أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - ابحاث يسارية واشتراكية وشيوعية - خليل اندراوس - مداخلة حول كتاب ماركس، -رأس المال- (3)















المزيد.....

مداخلة حول كتاب ماركس، -رأس المال- (3)


خليل اندراوس

الحوار المتمدن-العدد: 3760 - 2012 / 6 / 16 - 09:55
المحور: ابحاث يسارية واشتراكية وشيوعية
    


منذ وجود المجتمع الطبقي الرأسمالي لم يتواجد، ولم يظهر كتاب يتسم بالعلمية والأهمية بالنسبة للطبقة العاملة، وبالنسبة للفلسفة والاقتصاد السياسي ككتاب "رأس المال" لماركس.
فالمحور الذي يدور حوله كل النظام الرأسمالي المعاصر، أي العلاقة بين الرأسمال والعمل مطروح بتحليل وتعليل ودراسة عميقة وشاملة، لم يكن الا بمقدور ماركس القيام بذلك حيث بلغ تلك القمة والذروة العالية مكتشفًا بوضوح وجلاء، كل ميدان العلاقات الاجتماعية المعاصرة، لا بل واضعًا الخطوط العريضة، بعملية واضحة ودقيقة وبلغة ممتعة وبأسلوب تهكمي لا يرحم النظام الرأسمالي، واضعًا البرهان المقنع على أن تراكم السكان العاملين الفائضين يجري إلى جانب تمركز وتراكم رأس المال، وهذا سيؤدي في نهاية المطاف إلى الثورة الاجتماعية كتطور ضروري موضوعي وممكن.
فالمجتمع الطبقي الرأسمالي المعاصر، وعلم الاقتصاد السياسي يُعلمنا بأن العمل هو مصدر كل ثروة ومقياس جميع القيم. والعامل لا يحصل على كل قيمة منتوجه، بل ينقسم عمل ومنتج العامل بين العامل والرأسمالي.
وأرباح العمل المتراكم، الذي يزداد باستمرار من خلال زيادة إنتاجية العمل بفضل المصادر وأدوات الإنتاج المتجددة والمتطورة دائمًا، تصبح رساميل الرأسماليين أضخم فأضخم، بينما تقل أجرة العمل الحي أكثر فأكثر ويغدو جمهور العمال الذين يعيشون بالأجرة فقط أكبر فأكبر عددًا وأشد فأشد فقرًا".
هذا التناقض الجذري تعاني منه كل دول رأس المال، فربح الرأسمالي هو نتيجة لعدم تعويض العامل عن كل قيمة العمل التي أضفاها على منتوجه الذي يمتلكه صاحب أدوات الإنتاج وصاحب الرأسمال. وهذا التناقض الذي يعمق التناقض الطبقي في المجتمع الرأسمالي، جاء كارل ماركس وشرحه بشكل علمي اقتصادي فلسفي عميق موضحًا "بأن الرأسماليين يزيدون قيمة رأسمالهم عن طريق التبادل".
فهم يشترون البضاعة بنقودهم ثم يبيعونها بكمية من النقود اكبر من التي كلفتهم إياها".
"مثلا يشتري الرأسمالي من القطن ما قيمته 1000 تالر ثم يبيعه بـ 1100 تالر ويكسب بالتالي 100 تالر. وهذه العلاوة من 100 تالر على الرأسمال الأولي إنما يسميها ماركس القيمة الزائدة".(انجلز – بصدد كتاب ماركس "رأس المال").
ويطرح السؤال من أين تنجم هذه القيمة الزائدة؟
فشراء القطن وبيعه لا يمكن أن يؤمن القيمة الزائدة. ولكن هذا يحدث. أي تأمين القيمة الزائدة، في ظل العلاقات الاجتماعية الاقتصادية في المجتمع الرأسمالي حيث يجد الرأسمالي في سوق البضائع بضاعة تملك خاصة فريدة قوامها ان استهلاكها هو مصدر قيمة جديدة، هو خلق قيمة جديدة، وهذه البضاعة هي قوة العمل. (انجلز – بصدد كتاب ماركس "رأس المال").
ويطرح السؤال ما هي قوة العمل؟ قوة العمل توجد في العامل الحي الذي يحتاج إلى كمية معينة من وسائل العيش سواء لنفسه أو لعائلته التي تؤمن استمرار وجود قوة العمل. ومن هنا "وقت العمل الضروري لإنتاج وسائل العيش، هذه قيمة قوة العمل" (انجلز، المصدر ذاته). الرأسمالي يدفع مقابل قيمة قوة العامل ويشتري بذلك الحق في الاستفادة من عمل العامل. وعندما يعهد الرأسمالي إلى عامله بعمل، "فخلال وقت معين ينفق العامل كمية العمل الممثلة في أجرته الأسبوعية، وإذا افترضنا ان أجرة العامل الأسبوعية تمثل ثلاثة أيام عمل، فانه إذا ما بدأ العمل يوم الاثنين يعوض على الرأسمالي في مساء الأربعاء، كل قيمة الأجرة المدفوعة. ولكن هل يكف عن العمل بعد هذا؟ كلا أبدًا. فإن الرأسمالي قد اشترى عمله (أي عمل العامل) الأسبوعي. ويجب على العامل أن يعمل أيضًا في الأيام الثلاثة الباقية من الأسبوع. إن هذا العمل الزائد الذي يبذله العامل علاوة على الوقت الضروري لأجل التعويض عن أجرته هو مصدر القيمة الزائدة، مصدر الربح، مصدر تعاظم الرأسمالي وتعاظمه على الدوام بصورة أسرع فأسرع".(انجلز – بصدد كتاب ماركس "رأس المال" ص 20).
فمن هنا، الرأسمالي إلى جانب العمل الذي يدفع مقابله، يبتز كذلك عملا لم يدفع مقابله "وليس هذا البتة افتراضًا اعتباطيًا لأن الرأسمالي سيغلق مؤسسته في نفس اليوم الذي يبدأ فيه بالحصول بانتظام من العامل على كمية من العمل لا توازي الا ما يدفعه له من أجور، لأن كل ربحه سيتبدد هباء في هذه الحال" (نفس المصدر).
هذه هي التناقضات السياسية في مجتمع رأس المال، فقيمة قوة العمل يدفع عنها الرأسمالي مقابلا، ولكن يبقى هناك عمل غير مدفوع، وهذا هو الذي يشكل ربح الرأسمالي، ربح طبقة رأس المال.
"وعلى حساب هذا العمل غير المدفوع بالضبط يعيش على العموم جميع أعضاء المجتمع غير الكادحين. ومنه تدفع الضرائب الحكومية والمحلية التي تقع على عاتق طبقة الرأسماليين والريع العقاري لملاكي الأرض والخ.. وعليه يرتكز كل النظام الاجتماعي القائم" (نفس المصدر ص 21).
وهذا العمل غير المدفوع لم ينشأ فقط في ظل علاقات المجتمع الطبقي البرجوازي، بل في جميع الأزمنة السابقة للمجتمع المعاصر فدائمًا يتعين على الطبقة المظلومة أن تقدم عملا غير مدفوع، منذ زمن العبودية وفي ظل القنانة وما دام "قسم من المجتمع يملك احتكار وسائل الإنتاج، فإنَّه يتعين على العامل الحر أو غير الحر، أن يجمع إلى وقت العمل الضروري لأجل إعالته بالذات، وقت العمل الزائد لكي ينتج وسائل العيش لأجل مالك وسائل الإنتاج" (ماركس ص 202).
كل عامل يستأجره الرأسمالي يقوم بعمل مزدوج، العمل الأول يعوض الأجرة التي يقدمها له الرأسمالي، وهذا العمل يسميه ماركس – العمل الضروري.
ولكنه يتعين عليه بعد هذا العمل الضروري أن يواصل العمل فينتج في سياق هذا الوقت لأجل الرأسمالي القيمة الزائدة والتي يشكل جزء كبير منها الربح وهذا القسم من العمل يسمى العمل الزائد.
ففي الفصل الأخير من كتاب "رأس المال" يتحدث ماركس عن تراكم رأس المال ويؤكد بأن أسلوب الإنتاج الرأسمالي الذي يفترض وجود الرأسماليين في جانب والعمال الأجراء في جانب آخر، لا ينتج الرأسمال من جديد وعلى الدوام وحسب، بل ينتج كذلك في الوقت نفسه والمرة تلو المرة بؤس العمال وعليه، يتأمّن وضع يوجد فيه دائمًا في قطب الرأسماليون الذين هم مالكو وسائل العيش، وجميع الخامات وجميع أدوات العمل، وفي قطب آخر الجمهور الضخم من العمال المضطرين إلى بيع قوة عملهم إلى هؤلاء الرأسماليين مقابل كمية من وسائل العيش لا تكفي في أفضل الأحوال الا للإبقاء على قدرة العمال على العمل ولتربية جيل جديد من البروليتاريين القادرين على العمل. ولكن الرأسمال لا يتجدد إنتاجه وحسب بل يتزايد ويتنامى باستمرار ويتنامى في الوقت نفسه سلطانه على طبقة العمال المحرومة من الملكية.
فأسلوب الإنتاج الرأسمالي المعاصر يحدد كذلك بمقادير اكبر فأكبر أبدًا، بأعداد متعاظمة أبدًا، إنتاج طبقة العمال المحرومين من الملكية.
"إن تراكم الرأسمال يجدد إنتاج العلاقة الرأسمالية على نطاق متسع. المزيد من الرأسماليين، أو المزيد من رأسماليين أكبر في قطب، المزيد من العمال الأجراء في قطب آخر.. وهذا يعني تراكم الرأسمال تزايد البروليتاريا" (رأس المال ص 600).
ويضيف ماركس ويقول: "بقدر ما تتزايد الثروة الاجتماعية... بقدر ما يتزايد فيض السكان النسبي أو الجيش الاحتياطي بالمقارنة مع الجيش العامل النشيط (المشتغل بانتظام) بقدر ما يزداد فيض السكان الدائم أو تلك الفئات من العمال الذين بؤسهم متناسب عكسًا مع عذابات عملهم. وأخيرًا بقدر ما تزداد الفئات الفقيرة جدًا من الطبقة العاملة ويزداد الجيش الصناعي الاحتياطي، بقدر ما يشتد الإملاق الرسمي. وهذا قانون مطلق للتراكم الرأسمالي (ص631).


في كل كتاب "رأس المال" لماركس يؤكد ماركس وبحدة ووضوح وبشكل علمي اقتصادي سياسي وفلسفي عميق جوانب الإنتاج الرأسمالي السلبية وغير الإنسانية، ولكنه في نفس الوقت يؤكد ويوضح بأن هذا الشكل الاجتماعي ضروري لاجل تطوير قوى المجتمع المنتجة إلى درجة من العلو تجعل من الممكن تطور جميع أعضاء المجتمع تطورًا متساويًا جديرًا بالإنسان!! إن جميع الأشكال الاجتماعية السابقة، أي مجتمعات العبودية والإقطاع كانت مفرطة في الفقر لهذا الغرض. الا أن الإنتاج الرأسمالي وحده يخلق الثروات والقوى المنتجة الضرورية لهذا الغرض. ولكنه يخلق في الوقت نفسه، بشخص جماهير العمال المظلومين، تلك الطبقة الاجتماعية التي تواجه أكثر فأكثر ضرورة اخذ هذه الثروات وهذه القوى المنتجة في يدها لكي تستغلها، لا في مصلحة الطبقة الاحتكارية كما تستغل في الوقت الحاضر، بل في مصلحة المجتمع بأسره". (كتبه انجلز بين 2 و 13 آذار عام 1868 – ماركس – انجلز – المجلد 11 صفحة 240-248).
وفي المجلد الأول من كتاب رأس المال يطرح ماركس أراءه بالنسبة للرأسمال ويقول "لا يمكن لمالك النقد أن يحول نقده إلى رأسمال الا إذا وجد في سوق البضائع عاملا حرًا، حرًا بمعنى مزدوج: بمعنى أن العامل شخصية حرة ويتصرف بقوة عمله بوصفها بضاعة، ومن جهة أخرى، بمعنى انه لا يملك لأجل البيع أية بضاعة أخرى، لا يملك غير ريشه، إنه حر من جميع الأشياء الضرورية لأجل استعمال قوة عمله".
ويضيف ماركس "بأن هذه العلاقة ليست علاقة من صنع الطبيعة بالذات، وليست علاقة اجتماعية ملائمة لجميع المراحل التاريخية. فهي نفسها بالتأكيد نتيجة للتطور التاريخي السابق، نتاج انقلابات اقتصادية عديدة، نتاج زوال جملة كاملة من تشكيلات للإنتاج الاجتماعي أقدم عهدًا".
في مقابلة بين ماركس ومندوب الجريدة الأميركية "Chicago tribune" في النصف الأول من كانون الأول عام 1878، قال ماركس: "إن الاشتراكيين لا يخترعون الحركة (أي حركة الطبقة العاملة)، ولا يفعلون غير أن يوضحوا للعمال طابعها وأهدافها".
وأضاف ماركس: "نحن نؤكد أن النظام الذي يملك في ظله أرباب العمل الأرض والرأسمال بينما العاملون لا يملكون سوى قوة عملهم ويضطرون إلى بيعها، كبضاعة، ليس غير طور تاريخي عابر سيخلي المكان لعلاقات اجتماعية ارفع من الناحية التنظيمية".
وأضاف ماركس "في كل مكان نلاحظ انقسام المجتمع. إن اشتداد التناحر بين الطبقتين يسير يدًا بيد مع تطور الموارد الصناعية في البلدان العصرية".
"ولم يبق بمقدور العمال أن يثقوا برجال السياسية النفعيين. فإن العصابات والزمر قد وضعت أيديها على الهيئات التشريعية وحولت السياسة إلى سلعة للمتاجرة".
في كتاب رأس المال توصل ماركس خلال متابعته لاتجاه التطور التاريخي للرأسمالية إلى استنتاج عن حتمية نزع ملكية نازعي الملكية.
كتب انجلز في مقدمة الطبعة الثالثة لكتاب رأس المال بقول:
"غالبًا ما يطلقون على "رأس المال" في القارة تسمية "توراة الطبقة العاملة"، وإن أحدا ممن يعرفون الحركة العمالية لن ينكر أن الاستنتاجات الواردة في "رأس المال" وفي عصرنا الحالي بسبب التعاون بين المؤسسات الاقتصادية وتحسين أساليب تقسيم العمل والتطور التكنولوجي وتقصير وقت العمل المطلوب لأجل إنتاج وسائل العيش (بسبب التطور التكنولوجي والمعلوماتي والاتصالات) وهذا يؤدي إلى تحسينات ضخمة في الإنتاج ويقصر وقت العمل الضروري لكي يتمكن العامل من الإبقاء على وجوده وتواصل نوعه وفقًا للمستوى المتكون تاريخيًا في البلد المعني والعهد المعني، الوقت الضروري لأجل إنتاج وسائل العيش. والى جانب هذا ترتفع القيمة الزائدة للعمل والتي تعود بالكامل للرأسمالي وتساعد على تراكم رأس المال. وهكذا يتعمق الفرق بين الأجرة وكامل منتوج العمل. وهكذا ينهي ماركس المجلد الأول من كتاب "رأس المال" ببحث عن تراكم رأس المال.
وفي هذا البحث يؤكد ماركس بأن تراكم السكان العاملين الفائضين أي البطالة يجري إلى جانب تمركز وتراكم الرأسمال وهذا التناقض يزداد حدة في عصرنا الراهن وهذا ما نشاهده من أزمات في المجتمع الرأسمالي الطبقي الحالي حيث أصبحت قضية خلق أماكن عمل جديدة من اجل تخفيض نسبة البطالة في أمريكا وأوروبا إحدى القضايا الملحة والحارقة والتي أدت إلى انتشار الاحتجاجات الاجتماعية والاقتصادية والسياسية، من ميدان التحرير إلى أثينا، ومدريد وواشنطن ونيويورك. ولذلك لا بد في آخر المطاف وكضرورة موضوعية ان يحدث الانقلاب الاجتماعي والقضاء على الملكية الخاصة لوسائل الإنتاج الكبيرة، وفشل الخصخصة في الغرب وإسرائيل لهو اكبر دليل عن صحة الأفكار والآراء التي طرحت في هذا المقال وتغدو أكثر فأكثر وضوحًا ومن يوم إلى آخر المبادئ الأساسية للحركة العظيمة للطبقة العاملة.

المراجع:
1. كتاب "رأس المال" لكارل ماركس.
2. انجلز، بصدد كتاب ماركس "رأس المال".
3. ماركس- انجلز، بصدد الثورة الاشتراكية مبادئ ما هي الرأسمالية، الكسندر بوزويف.



#خليل_اندراوس (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- الماركسية، السلاح الفكري للطبقة العاملة
- الإنتاج الرأسمالي ينتج أيضًا بؤس العامل
- طموح ماركس كان أكثر جرأة
- أكتوبر والثورة الثقافية السوفييتية
- لكي لا نفقد البوصلة في سوريا
- أنطون بافلوفيتش تشيخوف
- رسالة الحزب الثوري
- الطبقات والصراع الطبقي (5)
- الدين -كمشروع تحريري؟؟ -واختراقه من قبل أمريكا-
- الطبقات والصراع الطبقي (الحلقة الثالثة)
- لينين يتحدّث باحترام عن بطولة العرب
- أمريكا وإسرائيل قاتلتا السلام في المنطقة
- الإنتاج الأمريكي والإخراج الإسرائيلي والتمثيل العربي الفلسطي ...
- عندما يكون الأدب حجر الزاوية وملح الأرض
- تشريح أمريكا وإسرائيل
- العلاقة الجدلية بين البناء التحتي والفوقي للمجتمع (1)
- حول قدسية الحرية وحتميتها
- ألقانون العام لتراكم رأس المال
- كغمرة الحِنطة- - في رثاء الرفيق الصديق د. أحمد سعد
- ألاغتراب والعلاقة الجدلية بين الاقتصادي والسياسي بالمفهوم ال ...


المزيد.....




- الوزير يفتتح «المونوريل» بدماء «عمال المطرية»
- متضامنون مع هدى عبد المنعم.. لا للتدوير
- نيابة المنصورة تحبس «طفل» و5 من أهالي المطرية
- اليوم الـ 50 من إضراب ليلى سويف.. و«القومي للمرأة» مغلق بأوا ...
- الحبس للوزير مش لأهالي الضحايا
- اشتباكات في جزيرة الوراق.. «لا للتهجير»
- مؤتمر«أسر الصحفيين المحبوسين» الحبس الاحتياطي عقوبة.. أشرف ع ...
- رسالة ليلى سويف إلى «أسر الصحفيين المحبوسين» في يومها الـ 51 ...
- العمال يترقبون نتائج جلسة “المفاوضة الجماعية” في وزارة العمل ...
- أعضاء يساريون في مجلس الشيوخ الأمريكي يفشلون في وقف صفقة بيع ...


المزيد.....

- الثورة الماوية فى الهند و الحزب الشيوعي الهندي ( الماوي ) / شادي الشماوي
- هل كان الاتحاد السوفييتي "رأسمالية دولة" و"إمبريالية اشتراكي ... / ثاناسيس سبانيديس
- حركة المثليين: التحرر والثورة / أليسيو ماركوني
- إستراتيجيا - العوالم الثلاثة - : إعتذار للإستسلام الفصل الخا ... / شادي الشماوي
- كراسات شيوعية(أفغانستان وباكستان: منطقة بأكملها زعزعت الإمبر ... / عبدالرؤوف بطيخ
- رسالة مفتوحة من الحزب الشيوعي الثوري الشيلي إلى الحزب الشيوع ... / شادي الشماوي
- كراسات شيوعية (الشيوعيين الثوريين والانتخابات) دائرة ليون تر ... / عبدالرؤوف بطيخ
- كرّاس - الديمقراطيّة شكل آخر من الدكتاتوريّة - سلسلة مقالات ... / شادي الشماوي
- المعركة الكبرى الأخيرة لماو تسى تونغ الفصل الثالث من كتاب - ... / شادي الشماوي
- ماركس الثورة واليسار / محمد الهلالي


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - ابحاث يسارية واشتراكية وشيوعية - خليل اندراوس - مداخلة حول كتاب ماركس، -رأس المال- (3)