أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - ابحاث يسارية واشتراكية وشيوعية - علي الأسدي - كيف تكون كاتبا مذموما .. في هذا الزمان النحس...؛؛















المزيد.....

كيف تكون كاتبا مذموما .. في هذا الزمان النحس...؛؛


علي الأسدي

الحوار المتمدن-العدد: 3774 - 2012 / 6 / 30 - 23:18
المحور: ابحاث يسارية واشتراكية وشيوعية
    



ارتبط اسم ستالين بمرحلة تاريخية كانت حبلى بالحروب الداخلية والاقليمية والعالمية ، وبالمشاكل الاقتصادية والسياسية والاجتماعية والأمنية يصعب على الكثير من أبناء أجيال تلك الفترة تصور ما رافقها من مجاعات وفقر وأمراض وعدم استقرار داخلي. أما المعاناة التي عاشتها شعوب ذلك البلد في تلك الفترة فلم يعبر عن مآسيها أحد بحق ، بل كان من المستحيل تقويمها بانصاف لأنه لم يكن بمقدور أحد ان يصور بدقة حقيقة ما جرى حينها. لكن الكثير من المهتمين بتاريخ تلك الفترة من حياة الدولة الاشتراكية الجديدة يحملون قيادة ستالين بالذات المسئولية عن ذلك وما اقترن بفترة حكمه من قسوة مفرطة في التعامل مع التحديات التي واجهته كرئيس دولة .لكن من الانصاف ايضا القول انه لو أتيحت لقائد سياسي آخر أقل قسوة وحزما غير ستالين فرصة قيادة الدولة السوفييتية في تلك الفترة العصيبة ، كيلتسن أو كورباتشوف مثلا ، هل كان سيوحد قوى شعبه وجيشه ويقود بلاده الى النصر في أشرس الحروب التي كانت مشتعلة حينها ، وبنفس الوقت يعزز الاستقرار الضروري لقيادة التنمية الاقتصادية ويضمن لشعبه مستويات معيشية أفضل ، ويحافظ على الأمن الداخلي ، ويرفع قدرات البلاد العسكرية لتلجم الأعداء عن شن حروب أخرى ضد وطنه لفترة طويلة في المستقبل؟
الاجابة على التساؤل أعلاه بنعم ستكون مدعاة للضحك ، لأن كلا من يلتسن وكورباتشوف ليس فقط لم يحافظا على وحدة الدولة ، بل ساعدا على تفتيتها وانحطاطها في ظروف سلمية داخلية واقليمية وعالمية نادرة ، فهل يمكننا التصور أن أحدهما او كلاهما سيتمكنان من قيادة الدولة السوفييتية في النصف الأول من القرن العشرين بنفس الاساليب التي استخدماها في الثمانينيات والتسعينيات؟
أما الاجابة السليمة لهذا السؤال فتكمن في أقوال الشهود من القادة السياسيين والعسكريين السوفييت ممن شاركوا ستالين في ادارة الحرب والاقتصاد ، وكذلك قادة العالم الذين عايشوا ستالين في تلك الفترة من التاريخ. ومن الحكمة ايضا التحلي بالمسئولية في مناقشة وجهات النظر المختلفة عما نتبناه من مواقف وآراء تتعلق بذلك القسط من التاريخ الذي يزداد بعدا مع الأيام. فالحوارات التي اطلقها مقال الاستاذ النمري حول كلمة تشيرشل بحق ستالين لم تخرج بخلاصة نافعة تؤهلها لتكون جزء من ملف جديد يحكي عن آراء الجيل الحالي بموضوع ستالين ويؤرخ لرأي عام منصف ، وليس لردود افعال عفوية ومزاجية كالتي أطلعنا عليها من خلال المناقشات. عند العودة الى المداخلات على مقال الاستاذ النمري وتابعناها حرفيا واحدة بعد أخرى فلن نجد اضافة معرفية جديدة ، لم نحصل على نص الكلمة الأصل لتشيرشيل ، لم نحصل على حقيقة جديدة تضاف الى الملف أو ارشيف ستالين في الحوار المتمدن. المداخلات عبرت عن شيئا واحدا هو اللامسئولية في تناول الحدث التاريخي ، بينما كان مفترضا ان يدفعنا الموضوع الى التحري الواسع في بطون الكتب وفي زوايا التاريخ ، لكن هذا لم يحصل. ما حدث للأسف هو مضيعة لوقت الكاتب والقراء والباحثين بجدية عن الحقيقة التي ظلت غائبة لحد اليوم. الأمر المؤسف الذي سيبقى اكثرنا يتذكره هو أسلوب الاستخفاف والتسقيط وأسوء عبارات الاهانة والتنديد غير المتعارف عليها مطلقا في مجتمع المثقفين المتحضرين. والغرض من ذلك شديد الوضوح هو لالحاق الأذى بكاتب المقال كمحاولة متعمدة لابعاده عن الكتابة والتواصل مع جماهير قرائه الكثر. وهذا ما دعاني لابداء ملاحظتي التي وردت في رقم (10) في تسلسل تعليقات القراء والتي انتقدها الصديق العزيز جاسم الازيرجاوي.
ستالين ابن مرحلة تاريخية لم تعد قائمة ، ولايمكن تقييم منجزاته واخطائه بمعايير اليوم ، فالظرف السياسي والاجتماعي والعسكري الذي أفرز شخصية كستالين لم يتكرر لا في روسيا ولافي أي مكان آخر. ولا يمكن لمفكر واقعي أن يتعامل مع موضوع ستالين بالمعايير السياسبة الحالية التي يتم اختيار القادة السياسيين في المختلفة على أساسها وفي مناخات سلمية لم تكن متاحة حينها. من هنا يمكن أن القول أن الظروف العالمية السياسية والداخلية التي سادت في روسيا وبخاصة بين 1924 – 1953 هي التي أنجبت شخصية ستالين بشرها وخيرها ، والظروف السياسية التي سادت في تسعينيات القرن الماضي في روسيا وفي العالم هي التي انجبت يلتسن الذي عرفناه عن قرب ، فهل كان لأحد منا أن يغير من واقع الحال حينها او اليوم؟
لقد وجهت للاستاذ النمري العديد من الاستفسارات عن الرابط الذي أورده في نهاية مقاله الأخير المتعلق بكلمة تشرشيل بحق ستالين ، بعضهم شكك في وجوده وصحته ، وبعضهم نفى أن تكون لتشرشل أصلا كلمة في هذا المعنى. تذييل المقال بعنوان أو عناوين روابط على الانترنيت لا يمنح المقال أو أي مقال ميزة علمية تحصنه ضد الخطأ، ولا يركن اليه للتحقق من صحة المواد التي أشار اليها مقال ما ، وذلك لأن الروابط قابلة للتغيير عبر الوقت باستثناء المؤلفات غير القابلة للتغيير أو التلاعب والمتوفرة بكثرة في المواقع الالكترونية عدا ويكيديا وما شاكلها التي لا ينبغي الاعتماد عليها كمصدر موثوق.
ولهذا السبب بالذات لم يكن الرابط الذي أورده الاستاذ النمري في مقاله الأخير سليما ، مما سبب ارباكا كبيرا في اوساط القراء ،الذين لم يترددوا في توجيه اللوم للكاتب. ويظهر أن المادة المنشورة على الرابط الذي استعان به استاذنا النمري كان مترجما عن لغة غير الانكليزية ، لأن اللغة التي ظهرت فيها أجزاء من كلمة تشرشيل المترجمة لم تكن سليمة ، وهذا مالم يلاحظه النمري على مايبدو. لكن الرفيق الاستاذ عبد المطلب العلمي بعد تحريه عن اصل الكلمة باللغة الروسية اكد صحة الرابط المذكور وترجمته الروسية الدقيقة. وبخصوص حديث تشرشيل المشار اليه ورأيه في ستالين ، فأنا شخصيا أطلعت على مذكرات رئيس وزراء بريطاني سابق آخر كان قد ذكر شيئا مشابها لما أورده الاستاذ النمري عن كلمة تشرشيل بحق ستالين ، وقد أكد ذلك أيضا الجنرال السوفييتي جوكوف في مذكراته التي نشرت في ستينيات القرن الماضي. وكنت قد أشرت الى ذلك قبل سنوات في احدى مقالاتي في الحوار المتمدن يوم لم تكن الكتابة عن ستالين ولينين والاشتراكية جريمة يعاقب عليها الكاتب كما هو الحال اليوم.
الظاهرة الغريبة غير الصحية التي وجدت لها تعبيرا في تعليقات بعض القراء الذين اتخذوا موقفا مسبقا من آراء النمري ، أجازوا لأنفسهم حق التنديد والمشاكسة بأسلوب غير معتاد ولا مقبول تحت اي من المعايير الأدبية المتعارف عليها في العمل الصحفي. واعتقد جازما أن مثل هذا السلوك الغريب ما كان ليصل الى أسوء حالاته لولا أن ساهم به أعضاء في هيئة تحرير الحوار المتمدن. والغريب أيضا أن بعض من اشترك في حملة المشاكسة أناس ليس لهم أي المام بالفكر الماركسي والاشتراكي ولم ينتموا في حياتهم لأي مدرسة سياسية يسارية.
الاستاذ النمري كمثقف ماركسي أحدثت وتحدث مقالاته صدى واسعا في أوساط القراء من جميع الخلفيات السياسية ، وبفضل الحوارات التي تفجرها كتاباته اتسعت جماهيرية صحيفة الحوار المتمدن عبر العالم لحساسية الموضوعات التي تتناولها مقالاته وأفكاره والتي يطرحها بكل جدية ويدافع عنها بما يستطيع من عزم ، والجميع خبروا أسلوبه ومواقفه التي لا يتردد في ترديدها دون كلل لأنه يعتقد بصحة آرائه وله كل الحق في الدفاع عنها. الضجة المتصاعدة حول كتابات النمري لم تمر كغيمة صيف ، بل أحدثت وتحدث تفاعلا ساخنا على الساحة الفكرية ، وأضفت على الحوار الدائر رغم جوانبه السلبية نشاطا فكريا سياسيا نافعا وايجابيا. أقول ذلك برغم تباين مواقفنا حول بعض القضايا السياسية والفكرية التي انتقدها بصراحته المعهودة دون مجاملة في مقالات خصصها لتلك الموضوعات نشرت هنا ، وقد احترمت وجهات نظره ولم تقلل انتقاداته لكتاباتي من تقديري العالي له استاذا ورفيق طريق.
وأخيرا ، يعاتبني الكثير من الكتاب والرفاق لعدم فتحي باب التعليقات على مقالاتي وقد امتنعت وما أزال على رأي ، وهنا أطرح أسبابي التي أتمنى على الرفاق والقراء الأعزاء أن يتفهموها.
أكثرنا اطلع على المقالين الأخيرين للرفيق العزيز النمري ، حيث بلغ عدد المداخلات أكثر من مائتي مداخلة في أحدها ، وقد رد عليها جميعا بصبر وطول بال ، واذا ما لاحظنا أن الكثير منها كانت مشاكسة لا هدف من ورائها غير المشاكسة ، فلنتصور مدى الضغط النفسي الذي تتركه تلك التعليقات على شخص الكاتب.
هل أجرى معلق منصف واحد حسابا بسيطا للوقت الذي ينفقه الكاتب لانجاز مقال واحد رصين ، وكم من الوقت يجب ان ينفقه جالسا أمام جهاز الكومبيوتر لمتابعة عملية استجواب تستمر بدون توقف لمدة 24 ساعة يوميا ولمدة تتجاوز أحيانا الأسبوع واحيانا اكثر كما هو حاليا مع مقال النمري حول تشرشيل؟
أنا شخصيا لا أستطيع ، فليعذرني الجميع.
امام هذه المسئولية الجسيمة يخرج البعض بتعنيف الكاتب ، توجيه الاتهامات له دون طائل ، شتمه أحيانا ، التشهير بشخصه وخصوصياته ، الاستخفاف بجهده والحط منه بأي وسيلة يختارها ولا حول ولاقوة للكاتب لوقف المعلق عند حده ، وفوق ذلك يلام الكاتب على استخدامه حقه في الرد والمقابلة بالمثل أو اقسى. لكن ليس كل كاتب قادر على التعامل والرد بحزم بدون كلل كما يفعل النمري دفاعا عن فكره ومواقفه. أنا لا أفعل ، لأني لا أملك الوقت الكافي ولا الطاقة لفعل ذلك. ولهذا لم اكلف نفسي بالرد على التعليقات أدناه التي خصني بها كتابها الذين على ما يبدو يعرفوني جيدا ، علما بأنها جاءت ردا على تعليق لي على مقالات زملاء كتاب وليست على مقالاتي :

العدد: 385265 35 - اعتذار للقراء على عدم تكملة الحديث
2012 / 6 / 27 - 17:07
التحكم: الحوار المتمدن شيوعي عراقي

انت لم تزر الاتحاد السوفيتي يوماً ، وتكتب ما هب ودب من وحي خيالك ياسيدي انت بعيد عن الشيوعية امثال الصدّامي البعثي علي الاسدي هم من يلائمون تفكيرك ، تعلم مبادئ الشيوعية اولاً حتى لا تكون عرضة للشماتين ، اعتذر لاني نزلت الى مستوى سخيف كنت ابحث عن تصرف لائق يليق بمن يدعي الشيوعية من امثالك وهم جهلة بها ..

العدد: 172518 3 - تحليل منصف حقا
2010 / 10 / 14 - 06:36
التحكم: الحوار المتمدن

شكرا رفيق خالد
ثورة اكتوبر كانت صح ونجحت
الظروف الصعبه والحرب الاهليه وافكار الامميه الثانيه والمنشفيك وفشل الثوره العالميه
وموت لينين المبكر وكون التجربه الاولى من نوعها وحجمها للاسف اتحرفت
وقد لعب تروتسكي وستالين دوران يستحقان اللعنه عليهماوليس لينين وكذلك انت يا علي الاسدي تستحق اللعنه وجماعتك الذين يتهربون وراء نقص الوعي وحرق المراحل يا ايتام ستالين

مع خالص احترامي للجميع ، وليتقبل اعتذاري الزميلان كاتبا التعليقين ، فلست غاضبا منهما ، واعتذاري كذلك لكل من اعتبر مقالي هذا موجها له ، وتأكيدا لذلك أهتف معهم سويا " لتحيا الكومونة ".
علي ألأسدي





#علي_الأسدي (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)

الكاتب-ة لايسمح بالتعليق على هذا الموضوع


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- في يوم الأب ...؛؛
- الشيوعيون اليونانيون... وآفاق التغيير بعد انتخابات الأحد الق ...
- الاغتصاب ... والزواج بالاكراه ..
- رسالة إلى أبيها..
- عندما أحببتِ غيري ..؛
- انهيار اليورو.... أم إفلاس اليونان ...أم كليهما...؟....(الأخ ...
- انهيار اليورو.... أم إفلاس اليونان ...أم كليهما...؟....(4).. ...
- انهيار اليورو.... أم إفلاس اليونان ...أم كليهما...؟....( 3). ...
- انهيار اليورو.... أم إفلاس اليونان ...أم كليهما...؟....(2).. ...
- انهيار اليورو.... أم إفلاس اليونان ...أم كليهما...؟....(1)
- الصين والغرب .... في القرن الحادي والعشرين ...( الجزء الأخير ...
- الصين والغرب .... في القرن الحادي والعشرين ...( الجزء الثاني ...
- الصين والغرب ... في القرن الحادي والعشرين .....الجزء الأول
- دروس من ثورتي أكتوبر 1917 وكومونة باريس عام 1871
- اليسار الشيوعي ... ورأسمالية الدولة والاشتراكية ....( الجزء ...
- اليسار الشيوعي .... ورأسمالية الدولة والاشتراكية ..(. الخامس ...
- اليسار الشيوعي ..... ورأسمالية الدولة والاشتراكية ..... (4)
- اليسار الشيوعي ... ورأسمالية الدولة والاشتراكية .....(3)
- اليسار الشيوعي .... ورأسمالية الدولة والاشتراكية .....(2)
- اليسار الشيوعي .. ورأسمالية الدولة والاشتراكية .. (1)..


المزيد.....




- صدامات بين الشرطة والمتظاهرين في عاصمة جورجيا
- بلاغ قطاع التعليم العالي لحزب التقدم والاشتراكية
- فيولا ديفيس.. -ممثلة الفقراء- التي يكرّمها مهرجان البحر الأح ...
- الرئيس الفنزويلي يعلن تأسيس حركة شبابية مناهضة للفاشية
- على طريق الشعب: دفاعاً عن الحقوق والحريات الدستورية
- الشرطة الألمانية تعتقل متظاهرين خلال مسيرة داعمة لغزة ولبنان ...
- مئات المتظاهرين بهولندا يطالبون باعتقال نتنياهو وغالانت
- مادورو يعلن تأسيس حركة شبابية مناهضة للفاشية
- الجزء الثاني: « تلفزيون للبيع»
- عز الدين أباسيدي// لعبة الفساد وفساد اللعبة... ألم يبق هنا و ...


المزيد.....

- الثورة الماوية فى الهند و الحزب الشيوعي الهندي ( الماوي ) / شادي الشماوي
- هل كان الاتحاد السوفييتي "رأسمالية دولة" و"إمبريالية اشتراكي ... / ثاناسيس سبانيديس
- حركة المثليين: التحرر والثورة / أليسيو ماركوني
- إستراتيجيا - العوالم الثلاثة - : إعتذار للإستسلام الفصل الخا ... / شادي الشماوي
- كراسات شيوعية(أفغانستان وباكستان: منطقة بأكملها زعزعت الإمبر ... / عبدالرؤوف بطيخ
- رسالة مفتوحة من الحزب الشيوعي الثوري الشيلي إلى الحزب الشيوع ... / شادي الشماوي
- كراسات شيوعية (الشيوعيين الثوريين والانتخابات) دائرة ليون تر ... / عبدالرؤوف بطيخ
- كرّاس - الديمقراطيّة شكل آخر من الدكتاتوريّة - سلسلة مقالات ... / شادي الشماوي
- المعركة الكبرى الأخيرة لماو تسى تونغ الفصل الثالث من كتاب - ... / شادي الشماوي
- ماركس الثورة واليسار / محمد الهلالي


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - ابحاث يسارية واشتراكية وشيوعية - علي الأسدي - كيف تكون كاتبا مذموما .. في هذا الزمان النحس...؛؛