أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - حقوق الانسان - ائتلاف السلم والحرية - جلسة أولى غير مكتملة من محاكمة الضباط الذين انتزعوا أقوال المتهمين ظلما بملف الإيدز / سؤال موجه للرئيس الفلسطيني محمود عباس أبومازن وإلى منظمة محامون بلا حدود: من سيترافع عن أهم مفاتيح قضية الإيدز؟ بل من سيدفع فدية مقابل تحرير طبيب وعائلة من قبضة اللادستور؟؟؟؟















المزيد.....

جلسة أولى غير مكتملة من محاكمة الضباط الذين انتزعوا أقوال المتهمين ظلما بملف الإيدز / سؤال موجه للرئيس الفلسطيني محمود عباس أبومازن وإلى منظمة محامون بلا حدود: من سيترافع عن أهم مفاتيح قضية الإيدز؟ بل من سيدفع فدية مقابل تحرير طبيب وعائلة من قبضة اللادستور؟؟؟؟


ائتلاف السلم والحرية

الحوار المتمدن-العدد: 1094 - 2005 / 1 / 30 - 11:42
المحور: حقوق الانسان
    


تقرير صحفي اعداد وتوثيق أحمد سليمان
Bulgaria,Germany -30/ 1/ 2005

البلغار والغرب عموما يدافعون عن الممرضات- وهن متهمات بريئات ونحن الذين أعددنا الوثائق ليس سوانا ؟ - في الوقت الذي ينشغل الداخل الفلسطيني بإستحقاقات أبعد من الحديث عن مواطن يتوسم منهم مطالبة بمعالجة ملفه


المشهد اليوم أكثر من انه معقد يستدعي من النظام مراجعة آليته التي توحي بأنها في الطريق الى إنفجار المجتمع بمواجهة مجهولة المرامي

السلطات الليبية تعين (حسنى الوحيشي الصادق) أميناً للشؤون القانونية وحقوق الإنسان في أمانة مؤتمر الشعب العام!! والمذكور يصنف بأنه ألد أعداء حقوق الإنسان


الجانب البلغاري تعهد بالتعاطي مع الملف كاملا بدون تجزئته وأشرف الحجوج هو أبرز الدلائل لبراءة الممرضات البلغاريات تماما كما يبرئ نفسه , فضلا عن إستفادة فريق منظمة محامون بلا حدود تمكن من ثغرات احتواها الملف مهدت لإكتشافها إجابات الطبيب الفلسطيني في الوقت الذي نجد الفريق الدولي الموسوم يدافع عن حيز مرتبط بالممرضات البلغاريات




لماذا يبدو المشهد المعاصر في الدولة الليبية كشيئ من المراهقة والهرطقة والإستعرض ؟السؤال الأهم لماذا كل ماأصدرالرئيس الليبي تصريحا يجعل المتابع في حال من الدهشة؟ بالطبع لسنا نشمت بأحد وليس (الآخر) ضعيفا ولكن المشهد يستدعي الكثير من المراجعة، ربما لاعتقاد منا بأن تنفيذ مضمون التصريحات سيكون على خلاف الواقع بنسبة تقارب في طبيعتة أرقام نتائج إنتخابات الرؤساء العرب ـ %99،95 ـ هكذا هي الحال مع الدولة الليبية بكامل قيافتها ووقارها

في الأسبوع الأخير من العام المنصرم 2004 أطلق الرئيس معمر القذافي سلسلة تصريحات أمام الأجهزة القضائية وأساتذة وطلبة كليات القانون يؤكد في حديثه على ضرورة إلغاء عقوبة الإعدام داخل أجهزة القضاء وخارجها
إلا ان الوصول إلى هذه الغاية سيكون صعبا وفق شروط يجدها القذافي معيقة حيث يربط بين الحروب وإلغاء حكم الإعدام , يقول ما مفاده: عندما توقف الحروب والغزو والاستعمار وإعدام الشعوب والأفراد, يضيف القذافي, نوقف نحن كذلك الشيء نفسه من طرفنا ويشمل هذا وقف
حكم الإعدام في المحكمة

في ذات اللقاء يقول بأنه دعا إلى إلغاء عقوبة الإعدام في ليبيا, ألا أن المؤتمرات الشعبية لم توافق على إلغائها (لاحظوا التناقض بين الكلام الذي يتبناه قبل سطرين وبين الإدعاء بأن المؤتمرات الشعبية هي التي ترفض الإلغاء معربة تلك المؤتمرات عن حجم الجهالة لأنها لم تقتنع بأن العالم وصل إلى "مرحلة التحضر" - مفارقة مضحكة من رئيس ليبي ومجموعاته التي ينسب إليها مزاجيته ) ، إذ إن العالم لا يزال يصنع الدبابات والأسلحة ووسائل القتل, ولهذا عندما يتم تدمير كل تلك الأسلحة تلغى عقوبة الإعدام- حسب عبقرية مصدرها غرف التحقيق والثكنات الليبية المتمثلة بما يسمى محكمة الشعب

قلنا في حينه له أسبابا تخص جماهيريته وأيضا تخص مزاجيته بإستصدار القرارات وعكفنا ننتظر ردود أفعال معهودة وقد توجت بإلغاء عقوبة الإعدام بعد أيام قليلة ولكن جاء الإلغاء معتلا ذلك إن رئيس ذات المحكمة التي عرف عن تطبيقاتها العسكرية البطش والقتل المبرمج إزاء محاكمة مواطنين

السلطات الليبية اليوم تعين رئيس تلك المحكمةالسابق (حسنى الوحيشي الصادق) أميناً للشؤون القانونية وحقوق الإنسان في أمانة مؤتمر الشعب العام!! والمذكور يصنف وفق نشطاء من ليبيا بأنه ألد أعداء حقوق الإنسان!! ويكفي أنه أول من ترأس المحاكم الثورية التي أودت بحياة العشرات من شرفاء ليبيا, والساحة الطلابية خير شاهدة على جرائمه ضد الإنسانية ومعسكر السابع من أبريل هو الأخر شاهد عيان على جرائمه، فكيف يتسنَّى له أن يكون حامي حمى حقوق الإنسان في ليبيا؟! ( والكلام مأخوذ من تصريح ) كان الكلام للمحامي الليبي الشارق الغرياني الذي يرأس منظمة حقوقية مقرها في أوربا

المشهد في ليبيا اليوم أكثر من انه معقد يستدعي من النظام مراجعة آليته التي توحي بأنها في الطريق الى إنفجار المجتمع بمواجهة مجهولة المرامي - نحن لا نعد فكاهة ، لكنه واقع مؤسف في ليبيا اليوم


محاكمة لتمرير الوقت وإشعال الفتن

لدقائق معدودة ووسط حضور إعلامي محدود انعقدت في محكمة جنايات طرابلس الجلسة الأولى لمحاكمة الضباط الليبيين المتهمين بتعذيب الطبيب الفلسطيني والممرضات البلغاريات الخمس الذين فبركت لهم الأجهزة الأمنية الليبية تهمة التسبب في نشر عدوى الإيدز بين أطفال ليبيين وقد تم تأجيل الجلسةإلى يوم 22 مارس/ آذار بسبب عدم حضور كل المحامين

ان خبر كهذا يمثل مهزلة أبطالها حماة القانون ـ اللجان المسلحة ـ
حين نمعن النظر بسير المحاكمة وآلية الأحكام التي استندت على أقوال انتزعت تحت تأثير المخدرات والتعذيب

واليوم كما يوم آخر لم يحضر كل الذين شاركوا بتعذيب المتهمون حيث حضر الجلسة 7 منهم وتغيب ثلاثةوهم العميد حرب دربال والرائد سليم جمعة سليم الرائد مصطفى طلحة الشوكاحه,كما أنه لم يحضر محامو الدفاع عن الضباط وحضرت المحامية حنان العويتي بالنيابة عن المحامي عثمان البيزنطي وقدمت مذكرة بالحق المدني لصالح الممرضات البلغاريات ولم يحضر اي احد ليمثل الطبيب الفلسطيني أشرف الحجوج استمرت الجلسة مدة 7 دقائق يعني ليست عشر دقائق كما ذكرت الهيئة الحقوقيةالتي تواجد أحد ممثليها
وعرفنا بأن الضابط جمعة المشري المتهم بتعذيب أشرف الحجوج والممرضات البلغاريات أثناء مثوله في المحكمة تذرع بأنه سيطلع على ملف القضية مشيرا الى تأجيل الجلسة

مع أخذالعلم بأن الجانب البلغاري تعهد بالتعاطي مع الملف كاملا بدون تجزئته وأشرف الحجوج هو أبرز الدلائل لبراءة الممرضات البلغاريات , فضلا عن إستفادة فريق منظمة محامون بلا حدود الذي أوفد من فرنسا والذي تمكن من ثغرات احتواها الملف مهدت لإكتشافها إجابات أشرف الحجوج الجريئة في الوقت الذي نجد الفريق الدولي الموسوم يدافع عن حيز مرتبط بالممرضات البلغاريات

إن في الأمر أكثر من مساءلة ؟؟

من سيترافع عن أشرف الحجوج في ظل القوانين التي تعيق سير المحامي الليبي،ونحن نعلم , ثمة محاولة تمت قبل عامين لجمع بعض المحامين الليبيين للدفاع عن أشرف الحجوج ممثلة بالسادة:التهامي التومي و الهادي القماطي وجمعة بلحاج وإذهيبة قدقد وهم كنايةعن طاقم متكامل للترافع عن أشرف الحجوج إلا انهم تراجعوا عن ذلك بعد أن تعرضوا لحملة ترهيب منظم من قبل الاجهزةالامنية منذ الجلسات الاولى في عام 2000

إننا نعتبر تأجيل الجلسة حتى 22 مارس/ آذار مجرد مضيعة للوقت وإذا أمعنا في الأمر بشكل محكم سوف نكتشف بأن موعد الجلسة الثانية قبل عشرون يوم من إعلان سلطة الشعب في ليبيا

في الشارع الليبي وعبرالاجهزة الادارية تتردد شائعة مفادهاان القضيةالخاصة باشرف والبلغاريات ستحسم في نهاية فبرايروتحديدا في 2/3/2005 يوم مايسمى بـ سلطةالشعب ـ كما يقال ـ وفق أعرق وأسوأ إدارة من حيث خاصيتها بالفوضى واللامسؤولية التي أنتجت جريمة تسيب وقرارات تعبث بمصير أطفال بنغازي المصابين بمرض نقص المناعة برعاية قرارات غير مدروسة حيث أوعزت إدارة عليا في واحدة من وزارت هذه السلطة للكادر الطبي الموجود في ذلك المشفى بإستخدام الحقن وفق شروط متدنية وكانت المأساة التي لم يستفق منها أحد


والحال فإن الزعيم الليبي يجعلنا نخمن بما سيطلقه من تصريحات استباقية مثل يجب طي هذا الملف طبعا سيبرر تصريحاته في ابوجا عام 2001 والتي تقول صراحة بأن القضية سياسية وبأنها ستصبح مثل قضية لوكربي! يعني سيمر عليها سنوات طويلة بعد 6 سنوات خرج في أبريل 2004 واعلن في بروكسل ان القضية قد اخذت الوقت الكافي وانه ليس هناك داعٍ لتأجيلها - إنها سوريالية بإمتياز
ما يجعلنا نسخر بأسف من تصرف غير مدروس قدمت علية منظمة دولية مثل محامون بلا حدود, إن خطوة كهذه وعبر منظمة عريقة يؤكدون للعالم عمق المهزلةوالدورالمريب الذي يؤدونه مع دولة مشهود لهابالقتل الإستخباراتي والإجرام السياسي- لوكربي نموذجا- فضلا عن إنتهاكات مازلت تمارسها يوما بعد يوم بحق مواطنيها


إذا كان البلغار والغرب عموما يدافعون عن الممرضات- وهن متهمات بريئات ونحن الذين أعددنا الوثائق ليس سوانا ؟ - في الوقت الذي ينشغل الداخل الفلسطيني بإستحقاقات أبعد من الحديث عن مواطن يتوسم منهم مطالبة بمعالجة ملفه ،

في هذه الحال من سيترافع عن أحد أهم مفاتيح قضية الإيدز بل من سيدفع فدية مقابل تحرير طبيب وعائلة من قبضة اللادستور

سؤال موجه للرئيس الفلسطيني محمود عباس أبومازن وإلى منظمة محامون بلا حدود


ائتلاف السلم والحرية
Organization for peace and liberty - O P L

مركز الآن للثقافة والإعلام
center alan culture
del e`criture et de la conscience aventureuse
جمعية النهضة الثقافية البلغارية
СДРУЖЕНИЕ ЗА РАЗВИТИЕ И ДУХОВНО ВЪЗРАЖДАНЕ
Society for Development and Spiritual Renaissance
جمعية أصدقاء الكتاب/ النمسا
التجمع الدولي لأقليات الشتات/ أمريكا
المركزالعالمي للصحافةوالتوثيق /سويسرا
تجمع نشطاء الرأي
Meinungsaktivisten für die Freiheit der allgemeinen
Freiheit und Menschenrechte/Germany

الأمانة العامةالمشتركة

أحمد سليمان/ ألمانيا
فيوليتا زلاتيفا/ بلغارية
[email protected]
[email protected]
[email protected]
00491626534011
0035929315540
00359889450710
لتفاصيل أكثر يرجى مراجعة
www.hrinfo.org/mena/opl/
www.rezgar.com/m.asp?i=512
www.al-an-culture.com



#ائتلاف_السلم_والحرية (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- البحرين : لنقف معا ضد اغتصاب الحريات
- إشعار : إلى الهيئات الحقوقية والمدنية في سوريا / إعتقال المو ...
- عملية سطوإلكتروني يستهدف موقع ليبيا المستقبل و يعيق حوار مفت ...
- مسؤولةالقسم الأوربي فيوليتا زلاتيفا في إئتلاف السلم والحرية ...
- ليبيا :عام جديد بإسلوب متأخر ... بعد الجهمي وعاشور الورفلي ا ...
- البحرين : ماذا يعني أن توقع المملكة على إتفاقية مناهضة التعذ ...
- المغرب :إئتلاف السلم والحرية يعرض قضية الناشط الحقوقي محمد خ ...
- إئتلاف السلم الحرية يكرم محامية فلسطينية تواجه الإجرام الإجت ...
- تصريح صحفي : نطالب الاتحادات الخاصة بالمحامين الوقوف إلى جان ...
- إئتلاف السلم والحرية: الورفلي الى مكان مجهول - محكمة مبتدعة ...
- ائتلاف السلم والحرية : انتهاكات حقوقية تجوب الشوارع الليبية. ...
- إطلاق سراح المقراحي مقابل تسليم 24ضابط وطبيب تخدير لمحاكمتهم ...
- ائتلاف السلم والحرية :بمناسبة الإعلان العالمي لحقوق الإنسان ...
- فيوليتازلاتيفا :المزيد من الوحشية منذ 10 ديسمبر 1948/إلى زمل ...
- ائتلاف السلم والحرية : من أين بدأنا و الى اين انتهينا ؟؟ عبد ...
- سورية: ذات رسالة خالدة...الحرية للزميل طه حامد... الحرية للم ...
- ائتلاف السلم والحرية : بمناسبة اليوم العالمي للايدز السلطات ...
- صرحت مسؤولة القسم الأوربي فيوليتا زلاتيفا: تكليفات تخص الشؤو ...
- بعد نورنبيرغ ،ائتلاف السلم والحرية ينهي إجتماعه الثاني / إعت ...
- أيهاالفلسطيني :بعد استشهاد الرئيس ينبغي البحث عن كاريزما تعي ...


المزيد.....




- الأمم المتحدة: السودان يواجه أكبر أزمة نزوح في العالم
- هآرتس: ربع الأسرى الفلسطينيين في سجون -اسرائيل- اصيبوا بمرض ...
- اللاجئون السودانيون في تشاد ـ إرادة البقاء في ظل البؤس
- الأونروا: أكثر من مليوني نازح في غزة يحاصرهم الجوع والعطش
- الأونروا: إمدادات الغذاء التي تدخل غزة لا تلبي 6% من حاجة ال ...
- الاونروا: الحصول على وجبات طعام أصبح مهمة مستحيلة للعائلات ف ...
- الأمم المتحدة: السودان يواجه أكبر أزمة نزوح في العالم
- منظمة حقوقية يمنية بريطانيا تحمل سلطات التحالف السعودي الإما ...
- غرق خيام النازحين على شاطئ دير البلح وخان يونس (فيديو)
- الأمطار تُغرق خيام آلاف النازحين في قطاع غزة


المزيد.....

- مبدأ حق تقرير المصير والقانون الدولي / عبد الحسين شعبان
- حضور الإعلان العالمي لحقوق الانسان في الدساتير.. انحياز للقي ... / خليل إبراهيم كاظم الحمداني
- فلسفة حقوق الانسان بين الأصول التاريخية والأهمية المعاصرة / زهير الخويلدي
- المراة في الدساتير .. ثقافات مختلفة وضعيات متنوعة لحالة انسا ... / خليل إبراهيم كاظم الحمداني
- نجل الراحل يسار يروي قصة والده الدكتور محمد سلمان حسن في صرا ... / يسار محمد سلمان حسن
- الإستعراض الدوري الشامل بين مطرقة السياسة وسندان الحقوق .. ع ... / خليل إبراهيم كاظم الحمداني
- نطاق الشامل لحقوق الانسان / أشرف المجدول
- تضمين مفاهيم حقوق الإنسان في المناهج الدراسية / نزيهة التركى
- الكمائن الرمادية / مركز اريج لحقوق الانسان
- على هامش الدورة 38 الاعتيادية لمجلس حقوق الانسان .. قراءة في ... / خليل إبراهيم كاظم الحمداني


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - حقوق الانسان - ائتلاف السلم والحرية - جلسة أولى غير مكتملة من محاكمة الضباط الذين انتزعوا أقوال المتهمين ظلما بملف الإيدز / سؤال موجه للرئيس الفلسطيني محمود عباس أبومازن وإلى منظمة محامون بلا حدود: من سيترافع عن أهم مفاتيح قضية الإيدز؟ بل من سيدفع فدية مقابل تحرير طبيب وعائلة من قبضة اللادستور؟؟؟؟