أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني - جودت شاكر محمود - سامي الذيب .... عذراً..... ولكن ؟















المزيد.....

سامي الذيب .... عذراً..... ولكن ؟


جودت شاكر محمود
()


الحوار المتمدن-العدد: 3750 - 2012 / 6 / 6 - 23:04
المحور: العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني
    


أنا مثل الكثيرين غيري الذين كان لهم شرف استلام وعلى البريد الالكتروني، كتاب الأستاذ(سامي الذيب) الموسوم(القرآن الكريم بالتسلسل التاريخي). وهذا بادرة جيدة تقوم على توفير المعلومة إلى القارئ قد يعجز في الوصول إليها في كثير من الأحيان. والحقيقة أني لم اطلع عليه لحد الآن رغم أني تصفحته سريعاً وقرأت الصفحات الأولى، والسبب هو عدم وجود الوقت الكافي إضافة لموقفي الأساسي من عدم الرغبة للتعرض لمعتقدات الغير الفكرية فكيف بالدينية، ولكن سوف تكون لي معه وقفة ليس بالمستقبل البعيد. كما أني لست بالمتخصص في هذا المجال وهناك من له القدرة على الرد على ذلك. ولكن الذي استوقفني هو المبدأ من انتشار هكذا بحوث ودراسات. ففي البداية يطالعنا الكاتب بالدعوة إلى كون القرآن الكريم وضع من قبل حاخام يهودي. وأقول له بداية إذا كان هناك يهودي يستطيع كتابة هكذا نص كما ورد في القران لماذا لا تكتب بهذا الشكل الرائع التوراة أو كتاب الإنجيل الأول. ولكون الأستاذ هو من معتنقي الديانة المسيحية لذا سوف أضع بين يديه بعض الأفكار التي مرت بي وأنا تصفح كتابه هذا، بالرغم من أني شخص غير متدين.
لقد كتبت هذه السطور وأنا ابدأها بان أقدم لأصدقائي وأخوتي من المسيحيين الأقباط المصريين أو الأخوة الكلدانيين والسرياليين أو الآشوريين العراقيين بالاعتذار والأسف الشديد لما سوف أقوله. فأرجو منهم تحملي بعض الشيء. فكل منا معرض للخطأ. فاغفروا لي سوئتي.
أستاذي المبجل: في البدء تجيء الكلمة، ولكن الكلمة ليست هي الحقيقة. وطالما جُبل هذا الكائن الذي هو الإنسان للبحث عن الحقيقة والوصول إليها بالرغم من اختلاف نوعها وقيمتها بالنسبة له أو للبشرية أو الآخرين من حوله، حيث أن الحقيقة قد تكون صغيرة ذات طابع عملي ترتبط ببقاء وجوده، أو كبيرة ومعقدة ترتبط بقدرته على تفسير الأحداث التي تجري في هذا الوجود من حوله. وللوصول إلى الحقيقة علينا امتلاك الوسائل والأدوات التي تفضي بنا إلى تلك الحقيقة. ولكي تكون أدواتنا قادرة على الوصول إلى تلك الحقيقة وخاصة الفكرية منها والتي تلقي الضوء على وجودنا والمتعلقة بمعتقدات الآخرين، علينا أولاً أن نبدأ بالتعرض لما نمتلك من حقائق ومعتقدات قبل التعرض لأفكار ومعتقدات الآخرين فان هذا هو بداية الطريق للوصول إلى الحقيقة. ففي العلاج النفسي وخاصة ما تشير إليه مدرسة التحليل النفسي هو أن يبدأ المعالج النفسي بتحليل شخصيته هو، وما يختزن في عقله الباطني(اللاوعي) من أحداث وذكريات ورغبات غير متحققة أو حيل دفاعية استخدمها ويستخدمها في تحقيق التوازن في شخصيته، لكي يتعرف عليها ويتخلص من كل ما يعيق قدرته على اكتشاف شخصيات الآخرين ويكسبه القدرة التحليل والنفاذ إلى أعماق تلك النفوس والشخصيات. سؤالي الأول هو هل استطاع استأذنا من أن يغربل ما يمتلكه من تلك الحقائق والأساطير والغيبيات والخرافات التي يعج بها خياله وفكره وتحتويها منظومته المعرفية طالما هو ينتمي إلى ديانة إنسانية نبيلة تدعو إلى الاعتراف والذي هو جزء مهم في الوصول إلى المعرفة أو الكشف عن الحقيقة. لان علينا أن نكشف عن ما نؤمن به وما نمتلكه من أفكار ومعتقدات. ومدى قرب تلك الأفكار والمعتقدات من الحقيقة، وذلك من خلال إحكام العقل فيها وعرضها على المنطق ومدى قربها من الواقع الذي نعيشه، والذي يمكننا إدراكه.
من المسلمات التي يجب على الباحث الإيمان بها هو انه ليس هناك حقيقة مطلقة، ولا يوجد من يمتلك تلك الحقيقة المطلقة، ولا يمكن أن نصل إليها في يوما ما، حيث أن جميع حقائقنا نسبية ترتبط بالزمان والمكان.
من حق كل شخص أن يؤمن بما يريد. وحينما تسعى إلى المساس بمعتقدات الغير عليك أن تراجع ما تعتقد به وبما انك شخص مسيحي. عليك توجيه سؤال بسيط لنفسك وأن تحاول الإجابة عليه وهو هل الديانة المسيحية هي أفضل من الديانة الإسلامية أو أفضل من الديانات الأخرى. حاول أن تفكر بهذا قبل أي شيء ثم بعد أن تتأكد من حقيقة ما تؤمن به قبل أن تتوجه إلى معتقدات الآخرين لكي تتعرض لها بالنقد أو التجريح. وأنا من أول كلمة قرأتها تيقنت بأنك لم تستطع القيام بذلك. لكونك بمقارنتك القران بالكتب الأخرى كنت تعتبر تلك الكتب ذات مصداقية، وأن القرآن اخذ منها بعض الروايات والقصص والأحداث.
صديقي وأستاذي: أنا عشت حياتي ولدي الكثير من الأصدقاء، ومن مختلف الديانات أن كانوا من الأخوة المسيحيين أو الأحبة الصابئة المندائيين وتربطني بهم علاقات أخوية وأسرية لم اشعر ولا للحظة باني اختلف عنهم بأي شيء مما يؤمنون أو ما أُمن به، ولم نتعرض لبعضنا بأي نقد أو تجريح. وصلت هذه العلاقة في إحدى المرات أن يقول لي احد الأخوة المسيحيين لماذا لا تكون مسيحي. فقلت له أن كنت قادرا على إقناعي ليكن ذلك. فكانت تلك بداية لحديث أدخلنا في سجال فكري طويل. سوف أعرض عليك بعضا مما أتذكر من ذلك الجدل.
فلت له إذا لم يكن الإله العلي القدير، القادر على الحياة والموت، الممسك بكل شيء بيده، والى آخر تلك الصفات التي يتضمنها قاموسنا الإسلامي، قادر على إثارة شيء من الخوف في ذاتي، فكيف تريد من رب يخرج من فرج أنثى ويأكل ويشرب مثلي ويمشي في السوق ويخرج الغائط منه ويتزوج ويجامع النساء ويشرب الخمر، وفوق كل ذلك رب لا يستطيع الدفاع عن نفسه يمسك به الآخرون من هم بنظره خارجين على الحق والناموس، ويعذب على أيديهم ثم يصلب ويمثل به. انه أمر غريب !!!!!! فكيف تريد مني أن أمن بي هكذا رب ؟ وكيف يتحمل عقلك ذلك؟ كيف له القدرة على خلقي وإماتتي ودفع الضرر عني، وهو لم يستطيع أن يدفع الضرر عن نفسه؟ هذا شيء مخجل ومضحك في ذات الوقت. ونحن لنا عقول تفكر ونؤمن بنظريات علمية وثورية، فكيف لنا أن نؤمن بتلك الخزعبلات.
وحينما حاول عرض قصة معصية آدم والفداء التي قام بها الرب. قلت له: حقيقة لا ادري كيف لهذا الرب يتحمل عقوبة لذنب لم يرتكبه هو، أو نحن علينا أن نتحمل ذنب لم نرتكبه أيضا، إضافة إلى إننا لسنا أبناء آدم وإنما أبناء نوح في ضوء جميع الكتب الثلاث المقدسة لان بعد الطوفان انقرضت جميع البشرية ولم يبقى سوى السلالة التي جاءت من سيدنا نوح، فكيف لنا أن نتحمل معصية من لم يكن لنا أي صلة بها، أين العدالة في ذلك. كذلك هي ليست معصية شرك أو كفر وإنما هي خطأ سلوكي عادي قد وقع به الكثير من الأنبياء في حياتهم، كما أنها بداية لخلق البشرية، ولو لم تكن تلك الحادثة لما كان هناك أنت وأنا، نحن نتاج ذلك الكشف العظيم وهو الجنس. وأخيراً أليس لهذا الإله أو الرب من سبيل آخر سوى القتل والدم، لكي يغفر معصية هو كان سببها. وكذلك كيف لهذا الرب ليس له القدرة على المغفرة والتسامح مع نبيا من أنبيائه فكيف يكون معي على العبد الفقير.
أستاذي عليك أن تتعمق أكثر بكتابك المقدس والذي هو الإنجيل، وهل هو كتاب منزل، أم هو كتاب كتب من قبل أشخاص حاولوا جمع أو وضع كلمات تنسب بأن عيسى الناصري قالها، علما بأن أول مرة كتب فيها الإنجيل كانت بعد مرور(45) سنة على وفاة عيسى الناصري ومن قبل إنسان، معرض للخطأ. ثم توالت عملية إصدار الأناجيل ولازالت من أشخاص معرضين للكذب أو الاحتيال مثلما هم معرضون للصدق. وسوف تأتي أناجيل جديدة أخرى طالما كان هناك إنسان في هذا الوجود له القدرة على الافتراء على المسيح.
ولكون المسيحيين ليس لهم كتاب بالمعنى الحقيقي لذا نراهم لجئوا إلى اعتبار التوراة هي إحدى كتبهم والتي من خلالها يستطيعون تفسير الوجود وعملية الخلق لان الديانة المسيحية ليس فيها هذا الشيء الذي من خلاله يمكن لهم تفسر الكيفية التي تكون فيها هذا الوجود. وحينما تحاول أن تربط التوراة بما جاء في الأناجيل تجد هناك تعارضا كبيرا في المعتقدات تصل إلى احد إلغاء احدهما للآخر. وبناء على ذلك كان هناك العهد القديم وهو التوراة والعهد الجديد الذي هو جميع الأناجيل.
حقيقة كثيرا ما اقرأ أو اسمع بان فلان من الناس تحول من ديانته إلى المسيحية أو العكس، وبالرغم من أن هذا شيء ذاتي وشخصي وهي قناعات فكرية أو مصلحيه ذاتية، إلا أني أقول لجميع هؤلاء كان أولى بهم الالتجاء إلى الإلحاد لأنه بنظري ديانة أخرى قد تمجد العقل والمنطق والعلم، وهو أفضل كثيرا من بعض الديانات الأخرى الموجودة في هذا العالم، بدلا من أن يؤمنوا بوجود رب يأكل ويشرب ويصلب، وان هناك كتب مقدسة تكتب من قبل أناس آخرون، هل في اعتقادك بأنه يمكن في يوما ما يصبح فيه أي كتاب لماركس أو ديوان شعر عمر الخيام مقدسا.
لقد انعكس هذا التجسيد للرب بهيئة بشر، إلى جانب معتقد المسيحيين بأنه من الممكن كتابة الكتب المقدسة والإيمان بما تحتويه، منطلقا لممارسات ومعتقدات شتى. لذا كانت محاولة البعض كتابة ما يسمى بفرقان الحق والتي ما هي إلا تجسيد لذلك المعتقد الذي يؤمنون به هؤلاء. ولكن هل تعتقد بان إنسان يؤمن بأن لديه كتاب منزل من عند الله يتركه ويغير إيمانه لكتاب آخر وضعه شخص يعرفونه ليبشر بديانة جديدة. أن هذا لشيء مضحك ولكنه تعبير عن العقلية التي يتمتع بها هؤلاء بالرغم من إننا نعيش عصر الانفجار المعلوماتي بكل شيء حتى إننا نعجز عجزا كاملا عن التواصل مع هذا الكم الهائل من الناتج الفكري. ولكن ؟ لتكن أنت أو غيرك على بينة أن هذا لا يزيد المسلمين سوى إصرارا على توجههم أكثر نحو التطرف وتعميق الكراهية بين الجميع. وانتم السبب في ظهور كل الحركات ذات الطابع العنيف، والتي تسمونها الآن إرهابا.
وبالرغم من أن لي موقف فلسفي وعلمي(نفسي واجتماعي) من جميع الأديان. قد اكتب عنه مرة ولكن أسف لتجريح الآخرين والتعرض لما يؤمنون به. واعتذر للمرة المليون على ما قلته وقد أقول أكثر منه مستقبلاً.
أخي في الإنسانية: أريد أن أصرح لك بشيء أنا حينما اقرأ التوراة اشعر فكريا ونفسيا بأني أعيش في عالم من عوالم (هاري بورتر) الخيالية. وكاتبة هذه السلسلة الجميلة كما اعتقد متأثرة كثيرا بالتوراة وعالمها الفنتازي. في حين اشعر بمشاعر أنثوية تدفع بي إلى الاستسلام والرضوخ وذلك حينما امسك بأحد كتب العهد الجديد، في حين حينما أتناول القران اشعر بمشاعر الذكورة والقوة والسيطرة. ففي التوراة تعيش الخرافة والإله البدائي الذي يظهر متى ما يريد والذي لا يعرف شيء وتستطيع الكذب عليه، الإله الذي يرغب بالأضاحي والقرابين والدم والقتل وسلب الآخرين زوجاتهم أو بناتهم والتخلص من الذكور أن كانوا صغارا أو كبارا. وللأسف هذا السلوك قامت به بعض المذاهب الإسلامية(السنية). وبعد الإله البدائي جاءت آلهة مؤنثة ومذكرة لتتحول بعد ذلك إلى ديانة مؤنثة وأخرى مذكرة.
تقولون بان الديانة المسيحية تبشر بالمحبة بين الناس وأحبب جارك قبل نفسك، وأغفر لعدوك. ولكني لم أرى هذا لدى بعض المسيحيين المتعصبين دينيا أليس من الواجب أن يتجسد هذا في سلوكهم. كما أن هذه الدعوة للحب لم تكن أصلا في المسيحية. وإنما استدخلت على المسيحية من الفكر اليوناني القديم. وفي اليونانية القديمة هي تدل على الحب المثلي بين الذكور. وأول ما حاول المسيحيين في تلك الفترة من محاولتهم تفسير العلاقة بين المسيح وتلامذته التجئوا إلى هذا النوع من الحب وقاموا بتحريفه لكي يؤيد توجههم الديني في التأثير على الأفراد. حتى أن هناك الكثير من التساؤلات الحالية لدى بعض المسيحيين ذوي الاتجاهات العلمية والفكرية في العالم الغربي حول شخصية المسيح أو الرب بناءا على هذا النوع من الحب هو شخص يدعوا للمثلية.
أستاذي نحن لسنا عاجزين أو خائفين حينما نريد أن نوجه النقد إلى ديانتنا، ولكننا يجب علينا أن نحترم كل ما يؤمن به أي إنسان حينما لا يتعرض للآخرين بسوء أو أذى مهما كان. ولكن حينما يكون هناك أذى نكون له بالمرصاد. أما أنت فكان عليك أولى مراجعة ديانتك وما تؤمن به من معتقدات وخرافات وأساطير قبل التعرض لما يؤمن به الآخرون وشكراً.



#جودت_شاكر_محمود (هاشتاغ)       #          



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- نظرية نموذج عجلة ألوان الحب(الجزء الأخير)
- لحظة خلاف
- رؤيا
- نظرية نموذج عجلة ألوان الحب(الجزء الخامس)
- كثيرات
- نظرية نموذج عجلة ألوان الحب(الجزء الرابع)
- ذكريات ضائعة
- خاطرةٌ
- منطقة خالية من الدهون
- دعوة لتنظيم أفكار مبعثره
- ضعف
- اللؤلؤ المنسكب
- دردشات: هل حقا نسعى إلى الديمقراطية بعد -الربيع- العربي ؟
- العدوان ونظرية المواقف السيكولوجية
- رغبات آدم
- دردشات: هل تعرف ما هو Captology ؟
- وقالت: شكراً ولكن كان متأخراً جداً
- الشيطانُ يتحدث
- دردشات: إن ينصرُكم -الناتو- فلا غالب لكم
- دردشات: العرب وصندوق باندورا


المزيد.....




- دراسة: السلوك المتقلب للمدير يقوض الروح المعنوية لدى موظفيه ...
- في ظل تزايد التوتر المذهبي والديني ..هجوم يودي بحياة 14 شخصا ...
- المقاومة الاسلامية بلبنان تستهدف قاعدة حيفا البحرية وتصيب اه ...
- عشرات المستوطنين يقتحمون المسجد الأقصى
- مستعمرون ينشرون صورة تُحاكي إقامة الهيكل على أنقاض المسجد ال ...
- الإعلام العبري: المهم أن نتذكر أن السيسي هو نفس الجنرال الذي ...
- ثبتها فوراً لأطفالك.. تردد قناة طيور الجنة 2024 على نايل سات ...
- الجنائية الدولية تسجن قياديا سابقا في أنصار الدين بمالي
- نزع سلاح حزب الله والتوترات الطائفية في لبنان.. شاهد ما قاله ...
- الدعم الأميركي لكيان الاحتلال في مواجهة المقاومة الإسلامية


المزيد.....

- مأساة العرب: من حزب البعث العربي إلى حزب الله الإسلامي / حميد زناز
- العنف والحرية في الإسلام / محمد الهلالي وحنان قصبي
- هذه حياة لا تليق بالبشر .. تحرروا / محمد حسين يونس
- المرحومة نهى محمود سالم: لماذا خلعت الحجاب؟ لأنه لا يوجد جبر ... / سامي الذيب
- مقالة الفكر السياسي الإسلامي من عصر النهضة إلى ثورات الربيع ... / فارس إيغو
- الكراس كتاب ما بعد القرآن / محمد علي صاحبُ الكراس
- المسيحية بين الرومان والعرب / عيسى بن ضيف الله حداد
- ( ماهية الدولة الاسلامية ) الكتاب كاملا / أحمد صبحى منصور
- كتاب الحداثة و القرآن للباحث سعيد ناشيد / جدو دبريل
- الأبحاث الحديثة تحرج السردية والموروث الإسلاميين كراس 5 / جدو جبريل


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني - جودت شاكر محمود - سامي الذيب .... عذراً..... ولكن ؟