أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - اليسار ,الديمقراطية, العلمانية والتمدن في العراق - واثق حسين علي الحداد - أنها المسوؤلية الاخلاقية..أيها الاحبة















المزيد.....

أنها المسوؤلية الاخلاقية..أيها الاحبة


واثق حسين علي الحداد

الحوار المتمدن-العدد: 3747 - 2012 / 6 / 3 - 21:20
المحور: اليسار ,الديمقراطية, العلمانية والتمدن في العراق
    


واثق حسين علي الحداد - اسعد عرب

أنها المسوؤلية الاخلاقية.. أيها الاحبة
" الحب " يصنع المعجزات.. اما " البغض " ومتفرعاته، فكان السبب الرئيسي في صناعة المشاكل على مر التاريخ، سواء للشعوب او الافراد او الجماعات.
والمحب قادر على استنباط مواطن الخير والجمال في احلك الظروف واتعس الاماكن، والمبغض لايتوانى عن تغليب صفة القبح واختلاق الخلافات، حتى لو وضعته في جنة الله.
مقدمتي هذه قد تلخص جوهر ماورد من مقالات وتعليقات عن المؤتمر الوطني التاسع للحزب الشيوعي العراقي والنتائج التي تمخضت عنه.
فما أن اعلن عن انتهاء المؤتمر، حتى انهالت على بعض المواقع الالكترونية وصفحات التواصل الاجتماعي، العديد من المقالات والكثير من التعليقات، التي تناولت المؤتمر وماجرى فيه والنتائج التي خرج بها.
وعند التمحص في مانشر، يمكن لي ان استنتج بعض الملاحظات ومنها:
1ـ أن معظم الانتقادات تركزت على أعادة انتخاب (حميد مجيد موسى) سكرتيرا للحزب.
2ـ أن بعض المقالات أشارت الى ايجابيات المؤتمر واشادت بها، وشخصت بعض السلبيات "حسب وجهة نظرهم" من اجل تجاوزها، ومقالات اخرى ركزت على السلبيات، ولم ترى اي مؤشر ايجابي فيه.
3ـ أن كلا الطرفين أرتكز في مقالته على التاريخ المجيد والمشرف للحزب، واذا كان الطرف الاول قد استلهم ذلك من اجل ان يعود الحزب لدوره النشيط بين الجماهير وفي الحياة السياسية العراقية، فأن الطرف الآخر قد ارتكز على ذلك من اجل ان يجعله منصة للانطلاق في هجومه على الحزب وسياسته وقيادته الحالية، خالطا السم بالعسل وذارفا" دموع التماسيح على الحال الذي وصل اليه الحزب، محملا قيادته ذلك، ضاربا بعرض الحائط الظروف القاسية التي احاطت بعمل الحزب طيلة اكثر من اربع عقود.
ان الارتكاز على ذلك التاريخ المجيد للحزب من كلا الطرفين، هي نقطة ايجابية تصب في صالح الحزب ولا تحسب عليه، بحيث انه حتى الاعداء اللدودين له، لايستطيعون تجاهل ذلك التاريخ.
4ـ أن معظم تلك الانتقادات التي وردت في المقالات والتعليقات، وبالذات مسألة اعادة انتخاب (ابو داود) وردت من خارج العراق، سواء كانت من اصدقاء ورفاق وانصار الحزب، او اعدائه والمناهضين له.
وهذا لايعني انه ليس هناك رفاق واصدقاء من داخل العراق، وحتى مندوبين من داخل المؤتمر، ايضا وجهوا مثل هذه الانتقادات، واعتبروا ذلك من ضمن السلبيات.
بل ولا أجانب الصواب حين أقول، انه حتى بعض القياديين في الحزب لهم ملاحظات على بعض سياساته ومواقفه، ولكن القرار الجماعي للحزب، يجعلهم الى جانب تلك السياسة والمواقف.
وانا هنا لست في موقع الدفاع الكلي عن الحزب وسياسته، بل أترك ذلك للتاريخ، فلدي ايضا الكثير من الملاحظات على بعض جوانب سياسة الحزب ومواقفه.
لقد أثبت التاريخ صحة بعض الانتقادات التي وجهت للحزب طيلة عمره المديد، بينما ثبت بطلان الكثير منها، فمثلا تعرض الحزب لانتقادات عنيفة وهجوما شرسا، بسبب موقفه من القضية الفلسطينية والوحدة العربية، ولكن التاريخ أنصف الحزب لمواقفه تلك، واكد على خطل وجهل من وقف ضدها.
وهنا بودي الاشارة الى بعض النقاط، واترك للقارىء الكريم التمعن فيها بعمق وجدية:
أـ ان عقد المؤتمر بحد ذاته في هذه الظروف المعقدة والصعبة التي يعيشها العراق، والتي رافقتها تصاعد نبرة معاداة الحزب من قبل عدة قوى، وبالذات من حكومة المالكي وحزبه.
ان ذلك يؤكد الرغبة الصادقة لقيادة الحزب، في تجديده وتطويره وتعزيز الديمقراطية في عمله.
ب ـ كما ان اصرار الحزب على عقد الجلسة الافتتاحية لمؤتمره في العاصمة بغداد، وبحضور شعبي ورسمي واسع، يمثل تحديا لقوى الارهاب من جهة ولبعض القوى الحكومية التي اثبتت معاداتها للحزب من جهة اخرى، هذا اذا ما ادركنا ان قوى تمسك بزمام السلطة واخرى متنفذة، تهاب من ذلك، وتضطر الى عقد اجتماعاتها بسرية تامة، بل ان البعض منها يلجأ الى عقد تلك الاجتماعات خارج العراق.
ج ـ وقبل ذلك، ومنذ اكثر من عام، كان الحزب قد طرح وثائقه، والتي تضمنت نظامه الداخلي وبرنامجه ومشروعه السياسي، للمناقشة العلنية على صفحات جريدته ومواقعه الالكترونية، وهذا ما لم يفعله اي حزب على الساحة العراقية، طالبا" من رفاقه ومنظماته الحزبية والمختصين، بل وحتى من المناوئين لافكاره ومبادئه، لاغناء تلك الوثائق ورفدها بالافكار الجديدة وتصويب الاخطاء الواردة فيها، وبالفعل فأن تلك الوثائق قدمت الى المؤتمر بحلة جديدة، تضمنت خلاصة لتلك الملاحظات والمناقشات.
دـ ألم ترفض قيادة الحزب، سياسة العصى والجزرة التي استخدمها المالكي في الكثير من المناسبات، وبالذات أثناء مظاهرات 25 شباط، وفضل الحزب الوقوف الى جانب الشعب في مطالبه بمكافحة الفساد وتحقيق العدالة الاجتماعية، على الرغم من الاتهامات الباطلة التي وجهت للمتظاهرين بكونهم بعثيين وارهابيين ومعادين للعملية السياسية، وهذا ما أثار اعصاب حكومة المالكي وازلامه، مما دفعه لارسال قواته في محاولة لاخلاء مقرات الحزب القيادية في الاندلس وابو نواس بالقوة العسكرية.
والآن اعود الى النقطة التي أثارتها كل تلك المقالات والتعليقات، وهي بالذات أعادة انتخاب (ابو داود) سكرتيرا للحزب.
بداية اود الاشارة الى ان مقالي، يتضمن جانبين اساسيين: احدهما انه موجه الى الرفاق والاصدقاء المناصرين والذين تهمهم مصلحة الحزب وقضيته، ووجهوا تلك الانتقادات عن رغبة قلبية صادقة من اجل تعزيز مكانة الحزب، لذلك قد يجدون فيه بعض الحقائق والمعلومات التي قد تكون خافية عنهم.
والجانب الآخر ان مقالي هذا ليس من اجل خلق التبريرات لما حدث، وانما هي كلمة حق حسب قناعتي، في زمن عزت فيه الحقيقة، وفي وقت اصبحت فيه كلمة الباطل والكذب والنفاق والمراوغة هي السائدة في السياسة والاعلام العراقي.
ومن تلك الحقائق والمعلومات التي لم تكن خافية على الملامسين والقريبين من واقع الحزب، هي:
1ـ لم يكن خافيا على الكثيرين، ان (ابو داود) لم يكن راغبا بترشيح نفسه، لاي منصب قيادي في الحزب، واعلن عن ذلك في الكثير من المناسبات، معللا" ذلك برغبته في التمتع بالراحة، وفي نفس الوقت فسح المجال للتجديد في قيادة الحزب، معلنا" في ذات الوقت عن وضع نفسه وخبرته في خدمة الحزب من اي موقع آخر داخل الحزب.
2ـ يدرك جميع مندوبي المؤتمر والمراقبين فيه، ان ترشيح ابو داود لم يتم الى في اللحظات الاخيرة من المؤتمر، وبرغبة شديدة من الكثير من الرفاق.
3ـ وقد يتسائل الكثير من رفاق الحزب وانصاره ومحبيه، لماذا تم الضغط من اجل ان يعود (ابو داود) عن قراره، ويرشح نفسه من جديد، بالتأكيد فأن الرفاق الذين سعوا لذلك وهم ليسوا بأقلية، ولم يكن قرارهم لعيون (ابو داود) او حبا به فقط، اذا" من الطبيعي ان يكون لهم المبررات والاسباب القوية لهذه الرغبة والاختيار، لأن لهؤلاء الرفاق خبرتهم وتجربتهم ويعيشون وسط ابناء الشعب، ويتحسسون معاناتهم ويدركون طريقة تفكيرهم ورغباتهم ومشاعرهم، والطرق والوسائل والاساليب التي يمكن ان تؤثر عليهم، وبالتالي الرغبة العارمة لهؤلاء الرفاق في محاولة كسب المزيد من ابناء الشعب الى صف الحزب، سواء عبر كسبهم للعمل في صفوفه، او ان يكونوا جزءا" من الكتلة التصويتية للحزب في العمليات الانتخابية القادمة.
4ـ اذا ماهي تلك الاسباب والمبررات التي دفعتهم لذلك، ولا أنكر انني كنت واحدا من المؤيدين لذلك، مع رغبتي العارمة في ان يجدد الحزب نفسه في كل مؤتمر، ولكن ليس كل مايتمنى المرء يدركه، لانه في بعض الاحيان، وتحت اوضاع من تلك التي يعيشها العراق الآن، وفي ظل الحالة الاجتماعية ودرجة الوعي السائد بين ابناء الشعب العراقي، الناتجة عن عقود من القهر والاستبداد، والفقر والافقار التي مارسها النظام السابق، ويمارسها من يتربعون على هرم السلطة حاليا، الذين لايقلون سوءا" في ممارساتهم واساليبهم عن النظام المقبور.
ومن اطلع على كتب عالم الاجتماع العراقي العظيم علي الوردي، وبالذات دراساته عن شخصية الانسان العراقي، لادرك حتما"، الاسباب التي ادت الى اصرار الرفاق على رغبتهم في اعادة ترشيح (ابو داود)، ولكن لماذا ياترى؟!!
5ـ ان الشخصية العراقية بحكم ازدواجيتها، وتحكم المشاعر فيها على حساب العقل، وهوس الانسان الشرقي عموما والعراقي خصوصا، بكاريزما الاشخاص بعيدا عن افكارهم ومبادئهم وبرامجهم، ومع ان ذلك يعتبر سبة على المجتمع الذي يبغي الانطلاق نحو الحرية الحقيقية، الى ان هذا هو واقع الحال في عراق اليوم. ومعظم الرفاق الذين ألحوا على ترشيح (ابو داود) لنفسه كانوا يدركون هذه الحقيقة. فالرفيق ابو داود أصبح شخصية معروفة على المستوى الشعبي والرسمي، الى جانب انه شخصية محبوبة للكثير من الناس، بما فيهم أناس ليس لهم اي علاقة بالحزب او مبادئه، وهذا كلام لا أنطق به عن الهوى، وانما هو نتيجة لمعايشتي لأناس بسطاء ومن محافظات عدة، ولايعلمون شيئا عن التزاماتي وافكاري ومبادئي، وانما كنت استرسل معهم في الكلام ويطرحون مشاعرهم بكل سلاسة وبدون اي نوع من التأثير المعنوي او المادي.
6ـ ولكن هل يبرر كل ذلك، لما حصل، وهو اعادة انتخاب (ابو داود) كسكرتير للجنة المركزية للحزب الشيوعي العراقي لمرة اخرى، على الرغم من المدة الطويلة التي قضاها في هذا المركز؟ وبكل صراحة أقول نعم، وبكل قناعة ومن دون تأثير، لسبب أساسي، وهو انني اقدم مصلحة شعبي وحزبي وبلدي، التي اعتقد صادقا، ان الحزب الشيوعي، هو المعبر الحقيقي عن تحقيق تلك المصلحة وتنفيذها. وانا اتخذ موقفي هذا، استنادا على الظروف الموضوعية التي يعيشها العراق وشعبه، وليس اعتمادا على صورة خيالية ارسمها في ذهني، واتمنى ان تكون كذلك، ولكن واقع الحال يكذبها ويرسم صورة اخرى مغايرة، مع اني لا اتمناها ولا أرغب بها!
7ـ ان الحزب الشيوعي العراقي بحكم ضروفه الذاتية والموضوعية، ومحدودية وسائل الصراع التي بحوزته، سواء كانت تلك الوسائل تنظيمية او اعلامية او مراكز رسمية حكومية، يحتم عليه حيز محدود وضيق من المناورة.
فأنتخاب اي رفيق جديد لمركز سكرتير للحزب، مهما كانت مؤهلاته وامكانياته التنظيمية والعلمية والفلسفية وعلاقاته المتشعبة، وقدرته على الاقناع، فأنه سيحتاج الى سنوات عدة لترسيخ موقعه الشعبي والرسمي، وفي ظل الواقع العراقي، فأن ذلك سيحتاج الى سنوات وسنوات، والوضع العراقي لايحتمل ذلك. فهل سنعتمد على ماهو جاهز وموجود، ام أننا سنلجأ الى الاختبار والتجربة على حساب مصالح الشعب والحزب؟!
8ـ ان الحزب لو كان يمتلك وسائل الاعلام التي وفرتها الثورة العلمية والتكنلوجية، وبالذات وجود قناة فضائية للحزب، لكان من السهولة، التسويق لسكرتير جديد للحزب، عبر حملة اعلامية مكثفة ومركزة وعلمية، تستهدف بالاساس عامة المواطنيين، وتاليا" القوى والاحزاب السياسية، وأخيرا الفاعلين في مؤسسات الدولة، وبالتالي كان يمكن ان يكون تغيير سكرتير الحزب، بمنتهى اليسر والسهولة، وبما ان كل ذلك لم يكن متاحا، لذلك لم يكن امام الحريصين على الحزب، الا اختيار الوسيلة التي تضمن مصلحة الحزب وتحقيق اهدافه.
9ـ واخيرا وليس آخرا، اود الاشارة الى ان الصراع على المراكز، سواء كانت داخل الاحزاب، او ضمن اطار الدولة والمتمثلة بالمراكز الادارية، غالبا مايتركز على اساس، ماتضمنه تلك المراكز من نفوذ وامتيازات وقوة مادية ومعنوية، فياترى ماذا توفر المراكز القيادية في الحزب الشيوعي العراقي، للذين يحتلون تلك المراكز، من كل ذلك، بما فيه مركز سكرتير الحزب؟
وتعالوا معي لأرافقكم في جولة ومرافقة للحياة اليومية للاعضاء القياديين في الحزب، فتنقلاتهم غالبا ماتتم بشكل بسيط وبدون هيصة وميصة كما يقولون، بينما اصغر ضابط جيش او شرطة، يكون موكبه من عدة سيارات، هذا عدى عن مواكب المسوؤلين، وتبدأ تلك المواكب بأزعاج المواطنين، سواء بالسير عكس الاتجاه او اطلاق صافرات التنبيه المزعجة والاعتداء على الناس وليس اخيرا باطلاق العيارات النارية في كثير من الاحيان.
تعالوا زوروا مكتب (ابو داود) او مكاتب القياديين الآخرين، والله لن تجدوا الى ان مكاتب كوادر صغيرة في الاحزاب الاخرى، هي اكثر فخامة ورفاهية سواء من حيث الاثاث او توفر المستلزمات الاخرى. اما من حيث المأكل والملبس، فيمكن سوآل حراس المقرات القيادية والعاملين فيها، حيث لايختلف مأكلهم عن ماهو متوفر لاولئك الحراس والعاملين، اما من حيث الملبس فأنتم غالبا ماتروهم في اللقاءات التلفزيونية وفي المناسبات العامة.
فأذا ماهو الدافع الذي يجعل هؤلاء الرفاق للترشيح للمراكز القيادية؟ انه بالتأكيد الشعور بالمسوؤلية اتجاه الحزب والشعب والوطن.
اما لاولئك الذي كتبوا في هذا المجال من موقع الحقد والكره والشماتة، فهؤلاء لاتستحق كتاباتهم الرد، لانهم ينطلقون في ذلك من مواقف مسبقة ومن قلوب ملئها القيح!
ولا أقول لهؤلاء سوى عبارة جميلة قرأتها لاحد الكتاب المصريين، يقول فيها "الناس تتبع ماهو سائد فيها، فالغربيون يسعون وراء الانسان الفاشل، حتى يجعلوا منه ناجحا، اما نحن في الشرق، فنسعى وراء الانسان الناجح، حتى نجعل منه فاشلا!

أسعد عرب



#واثق_حسين_علي_الحداد (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- أنها المسوؤلية الاخلاقية..أيها الاحبة


المزيد.....




- رقمٌ قياسيّ لعملة فضية نادرة سُكَّت قبل الثورة الأمريكية بمز ...
- أهمية صاروخ -MIRV- الروسي ورسالة بوتين من استخدامه.. عقيد أم ...
- البرازيل.. اتهام الرئيس السابق جايير بولسونارو بالضلوع في مح ...
- اكتشاف عمل موسيقي مفقود لشوبان في مكتبة بنيويورك
- وزيرة خارجية النمسا السابقة: اليوم ردت روسيا على استفزازات - ...
- الجيش الإسرائيلي يوجه إنذارا إلى سكان الحدث وحارة حريك في ال ...
- أين اختفى دماغ الرئيس وكيف ذابت الرصاصة القاتلة في جسده كقطع ...
- شركة -رايان- للطيران الإيرلندية تمدد تعليق الرحلات الجوية إل ...
- -التايمز-: الغرب يقدم لأوكرانيا حقنة مهدئة قبل السقوط في اله ...
- من قوته إلى قدرة التصدي له.. تفاصيل -صاروخ MIRV- الروسي بعد ...


المزيد.....

- الحزب الشيوعي العراقي.. رسائل وملاحظات / صباح كنجي
- التقرير السياسي الصادر عن اجتماع اللجنة المركزية الاعتيادي ل ... / الحزب الشيوعي العراقي
- التقرير السياسي الصادر عن اجتماع اللجنة المركزية للحزب الشيو ... / الحزب الشيوعي العراقي
- المجتمع العراقي والدولة المركزية : الخيار الصعب والضرورة الت ... / ثامر عباس
- لمحات من عراق القرن العشرين - الكتاب 11 - 11 العهد الجمهوري ... / كاظم حبيب
- لمحات من عراق القرن العشرين - الكتاب 10 - 11- العهد الجمهوري ... / كاظم حبيب
- لمحات من عراق القرن العشرين - الكتاب 9 - 11 - العهد الجمهوري ... / كاظم حبيب
- لمحات من عراق القرن العشرين - الكتاب 7 - 11 / كاظم حبيب
- لمحات من عراق القرن العشرين - الكتاب 6 - 11 العراق في العهد ... / كاظم حبيب
- لمحات من عراق القرن العشرين - الكتاب 5 - 11 العهد الملكي 3 / كاظم حبيب


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - اليسار ,الديمقراطية, العلمانية والتمدن في العراق - واثق حسين علي الحداد - أنها المسوؤلية الاخلاقية..أيها الاحبة