أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - اخر الاخبار, المقالات والبيانات - جمع من فضلاء وطلاب الحوزة العلمية العراقية /قم - بيان حول فتاوي تحريم الائتلاف















المزيد.....

بيان حول فتاوي تحريم الائتلاف


جمع من فضلاء وطلاب الحوزة العلمية العراقية /قم

الحوار المتمدن-العدد: 258 - 2002 / 9 / 26 - 01:45
المحور: اخر الاخبار, المقالات والبيانات
    




بسم الله الرحمن الرحيم
[الذين يستمعون القول فيتبعون احسنه..]
(من استقبل وجوه الآراء عرف مواقع الخطأ) علي (ع)

فتاوى تحريم الائتلاف!!!
كثيرة هي (الكوارث ) و(الفواجع) و(المصائب) التي اصابت وتصيب شعبنا العراقي المظلوم, في الداخل والمهاجر المتعددة في الخارج, ومنها في مقدمتها كارثة تسلط الحكم الديكتاتوري الظالم الفاقع, وما نجم عنها من تداعيات التقتيل والتشريد وزج عشرات الالاف من الرجال والنساء والصبيان في السجون السرية والعلنية, وما يجري فيها من الوان التعذيب الرهيبة جسديا ونفسيا ...الخ
وقد ادرك العراقيون المظلومون على اختلاف توجهاتهم ومشاربهم وافكارهم وخطوطهم وحركاتهم ان لا سبيل لمواجهة الظالمين الا باجتماع الكلمة ووحدة الصف, والاصطفاف امام المجرمين الجزارين الذين يستهدفون الجميع بدون استثناء, فتنادوا في مختلف مهاجرهم الى التداول ومدارسة الاوضاع الشاذة التي تسود بلدهم, فتمخض عن ذلك في مهجر بريطانيا ائتلاف القوى الاسلامية والوطنية والقومية, وهي خطوة في الاتجاه الصحيح, الا اننا فوجئنا بكارثة جديدة ألا وهي إصدار بعض علماء الدين المحسوبين على الساحة العراقية فتاوى بتحريم الائتلاف مع البعثيين والشيوعيين الذين يشكلون جزءا من الائتلاف, وشن حملة على الشيخ محمد باقر الناصري وجماعة العلماء المجاهدين! ويقف وراء هذه الفتوى السيد كاظم الحائري والشيخ محمد مهدي الاصفي والسيد مرتضى العسكري, والتحق بهم مؤخرا السيد محمد باقر الحكيم.. وقد كانت هذه الفتاوى الكارثة محل تندر أبناء شعبنا المظلومين في الداخل والخارج, لا سيما الواعين منهم.
وقد تدارس بعض فضلاء وطلاب الحوزة العلمية العراقية في قم هذه الفتاوى, واضعين امام ابناء شعبهم وامتهم والعالم النقاط التالية, قياما بالواجب, ونهوضا بالمسؤولية :
1- إن القرآن العظيم - الهادي للتي هي اقوم- أسس لنا قاعدة للتعامل مع الذين نختلف معهم دينيا أو مذهبيا أو فكريا أو سياسيا أو..الخ, وهي قوله تعالى :((قل يا اهل الكتاب تعالوا الى كلمة سواء بيننا وبينكم..)), فيكون اللقاء على اساس المشتركات, والتأكيد عى نقاط اللقاء, واما المختلف فيه فأنه يناقش بروح رياضية علمية موضوعية, أو يترك فترة حرصا على الكلمة السواء, فما فعله المؤتلفون في لندن هو التقاؤهم كقوى سياسية متعددة على هدف اسقاط النظام الديكتاتوري, ورفض التدخل الاجنبي من قبل (الادارة الامريكية) , وإتاحة الفرصة لابناء شعبنا العراقي بعد سقوط النظام, لاختيار ممثليه, فما هي الحرمة في ذلك?!
2- ان الائتلاف بين مختلف القوى السياسية العراقية في الساحة البريطانية لم يكن ائتلافا عقائديا ايدلوجيا , وانما هو ائتلاف سياسي, واصطفاف ميداني في مواجهة سلطة ظالمة وحشية, وقد قال الامام على بن أبي طالب (ع) في وصيته الاخيرة لولديه الحسن (ع) والحسين (ع) ونحن كذلك : (اوصيكما بتقوى الله>... وكونا للظالم خصما , وللمظلوم عونا ,..), وقد اطلق الامام ولم يقيد كلمة (الظالم) او كلمة (المظلوم), فاراد ان نكون خصما للظالم مطلقا سواء كان مسلما او كافرا , واراد ان نكون عونا للمظلوم مطلقا حتى لو كان كافرا , فأئتلاف الاسلاميين مع حزب البعث قيادة قطر العراق, وهم على الخط السوري جار على طبق القاعدة التي اطلقها امير المؤمنين (ع), حيث تعرض هؤلاء البعثيون المؤتلف معهم الى الظلم على يد العصابة العفلقية الحاكمة التي يقودها الطاغية المتفرعن بأسم حزب البعث كذبا , فقد قتل العديد من قادتهم مثل عبد الخالق السامرائي وشفيق الكمالي وعدنان الحمداني ومرتضى الحديثي ومحمد عايش ووليد الجنابي ومحمد فاضل وغانم عبد الجليل, كما حصد ارواح المئات من قواعدهم, وما زالوا يقبعون في مطاميره الرهيبة, ويصب عليهم العذاب صبا , كما ان هناك مئات اخرين مشردين منهم, وقد جرى الائتلاف مع قيادة هؤلاء.
واما الكلام عن الحزب الشيوعي العراقي المؤتلف معه سياسيا وميدانيا فهو نفس الكلام السابق, حيث قدم الالاف ممن قتلوا صبرا على يد العصابة الحاكمة من القادة والقواعد.. ان الظروف المعاشية السائدة اليوم قد اختلفت عن ظروف الامس في ساحتنا العراقية, حيث تميز الظالمون عن المظلومين, وقد جاء عن جعفر بن محمد (ع): [العالم بزمانه لا تهجم عليه اللوابس], وانما هجمت اللوابس والغوامض على اصحاب الفتاوى الكارثة لانهم أما لا يعلم البعض منهم بواقع الحال تفصيلا في الداخل والخارج, واما لتحكم العقد والتعصب في البعض الاخر, واما لسيطرة حب الرئاسة والوصول الى السلطة باي ثمن, حتى لو كان بالعمالة لامريكا كما في العنصر الرابع الذي التحق بالثلاث!
ان القوى المختلفة المؤتلفة وغيرها هم ضحايا النظام المجرم جميعا , فلا بد ان يكون واقع الشعب العراقي, وقواه العاملة كافة, المواجهة الشاملة الموحدة, كما اكد الشهيد الصدر الاول ذلك في احد بياناته التاريخية المعروفة.
3- لو عدنا الى وصية الامام الخميني الالهية السياسية لوجدنا الكثير مما يؤيد ويدعم هذا التوجه الائتلافي, لانه رجل علم وميدان, ورجل وعي متقدم وجهاد, فهو يوجه وصاياه مخاطبا المسلمين تارة , وتارة اخرى يوحه خطابه للمستضعفين, وهم كل المقهورين المظلومين المضطهدين في العالم, سواء كانوا مسلمين ام غير ذلك, فقد جاء فيها : (وصيتي لمسلمي العالم كافة- وليس لمسلمي ايران فقط- : يجب ان لا تقعدوا بانتظار ان يهبكم الحرية والاستقلال حكام بلدانكم, والمتصدون للامور فيها, او تهبكم ذلك- الحرية والاستقلال- القوى الاجنبية- مثل امريكا وبريطانيا- فانتفضوا يا مستضعفي العالم- من كل البلدان والشعوب والادايان والمذاهب والحركات-, ويا ايتها البلدان الاسلامية, وايها المسلمون, وانتزعوا الحق بقوة, ولا ترهبوا ضجيج دعايات القوى الكبرى وعملائها- الاذلاء المنبطحين امام امريكا, المستأسدين امام ابناء شعبهم المجاهدين-)
ولسنا بحاجة الى التعليق على هذا النص المبارك من وصية الامام الراحل,
غير الراحل, فماذا سيقول اصحاب الفتاوى البائسة?! اليس عنوان (المستضعفين) الوارد في الوصية شاملا للبعثيين والشيوعيين العراقيين الذين ذاقوا مع خوانهم الاسلاميين والقوميين الوان الجور والعذاب على يد العصابة المجرمة?! فلماذا يحر م علينا ان نتخندق في خندق واحد امام اعداء كل الشعب العراقي, وكل قواه السياسية المتعددة الاطياف? لماذا?
4- ان(بيان التفاهم) الذي كتبه الشهيد (ابو حسن السبيتي) الذي قتل صبرا في سجون العراق, بعد ان نقل من معتقله في الاردن, قد اكد على ما اكد عليه الشهيد المعظم السيد محمد باقر الصدر وما شدد عليه الامام الخميني من ضرورة لقاء كل شرائح المجتمع العراقي المتضررة من وجود واستمرار النظام الظالم المجرم, وقد صدر هذا البيان اوائل الثورة الاسلامية في ايران, ولقي ترحيبا واسعا من كل اوساط المجتمع العراقي في المهاجر المختلفة, ومن بينهم كافة العلماء الواعين انذاك ومنهم اصحاب الفتاوى المحرمة للائتلاف, فما حدا مما بدا?!
5- ان ائتلاف واتحاد وتنسيق القوى السياسية الفلسطينية المجاهدة- في انتفاضة الاقصى المباركة القائمة المشتعلة اليوم- البالغ عددها ثلاثة عشر فصيلا , على اختلاف توجهاتها وخطوطها الفكرية, ومنها حماس والجهاد الاسلامي وكتائب شهداء الاقصى وحزب البعث والحزب الشيوعي والجبهة الشعبية والجبهة الديمقراطية وغيرها, في مواجهة الكيان الصهيوني والحليف الامريكي له بالمطلق دليل اكيد اخر على ضرورة اتحاد المظلومين على اختلاف مشاربهم وحركاتهم في مواجهة العدو المشترك والتحدي الواحد, وارجاء الخلافات الايديولجية الى مابعد التحرير والاستقلال, وهو دليل ايضا على صوابية الخطوة التي اتخذها العراقيون المهاجرون على اختلافهم في بريطانيا.
6- لو عدنا الى تأريخنا الاسلامي لوجدنا من العمل المشترك بين المختلفين في فكرهم وخطهم الامثلة الكثيرة, ومنها ثورة (زيد بن علي بن الحسين (ع) ), وهي ثورة مؤيدة ومدعومة من لدن الامام جعفر بن محمد الصادق(ع) , وقد قال الصادق بعد شهادة زيد الثائر :(لو ظفر عمي زيد لوفى), وقد ضمت الثورة او الانتفاضة هذه من بين القوى المقاتلة الخوارج, وهم اعداء جده امير المؤمنين على بن ابي طالب(ع), الذين خرجوا عليه في صفين, وقد واجهوا مجتمعين- زيد والخوارج واخرون- عدوهم المشترك الظالم الامويين!
7- اذا كان اصحاب الفتوى حريصون على الساحة العراقية ومستقبل الشعب العراقي ومستقبل الاسلام فلماذا سكتوا على تنسيق وتعاون وارتباط السيد الحكيم منذ اكثر من اثني عشر عاما بالادارة الامريكية المتصهينة, وقد تستر على هذا الارتباط والتنسيق الذي يسميه حوارا ! طيلة القترة الماضية, وهو عمل ضد خط الامام الخميني وضد مصلحة الاسلام والشعب العراقي, وقد افتى السيد الحائري والشيخ الاصفي واخرون بحرمة التعامل مع الادارة الامريكية المتحالفة دائما وبشكل مطلق مع الكيان الصهيوني فلماذا السكوت, وأما ما يدعيه من اجازة من قبل الولي الفقيه السيد الخامنئي فهو كذب محض, انما هي المراوغة والشيطنة, فان الولي الفقيه في مقدمة المؤتمنين على خط الامام, وهو لم يجز لاحد الارتباط او الحوار مع الشيطان الاكبر, لماذا سكتوا عنه وهم يعلمون بتحالفه مع قوى سياسية علمانية وبعضها ماركسي الاتجاه?
8- ان الشيخ الاصفي والسيد الحكيم قد حضرا مع بقية رموز التيار الاسلامي الجلسات التداولية التي عقدتها لجنة العمل المشترك في سوريا, وهي تضم الحزب الشيوعي وحزب البعث قيادة قطر العراق قبل سنين فلم يعترض حضورهما احد, ولم يفت احد بحرمة الحضور والمناقشة, ونحن نوجه للسيد الحكيم سوألا عن جوابه للنظام السوري وحزب البعث العراقي الموالي له اذا سئل عن فتواه البائسة في حرمة العمل والائتلاف مع الاخير المظلوم كالحركة الاسلامية ? وماذا سيقول لهم ولابناء العراق الاحرار الأباة عن ارتباطه وانبطاحه امام الادارة الامريكية?!
وماذا سيجيب الشيخ الاصفي اذا سئل عن التناقض الذي يعيشه بين حضوره الجلسات التداولية الدمشقية التي ضمت البعثيين العراقيين جماعة سوريا وبين فتواه بحرمة الائتلاف معهم? وماذا سيقول عن حضوره جلسات مؤتمر بيروت عام 1991م وعن حضوره مؤتمر صلاح الدين عام1992 م, والذي لا يزال ممثل المجلس الاعلى الشيخ حمودي النائب الثاني للجلبي ?!
9- ان عتبنا الوحيد على السيد العسكري الذي لا يعلم ما دبر له بليل, فان السيد الحائري والشيخ الاصفي ورقتان محترقتان, فأرادا ان يتمترسا بالسيد العسكري العلامة المحقق ذو الماضي الناصع والصفحات البيض, وقد تعاونت المخابرات الاقليمية معهما- الحائري والاصفي- في ذلك لانقاذ املهما في مستقبل العراق السيد الحكيم الورقة المحترقة الثالثة الى حد التفحم, لارتباطه الشديد بهواه وبالادارة الامريكية المتصهينة لتحقيق حلمه المنشود في الحصول على شيء مهما كان قليلا من الكعكة العراقية في الايام القادمة, والتي يتنافس عليها الطامعون المهازيل محليا واقليميا ودوليا , ولك الله يا شعب المعاناة.
ان اصدار الفتاوى في مثل هذه الامور الخطيرة, في هذه الظروف الحساسة ليس بالامر السهل, فيلزم التأني والتفكير والتشاور لكي نخرج بنتائج سليمة تخدم الامة والاسلام, وقد جاء في الحديث :(اذا هممت بأمر فتدبر عاقبته, فأن كان رشدا فأمضه, وان كان غيا فدعه) ولا حول ولا قوة الا بالله العلي العظيم.
جمع من فضلاء وطلاب الحوزة العلمية العراقية /قم
اواسط ايلول



#جمع_من_فضلاء_وطلاب_الحوزة_العلمية_العراقية_/قم (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295





- بعد استخدامه في أوكرانيا لأول مرة.. لماذا أثار صاروخ -أوريشن ...
- مراسلتنا في لبنان: غارات إسرائيلية تستهدف مناطق عدة في ضاحية ...
- انتشال جثة شاب سعودي من البحر في إيطاليا
- أوربان يدعو نتنياهو لزيارة هنغاريا وسط انقسام أوروبي بشأن مذ ...
- الرئيس المصري يبحث مع رئيس وزراء إسبانيا الوضع في الشرق الأو ...
- -يينها موقعان عسكريان على قمة جبل الشيخ-.. -حزب الله- ينفذ 2 ...
- الرئيس الصيني يزور المغرب ويلتقي ولي العهد
- عدوى الإشريكية القولونية تتفاقم.. سحب 75 ألف كغ من اللحم الم ...
- فولودين: سماح الولايات المتحدة وحلفائها لأوكرانيا باستخدام أ ...
- لافروف: رسالة استخدام أوريشنيك وصلت


المزيد.....

- فيما السلطة مستمرة بإصدار مراسيم عفو وهمية للتخلص من قضية ال ... / المجلس الوطني للحقيقة والعدالة والمصالحة في سورية
- الخيار الوطني الديمقراطي .... طبيعته التاريخية وحدوده النظري ... / صالح ياسر
- نشرة اخبارية العدد 27 / الحزب الشيوعي العراقي
- مبروك عاشور نصر الورفلي : آملين من السلطات الليبية أن تكون ح ... / أحمد سليمان
- السلطات الليبيه تمارس ارهاب الدوله على مواطنيها / بصدد قضية ... / أحمد سليمان
- صرحت مسؤولة القسم الأوربي في ائتلاف السلم والحرية فيوليتا زل ... / أحمد سليمان
- الدولة العربية لا تتغير..ضحايا العنف ..مناشدة اقليم كوردستان ... / مركز الآن للثقافة والإعلام
- المصير المشترك .. لبنان... معارضاً.. عودة التحالف الفرنسي ال ... / مركز الآن للثقافة والإعلام
- نحو الوضوح....انسحاب الجيش السوري.. زائر غير منتظر ..دعاة ال ... / مركز الآن للثقافة والإعلام
- جمعية تارودانت الإجتماعية و الثقافية: محنة تماسينت الصامدة م ... / امال الحسين


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - اخر الاخبار, المقالات والبيانات - جمع من فضلاء وطلاب الحوزة العلمية العراقية /قم - بيان حول فتاوي تحريم الائتلاف