أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - اخر الاخبار, المقالات والبيانات - سهر العامري - أوربا وقميص عثمان !















المزيد.....

أوربا وقميص عثمان !


سهر العامري

الحوار المتمدن-العدد: 1098 - 2005 / 2 / 3 - 10:09
المحور: اخر الاخبار, المقالات والبيانات
    


كنت استمعت لمقابلة تلفزيونية اجرتها القناة التلفزونية السويدية الأولى مع وزير خارجية السويد ، ليلى فريفالد ، والعائدة للتو من اجتماع ضمها مع زملائها من وزراء الخارجية في الاتحاد الاوربي في بروكسل ، العاصمة البلجيكية ، ويبدو لي من خلال تلك المقابلة أن أوربا ستظل متمسكة بالموقف الفرنسي – الالماني المعارض للحرب التي شنتها أمريكا على صدام قبل اقل من سنتين منذ الآن ، وباستثناء البعض من دولها من مثل المملكة المتحدة ، بريطانيا ، والتي خاضت قواتها الحرب ضد صدام جنبا الى جنب مع القوات الامريكية كما هو معروف 0
ولكن الانتخابات ، التي مشى اليها ملايين العراقيين على دمائهم ، رغم كل التهديدات الجبانة التي أطلقها الارهابيون ، أولئك الين تصفهم بعض من ابواق الدعاية الاوربية بكلمة : مقاومة ! قد أذهلت الناس في عموم الدول ، بدقة تنظيمها ، وبكثرة المشاركين فيها من العراقيين ، والعراقيات ، والتي أعتبرت نصرا للعراق ، والعراقيين الذين أصروا على اجرائها في جو من دعاية مسمومة توزعت بين جملة من العناوين التي لا وجود لها على أرض الواقع في العراق ، وانما كان وجودها في عقول اعداء شعبنا من الذين فقدوا مصالحهم بزوال حكم صدام 0
لقد قالوا قبل اجراء تلك الانتخابات انه لا يمكن لها أن تنجح في ظل عمليات ارهابية بلغة العراقيين ، وعمليات مقاومة بلغتهم ، وان الانقسام في المجتمع العراق سيتعمق في حالة اجرائها ، وأن هناك حربا أهلية منتظرة ستعم العراق بعدها مباشرة ، ومع كل هذه التخرصات أدى شعبنا البطل هذا الامتحان الجديد بصورة رائعة ، وذلك حين اصطفت جموع غفيرة منهم ، وبطوابير منظمة غاية التنظيم ، فاقت حتى تنظيم العراقيين في مدينة يتبوري السويدية على سبيل المثال لا الحصر ، وعلى طوال ساعات ذلك اليوم المشهود ( * ) 0
لقد هب العراقيون نساء ، ورجالا الى صناديق الاقتراع ، يدفعهم عطش لاهب لديمقراطية طرحوا لها الآمال عراضا منذ سنوات مديدة خلت ، هبوا رغم كل الصعاب ، والمشاق ، وحالات الاضطرار ، فقد حملت أنباء أهلنا من الداخل أن امرأة حاملا قد وضعت طفلها في قاعة الاقتراع ، وأن رجلا مات بعد أن وضع ورقة التصويت داخل صندوقه ، وأن هناك بعض المرضى ممن يرقدون في المستشفيات حملوا الى قاعات الانتخابات حملا من أجل أن يدلوا باصواتهم 0
لقد عُد نجاح الانتخابات في العراق ليس نصرا للعراقيين في مسعاهم نحو بناء نظام ديمقراطي في بلدهم ، وإنما عُد نصرا للسياسة الامريكية في العراق كذلك، وذلك حين اظهر ذلك الحدث للعالم أجمع كيف أن العراقيين قد دقوا آخر مسمار في نعش نظام صدام الساقط الذي مازال بعض من مريده في الداخل ، والخارج يردد بأنه لا زال هو الرئيس الشرعي للبلاد ، وبحجة انتخابات المئة بالمئة العربية المعهودة 0
ومع هذه الحقيقة الناصعة ظلت أوربا : فرنسا وألمانيا ، على ذات الحذر من مجمل السياسية الامريكية في العراق ، تلك السياسة التي ترى فيها أوربا استحواذا أمريكيا على السوق العراقية التي كانت لفرنسا والمانيا فيها حصة الأسد حين كانت الشركات الأمريكية غائبة عن تلك السوق زمن صدام ، وعلى أساس من هذا تريد أوربا من الامريكان الآن شيئا من هذا الكنز المفقود ، وإذا لم تحصل هي على هذا الشيء فان موقفها الحذر ، المعروف ، سيظل هو النقد الجارح ( hård kritik ) للاجتياح الامريكي للعراق ، مثلما ترى ذلك وزيرة الخارجية السويدية ، ولكنها ، أي أوربا ، مع ذلك تعتبر الانتخابات العراقية خطوة ليس إلا في الاتجاه نحو بناء نظام ديمقراطي في العراق ، صاحبها ترحيب حار من قبل بعض القادة الاوربيين ، وفي مقدمهم جاك شيراك ، الرئيس الفرنسي ، بتلك الخطوة المنقصوة بسبب من عدم مشاركة السنة من العراقيين الذين اكتشفتهم أوربا على حين غرة ، فراحت تقلل من اهمية تلك الانتخابات ، متخذة من مقاطعة بعض الاحزاب السنية العراقية ، التي لا يوجد لها من الاتباع الكثير حتى في أوساط السنة أنفسهم ، قميص عثمان تبرهن فيه على عدم الاهمية الكبيرة لتلك الانتخابات ، مع أن الدوائر الرسمية فيها على علم بالاعداد الغفيرة من أهل السنة التي شاركت في الانتخابات تلك ، والى الحد الذي اعطى فيه أهل الفلوجة أصواتهم الى رئيس الوزراء الحالي ، أياد علاوي 0
لقد استشهد معلق سويدي بابي مازن ، محمود عباس ، الرئيس الفلسطيني ، صورة ، وصوتا ، قائلا : إن الانتخابات العراقية ما هي الا خطوة ! وهي كلمة تلقفها ابو مازن ، ثم من بعده أمين الجامعة العربية ، عمرو موسى من القاموس السياسي الاوربي ، وراحا يرددانها انسجاما مع الموقف الاوربي المشار اليه ، وبغضا بالسياسة الامريكية في العراق 0
وبعد قميص عثمان هذا يخشى الاوربيون ، نتيجة لتلك الانتخابات ، من قيام حكم في العراق على غرار الحكم القائم في ايران اليوم ، وذلك للاكثرية التي عليها شيعة العراق ، والذين قد يستولون على السلطة بعد أن يحققوا نجاحا مهما في تلك الانتخابات ، مع علمهم أن الاحزاب المحسوبة على ايران مثل حزب الله العراقي قد منعت من المشاركة في الانتخابات تلك ، وأن اغلب العراقيين من الشيعة لا يريدون لايران أن تتحكم فيهم لا من قريب ولا من بعيد ، وهم يسمون كل من يعمل منهم لحساب ايران بالعميل شأنه في ذلك شأن العراقي الذي يعمل عميلا لامريكا ، أو لأية دولة أخرى ، والتاريخ يحفظ لنا موقف أهل النجف الابطال من مرجع الشيعة الاعلى ، أية الله ، كاظم يزدي ، الذي اظهر تهادنا مع القوات البريطانية التي احتلت العراق في مطلع القرن الفارط ، وذلك حين تخطوه واعلنوا الثورة ، والشيعة العرب في العراق بعد ذلك لا يفرقون بين عميل سني ، واخر شيعي ، فقد كنت انا واحد من ابناء الشيعة ، وعلى صغر من سننا نردد في الشوارع أبان الحكم الملكي المقبور : ( نوري سعيد القندرة وصالح جبر قيطانها ) مع أن الاول كان سنيا ، بينما كان الثاني شيعيا ، فالعميل عند العراقيين يظل عميلا مهما حاول أن ينفخ نفسه ، ويجمل صورته ، يشد عضدهم في ذلك التاريخ الذي لا يرحم أحد أبدا ، ثم أبدا 0 يضاف الى ذلك أن العراق الان لايزال بلدا محتلا من قبل القوات الامريكية ، والقوات المتحالفة معها ، وعليه لا يتوهم أحد من العراقيين ، أو من غيرهم أن الامريكان سيسمحون بقيام حكم متخلف في العراق على غرار الحكم الايراني ، أو أن يكون الحاكم فيه مواليا لايران ، و لكنهم لا يمانعون في أن يتسلم رئاسة مجلس الوزارة في العراق رجلا متدينا ، مباركا من امريكا ، وليس من ايران ، مثلما يتردد عن تولية عادل عبد المهدي ، وزير المالية الحالي لذلك المنصب ، أو حسين الشهرستاني ، ( الخبير النووي 000 الذي اصبح مؤيدا متحمسا لاقتصاد السوق ، ونال في واشنطن حظوة مجلس الامن القومي ، حيث يبدو انه من المرجحين 0) ، مع العلم أن القوميين العراقيين العرب من الشيعة والسنة سيقفون ضد تولي الشهرستاني لرئاسة الوزارة العراقية بخض النظر عن نتيجة الانتخابات ، هذا في حالة ترك أياد علاوي للمنصب المذكور ، وعلى هذا تكون فرصة احمد الجلبي في تولي المنصب المذكور شبه منعدمة ، إن لم تكن منعدمة كلية 0
ومع كل ما تقدم ، فقد عاد الاوربيون يشعرون عن قرب بأن القطار العراقي ، المدفوع برغبة شعبنا ، وتصميمه على بناء دولة حديثة ، تقوم على اسس ديمقراطية ، في حكم تداولي ، فيدرالي ، تحترم فيه ارادة الفرد العراقي بهذا الشكل ، أو ذاك ، قد أخذ يسير نحوه هدفه ، مدعوما بابتهالات بوش ، وجنده في نجاح تام لمشروعهم الكبير ، المعد لدول الشرق الاوسط مسبقا ، ولهذا فقد أظهر الاوربيون في مؤتمر وزراء خارجيتهم الاخير ، والمنعقد في بروكسل شيئا من الليونة اتجاه مجمل السياسية الامريكية في العراق ، معتبرين موقفهم السابق المتمثل في معارضتهم للحرب التي شنت على نظام صدام قد اصبح في ذمة التاريخ ، متطلعين الى مستقبل مشرق في تقاسم الكعكة العراقية مع الامريكان ، وها هم بانتظار الرئيس الامريكي ، جورج بوش ، الذي سيحل عليهيم ضيفا منتصرا بنجاح الانتخابات العراقية في نهاية هذا الشهر ، عندها سيعزف لهم معزوفة جديدة عن السوق العراقية ، قد تدخل قلوبهم هذه المرة ، بعد أن قرؤوا رسمها خطا من خلال ما قدمت لهم تلك الانتخابات من حقائق جديدة ، أقلها تلك الضربة الشديدة التي وجهت بها للارهابيين الذين سمتهم بعض الاوساط الاوربية من قبلُ بالمقاومة زورا
........................ !
* لقد حازت مقالتي : الما يحب العراق ماعنده غيرة ! على نسبة عالية من القبول بلغت 80% ، مثلما حازت على نسبة عالية من القرّاء ، وذلك في موقعي الفرعي من موقع الحوار المتمدن ، وأنني هنا اكرر القول من أن عنوان المقالة تلك قد أخذته من افواه الجماهير العراقية ، المحتشدة امام مركز الاقتراع في مدينة يتبوري السويدية ، تلك الجموع التي اطلقت اوصافا على سوء انتظام الطابور أكثر من كلمة مهزلة التي اخذتها انا من افواههم كذلك ، وشاءت الصدف أن التقي بعد يوم من تلك المهزلة في انتظام الطابور بشخص كان مصرا على العودة دون أن يدلي بصوته الى المدينة التي اسكنها أنا ، ويسكنها هو ، وذلك احتجاجا على ما لاقاه هو ، واخرون من عذاب التدافع ، والزحام ، وقد قال لي ساعتها : أبو فلان ! هل رايت أهلنا أمس على شاشات التلفزيونات كيف انتظموا بدقة وبهدوء في طوابير طويلة ؟ ألم تكن تلك الطوابير بافضل الف مرة من طابور مدينة يتبوري ؟
ومع هذا فانا اصغيت للناس حين كتبت عنهم ، وبما فيهم ولدي ، ونساء قدمن من النروج ، بُهت اطفال صغار لهن من شدة الزحام ، اضطرننا الى اخراجهم من الطابور 0
كم تمنيت أن اقف معي أهلي في العراق ، غير هياب مثلهم ، كي أدلي بصوتي ، مثلما ادليت به في الانتخابات الطلابية زمن ناظم كزار الجزار ، وحين اراد صلاح السمرمد ، القنصل العراقي في الاهواز فيما بعد ، تخويفي في قاعة انتخابية من كلية التربية - جامعة بغداد ، حينها انتهزت الفرصة أنا لاعلن امام الطلاب جميعا ، وبصوت عال ٍ من أنني سأدلي بصوتي لصالح القائمة التقدمية الديمقراطية ، قائمة الاتحاد العام لطلبة العراق الذي هو أحد المنظمات المهنية ، المجاهدة ، المرتبطة بالحزب الشيوعي العراقي 0 وبعدها كنت مطاردا من قبل عناصر أمن صدام لبيت من الشعر ، وصفت فيه الفاشست من البعث بالتتر بملء فمي في قصيدة القيتها في ميلاد الامام الحسين عليه السلام في جامع من جوامع الجنوب ، وامام مسؤول منظمة حزب البعث ، ذلك المسؤول الذي طلب من منظم الاحتفال الذي اصبح فيما بعد عضو في المكتب السياسي لحزب الدعوة الاسلامية أن يأتي بقصيدتي لقراءتها قبل القائها ، لكنني رفضت اعطاءها له قائلا : قل له إنني مسؤول عن كل حرف ساقوله فيها ! هذا مما أدى بمسؤول تلك المنظمة وبعض اعضائها الى أن يحضروا الاحتفال المذكور لارهاب المحتفلين وانا من بينهم ، والبيت هو :
رداءة الفكر لاْفلاطون خالقة 000 رداءة الحرب حين اجتاحنا التترُ
وانا من بعدُ هذا عشت مع فقراء الناس في العراق ، وتعلمت منهم أن لا اطلق القول جزافا مثل الاخرين الذين لم يقرؤوا عن شفرة الجلبي التي كتبت عنها اكثر من جريدة ، ونقل خبرها اكثر من موقع ، هؤلاء الذين يتهمون الاخرين لجهل فيهم بانهم يؤلفون افلاما كارتونية ، لا لشيء الا لان هؤلاء المنتقدين يحملون مواقف مسبقة عن هذا الشخص ، أو ذاك ، تماما مثل اولئك الذين تربوا في احضان بعث العراق الساقط ! ثم لم أكن انا الوحيد الذي تعرض للنواقص والاخطاء التي رافقت عملية الانتخابات سواء في داخل العراق أم في خارجها ، فقد تحدث اكثر من مسؤول عراقي بتلك الاخطاء والنواقص ، ومنهم الناطق الرسمي باسم المفوضية العليا للانتخابات ، فريد أيار الذي اعلن اليوم / 2/2/05 أن مئة شكوى وطعن قد وصلا المفوضية العليا للانتخابات من خارج العراق ، وثماني عشرة أخر من داخل العراق ، ومثله كان رئيسها ، عبد الحسين الهنداوي الذي ما استبعدت حصول نواقص في عمل المفوضية تلك قبل وبعد الانتخابات، ومثلهما تحدث اكثر من طرف عراقي عن الاخطاء ، والنواقص التي سبقتها ، أو صاحبتها ، كما كتبت اكثر من جريدة ، واكثر من موقع عن نواقصها ، والى الحد الذي خرجت فيه الناس بمظاهرات صاخبة في العراق ، منتقدة تلك النواقص والاخطاء المتمثلة في عدم توفير صناديق استمارات الاقتراع ، أو عدم تخصيص قاعات له ، أو في عدم تهئية استمارات كافية للمقترعين ، أو عدم وصولها لهم ، هذا بالاضافة الى الخروقات القانونية التي بادر العراقيون المخلصون الى كشفها بشتى الوسائل المتاحة لهم ، وبصور مختلفة وصلت اخبارها لنا على شحط المسافة ما بيننا ، وبين أهلنا في داخل العراق 0 وإذا كان جميع هؤلاء قد تحدثوا عن تلك النواقص ، فلماذا أكون انا استثناء من كل هؤلاء بنظر من لا يتابع الاخبار ، وينطلق من موقف مسبق، فالعراقيون ما عادوا يسكتون عن خطأ بعد اليوم بغض النظر عن الجهة التي يصدر عنها هذا الخطأ ، فلا قدسية الا للعراق ، وللعراق فقط 0



#سهر_العامري (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- الما يحب العراق ما عنده غيرة !
- من أسقط صداما ؟
- ما كان أهل جنوب العراق سذجا يوما !
- نيران الفتنة قادمة من أيران ! سهر العامري
- الجلبي دولة مرشدها آية الله الخامنئي !
- الانتخابات خيط من فجر الديمقراطية في العراق !
- ما بين الجبهة الوطنية وائتلاف المرجعية !
- ظرف الشعراء ( 31 ) : عُلية بنت المهدي
- نظرية المال عند صدام !
- الحاكم والناس والدين في العراق !
- الطائفية مرض الماضي يعيش في الحاضر !
- ظرف الشعراء (32 ) : ربيعة الرقي
- قيض من فيض التخريب الايراني في العراق !
- ظرف الشعراء ( 31 ) : أبو الشمقمق
- الحزب الشيوعي العراقي : العمل الجماهيري والانتخابات !
- إبن فضلان سفير العراق المقيم في أوربا
- ظرف الشعراء ( 30 ) : أبو الهندي
- ظرف الشعراء ( 29 ) : العتابي
- بين البصرة وبهرز الحجة اطلاعات يصول !
- كلهم على طريق ?لاوي !


المزيد.....




- دام شهرًا.. قوات مصرية وسعودية تختتم التدريب العسكري المشترك ...
- مستشار خامنئي: إيران تستعد للرد على ضربات إسرائيل
- بينهم سلمان رشدي.. كُتاب عالميون يطالبون الجزائر بالإفراج عن ...
- ما هي النرجسية؟ ولماذا تزداد انتشاراً؟ وهل أنت مصاب بها؟
- بوشيلين: القوات الروسية تواصل تقدمها وسط مدينة توريتسك
- لاريجاني: ايران تستعد للرد على الكيان الصهيوني
- المحكمة العليا الإسرائيلية تماطل بالنظر في التماس حول كارثة ...
- بحجم طابع بريدي.. رقعة مبتكرة لمراقبة ضغط الدم!
- مدخل إلى فهم الذات أو كيف نكتشف الانحيازات المعرفية في أنفسن ...
- إعلام عبري: عاموس هوكستين يهدد المسؤولين الإسرائيليين بترك ا ...


المزيد.....

- فيما السلطة مستمرة بإصدار مراسيم عفو وهمية للتخلص من قضية ال ... / المجلس الوطني للحقيقة والعدالة والمصالحة في سورية
- الخيار الوطني الديمقراطي .... طبيعته التاريخية وحدوده النظري ... / صالح ياسر
- نشرة اخبارية العدد 27 / الحزب الشيوعي العراقي
- مبروك عاشور نصر الورفلي : آملين من السلطات الليبية أن تكون ح ... / أحمد سليمان
- السلطات الليبيه تمارس ارهاب الدوله على مواطنيها / بصدد قضية ... / أحمد سليمان
- صرحت مسؤولة القسم الأوربي في ائتلاف السلم والحرية فيوليتا زل ... / أحمد سليمان
- الدولة العربية لا تتغير..ضحايا العنف ..مناشدة اقليم كوردستان ... / مركز الآن للثقافة والإعلام
- المصير المشترك .. لبنان... معارضاً.. عودة التحالف الفرنسي ال ... / مركز الآن للثقافة والإعلام
- نحو الوضوح....انسحاب الجيش السوري.. زائر غير منتظر ..دعاة ال ... / مركز الآن للثقافة والإعلام
- جمعية تارودانت الإجتماعية و الثقافية: محنة تماسينت الصامدة م ... / امال الحسين


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - اخر الاخبار, المقالات والبيانات - سهر العامري - أوربا وقميص عثمان !