أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - حقوق الانسان - جمال الشرقاوى - مفهوم الدين و علاقته بالمواطنة















المزيد.....

مفهوم الدين و علاقته بالمواطنة


جمال الشرقاوى

الحوار المتمدن-العدد: 3781 - 2012 / 7 / 7 - 19:03
المحور: حقوق الانسان
    


بهذه الكلمات التى رأيتها على صفحة صديقتى الفرنسية على الفيس بوك الرسامة ( ليندا عماد ) amad Linda و هذه الكلمات التى تصدرت صفحتها هى ( لا خير فى دين أو فكر ينشر الكراهية و التفرقة بين البشر ... لا خير فى وطن لا يساوى بين أبنائه و فيه للمواطنة درجات ... لا خير فى إنسان يعيش لنفسه فقط ) و ربما هذا الكلام ليس كلام صديقتى الفرنسية الرسامة ليندا عماد فهو فى الأعم الأغلب رأى ما لأحد من الناس نشره على صفحتها على الفيس بوك و لكنى رددت عليه بتعليق بسيط من شهر تقريبا ووجدتها ترد بقولها إنك ضليع فى تحليل مثل هذه الأمور فأرجو أن تكتب فى هذا الموضوع ووعدتها بذلك .... و بداية بالله تبارك و تعالى نقول إن هذا الكلام من الكلام البراق الذى يعجب بسياقه أى إنسان لكنه يحمل فى معانيه سُمَّا زعافا و هذه السموم الفكرية هى السم فى العسل الذى إذا أكله الإنسان تسمم فكره و اعتقاده و ربما مات أى حاد عن الطريق الحق الذى كان ينتهجه و هذا ما يُسَمَّىَ فى المنهج الإسلامى بإسم ( الضلالة ) و هذا النمط من الكلام المُرَكب و المعنى الخفى هو من كلام أهل الكتاب و ليس من كلام المسلمين أبدا و قد قال الله عز و جل { ألم تر إلى الذين أوتوا نصيبا من الكتاب يشترون الضلالة و يريدون أن تضلوا السبيل } [ النساء - 44 - ] و كلام المولى سبحانه و تعالى حق لأن هذا الكلام الضال لا يعبر فى جوهره أو معناه حقيقة عن أى دين سماوى نزل من عند الله تبارك و تعالى صافيا بدون تحريف لإن أى دين سماوى نزل من عند الله سبحانه و تعالى لا يدعوا إلى الكراهية و التفرقة بين الناس كما فى المقولة ( لا خير فى دين أو فكر ينشر الكراهية و التفرقة بين البشر ... لا خير فى وطن لا يساوى بين أبنائه و فيه للمواطنة درجات ... لا خير فى إنسان يعيش لنفسه فقط ) فهذا ليس موجودا أبدا فى القرآن الكريم إلا دفاعا عن النفس فقط أمَّا غير هذا فلن يوجد نهائيا فمثلا { فاقتلوهم حيث ثقفتموهم و أخرجوهم من حيث أخرجوكم و الفتنة أشد من القتل و لا تقاتلوهم عند المسجد الحرام حتى يقاتلوكم فيه فإن قاتلوكم فاقتلوهم كذلك جزاء الكافرين } [ البقرة - 191 - ] فلا يقول جاهل أن القرآن الكريم هنا يامر بقتل الناس !!! فهذا من قبيل الحقد و الجهل و عمىَ البصر و عمىَ البصيرة لإن الأية الكريمة جاءت بعد أية { و قاتلوا فى سبيل الله الذين يقاتلونكم و لا تعتدوا إن الله لا يحب المعتدين } [ البقرة - 190 - ] و هذا النمط اللغوى البليغ فى القرآن الكريم هو ترتيب أفكار و نسق لغوى مبنى على معانى متسلسلة ففى أية [ البقرة - 190 - ] بدأت بقوله تعالى { و قاتلوا فى سبيل الله الذين يقاتلونكم } أى الذين يتعرضون لكم أيها المسلمين بدون وجه حق و يصدونكم عن نشر دينكم و دعوتكم و يعترضون سبيلكم و يضعون بالفتن و المكر و الخبث العراقيل فى طريق نشركم لدينكم و هذا معلوم أنه حدث من اليهود و النصارى و كفار قريش بل و تعدَّى الأمر لقتل المسلمين فى ( بئر معونة ) غدرا و اغتيالا و محاولة قتل الرسول صلى الله عليه و سلم بالسم فى خيبر و لكنه نجا بفضل الله تعالى و لكن البشر بن البراء بن معرور رضى الله تعالى عنه مات متأثرا بالسم و كذلك ما غزوة الأحزاب إلا اجتماع أهل الكفر من اليهود و النصارى و كفار قريش على أهل الإيمان و لذلك فالله سبحانه و تعالى حذر المسلمين من هؤلاء الكفار و أمرهم { و قاتلوا فى سبيل الله } يقاتلوا من ؟! و الجواب فى نفس الأية الشريفة { الذين يقاتلونكم } أى الذين يتربصون بكم أيها المسلمون الدوائر و يريدون القضاء عليكم و على دعوتكم و هذا عدل إلهى و فى نفس الوقت امتثال من المؤمنين لهذا الأمر الإلهى دفاعا عن أنفسهم و عن دينهم ُثم قال الله تعالى فى نفس الأية { و لا تعتدوا إن الله لا يحب المعتدين } [ البقرة - 190 - ] و أمرهم ربنا جل فى علاه بعدم الإعتداء أى بألا يبدأوا بالقتال حتى إذا ما تعرضوا للإعتداء عليهم قاتلوا دفاعا عن النفس فقال { و لا تعتدوا } لماذا يأمرهم بعدم الإعتداء و الجواب فى نفس الأية { إنه لا يحب المعتدين } أليس من الممكن أن يقول الله تعالى للمسلمين إقتلوا المشركين و الكفار الذين يتعرضون لكم و يصدونكم عن نشر دعوة الإسلام و كفى ؟! و الجواب هو ... كان هذا ممكنا جدا و أيضا سيمتثل المسلمون لهذا الأمر الإلهى و لكن الله تعالى ( العدل ) ( القسط ) قال للمسلمين دافعوا عن أنفسكم فقط { و لا تعتدوا } لماذا ؟! لأنه كما قلنا { إنه لا يحب المعتدين } ثم ترتب التأكيد على هذا الأمر الإلهى فى أية [ البقرة - 191 - ] فقال جل فى علاه و هو أصدق القائلين { و اقتلوهم حيث ثقفتموهم و أخرجوهم من حيث أخرجوكم و الفتنة أشد من القتل و لا تقاتلوهم عند المسجد الحرام حتى يقاتلوكم فيه فإن قاتلوكم فاقتلوهم كذلك جزاء الكافرين } [ البقرة - 191 - ] و هذه الأية الشريفة جاءت ترتيبا بعد أية [ البقرة - 190 - ] بمعنى إقتلوا الذين يعتدون عليكم من الكفار فى أى مكان تجدوهم فيه دفاعا عن أنفسكم و أخرجوهم من أى مكان كما هم كما أخرجوكم من دياركم و أموالكم و عشائركم و أولادكم و شردوكم فى الأقطار و البلدان و قال فى الأية الشريفة { و الفتنة أشد من القتل } فمن الذى يصنع الفتن على مدار التاريخ كله هل المسلمون الضعفاء أم الكفار الأحزاب فى جمعهم و كثرتهم ؟! و الجواب هو ... الكفار فى جمعهم و كثرتهم و هم الذين يصنعون الفتن و يحركوا الأحداث للأسوأ و ليس المسلمون ... ثم نهى الله تعالى المسلمين و امتثلوا للأمر إلى يومنا هذا { و لا تقاتلوهم عند المسجد الحرام } و متى يقاتل المسلمون إذن ؟! و الجواب هو دفاعا عن أنفسهم و عن مقدساتهم { حتى يقاتلوكم فيه } و هنا جاء الأمر الإلهى المباشر الصريح فى هذه الحالة { فإن قاتلوكم فاقتلوهم كذلك جزاء الكافرين }و الملاحظ أن الله تعالى لم يقل ... إقتلوهم ... و إنما قال إذا اعتدوا عليكم بالقتال فى مقدساتكم أو اعتدوا على مقدساتكم فاقتلوهم { كذلك جزاء الكافرين } و كلمة { كذلك } تدل على أنه هذا هو جزاء الكافرين ... هذا هو الإسلام الذى تشير إليه مباشرة هذه المقولة المفضوحة ( لا خير فى دين أو فكر ينشر الكراهية و التفرقة بين البشر ... لا خير فى وطن لا يساوى بين أبنائه و فيه للمواطنة درجات ... لا خير فى إنسان يعيش لنفسه فقط ) ؟!!! و نحن قد وضحنا كيف يدافع المسلم عن نفسه و لو بالقتال إذا ما قاتله أى إنسان و لكن قال الله تعالى { بلى من أوفى بعهده و اتقى فإن الله يحب المتقين } [ آل عمران - 76 - ] و قال تعالى { و لا يأتل أولوا الفضل منكم و السعة أن يؤتوا أولى القربى و المساكين و المهاجرين فى سبيل الله و ليعفوا و ليصفحوا ألا تحبون أن يغفر الله لكم و الله غفور رحيم } [ النور - 22 - ] هذا هو الإسلام العظيم الذى يأمر البشر بحب بعض و يساعدوا بعضهم بعضا و ينسوا إساءة بعضهم بعضا و كذلك ورد فى الحديث الشريف [ " حدثنا مؤمل بن الفضل الحرانى حدثنا الوليد حدثنا أبو عمرو عن يحي بن أبى كثير عن عبيد الله بن مقسم حدثنى جابر قال كنا مع النبى صلى الله عليه و سلم إذ مرت بنا جنازة فقام لها فلما ذهبنا لنحمل إذا هى جنازة يهودى فقلنا يا رسول الله إنما هى جنازة يهودى فقال إن الموت فزع فإذا رأيتم جنازة فقوموا " ] صحيح فى سنن أبى داود ... و قال الشيخ الألبانى صحيح سند الحديث ... و كذلك [ " حدثنا سليمان بن داود المهرى أخبرنا بن وهب أخبرنى يونس بن يزيد عن بن شهاب عن عروة بن الزبير أن هشام بن حكيم بن حزام وجد رجلا و هو على حمص يشمس ناسا من القبط فى أداء الجزية فقال ما هذا ... سمعت رسول الله صلى الله عليه و سلم يقول إن الله يعذب الذين يعذبون الناس فى الدنيا " ] صحيح فى سنن أبى داود ... و قال الشيخ الألبانى صحيح سند الحديث ... هذا هو الإسلام العظيم لا يعرف القسوة و لا العنصرية و لا الإرهاب و لا التطرف نهائيا و إنما إذا وجهت للإسلام إنتقادات فهى من أفعال المسلمين و ليس من أفعال الإسلام و لا يجب لأى من كائن أن يخلط بين جهل المسلمين و تخلفهم و غبائهم و بين الإسلام فبلا شك أن المسلمين الأن هم الذين جنوا على الإسلام مثل أعدائه و ربما أكثر .... و لكن هذه المقولة المفضوحة ( لا خير فى دين أو فكر ينشر الكراهية و التفرقة بين البشر ... لا خير فى وطن لا يساوى بين أبنائه و فيه للمواطنة درجات ... لا خير فى إنسان يعيش لنفسه فقط ) تنطبق على ( الكتاب المقدس ) فهذا هو ابن الله يسوع يأمر أتباعه بالقتل و الذبح [ أمَّا أعدائى أولئك الذين لم يريدوا أن أملك عليهم فأتوا بهم إلى هنا و اذبحوهم قدَّامى ] ( إنجيل لوقا - الإصحاح 19 - العدد - 27 - ) فهذا هو الفرق بين الدفاع الشرعى و القانونى عن النفس فى الإسلام كما بيَّناه من القرآن الكريم و بين إبادة الإنسان بدون سبب فى النصرانية !!! و كذلك انظروا لقول ابن الله يسوع لشعبه [ لا تظنوا أنى جئت لألقى سلاما على الأرض ما جئت لألقى سلاما بل سيفا فأنى جئت لأفرق الإنسان ضد أبيه و الإبنة ضد أمها و الكنة ضد حماتها ] ( إنجيل متى - الإصحاح 10 - العدد - 34 - 35 - ) هذا هو الفرق بين الإسلام الذى يسوِّى بين الناس و يحافظ على حقوقهم بغضِّ النظر عن أجناسهم و دياناتهم و هذا الذى يحدث فى النصرانية من تدمير و تفريق بين الناس و كذلك و مشكلة ( المواطنة ) هى عند المسلمين كيفيَّة التعايش مع الآخر و هذا ليس جديدا على العرب و المسلمين فقد كان اليهود و النصارى يعيشون بينهم بكامل حريتهم و عقيدتهم و انتمائتهم الفكرية و المذهبية و جاء الرسول صلى الله عليه و سلم فدعم مبدأ المواطنة كما فى المعاهدات التى بينه و بين أهل الكتاب و خاصة اليهود و هذا واضح فى ( الوثيقة ) التى كتبها رسول الله صلى الله عليه و سلم و لكنهم لمَّا حاولوا قتله فى خيبر بإلقاء حجر أو صخرة عليه و هو جالس فى ديارهم فأخبره الوحى بهذه المكيدة فقال ( و الله لا يساكنونى فيها أبدا ) هذه هى ( المواطنة ) التى يقبل بها العرب و المسلمون الآخر و هذا هو الإسلوب الذي يستحقونه إذا ما أهملوا واجبات المواطنة و لكن ( المواطنة ) عند اليهود و النصارى هى أنهم لا يعترفون بحقوق الآخر بل و يكيدون له حتى يسقطوا الدول أو يفسدوا الشعوب العربية و الإسلامية بمواطنتهم و إذا ما أفتضح أمرهم يشتكون للمجتمع الدولى بأنهم فئة ضعيفة و مستضعفة و يستحقون الرثاء لأنهم مظلومون و لا يأخذون حقوقهم كاملة و يظلوا هكذا بوجهين و ألف قلب و مليون لسان و لا تعرف لهم موقفا يُذكر حتى تنقسم البلاد و تهلك بمن فيها فهم كالشوكة فى ظهر البلاد العربية و الإسلامية لأنهم إمَّا أن يخرِّبوا أو يكونون فى وضع المضطهد !!! فهم يريدون أن يأخذوا ما لهم و لا يعطون ما عليهم و الحق يُقال بدون تسويف إنهم إذا ما ظلوا هكذا فهم يستحقون ألا يكون لهم أى ( مواطنة ) أو على أقل تقدير أن يكون ترتيبهم فى درجات ( المواطنة ) فى أقل و أردأ درجة و الحق إن هؤلاء الناس هم الذين لا يستحقون أن يعيشوا لأنهم عاشوا لأنفسهم فقط أخذوا حقهم من ( المواطنة ) كاملا ثم هم يتآمرون على البلد الذى أواهم و حماهم و جعلهم بشر لا يشعرون بالدنيَّة و التدنى و لذلك فهذه المقولة الخبيثة لا تنطبق على الإسلام و لا على المسلمين بقدر انطباقها على اليهود و النصارى و لو شئت لأحضرت من الأدلة ما تندى له جبين الإنسانية



#جمال_الشرقاوى (هاشتاغ)      



الحوار المتمدن مشروع تطوعي مستقل يسعى لنشر قيم الحرية، العدالة الاجتماعية، والمساواة في العالم العربي. ولضمان استمراره واستقلاليته، يعتمد بشكل كامل على دعمكم. ساهم/ي معنا! بدعمكم بمبلغ 10 دولارات سنويًا أو أكثر حسب إمكانياتكم، تساهمون في استمرار هذا المنبر الحر والمستقل، ليبقى صوتًا قويًا للفكر اليساري والتقدمي، انقر هنا للاطلاع على معلومات التحويل والمشاركة في دعم هذا المشروع.
 



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- أغنية إتعلم منه
- قصيدة اعتذار إلىَ حبيبتي سحر جمال
- قصيدة ماذا بعد الرحيل ؟!
- قصيدة محاولاتي لرسم امرأة
- قصيدة غريب يا امرأة
- أغنية فكرت اتوب
- أغنية العمر دة عمرنا
- قصيدة مؤامرة
- قصيدة من يوميَّات رجل مُتدين
- أغنية ما تقوليش ان قلبي كبير
- قصيدة سحر يا ابنة عمري
- قصيدة يا وطني
- الصراع الرئاسي في مصر و حرب الإشاعات أيها السادة ... فالكل ف ...
- أغنية ننِّ أخضر
- قصيدة أنا و أنتِ
- أغنية و لا في المنام
- أغنية ياريتني أكون بدالك
- الفيس بوك يخدم أعدائنا أكثر منا .... و الأنترنت الإلهي في لغ ...
- الشعوبُ العربيَّة و الديمقراطية ( الحُريَّة المسئولة ) في ضو ...
- الديمقراطية المذبوحة في مصر بين الحزن و المهزلة


المزيد.....




- الجزائر تحتج على اعتقال موظف قنصلي بفرنسا وتطالب بالإفراج ال ...
- -واشنطن بوست- تكشف خطط ترامب لترحيل المهاجرين
- عائلات الأسرى الإسرائيليين تدعو للتظاهر ضد حكومة نتنياهو
- الأونروا: جميع الإمدادات الأساسية تنفد في غزة
- -الأونروا-: جميع الإمدادات الأساسية تنفد في غزة
- مصر والأمم المتحدة تنسقان لمواجهة الأزمة الإنسانية في غزة
- دعوى قضائية في فرنسا ضد الجولاني و وزراء له بتهمة التطهير ال ...
- آخر مستجدات محادثات القاهرة حول الهدنة وتبادل الأسرى في غزة ...
- كارولينا الجنوبية: تنفيذ ثاني عملية إعدام رميا بالرصاص في 5 ...
- الأمم المتحدة تخشى مجاعة تهدد ملايين الأفغان


المزيد.....

- مبدأ حق تقرير المصير والقانون الدولي / عبد الحسين شعبان
- حضور الإعلان العالمي لحقوق الانسان في الدساتير.. انحياز للقي ... / خليل إبراهيم كاظم الحمداني
- فلسفة حقوق الانسان بين الأصول التاريخية والأهمية المعاصرة / زهير الخويلدي
- المراة في الدساتير .. ثقافات مختلفة وضعيات متنوعة لحالة انسا ... / خليل إبراهيم كاظم الحمداني
- نجل الراحل يسار يروي قصة والده الدكتور محمد سلمان حسن في صرا ... / يسار محمد سلمان حسن
- الإستعراض الدوري الشامل بين مطرقة السياسة وسندان الحقوق .. ع ... / خليل إبراهيم كاظم الحمداني
- نطاق الشامل لحقوق الانسان / أشرف المجدول
- تضمين مفاهيم حقوق الإنسان في المناهج الدراسية / نزيهة التركى
- الكمائن الرمادية / مركز اريج لحقوق الانسان
- على هامش الدورة 38 الاعتيادية لمجلس حقوق الانسان .. قراءة في ... / خليل إبراهيم كاظم الحمداني


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - حقوق الانسان - جمال الشرقاوى - مفهوم الدين و علاقته بالمواطنة