هبه يونس النيل
الحوار المتمدن-العدد: 3733 - 2012 / 5 / 20 - 00:34
المحور:
العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني
في الاثر الجاهلي : من ضمن تحكمات قريش وفرض الامور والطقوس على حجاج مكة ، فرضوا عليهم الطواف بلباس "الحمس" فان لم يجدوا طافول عراة الرجال كما خلقتني يارب والنساء تضع درعا مفرجا عليها
عند قريش لم تكن الجنة بعيدة كثيرا عن الكعبة .. تمتعا دائما بالنساء والرجال رؤية النساء شبه عرايا بدرع مفرج يطوفون فتظهر كل مفاتنهن وتفاصيل اجسادهن وبالنسبة للعرب المولعين بالغلمان والتغزل فيهم وفنون الشذوذ مع الصبية لم تكن جنة المثليين ابعد من ذلك من الطبيعي ان يفرضوا الحج للكعبة من الطبيعي ان ينبأوا اتباعهم ان مافقدوه مؤقتا من متع حسية من طواف الكعبة موجود في الجنة ( وغلمان مخلدون و 70حورية حيث يضاجعها ليوم قيمته 1000سنة ارضية )
( وهنا بالطبع تم استخدام الجنس للسيطرة على المجموع وهي حيلة قديمة للقادة حيث يصرف الملك الجواري للفارس المجتهد في قتال الاعداء ويمنعهم عن الممارسة وقت الحرب ليصحوا ، بالضبط مثلما يتم تجويع الاسود تمهيدا للقتال مع الجلاديتور .. حتى يجبروه ان يحارب بضراوة ونفسيا .. الجنس توتر جسدي يريد ان يتخلص منه للوصول لصفر توتر - النرفانا - بحسب فرويد فهذا محفز قوي لقيادتهم )
وليس بعيدا ان يسعى مجتمع فقير ومتشدد وجوعان مثل قاعدة الصومال على بعض من هذه المتع المؤجلة باسم الدين مثل فرض القاعدة على النساء عدم ارتداء مشدات صدر - سوتيان - لابقاء اهتزاز الاثداء فيستمتعوا شرعيا او تطبيق الجلد على النساء بقسوة في السودان وافغانستان لسماع صراخهم القريب من صراخ الجماع ليستمتعوا شرعيا
او فرض صلاة كل همها (التفنيس) وضع الامتطاء للرجال او الاغتصاب الجماعي لاخت الزاني واجبارها ان تسير لبيتها عارية (قرى افغانستان )
او الاف الاحكام الشرعية الجنسية مثل جواز الزواج من ابنه الزنا وتحريم التبني لكن يحلل الامتلاك - العبودية - وطء الميتة ، زواج القاصرات الاتي لم يبلغن بعد ، جواز القبلة الفرنسية في نهار رمضان جواز مضاجعة امرأتين بنفس الوقت على ان تداري احداهما عورتها عن الاخرى ، رضاع الكبير جواز اغتصاب الزوجة الخ...
#هبه_يونس_النيل (هاشتاغ)
كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية
على الانترنت؟