أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - القضية الفلسطينية - طلال الشريف - قبل العاصفة ما يحزن .. وينك أبو شكمها














المزيد.....

قبل العاصفة ما يحزن .. وينك أبو شكمها


طلال الشريف

الحوار المتمدن-العدد: 3733 - 2012 / 5 / 20 - 14:56
المحور: القضية الفلسطينية
    




* قابلني أبو زيد بعدما انكسر سيفه الليبرالي الشكل والاشتراكي الأصل .. فقال شعرا لسياسي محنك عن الحكة في مؤخرات القرود... فضحك غضبا


* تبرعوا لعويمز الصراف فقد أصيب بمتلازمة نقص الدولار الطرمزوزي.


* .. هناك خلل .. كيف لشباب حر نزل إلى الميدان أن تحتويه تلك الأحزاب المزمنة الفشل فتفرض عليه أزماتها .. فالحرية تطلب غير هؤلاء وتاريخ مغاير ..


* قابلني صديقي المنتشي بشمولية الفهم العميق في السياسة والإعلام والعسكرة والاقتصاد وحركات التحرر ومفاهيم العمل الأهلي والحكومي ناهيك عن الفلسفة وعلم النفس، وكان معكر المزاج هذه المرة بسبب إصابته بحكة المحرجة في مؤخرته بعد تشكيل الوزارة فينزوي عن الحاضرين من حرج الحكة.


* .. المروع فينا أن "مساحة الإدمان العبثي" بقضية شعب تتحول بكل قرون استشعارها النجسة والملوثة نحو كل محاولة للخلاص فتدميها وتجهضها بكل وسائل الجشع التخريبي حتى تصبح المحاولة مثل سابقاتها تحتفل بذكرى المحاولة السنوية "ببيان" يشبه بيانات الفصائل الفاشلة لكي لا يبقى لدينا مبادر مبدع أو محاولة ناجحة وتنضم المحاولة لصفحات التاريخ وتدخل فصل الراسبين في امتحان الحرية .. لا نامت أعين الراسبين .. وطوبى للمحاولة من جديد مادامت المعاناة مستمرة .. والحرية من حق المثابرين ...


* الدحلانيون أو المصطلح الأصلي " الدحالين" ومؤيدوهم، تتسع رقعتهم، وتكبر ظاهرتهم في المجتمع الفلسطيني ...عباس وحماس ينتظرون رفع الستار الشعبي عنهم !!


* صديقي سمعان تعود على الاعتذار للناس دون اقتراف ذنب .. دونية مفرطة في زمن الضياع والانقطاع.


* قضيتنا مع الاحتلال قضية احتلال وطن وطرد شعب من أرضه ، أما قضيتنا مع الحكام فهي قضية ثقافة بائسة وأنانية مدقعة وتمتد إلى قواعد نقص المعرفة في حقوقنا وواجباتنا.


* سويلم حلف يمين ألا يشارك بأي سهرة يحييها فنان " الدخدخ " إلا بعد سماعه أغنية " لهجر قصرك وارجع حزب الشعب وأعود لأهلي بعد ما ضاع الدرب "..



* المنتصرون هم أولئك الذين يرفعون من قيم التوجه الحقيقي القادر على تحقيق الهدف الثابت نحو التحرر والاستقلال والعودة .. هم غير هؤلاء العابثين بالتأكيد .. أولئك القادمون بلا خوف.


* حدثني درويش عن مرض المسقفين هذه الأيام .. بعد نجوى فؤاد .. تعهدوا على الرقص عالسلالم .. عجبي عليك يا درويش.


* عندما تكتمل حلقات فقدان النموذج القائد المعبر عن حالة الجمهور المحتقنة سيظهر القائد المفجر للثورة ويأخذ الجمهور طريقه للثورة وسيقف الشعب حينها يستغرب كم كان مخدوعا ومخموما بقوة الحكام .. هي لحظة تأتي في موعدها..


* صديقي المبحر أبو عيون جريئة غرق في بحر الظلمات وصفوا له فياجرا إسلامية بعدها صار أحول، وبدل ما يروح مكتب حزبه صار يروح مكتب العقارات.


* عوامل سقوط الحكام في بلدنا في داخلهم.. فآفاقهم مغلقة لأن اهتمامهم ليس بصلة بجذور تواجدهم هم بدأوا بقضية وانتهوا بسلطة ولذلك هم معلقون بين السماء والأرض واستمرار وجودهم مرتبط ارتباط وثيق بتطور موقف الجمهور نحو اجتراع الجديد .. هم منتهون وفقدوا مبرر وجودهم .. المشكلة فيمن يتصدى لحمل المسئولية من الجمهور!!!! حكامنا جالسون كالمجرم يكاد يقول خذوني، ولكن من ذا الذي سيأخذهم .. هذا هو اللغز المتأخر ..


* الديمقراطية قادمة يوما ما .. أما الأرض فهل ستعود ؟ سؤال لمن أضاعوا الوقت فيما نبدأ أولا بلجنة الانتخابات أم بحكومة الوحدة الوطنية.


* بالتأكيد لشعبنا المقهور فوائد كثيرة في التغيير، ليس فقط استعادة وحدته، بل أيضا في استرجاع المال العام، والوظائف الفئوية، وتوزيع الإمكانيات بالعدل، وتحديث الخدمات ووصولها لمستحقيها، والخروج من حالة الأزمة النفسية التي يعيشها شعبنا بسبب الحكام.


* متى سيعرفون كم نهواك يا وطنا .. نبيع من أجله الدنيـــا وما فيها


* أبو شكمها بيطلع من حفرة بيخش في برميل، الله يعينه على عرق صيف القاهرة.

20/5/2012م
[email protected]



#طلال_الشريف (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- فلجوك فعادوا بالعار
- إذهب لغزة أيها الرئيس
- حكومة -نتنيافازبراك- في مواجهة الانتفاضة 3
- انهيار النظام الفلسطيني القديم
- كيف تطير الأوراق
- عربة الرئيس عالجنط وعربة حماس توقفت
- فتح وحماس أحزاب متخلفة عن العصر
- رسالة قيادة أم رسالة شعب
- باي باي عباس وحماس
- إلى الجحيم ... أيها العار
- الدولة الواحدة .. قلا قلا .. مضاربات بيع البازيلاء
- الكابلان الكبير يتقدم .. وسكوت حماس وعباس !
- في فلسطين: للانفصال سيدان .. الجبن والمؤامرة
- انكشف مشعل فانفضح عباس
- محاكمة عباس وحماس بتهمة الإهمال الوطني
- دحلان فوبيا
- مايو الكذاب .. يتحول إلى يناير إذا صدق !
- ستيتس كيو ... فلسطين
- فتح الثورة الثانية هناك شك ؟
- فوبيات وفوضى الحكم في فلسطين


المزيد.....




- رجل وزوجته يهاجمان شرطية داخل مدرسة ويطرحانها أرضًا أمام ابن ...
- وزير الخارجية المصري يؤكد لنظيره الإيراني أهمية دعم اللبناني ...
- الكويت.. سحب الجنسية من أكثر من 1600 شخص
- وزير خارجية هنغاريا: راضون عن إمدادات الطاقة الروسية ولن نتخ ...
- -بينها قاعدة تبعد 150 كلم وتستهدف للمرة الأولى-..-حزب الله- ...
- كتاب طبول الحرب: -المغرب جار مزعج والجزائر تهدد إسبانيا والغ ...
- فيروز: -جارة القمر- تحتفل بذكرى ميلادها التسعين
- نظرة خلف الجدران ـ أدوات منزلية لا يتخلى عنها الألمان
- طائرة مساعدات روسية رابعة إلى بيروت
- أطفال غزة.. موت وتشرد وحرمان من الحقوق


المزيد.....

- الحوار الوطني الفلسطيني 2020-2024 / فهد سليمانفهد سليمان
- تلخيص مكثف لمخطط -“إسرائيل” في عام 2020- / غازي الصوراني
- (إعادة) تسمية المشهد المكاني: تشكيل الخارطة العبرية لإسرائيل ... / محمود الصباغ
- عن الحرب في الشرق الأوسط / الحزب الشيوعي اليوناني
- حول استراتيجية وتكتيكات النضال التحريري الفلسطيني / أحزاب اليسار و الشيوعية في اوروبا
- الشرق الأوسط الإسرائيلي: وجهة نظر صهيونية / محمود الصباغ
- إستراتيجيات التحرير: جدالاتٌ قديمة وحديثة في اليسار الفلسطين ... / رمسيس كيلاني
- اعمار قطاع غزة خطة وطنية وليست شرعنة للاحتلال / غازي الصوراني
- القضية الفلسطينية بين المسألة اليهودية والحركة الصهيونية ال ... / موقع 30 عشت
- معركة الذاكرة الفلسطينية: تحولات المكان وتأصيل الهويات بمحو ... / محمود الصباغ


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - القضية الفلسطينية - طلال الشريف - قبل العاصفة ما يحزن .. وينك أبو شكمها