أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني - وديع العبيدي - الدين.. والتجارة..















المزيد.....

الدين.. والتجارة..


وديع العبيدي

الحوار المتمدن-العدد: 3760 - 2012 / 6 / 16 - 01:51
المحور: العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني
    


وديع العبيدي

الدين.. والتجارة..
"كلّ شيء يبدأ حاجة، ثم ينقلب إلى متعة، تنقلب إلى استغلال ومصلحة!".
لماذا "لا يطبق رجل الدين على نفسه، النصوص التي يفرضها على سواه"؟.. (كريلنغ)
كيف يوفق رجل الدين بين دعوة الأتباع للزهد والكفاف، وبين انغماسه في الجشع والثروة والاكتناز*؟..
..
في أي جانب يمكن ترصيد العمل الديني، في جانب العمل، أم جانب الدين؟؟!!!..
ان عمال المصانع والمزارع والمخابز والتنظيفات لا يعانون من اشكالية ما في حياتهم، فهم يقومون بالعمل لتأمين احتياجاتهم المعيشية والحياتية، دون حاجة للشعور بتناقض مع أنفسهم. أما رجال الدين، فهم يقدمون أنفسهم للمجتمع كممثلين للدين، بكل ما يقتضي لذلك من علم وورع وتقوى، ولكنهم مع أنفسهم يمارسون عملا ينتظرون من ورائه الحصول على مقابل مادي!. ان كثيرين يعتبرون هذا أمرا مشروعا. وهو أمر لا بأس به، إذا كان في إطاره الاخلاقي، أي الالتزام الوظيفي. أما كونه من مستلزمات العيش فيترتب عليه أمران..
- التمثيل والنفاق الاجتماعي، أي التظاهر بالدين، ومراءاة المجتمع.
- عدم الاكتفاء بالمرتب المقرر له من هيئة المساجد أو الكنيسة، وانما السطو على مبالغ أخرى تحت يده من باب الاعانات والعشور والخمس والتبرعات، ناهيك عن مكافآت جانبية أثناء زياراته وعلاقاته الخارجية.
أن مجال العمل الديني، بما يمنحه من فرص استغلال وتداخل في حياة الناس وظروفهم، يتيح لرجل الدين ممارسة وسائل مختلفة للابتزاز والاستغلال. وفي هذه الحال يتساوى موظف الدين ومدعيه مع صورة الموظف الفاسد. قد يمكن فضح الموظف أو الدعوى عليه لدي المسؤولين أو الجهات القضائية، بينما يتمتع رجل الدين بحصانة دينية، كما أن وصية المسيح (لا تدينوا..) تجعل كثيرين يقلعون عن الشكوى. وعلى العموم، يمكن لكل شخص، ملاحظة المستوى المادي والمعيشي، لأكثر العاملين في سوق الدين الرائجة هذه الايام ويسأل كيف كان شأنه قبل توظفه. فللوعظ سعر، وللمحاضرة سعر، والخطبة أو البرنامج التلفزي سعر، وللمقابلة التلفزية مكافأة، كما أن الأسعار والأجور والمكافآت تختلف من واعظ لآخر حسب التصنيف والشهرة. وبشكل يقدم عامل اغراء وتشجيع، لكثيرين لاختراق مجال البزنس الديني، سواء في مجال الوعظ أو الموسيقى والترانيم، في المؤسسات الدينية، أو الاعلامية أو المنظمات التبشيرية، الغربية أم الشرقية.
هل هناك صحيفة أو مجلة ليس فيها اليوم صفحة دينية أو أكثر؟..
هل هناك قناة تلفزة ليس فيها أكثر من برنامج ديني، وعظي أو استشاري أو دعوتي أو تعليمي، ناهيك عن الدين السياسي الذي يحرث الأخبار والتعليقات والتجمعات الشعبية، بما فيها ثورات الربيع العربي التي انطلقت غالبيتها من جمع الجوامع؟..
هل هناك منظمة مجتمع مدني أو مؤسسة اجتماعية أو ثقافية جامعة ومعهد علمي أكادمي لا يستضيف شخصية في مناسبة دينية، أو يعقد ندوة أو مؤتمر عن جانب من جوانب الدين السياسي أو التعريف بالفكر الديني أو الاحتفال بمناسبة معينة؟..
كم هو عدد الجامعات الدينية في كل بلد، أو عدد الكليات والمعاهد الدينية؟..
هل هناك حارة أو شارع أو حي من غير مسجد أو كنيسة أو مركز ديني؟..
ماذا عن دور النشر والطبع الدينية في كل بلد؟..
كم هو عدد المراكز الدينية والمؤسسات ذات العلاقة التي تم انشاؤها منذ السبعينيات في بلدان ذات أنظمة علمانية منذ السبعينيات؟..
ما هو حجم الطاقم اللازم لكل واحدة من تلك المجالات، وكم هو حجم الدخل المتحقق لكل منها؟..
هذه النسبة المتزايدة من حجم الدخل الموجهة للنشاط الديني بمختلف أوجهه، منذ سنوات السبعين حتى اليوم، سوف تعطي بيانات واضحة عن دور الحكومات والبلدان والمنظمات والمؤسسات الثقافية والأفراد في لعبة الارتداد الفكري وصدمة الوعي الثقافي، وبالشكل الذي أوصل مناسيب الحياة في مجمعات الشرق الأوسط للضحالة الراهنة.
في القطاع الثقافي حدث التحول منذ السبعينيات أيضا. بعض مؤرخي القومية العربية كانوا يعولون على نكسة حزيران التي أيقظت الضمير القومي من خدر الشعر على صخرة الواقع.. أقول الان، لا..، أنها أموال التجارة السلفية التي طمست الضمائر للاستغراق في أرصدة المنفعة الشخصية على حساب التجارة القومية والوطنية. ثمة عقد سري سرى بين دور النشر العربية، جعلها تتخذ موقفا مناوئا من نشر الشعر والأدب عموما. ويومها اعتقد البعض – لحسن النية- أن المسألة تتعلق بموقف من الشعر الحديث والأدب الحديث. بالمقابل كان ثمة طلب متزايد من قبل دور النشر نفسها على الكتب التاريخية والتراثية ذات المضمون الديني. ويستطيع القارئ الجادّ والباحث استقراء عدد الكتاب والأكادميين الجدد الذين اتخذوا هذا الاتجاه في التأليف والكتابة، وتصفيط الكتب المزوقة.
في السبعينيات أصدر صدام حسين كتاب (البعث والتراث) وصدرت كتب ودراسات وأبحاث متواصلة في جوانب التراث العربي.. وزاد ظهور الرموز التراثية في الشعر الحديث منها مجموعة عبد الرزاق عبد الواحد عن الحرّ الرّياحي، ومسرحيات شعرية تتناول مأساة الحسين ومنها مسرحيات قاسم محمد ومحي الدين زنكنة وسواهم مما يحاكي التراث ويوظف رموزه أو نصوصه بعناوين معاصرة.
على الصعيد الثقافي بدا وكأن الروح القومية تنهض من جديد في رداء عصري متقدم. حتى المتنبي وأبو نؤاس وابن عربي وابن سبعين وابن الفارض تحولوا إلى موضوعات عصرية حاضرة. وعندما بدأت حرب الثمانينيات، لم يخطر لأحد، بأن كلّ ما سبق، كان مجرد تمهيد أو مدخل بسبط للمسرحية الحقيقية، التي حارب فيها العراق بالنيابة عن جاراته الجنوبية، مقابل أجر معلوم، وانها لم تكن حربا وطنية ولا قومية، ولكن طائفية مقيتة بكل معنى الكلمة. ربما لذلك طالت دمار الحرب مناطق الجنوب ومدنه، وفي صدارتها البصرة وميسان. وأن سبب الحرب الثانية هو الانتقام لفشل أغراض الحرب الأولى.
لمناسبة الحرب الثانية، يمكن التساؤل عن مصلحة الطرف الأميركي، في صراع اقليمي ديني طائفي، وهو نفس الطرف الذي أعلن على لسان مس أبريل عدم (تدخله) في خلافات عربية داخلية. خدم الأميركان مع السعودية في حرب 1991، وعادوا خدموا مع ايران في غزو العراق 2003. وفيها أعلنوا العراق – بعد الغاء الدولة والجيش والحدود- منطقة حرّة للصراع السلفي السّني الشيعي، وما يزال العراق كربلاء متصلة، يتفاهم فيها طرفا السلفية على حساب الدم العراقي والحياة المستقلة.
*
الكاتب المصري، الصحفي والروائي جمال الغيطاني هو صاحب القول" أن الوهابية أخطر من اسرائيل". والوهابية استهدفت مصر منذ وقت مبكر، واخترقتها في وقت مبكر. فمصر محمد علي هي أول دولة هزمت الوهابية واحتلت الدرعية ومسحتها قوات ابراهيم باشا عام 1820م. لكن الوهابية والسعودية لم تشعر بالامتنان لمصر، إذ سحبت قواتها ولم تحتفظ بشبه الجزيرة ضمن أملاكها يومذاك، بل عادت مدفوعة بشهوة الانتقام والسيطرة؛ ليس ضد مصر، وانما كلّ الدولة المحيطة بها. وبحسب دراسة المؤرخة السعودية نورة الشملان، ترافقت الفورة النفطية مع ظروف السبعينيات، لدفع المدّ السلفي نحو الخارج. بدء بعبيد الله المؤمنين، سادات مصر وصدام العراق، وليس انتهاء بسوريا وباكستان، والمغرب العربي.
خلال الأزمة السورية الماضية، صدرت تصريحات سعودية رسمية تطالب باسقاط النظام السوري، وقامت بتعبئة الموقف العربي الرسمي ضد سوريا في جامعة الدول العربية. ترى.. تحت أي عنوان جاءت التصريحات السعودية المنافية للقانون الدولي والمواثيق الدولية بضمنها ميثاق الجامعة العربية؟..
هل هو التعبير السعودي الخليجي عن التضامن مع الشعب السوري؟.. لماذا لم يتضامنوا مع الشعب البحريني إذن؟.. لما استخدمت جيشها ضد الشعب البحريني، وتقدم الدعم المالي والعسكري لمحاربة النظام السوري؟.. كلّ هذا منافٍ للقوانين الدولية والمنظمات الاقليمية، إذا كان للحقوقيين العرب جرأة في هذا المكان. فالموضوع هنا ليس ضد سوريا، وانما ضد علاقة سوريا الاستراتيجية بايران. وهذا يرشح سوريا ساحة ثانية للصراع السلفي الطائفي السعودي الايراني، بعيدا عن المواجهة المباشرة. وستكون لبنان الساحة الثالثة لتلك المواجهة التدميرية، دون أن تتجرأ السعودية على مواجهة ايران جيشا بجيش. لسبب واحد.. لأن الجيش الايراني سيحتل شبه الجزيرة العربية خلال اسبوع فقط. ولن تجد (عقل) الخليج مكانا تلجأ إليه، لا مصر، ولا تونس. فهل يحسب حكام الخليج أن يضحي الأميركان بجنودهم لحماية (عروش خاوية) الحليف الايراني يستعيد دور الشاه القديم؟!!.
هذا الصراع السياسي الساخن، بين اليمين والشمال، ترجمته مئات المليارات منذ السبعينيات لليوم، لشراء حكام وحكومات، أحزاب وجماعات، أفراد وأقلام ومؤسسات، تحت غطاء الدين. ولا شكّ أن كثيرين استفادوا من سيلان المال في جيوبهم، مقابل ادعاءات دينية أو التظاهر بثياب وممارسات معينة.
وكما في الشرق الوسط، كانت السفارات السعودية والايرانية في أوربا، تتنافس في شراء الذمم والمرتزقة، لترويج سياساتها وأفكارها، مقابل اغراءات مالية. فالعلاقة بين الدين والمال، هي الوجه الثاني للحاجة للمال عند المستهلك. المستهلك ليس له اهتمام بالسلعة، بل بقيمتها المالية. بالثمن الذي يقبضه من الاتجار بها. والنزعة التجارية هي خاصة من خصائص الشخصية البدوية أو العربية اليوم. فالعربي ليس حرفيا أو منتجا، انما هو تاجر على مدى التاريخ. تاجر أو عبد لتاجر.
وفي النصوص الدينية الكتابية تتردد كلمة (تجارة) في العلاقة مع الايمان.. كما يظهر في النصوص القرآنية التالية..
"يا أيها الذين أمنوا هل أدلّكم على تجارة تنجيكم من عذاب اليم"/ الصف 10
"وإذا رأوا تجارة أو لهوا انفضّوا إليها وتركوك قائما، قل ما عند الله خير من اللهو ومن التجارة والله خير الرازقين"/ الجمعة 11
كما هي في النصوص الانجيلية..
"قال لباعة الحمام ارفعوا هذه من ههنا.. لا تجعلوا بيت أبي بيت تجارة"/ يو 2: 16
"أما التقوى مع القناعة فهي تجارة عظيمة"/ 1 تيموثي 6:6
"ومنازعات أناس فاسدي الذهن وعادمي الحق يحسبون التقوى تجارة."/ 1 تيموثي
ويذكر أن عبارة يوحنا الآنفة وردت لدى كلّ من متى ومرقس ولوقا باستخدام كلمة أخرى هي (لصوص) بدلا من (تجارة) ويمكن الاستدلال عليها عبر جملة من نصوص..
"وقال لهم مكتوب.. بيتي بيت الصلاة يدعى وأنتم جعلتموه مغارة لصوص"/ (متى 21: 13)
وهو مشتق من نص أرميا النبي "هل صار هذا البيت الذي دعي باسمي عليه مغارة لصوص في أعينكم"./ (أر 7: 11).
"وكما يكمن لصوص لانسان ، كذلك زمرة الكهنة في الطريق يقتلون نحو شكيم. انهم قد صنعوا فاحشة."/ (هوشع 6: 9).
"جميع الذين أتوا قبلي هم سراق ولصوص، ولكن الخراف لم تسمع لهم." / (يوحنا 10: 8).
والعلاقة بين التجارة واللص تذكر بموقف الاقتصاد الماركسي من الوسيط - التجاري- باعتباره متطفلا على كلّ من المنتج والمستهلك، سارقا للجهد المادي للأول والجهد المالي للثاني. وقد ترجمت الدولة الاشتراكية موقفها هذا بالموقف من الدين وتحجيم فئة رجال الدين.
*
ما هو العمل الديني بالمنظور الاقتصادي واقتصاد العمل؟..
هل للعمل الديني علاقة بالايمان؟!..
هل الايمان الديني له علاقة بالعمل؟!..
هل المقصود بالعمل هو العمل المادي الريعي العام أو الايمان التطبيقي الشخصي!..
هل الله يسكن في خيمة أم في قصر؟؟.. هل الربّ يتجول بين القارات في مهمات مكوكية، وينتقل بين الفضائيات المأجورة، لاستعراض ثيابه وغروره الشخصي؟؟!!..
لو كان موسى أو زرادشت أو المسيح أو يوحنا المعمدان أو ماني أو محمد بهاء الله في هذا العصر، هل كانوا يستخدمون التلفاز وشبكة النت لتبليغ رسلئلهم، وهل كانوا سيستخدمون الخطوط الجوية للانتشار بين القارات؟؟!!..
يقول كريلنغ متحديا مصداقية رجال الدين، هل هم يستخدمون الطاقة الكهربائية لانارة بيوتهم أو يعتمدون على حرارة ايمانهم والروح القدس. وأنا أرى أن وجود الدين مرتبط برأس المال، وبالفصل بينهما، يسقط الدين، مثل أي مشروع سياسي.
فالدين اليوم هو البزنس، ومن لم يكن مستفيدا فهو مستهلك وضحية، يتوسل السماء لتعويضه في الحياة الثانية. ولاثبات حسن النية، يقتضي تأكيد فصل الدين عن (المال). فالمال، رأسمال الدين، وهو رأس الشرور.
ـــــــــــــــــــــــ
• ورد عن سلمان الفارسي قوله: "بعثت إلى النصارى فقلت لهم، إذا قدم عليكم ركب من الشام فأخبروني بهم. قال: فقدم عليهم ركب من الشام تجار من النصارى، فأخبروني بهم.. ثم خرجت معهم حتى قدمت الشام. فلما قدمتها قلت: من أفضل أهل هذا الدين علما؟.. قالوا: الأسقف في الكنيسة. فجئته. فقلت له: اني قد رغبت في هذا الدين، فأحببت أن أكون معك، وأخدمك في كنيستك، فأتعلّم منك، وأصلّي معك، قال: ادخل، فدخلت معه. قال: وكان رجل سوء. يأمرهم بالصدقة، ويرغبّهم فيها، فإذا جمعوا إليه شيئا منها، اكتنزه لنفسه. ولم يعطه المساكين، حتى جمع سبع قلال من ذهب وورق. قال: فأبغضته بغضا لما رأيته يصنع.."/ ص185- 186- سيرة ابن هشام- ج1- دار الحديث – القاهرة- ط2/ 1998.



#وديع_العبيدي (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- الدين.. والتبعية!..
- الدين.. والسيطرة*!
- الدين.. والطبيعة
- اللغة والزمن..
- فيزياء الروح وروح الفيزياء
- يسألونك عن الروح..
- المفهوم المادي لسرعة الزمن..
- الدين.. وعبادة الموتى
- مصطفى سعيد الآن!..
- الدين.. وتغليف فكرة اللا جدوى بالشوكولاته
- هل الدولة شرّ؟!!
- عمال بلا عيد
- الدين.. والحرية
- الدين والسياسة
- الناس بين الإله وموظفيه!
- علم الأديان المقارَن.. والدرس الديني
- الدين والعقل
- قطار البصرة
- هل الدين علم؟!..
- رسالة من شهيد


المزيد.....




- المقاومة الاسلامية بلبنان تستهدف قاعدة حيفا البحرية وتصيب اه ...
- عشرات المستوطنين يقتحمون المسجد الأقصى
- مستعمرون ينشرون صورة تُحاكي إقامة الهيكل على أنقاض المسجد ال ...
- الإعلام العبري: المهم أن نتذكر أن السيسي هو نفس الجنرال الذي ...
- ثبتها فوراً لأطفالك.. تردد قناة طيور الجنة 2024 على نايل سات ...
- الجنائية الدولية تسجن قياديا سابقا في أنصار الدين بمالي
- نزع سلاح حزب الله والتوترات الطائفية في لبنان.. شاهد ما قاله ...
- الدعم الأميركي لكيان الاحتلال في مواجهة المقاومة الإسلامية
- إيهود باراك يفصح عما سيحدث لنتنياهو فور توقف الحرب على غزة
- “ألف مبروك للحجاج”.. نتائج أسماء الفائزين بقرعة الحج 2025 في ...


المزيد.....

- مأساة العرب: من حزب البعث العربي إلى حزب الله الإسلامي / حميد زناز
- العنف والحرية في الإسلام / محمد الهلالي وحنان قصبي
- هذه حياة لا تليق بالبشر .. تحرروا / محمد حسين يونس
- المرحومة نهى محمود سالم: لماذا خلعت الحجاب؟ لأنه لا يوجد جبر ... / سامي الذيب
- مقالة الفكر السياسي الإسلامي من عصر النهضة إلى ثورات الربيع ... / فارس إيغو
- الكراس كتاب ما بعد القرآن / محمد علي صاحبُ الكراس
- المسيحية بين الرومان والعرب / عيسى بن ضيف الله حداد
- ( ماهية الدولة الاسلامية ) الكتاب كاملا / أحمد صبحى منصور
- كتاب الحداثة و القرآن للباحث سعيد ناشيد / جدو دبريل
- الأبحاث الحديثة تحرج السردية والموروث الإسلاميين كراس 5 / جدو جبريل


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني - وديع العبيدي - الدين.. والتجارة..