أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - اخر الاخبار, المقالات والبيانات - نضال حمد - الانتفاضة الثانية تسير واثقة الخطى















المزيد.....

الانتفاضة الثانية تسير واثقة الخطى


نضال حمد

الحوار المتمدن-العدد: 257 - 2002 / 9 / 25 - 02:52
المحور: اخر الاخبار, المقالات والبيانات
    


 للانتفاضة في عامها الجديد.. دم نار مقاومة وزغاريد.."

الانتفاضة الثانية تسير واثقة الخطى

 

أيلول / سبتمبر2002

 

بينما كان الحلم الفلسطيني يبتعد عن ليلة عرسه ويغوص عميقا في عصر الهزيمة والمنتفعين من الذين لا زالوا يتخبطون في وحل أوسلو ومشتقاتها من الاتفاقيات والإعلانات, تلك التي ساهمت في هدم الكيان الفلسطيني الذي بناه الشعب بالدم والعطاء وبآلاف الشهداء, وعشرات آلاف الجرحى والمعتقلين والأسرى.

يوم الثامن والعشرون من سبتمبر 2000 خرجت جماهير الشعب الفلسطيني في فلسطين المحتلة عن بكرة أبيها, من أقصى جنوب فلسطين في رفح ومخيماتها الصابرة والصامدة قرب الحدود مع مصر إلى قلاع الصمود والملاحم والبطولة في الضفة الغربية وحتى كافة أراضى فلسطين التاريخية من باحة المسجد الأقصى المبارك إلى كنائس الناصرة المجيدة, لتعلن بداية عهد جديد من النضال الوطني الفلسطيني المغدور, عهد التحدي والتصدي لأملاءات أوسلو الفضيحة.

 خرج الناس من كل فلسطين التي لازالت فلسطين العرب الفلسطينيين وعلى الرغم من مرور 55 عاما على النكبة, كان النداء الفلسطيني الموحد وكانت الصرخة الفلسطينية الواحدة, المدوية كأنها صرخة جند الله على ارض الأنبياء والرسل والشهداء والملائكة من أطفال فلسطين, هؤلاء الذين سطروا ولازالوا بدمهم يسطرون أروع وأجمل آيات الملاحم الجهادية في سبيل عزة فلسطين وحرية أهلها واستقلالها ومن أجل قبر المشروع السادي , الاستعلائي, الاستيطاني الصهيوني العليل. مشروع التهويد و إعادة تجديد التصهين والتأسرل على حساب الوطن الفلسطيني وأبناؤه الذين تم تشريدهم في بقاع الدنيا الواسعة, فغدوا يحيون في دوامة التشرد واللجوء والهجرة والمنافي, بحيث أصبحوا يعيشون كما اليهود بعد كل سبي تعرضوا له في ماضي الزمان. لكن شعب فلسطين الممتدة جذوره عميقا في أرضه المباركة وترابه القدسي, ظل وبقي متمسكا بحقه في استعادة أرضه واسترجاع ما سلبه منه بني صهيون بكل الطرق وبكافة الوسائل المتاحة من الكفاح المسلح الفعال والشديد الأهمية إلى قذف الحجارة والعصيان الشعبي حتى موائد الحوار و المفاوضات, على الرغم من عدم أيمان الصهاينة بتلك الوسيلة الأخيرة. واستغلالهم لها لتنفيذ مآربهم الجهنمية والتوسعية, كما حدث خلال سنوات أوسلو الطويلة, بحيث استطاعوا تفعيل الاستيطان ونهب الأرض الفلسطينية بشكل مخيف ومرعب , لم يسبق له مثيل على مر التاريخ الصهيوني الأسود في فلسطين الكاملة التي تم احتلالها من قبلهم على دفعتين متتاليتين في عام النكبة أولا ومن ثم في سنة النكسة ثانيا.

 لقد أعطت اتفاقيات أوسلو وأخواتها الكيان العبري الدخيل والغريب والمحتل والمعادي للعرب , مكاسب سياسية وقانونية ودبلوماسية ومادية ومعنوية كبيرة جدا, جدا ولم يكن يحلم بها حتى اعتى عتاة الصهيونية من هر تزل حتى الجنرال المقتول عقابا على سلام الشجعان, السيد إسحاق رابين. فقد تمت بفضل أوسلو تصفية القضية الفلسطينية بشكل كوميدي ودرامي في آن واحد, وتم القضاء على المشروع الوطني والتحرري الفلسطيني بمعناه الصحيح والجميل والصادق والمؤتمن, وغيبت منظمة التحرير الفلسطينية بشكل شبه كامل وتحولت إلى ما يشبه الدكان الذي يتم فتحه وقت الأزمات وعندما تفقد المواد الغذائية الضرورية من الأسواق المحلية. غاب المجلس الوطني الفلسطيني على الرغم من كل علاته والشواذ الذي اعتراه وظل يلازمه مدى حكم القيادة المتنفذة في م ت ف. كما غيبت بشكل كامل كافة لجانه وقوانينه وتشريعاته التي تمنع أي شخص كان من التصرف بالقضية الوطنية والمساءل المصيرية دون الرجوع للقانون والمؤسسات والتعامل الديمقراطي السليم والصحيح. كما تم إلغاء الميثاق الوطني الفلسطيني بلا ثمن ودون مقابل, وكأنه ملك شخصي لتلك الثلة من المتنفذين الذين تطفلوا على شعبنا وداسوا على أحلامه بحجة الحفاظ على استقلالية القرار الفلسطيني وحرية القيادة الفلسطينية في اختيار الوسائل والسبل التي تراها مناسبة من أجل تحرير فلسطين , كما كانوا ولازالوا يدعون. هؤلاء البشر الذين باعوا أبناء شعبنا في الشتات ورموهم خلفهم في المخيمات والمنافي, قبلوا بالتخلي عن حق اللاجئين في العودة وحاولوا بقوة استرضاء الجانب الصهيوني في هذه المسألة الهامة. لكنهم نسوا أن الثورة الفلسطينية المعاصرة اندلعت وانطلقت من خيام المخيمات ومن بيوت الطين والتنك والزينكو, وهناك تخندقت وكبرت ونمت حتى اعترف بها العالم أجمع, فغدت المنظمة دولة الفلسطينيين وكيانهم السياسي في المنفى. وغدى المخيم كالرب الذي يحمي بيت الفلسطيني وحقوقه, وما عدا ذلك خداع وهراء وإلى زوال. لأن المخيم هو الناطق الرسمي بأسم مقابر الشهداء ومدافنهم وبأسم البنادق المقاتلة والمدافعة عن حق العودة وعن عروبة فلسطين وحريتها واستقلالها وعن شرعية الكفاح المسلح والمقاومة طالما بقي صهيوني واحد في فلسطين.

في أجواء الانحطاط والهزيمة واليأس وفقدان الأمل من السلطة العاجزة والمعارضة الجامدة, خرجت جموع الشعب الفلسطيني لتعلن بداية نهاية زمن أوسلو من خلال تصديها لعربدة شارون في باحة المسجد الأقصى المبارك ولتعلن أنه لا كمب ديفيد القديم ولا الجديد يلبيان طموحاتها.

فالشعب يعلم بأن الحقيقة المرة كانت على نقيض ذلك, فلا  أهل أوسلو تحرروا من الوهم وعقدهم المستعصية ولا فلسطين تحررت من الاحتلال ولا حتى أريحا أو غزة حيث كانت بدايات أوسلو العتيدة.بل الصحيح أن ثمن عودتهم إلى مجموعة الجزر " البرية"الفلسطينية كان التخلي عن ثلاثة أرباع فلسطين وأكثر من ذلك. وكانت إسرائيل هي من يقرر دخول وخروج البشر والشجر والحجر والهواء والغبار والماء والدواء وكل ما هو ضروري وغير ضروري. في هكذا ظروف صعبة ومهينة ومعقدة وسيئة وعليلة كان على الفلسطينيين في قطاع غزة والضفة الغربية أن يعيشوا, نعم أن يعيشوا حسب مزاج مجموعة من المتسلقين على شواهد قبور الشهداء وتضحيات المناضلين من الصادقين والصابرين في سجونهم ومعتقلا تهم ومنافيهم,فجعلوا من الذين فروا يوم الوقائع الكبيرة قادة وجنرالات وبوليس مدني وحربي وأمن ومخابرات لا هم لهم سوى قمع المعارضة وتنفيذ الاتفاقيات والأملاءات الصهيونية الأمريكية بحذافيرها. فحفلت السجون بالمعتقلين المعارضين وبكل من خالفهم الرأي ووسيلة التعبير عن رأيه اعتبروا أنفسهم أوصياء على الشعب والقضية الفلسطينية. فسجنوا الناس واعتقلوا البشر وعذبوا وقتلوا واضطهدوا الناس في السجون والأقبية والدهاليز القديمة من أيام الانتداب البريطاني والاحتلال الإسرائيلي وكذلك الجديدة التي بنتها خصيصا السلطة الفلسطينية الوليدة من أموال المساعدات الدولية التي تدفقت عليها بداية تسليمها بسلام الشجعان وذلك من أجل دعمها في مهمتها الصعبة العتيدة.

لقد كانت ولازالت الخطط المعدة من زمن هرتزل و من عهد كيسنجر كما هي , أرض بلا شعب لشعب بلا أرض,ووطن قومي لليهود يكون رأس حربة في الصراع على منابع النفط في بلاد العرب والشرق. لا يمكن السماح للعرب باستعادة فلسطين أو إجبار إسرائيل على التخلي عن مكتسباتها من احتلال فلسطين. ويجب القضاء على كل صوت فلسطيني أو عربي ينادي بالمقاومة وبالكفاح من اجل الحقوق العادلة والمشروعة لشعب فلسطين.كما يجب على معسكر أمريكا وإسرائيل حماية كافة الأصوات التي تنادي بالاستسلام والتسليم بلاءات السلام الأمريكي الصهيوني, هذا السلام الذي يجرد الفلسطينيين والعرب من كافة حقوقهم المشروعة والمعترف بها دوليا. كما أنهم ساهموا مساهمة فعالة وكبيرة في خلق واستنساخ أشباه القادة والرجال من الحكام والمسئولين العرب والفلسطينيين. فكانت مرحلة الاستسلام الساداتي بكل مآسيها,من خروج مصر واستسلامها المدوي إلى تصاعد ديونها الخارجية بشكل جنوني, ففي عهد الزعيم القومي الخالد جمال عبد الناصر الذي قاتل الأمريكان وفرنسا بعض الأوروبيين والكيان الصهيوني وحارب في اليمن والجزائر والكونغو, لم تتعدى ديون البلد الملياري جنيه مصري.

أما في عهد الانفتاح وسلام كمب ديفيد فبلغت ديون مصر 48 مليار دولار, والآن تبلغ ديون أكبر البلاد العربية وأقواها حوالي ال70 مليارا من دولارات العم سام. هكذا استطاعوا تكبيل مصر أولا ومن ثم الدول العربية الأخرى, والسلطة الفلسطينية تسير على نفس الطريق, لأنها كانت ولازالت سلطة ينخر الفساد مؤسساتها ويحتل الكثير من ناهبي المال العام مناصب هامة وحساسة في هرم قيادتها وفي وزاراتها وأجهزتها. هذا الخراب والنهب والفساد كان ولازال مطلبا صهيونيا وأمريكيا وأحيانا محليا, من اجل أن تظل يد الرقابة تلك ممسكة بالذين تلطخت أياديهم بمال الشعب وبالآخرين الذين تلطخت أياديهم بمال الناس وبدماء أبنائهم.

في ظل انعدام الأمل بتحسن الأوضاع الفلسطينية وبحياة كريمة تعيد للناس كرامتهم التي امتهنت بفعل القمع والإرهاب الصهيونيين, وبفعل الضرر الكبير الذي جلبه لهم سلام الشجعان, سلام الذين استعبدوا الناس وحولوا المناضلين إلى مماليك من كل الأصناف والأشكال, بحيث عاش أبطال السلام أو مجانينه كما يصفهم البعض بنعيم وبعيشة راغدة وهانئة, عيشة بذخ وقصور, عيشة أسياد وعبيد ورؤساء ومماليك, ووزراء وصعاليك, وأصحاب حظوة وبطاقات سفر وتحرك تمنحهم حرية التنقل والسفر مع عائلاتهم وحاشيتهم, بينما حوالي مليوني فلسطيني يعيشون في مدن وقرى ومخيمات أشبه بالأقفاص المغلقة والمعدة خصيصا للدواجن.

 وفي أوضاع اقتصادية سيئة وأمنية غير واضحة ومجهولة, والأهم في أوضاع سياسية لم تجلب لهم سوى السيئات وشطبت ما كان لديهم من حسنات. كما أنها ساهمت في تحطيم آمالهم وأحلامهم بالحرية والاستقلال وبالحياة الديمقراطية الحقيقة وبالدولة العصرية التي تحكمها المؤسسات والقانون وليس حكم الشخص والمحسوبيات والعصبويات الحركية التي لطالما تغنت بحركتها وبالهتاف لحركتها فقط وبالولاء التعصبي والعصبوي لتلك الحركة فقط , كأن النضال الفلسطيني تم اختزاله في ثلاثة أحرف فقط, تلك الأحرف نعرفها جميعا ونعتز بجزء هام منها لكننا لا نستطيع احترام أجزأ أخرى من ماضي وحاضر تلك الحركة ذات الأحرف الثلاث.

 وهذا الكلام ينطبق على بعض الحركات الفلسطينية الأخرى التي مارست أيضا تعصبا كان كافيا لجعلها غطاءا وستارة لتحالف وائتلاف غير متوازن وذو مصالح فئوية وشللية, ابتعدت عن حياة المؤسسات والتعامل النظيف والعفيف والشريف, فاستباحت الفكر و اشترت العقول والذمم و انقلبت على الديمقراطية الهشة عندما ارتضت لنفسها أن تكون المظلة التي تقي من يخطأ من المحاسبة وترد عنه الاتهامات وتحميه من النقد الشعبي وأكثر من ذلك تمارس دورا تخريبيا وتغييبيا على الشعب نفسه. هؤلاء هم الذين اعتمدت عليهم القيادة التي أوصلتنا إلى ما نحن عليه , في حربها على من علا صوته ضدها وضد نهجها الفاشل والأيل إلى السقوط عاجلا أم آجلا.

شعب فلسطين قدم الغالي والنفيس على مذبح الانتفاضة والمقاومة, كل ذلك من أجل طرد الاحتلال وأزالته وكذلك تنظيف البيت الفلسطيني من كل الشواذ الذي ساده ولازال يسوده. فخلال الانتفاضة الثانية سقط الشهداء بالمئات والمعتقلين والجرحى بالآلاف, كما تم تدمير البنية التحتية الفلسطينية بشكل شبه كامل, ولكي يعاد أعمار الضفة الغربية وغزة نحن بحاجة لمشروع كبير ومكلف كمشروع مارشال المعروف. وخلال الانتفاضة الحالية تأكد للجميع وخاصة الذين كانوا وبعضهم الذي لازال يحلم بالتعايش مع المحتلين الصهاينة , بأن التعايش مع أحفاد يهوشع وغولدامئير و أبناء  بيغين وشامير وشارون مستحيل. لأنهم قتلة وأوباش لا يمكن لهم أن يكونوا بشر وآدميين مثل الآخرين. وخير دليل وشاهد على لا إنسانيتهم سلسلة المذابح والمجازر الشنيعة التي ستبقى تقبح وجه كل يهودي حتى الأبد.

بعد أيام قليلة تدخل الانتفاضة بثبات وقوة وصلابة وأيمان عامها الجديد, تسير واثقة الخطى وواضحة الهدف,أمامها هدف الحرية والاستقلال وبناء الدولة العصرية والحديثة على أنقاض الماضي, وخلفها مهازل سلام الشجعان وفرسانه الذين فقدوا الدروع والسيوف فبدلوها بأوراق بيضاء من أوسلو إلى تينت. وأذ سألنا أنفسنا ما هو العمل من أجل الحفاظ على شعلة الانتفاضة وضمان بقاءها واستمرارها وديمومتها؟ نجيب بأن الضمانة الأمتن للانتفاضة هو استمرار التحرك الشعبي المكثف في الشوارع والميادين والساحات, عبر تعزيز العصيان الشعبي وتصعيد التظاهرات والاحتجاجات والمسيرات. وكذلك عبر التأكيد على حتمية مواصلة المقاومة المسلحة ضد الاحتلال في كل فلسطين لتكون الداعم الفعال لشعبنا الغاضب والمجاهد في شوارع وأزقة فلسطين المحتلة. كما أن الوحدة الوطنية الفلسطينية تبقى الوسيلة الأكيدة والمضمونة النتائج والمردود في المواجهة مع أمريكا والكيان الصهيوني, فهي التي تستطيع حماية البيت الفلسطيني وصيانة الحقوق الفلسطينية وتعزيز الموقف الفلسطيني في جميع حلبات وميادين الصراع بشقيه السياسي والميداني. وبقي أن نقول ختاما لكلامنا هذا, أن أية اتفاقيات وحلول شبيهة بحلول كنيسة المهد ومقر المقاطعة عبر محاكمة سعدات ورفاقه, سوف لن تعزز الوحدة الوطنية ولن تخدم القضية الوطنية وستساهم في انحدار الدعم الفلسطيني والعربي للقيادة الفلسطينية التي توقع على هكذا اتفاقيات ملعونة ومرفوضة وغير شرعية وغير مقبولة.  

 

 

    



#نضال_حمد (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- شعب فلسطين أكبر من أن يهان..
- رابين كان إرهابيا محترفا ومات هكذا..
- من مجزرة إلى مجزرة ,إلى متى ؟
- العراك لأجل العراق
- 11 أيلول يوم الضحية والجلاد..
- الوزير اليحيى وعقاب الرجم بحجارة فلسطين..
- إلى الشهيد المجهول عفيف الحنفي
- في الذكرى الأولى لرحيلهأبو علي مصطفى باق وأن غابت طلته..
- ناجي العلي والمقام العالي..
- تموز 1987 ناجي العلي المقام العالي
- الصهيونية شكل من أشكال العنصرية, مع سبق الإصرار..


المزيد.....




- هل يعارض ماسك الدستور بسبب حملة ميزانية الحكومة التي يقودها ...
- -بينها قاعدة تبعد 150 كلم وأخرى تستهدف للمرة الأولى-..-حزب ...
- حافلة تسقط من ارتفاع 12 مترا في حادث مروع ومميت في فلاديفو ...
- بوتين يتوعد.. سنضرب داعمي أوكرانيا بالسلاح
- الكشف عن التاكسي الطائر الكهربائي في معرض أبوظبي للطيران
- مسيرات روسية اختبارية تدمر مركبات مدرعة أوكرانية في اتجاه كو ...
- مات غيتز يتخلى عن ترشحه لمنصب وزير العدل في إدارة ترامب المق ...
- أوكامبو: على العرب الضغط على واشنطن لعدم تعطيل عمل الجنائية ...
- حاكم تكساس يوجه وكالات الولاية لسحب الاستثمارات من الصين
- تونس.. عبير موسي تواجه تهما تصل عقوبتها للإعدام


المزيد.....

- فيما السلطة مستمرة بإصدار مراسيم عفو وهمية للتخلص من قضية ال ... / المجلس الوطني للحقيقة والعدالة والمصالحة في سورية
- الخيار الوطني الديمقراطي .... طبيعته التاريخية وحدوده النظري ... / صالح ياسر
- نشرة اخبارية العدد 27 / الحزب الشيوعي العراقي
- مبروك عاشور نصر الورفلي : آملين من السلطات الليبية أن تكون ح ... / أحمد سليمان
- السلطات الليبيه تمارس ارهاب الدوله على مواطنيها / بصدد قضية ... / أحمد سليمان
- صرحت مسؤولة القسم الأوربي في ائتلاف السلم والحرية فيوليتا زل ... / أحمد سليمان
- الدولة العربية لا تتغير..ضحايا العنف ..مناشدة اقليم كوردستان ... / مركز الآن للثقافة والإعلام
- المصير المشترك .. لبنان... معارضاً.. عودة التحالف الفرنسي ال ... / مركز الآن للثقافة والإعلام
- نحو الوضوح....انسحاب الجيش السوري.. زائر غير منتظر ..دعاة ال ... / مركز الآن للثقافة والإعلام
- جمعية تارودانت الإجتماعية و الثقافية: محنة تماسينت الصامدة م ... / امال الحسين


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - اخر الاخبار, المقالات والبيانات - نضال حمد - الانتفاضة الثانية تسير واثقة الخطى