مــركــزالآن يدعو التيارات الفكرية والأدبية والسياسية للمشاركة بإرهاصات الألفية الثالثة في الإختلاف المعرفي وقضايا الديمقراطية

مركز الآن للثقافة والإعلام

الحوار المتمدن-العدد: 1101 - 2005 / 2 / 6 - 12:26
المحور: اخر الاخبار, المقالات والبيانات
    

شبكةالآن، أردناها أن تكمل إنطلاقتها التي بدأت في بيروت (1997) كمؤسسة نشرية تعنى بالإنتقاد الثقافي والفكري والسياسي ، ولأن توقفها قبل عام ونصف جعلها بعيدة عن مكانها الذي إنطلقت منه، فهي اليوم تحاول استعادة دورها وحيويتها التي تمثلت بتبني إرهاصات الألفية الثالثة في الإختلاف المعرفي وقضايا الديمقراطية فضلا عن ترويج الإبداع الأدبي المغاير

إذ يوعز مركز الآن لإستئناف نشاطه الذي يقتصر على الشبكة المعلوماتية كخطوة أولى على أن تكون هناك أنشطة سيعلن عنها فور توفر الإمكانات, في الوقت عينه, ينوه إلى إنه يضع في نياته بألا يزاحم مواقع تديرها مؤسسات لها رصيد تقني وإقتصادي مشهود ، مع التأكيد إلى استقلالية مركز الآن كمشروع يقف خلفه أفراد وبجهود تطوعية تماشيا مع فكرة تأسيسه قبل سنوات خلت ،إن بذلك محاولة لتفحص مقتضيات المشهد التقافي العربي

هذا ويوجه مركز الآن دعوة مفتوحة لسائر التيارات الفكرية والأدبية والسياسية فضلا عن رغبته بتلقي مقترحات أو مبادرات لتدعيم مادته النشرية على أن يكون الموعد الفعلي لإطلاق الموقع في شهر نيسان 2005 تزامنا مع تاريخ تعثر نشاطه في العام 2003


نورد الأقسام وفق صيغتها الأولى

المبتدأ

سجالات

تحقيقات

بأقلامهم

آراء

فكر

فن

أدب

نقرأ في كتاب

منتدى حوار

نشطاءالرأي

قناة شبكة الآن ـ بالتوك

كاريكاتير


مواقع


5 - 2 - 2004

أحمد سليمان

www.al-an-culture.com
[email protected]
00491626534011
0021261140546

#مركز_الآن_للثقافة_والإعلام (هاشتاغ)      

---

اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل	حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين

كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على:

الفيسبوك

التويتر

اليوتيوب

RSS

الانستغرام

لينكدإن

تيلكرام

بنترست

تمبلر

بلوكر

فليبورد

الموبايل

كيفية إشراك-إيصال مواضيعكم أو مواضيع تهمكم  إلى اكبر عدد ممكن من القراء والقارئات