|
على افتراض ان الشعوب العربيه اليوم تسعى لااقامة الحكومه الاسلاميه ,فما هي الاسباب
عبد الحكيم عثمان
الحوار المتمدن-العدد: 3764 - 2012 / 6 / 20 - 16:22
المحور:
العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني
السلام عليكم: في مقال سابق وضحت ان قيام الحكومه الاسلاميه هو تحصيل حاصل لاانتشار الاسلام ولم يكن من اهداف الدعوه الاسلاميه ولكن اليوم يتهم العرب المسلمون انهم ساعين لااقامة الحكومه الاسلاميه وهذا شيئ عار عن الصحه ولا تدعمه الوقائع على الارض ولانأخذ على سبيل المثال لاالحصر دولتين مسلمتيين هما العراق ولبنان ونستعرض نتائج الانتخابات التي جرت في العام2010 فيهما ولمن كانت الغلبه فيهما للتيارات المدنيه بمعني التي من برامجها او طروحتها اقامة الدوله المدنيه وبين التيارات التي من طروحاتها وبرامجها اقامة الدوله الاسلاميه سنجد ان الكفه الانتخابيه التي كان من نصيبها الرجحان هي كفة من يدعو الى اقامة الدوله المدنيه وهذا غير خافي على احد واذا فازت الكفه الاخري فهو نتاج اللعبه الديمقراطيه المستوردة والغير منصفه والتي بمجرد ان تحصل كتله او حزب اوتيار على مانسبته50 بالميه زائد واحد يعتلي سدة الحكم ولايضعون بالحسبان نسبة المشاركه الجماهيريه في الانتخابات فتكون مثلا نسبة المقترعين 50 بالميه ممن يحق لهم الاقتراع او بعض الاحياء اقل من ذالك وبمجرد حصول الحزب او الكتله او التيار على النسبه التي تؤهله للفوز يصبح حاكم والمفروض اعتماد نسب من المشاركين من عدد من يسمح لهم بالاقتراع وعلى اقل قدر مانسبته من 60 الى سبعين بالمائه من مجموع المقترعين حينها بامكاننا ان نقول ان هذه الحكومه اوتلك حصلت على رضى اغلبية المواطنين من يحق لهم الاقتراع وهذا غير متحقق ولهذا عنونت مقالى بعبارة على افتراض لان غالبية العرب المسلمون لايحبذون قيام الدوله الاسلاميه وميالين الى قيام الدوله المدنيه وسببه الارث التاريخي وما انتجته الحكومات الاسلاميه على مدى تاريخ تحكمها وحكمها من عدم تحقيق لمبادئ الاسلام التي جاء بها وما آل اليه حال الوطن والمواطن العربي عدا عن التخلف القتل والفقر والمرض وعدم العداله الاجتماعيه وناتاج ذالك عدم التزام حكام المسلمي بما اقره الاسلام من مبادئ للعداله ومبادئ الرحمه بالمحكومين المسلمين حصرا حتى لايعترض احد واكبر دليل على ما اقوله هو عدم تمكن الاحزاب الاسلاميه الوصول الى السلطه وخاصة (حزب الاخوان المسلمين) الذي كان يمثل هذه الشريحه من العرب المسلمين ومنذ قيام مايسمى بالدول العربيه المستقله في حقبة مابعد الخمسينيات من القرن الماضي قد يقول البعض ان اعضائها تعرضوا للاقصاء والتهميش والملاحقة والاعتقال والقتل وان تلك الانظمه كانت انظمه دكتاتوريه نعم كل هذا صحيح ولكن الاصح ان هذا الحزب لم يكن يحظى بتأيد غالبية العرب المسلمين واذا قلنا انه يحظى بتأيد العرب المسلمين كان بالامكان الوقوف معه ودعمه(اذا الشعب يوما اراد الحياة) ولكن اقامة الحكومة الاسلاميه لاتحظى بتأيد غالبية العرب المسلمين والدليل الاخر عدم استمرار الحكومه المهديه في السودان التي اتت بعدة ثورة ايدها غالبية العرب المسلمين في السودان ولكنها ما استمرت اكثر من ستة اشهر وانفرط عقدها لانكشاف زيف دعوى قادتها وانحرافهم عن تطبيق مبادئ الاسلام في فترة حكمهم والانتخابات الاخيره في مصر اكدت ان هناك جنوح شعبي لااختيار رئيس يسعى لااقامة الدوله المدينه بذهاب تقريبا غالبية المقترعين باتجاه شفيق ولو كان هناك مرشح غيره لاينتمى الى النظام السابق ويدعوا الى الحكومه المدنيه لفاز هذا المرشح بنسبه عاليه من اصوات الناخبين وعلى ما يبدوا ان الاجندات الخارجيه تريد اقامة دوله اسلاميه في مصر ومن ينفي اي تأثرواي تدخل ااقليمي او دولى على وفي القرار السياسي في دولنا العربيه اعتقد انه يجانب الصواب اعلم ان الحق والحقيقة نسبيه ولاتوجد حقيقه مطلقه ولكن للحقيقه مزايا وصفات تشير اليها في اوقات يمكن التوصل اليها بالتحقق والبحث والدراسه واحينا يمكن التوصل اليها بدون ابداء اي جهد يذكر كما الالوان التي يمكن تميز لون عن لون اخر الا طبعا المصابون بعمى الالوان لايمكن ان يتوصلو اليها فهناك عدة عوامل تمنع من التوصل الى الحقيقه حتى ذات الميزات الواضحه وضوح الشمس ومن هذه الاسباب العاطفه(الكره والمحبه) والتي تغلق منافذ العقل والتفكير والتعصب والتطرف ايضا يغلق منافذ العقل والفكر ويصبح من يمتاز بها من الصعب عليه ايجاد الحقيقه فعندما يتحرر العقل من كل تلك المؤثرات حينها يستطيع التوصل الى الحق والحقيقه بكل يسر وسهوله وبدون ابدأ اي جهد يذكر فلنفترض ان العرب المسلمين يسعون الى اقامة الحكومة الاسلاميه فماهي الاسباب؟ لنستبعد محاولات التدخل الخارجي الاقليمي والدولي لمحاولة هدم الاسلام والتي فشلت كل محاولاتهم السابقه نحو هذا الهدف ولكنهم توصلوا الى امر مفاده لايهدم الاسلام الى من داخله وخاصه اذا جعلوا على رأس الحكومه الاسلاميه او راس القياده الدينيه عرب مسلمون يتدثرون بثياب الاسلام وهذا غير صعب من خلال اعداد عناصر وتدريبهم على اعلى المستويات حتى يصبحوا فقهاء في الدين الاسلامي واساتذه فطاحل في العلوم الاسلاميه ولديهم القدره العاليه من امكانيت تمثيليه يستحق احدهم جائزة اوسكار للقدره العاليه لتمثيلهم الورع والعفه والتدين حتى يخال للاخرين انهم ملائكه وليسوا بشر للعلم ان هناك جامعه للعلوم الاسلاميه في دولة اسرائيل تخرج صفوة العلماء عموما لنستبعد كل هذا فماهي الاسباب للسعي المفترض لااقامة الحكومة الاسلاميه من قبل العرب المسلمين اليوم؟ هناك سببين وحسب اعقادي هما وراء سعي العرب المسلمين العرب لااقامة الحكومه الاسلاميه السبب الاول سبب روحاني اي روحي يعتمل في نفس كل مسلم وهو السعي لاارضاء الله من خلال العمل على الحكم بما امر الله والذي اكدته الايه القرآنيه: إِنَّا أَنزَلْنَا التَّوْرَاةَ فِيهَا هُدًى وَنُورٌ يَحْكُمُ بِهَا النَّبِيُّونَ الَّذِينَ أَسْلَمُوا لِلَّذِينَ هَادُوا وَالرَّبَّانِيُّونَ وَالأَحْبَارُ بِمَا اسْتُحْفِظُوا مِنْ كِتَابِ اللَّهِ وَكَانُوا عَلَيْهِ شُهَدَاءَ فَلا تَخْشَوُا النَّاسَ وَاخْشَوْنِ وَلا تَشْتَرُوا بِآيَاتِي ثَمَنًا قَلِيلًا وَمَنْ لَمْ يَحْكُمْ بِمَا أَنزَلَ اللَّهُ فَأُوْلَئِكَ هُمُ الْكَافِرُونَ ولااعتقد ان مسلم يشعر بالارتياح لحكام لايحكمون بما انزل الله فيصبح بسكوته عنه مثلهم كما افتى الشيخ ابن باز والشيخ ابن عثيميين وحسب فتواهم اصبح الساكت عن حكام لايحكمون بما امر الله من الراضي على حكمهم وعليهم اصبح حالهم حال حاكمهم واصبح من الكافرين واصبح خارج عن ملة الاسلام حتى لو شهد الشهادتين وحتى لو التزم بالعبادات كافه وحتى لم يرتكب اي معصيه او اثم واصبح وفق هذه الفتواى حلال الدم وايضا هناك سبب ظمن الشعور الروحي ان قيام حكومة الاسلام يحافظ على الاسلام ويحفظه من الزوال فان تناسي ذكر الله وعبادته وتهاون الحكومه في ذالك وعدم حث الرعيه بتادية العبادات وعدم اجبارهم على تأديتهم لها والسماح بانتشار المنكر وعدم محاربته سيكون سببا بضياع الدين واندثاره والابتعاد عن ذكر الله له عواقب على المسلم واباحة المنكر بكل صنوفه سوف يبعد المسلم عن الله وعن الدين والمسلمين بحاجه لقياده دينيه تحثهم حتى ولو بالاجبار على ذكر الله وايضا ان ازالة المنكر يصب في بقاء الاسلام وعدم اندثاره وكما ان للاعرض عن ذكر الله والانغماس في المنكر له عواقب وخيمه من الله على المسلم وكما في الايه: تعالى يقول: (وَمَنْ أَعْرَضَ عَنْ ذِكْرِي فَإِنَّ لَهُ مَعِيشَةً ضَنْكًا وَنَحْشُرُهُ يَوْمَ الْقِيَامَةِ أَعْمَى * قَالَ رَبِّ لِمَ حَشَرْتَنِي أَعْمَى وَقَدْ كُنْتُ بَصِيرًا * قَالَ كَذَلِكَ أَتَتْكَ آَيَاتُنَا فَنَسِيتَهَا وَكَذَلِكَ الْيَوْمَ تُنْسَى * وَكَذَلِكَ نَجْزِي مَنْ أَسْرَفَ وَلَمْ يُؤْمِنْ بِآَيَاتِ رَبِّهِ وَلَعَذَابُ الْآَخِرَةِ أَشَدُّ وَأَبْقَى) [طه: 124-127] كما ان الله حث المسلمين على النهي عن المنكر ومن لم ينهى عن المنكر له عقاب اللاهي كما عوقب الذين من قبلهم كما في الايه: لُعِنَ الَّذِينَ كَفَرُوا مِنْ بَنِي إِسْرَائِيلَ عَلَى لِسَانِ دَاوُودَ وَعِيسَى ابْنِ مَرْيَمَ ذَلِكَ بِمَا عَصَوْا وَكَانُوا يَعْتَدُونَ * كَانُوا لا يَتَنَاهَوْنَ عَنْ مُنكَرٍ فَعَلُوهُ لَبِئْسَ مَا كَانُوا يَفْعَلُونَ [المائدة:79]. وكما ان الله نهى المسلمون عن اتيان المنكر في الايه:اللَّهَ يَأْمُرُ بِالْعَدْلِ وَالإِحْسَانِ وَإِيتَاءِ ذِي الْقُرْبَى وَيَنْهَى عَنِ الْفَحْشَاءِ وَالْمُنْكَرِ وَالْبَغْيِ يَعِظُكُمْ ... اما السبب الثاني وهو فشل كل الحكومات المتعاقبه التي كانت تحكم بالحكم المدني ولم تكن تحكم بشريعة بتحقيق تطلعات وتمنيات ورغبات العرب المسلمين ولنستعرض تلك الحكومات والتي تعاقبت على حكم بلدان العربي بعد حقبة الخمسينيات من القرن الماضي 1-الحكومات ذات الخطاب الثوري القومي: وهذه الحكومات التي اعتمدت الخطاب القومي ووضعت اهداف لتحققها وهي الوحده العربيه وكا الحكومات التي اعتمدت هذا الخطاب ورغم التحام والتفاف الجماهير العربيه حولها قاطبة ورغم من تضحيات جسام لتحقيق هذا الهدف من تضحيات بالروح والدم وبالمال وحتى بالعبوديه وشد الحزام وتحمل الجوع والفقر فلم تستطع تلك الحكومات ذات الخطاب الثوري والقومي من تحقيق ماكانت توعد الشعوب بتحقيقه فلم تقضى على الهيمنه الاجنبيه ولم تلغي الفقر ولم تحسن الوضع المعاشي ولا حتى التعليمي ولا الثقافي ولم تتمكن من تحقيق الهدف الاسمى وهي الوحده العربيه ولم تتمكن من تحرير الاراضي العربيه المغتصبه التي كانت توعد بتحريرها 2- الحكومات ذات الخطاب القطري: بعد ان مل الناس اقصد العرب المسلمين من حكومات الخطاب الثوري القومي والتي لم تحقق لهم شيئ برزت على الساحه حكومات تنتهج الخطاب القطري وانه ان الاوان الالتفات الى هموم مواطن كل قطر عربي على حده وخاصة مصر فيكفينا يامصرين ما قدمنا من تضحيات من اجل الامه وهاهم حكام الخليج وشعبهم لايكترثون بالا بهموم الامه العربيه ولايقدم حتى دعما لجهدها النضالي فالمواطن الخليجي متنعم ويدفع ملاين الدولارات على طاولات القمار او يدفع ملاين الدولارات كي يحظى بفناة جميله فاتنه وحتى لو دفع ملاين الدولارات في سبيل قضاء حتى لو ليله واحدا معها وعندما يطلب منه ان يتبرع ليدعم جهودنا في تحرير الاراضي العربيه لايتبرع واذا خجل وتبرع فهو يتبرع الفتات فماذا العرب يدفعون دمائهم ويقبلون بالفقر والحرمان من اجل تحرير الاراضي العربيه المحتله وابناء الخليج ينعمون بالرفاه والخير ويقضون الصيف الحار اما سياحة في لبنان او في دول الغرب ويحصلون على ماتشتهي انتفسهم من ملبس ومأكل ونساء وعلى اعلى المستويات فالتف العرب حول هذا الخطاب متأملين ان تحقق لهم هذه الحكومات ما توعدهم به وناصروا القادة الذين يدعون اليه وضحوا من اجل وصولهم الى سدة الحكم وصيروا لان الحكام اقنعوهم انه لايمكن تحققيق تلك الوعد فورا وانه لايمتلكون عصا موسى وان الدمار التي الحقتها الانظمه السابقه دمار كبير وعلى كل الصعد وعلىالشعب الصبر واهم شيئ في الامر انهم تخلصوا من هؤلاء الحكام وان الخير قادم( والتتواعد بيه خير من التاكله) ومع ذالك ومع كل هذا الانتظار فلا زال الحال يسير من سيئ الى اسوء حتى صارا الموطن لو انه بقى(على فتق عام الاول) فجاء الان من يعدوا الى حكم الله وتطبيق الشريعه الاسلاميه(الاسلام هو الحل)ويعلم المسلمين ان الحكم بمايأمر به الله افضل الحكم وان الاسلام يحث على العداله والرحمه وتوزيع مال بيت المسلمين على الرعيه بالسويه واعتقد ان هذه هي الاسباب من وجهة نظري هي هي التي تدفع العرب المسلمين للمطالبه باقامة الحكومه الاسلاميه متمنين ان تكون هذه الحكومة الاسلاميه افضل من سابقاتها ولاضير بالمحاوله والتجربه فالمبلل مايخاف من المطر والعربي المسلم تعود على تقديم التضحيات وتعود على الصبر واعتاد الفقر واصبحا صحبه فلم لايحاولون بلكت ترهم وبهذا يكون قد جرب العرب الخطابات السياسيه بالكامل ولكن فاليعلم من يسعى الى قيام الحكومه الاسلاميه انه ليس هناك ملائكه من البشر وانه لم يعد هناك/محمد ولن يتكرر له شبيه ولم يعدهناك ابو بكر ولن يتكرر له شبيه وانه لم يعد هناك عمر ولن يتكرر له شبيه وانه لم يعد هناك على ولن يتكرر له شبيهه فهم من طلق الدنيا ثلاث وما كانت تؤثر عليهم مغرياتها فلم يبنوا القصور وقت حكمهم ولم يلبسوا استايل ولم ياكلو الا الاكل الخشن وماتوا وهم مدينين لبيت المال ولم يعثر لهم على حسابات في البنوك الخارجيه فهل نجد من يشبههم اليوم
#عبد_الحكيم_عثمان (هاشتاغ)
كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية
على الانترنت؟
رأيكم مهم للجميع
- شارك في الحوار
والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة
التعليقات من خلال
الموقع نرجو النقر
على - تعليقات الحوار
المتمدن -
|
|
|
نسخة قابلة للطباعة
|
ارسل هذا الموضوع الى صديق
|
حفظ - ورد
|
حفظ
|
بحث
|
إضافة إلى المفضلة
|
للاتصال بالكاتب-ة
عدد الموضوعات المقروءة في الموقع الى الان : 4,294,967,295
|
-
هل هو هروب من مواجهة عجزنا وفشلنا وتخلفنا نعلق اسبابه على ال
...
-
الحكام والقاده والفقهاء اسباب تخلف العرب المسلمين وليس الدين
...
-
هل أن اسباب تخلف العرب اعتناقهم الدين الاسلامي
-
لاجديد في كتاب سامي الذيب
-
لماذا خلق الله الانسان؟
-
العناد العقبه الكأداء لتقارب وجهات النظر أن لم نقل تطابقها
-
لاضروره ملجأه للايمان بالله, فلماذا يؤمن الانسان بالله؟ وماه
...
-
من قال انا نحن المسلمون نبخس حق الانثيات
-
تعدد الزوجات وملكات اليمين والجواري والاماء تاريخيا ودينيا ق
...
-
تداعيات النظر الى الامور وفق الرغبات والاهواء والامزجه والاف
...
-
من الاجحاف ان نحصر خشية الله تعالى بشريحة العلماء
-
ماهي الاسباب الكامنه وراء التشبث بالسلطه
-
اتنا بنموذج لدوله ال حاديه(افلاطونيه) كي نصبح ملحدين
-
مطالعه تاريخيه(لاثبات ان الفاشيه فعل بشري صرف لاعلاقة للاديا
...
-
مخاطر فرض الحجاب على الصغيرات
-
الحجاب ضروره لازمه للمرأه ولكن بالاقناع وليس بالقهر والاجبار
-
من نصدق
-
نظره معاصره في الدين الاسلامي(على من نقع بالائمه على الاسلام
...
-
نظره معاصره في الدين الاسلامي
-
لامعرفه بدون تعلم,اذن لاتعلم بدون معلم,اذن لاخلق بدون خالق
المزيد.....
-
ثبتها الآن.. تردد قناة طيور الجنة الجديد 2025 علي كافة الأقم
...
-
عبد الإله بنكيران: الحركة الإسلامية تطلب مُلْكَ أبيها!
-
المقاومة الإسلامية العراقية تهاجم هدفا حيويا في جنوب الأراضي
...
-
المقاومة الإسلامية العراقية تهاجم هدفا حيويا في جنوب الاراضي
...
-
المقاومة الاسلامية العراقية تهاجم هدفا حيويا في جنوب الاراضي
...
-
ماذا نعرف عن الحاخام اليهودي الذي عُثر على جثته في الإمارات
...
-
الاتحاد المسيحي الديمقراطي: لن نؤيد القرار حول تقديم صواريخ
...
-
بن كيران: دور الإسلاميين ليس طلب السلطة وطوفان الأقصى هدية م
...
-
مواقفه من الإسلام تثير الجدل.. من هو مسؤول مكافحة الإرهاب بإ
...
-
الإمارات تعلق رسميا على مقتل -الحاخام اليهودي-.. وتعلن القبض
...
المزيد.....
-
شهداء الحرف والكلمة في الإسلام
/ المستنير الحازمي
-
مأساة العرب: من حزب البعث العربي إلى حزب الله الإسلامي
/ حميد زناز
-
العنف والحرية في الإسلام
/ محمد الهلالي وحنان قصبي
-
هذه حياة لا تليق بالبشر .. تحرروا
/ محمد حسين يونس
-
المرحومة نهى محمود سالم: لماذا خلعت الحجاب؟ لأنه لا يوجد جبر
...
/ سامي الذيب
-
مقالة الفكر السياسي الإسلامي من عصر النهضة إلى ثورات الربيع
...
/ فارس إيغو
-
الكراس كتاب ما بعد القرآن
/ محمد علي صاحبُ الكراس
-
المسيحية بين الرومان والعرب
/ عيسى بن ضيف الله حداد
-
( ماهية الدولة الاسلامية ) الكتاب كاملا
/ أحمد صبحى منصور
-
كتاب الحداثة و القرآن للباحث سعيد ناشيد
/ جدو دبريل
المزيد.....
|