أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني - إبراهيم جركس - لماذا يتحوّل الدين إلى عنف؟ 3 ترجمة: إبراهيم جركس















المزيد.....

لماذا يتحوّل الدين إلى عنف؟ 3 ترجمة: إبراهيم جركس


إبراهيم جركس

الحوار المتمدن-العدد: 3748 - 2012 / 6 / 4 - 15:18
المحور: العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني
    


لماذا يتحوّل الدين إلى عنف 3
(الإرهاب الديني من منظور التحليل النفسي)
جيمس جونز
ترجمة إبراهيم جركس


إنّ الدافع للاتحاد مع، عن طريق الخضوع له، هذا الموضوع المُذِل لكن المؤلّه يلغي كافة الرغبات البشرية. الرغبة في التقرب إلى الله تطغى على جميع الصلات التي تربط بين الكائنات البشرية وبديلها عن طريق إجمال الصلة مع الله وحده. عن طريق التماثل مع الله وما يفترض به أن يكون منظور الله، تبدو الكائنات الحية الأخرى ضئيلة وتافهة. مقابل تلك الأديان التي ترى أنّ كل روح بشرية جوهراً ثميناً بشكل مطلق ولا تقدّر بثمن، مخلوقة على صورة الإله، فإن الإرهابي يشكّل صوراً دينية في مخيّلته عن الكائنات البشرية كأشياء غير مهمّة ولا قيمة تذكر لها ضمن سياق خطّة الله الأبدية العظيمة. هذه ديانة مركّزة على الطاعة، الخضوع، التطهير، ونيل الفضل الإلهي. قد يسمّي البعض هذه الخصائص بأنها الخصائص المركزية في أي دين أبوي. مع أنّ هناك شهداء من النساء في كل من فلسطين والشيشان، إلا أنّ حوادث الحادي عشر ن سبتمبر كانت أعمالاً ذكورية بحتة. طبعاً، أغلب الجماعات الدينية المتشدّدة محكومة من قبل ذكور. لذلك يشكّل علم النفس الديني الأبوي جزء لا يتجزّأ من علم النفس العام.
فرويد نفسه يقدّم لنا أحد أعمق التحليلات للديانة الأبوية في كتابه "الطوطم والتابو Totem and Taboo (تحليل أعمق لفكرة الطوطم والتابو يمكن إيجادها في عمل جونز Jones 1996). هنا، الازدواجية الغريزية هي المفتاح لفهم أصل ونشأة الدين والثقافة. في البداية يكّن أبناء القبيلة البدائية مشاعر الكره والضغينة لأبيهم، الذين يقفون في طريق رغباتهم اللامحدودة. لكنّهم يحبّونه ويكنّون له الاحترام أيضاً. وبعد قتله، تعاود عاطفتهم تجاهه بالظهور مرة أخرى، والتي ينبغي عليهم إنكارها وذلك لقتله، كمشاعر ذنب وندم. وهكذا يتولّد الشعور بالذنب الذي تقوم عليه كافة الديانات
الأبناء القتلة لذي اغتالوا أباهم البدائي، روّاد الثقافة والدين، عليهم أن يتصالحوا مع عودة مشاعر الذنب المكبوتة. ينبغي العثور على أب بديل. وكمريض فرويد الرهابي "هانز الصغير" _الذي أسقط خوفه من والده على حيوان_ فالأبناء المذنبون أسقطوا مشاعرهم على الحيوان، أو الطوطمية totemism، وبهذا الشكل، نشأ ما يسمى الآن بالدين. إنّ الطوطمية هي بداية كل دين، والإيمان بالإله الأب هو النهاية. بقي فرويد مقتنعاً أنّ جذور كل دين هي "التوق إلى الأب". الموضوع الديني الأول، الطوطم، يمكن وحده أن يكون الأب البديل. مع مرور الزمن ومع انطواء الجريمة البدائية بين طيّات اللاوعي، هناك موضوع دخل حيّز الوعي كان أكثر شبهاً بالأب الضائع _إله "حيث اتخذ فيه الأب لنفسه شكله وصورته الإنسانية".
الميراث الأوديبي للدين الأبوي قد أصبح العدسات التي يرى فرويد من خلالها كامل التاريخ الديني. "فإله كل واحدٍ منها تمّ تشكيله على صورة الأب، علاقته الشخصية بالإله تعتمد على علاقته بوالده... في القاع نجد أنّ الأب ليس أكثر من مجرد أب متعال". فرويد كان مقتنعاً أنّ قتل الأب وعملية رجوعه المستمر في الخيال والثقافة هي المفصل الذي يدور فيه تاريخنا، لذلك كان من السهل بالنسبة إليه قراءة عملية التطوّر الديني نحو الأمام والخلف ابتداءاً من تلك النقطة.
إنّ النظرية الأصلية لعملية الاستبطان في كتاب "الحِداد والميلانخوليا Mourning and Melancholia" تتضمّن فكرة أنّ الولد قد يستبطن صورة لوالدته، لأنّها الموضوع المفقود. لكن في الفصل الثالث من كتاب "الأنا والهوية The Ego and the Id"، يعقّد فرويد النظرية المبكّرة (على سبيل المثال، باستحضار صنف الثنائية الجنسية) للمجادلة في أنّه لكي يتخلّص ذكور _أي نوع_ من عقدة أوديب، يقوم صُنّاع الثقافة، بترك ارتباطهم آنياً بأمهم ويستبطنون صورة أباهم. حيث أنّ الصورة المستبطنة للأب، كأنا مثالي، هي مصدر الثقافة والدين. في حالة حلّ عقدة أوديب الذكرية يتمّ استبدال الارتباط بالأم بتماثل مع الأب.
نفس الاستبدال للتأثير النسوي بآخر ذكوري يجري في عملية التنظير التحليل-نفسية، كما أنّ الفترة ما قبل الأوديبية، أو فترة الهيمنة الأمومية قد قلّت قيمتها لصالح المركزية التطويرية للمرحلة الأوديبية التي تهيمن عليها سلطة الأب. بالالتزام بالتوازي بين التطوّر الفردي والثقافي، يعترف فرويد بأنه لا يستطيع إيجاد أي مكان "للإلهة الأم العظيمة، التي قد تكون سابقة للآباء الآلهة بشكل عام". هذه الملاحظة توازي بالتأكيد حقيقة أنّه لا يقدر على إيجاد أي مكان مناسب ضمن نظريته للفترة الأمومية ما قبل الأوديبية في مسيرة تطوّر الكائن البشري باستثناء استبدالها بنظام أبوي معياري. مع مجيء المرحلة الأوديبية شخصياً وما قبل تاريخياً، عادت الأخلاقيات المعيارية للنظام الأبوي. "مع إنتاج الآلهة الأبوية تحوّل المجتمع اللا-أبوي إلى مجتمع منظّم على أساس أبوي بطرياركي. كانت العائلة إعادة تجميع أو لم شمل القبيلة البدائية الأولى وقد أعادت إلى الآباء جزءاً كبيراً من حقوقهم السابقة".
في رسالة وجّهها إلى فرويد، رداً على كتابه "مستقبل وهم The Future of an Illusion "، طرح صديق فرويد وتلميذ الديانات الهندوسية ومؤرّخ راماكريشنا وفيفيكيناندا، روماين رولاند Romain Rolland أصل ما قبل أوديبي للدين في "الشعور بشيء لا متناهي، غير محدود كما كان، شاسع... حقيقة ذاتية شخصية بحتة، وليست مقالة من مقالات الإيمان". أنكر فرويد _إذ أنّه ألزم نفسه بمركزية الأب، الإله الأب، الصراع الأوديبي، والجنس الذكري_ زعم رولاند أنّ الدين ينبثق من الآليات المادية ما قبل الأوديبية. التعريف الوحيد للدين الذي سيأخذه فرويد بعين الاعتبار هو الدين البطرياركي للشريعة ومشاعر الذنب المبنية حول الإله الأب.
تحليل فرويد للدين يعتمد على صورة محدّدة للإله. الإله الأبوي للشريعة والضمير هو الدين الوحيد الذي سيأخذه فرويد بعين الاعتبار. فإذا كان فرويد قد تخلّى عن التمثيل الأبوي للإله كمعيار، لفقدت حجّته معظم قوّتها. يعيد فرويد إنتاج الفكر التوحيدي الحصري والبطرياركي للدين الغربي في نظريته عن الأصول الأوديبية والأبوية للثقافة، الدين، والأخلاق. يجب أن يصرّ فرويد بأنّ الدين أبوي جوهرياً، إذ أنّه الدين الوحيد الذي يتناسب مع إطار الدراما الأوديبية والقادر على اشتقاقه بسهولة من نظرية الغريزة.
في عملية ربط الأخلاق بقوة مع عقدة أوديب حتى "يتلاقي الدين، الأخلاق، والمجتمع في عقدة أوديب"، يصرّ فرويد أنّ الأخلاق تتضمّن بشكل أساسي على قواعد ومحرّمات. ميل فرويد لتحديد الأخلاق على مجموعة من المحرّمات والموانع، كتقييده للدين على الإيمان بالإله الأبوي، ينبع بشكل طبيعي من مركزية المرحلة الأوديبية في نظريته. مرةً أخرى، تمّ نسيان أهمية المرحلة المادية الأوديبية. تماماً كما يمكن لمختلف أشكال الدين أن يكون لها جذورها العميقة في الآليات الأوديبية المادية، فكذلك الأخلاق. بجانب الأخلاق ما بعد الأوديبية الأبوية للشريعة والسلطة، قد يكون هناك أيضاً أخلاق مادية ما قبل أوديبية للارتباط والعلاقة. إنّ تقدير سلامة ومركزية الآليات الما قبل أوديبية قد يدلّ على أخلاق ارتباط حيث يكون الحفاظ على العلاقات بين الناس أكثر مركزية من فرض القواعد. مثل هذه الأخلاق قد تمّ اتخاذها من قبل العديد من الكاتبات النسويات. هذه النظرة العلائقية النسوية إلى التفكير الأخلاقي توازي النظرة العلائقية للطبيعة البشرية الموجودة في مجال التحليل النفسي المعاصر.
يشير تحليل فرويد إلى العلاقات السيكوديناميكية العميقة بين الثقافات الأبوية، الآلهة الأبوية، والأديان القائمة على مشاعر الذنب. هذه العلاقات، شائعة في تاريخ الأديان، ليست عرضية، بل يمكن تفسيرها عن طريق عقدة أوديب وفهمها ليس كضرورة بيولوجية بل كتعبير ثقافي. إنّ عملية استكشاف للآليات الأوديبية تكشف لنا عن الأساليب التي يتماثل من خلالها الذكور في أي ثقافة أبوية مع الأب ويستبطنون حوافز السيطرة والخضوع، مميّزين التجارب غير الشخصية للقوة والسلطة، والحجة للمسافة والبعد. عندما يُواجَه ما يعتبر مقدّساً في إطار هذه التماثلات الذكرية، يتمّ اختبار الدين في سياق الهيمنة والخضوع والسلطة المتعالية السيطرة. علاوةً على ذلك، عندما تكون الأخلاق محسوبة في هذا السياق، تكون النتيجة مرةً أخرى مبادئ وقواعد أخلاقية مدعّمة بالسلطة والقوة المقدّسة. هذا من شأنه أن يطوّر ديانة أبوية تتركّز على شريعة وسلطة إلهيتين حيث يكون الخضوع لسلطة الأب وقانونه هو الفرض الأخلاقي الأول والشعور بالذنب هو العاطفة الدينية الرئيسية.
جنباً إلى جنب مع آليات النظام البطرياركي، هنالك عنصر سيكوديناميكي آخر في أغلب أعمال الإرهاب الديني وهو هذا الانقسام المانوي للعالم إلى خير مطلق وشر مطلق، إلى صافي ومدنّس، فئات وجماعات. يصف فايربرين كوكبة سريرية تظهر على خارطة جماعات إرهاب ديني معينة. من أجل الحفاظ على تجربة الأهل بصفتها "خير"، يقوم الطفل غير المستقلّ بفصل أيّة تجربة عن السوء أو الشر عن الأهل ويسقطها على نفسه. يحافظ الطفل على نظرة مؤلّهة للأبوين وذلك على حسابه هو، مختبراً نفسه كشخص سيء ويرى الأبوين، اللذين يعتمد على خيرهما، كخير مطلق. يقوم الطفل بتعقيم صورة الأبوين وتطهيرها على حساب احترامه الخاص لذاته، حيث يقوم بحماية تأليهه لهما عن طريق إسقاط ألم ومرض علاقتهما على نفسه، حيث أنّه يحمل على عاتقه "عبء السوء". وبذلك تمّ خلق حالة انقسام في تجربة الطفل، ولاحقاً في تجربة البالغ، بين موضوع أبوي خارجي مؤلّه، مطلق الخير وذات سيئة بالكامل.
يمكن للشخص عندها قلب تجربة كونه سيئاً على نفسه. هنا يمكن للدين أن يلعب دوراً رئيسياً حاسماً. ضمن ذلك السياق السيكولوجي، فالتلاقي مع آخر مؤلّه ومطلق (إله ربما، أو معلّ ديني، نص، أو مؤسّسة تدّعي لنفسها القداسة والكمال) يثير تجربة انفصال إلى منطقة خير كلّي ومنطقة شر كلّي. إنّ تأليه الآخر تعني تشويه الذات والتقليل من قيمتها وكل شيء يمتّ لها بصلة. هذا الانفصال شائع في تلك المجتمعات الدينية التي تطلب من أتباعها أن يتذلّلوا ويقلّلوا من قيمة أنفسهم وأن يتحسّروا على تفاهتهم ويبكونها في وجه آخر مثالي ومطلق الكمال. ليس من قبيل المصادفة أن يستخدم فايربرين لغة ثيولوجية لوصف هذا العَرَض الإكلينيكي وفصل تلك النتيجة منه، مطلقاً عليها تسمية "الدفاع الأخلاقي ضدّ الأشياء السيئة" ويقول "أنه من الأفضل أن تكون مخطئاً في عالم محكوم من قبل إله من أن تعيش في عالم محكوم من قبل الشيطان"
هناك إمكانية أخرى _بالإضافة إلى تحويل عبء السوء ضدّ النفس_ لطرد الشعور بالسوء من النفس عن طريق إسقاطه على العالم الخارجي. هنا مرةً أخرى، يمكن للدين أن يسهّل مثل هذه الحركة. قد يتماثل الشخص _تحت ثقل هذا الإحساس بالسوء_ مع تراث مقدّس أو جماعة مؤلّهة ثم يسقط الشعور بالسوء على شخص آخر أو جماعة خارجية أخرى، وبذلك يرى الجماعة الأخرى، أو الجنس، أو الدين الآخر كشر مطلق. إنّ تجربة السوء التي خبرها الشخص داخل نفسه مؤلمة جداً لدرجة أنّ عليه أن يفرّغها في معظم الأحيان عن طريق إسقاطها أو تسليطها على جماعة أخرى محتَقَرة. الجماعات الدينية التي تشجّع على مثل هذا الفصل للعالم إلى خير مطلق وشر مطلق غالباً ما تجد الآخرين أنّهم شياطين ويسقطون مشاعر السوء عليهم. قدّمت دراسات وأبحاث أجريت على التطرّف والإرهاب الديني أمثلة عديدة عن هذه الآليات. ليس من قبيل المصادفة أنّ هذه الأبحاث قد وجدت أنّ أكثر الجماعات المتطرّفة في أيضاً أكثرها عنصرية، كراهيةً، ومعاداةً للسامية. وهذا هو الدافع السيكولوجي لما يطلق عليه يورغنزماير اسم "الشيطنة satanization". هذا الاستصغار والاحتقار للآخرين، هو نتيجة حتمية تقريباً للدفاع الأخلاقي بتأليهه المبالغ لفكرة انفصال العالم وانشقاقه إلى معسكرين مطلقين، يجعل من الآخر المحتقر أو المستصغر ضحية جاهزة للعنف الإرهابي.
في وجه الموضوع غير النقدي والمبالغ في تأليهه، يختبر أتباع الديانات مشاعر الذل والعار والشعور بالسوء، والتي يقلبونها ضدّ أنفسهم من جهة، خلال طقوس وشعائر الاستنكار الذاتي والدّنس، والآخرين من جهةٍ أخرى، عن طريق شيطنتهم بصفتهم دَنِسين وضالّين. هذه المشاعر من العار والذل قد تثير لاحقاً مشاعر شديدة من العدائية، والتي يمكن إسقاطها فيما بعد على الآخر المشيطن إمّا في عالم الخيال أو عن طريق إنزال تدمير أبوكاليبتي أو، إذا زادت شدّة عدائيتها، عن طريق أعمال إرهابية فعلية لتطهير العالم.
اقتراحي في هذه الورقة هو أنّ الخصائص والسمات الدينية العامة كالتطهير purification أو البحث عن حالة توحّد مع مصدر الحياة يمكن أن تصبح متضمّنة ضمن الآليات اللاواعية كعملية الفصل والانقسام المانوي للعالم إلى معسكر للخير المطلق، معسكر للشر المطلق، أو في الدافع للاتصال مع آخر أبوي مؤلّه مُذِلّ أو مهين واسترضاءه. النتيجة هي الظروف أو الشروط السيكولوجية المسبقة للإرهاب الديني.



#إبراهيم_جركس (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- لماذا يتحوّل الدين إلى عنف؟ 2
- لماذا يتحوّل الدين إلى عنف؟ 12 ترجمة: إبراهيم جركس
- المأزق الأخلاقي للحروب
- القرآن المنحول [1]
- التاريخ النصي للقرآن (أرثر جيفري)
- الله: فيروس عقلي مميت [2]
- الله: فيروس عقلي مميت [1]
- قفشات -أمّ المؤمنين-: هنيئاً لكم
- الفكر الحر في العالم الإسلامي ونظرية صراع الحضارات
- قصة جين الحرية: أميل إيماني
- الدين السياسي: بديل عن الدين، أم أنه دين جديد؟
- من هم مؤلفو القرآن (4)
- من هم مؤلفو القرآن (3)
- من هم مؤلفو القرآن (2)
- من هم مؤلّفو القرآن (1)
- فيروس العقل: الفيروسات العقلية الدينية
- تصوّروا عالماً بلا أديان... ريتشارد دوكينز
- ما الله؟... Ali Sina
- الأسباب الجيدة والسيئة للإيمان... ريتشارد دوكينز
- ما الفائدة من الدين؟... ريتشارد دوكينز


المزيد.....




- بيان إماراتي بشأن اختفاء الحاخام اليهودي
- قائد الثورة الاسلامية آية الله‌خامنئي يصدر منشورا بالعبرية ع ...
- اختفاء حاخام يهودي في الإمارات.. وإسرائيل تتحرك بعد معلومة ع ...
- إعلام العدو: اختفاء رجل دين اسرائيلي في الامارات والموساد يش ...
- مستوطنون يقتحمون مقبرة إسلامية في الضفة الغربية
- سفير إسرائيل ببرلين: اليهود لا يشعرون بالأمان في ألمانيا
- المقاومة الاسلامية في لبنان تستهدف مستوطنة -أفيفيم- بصلية صا ...
- المقاومة الاسلامية في لبنان تستهدف مستوطنة -ديشون- بصلية صار ...
- سفير إسرائيل ببرلين: اليهود لا يشعرون بالأمان في ألمانيا
- أسعد أولادك…. تردد قناة طيور الجنة التحديث الجديد 2025 على ج ...


المزيد.....

- شهداء الحرف والكلمة في الإسلام / المستنير الحازمي
- مأساة العرب: من حزب البعث العربي إلى حزب الله الإسلامي / حميد زناز
- العنف والحرية في الإسلام / محمد الهلالي وحنان قصبي
- هذه حياة لا تليق بالبشر .. تحرروا / محمد حسين يونس
- المرحومة نهى محمود سالم: لماذا خلعت الحجاب؟ لأنه لا يوجد جبر ... / سامي الذيب
- مقالة الفكر السياسي الإسلامي من عصر النهضة إلى ثورات الربيع ... / فارس إيغو
- الكراس كتاب ما بعد القرآن / محمد علي صاحبُ الكراس
- المسيحية بين الرومان والعرب / عيسى بن ضيف الله حداد
- ( ماهية الدولة الاسلامية ) الكتاب كاملا / أحمد صبحى منصور
- كتاب الحداثة و القرآن للباحث سعيد ناشيد / جدو دبريل


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني - إبراهيم جركس - لماذا يتحوّل الدين إلى عنف؟ 3 ترجمة: إبراهيم جركس