيرة إلى ان انتهت باعتقاله وفصله من الجامعة والحزب واتحاد الطلبة.
حين دخل محمد عرب الجامعة وراح رفاقه يتحومون حوله وأكثر المهتمين بالسياسة من طلاب جامعة حلب وهم كثر,بدأت تتشكل بدايات فرق فرسان جامعة حلب ,فبدأوا باعتصامات من أجل فلسطين وانتفاضتها الثانية و هذا ما ساعد في غض الطرف عنهم من قبل السلطة رغم انها كانت متحفظة عليهم.ولكن التجربة أثمرت حينما بدأ الفرسان يظهرون على منصات المؤتمرات الطلابية ويطالبون بإعادة السياسة للمجتمع السوري المسلوب والمغلوب على أمره.ثم راح الخطاب الجامعي الطلابي يقترب أكثر فأكثر من القضايا الداخلية السورية فتحالف محمد عرب مع الإخوة الأكراد في انتخابات مؤتمر الطب ألب عليه الكثيرين من البعثيين وكتاب التقارير الذين كانوا يطمحون إلى المجد الشخصي من خلال الفوز بتلك الانتخابات.زاد في تعقيد الوضع على محمد عرب من الناحية الأمنية أنه كان يعترف بحقوق الأكراد كمواطنين سوريين,وكان يؤيد قضية المجردين من الجنسية ومشاركة الأكراد في الحياة السياسية داخل وطنهم,كما أن معاداة فرسان حلب للنهج الأمني داخل الجامعة ومطالبة الطلاب الحد من التدخل المخابراتي في شؤون الجامعة وحرمها كل ذلك أدى إلى سخط امني اضافة الى الأعداء التقليديين من الطلبة البعثيين الذين كانوا يحسدون محمد عرب ورفاقه على سمعتهم الجيدة بين الطلبة ومصداقيتهم العالية في الوسط الجامعي,إلى درجة أنه حينما قام طلاب الهندسات باعتصامهم في ساحة الجامعة وحضر فيه محمد عرب بصفة شخصية وبدعوة من طلاب الهندسات ,اعتبرت المخابرات ان محمد عرب هو المسؤول عن كل شيء رغم ان الاعتصام كان عفويا من قبل طلبة ألغي مستقبلهم المهني الوظيفي بمرسوم جمهوري,بينما راح مرتزقة حزب البعث بالتهجم على محمد عرب و شتمه وضربه وكأنه قد قتل آباءهم أو اغتصب أمهاتهم مما يوحي بمدى الكره والتعبئة العسكرية لهم ضد محمد عرب.

وفي النهاية يقف محمد عرب اليوم –بعد كل هذا العمل الوطني- متهما في قفص الاتهام بعد فصله من الجامعة والحزب واتحاد الطلبة حتى تنزع منه شرعية التدخل في السياسة والعمل الوطني لأنه لا يوجد في كل سوريا أحد وطني إلا البعثيون و لا يوجد أحد مخلص إلا الذين يكتبون التقارير عن إخوتهم ويرسلونهم إلى السجن المؤبد ولايوجد فتيات محترمات أخلاقيا إلا الرفيقات البعثيات اللواتي يكشفن عن سيقانهن وصدورهن ويجلسن في الصف الأول من المؤتمرات قرب أمين الفرع و رئيس الجامعة,أو اللواتي يناوبن في الليل في الفرق الحزبية في المعهد الهندسي جنبا إلى جنب على سرير واحد مع أخيها في حزب البعث العربي الاشتراكي .
نعم يقف محمد عرب أمام محكمة امن الدولة العليا بتهمة معاداة أهداف الثورة (وكأنه قد عادى الله ورسوله)
يقف أمام القاضي فايز النوري _شريك زهير مشارقة_الذي لدى أولاده خمس مرسيدسات قدمتها الثورة هدية لهم نظرا لتفاني والدهم بالعمل الوطني أثناء الثمانينات مع زهير مشارقة الذي قال (بأنه إذا تمردت حلب فإنه سيفلحها بالجرارات ويزرعها بالجبس ويطعم منها حافظ الأسد)
يقف ليواجه المزاودات بالوطنية من قاض مرتش يده ملطخة بالدماء ,قاض تعلم الدجل والشعوذة في مدرسة الحزب والثورة العصماء.
يسأله القاضي متهكما: ما هو غرضه من تواجده في دمشق أثناء الاعتقال وعن الأوراق التي وجدت بحوزته(هل يا ترى هي مخططات لتفجير وزارة التعليم العالي في وضح النهار) فإذا بها عبارة عن تظلم وشكوى رفعت ضد فصله من الجامعة.
إنهم يحاكمون كل شريف يريد للوطن المنعة والاستقرار ,إنهم يرفضون أن يتكلم غيرهم عن فلسطين ,و إذا سمحوا فعلى سبيل التدجيل والكذب أليسوا من قتل الفلسطينيين في تل الزعتر ,إنهم متمرسون في الكذب والمماحكة واتهام الناس بالخيانة وتوزيع أوسمة العمالة على كل من لا يحيّي علم حزب البعث,ومن لا يحترم اشتراكيته التي خصخصت التعليم وتخفض نسب القبول في الجامعات 5% سنويا,وترفع رسوم السكن أثني عشر ضعفا ,وتحارب البطالة المقنعة بإصدار المرسوم 6 و تصدير طلبة كليات الهندسة إلى سوق البطالة .
إنهم قطط سمان تربت من لحوم المواطنين, عصابة لصوص اتفقوا على خطاب واحد وعصابة واحدة وهم يقتسمون الغنائم بينهم و قد أسموا عصابتهم حزب البعث العربي الاشتراكي.
باختصار السياسة ليست للمواطن والجامعة ليست للطلاب إنها جامعة البعثيين كما قال قائلهم إحدى المرات!!!
وحتى إن رئيس المدينة الجامعية حظر على محمد عرب دخول المدينة الجامعية وقال للطلاب بالحرف الواحد:"نعم لإسرائيل و لا لمحمد عرب" فتأمل يرعاك الله....
ففي اللحظة التي تستجدي فيها سوريا إسرائيل لتستأنف معها مفاوضات السلام دون شروط مسبقة,وتفتخر بتعاونها وتنسيقها الأمني مع أمريكا_ (التي احتل سجناء أبي غريب أرضها ويتموا أطفالها)_ على لسان عدد من مسؤولييها تحاكم محمد عرب الشخص الواحد و كأنه يهدد أمن سوريا القومي والاستراتيجي!!!؟؟؟

في الوقت الذي تتبجح به المخابرات السورية في الحرم الجامعي وتعتقل الطلبة الذين يحملون كتبا ودفاتر وتفصل بعضهم من الجامعة خشية انتشار فيروس السياسة بين الطلاب ,نراها تفتح المجال للموساد الاسرائيلي للقيام بالتفجيرات في أي مكان يريده في دمشق؟؟ و لاتعليق.....
ما هي الخطط التي أعدت لحماية دمشق من تفجيرات كهذه؟؟ لا يجيب أحد!
كم ضابطا للمخابرات فصلوا من مهامهم بعد تفجيرات دمشق و اغتيال مسئول فلسطيني؟؟الفصل فقط للطلاب!!!
كيف يدخل الموساد ويفخخ سيارات و يفجرها؟؟ لا أحد يوضح!!
هل يا ترى لا يوجد لا امن ولا أمان؟؟ ربما و لكن إسرائيل لم تجرب؟؟
فقط محمد عرب وحده يلاحقه عشرة أشباح من قرنة إلى قرنة و كأنه بن لادن ,بينما الموساد يسرح ويمرح على كيفه....
محمد عرب الذي يصل الليل بالنهار و الذي لا يأكل غير وجبة واحدة مع أمه في البيت والباقي عالصندويش حتى لا يفوته حوار جامعي هادئ,الذي يبكي ويصرخ ويناقش في كل حوار ويرفض الدخول تحت عباءة حزب البعث المليئة بالقمل
محمد عرب الذي كان خطؤه الوحيد أنه مثله مثل أي مواطن سوري آخر سمع خطاب القسم و صدقه وآمن بوعوده الفردوسية عن جنة الإصلاح والتطوير. يقيد اليوم ويتهمه علي العلي القبضاي باتحاد الطلبة بأنه عميل لإسرائيل_(بالمناسبة أين دليلك يا علي العلي,فمحكمة أمن الدولة لم تصل تهمتها لمستوى تهمتك!!)
محمد الذي حاول ان يستنهض قدرات الانسان السوري الأبي,محمد الذي يعشق سوريا ويؤمن بقدرة شعبها على فعل المستحيل .محمد الذي راهن على الشعب السوري و يؤكد قدرة السوريين على التعاطي مع السياسة اكثر من غيرهم.
لا تبتئس يا محمد ولا تخف و لا تخش شيئا واجههم! ,فند مزاعمهم!ابصق في وجههم إن لزم الأمر ! .
نحن معك و الشعب السوري معك وسوريا معك,وأصدقاؤك الطلبة صامدون لا تلين لهم عريكة ولا تفتر لهم همة لا زالوا يرددون منذ اعتصام الهندسات وحتى الآن (بالروح بالدم نفديك سوريا).
قد يقيدنا الخوف قد يقيدنا القمع قد تمتد نحونا يد الاستبداد,و لكننا صامدون لن نرضى باسرائيل و لن نصالح اسرائيل ولن نسمح لاسرائيلي ان يختال في أرض كنعان,وعهدا فلن يرتفع علم اسرائيل في دمشق .

الجامعة للطلاب (للعرب و للأكراد وكل السوريين)وليست أبدا للبعثيين من أولئك المخمورين الذين يحفظون ما يلقنه لهم أسيادهم العملاء والماسونيون من مثل علي العلي و عبد السلام الضويحي وعمار ساعاتي وغيرهم
الذين يعطون الرصاص الحي للجيش ويدخلونه داخل الحرم الجامعي لكي يفتش جنوده في ملابس الفتيات وحقائبهن كيفما شاءوا...
إننا نكرر تحذيرنا لأولي النهى ومن بيده زمام الأمور في الدولة إن تدخل الأمن في الجامعة خطأ فادح و تصرف اخرق لأن عقلية الجيش لا تنسجم أبدا مع عقلية العلم والتطوير والتحديث وهذا لايخدم مصلحة الوطن و لاأمنه ولا يساهم في تحرير الأراضي المغتصبة.و ننصح بتبديل طقم اتحاد الطلبة و تعيين طقم جديد لأنهم هم من يضخمون المشكلة ويصطنعون التصادمات مع الطلبة سعيا وراء مصالحهم الشخصية وخوفا من فرسان جامعة حلب ان يحلوا مكانهم ويكشفوا زيفهم.

والحرية لمحمد عرب
[email protected]



#زاهر_وردة (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295





- ما الطريقة الصحيحة لاستخدام الشوكة والسكين أثناء تناول الطعا ...
- مصر.. القوات البحرية تنقذ 3 سائحين بريطانيين بعد فقدانهم خلا ...
- لماذا تريد أوكرانيا ضرب العمق الروسي باستخدام صواريخ غربية ب ...
- فون دير لايين تكشف عن أعضاء المفوضية الأوروبية الجديدة
- الدفاع الروسية تعلن حصيلة جديدة لقتلى قوات كييف في كورسك
- المجر تكشف كيف تحمي مصر أوروبا
- الجيش الإسرائيلي يعلن قتل 3 عناصر في -حزب الله- (فيديو)
- -حماس- تدين بأشد العبارات قصف إسرائيل لمربع سكني مكتظ شرق مخ ...
- بفيديوهات جنسية.. ضجة في العراق وتحرك أمني إثر ابتزاز شبكات ...
- روسيا.. إطلاق أقمار صناعية للأغراض العسكرية


المزيد.....

- قيم الحرية والتعددية في الشرق العربي / رائد قاسم
- اللّاحرّية: العرب كبروليتاريا سياسية مثلّثة التبعية / ياسين الحاج صالح
- جدل ألوطنية والشيوعية في العراق / لبيب سلطان
- حل الدولتين..بحث في القوى والمصالح المانعة والممانعة / لبيب سلطان
- موقع الماركسية والماركسيين العرب اليوم حوار نقدي / لبيب سلطان
- الاغتراب في الثقافة العربية المعاصرة : قراءة في المظاهر الثق ... / علي أسعد وطفة
- في نقد العقلية العربية / علي أسعد وطفة
- نظام الانفعالات وتاريخية الأفكار / ياسين الحاج صالح
- في العنف: نظرات في أوجه العنف وأشكاله في سورية خلال عقد / ياسين الحاج صالح
- حزب العمل الشيوعي في سوريا: تاريخ سياسي حافل (1 من 2) / جوزيف ضاهر


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - اليسار , الديمقراطية والعلمانية في المشرق العربي - زاهر وردة - أيهما أخطر محمد عرب أم اسرائيل؟