أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - اليسار ,الديمقراطية, العلمانية والتمدن في العراق - عزيز الدفاعي - المالكي وسيناريو انقلاب 8شباط 1963.. !!!















المزيد.....


المالكي وسيناريو انقلاب 8شباط 1963.. !!!


عزيز الدفاعي

الحوار المتمدن-العدد: 3758 - 2012 / 6 / 14 - 16:38
المحور: اليسار ,الديمقراطية, العلمانية والتمدن في العراق
    



بات جليا ان تفجيرات الأربعاء الحزين التي استهدفت زوار الإمام الكاظم ومدننا أخرى شيعيه في الغالب كان هدفها ا لإيحاء بان حريقا جديدا من الاحتراب الطائفي يوشك على الاندلاع.... رغم بصمات القاعدة وتسرب معلومات عن تورط ميليشيات من أكثر من طرف معروف وبالتنسيق مع جهاز استخبارات خارجي عربي بالتعاون مع جهات ذات نفوذ وهيمنه في العراق وحدها كانت قادرة على تحقيق هذا الخرق الأمني الكبير الذي يؤكد بالدليل الملموس أن الاجهزه الامنيه العراقية مخترقه بصوره سافرة وتعمل الخلايا النائمة فيها وفق أوامر سياسيه( بالروموت كونترول) لتسريع تفاعل ازمه الاطاحه بالمالكي التي وصلت الى طريق مسدود وهو ما يفترض في ضوءه محاسبه جميع القادة الأمنيين في هذه المناطق دون استثناء خاصة وان عمليه تفجير مقر الوقف الشيعي التي سبقت الحادث كان لابد أن تطلق صفاره الإنذار الأمني المبكر أضافه الى المعلومات الامنيه الخطيرة التي وصلت الى هذه الاجهزه قبل الحادث والتي كانت تؤكد ان تعاونا مشتركا هو الأول من نوعه بين أكثر من جهة سيلجأ الى ارتكاب إعمال إرهابيه قبل موعد زيارة الإمام الكاظم في العديد من المدن لإظهار عجز الحكومة....
ولكن لمن تقرع الأجراس؟؟ إذا كان صراع ألديكه وعواء الذئاب ونسج المؤامرات وتغيير أصول أللعبه والسعي لنسف العملية السياسية برمتها اذا فشلت لقاءات اربيل والنجف ودوكان قد فتح الباب على مصراعيه لقوى الإرهاب التي لا يهمها الثمن الإنساني من الدماء والأشلاء لتحقيق أجنداتها المزدوجة عراقيا وإقليميا.. وقد اشرنا سابقا الى دور العامل الإقليمي وألازمه في سوريا والملف الإيراني واحتمال فرض عقوبات اقتصاديه مشدده على دمشق وطهران كعوامل متداخلة في هذه ألازمه العراقية… ففي تقرير نشرته إحدى المواقع الغربية وأكدته مصادر المخابرات البريطانية وصحيفة الغاريان تخوف من قدره الأسد المتزايدة في إحكام قبضته على منافذ تسلل المسلحين السوريين والقاعدة عبر موانئ وأراضي لبنان وتركيا بمساعده لوجستيه روسية باستخدام الأقمار الصناعية وجهاز المخابرات الروسي والإيراني في حرب دوليه و إقليميه مكشوفة.
هذا المازق دفع الإطراف المشتركة في مشروع إسقاط الأسد للرهان على إحداث تغيير في العراق يسهل فتح ثغرات للمقاتلين العرب في جبهة طولها 600 كم من الحدود السورية العراقية لن تكون قوات الأسد قادرة على السيطرة عليها وفق هذا السيناريو. في وقت تزايد فيه إعداد القتلى بين المسلحين المعارضين لنظام الأسد من العراقيين والكويتيين والسعوديين والتونسيين على غرار ما شهده العراق سابقا وتسربت معلومات عن قيام دوله عربيه معروفه بتقديم أموال طائلة لتجنيد مسلحين عراقيين عشائريين يقاتلون ضد نظام الأسد لديهم خبره واسعة في حرب العصابات وهو ما يمكن التعجيل به عبر تفجير الوضع طائفيا في العراق او إجبار المالكي على سحب المزيد من القطعات من الحدود السورية لحماية المدن من هجمات أخرى متوقعه.
والمضحك المبكي ان البعض من الذي صعدوا الاحتقان في الشارع بخطاب طائفي سافر يتناغم مع ايقاع حناجر الساسة سارعوا فورا لتحميل الحكومة مسئوليه ما جرى من مذابح هم طرف فيها على الأقل بالنوايا والتحريض دون أن ننسى أن هناك الكثيرين ممن يستعدون للعب دور( بروتس) الغادر ويمسكون بنصل مسموم لطعن (القيصر) داخل المنطقة الخضراء في اللحظة المواتية.
لكن ربما تكون حسابات الحقل غير حسابات البيدر والذين يراهنون اليوم على إسقاط الحكومة بهذه الطرق والضرب تحت الحزام سيكتشفون قريبا جدا أنهم خدموا المالكي أكثر مما أضروه خاصة بعض الإطراف في التحالف الوطني والذين قرءوا رسالة الملا بختيار للبرزاني ذات العمق الاستراتيجي توضح ما نقوله هنا وستظهر الأيام ما خفي!!! مع تأكيدنا على ان رئيس الوزراء وحزب الدعوة قد ارتكبوا الكثير من الأخطاء داخل التحالف الوطني ذاته ومع بعض شركاءهم وأهملوا ورقه هامه وخطيرة تتعلق بالعلاقة الودية مع المرجعية الدينيه وهو أمر بحاجه الى وقفه أخرى في وقت تطبل فيه بعض الأوساط ألشيعيه للنيل من رموز بارزه في النجف لغايات سياسيه مفضوحة .
ألازمه الاخيره في العراق لم ولن تكن أبدا ازمه احتقان طائفي بل هي في جوهرها ازمه صراع مصيري على الشرعية بين قوتين الأولى تؤمن بالعملية الديمقراطية والشراكة وفق الدستور وترفض تمزيق العراق او تحويله الى كانتونات وقد ارتكبت بعض الأخطاء في السلوك بسبب قاعدة التوافق وارث ثقيل من مشاكل ألدوله الاثنيه وهي ملفات قديمه لم تنجح ملكيه واربع جمهوريات في حلها سواء بالعنف او الحوار...... والأخرى تتظاهر بذلك ولكنها في حقيقة الأمر تسعى الى تحقيق أهدافها التي فشلت في نيلها عبر العنف المسلح وفق آليات الديمقراطية وهو ما تأكد عبر الكثير من مواقفها التي لا تراعي المصلحة ألعامه لأنها لا تؤمن بهذا الخيار حقا وتلجا لآليات ألدوله المدنية عندما تحتاجها لدعم حججها فقط.
لهذا فقد استمرت في ربط أصابع ديناميت متعدد المناشئ بعد إحساسها أنها قد خدعت في اربيل 2010 لأنها لم تقرا الاتفاق جيدا ولم تنتبه الى إن بعض بنوده تتعارض مع الدستور لذا فهي ترفض فكره (المؤتمر الوطني المفتوح) لكي يطلع جميع العراقيين على حقيقة وجوهر المشكلة ويلمسوا الخفايا ويعرفوا من هو الضحية ومن هو الذي يلعب بالنار وبالتالي فان المخرج هو خلط السياسي- بالطائفي خاصة وان تحالف( الا خوه الأعداء) بعد استعراض القوه المتعثر ودك رؤؤسنا بمدفعيه( راجمات الصواريخ) من التصريحات النارية لم يقدم للرأي العام العراقي مشروعا سياسيا رصينا مقنعا للناس والمثقفين خصوصا يوضح مأخذهم على الحكومة وأسباب سحب الثقة والبديل القادر على حل كل الخلافات ونزع فتيل كركوك والنفط والمناطق المتنازع عليها وكيفيه فك التشابك بين السلطات الثلاث وبناء الهوية الوطنية وإجهاض المشروع ألاثني. من يدعي ان المالكي لم يرتكب هفوات في أداره ألدوله بعيد عن المنطق والإنصاف ومن العيب تحميل الوز لمستشاريه فقط... لكن إلغاء ما حققه خلال السنوات الماضية من انجازات في مقابل ما أرتكبه مناوئوه المتحالفون ضده بالأمس واليوم دون استثناء من كبوات وزلات وأسلوب تفجير ألازمه مخطئ وغير حيادي كمن يحجب ضوء الشمس بغربال.
والسبب ان الجميع هم جزء من مزيج سياسي لم يتفاعل ولم تندمج مكوناته لنحصل على (هوية عراقيه) توحد هذا الشعب وبالتالي فإننا إمام لعبه تصفيات سياسيه حتى لوكان الثمن تمزيق أشلاء الأبرياء وشل الحياة ألعامه وتازيم الموقف وإظهار عجز الحكومة بدلا عن بناء الثقة او تصحيح أخطاء المشروع وطني... ولا ريب في ذر الرماد في العيون وصرف الأنظار عن الحقيقة وتحويل الذئاب الى ضحايا من خلال أعاده إشعال فتيل الاحتقان الطائفي.
غير ان خطورة هذه أللعبه الديمقراطية الدموية باتت تهدد بنسف المشروع السياسي في هذه المرحلة الانتقالية ليتهاوى على كل من تحت سقف المعبد من كهنه ومصلين وهو ما يشعل( الضوء الأحمر) إمام المسيرة المتعثرة أصلا لان الموقف لا يتعلق بمصير شعب وكيان سياسي تتقاذفه الأمواج وتعصف به الريح وهي لن تكون الاخيره... بل هي مقدمه لسلسله أزمات أخرى ربما ستكون اشد وطاه وخطورة سواء بقيت حكومة الشراكة او سقطت ولعله اختلاف الأجندات والنوايا الذي يخرج الأفاعي من أوكارها ويمنح دورا لمن يتصيدون في الماء العكر.
فبعض الإطراف التي كانت من اشد المتحمسين لفك علاقة العراق بالولايات المتحدة والحفاظ على سيادته واستقلاله باتت اليوم بعد تعثر (عريضة التواقيع) من أكثر المستنجدين بالعامل الخارجي وانتظار بايدن لحل ألازمه رغم ان ذلك يتعارض مع الدستور العراقي.. فيما عمد آخرون من الذين عارضوا إخراج البعثيين من السلطة بالأمس الى اتهام من غرد خارج السرب ورفض إعطاء صوته ضد الحكومة بأنه بعثي وان علاوي قام بتقديم رشوه سخية لمنع اجتثاثه وهددوه بالويل والثبور وبعضهم هؤلاء استخدم (التقية السياسية) عند تشكيل الحكومة وقدم براءته من حزب البعث العربي الاشتراكي دون ان يكشف لنا احد أسماء( الرفاق) الآخرين الذين دخلوا البرلمان بنفس ألطريقه وسبحان مغير الاحوال!!!
الذهول المحير الذي يواجهه المراقب لا يتعلق بردود أفعال القوى والدكاكين السياسية المتورطة او الحائرة وسط هذا البازار السلطوي وتلاعب حتى الدول الكارتونيه خارج الحدود بمصير بلادنا حيث وقف بعض الساسة أذلاء يستنجدون بعواصم هذه الدول مثل قاده الكانتونات اللبنانيين الذين يحصلون على المال والسلاح من الخارج ويقيسون نبضها ولفتاتها ليقرروا ما عليهم القيام به بل لاحقا مع الموالات او المعارضه.. فالمسالة في النهاية صفقه ربح او خسارة او رهان غير شريف في( الريسز) السياسي!!!
ان الأمر يطرح تساء ولا هاما هنا يتعلق بالشارع العراقي الطرف الأهم والأساس في هذه أللعبه و الذي بات شبه مخدر او غير مبال بما يجري حوله من صراع سياسي حتى لو وصلت الموسى الى الحلقوم مثلما جرى يوم الأربعاء خاصة بالنسبة للفئات الفقيرة والكادحة والبرجوازية الوطنية التي كانت( شراره) الحراك والتطور السياسي والاقتصادي منذ نشأت العراق الحديث عام 1932 وحتى سقوط بغداد تحت الاحتلال عام 2003 بكل أحزابها وتياراتها الفكرية والثقافية والسياسية والدينية (والمستغرب انه حتى مرجعيه النجف لم تخرج عن صمتها أمام هذه المجزرة) هذه القوى الشعبية التي وقفت دوما بوجه الانفراد بالسلطة والانحراف وقدمت قوافل من الشهداء عبروا جسر الموت من اجل العراق الحر الموحد .. ألا يدفع هذا الموقف مفكري العراق وساسته المخلصين على التساؤل ؟؟؟
هل يعود السبب وراء هذه الغيبوبة الشعبية الى مصفوفة الانتكاسات والهزائم والحروب العبثية على مدى عقود متتالية؟؟؟ أم هي نتيجة الاستسلام القدري بعد فشل القوى الوطنية في الوصول الى الوئام في هرم السلطة الجديد والتي خذلت في الماضي بالوعود الخارجية واستسلمت لفرضيه استحالة إسقاط الدكتاتورية بدون دعم خارجي وخذلها العمق العربي وبررت للاحتلال ... حتى أولئك الذين حاربوا الامبريالية و(الشيطان الأكبر) بشروطها ومساراتها وخياراتها حين تذوقوا طعم شهد السلطة لم تعد لديهم أجابه او ربما أنهم يهربون منها؟.
...هل يعود تغييب وغياب الشارع العراقي في هذه ألازمه الى تبعية النخب وفقدان الشعب للثقه بنزاهتها وفرار المثقف او قبوله بالخيار الطائفي وتناسي ألحكمه التي خفضناها كبشر واعين مثلما قال ريموند وليامز( انه لا يوجد نظام اجتماعي او سياسي لايخلق بديله وغير قابل للاندحار وان الشارع يحسم المعركة في النهاية) هل سقطت مقوله الشهيد عبد ألزهره عثمان بان الشارع العراقي كان يسبق القيادات دائما بدليل انتفاضه شعبان عام 1991 وأننا أمام سابقه خطيرة لم تعرفها حركه الجماهير في العراق يفسرها البعض باليأس وطول المسيرة وكثره التضحيات ونهاية الايدولوجيا وغياب القائد والرمز؟؟؟
... ويفسرها آخرون بنجاح الأمريكيين في ترويض العراق بعد عاصفة الصحراء من خلال التجويع وقبول العقل العراقي للاحتلال والاستسلام والانزلاق في لعبه الرفاهية و إهدار أموال النفط بدل الإبداع الحضاري الذي هو سمه الشعوب الحية في بلد يتم خنق مصادر رافديه لتدمير زراعته وتتم عمليه تحطيم صناعته بإغراقه بسلع منافسه من دول الجوار وينهار التعليم العالي فيه... من هنا كان علينا ان نبحث عن تفسيرات في سيره البطل العراقي ودوره في بناء ألدوله في المرحلة الخطيرة ألراهنه التي يمر بها العراق الان بعيدا عن مقولات الفلاسفة او الروائيين.
رغم ذلك تبقى هناك حقيقه نتمسك بها جميعا علمانيين ومتدينين وهي أن الأمم لا تتوقف عند رجل بحد عينه أيا كان عظيما ومبدعا ومؤثرا في تاريخها ..... وكل رجل يمكن الاستغناء عنه او تعويضه بأخر قد لا يسد الفراغ وقد لا يعوض تماما عن سلفه لكن الحياة ستمضي الى الإمام .... مثلما لا يمكن لأي رجل او أمراه آيا كان أن ينوب محل حركه... ولا لأي زعيم او قائد ان يحل محل ثوره ولا لسلطه ايا كانت عادله او غاشمة او متجبره او قادرة على إغراق شعب بالرفاهية لتعوضه عن الديمقراطية أن تحل محل شعب.
ولكن ما لا يمكن الاستغناء عنه ولا يمكن التضحية به هو ألامه والشعب والارض وضمير هذه ألامه وتلاحم أبناءها من كل القوميات والطوائف والتوجهات السياسية في دوله المواطن لا دوله ألطائفه والحزب ورجل كل العهود والذي يبدو منالا صعبا ألان.
ما يجري اليوم ليس حوارا حضاريا ديمقراطيا بين ساسه ونخب او صراعا بين رؤى وأفكار واستراتيجيات لمعالجه ازمه ألدوله وهموم المواطن بل عبوه ناسفه أخرى تستهدف تاريخا وطنيا يمتد لآلاف السنين من قبل دخلاء لا علاقة لهم بالسياسة والاقتصاد والأمن ولا يمتلكون النظرة ألاستراتيجيه لبناء المستقبل وتحدياته ولا يراعون ما عاشه العراقيون من ويلات وما تعرضوا له من اضطهاد وقمع وترويع وتجويع ... نعم هناك أخطاء وبعضها خطايا ولكن هل يعطي ذلك لأحد المبرر ايا كان لذبح الشعب والدولة قرابانا لاي اتفاق سياسي والانقلاب على السلطة بالدبابة او من خلال التحالفات الانيه والنتيجة واحده.... أنها صرخة الطاهر بن جلون استحضرها برهبة:( نفس الوجوه ... نفس المعركة !!!)
رحم الله الزعيم الشهيد عبد الكريم قاسم... كم نخشى ان يتكرر نفس المشهد الذي ألقانا الى المحرقة والانقلابات ودوله العشيرة في صبيحة سوداء كالحة في 8 شباط 1963 أليس هو التاريخ كما يقول ديكارت يعاد أحيانا بصيغ متعددة ؟؟؟!
...
بوخارست



#عزيز_الدفاعي (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- من أنقذ المالكي : إسرار الساعات الاخيره!!
- ماذا ينتظر المالكي من( العشاء الأخير) في دهوك؟؟ (الجزء الثان ...
- ماذا ينتظر المالكي من (العشاء الأخير) في دوكان؟؟؟
- أنا والزعيم) و ( ألملفه الشخصية) إسرار خطيرة عن حياه زعيم ال ...
- ع.... (وأخواتها الخمس)
- اتهامات البزوني : خفايا الهروب من سجن كركوك!!!
- إغلاق مضيق هرمز: هل يشعل فتيل الحرب العالمية الثالثة؟
- صراع جبابرة )....أم تصحيح للديمقراطية المشوهة ؟؟؟
- ( الاوغلويه) ومسلسل( العشق الحرام )!!!
- لماذا يتم إقصاء المبدعين عن شبكه الإعلام العراقي ؟؟
- لماذا فجرت زيارة المالكي لواشنطن ( قنبلة) التوافق السياسي؟؟؟
- ربيع الاصوليه : الصلاة في باحة( البيت الأبيض)!!!
- (نهاية العراق) سيناريو ما بعد جلاء الاحتلال!!!
- سوريا:صراع الطائفية المموه بين انقره وطهران ؟؟؟
- لماذا يصر قاده (العالم الحر)على تصفيه (مستعبدينا) بوحشيه؟؟
- أسامه النجيفي: بورتريت( لبهلوان) سياسي
- الى دوله رئيس الوزراء: لا تنساه خلف القضبان مظلوما غريبا
- من يحاكم (عليا ).؟... من يسجن ( ذو الفقار)؟!!!
- هل يمنع الباب العالي تجزئه بلاد الرافدين ؟الجزء الثالث
- هل يمنع (الباب العالي) تجزئه بلاد الرافدين ؟؟لجزء 2


المزيد.....




- -ذي تلغراف-: الولايات المتحدة قد تنشر أسلحة نووية في بريطاني ...
- -200 ألف جثة خلال 5 سنوات-.. سائق جرافة يتحدث عن دفن الجثث ب ...
- وليد اللافي لـ RT: البرلمان الليبي انحاز للمصالح السياسية وا ...
- ميزنتسيف: نشر -أوريشنيك- في بيلاروس كان ردا قسريا على الضغوط ...
- خوفا من الامتحانات.. طالبة مصرية تقفز من الطابق الرابع بالمد ...
- ألمانيا وفرنسا وبريطانيا تدعو إيران إلى -التراجع عن تصعيدها ...
- طهران تجيب عن سؤال الـ 50 مليار دولار.. من سيدفع ديون سوريا ...
- محكمة مصرية تؤيد سجن المعارض السياسي أحمد طنطاوي لعام وحظر ت ...
- اشتباكات مسلحة بنابلس وإصابة فلسطيني برصاص الاحتلال قرب رام ...
- المقابر الجماعية في سوريا.. تأكيد أميركي على ضمان المساءلة


المزيد.....

- الحزب الشيوعي العراقي.. رسائل وملاحظات / صباح كنجي
- التقرير السياسي الصادر عن اجتماع اللجنة المركزية الاعتيادي ل ... / الحزب الشيوعي العراقي
- التقرير السياسي الصادر عن اجتماع اللجنة المركزية للحزب الشيو ... / الحزب الشيوعي العراقي
- المجتمع العراقي والدولة المركزية : الخيار الصعب والضرورة الت ... / ثامر عباس
- لمحات من عراق القرن العشرين - الكتاب 11 - 11 العهد الجمهوري ... / كاظم حبيب
- لمحات من عراق القرن العشرين - الكتاب 10 - 11- العهد الجمهوري ... / كاظم حبيب
- لمحات من عراق القرن العشرين - الكتاب 9 - 11 - العهد الجمهوري ... / كاظم حبيب
- لمحات من عراق القرن العشرين - الكتاب 7 - 11 / كاظم حبيب
- لمحات من عراق القرن العشرين - الكتاب 6 - 11 العراق في العهد ... / كاظم حبيب
- لمحات من عراق القرن العشرين - الكتاب 5 - 11 العهد الملكي 3 / كاظم حبيب


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - اليسار ,الديمقراطية, العلمانية والتمدن في العراق - عزيز الدفاعي - المالكي وسيناريو انقلاب 8شباط 1963.. !!!