أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني - عاد عبدالزهره لقمان - العلم ينفي وجود اسلام في القرن السابع















المزيد.....

العلم ينفي وجود اسلام في القرن السابع


عاد عبدالزهره لقمان

الحوار المتمدن-العدد: 3744 - 2012 / 5 / 31 - 01:57
المحور: العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني
    


العلم ينفي وجود اسلام
في القرن السابع

اليوم اصبح في مقدور العلم ان يتحدى الروايه الاسلاميه بعد ان اثبت كذبها وافتراءها وان لا صله لها باحداث القرن السابع الميلادي حيث انها كتبت في القرن التاسع
ان علماء الاثار والتاريخ حصلوا مؤخرا غلى ادله تؤكد انه لا وجود لاسلام او دوله اسلاميه في القرن نفسه

وتوصل العلم الحديث كذلك الى حقيقه ان ابطال الروايه الاسلاميه اشخاص وهميون لا وجود تاريخي لهم او هم مسيحيون منحتهم الروايه ادوارا بعد موتهم بقرون

وتوصل العلماء كذلك الى حقيقه انه لم تخرج من صحاري شبه الجزيره العربيه جيوش جراره
وتوصلوا الى حقيقه اخرى وهي ان حكام القرن التاسع نجحوا في اتلاف كل الوثاءق والادله العاءده للقرن السابع والثامن والتي تثبت كذب وتزوير روايتهم

ولكن لا توجد جريمه متكامله حيث تم الكشف عما يلي

1-البرديات المصريه – للمزيد برديات مصريه تنفي وجود اسلام في القرن السابع عثر عليها عالم اثار فرنسي في غزه في العام 1992
-المصدر رقم 9

2- نقوش مختلفه و منها كادار والطاءف وابرهه –للمزيد بحوث كثيره منشوره على صفحات الحوار للاخوه قريط والنجارو ال طلال غيرهم

3- كناءس دمشق و النجف الكوفه وعددها 45 وبغداد -براثا- واوزبكستان و حتى في ابوظبي تدلل انها كانت عامره باهلها في القرن السابع

4-عملات كثيره وخاصه ما عثر عليه في السويد 1997 والمانيا 2010 و منها ما يعود للامراء الفرس العرب ومضروبه
في داربيجرد حيث اول عمله ضربت في العام 651 وتحمل صوره الملك الساساني يزدجرد الثالث ويشاهد على الحافه
مكتوب كلمه -جيد - باللغه العربيه فقط المصدر رقم 1-

ان الدراسات والتي قام بها علماء غربيون لهذه العملات
اظهرت وجود قاسم مشترك اعظم بينها حيث مضروب عليها علامات تعود للمسيحيه
مثل
السمكه – النخله – الصليب – المنوره الخانوكا –
بالاضافه الى وجود كلمات اراميه مترجمه الى العربيه
مثل
جيد – بسم الله – هلفت الله – الحمد لله – مهمت – محمد

ان هذه الكلمات لا صله لها بالاسلام وانما هي تعود الى المسيح والمسيحيه وكدلك عثر على عملات تحمل رسم الصليب ضربها الامراء
الفرس العرب في فارس –المصدر رقم 3 - رغم ان سكان فارس كانوا يعبدون النار وهدا بحد ذاته يعني ان هؤلاء الامراء كانوا مسيحيون –المصدر رقم - 2
وان هذه العملات مضروبه في فارس او في دمشق ولم يعثر لليوم على عمله او ختم مضروب في صحاري الحجاز


ومن الضروري ذكره ان الكلمه الاراميه – مهمت – وتعني المختار او المصفى اطلقها الفلسطينيون وفبل اربعه الاف عام على النحاس المستخرج من مناجم اوغاريت والمقصوذ به النحاس الخالص وقبل الفي عام اطلقها المسيحيون على المسيح وعتد ترجمتها للعربيه اصبحت محمد-ن-
صفه المسيح حيث عثر على عمله مضروبه في فارس ومكتوب عليها مهمت ومحمد وفي العام 60 عربي ولكن هذه الصفه حولتها الروايه الاسلاميه الى اسم علم وهو محمد ابن عبدالله المصدر1
==

وكذلك عملات ضربها معويه وعبدالملك مروانان واولاده وعليها الصليب وصوره المسيح الواقف ونجمه داود –المصدر رقم و5 و4

ان الادله السالفه الدكر تدلل على بدايه لنفوذ او سيطره عربيه على زمام الدوله الفارسيه وتدلل كذلك على بدايه لتكوين دوله عربيه وهم لم يكونوا بعد مسلمين على النقيض مما تدعيه الروايه المظلله

وكذلك بينت دراسات علماء الاثار والتاريخ انه

ا – لم يترك محمد و من بعده خلفاءه الراشدون اي دليل او اثر او حتى وثيقه تثبت وجودهم رغم ان زرادشت وماني تركوا وراءهم كتبا
خطوها بايديهم وتعود الى زمانهم وكما اثبتها العلم
ورغم ادعاء الشيعه ان الخليفه الرابع على كتب كتاب نهج اليلاعه بيده ولكن كذلك يبقى ادعاء يتيم لاسند تاريخي من القرن السابع يعضده
مع العلم انه حتى كلمه راشدون اصلها فارسي وهو راستون والدين والقران الكريم وهو قران قريم الارامي
وحتى الاحاديث والبلغ عددها مءات الالاف لم يكن يتواجد منها واحد في القرن السابع

ب- لا توجد اثار للمعارك التي تذكرها الروايه الاسلاميه مثل بدر والخندق ومؤته والقادسيه واليرموك والنهروان ولم يذكر التاريخ اي شيء
عن ظاهره كونيه فريده من نوعها حدثت حين وقفت الشمس لان خليفه رسول الله الرابع فاتته صلاه العصرفي العام 661
ولا توجد اثار لانتصارات ولالغناءم ولا لالاف الاسيرات ولم تخرج جراره من صحاري الحجاز

ج-وقعت احداث خارج الحجاز حين استولى الامراء الفرس العرب على السلطه في دوله فارس في داربيجرد ومرو لم تذكرها الروايه
وانما قامت بلوي عنق حقيقه ما حدث واليوم انكشف المستور و ظهر الكذب والافتراء

وكذلك اثبت العلماء ان القران لا صله له بعلم الجغرافيه المصدر رقم 11 و ان الكتابه العربيه نشاءت في العراق وليس في الحجاز المصدر 10


مع العلم انه لا يوجد دليل مادي واحد يناقض ما توصل له العلماء الاوربيون حديثا من انه كانت الدوله وهي العباسيه في القرن التاسع ثم تبلورت
حاجه الحاكم الى دين جديد

في الحقيقه ان الدوله الجديده قامت على اشلاء امبراطوريتين احداهما تلاشت تماما واخرى انسحبت طوعا وهي ملاءت فراغا و لم تحارب احد ولم تغزو ولم تستولي على بلدان او شعوب
ان فشل معويه امام اسوار القسطنطنيه في العام 675 واضطراره لدفع الجزيه لهم- المصدر معويه الخليفه الوهم –الحوار المتمدن - شكل منعطفا خطيرا و

اضطربت البلاد وشق عبدالله زبيلان من قباءل الهون الابيض ومقرها في افغانستان - وهو كذلك ليس عربي قريشي ولا يمت للحجاز بصله - عصى الطاعه على معويه في نفس العام وحكم من بلخ في افغانستان وحتى البصره

ثم جاء دور عبدالمالك مروانان والقادم من مرو افغانستان الحاليه وفتح صفحه التعصب الاعمى والحقد وتفضيل الذات والمعتقد على الاخر وتصفيته
و حدثت حروب اهليه بين مستضغفي الامس عندما غاب اسيادهم

وعندما فشل هشام ابن عبدالملك في 719 في السيطره على القسطنطنيه للمره الثانيه ودفعه للجزيه لهم –المصدر رقم 6 و7

وعندها فقط حول حقده الى من هم تحت سيطرته وم الحلقات الاضعف وهم اشقاء الامس اخوه الوطن الواحد واعتبرهم طابورا خامسا يتوجب قتلهم والتخلص منهم بسبب ان عبدالملك واولاده كانوا مسيحيون يؤمنون بمبدءا اريوس –المصدر رقم 12

واضحت حياتهم جحيما لا يطاق حين صعد الطاغيه العباسي فيما بعد في القرن التايع من حقده ووحشيته ضدهم
و عندها تبني دينا جديدا واسماه –الاسلام – في القرن التاسع من اجل تفتيت وحده شعبه وتاليب بعضهم على بعض تطبيقا
لمبدءا فرق تسد يسانده في مسعاه المعممون وتحولوا الى جلادين جدد وهذا ما حدث كذلك في روما في القرن الرابع حين اختلق القيصر المسيحيه
الرومانيه والتي لا علاقه لها البته بالمسيح الفلسطيني الثاءر ضد الاحتلال الروماني لبلده فلسطين
ان الرومان المحتلون اعداء المسيح وقتلته هم من كتبوا الدين الجديد لروما وعن لسان المسيح وبعدان قتلوه

ان المسيح بريء من مسيحيه اليوم – الرومانيه – والتي لا صله له بها لا من قريب او بعيد


ان الادله الماديه والتي تعكس احداث القرن السابع لا تطالب وحسب بل انها تتحدى المسلمون كافه و الدول الاسلاميه قاطبه وجامعاتها وحوزاتها الدينيه


++ ان ياتوا بدليل واحد يثبت ان معويه حاكم دمشق كان اسمه معاويه ابن ابو سفيان القريشي العربي


++ ان ياتوا بدليل واحد يثبت ان عبدالملك مروانان والقادم من مرو كان اسم ابوه مروان القريشي العربي


++ ان ياتوا بدليل واحد يثبت ان الاثنين كانا مسلمين

مع العلم ان اكتفاءهم بتكرار التهديدات الرسميه وغير الرسميه بالموت وتقطيع الاوصال يؤكد صحه ما توصل له علماء التاريخ والاثار
ويؤكد عجزهم التام من اثبات وجود اسلام في القرن السابع - وهذه حقيقه لا يمكن للميلمين دحضهت بتاتا –

مما لاريب فيه ان الروايه الاسلاميه تشكل عقبه كاداء في طريق تقدم الشعوب الاسلاميه وسببا مباشرا في تخلفها عن ركب الانسانيه

حيث تدعي ان محمد-اسم علم –ابن عبدالله ورسول الله النبي العربي من اهل مكه بدءا اولا بتبليغ الاسلام في القرن السابع وبعدها شكل دوله والتي قامت بالسيف والدم وكما جاء في كتاب هادي العلوي الاغتيالات السياسيه بالتفصيل
وكان محمد ابن عبدالله هو نفسه الحاكم
الديني والدنيوي و من ثم جاء من بعده الخلفاء الراشدون وبنى المسلمون دوله متراميه
الاطراف في بضعه عقود من الزمن بعد ان دمروا امبراطوريتين بضربه قاضيه واحده وبجيوش جراره خرجت من صحاري الحجاز واستولت على الغناءم والالاف من الجواري وذلك كله استنادا على ما قاله ابي عن جدي

اي انه كان الدين الجديد اولا ثم جاءت الدوله

ان هذه الروايه والتي تجاهلت احداث القرن السابع عن عمد والتي كتبت في فارس في القرن التاسع اي بعد مرور الاحداث بقرنين او ثلاثه صدقها اناس كثيرون ولا زال مليار ونصف مسلم يقدسون ما قاله الراوي ياساده يا كرام ويعتبروه تاريخ يقينا لا ياتيءه الشك رغم انها لا تختلف شيءا عن الف ليله وليله
ولكن في الفتره الاخيره
بدا ياكلها العث والسوس حيث ان الادله الماديه والمكتشفه حديثا بينت كذبها وتزويرها لتاريخ القرن السابع حيث ان هذه الادله تثبت العكس تماما

==

انها بحق كذبه كبيره انطلت على الملايين ولكن تباشير نهايتها قد بانت



المصادر
1- V POPP, DIE FRUEHE ISLAMGESCHICHTE
2- http://www.iheu.org/conference on the early islam and the Koran

3- http://www.mcsearch.info/ ext- record.html?id /165798
4-mcsearch.info- thr medieval_modern coinsearch engine

-5تلفزيون الامارات العربيه في العم 2010

6-www.Classicalcoins.com/page154html

7-The Advent of islam,arab-sasanian

8-www.bertsgeschichtesite/middeleewen/

9- http://www. Islamic Awareness

10-S N NOSEDA ,FROM SYRIAC TO PAHLAVI
WWW.INARAH.DE

11-W C BRICE ,AN HISTORICAL ATLAS OF ISLAM

12- WWW. ARIUS



#عاد_عبدالزهره_لقمان (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- خرافه شعب الله المختار
- الشهاده سبقت الاسلام بقرون
- برديه مصريه تعود لاواءل القؤن السابع


المزيد.....




- المقاومة الاسلامية بلبنان تستهدف قاعدة حيفا البحرية وتصيب اه ...
- عشرات المستوطنين يقتحمون المسجد الأقصى
- مستعمرون ينشرون صورة تُحاكي إقامة الهيكل على أنقاض المسجد ال ...
- الإعلام العبري: المهم أن نتذكر أن السيسي هو نفس الجنرال الذي ...
- ثبتها فوراً لأطفالك.. تردد قناة طيور الجنة 2024 على نايل سات ...
- الجنائية الدولية تسجن قياديا سابقا في أنصار الدين بمالي
- نزع سلاح حزب الله والتوترات الطائفية في لبنان.. شاهد ما قاله ...
- الدعم الأميركي لكيان الاحتلال في مواجهة المقاومة الإسلامية
- إيهود باراك يفصح عما سيحدث لنتنياهو فور توقف الحرب على غزة
- “ألف مبروك للحجاج”.. نتائج أسماء الفائزين بقرعة الحج 2025 في ...


المزيد.....

- مأساة العرب: من حزب البعث العربي إلى حزب الله الإسلامي / حميد زناز
- العنف والحرية في الإسلام / محمد الهلالي وحنان قصبي
- هذه حياة لا تليق بالبشر .. تحرروا / محمد حسين يونس
- المرحومة نهى محمود سالم: لماذا خلعت الحجاب؟ لأنه لا يوجد جبر ... / سامي الذيب
- مقالة الفكر السياسي الإسلامي من عصر النهضة إلى ثورات الربيع ... / فارس إيغو
- الكراس كتاب ما بعد القرآن / محمد علي صاحبُ الكراس
- المسيحية بين الرومان والعرب / عيسى بن ضيف الله حداد
- ( ماهية الدولة الاسلامية ) الكتاب كاملا / أحمد صبحى منصور
- كتاب الحداثة و القرآن للباحث سعيد ناشيد / جدو دبريل
- الأبحاث الحديثة تحرج السردية والموروث الإسلاميين كراس 5 / جدو جبريل


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني - عاد عبدالزهره لقمان - العلم ينفي وجود اسلام في القرن السابع