أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني - طلعت خيري - التناقضات التاريخية والمكانية للقران الجديد الذي أصدره الباحث الأكاديمي.. السيد سامي الذيب















المزيد.....



التناقضات التاريخية والمكانية للقران الجديد الذي أصدره الباحث الأكاديمي.. السيد سامي الذيب


طلعت خيري

الحوار المتمدن-العدد: 3762 - 2012 / 6 / 18 - 01:44
المحور: العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني
    


التناقضات التاريخية والمكانية للقران الجديد الذي أصدره الباحث الأكاديمي.. السيد سامي الذيب



بتاريخ 4/6/2012 أجرى الحوار المتمدن حورا مفتوحا مع المفكر والباحث الأكاديمي السيد سامي الذيب حول: نشر القرآن وفقا للتسلسل التاريخي ومصادره اليهودية والمسيحية


الكاتب.....

نقوم حاليا بطباعة القرآن بالتسلسل التاريخي (وتحمل السور رقمين: التسلسل التاريخي والتسلسل المتداول). ونحن نعتبر ان القرآن ليس حكرا على المسلمين وليس ملكا لأحد: "إِنۡ هُوَ إِلَّا ذِكۡرٞ لِّلۡعَٰلَمِينَ" (7/81 : 27)؛ "وَمَآ أَرۡسَلۡنَٰكَ إِلَّا رَحۡمَةٗ لِّلۡعَٰلَمِينَ" (73/21 : 107). فيحق لغير المسلم، لا بل من واجبه أن يقرأه ويحاول فهمه، ليس بالضرورة كما يفهمه مشايخ المسلمين، بل كما يمليه عليه عقله، خاصة ان القرآن ذاته رفض كل سلطة دينية: "ٱتَّخَذُوٓاْ أَحۡبَارَهُمۡ وَرُهۡبَٰنَهُمۡ أَرۡبَابٗا مِّن دُونِ ٱللَّهِ" (113/9 : 31).

تعليق.....

لم اعلق على الحوار المفتوح بل انتظرت إلى حين تحميل القران لاطلع على الطبعة الجديدة لمعرفة ما هو جديد في ذلك البحث ..تعليقا على المقطع أعلاه ...استشهد الكاتب بآيتين من القران ليس لقول الحق إنما كلمة يراد بها باطل وعندما نقرا بقية المقالة سأكشف لكم أماكن التزييف السياسي الديني اليسوعي لتشويه القران .. ولما كان القران ذكرى للعالمين كما قال الكاتب أين هو من قوله ... {لَقَدْ كَفَرَ الَّذِينَ قَالُواْ إِنَّ اللّهَ هُوَ الْمَسِيحُ ابْنُ مَرْيَمَ وَقَالَ الْمَسِيحُ يَا بَنِي إِسْرَائِيلَ اعْبُدُواْ اللّهَ رَبِّي وَرَبَّكُمْ إِنَّهُ مَن يُشْرِكْ بِاللّهِ فَقَدْ حَرَّمَ اللّهُ عَلَيهِ الْجَنَّةَ وَمَأْوَاهُ النَّارُ وَمَا لِلظَّالِمِينَ مِنْ أَنصَارٍ }المائدة72 ... وهل امن الكاتب بالرسالة أم أراد إثبات العكس على يد حاخام يهودي متنصر ...


الكاتب...


ورغم اقرار رجال الدين والفقهاء المسلمين بأهمية التفريق بين المكي والمدني، إلا انه ليس هناك أي طبعة للقرآن الكريم باللغة العربية مرتبة وفقا للتسلسل التاريخي، علما بأن بعض المؤلفين في عصرنا قد اقترح القيام بهذا العمل لتسهيل فهم القرآن، نذكر منهم على سبيل المثال محمد احمد خلف الله[5] ونصر حامد أبو زيد[6]. وقد كرس محمد عابد الجابري عدة صفحات حول هذا الموضوع في كتاب له حول القرآن. [7] وقد جاء في مجلة الأزهر لشهر رمضان سنة 1370/1950م مجلد 22 ما يلي: "


تعليق..............

قال الكاتب لا توجد طبعه للقران الكريم تفرزن بين الآيات المكية والمدنية .. بالعكس جميع الطبعات تشير في أعلى كل صفحة على عدد آيات السورة والمكانية لها المكية والمدنية.. حتى المصحف الالكتروني أشار إلى ذلك التصنيف ..لو نقلنا الكاتب والباحثين الذين أشار إليهم أعلاه إلى قلب الحدث وعاصروا الحياة مع التنزيل لتعثر عليهم فقهه لان استيعاب الآيات متعلق بالإيمان ..مرت الدعوة بعدد من المعارضين لها جادلوا بالباطل ليدحضوا به الحق لما أرادوا دينا يتماشى مع أهدافهم السياسية ..فالكاتب هنا لا يريد فهم القران إنما أراد خلق زعزعه تاريخيه بين السور والآيات .. ولو كان محقا في مزاعمه على أن الهدف من بحثه لاستيعاب القران لطرح التساؤلات على مفاهيم الآيات وليس على التسلسل الزمني .. بالنسبة للذين يقرؤون القران لا يراعون التسلسل الزمني للآيات لان قراءتهم له قراءة عباده وليس قراءة باحثين في أصول التفسير ..فالذي لا يستوعب القران من خلال الكلمات لا يستوعبه عن طريق الأرقام ولا عن طريق التسلسل الزمني ..... قال الله ..


{وَمِنْهُم مَّن يَسْتَمِعُ إِلَيْكَ وَجَعَلْنَا عَلَى قُلُوبِهِمْ أَكِنَّةً أَن يَفْقَهُوهُ وَفِي آذَانِهِمْ وَقْراً وَإِن يَرَوْاْ كُلَّ آيَةٍ لاَّ يُؤْمِنُواْ بِهَا حَتَّى إِذَا جَآؤُوكَ يُجَادِلُونَكَ يَقُولُ الَّذِينَ كَفَرُواْ إِنْ هَذَا إِلاَّ أَسَاطِيرُ الأَوَّلِينَ }الأنعام25
{وَجَعَلْنَا عَلَى قُلُوبِهِمْ أَكِنَّةً أَن يَفْقَهُوهُ وَفِي آذَانِهِمْ وَقْراً وَإِذَا ذَكَرْتَ رَبَّكَ فِي الْقُرْآنِ وَحْدَهُ وَلَّوْاْ عَلَى أَدْبَارِهِمْ نُفُوراً }الإسراء46
{وَمَنْ أَظْلَمُ مِمَّن ذُكِّرَ بِآيَاتِ رَبِّهِ فَأَعْرَضَ عَنْهَا وَنَسِيَ مَا قَدَّمَتْ يَدَاهُ إِنَّا جَعَلْنَا عَلَى قُلُوبِهِمْ أَكِنَّةً أَن يَفْقَهُوهُ وَفِي آذَانِهِمْ وَقْراً وَإِن تَدْعُهُمْ إِلَى الْهُدَى فَلَن يَهْتَدُوا إِذاً أَبَداً }الكهف57


الكاتب....

ترتيب القرآن في وضعه الحالي يبلبل الأفكار، ويضيع الفائدة من تنزيل القرآن، لأنه يخالف منهج التدرج التشريعي، الذي روعي في النزول، ويفسد نظام التسلسل الطبيعي للفكرة، لأن القارئ إذا انتقل من سورة مكية إلى سورة مدنية، اصطدم صدمة عنيفة، وانتقل بدون تمهيد، إلى جو غريب عن الجو الذي كان فيه، وصار كذلك ينتقل من درس في الحروف الأبجدية إلى درس في البلاغة

تعليق....

يقول الكاتب ترتيب القران في وضعه الحالي يحدث اركبا فكريا واختلافا منهجينا وفسادا عقليا بسبب الاصطدام المفاجئ عند الانتقال من السور المكية إلى المدنية كالذي ينتقل من الحروف الأبجدية إلى دروس البلاغة ... لا صحة لهذا الكلام نهايات السور تتخذ نسق نهائي لختم السورة .. وعند البدا بسوره أخرى .. تتخذ أيضا نسقا جديدا قبل البدا بتفاصيل الإحداث.. على سبيل المثال

نهاية سورة المائدة المدنية تعكس بعض المفاهيم التي تخص أهل الكتاب

وَإِذْ قَالَ اللّهُ يَا عِيسَى ابْنَ مَرْيَمَ أَأَنتَ قُلتَ لِلنَّاسِ اتَّخِذُونِي وَأُمِّيَ إِلَـهَيْنِ مِن دُونِ اللّهِ قَالَ سُبْحَانَكَ مَا يَكُونُ لِي أَنْ أَقُولَ مَا لَيْسَ لِي بِحَقٍّ إِن كُنتُ قُلْتُهُ فَقَدْ عَلِمْتَهُ تَعْلَمُ مَا فِي نَفْسِي وَلاَ أَعْلَمُ مَا فِي نَفْسِكَ إِنَّكَ أَنتَ عَلاَّمُ الْغُيُوبِ{116} مَا قُلْتُ لَهُمْ إِلاَّ مَا أَمَرْتَنِي بِهِ أَنِ اعْبُدُواْ اللّهَ رَبِّي وَرَبَّكُمْ وَكُنتُ عَلَيْهِمْ شَهِيداً مَّا دُمْتُ فِيهِمْ فَلَمَّا تَوَفَّيْتَنِي كُنتَ أَنتَ الرَّقِيبَ عَلَيْهِمْ وَأَنتَ عَلَى كُلِّ شَيْءٍ شَهِيدٌ{117} إِن تُعَذِّبْهُمْ فَإِنَّهُمْ عِبَادُكَ وَإِن تَغْفِرْ لَهُمْ فَإِنَّكَ أَنتَ الْعَزِيزُ الْحَكِيمُ{118} قَالَ اللّهُ هَذَا يَوْمُ يَنفَعُ الصَّادِقِينَ صِدْقُهُمْ لَهُمْ جَنَّاتٌ تَجْرِي مِن تَحْتِهَا الأَنْهَارُ خَالِدِينَ فِيهَا أَبَداً رَّضِيَ اللّهُ عَنْهُمْ وَرَضُواْ عَنْهُ ذَلِكَ الْفَوْزُ الْعَظِيمُ{119} لِلّهِ مُلْكُ السَّمَاوَاتِ وَالأَرْضِ وَمَا فِيهِنَّ وَهُوَ عَلَى كُلِّ شَيْءٍ قَدِيرٌ{120}


بداية سورة الإنعام المكية تعكس بعض المفاهيم الخاصة بالمجتمع الوثني لأهل مكة

الْحَمْدُ لِلّهِ الَّذِي خَلَقَ السَّمَاوَاتِ وَالأَرْضَ وَجَعَلَ الظُّلُمَاتِ وَالنُّورَ ثُمَّ الَّذِينَ كَفَرُواْ بِرَبِّهِم يَعْدِلُونَ{1} هُوَ الَّذِي خَلَقَكُم مِّن طِينٍ ثُمَّ قَضَى أَجَلاً وَأَجَلٌ مُّسمًّى عِندَهُ ثُمَّ أَنتُمْ تَمْتَرُونَ{2} وَهُوَ اللّهُ فِي السَّمَاوَاتِ وَفِي الأَرْضِ يَعْلَمُ سِرَّكُمْ وَجَهرَكُمْ وَيَعْلَمُ مَا تَكْسِبُونَ{3} وَمَا تَأْتِيهِم مِّنْ آيَةٍ مِّنْ آيَاتِ رَبِّهِمْ إِلاَّ كَانُواْ عَنْهَا مُعْرِضِينَ{4} فَقَدْ كَذَّبُواْ بِالْحَقِّ لَمَّا جَاءهُمْ فَسَوْفَ يَأْتِيهِمْ أَنبَاء مَا كَانُواْ بِهِ يَسْتَهْزِئُونَ{5} أَلَمْ يَرَوْاْ كَمْ أَهْلَكْنَا مِن قَبْلِهِم مِّن قَرْنٍ مَّكَّنَّاهُمْ فِي الأَرْضِ مَا لَمْ نُمَكِّن لَّكُمْ وَأَرْسَلْنَا السَّمَاء عَلَيْهِم مِّدْرَاراً وَجَعَلْنَا الأَنْهَارَ تَجْرِي مِن تَحْتِهِمْ فَأَهْلَكْنَاهُم بِذُنُوبِهِمْ وَأَنْشَأْنَا مِن بَعْدِهِمْ قَرْناً آخَرِينَ{6} وَلَوْ نَزَّلْنَا عَلَيْكَ كِتَاباً فِي قِرْطَاسٍ فَلَمَسُوهُ بِأَيْدِيهِمْ لَقَالَ الَّذِينَ كَفَرُواْ إِنْ هَـذَا إِلاَّ سِحْرٌ مُّبِينٌ{7}

****************************************************

الكاتب.......

يعرف المسلمون ان القرآن يتضمن قصص واسماء واحكام مذكورة في التوراة والإنجيل وغيرها من الكتب المعترف بها عند اتباعها او المنتحلة، ولكن يقولون بأن التشابه ليس سببه نقلها من تلك الكتب بل لأن مصدرها كلها هو الله، والنبي محمد لم يطلع عليها بل الله اوحاها له. وهو امر مرتبط بالعقيدة ولا يمكن لمسلم بأي حال من الأحوال الشك فيه وإلا ارتد عن دينه وتعرض لأكبر الأخطار. وما هو ملزم للمسلم المؤمن ليس ملزما للباحث. وقد اشرنا في هوامش طبعة القرآن التي نعدها الى المصادر اليهودية والمسيحية التي استقى منها مؤلف القرآن. ومن المعروف ان الوصول لتلك المراجع لم يكن متوفرا للجميع بل مقتصرا عامة على اتباع ملة هذه الكتب. وإذا اخذنا بالحسبان كل المراجع التي نُقِل عنها القرآن يمكن القول ان مؤلفه كان ذو ثقافة دينية يهودية واسعة، وقد يكون عالما يهوديا ممن ينتمون الى فرقة ما يدعون بالإبيونية وهم يهود تنصروا لهم اناجيلهم الخاصة

تعلق............

بالنسبة للمسلمين الأوائل والمشركين لا علاقة لهم بإحداث التوراة والإنجيل .. لأنها لا تخصهم معتقداتهم لا من قريب ولا من بعيد .. المسلمون هم فريق انبثق من مجتمع مشرك امن بالدعوة ألقرانيه بعدما فُنّد معتقداتهم .. جميع الآيات التي تتكلم عن التوراة والإنجيل تخص أهل الكتاب وطوائفهم ..فالقران رد على تساؤلاتهم وصحح عقائدهم المحرفة ..لو استقى القران أحداثه من الكتب المقدسة لما خالفها وعارضها وفندها ...

قال الله...........

{وَلَن تَرْضَى عَنكَ الْيَهُودُ وَلاَ النَّصَارَى حَتَّى تَتَّبِعَ مِلَّتَهُمْ قُلْ إِنَّ هُدَى اللّهِ هُوَ الْهُدَى وَلَئِنِ اتَّبَعْتَ أَهْوَاءهُم بَعْدَ الَّذِي جَاءكَ مِنَ الْعِلْمِ مَا لَكَ مِنَ اللّهِ مِن وَلِيٍّ وَلاَ نَصِيرٍ }البقرة120
{يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُواْ لاَ تَتَّخِذُواْ الْيَهُودَ وَالنَّصَارَى أَوْلِيَاء بَعْضُهُمْ أَوْلِيَاء بَعْضٍ وَمَن يَتَوَلَّهُم مِّنكُمْ فَإِنَّهُ مِنْهُمْ إِنَّ اللّهَ لاَ يَهْدِي الْقَوْمَ الظَّالِمِينَ }المائدة51
{وَقَالَتِ الْيَهُودُ عُزَيْرٌ ابْنُ اللّهِ وَقَالَتْ النَّصَارَى الْمَسِيحُ ابْنُ اللّهِ ذَلِكَ قَوْلُهُم بِأَفْوَاهِهِمْ يُضَاهِؤُونَ قَوْلَ الَّذِينَ كَفَرُواْ مِن قَبْلُ قَاتَلَهُمُ اللّهُ أَنَّى يُؤْفَكُونَ }التوبة30

الكاتب....

يعيش العالم العربي والإسلامي حالة من الفوران، وقد بدأت حركات اسلامية في الوصول الى سدة الحكم مطالبة بتطبيق الشريعة الاسلامية. وهناك معارضين لمثل هذا التطيبق معتبرين ان هذا التشريع لا يناسب زماننا. ولا تتسع هذه المقدمة لعرض اطروحات الأطراف المشاركين في هذا النقاش، فنقتصر على المفكر السوداني محمود محمد طه السابق الذكر والذي اعدمه شنقا النميري عام 1985. ففكر هذا المفكر مرتبط يهذا الكتاب بصورة وثيقة.
ففي كتابه "الرسالة الثانية من الإسلام"[11] يعتبر هذا المفكر ان القرآن المكي هو أصل الإسلام، أما القرآن المدني فهو قرآن سياسي يأخذ بالمعطيات المكانية والزمانية. وعليه فإنه يرى ان القرآن المكي ينسخ القرآن المدني وليس العكس.

تعليق..........

من المقطع أعلاه بدا الكاتب العمل بفكرة التحريف الزمني للآيات والسور مقتبس أصل الفكرة من محمود محمد طه ..حيث قسم السورة إلى قسمين سواء أن كانت مدنيه أم مكيه..حسب العدد ...مثلا عدد آيات سوره معينه 60 إيه .. جعل منها 30 لا على التعين مدنيه و30 الأخرى مكية دون مراعاة الحدث الديني وهذا ما سنشاهده في سورة القلم .. على أساس أن الآيات المكية تنسخ الآيات السياسية المدنية للسورة لإبطال مزاعم التيارات الإسلامية على أن القران لا يصلح للتشريع المدني وحسره بالجانب الدعوي فقط ... الأبعاد السياسية لهذا التحريف


1- إبعاد الآيات التي كشفت عرى معتقدات أهل الكتاب (المدنية)عن الجدال الديني وحسرها بقول الله لا تجادلوا أهل الكتاب إلا بالتي هي أحسن ..(المكية)
2-إيقاف العمل بالتشريعات المدنية الاجتماعية الخاصة بالنساء والميراث والزواج (المدنية) بآيات مكية تكتفي بقول الله ومن يعمل من الصالحات من ذكر وأنثى وهو مؤمن لنحينه حياة طيبه .. المكية

..... إيضاحات على المصحف الجديد

لم يأتي الكاتب بشيء جديد من ناحية ترتيب السور مجرد وضع مقارنه بين مصحف عثمان القديم الطبعة وبين الطبعة الحالية .. لا يختلف مصحف عثمان عن الطبعة الحالية من ناحية تريب السور حيث كلاهما يبدأن من سورة البقر وينتهيان بسورة الناس .. غير أن مصحف عثمان القديم يشير إلى بعض الملاحظات إثناء كتابة اسم السورة .. مثلا سوره الكهف مكيه عدد آياتها 100نزالت بعد مريم عدى الآية .. 17 .. 3 .. 25 .. فهيه مدنية .. المصحف الحالي لا يشير إلى تلك الإيضاحات ويكتفي باسم السورة ومكان نزولها .. أعاد الكاتب ترتيب القران وفق مصحف عثمان حيث بدا بسورة العلق والتي تليها سورة القلم .. أين حصل التلاعب .. حصل التلاعب بآيات سور القلم مقسما الآيات إلى قسمين مكيه ومدنيه دون مراعاة الحدث .. نبدأ بالمتابعة الواقعية للقران الجديد ... نأخذ سوره مكيه هي سورة القلم ..تسلسلها في المصحف الحالي 68 .. في المصحف الجديد رقم 2 .. انتبه إلى التلاعب..

القسم الأول .. يبدأ من الآية رقم 1 إلى الآية رقم 16 .. آيات مكية رمز لها بحرف (م) تعني مكية

2-68 سورة القلم
عدد الآيات - 52 مكية عدا 17 – 33 و 48 - 52

بِسۡمِ ٱللَّهِ ٱلرَّحۡمَٰنِ ٱلرَّحِيمِ بِاسْمِ اللَّهِ الرَّحْمَانِ الرَّحِيمِ
م2/68:1 نٓۚت1 وَٱلۡقَلَمِ وَمَا يَسۡطُرُونَ1 ن وَالْقَلَمِ وَمَا يَسْطُرُونَ
م2/68:2 مَآ أَنتَ بِنِعۡمَةِ1 رَبِّكَ بِمَجۡنُونٖ مَا أَنْتَ بِنِعْمَةِ رَبِّكَ بِمَجْنُونٍ
م2/68:3 وَإِنَّ لَكَ لَأَجۡرًا غَيۡرَ مَمۡنُونٖ وَإِنَّ لَكَ لَأَجْرًا غَيْرَ مَمْنُونٍ
م2/68:4 وَإِنَّكَ لَعَلَىٰ خُلُقٍ عَظِيمٖ وَإِنَّكَ لَعَلى خُلُقٍ عَظِيمٍ
م2/68:5 فَسَتُبۡصِرُ وَيُبۡصِرُونَ فَسَتُبْصِرُ وَيُبْصِرُونَ
م2/68:6 بِأَييِّكُمُ1 ٱلۡمَفۡتُونُ بِأَيِّيكُمُ الْمَفْتُونُ
م2/68:7 إِنَّ رَبَّكَ هُوَ أَعۡلَمُ بِمَن ضَلَّ عَن سَبِيلِهِۦ وَهُوَ أَعۡلَمُ بِٱلۡمُهۡتَدِينَم1 إِنَّ رَبَّكَ هُوَ أَعْلَمُ بِمَنْ ضَلَّ عَنْ سَبِيلِهِ وَهُوَ أَعْلَمُ بِالْمُهْتَدِينَ
م2/68:8 فَلَا تُطِعِ ٱلۡمُكَذِّبِينَ فَلَا تُطِعِ الْمُكَذِّبِينَ
م2/68:9 وَدُّواْ لَوۡ تُدۡهِنُ فَيُدۡهِنُونَ1 وَدُّوا لَوْ تُدْهِنُ فَيُدْهِنُونَ
م2/68:10 وَلَا تُطِعۡ كُلَّ حَلَّافٖ مَّهِينٍ وَلَا تُطِعْ كُلَّ حَلَّافٍ مَهِينٍ
م2/68:11 هَمَّازٖ مَّشَّآءِۢ بِنَمِيمٖ هَمَّازٍ مَشَّاءٍ بِنَمِيمٍ
م2/68:12 مَّنَّاعٖ لِّلۡخَيۡرِ مُعۡتَدٍ أَثِيمٍ مَنَّاعٍ لِلْخَيْرِ مُعْتَدٍ أَثِيمٍ
م2/68:13 عُتُلِّۢ1 بَعۡدَ ذَٰلِكَ زَنِيمٍ عُتُلٍّ بَعْدَ ذَلِكَ زَنِيمٍ
م2/68:14 أَن1 كَانَ ذَا مَالٖ وَبَنِينَم1 أَنْ كَانَ ذَا مَالٍ وَبَنِينَ
م2/68:15 إِذَا1 تُتۡلَىٰ عَلَيۡهِ ءَايَٰتُنَا قَالَ أَسَٰطِيرُ ٱلۡأَوَّلِينَ إِذَا تُتْلَى عَلَيْهِ آَيَاتُنَا قَالَ أَسَاطِيرُ الْأَوَّلِينَ
م2/68:16 سَنَسِمُهُۥ عَلَى ٱلۡخُرۡطُومِ سَنَسِمُهُ عَلَى الْخُرْطُومِ

القسم الثاني .. يبدأ من الآية 16 ..إلى الآية 52 ..آيات مدنيه رمز لها بحرف (هاء) وتعني هجريه مدنية ..انظر إلى تناقضات التسلسل التاريخي .. في أعلى السورة قال الكاتب ..سورة القلم عدد الآيات - 52 مكية عدا 17 – 33 و 48 - 52 فهيه هجريه مدنيه . يعني السورة تحتوي على أربع 4 آيات مدنيه فقط...ولكن في المصحف الجديد أصبحت 36 إية مدنيه بدلا من 4.. تبدأ من إيه رقم 17 حتى نهاية السورة عند الآية 52

تابع الآيات ...

68:17 / هـ2 إِنَّا بَلَوۡنَٰهُمۡ كَمَا بَلَوۡنَآ أَصۡحَٰبَ ٱلۡجَنَّةِ إِذۡ أَقۡسَمُواْ لَيَصۡرِمُنَّهَا مُصۡبِحِينَ إِنَّا بَلَوْنَاهُمْ كَمَا بَلَوْنَا أَصْحَابَ الْجَنَّةِ إِذْ أَقْسَمُوا لَيَصْرِمُنَّهَا مُصْبِحِينَ
هـ2/68:18 وَلَا يَسۡتَثۡنُونَ [...] وَلَا يَسْتَثْنُونَ
هـ2/68:19 فَطَافَ عَلَيۡهَا طَآئِفٞ1 مِّن رَّبِّكَ وَهُمۡ نَآئِمُونَ فَطَافَ عَلَيْهَا طَائِفٌ مِنْ رَبِّكَ وَهُمْ نَائِمُونَ
هـ2/68:20 فَأَصۡبَحَتۡ كَٱلصَّرِيمِ فَأَصْبَحَتْ كَالصَّرِيمِ
هـ2/68:21 فَتَنَادَوۡاْ مُصۡبِحِينَ فَتَنَادَوْا مُصْبِحِينَ
هـ2/68:22 أَنِ ٱغۡدُواْ عَلَىٰ حَرۡثِكُمۡ إِن كُنتُمۡ صَٰرِمِينَ أَنِ اغْدُوا عَلَى حَرْثِكُمْ إِنْ كُنْتُمْ صَارِمِينَ
هـ2/68:23 فَٱنطَلَقُواْ وَهُمۡ يَتَخَٰفَتُونَ فَانْطَلَقُوا وَهُمْ يَتَخَافَتُونَ
هـ2/68:24 أَن1 لَّا يَدۡخُلَنَّهَا2 ٱلۡيَوۡمَ عَلَيۡكُم مِّسۡكِينٞ أَنْ لَا يَدْخُلَنَّهَا الْيَوْمَ عَلَيْكُمْ مِسْكِينٌ
هـ2/68:25 وَغَدَوۡاْ عَلَىٰ حَرۡدٖ1 قَٰدِرِينَ [...] وَغَدَوْا عَلَى حَرْدٍ قَادِرِينَ
هـ2/68:26 فَلَمَّا رَأَوۡهَا قَالُوٓاْ إِنَّا لَضَآلُّونَ فَلَمَّا رَأَوْهَا قَالُوا إِنَّا لَضَالُّونَ
هـ2/68:27 بَلۡ نَحۡنُ مَحۡرُومُونَ بَلْ نَحْنُ مَحْرُومُونَ
هـ2/68:28 قَالَ أَوۡسَطُهُمۡ أَلَمۡ أَقُل لَّكُمۡ لَوۡلَا تُسَبِّحُونَ قَالَ أَوْسَطُهُمْ أَلَمْ أَقُلْ لَكُمْ لَوْلَا تُسَبِّحُونَ
هـ2/68:29 قَالُواْ سُبۡحَٰنَ رَبِّنَآ إِنَّا كُنَّا ظَٰلِمِينَ قَالُوا سُبْحَانَ رَبِّنَا إِنَّا كُنَّا ظَالِمِينَ
هـ2/68:30 فَأَقۡبَلَ بَعۡضُهُمۡ عَلَىٰ بَعۡضٖ يَتَلَٰوَمُونَ فَأَقْبَلَ بَعْضُهُمْ عَلَى بَعْضٍ يَتَلَاوَمُونَ
هـ2/68:31 قَالُواْ يَٰوَيۡلَنَآ إِنَّا كُنَّا طَٰغِينَ قَالُوا يَا وَيْلَنَا إِنَّا كُنَّا طَاغِينَ
هـ2/68:32 عَسَىٰ رَبُّنَآ أَن يُبۡدِلَنَا1 خَيۡرٗا مِّنۡهَآ إِنَّآ إِلَىٰ رَبِّنَا رَٰغِبُونَ عَسَى رَبُّنَا أَنْ يُبْدِلَنَا خَيْرًا مِنْهَا إِنَّا إِلَى رَبِّنَا رَاغِبُونَ
هـ2/68:33 كَذَٰلِكَ ٱلۡعَذَابُۖ وَلَعَذَابُ ٱلۡأٓخِرَةِ أَكۡبَرُۚ لَوۡ كَانُواْ يَعۡلَمُونَ كَذَلِكَ الْعَذَابُ وَلَعَذَابُ الْآَخِرَةِ أَكْبَرُ لَوْ كَانُوا يَعْلَمُونَ
م2/68:34 إِنَّ لِلۡمُتَّقِينَ عِندَ رَبِّهِمۡ جَنَّٰتِ ٱلنَّعِيمِ إِنَّ لِلْمُتَّقِينَ عِنْدَ رَبِّهِمْ جَنَّاتِ النَّعِيمِ
م2/68:35 أَفَنَجۡعَلُ ٱلۡمُسۡلِمِينَ كَٱلۡمُجۡرِمِينَ أَفَنَجْعَلُ الْمُسْلِمِينَ كَالْمُجْرِمِينَ
م2/68:36 مَا لَكُمۡ كَيۡفَ تَحۡكُمُونَ مَا لَكُمْ كَيْفَ تَحْكُمُونَ
م2/68:37 أَمۡ لَكُمۡ كِتَٰبٞ فِيهِ تَدۡرُسُونَ أَمْ لَكُمْ كِتَابٌ فِيهِ تَدْرُسُونَ
م2/68:38 إِنَّ1 لَكُمۡ فِيهِ لَمَا تَخَيَّرُونَ2 إِنَّ لَكُمْ فِيهِ لَمَا تَخَيَّرُونَ
م2/68:39 أَمۡ لَكُمۡ أَيۡمَٰنٌ عَلَيۡنَا بَٰلِغَةٌ1 إِلَىٰ يَوۡمِ ٱلۡقِيَٰمَةِ إِنَّ2 لَكُمۡ3 لَمَا تَحۡكُمُونَ أَمْ لَكُمْ أَيْمَانٌ عَلَيْنَا بَالِغَةٌ إِلَى يَوْمِ الْقِيَامَةِ إِنَّ لَكُمْ لَمَا تَحْكُمُونَ
م2/68:40 سَلۡهُمۡ أَيُّهُم بِذَٰلِكَ زَعِيمٌ سَلْهُمْ أَيُّهُمْ بِذَلِكَ زَعِيمٌ
م2/68:41 أَمۡ لَهُمۡ شُرَكَآءُ1 فَلۡيَأۡتُواْ بِشُرَكَآئِهِمۡ2 إِن كَانُواْ صَٰدِقِينَ أَمْ لَهُمْ شُرَكَاءُ فَلْيَأْتُوا بِشُرَكَائِهِمْ إِنْ كَانُوا صَادِقِينَ
م2/68:42 يَوۡمَ يُكۡشَفُ1 عَن سَاقٖ2 وَيُدۡعَوۡنَ إِلَى ٱلسُّجُودِ فَلَا يَسۡتَطِيعُونَ يَوْمَ يُكْشَفُ عَنْ سَاقٍ وَيُدْعَوْنَ إِلَى السُّجُودِ فَلَا يَسْتَطِيعُونَ
م2/68:43 خَٰشِعَةً1 أَبۡصَٰرُهُمۡ تَرۡهَقُهُمۡ ذِلَّةٞۖ وَقَدۡ كَانُواْ يُدۡعَوۡنَ إِلَى ٱلسُّجُودِ وَهُمۡ سَٰلِمُونَ خَاشِعَةً أَبْصَارُهُمْ تَرْهَقُهُمْ ذِلَّةٌ وَقَدْ كَانُوا يُدْعَوْنَ إِلَى السُّجُودِ وَهُمْ سَالِمُونَ
م2/68:44 فَذَرۡنِين1 وَمَن يُكَذِّبُ بِهَٰذَا ٱلۡحَدِيثِۖ سَنَسۡتَدۡرِجُهُم [...] مِّنۡ حَيۡثُ لَا يَعۡلَمُونَ فَذَرْنِي وَمَنْ يُكَذِّبُ بِهَذَا الْحَدِيثِ سَنَسْتَدْرِجُهُمْ مِنْ حَيْثُ لَا يَعْلَمُونَ
م2/68:45 وَأُمۡلِي لَهُمۡۚ إِنَّ كَيۡدِي مَتِينٌ وَأُمْلِي لَهُمْ إِنَّ كَيْدِي مَتِينٌ
م2/68:46 أَمۡ تَسۡ‍َٔلُهُمۡ أَجۡرٗا فَهُم مِّن مَّغۡرَمٖ مُّثۡقَلُونَ أَمْ تَسْأَلُهُمْ أَجْرًا فَهُمْ مِنْ مَغْرَمٍ مُثْقَلُونَ
م2/68:47 أَمۡ عِندَهُمُ ٱلۡغَيۡبُ فَهُمۡ يَكۡتُبُونَ [...] أَمْ عِنْدَهُمُ الْغَيْبُ فَهُمْ يَكْتُبُونَ
هـ2/68:48 فَٱصۡبِرۡن1 لِحُكۡمِ رَبِّكَ وَلَا تَكُن كَصَاحِبِ ٱلۡحُوتِم1 إِذۡ نَادَىٰ وَهُوَ مَكۡظُومٞم1 فَاصْبِرْ لِحُكْمِ رَبِّكَ وَلَا تَكُنْ كَصَاحِبِ الْحُوتِ إِذْ نَادَى وَهُوَ مَكْظُومٌ
هـ2/68:49 لَّوۡلَآ أَن تَدَٰرَكَهُۥ1 نِعۡمَةٞ2 مِّن رَّبِّهِۦ لَنُبِذَ بِٱلۡعَرَآءِ وَهُوَ مَذۡمُومٞ لَوْلَا أَنْ تَدَارَكَهُ نِعْمَةٌ مِنْ رَبِّهِ لَنُبِذَ بِالْعَرَاءِ وَهُوَ مَذْمُومٌ
هـ2/68:50 فَٱجۡتَبَٰهُ رَبُّهُۥ فَجَعَلَهُۥ مِنَ ٱلصَّٰلِحِينَ فَاجْتَبَاهُ رَبُّهُ فَجَعَلَهُ مِنَ الصَّالِحِينَ
هـ2/68:51 وَإِن يَكَادُ ٱلَّذِينَ كَفَرُواْ لَيُزۡلِقُونَكَ1 بِأَبۡصَٰرِهِمۡ لَمَّا سَمِعُواْ ٱلذِّكۡرَ وَيَقُولُونَ إِنَّهُۥ لَمَجۡنُونٞ وَإِنْ يَكَادُ الَّذِينَ كَفَرُوا لَيُزْلِقُونَكَ بِأَبْصَارِهِمْ لَمَّا سَمِعُوا الذِّكْرَ وَيَقُولُونَ إِنَّهُ لَمَجْنُونٌ
هـ2/68:52 وَمَا هُوَ إِلَّا ذِكۡرٞ لِّلۡعَٰلَمِينَ وَمَا هُوَ إِلَّا ذِكْرٌ لِلْعَالَمِينَ

تناقضات القران الجديد

- التصنيف أعلاه غير التاريخ الهجرة فبدلا من أن بيدا من نهاية سنة 12 للدعوة .. جعله يبدأ من سنة 2 للدعوة
- زامن الدعوة المكية والمدنية في آن واحد وفي حدث واحد ..علما المسافة بينهما مسيرة شهر ونصف
- جعل الكاتب أحداث القسم الأول من سورة القلم المكية يقارع الفكر الوثني الشركي لأهل مكة -
- - بينما جعل الكاتب أحداث القسم الثاني من سورة القلم المدنية يقارع الفكر الوثني الشركي لأهل المدينة ..علما بأن القران لم يتطرق إلى مقارعة الأفكار الشركية في المدنية غير توبيخ المنافقين وتصحيح عقائد أهل الكتاب وبعض التشريعات الاجتماعية والتنظيمية
- احدث الكاتب أرباك حقيقي بالمعنى العام للآيات عند الانتقال المباشر من الآيات المكية إلى الآيات المدنية



#طلعت_خيري (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- وصايا موسى بين التوراة والقران .. (الخروج)
- يسوع اله مسيحي !!! من أبوين يهوديين سبحان الله ..(لوقا)
- ما اكذب من اله المسيحية إلا جبريل اليسوعية (لوقا)2
- اعترافات لوقا بتحريف الأناجيل المقدسة ( لوقا)1
- لا ذمة في الإسلام لمن لا ضمير له ... رد على مقالة سامي لبيب
- من علم بني إسرائيل على السرقة غير إلههم .. (اله التوراة نموذ ...
- جرائم مليشيات الإسلام السياسي في الشرق الأوسط
- السحر والدجل والشعوذة في وصايا يسوع بعد قيامه من بين الأموات ...
- قالت اليهود ..يا قاض الهيكل وبانيه .. خلص نفسك من على الصليب ...
- ازدواجية السلام والحرب في الفكر التوراتي ! رد على مقالة فينو ...
- العقل!!! والسماد الحيواني .. رد على مقالة سامي لبيب
- أغاية الدين أن تصلبوا إلهكم ** يا امة ضحكت من جهلها أمم.. (م ...
- اله أكل الطعام وشرب الماء ليعطي جسده طعاما ودمه شرابا لتلامي ...
- اله صلبه اليهود وهو حيَّ؟؟ فكيف ينتقم منهم وهو ميت (مرقس)
- الجزية في المسيحية ..ما كان لقيصر يسرقه قيصر وما كان لله يسر ...
- رد على مقالة بسام البغدادي ..ليسقط الله وليحيى الإنسان
- رد على مقالة كامل النجار ..لا يمكن إثبات وجود الخالق بالمنطق ...
- اله المسيحية في زيارة تفقديه لأورشليم على جحش أخر موديل (مرق ...
- كلب بني إسرائيل لا ينبح متأسيا على موت احد (الخروج)
- التشريعات الغجرية في طلاق المسيحية


المزيد.....




- المقاومة الإسلامية العراقية تهاجم هدفا حيويا في جنوب الأراضي ...
- المقاومة الإسلامية العراقية تهاجم هدفا حيويا في جنوب الاراضي ...
- المقاومة الاسلامية العراقية تهاجم هدفا حيويا في جنوب الاراضي ...
- ماذا نعرف عن الحاخام اليهودي الذي عُثر على جثته في الإمارات ...
- الاتحاد المسيحي الديمقراطي: لن نؤيد القرار حول تقديم صواريخ ...
- بن كيران: دور الإسلاميين ليس طلب السلطة وطوفان الأقصى هدية م ...
- مواقفه من الإسلام تثير الجدل.. من هو مسؤول مكافحة الإرهاب بإ ...
- الإمارات تعلق رسميا على مقتل -الحاخام اليهودي-.. وتعلن القبض ...
- الإمارات تعلق رسميا على مقتل -الحاخام اليهودي-.. وتعلن القبض ...
- من هم المسيحيون الذين يؤيدون ترامب -المخلص-؟


المزيد.....

- شهداء الحرف والكلمة في الإسلام / المستنير الحازمي
- مأساة العرب: من حزب البعث العربي إلى حزب الله الإسلامي / حميد زناز
- العنف والحرية في الإسلام / محمد الهلالي وحنان قصبي
- هذه حياة لا تليق بالبشر .. تحرروا / محمد حسين يونس
- المرحومة نهى محمود سالم: لماذا خلعت الحجاب؟ لأنه لا يوجد جبر ... / سامي الذيب
- مقالة الفكر السياسي الإسلامي من عصر النهضة إلى ثورات الربيع ... / فارس إيغو
- الكراس كتاب ما بعد القرآن / محمد علي صاحبُ الكراس
- المسيحية بين الرومان والعرب / عيسى بن ضيف الله حداد
- ( ماهية الدولة الاسلامية ) الكتاب كاملا / أحمد صبحى منصور
- كتاب الحداثة و القرآن للباحث سعيد ناشيد / جدو دبريل


المزيد.....


الصفحة الرئيسية - العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني - طلعت خيري - التناقضات التاريخية والمكانية للقران الجديد الذي أصدره الباحث الأكاديمي.. السيد سامي الذيب