|
فلسطين ضحية وجلادون.. للمؤرخ زهير الفاهوم
محمود سلامة محمود الهايشة
(Mahmoud Salama Mahmoud El-haysha)
الحوار المتمدن-العدد: 3772 - 2012 / 6 / 28 - 00:20
المحور:
قراءات في عالم الكتب و المطبوعات
عن مؤسسة شمس للنشر والإعلام بالقاهرة، بالتعاون مع مركز الحدث الإعلامي للطباعة والنشر بالولايات المتحدة الأمريكية ؛ صدرت الطبعة الثانية من كتاب « فلسطين : ضحية وجلادون » للباحث والمؤرخ الفلسطيني الراحل " زهير عبد المجيد الفاهوم ". الكتاب يقع في 720 صفحة من القطع الكبير، ويتضمن خمسة عشر فصلاً بالإضافة إلى المقدمة والمراجع. تصميم الغلاف: إسلام الشماع. من مقدمة المؤلف في الكتاب؛ نقرأ : إن أول ما يتبادر إلى الذهن من كتاب « فلسطين ... ضحية وجلادون» أن الفترة التي يغطيها، من أواخر القرن التاسع عشر حتى نهاية الحرب العالمية الأولى في نهاية العقد الثاني من القرن العشرين، هي فترة يخيل أنها تكاد تكون ساكنة خالية من الأحداث المفصلية في تاريخ العالم عمومًا والشرق الأوسط بصورة خاصة وفلسطين بصورة أخص. ولكن لدى الإطلاع على الأحداث يقف الدارس مدهوشًا إزاء زخم الأحداث المفصلية التي طوّحت بالمنطقة وكان أبرزها: 1– صراع الحياة والموت الذي خاضته الدولة العثمانية، خصوصًا سلطانها عبد الحميد الثاني 1875–1908م، في سبيل بقائها واستمراريتها وإحباط مخططات دول الاستعمار الأوروبية لتصفيتها وتقاسم أشلائها. وكم شبهوا تلك الإمبراطورية «بالرجل المريض على البوسفور»، ودولهم «بأسراب الطيور الجارحة» أو «قطعان الوحوش المفترسة» التي تقف منتظرة رحيل الرجل المريض لتنقض عليه وتتقاسم جثته وتنهش أشلاءه ولحومه. 2– المشهد الثاني من الأحداث انقسام يهود الشتات إلى تيارين متباعدين متباينين: 1) التيار الديني الأصولي الذي انقسم بدوره إلى فئتين : أ– تيار يهود بلاد الشرق من رعايا الدولة العثمانية في الشرق الأوسط وشمال أفريقيا وتركيا. وقد أطلق على أتباعه «السفراديم» ب– تيار يهود الدول الأوروبية الذين انتشروا في جميع أرجاء القارة المذكورة ابتداء من روسيا في أقصى الشرق حتى حدود شبه الجزيرة الإيبيرية في الغرب. وقد أطلق على أتباعه «الأشكنازيم». وقد شرعت شرائح من هذه المجتمعات تهاجر إلى فلسطين تحت غطاء ديني: إما مشيحياني أو شتاتي دون التطلع إلى أية مطامع سياسية أو سيادية. 2) إلى جانب التيار الديني المنتشر في أوروبا تيار علماني يهودي عناصره الأثرياء وأصحاب النفوذ واليساريين والاشتراكيين والثوريين والانقلابيين... وقد قال هؤلاء إن اليهودية دين وليس قومية، وواجب اليهود الاندماج في مجتمعاتهم الأوروبية، وهم مدينون لها بالولاء والانتماء. وقد تزامنت تلك الظاهرة مع انبعاث العداء الأوروبي المسيحي لليهودية في ما أطلق عليه لاحقًا «باللاسامية». وقد توصّل يهود أوروبا إلى قناعة بعدم وجود مكان لهم على التراب الأوروبي. وكان لابد من إيجاد حل عاجل مباشر للمشكلة اليهودية على أرضية قومية في إطار كيان قومي: وطن قومي أو دولة أو كومنولث. فارتفعت الأصوات تدعو إلى قومية يهودية. والجدير بالذكر أن هذه الدعوة تميزت بصفتين أساسيتين: أ– منشؤها في المجتمعات الأوروبية وتأثرها بها. فلقد شكلت القومية الأوروبية الرحم والدفيئة التي ولد ونما فيها جنين القومية اليهودية. ب– الدولة اليهودية المقترحة تتشكل على غرار الدول القومية الأوروبية الاستعمارية وتسعى لإقامة كيان قومي وراء البحار وتستولى على أوطان الغير وتقيم عليها مستوطناتها ومستعمراتها ملحقة الجور والظلم والضرر والاقتلاع والإجلاء والإحلال بالسكان الأصليين.
3– أما المشهد الثالث في التحولات التي طرأت على منطقة الشرق الأوسط في الفترة المذكورة فكانت الحرب العالمية الأولى التي قلبت الخارطة الجغرافية – السياسية رأسًا على عقب. فلقد تسرعت الدولة العثمانية وورطت نفسها في القتال إلى جانب دول المركز (ألمانيا وحلفائها)، فهيأت بذلك الظروف المواتية لانتحارها وتصفيتها وتحقيق الحلم الاستعماري القديم. وقد تمّ ذلك ضمن اتفاقات أوروبية/ عربية/ صهيونية غريبة عجيبة متضاربة متناقضة بلغ مجموعها سبعة يناقض كل منها الآخر. وكان أبرز تلك الاتفاقات ثلاثة: أ– تفاهمات الشريف الحسين الهاشمي مع مكماهون (المعتمد البريطاني في مصر والشرق الأوسط). والتي انتهت بإعلان الشريف الثورة على الدولة العثمانية مقابل وعد هلامي مبهم، غامض وغير ملزم بنوع ما من استقلال بعض أقسام من الوطن العربي. ب– اتفاقية سيكس – بيكو التي حطمت المنطقة إلى خمس شظايا وكيانات هزيلة ضعيفة مريضة متحاسدة متباغضة ودويلات قزمة وممالك طوائف لا هم لها إلا الاحتفاظ بالعرش والتاج. ج– تصريح بلفور، وهو «منحة مِن مَن لا يملك لمن لا يستحق». كان ذلك وعدًا بإقامة وطن قومي للشعب اليهودي على التراب الفلسطيني على حساب أصحاب البلاد الأصليين العرب الفلسطينيين. وقد انتدبت بريطانيا على فلسطين وحصلت على «صك الانتداب» من عصبة الأمم يلزمها بتهيئة البلاد لإقامة الوطن اليهودي. إن تسلسل الأحداث وتعاقبها وإدعاءات الحركة الصهيونية في الكثير من أساسيات وجزئيات المشروع الصهيوني لا تزال بحاجة ماسة إلى البحث العلمي والتدقيق والمساءلة. وقد تصدى لاستيضاح صحة هذه الإدعاءات أو بطلانها فئة من المؤرخين وعلماء الاجتماع الناقدين الإسرائيليين ممن أطلق عليهم لقب «المؤرخين الجدد» في العقدين الأخيرين من القرن العشرين، في الفترة التي اعتبروها فترة ما بعد الصهيونية Post Zionism. وقد رأى هؤلاء أن الحقائق، التي تخلو أحيانًا من الحقائق، أو أنها تحوي، في أفضل الأحوال، على أنصاف حقائق لا تزال بحاجة إلى البحث والاستقصاء. وقد أظهروا إن كثيرًا من هذه «المسلمات والثوابت الصهيونية» لا تقوم إلا على أسس مصطنعة من الرمال المتحركة، ولا تزيد عن كونها بيوتًا هشة من الكرتون والورق آيلة للسقوط في كل لحظة عند هبوب أول نسمة ريح. ويرجع الفضل إلى هؤلاء في كشف الكثير من التزوير الاستشراقي والاستعماري والصهيوني ومحاولة إسقاطها واستعادة الحقيقة التاريخية كاملة غير منقوصة. وقد سلط هؤلاء الأضواء على كثير من الأساسيات والجزئيات من الرواية التاريخية الرسمية أو شبه الرسمية الصهيونية .....).
على الغلاف الخلفي للكتاب؛ نقرأ : قال التلميذ لأستاذه الشيخ: لقد أسميت كتابك « فلسطين ... ضحية وجلادون». ولقد عرفنا أن فلسطين هي الضحيّة، فمن هم الجلاّدون؟ أجاب الأستاذ الشيخ: إنهم كثيرون. • وأولهم، الحركة الصهيونية المستفيد الأول والمنتفع الرئيس. • وثانيهم، بريطانيا العظمى التي كانت أوّل من فكر بإقامة الوطن القومي اليهودي في فلسطين، فسبقت بذلك الفكر الصهيوني ومشروعه. وهي التي أصدرت تصريح بلفور سنة 1917 وحوّلته من تصريح نظري إلى واقع ميداني، بعد أن نجحت في فرض انتدابها على فلسطين وأصبحت السيّد المطلق، وصاحب القول الفصل في كل ما يتعلق بالبلاد. ثم تحولت إلى حاضنة أمينة للحركة الصهيونية وبرنامجها في الوطن القومي اليهودي على التراب الفلسطيني. • وثالثهم، عصبة الأمم التي صادقت على انتداب بريطانيا وأرفته بصك الانتداب الذي يحدد مهمة ذلك الانتداب بإقامة وطن قومي للشعب اليهودي في فلسطين، وبذلك تكون قد منحت الانتداب والتصريح ومشروع إقامة الوطن القومي اليهودي شرعية دولية. • ورابعهم، هيئة الأمم المتحدة التي أقرت سنة 1947 تقسيم فلسطين إلى دولتين : واحدة عربية والأخرى عبرية. وقد تم انتزاع ذلك القرار بالابتزاز والتهديد والرشوة والتخويف. • وخامسهم، الولايات المتحدة الأمريكية التي حولت أروقة الأمم المتحدة ودهاليزها مسرحًا لسياسة العصا والجزرة، والترغيب والترهيب لإكراه الدول المعارضة والمترددة على تأييد التقسيم، وبذلك ابتزت موافقة ثلثي أعضاء الجمعية العمومية في الأمم المتحدة. وفي حقيقة الأمر لم تمثل الولايات المتحدة الأمريكية في هذا الشأن إلا دور راعي البقر – الكاوبوي – الذي يحمل الهراوة بيد والذهب باليد الأخرى موزعة الوعد والوعيد. • وسادسهم، الدول العربية «الشقيقة» الأخوة الأعداء، الحلفاء اللدودين، الخصم والحكم التي وقفت موقف المتفرّج، وهي ترى فلسطين العربية تتحول إلى أيد صهيونية. وكان أقصى ما ساهمت به أول الأمر دفع ضريبة كلامية من تأييد ودعم لا رصيد لهما. وبعد إقرار التقسيم وجلاء بريطانيا عن البلاد أرسلت جيوشًا لم تكن مهيأة لدخول حرب مع اليشوف اليهودي، لا من ناحية عددية ولا من ناحية عسكرية: من تجهيز وتدريب وتسليح وقيادة. فكانت النتيجة المتوقعة هزيمة منكرة. هذا فضلاً على أن بعض الجيوش انصاعت لأوامر قيادتها السياسية التي تآمرت مع الحركة الصهيونية على دخول فلسطين لتنفيذ التقسيم. • وأخيرًا وآخرًا سابعهم تلك الشرذمة من أهل البلاد العرب الفلسطينيين الذين باعوا دينهم وذممهم وضمائرهم وانضووا في خدمة الحركة الصهيونية، كان منهم الصحفيون وأصحاب الأقلام المأجورة والسياسيّون المرتزقة وتجار السلاح وبياع الأراضي والسماسرة وغيرهم وغيرهم. إنهم «الطابور الخامس» أو «جيش الظلال» كما يسميهم المؤرخ الإسرائيلي هليل كوهين في كتابه). • • • • •
محتويات كتاب « فلسطين : ضحية وجلادون » • الفصل الأول : الصهيونية • الفصل الثاني : عودة اليهود إلى «أرض الميعاد» • الفصل الثالث : أوروبا تدعو لإقامة دولة يهودية في فلسطين • الفصل الرابع : اليهود والاندماج «اليهودية دين لا قومية» • الفصل الخامس : الحركة الصهيونية • الفصل السادس : المشروع الاستيطاني الصهيوني يتعثر • الفصل السابع : ملكية الأرض في فلسطين • الفصل الثامن : هرتسل أبو الصهيونية السياسية • الفصل التاسع : الهجرة الصهيونية الثانية 1904 – 1914م • الفصل العاشر : فلسطين في أواخر القرن التاسع عشر وأوائل العشرين • الفصل الحادي عشر : الحرب العالمية الأولى 1914 – 1918م • الفصل الثاني عشر : الثورة العربية الكبرى 5 حزيران / يونيو 1916م • الفصل الثالث عشر : اتفاقيات متناقضة • الفصل الرابع عشر : تسويات ما بعد الحرب • الفصل الخامس عشر : فلسطين في السنوات الأولى بعد الاحتلال البريطاني 1918-1922م
الكاتب والمؤرخ الفلسطيني زهير عبد المجيد الفاهوم: [email protected] • كاتب ومؤرخ فلسطيني، ولد في 20 شباط 1935م في الناصرة لعائلة الفاهوم، وتوفي في 25 تموز 2009 • ترعرع في الناصرة متنقلاً بين المدينة واندور في مرج ابن عامر. • أنهى المدرسة الثانوية عام 1954 ومن ثم عمل مدرسًا في حيفا 1954، ثم في الناصرة وابطن وبير المكسور وغيرها من البلدات الفلسطينية 1958. • أنهى دراسته الجامعية في الجامعة العبرية بالقدس عام 1961 وحصل على اللقب الأول بموضوعي تاريخ البلاد الإسلامية والتربية. • عمل مدرسًا في الناصرة لسنوات طويلة إلى أن شغل منصب مدير لمدرسة الإعدادية عام 1975 ما يقرب الثلاثين عامًا عرفت بين الناس باسمه مدرسة زهير الفاهوم. • كما عمل منقحًا لغويًا للعديد من كتب التاريخ واللغة العربية، وخلال سنوات طويلة كتب الكثير من المقالات في تاريخ فلسطين وقراها. • عام 1994 أقدم على التقاعد المبكر ليتفرغ للكتابة بمجال اختصاصه تاريخ الشرق الأوسط، فأصدر ثلاثة كتب وهي: - الحروب الصليبية – يوم حطين.... وثمار النصر الناصرة تموز 1996 - الحروب الصليبية الحملة الصليبية الثالثة صلاح الدين الأيوبي ورتشارد قلب الأسد 1998 - فلسطين ضحية وجلادون : فلسطين في أواخر العهد العثماني حزيران 2009. حيث كان يفترض أن يكون لهدا الكتاب جزءان آخران إلا أن المنية وافته • له عدة مآثر منها: - "من لا أرض له لا وطن له وهو أشبه باليتيم على مائدة اللئيم" - وفي أخر نصحه لإحدى بناته أن قال لها: يا أبي احدري ولا تقربي الشوك. فسألت وما هو الشوك فقال : الشراكة والوكالة والكفالة. - ومن أكثر ما شجع عليه وآثره طلب العلم والتمسك بالجذور فقال :"هنا ولدنا وهنا نموت ". • لم يكن يؤمن بالتسويات كذا والمسلمات، ورفض الحلول المبنية على التنازلات فكان ممن لم يؤمن بأوسلو. • من أوائل من قاوموا منهاج التعليم الإسرائيلي للطالب العربي وبالرغم من فرض التشديدات عارضه وعلّم ما يريد. • آمن باللغة العربية وترسيخها أدبيًا وقوميًا في ذهن طلابه. • عائليًا- عرف كرفيق والده وقضى الكثير من الوقت في قريته اندور وأحب حياة الفلاحين وبساطتها فتنقل بينهم ورافقهم في مشاويرهم وتنقل بينهم فارسًا على فرسه وواحدًا منهم في أرضه لهذا لم يهتم بحياة الرفاهية ولم تسرقه حياة التمدن فتعلق بالأرض وأصبحت جزءًا منه، وعرف عنه ولعه باندور لدرجة انه لم يقدر زيارتها أرضًا محتلة وقرية مدمرة بعد الـ48 إلا بمناسبات نادرة جدًا تغزل باندور ووصفها كأنها بروفانس فلسطين. • في الـ 48 غادر مع عائلته لبرج البراجنة في لبنان ليعودوا بعد فترة وجيزة رفضًا للذل وتفضيلاً الموت في فلسطين ولو محتلة. • كان لقاؤه الأول مع أخيه خالد الفاهوم في الأردن عام 1979. • توفي في 25 تموز 2009 في حيفا ونقل جثمانه للناصرة ليدفن فيها. • البريد الإلكتروني للسيدة خلود الفاهوم، ابنة الكاتب الراحل: [email protected]
#محمود_سلامة_محمود_الهايشة (هاشتاغ)
Mahmoud_Salama_Mahmoud_El-haysha#
كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية
على الانترنت؟
رأيكم مهم للجميع
- شارك في الحوار
والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة
التعليقات من خلال
الموقع نرجو النقر
على - تعليقات الحوار
المتمدن -
|
|
الكاتب-ة لايسمح
بالتعليق على هذا
الموضوع
|
نسخة قابلة للطباعة
|
ارسل هذا الموضوع الى صديق
|
حفظ - ورد
|
حفظ
|
بحث
|
إضافة إلى المفضلة
|
للاتصال بالكاتب-ة
عدد الموضوعات المقروءة في الموقع الى الان : 4,294,967,295
|
-
فضفضة ثقافية (225)
-
تأثير مسحوق أوراق البردقوش كإضافات غذائية في علائق السمان ال
...
-
الأسماك .. إنتاجها-طرق حفظها-طرق إعدادها للمائدة
-
القطن يطعم الجياع!!
-
العلاقة بين ملف الإنجاز الالكتروني وبرنامج الفرونت بيج
-
فضفضة ثقافية (224)
-
دورة تدريبية في تسمين حيوانات المزرعة..الأجزاء 59-68
-
فضفضة ثقافية (223)
-
ملف فساد وإفساد أساتذة الجامعات المصرية وأبنائهم..أنصاف الآل
...
-
دراسات على الاحتياجات الغذائية للعجول الجاموسي الرضيعة
-
فضفضة ثقافية (222)
-
الاكتشاف المبكر للأمراض النفسية عند الأطفال
-
فضفضة ثقافية (221)
-
صعوبات استخدام نظام إدارة التعلم الإلكتروني مودل (Moodle) بب
...
-
دراسات غذائية على المجترات الصغيرة
-
عيد العمال الثوريين!
-
تطوير بيئة تعلم الكترونية في ضوء نظريات التعلم البنائية
-
تأثير النباتات الطبية على إنتاج الماعز الزرايبى الحلاب
-
الأصول النظرية والتاريخية لتكنولوجيا التعلم الالكتروني للدكت
...
-
فضفضة ثقافية (220)
المزيد.....
-
الأنشطة الموازية للخطة التعليمية.. أي مهارات يكتسبها التلامي
...
-
-من سيناديني ماما الآن؟-.. أم فلسطينية تودّع أطفالها الثلاثة
...
-
اختبار سمع عن بُعد للمقيمين في الأراضي الفلسطينية
-
تجدد الغارات على الضاحية الجنوبية لبيروت، ومقتل إسرائيلي بعد
...
-
صواريخ بعيدة المدى.. تصعيد جديد في الحرب الروسية الأوكرانية
...
-
الدفاع المدني بغزة: 412 من عناصرنا بين قتيل ومصاب ومعتقل وتد
...
-
هجوم إسرائيلي على مصر بسبب الحوثيين
-
الدفاع الصينية: على واشنطن الإسراع في تصحيح أخطائها
-
إدارة بايدن -تشطب- ديونا مستحقة على كييف.. وترسل لها ألغاما
...
-
كيف تعرف ما إذا كنت مراقبًا من خلال كاميرا هاتفك؟
المزيد.....
-
-فجر الفلسفة اليونانية قبل سقراط- استعراض نقدي للمقدمة-2
/ نايف سلوم
-
فلسفة البراكسيس عند أنطونيو غرامشي في مواجهة الاختزالية والا
...
/ زهير الخويلدي
-
الكونية والعدالة وسياسة الهوية
/ زهير الخويلدي
-
فصل من كتاب حرية التعبير...
/ عبدالرزاق دحنون
-
الولايات المتحدة كدولة نامية: قراءة في كتاب -عصور الرأسمالية
...
/ محمود الصباغ
-
تقديم وتلخيص كتاب: العالم المعرفي المتوقد
/ غازي الصوراني
-
قراءات في كتب حديثة مثيرة للجدل
/ كاظم حبيب
-
قراءة في كتاب أزمة المناخ لنعوم چومسكي وروبرت پَولِن
/ محمد الأزرقي
-
آليات توجيه الرأي العام
/ زهير الخويلدي
-
قراءة في كتاب إعادة التكوين لجورج چرچ بالإشتراك مع إدوار ريج
...
/ محمد الأزرقي
المزيد.....
|