أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - المجتمع المدني - بلقيس حميد حسن - لأنك حبيبي














المزيد.....


لأنك حبيبي


بلقيس حميد حسن

الحوار المتمدن-العدد: 3784 - 2012 / 7 / 10 - 00:23
المحور: المجتمع المدني
    


مرحى, سيد الجن
أقلني من عثرتي بين شهواتك
ودع جوعي يتفجر بردا وسلاما
مرحى,
يابهاء المتعطش للعشق
ليس لي سواك
لا غير الصمت جنب حفرتي
كلهم سيفارقون وينسون
لا شي لي سوى هذا الشوق غير الفاني
الأرض تدور بلا توقف
تلعننا كل لحظة
مؤكدة عودتها الى الوحشية
فاغمد اقحوانتك في مباهج الزمن
وافتض بكارته
لتكون في قائمة الناجين من العجز
فاللذة ان تبقى كما أنت
العشق لا يفنى ولا يطاله قانون الطبيعة
وما الخلود سوى عشق صادق
حبيبي
لا تعبر على أجساد بليدة
فللجسد الرافض هيبة العطاء
يبهرني نبل جسدك
أفتديه,
افتديك
غاليا انت, وما بيننا الكثير من القصائد
بيننا أرقٌ, وانتظار..
كل باقات الورد تعلم هذا
وأحرفك تعرف أنك لا تشبه أحدا
فأنت حبيبي..



#بلقيس_حميد_حسن (هاشتاغ)      



الحوار المتمدن مشروع تطوعي مستقل يسعى لنشر قيم الحرية، العدالة الاجتماعية، والمساواة في العالم العربي. ولضمان استمراره واستقلاليته، يعتمد بشكل كامل على دعمكم. ساهم/ي معنا! بدعمكم بمبلغ 10 دولارات سنويًا أو أكثر حسب إمكانياتكم، تساهمون في استمرار هذا المنبر الحر والمستقل، ليبقى صوتًا قويًا للفكر اليساري والتقدمي.
 



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)

الكاتب-ة لايسمح بالتعليق على هذا الموضوع


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- أكتب ُ برائحةِ العشق
- هكذا رأيت صفات العاشق.. الجزء الثاني
- هكذا رأيتُ صفات العاشق
- العارف بأسراري
- أصغي لروحي..
- فالارس يشرب كاس اللذة
- أخرج أيها العربي من غابتك لتحيا كالبشر.. رداً على مقولة -الم ...
- -العراقي-
- وللحياة آية
- ومضات في الحب
- على الشاطيء أنتظر
- - في الحب والحياة-
- لمطلقي الأحقاد بالمجان..
- رأيت ُ وسمعت
- أنا الأنثى
- آسفة
- لك الرضا وحدك
- تنويعات 2012
- لأنك الحبيب
- لمصلحة من يُقتل الشيوعيون؟


المزيد.....




- عشرات الآلاف من الفلسطينيين يغادرون مخيمات اللاجئين في الضفة ...
- منظمة حقوقية: العقوبات الأمريكية والأوروبية والبريطانية تعيق ...
- السلطات الإيرانية تنشر تفاصيل عن اعتقال مواطنين بريطانيين وا ...
- الأونروا: سنواصل تقديم خدماتنا بالضفة رغم اقتحام المؤسسات ال ...
- رايتس ووتش تناشد الغرب رفع العقوبات -المؤذية- على سوريا
- زواج المثليين في تايلاند: خطوة تاريخية نحو المساواة في جنوب ...
- آية الله خامنئي يعتبر اسلوب تسليم الأسرى الصهاينة يجسد عظمة ...
- لازاريني: اقتحام الاحتلال مدارس للأونروا بالقدس ومعهد قلنديا ...
- ليبيا: منظمات المجتمع المدني في مواجهة العقبات البيروقراطية ...
- الأمم المتحدة: تأخير انسحاب إسرائيل من لبنان انتهاك مستمر لل ...


المزيد.....

- أسئلة خيارات متعددة في الاستراتيجية / محمد عبد الكريم يوسف
- أية رسالة للتنشيط السوسيوثقافي في تكوين شخصية المرء -الأطفال ... / موافق محمد
- بيداغوجيا البُرْهانِ فِي فَضاءِ الثَوْرَةِ الرَقْمِيَّةِ / علي أسعد وطفة
- مأزق الحريات الأكاديمية في الجامعات العربية: مقاربة نقدية / علي أسعد وطفة
- العدوانية الإنسانية في سيكولوجيا فرويد / علي أسعد وطفة
- الاتصالات الخاصة بالراديو البحري باللغتين العربية والانكليزي ... / محمد عبد الكريم يوسف
- التونسيات واستفتاء 25 جويلية :2022 إلى المقاطعة لا مصلحة للن ... / حمه الهمامي
- تحليل الاستغلال بين العمل الشاق والتطفل الضار / زهير الخويلدي
- منظمات المجتمع المدني في سوريا بعد العام 2011 .. سياسة اللاس ... / رامي نصرالله
- من أجل السلام الدائم، عمونيال كانط / زهير الخويلدي


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - المجتمع المدني - بلقيس حميد حسن - لأنك حبيبي