أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - اليسار , الديمقراطية والعلمانية في المشرق العربي - قاسيون - الشيوعيون السوريون ينعون القائد الشيوعي عمر السباعي















المزيد.....

الشيوعيون السوريون ينعون القائد الشيوعي عمر السباعي


قاسيون

الحوار المتمدن-العدد: 1101 - 2005 / 2 / 6 - 12:50
المحور: اليسار , الديمقراطية والعلمانية في المشرق العربي
    


بحزن كبير نعى الشيوعيون السوريون من مختلف أطيافهم وفصائلهم القائد الشيوعي وأحد أهم رجالات الحزب الشيوعي السوري المجيد والمناضل الوطني والأممي البارز الرفيق عمر السباعي الذي افتقدته الحركة الوطنية والشيوعية صبيحة يوم الأحد 23/1/2005.
وقد تداعى عدد كبير من وجوه الحركة الوطنية والشيوعية السورية وبعض فصائل المقاومة الفلسطينية صبيحة يوم الاثنين 24/1/2005م إلى منزله الذي شكل لفترة طويلة من الزمن موئلاً لرفاق دربه للمشاركة في تشييع جثمانه الطاهر، ولتقديم العزاء لأبناء الفقيد وآله.
وفي حوالي الساعة الثانية عصراً سار موكب التشييع خلف السيارة التي ضمت جثمانه الطاهر وقد عُلق في مقدمتها إكليل من الورد باسم اللجنة الوطنية لوحدة الشيوعيين السوريين، كما علق على السيارة أكاليل باسم هيئة رئاسة مؤتمر الشيوعيين السوريين، وهيئة تحرير قاسيون، واللجنة المنطقية الحزب الشيوعي السوري بحلب (تيار قاسيون)، والرفيق قدري جميل، والرفيق مروان صقال، والرفيق علي حمادة، واللجنة المركزية للحزب الشيوعي السوري (تيار النور)، واللجنة المركزية للحزب الشيوعي السوري (صوت الشعب). وسار موكب التشييع باتجاه جامع السبيل حيث صُليَّ على جثمانه الطاهر.
ثم سارت الجنازة في موكب مهيب باتجاه المقبرة الإسلامية الحديثة حيث ووري جثمانه الثرى.
وبعد الانتهاء من مراسم الدفن ارتجل أحد أصدقائه ورفاق دربه: الرفيق علي حمادة كلمة مؤثرة على ضريحه باسم جميع الشيوعيين السوريين المحتشدين حول ضريحه قال فيها:
الرفيق الفقيد أبو محمد
أيها الوطني الكبير والشيوعي البارز
أقف لأرثيك وأي الكلمات تفيك حقك . . .
أنت الذي علمتنا البساطة والتواضع وعلمتنا الإباء والكبرياء.
لقد جاء رفاقك الشيوعيون بجميع أطيافهم ومشاربهم ليودعوك ويعاهدوك على النضال والدفاع عن سورية الحبيبة أمام الهجمة الأمريكية الشرسة والعدوان الصهيوني البغيض. يقاومون ويقاتلون كما فعل آباؤهم: يوسف العظمة، وإبراهيم هنانو، وسلطان باشا الأطرش، وصالح العلي، وأحمد مريود، وطيب شربك، وآلاف من أبناء شعبنا السوري العظيم، الذين قدموا حياتهم فداء للوطن ولكي تبقى سورية حرة مستقلة.
لقد عرفناك أيها الرفيق ضابطاً في القوات المسلحة السورية، ومهندساً عاملاً في مؤسسات الدولة، ونائباً في مجلس الشعب، ووزيراً... وكنت في جميع هذه المواقع مدافعاً عنيداً عن الوطن وعن الجماهير الكادحة . . . وعرفناك مناضلاً ضد الأحلاف الأجنبية والديكتاتوريات العسكرية... سُجِنت، وعُذِبت، وبقيت أميناً لمبادئك، مخلصاً لقضيتك وشعبك.
أيها الرفيق الراحل
إن شعبنا السوري العظيم سيظل رافعاً راية الحرية، ولن تخيفه التهديدات الأمريكية، ولن يركع أمام العدو الصهيوني. فهذا الشعب لن يستكين، وسيظل يقاوم كما يفعل شعبنا في فلسطين وكما يفعل شعبنا في العراق.
المجد والخلود لروحك الطاهرة...
والعزاء لآلك وذويك ورفاقك...
وسلام عليك...
والسلام عليكم أيها الرفاق...
بعدها، قام المشيعون بتقديم العزاء لولدي الفقيد الدكتور محمد السباعي والدكتور أحمد السباعي، وللرفيق علي حمادة عن الشيوعيين السوريين ولآل الفقيد وذويه.
وقد مثَّل اللجنة الوطنية لوحدة الشيوعيين السوريين في تقديم العزاء الرفيق محمد مروان صقال رئيس هيئة المحكمة الحزبية.
ومن المشاركين في الجنازة والعزاء:
اللجنة المنطقية للحزب الشيوعي السوري بحلب (تيار قاسيون).
اللجنة الوطنية لوحدة الشيوعيين السوريين في حلب.
الرفيق رضوان مارتيني عضو المكتب السياسي للحزب الشيوعي السوري (تيار النور).
الرفيق عمر قشاش عضو المكتب السياسي للحزب الشيوعي السوري (المكتب السياسي).
وفد من الجبهة الشعبية لتحرير فلسطين.
وفود من فصائل المقاومة الفلسطينية.
وعدد كبير من الشيوعيين بكل فصائلهم، ومن الفعاليات السياسية والاجتماعية في مدينة حلب.
وأرسل الرفيق يوسف فيصل الأمين العام للحزب الشيوعي السوري (تيار النور) برقية تعزية باسمه لآل الفقيد.
وقد تقبل الرفيق علي حمادة والرفيقة رفيقة العبد الله عضوة رئاسة المؤتمر باسم اللجنة الوطنية لوحدة الشيوعيين السوريين التعازي لمدة ثلاثة أيام مع آل الفقيد في منزله.

تعزية اللجنة الوطنية
بعثت اللجنة الوطنية لوحدة الشيوعيين السوريين رسالة تعزية لآل الفقيد، هذا نصها:
آل الفقيد الرفيق عمر السباعي:
تلقينا ببالغ الحزن والأسى نبأ وفاة المناضل الشيوعي البارز الرفيق عمر السباعي «أبو محمد»، وهو أحد رجالات الحزب الشيوعي السوري المخلصين الذي ظل وفياً لشعبه ووطنه ومبادئه، وكان من الداعمين للاجتماع الوطني الأول لوحدة الشيوعيين السوريين، ورحيله خسارة كبيرة ليس للشيوعيين فحسب، وإنما للوطن بأسره إننا إذ نعزي بفقيدنا، نتمنى في الوقت ذاته لكم الصبر والسلوان وطول البقاء.
اللجنة الوطنية لوحدة الشيوعيين السوريين

الراحل في سطور
ولد الرفيق عمر السباعي في 3 تشرين الأول عام 1927 في مدينة حلب، ودرس في المدرسة الفرنسية «اللاييك» وحصل على البكالوريا في فرع الرياضيات في عام 1946م.
وفي العام ذاته غادر إلى فرنسا لدراسة الهندسة، وأثناء الدراسة تدرب في معامل «رينو» حيث تعرف هناك على الفكر الشيوعي من خلال العمال الشيوعيين الفرنسيين الذين كانوا يعملون في الشركة نفسها.
حصل على شهادة الهندسة عام 1951م وبعد ذلك أجرى دراسة تخصصية في النفط، ثم عاد إلى سورية ليلتحق بالجيش العربي السوري كضابط فني لتدريس ميكانيك الطيران في مطار حلب العسكري حيث تعرف خلال هذه الفترة على الرئيس الراحل حافظ الأسد.
ثم عمل في شركة كهرباء حلب، وعندما سُرح من قبل الأمن أضرب عمال الشركة المذكورة.
في 1959م اعتقل وسجن وعذب حتى عام 1962م، وقضى خلال هذه الفترة تسعة أشهر حيث أصيب بكسر في ظهره من جراء التعذيب.
كما نال تعذيباً مشتركاً مع الشهيد الشيوعي فرج الله الحلو، وكان شاهداً على استشهاده تحت التعذيب، وهو من قام بتسريب خبر استشهاده إلى الحزب.
بعد خروجه من السجن ظل مطارداً وملاحقاً من قبل الأجهزة الأمنية إلى أن غادر إلى موسكو حيث التحق بالمدرسة الحزبية، وفي هذه الفترة أُسقطت عنه الجنسية العربية السورية لأنه أُعتبر معادياً للثورة، ولم تُعاد إليه الجنسية إلا بعد سنوات بقرار من رئيس الجمهورية (وهذا موجود ومثبت في دائرة النفوس في حلب حتى الآن).
في أواسط الستينات صدر قرار من قيادة الحزب بتعيين الرفيق عمر السباعي عضواً في اللجنة المركزية والمكتب السياسي، وكلف في وقت لاحق برئاسة لجنة الرقابة الحزبية.
بعد عودته من موسكو عمل في معمل الجرارات المنشأ حديثاً كمدير فني وساهم في إنشائه.
في عام 1969 انتقل إلى دمشق للعمل في وزارة النفط.
بعد استلام الرئيس حافظ الأسد رئاسة الجمهورية عُين الرفيق عمر السباعي في عام 1970 وزيراً للمواصلات ممثلاً عن الحزب الشيوعي السوري، وظل وزيراً للمواصلات حتى عام 1983.
في عام 1973 انتخب الرفيق عمر السباعي عضواً في مجلس الشعب عن مدينة حلب للدور التشريعي الأول ، وانتخب مجدداً في الدور التشريعي الثاني.
في آذار 2002 أعلن دعمه لميثاق شرف الشيوعيين السوريين.
توقف قلب الرفيق عمر السباعي عن الخفقان صبيحة يوم الأحد 23/1/2005، وشيعه رفاقه الشيوعيين من كل الفصائل في اليوم التالي.
عتب.. وسؤال!
لفت انتباه المشاركين في التشييع، شيوعيين وغير شيوعيين، عدم وجود أية مشاركة رسمية من أية جهة حكومية سواء في الحضور أو حتى في إرسال البرقيات أو أكاليل الزهور!!..
ومما يؤسف له عدم وجود أية مشاركة من الأحزاب الرسمية المنضوية في الجبهة بما فيها حزب البعث العربي الاشتراكي، وحتى فرعه في حلب (باستثناء الشيوعيين)!!؟.
تحية لذكراك الطاهرة يا أبا محمد
عرفت الرفيق عمر السباعي منذ الخمسينات حيث كان يتردد على حينا الفقير (كرم الجبل - الصفا) ويشرف على عملنا الحزبي، وقد كان يتسم بالتواضع الشديد مع الرفاق ومع الفئات الشعبية، وما زلت أتذكر كيف كلفني بإلقاء كلمة في اجتماع جماهيري في حينا أثناء انتخابات 1954 رغم وجوده في هذا الاجتماع، لكي يعلمنا كيف نخاطب الجماهير، ويعلمنا الرجولة والتواضع ويقول لنا دوماً لا تخافوا فأنتم لا تملكون شيئاً لكي تخسروه.
وفي فترة الوحدة اعتقل الرفيق عمر السباعي مع غيره من الشيوعيين، وقضى في السجن ثلاث سنوات ونصف، لاقى خلالها مختلف أنواع التعذيب، وفي السجن كان السجناء يُكلفون بنقل براميل الزبالة، وبسبب امتلاكه لبنية جسدية قوية وبسبب تواضعه الشديد كان يقوم بنقل براميل الزبالة عوضاً عن رفاقه السجناء ضعاف البنية الذين لا يستطيعون ذلك.
وقد تعرف الرفيق عمر إلى الرئيس الراحل حافظ الأسد ورئيس الوزراء عبد الرحمن خليفاوي منذ فترة مبكرة في أوائل الخمسينات وذلك في الجيش العربي السوري.
وفي أول انتخابات لمجلس الشعب بعد استلام الرئيس حافظ الأسد السلطة، اتصل بي الرفيق عمر السباعي وطلب أن نقوم بجولة على المواطنين في الأحياء الشعبية، وكان يرتدي الملابس الشعبية حتى أن الناخبين كانوا يظنونه سائقاً من تواضعه، فقلت لهم أنه كان يعمل فراناً، فقالوا يظهر عليه من يديه، وكم كانت دهشتهم كبيرة عندما علموا أنه وزير.
وأثناء الانتخابات كنت أرافق الرفيق (أبو محمد) في جولة على المراكز الانتخابية، وقد فوجئنا أن كثيراً من الناخبين كانوا ينتخبون الرفيق عمر السباعي والشيخ الدكتور إبراهيم السلقيني، وعند سؤالهم كيف تنتخبون الشيوعي والشيخ كانوا يجيبون: بأننا نعرف أن عمر السباعي شيوعي ونحن ننتخبه من أجل الدنيا، وننتخب الشيخ السلقيني من أجل الآخرة، ويقولون: إن عمر السباعي قد خان طبقته البرجوازية والإقطاع وهو يدافع عنا اليوم، يدافع عن العمال والفلاحين.
وأذكر في بداية السبعينات كانت تجري في سورية معركة حامية حول سد الفرات، وحول أي دولة سوف تنفذ مشروع السد: الاتحاد السوفييتي أم ألمانيا الغربية؟ وكلفنا الرفيق عمر السباعي بأن نحول هذه المعركة إلى معركة شعبية. فقمنا في حينا بكتابة عريضة تطالب الحكومة بمنح عقد سد الفرات إلى الاتحاد السوفييتي دولة العمال والفلاحين، وأخذنا نوقع العريضة من العمال ومن الطبقات الكادحة الشعبية، وحين كنت أقرأها أمام الجماهير جاء الأمن السياسي واعتقلوني ونقلوني إلى الفرع في منطقة العزيزية، وقاموا هناك بضربي، كما تم اعتقال 14 مواطناً من الذين كانوا يوقعون العريضة، ثم دخل الرفيق عمر وسأل عن سبب اعتقالنا، فقال له عناصر الأمن: بسبب العريضة، فرد عليهم: عن من تدافعون بهذا الاعتقال؟ لن يبني أحد سد الفرات سوى السوفييت، هذه هي مصلحة شعبنا.
وبقي يدافع عني حتى خرجتُ بعد ثمانية أيام من الاعتقال.
وكان اللواء عبد الرحمن خليفاوي يكلفه بالعمل في وزارات أخرى غير وزارة المواصلات، وخاصة وزارة التموين، وحدث مرة في أحد الأعياد والثلج يغطي شوارع حلب والطريق إلى دمشق مقطوع من الثلوج أن اتصل الرفيق عمر السباعي بي قائلاً أن العراقيين قد قطعوا النفط عن سورية وقد طلبه رئيس الحكومة لحل المشكلة مع العراقيين، فذهبت إلى منزله وجهز أهله لنا الأكل والشرب وبطانيات لكي لا ننقطع في الطريق تحت الثلج وذهب هو بسيارة وذهبت بسيارة أخرى، وعندما وصلت إلى الوزارة عرفت أنه قد وصل قبلنا وحل المشكلة مع الأشقاء العراقيين، وعندما سألته كيف وصلت قبلنا؟ أجاب: لقد أخذت السيارة من السائق وسقتها بنفسي.
ورغم دوره المميز في الحكومة فقد كان شديد التواضع، فعندما يحضر الاجتماعات الحزبية في الأحياء الشعبية كان يوقف سيارته بعيداً إذ لا تستطيع الدخول إلى هذه الأحياء، ويركب ورائي على دراجتي النارية لكي نذهب إلى الاجتماعات الحزبية، وصدف مرة أن رآنا مدير المواصلات في حلب (المهندس محمد الملا) والرفيق عمر حينها وزير للمواصلات، فكم كانت دهشته كبيرة، وأخذ يردد في المديرية: وزيرنا يركب الدراجة النارية خلف حسن بدوي ويدور في الأحياء الشعبية.
وهذا الوزير كان يدور في دوائر وزارته ويجمع النقابيين والعمال ويطالبهم بالنضال للمطالبة بحقوقهم ومطالبهم وهو يقول لهم: لا تخافوا فأنتم لا تملكون شيئاً تخافون عليه.
فتحية لذكراك الطاهرة يا أبا محمد
■ حسن بدوي - حلب
تحية الراحل لميثاق شرف الشيوعيين السوريين
ننشر فيما يلي التحية التي سبق وأرسلها الرفيق الراحل لميثاق شرف الشيوعيين السوريين:
الرفاق والأصدقاء الأعزاء.. تحية رفاقية وبعد:
إن وحدة الشيوعيين السوريين هدف أسمى يتطلع إليه وينتظره ليس الشيوعيون الثوريون فحسب، بل كل الوطنيين والتقدميين، وفي مقدمتهم، الطبقة العاملة السورية التي ترى أن تبعثر الحركة الشيوعية السورية قد ألحق ويلحق ضرراً كبيراً على نضالها وتحقيق أهدافها الكبرى في الوصول إلى الاشتراكية، أمل البشرية التقدمية المشرق.
إن وحدة الشيوعيين السوريين بات اليوم مهمة وطنية وطبقية كبرى لمجابهة كل الأخطار التي تحيق بوطننا وشعبنا، وهي الضمانة لاستمرار النضال الوطني والطبقي في الدفاع عن الوطن وعن لقمة الشعب.
أعلن تأييدي وموافقتي على هذه المبادرة الهامة المتجلية في هذا الميثاق راجياً لكم النجاح في إنجاز هذه المهمة الكبرى
عاشت الماركسية اللينينية.. عاشت الشيوعية
21/3/2002
■ الرفيق عمر السباعي



#قاسيون (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- بلاغ عن اجتماع هيئة الرئاسة
- ندوة الوطن الثانية في القامشلي: «الوحدة الوطنية كأداة أساسية ...
- هوامش الانتخابات في المنطقة العربية.. القناع «الديمقراطي» لل ...
- بين الليبرالية الجديدة والدولة الأمنية
- الشعب والحكومة.. الخيارات.. والضرورات
- الطبقة العاملة السورية أكثر المتضررين من الليبرالية الجديدة
- هل أصبحت مكافحة البطالة جسرا لتمرير سياسات الليبرالية الجديد ...
- كتاب: الليبرالية المستبدة: الليبرالية الجديدة.. دعم الديكتات ...
- ندوة:«دور الدولة في ظل التغيير في المناخ الإقليمي والدولي»
- النص الكامل لتقرير هيئة الرئاسة بين جلستي المؤتمر الاستثنائي
- هايل أبو زيد حراً... ولكن!
- كلمة اللجنة الوطنية لوحدة الشيوعيين السوريين
- في الجلسة الثانية للمؤتمر الاستثنائي: التعديلات على النظام ا ...
- بلاغ عن الجلسة الثانية للمؤتمر الاستثنائي للحزب الشيوعي السو ...
- الليبرالية الجديدة في سوريا والحَوَل السياسي
- الليبرالية الجديدة في مواجهة الشعوب. معارضة وموالاة
- الشيوعيون السوريون يختتمون احتفالات الذكرى الـ 80 للتأسيس تظ ...
- ليبرالية جديدة وستالينية جديدة ؟ أم صفقة سياسية جديدة ؟!!
- سورية المستعجلة إلى اقتصاد السوق: تنعطف يمينا أم تتأزم؟
- بلاغ سكرتاريا اللجنة المركزية للحزب الشيوعي السوفيتي


المزيد.....




- صحة غزة تعلن حصيلة جديدة لضحايا الحرب الإسرائيلية على القطاع ...
- الدفاع الروسية تعلن إسقاط 8 صواريخ باليستية أطلقتها القوات ا ...
- -غنّوا-، ذا روك يقول لمشاهدي فيلمه الجديد
- بوليفيا: انهيار أرضي يدمّر 40 منزلاً في لاباز بعد أشهر من ال ...
- في استذكار الراحل العزيز خيون التميمي (أبو أحمد)
- 5 صعوبات أمام ترامب في طريقه لعقد صفقات حول البؤر الساخنة
- قتيل وجريحان بهجوم مسيّرتين إسرائيليتين على صور في جنوب لبنا ...
- خبير أوكراني: زيلينسكي وحلفاؤه -نجحوا- في جعل أوكرانيا ورقة ...
- اختبار قاذف شبكة مضادة للدرونات في منطقة العملية العسكرية ال ...
- اكتشاف إشارة غريبة حدثت قبل دقائق من أحد أقوى الانفجارات الب ...


المزيد.....

- المسألة الإسرائيلية كمسألة عربية / ياسين الحاج صالح
- قيم الحرية والتعددية في الشرق العربي / رائد قاسم
- اللّاحرّية: العرب كبروليتاريا سياسية مثلّثة التبعية / ياسين الحاج صالح
- جدل ألوطنية والشيوعية في العراق / لبيب سلطان
- حل الدولتين..بحث في القوى والمصالح المانعة والممانعة / لبيب سلطان
- موقع الماركسية والماركسيين العرب اليوم حوار نقدي / لبيب سلطان
- الاغتراب في الثقافة العربية المعاصرة : قراءة في المظاهر الثق ... / علي أسعد وطفة
- في نقد العقلية العربية / علي أسعد وطفة
- نظام الانفعالات وتاريخية الأفكار / ياسين الحاج صالح
- في العنف: نظرات في أوجه العنف وأشكاله في سورية خلال عقد / ياسين الحاج صالح


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - اليسار , الديمقراطية والعلمانية في المشرق العربي - قاسيون - الشيوعيون السوريون ينعون القائد الشيوعي عمر السباعي