أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - اليسار ,الديمقراطية, العلمانية والتمدن في العراق - علي بداي - خفايا حصول الشهرستاني على -جائزة التحرر من الخوف-















المزيد.....


خفايا حصول الشهرستاني على -جائزة التحرر من الخوف-


علي بداي

الحوار المتمدن-العدد: 3727 - 2012 / 5 / 14 - 23:20
المحور: اليسار ,الديمقراطية, العلمانية والتمدن في العراق
    


يقول الخبر: حصل نائب رئيس الوزراء العراقي لشؤون الطاقة حسين الشهرستاني, كأول شخصية عراقية, على جائزة "التحرر من الخوف" من معهد روزفلت, أمس, لمواقفه "الجريئة" من اجل "الحرية" ضد "الاستبداد والدكتاتورية". وجرت مراسم تسليم جائزة "التحرر من الخوف" الى الشهرستاني من معهد فرانكلين واليانور روزفلت في لاهاي, بحضور ملكة هولندا الملكة بياتركس ووزير الخارجية العراقي هوشيار زيباري اضافة الى عدد من الشخصيات العالمية. واكد بيان رسمي ان "هذه الجائزة تمنح لاول مرة لشخصية عراقية" بارزة .وقال الشهرستاني بعد تلقيه الجائزة "اغتنم الفرصة لادعو العلماء في انحاء العالم الى ان يمتنعوا عن العمل في مجال اسلحة الدمار الشامل لأنها لن تعزز الامن القومي بل ستشجع الحكام على ان يكونوا اكثر عدوانية واقل تفهما لحل المشكلات الدولية".وكان الشهرستاني الذي قضى في السجن اكثر من 11 عاما في زمن النظام السابق "عارض العمل في البرنامج النووي" .
إنتهى الخبر، الحاضرون حيوا الشهرستاني ودبجوا الكلمات للإشادة بنضاله فيما قال هو بهذا الصدد "لقد واجهت خوفى فى ديسمبر عام 1979 "عندما اتخذت قرارى"، أما العمل على برنامج صدام للأسلحة النووية أو دفع ثمن". وأضاف "كان الخيار بسيطا والثمن كان أحد عشر عاما وثلاثة أشهر فى السجن"
أما أنا فقد وقفت أمام التلفزيون حائراً محاولاً فهم هذه المعادلة المبهمة التي إسمها: حسين الشهرستاني! هذه المعادلة التي يراد تسويقها وبيعها علينا منذ 10 سنوات مهما كان الثمن ، طارحاً على نفسي مجموعة أسئلة ، وقبل الأسئلة ، سوف لن أتحدث كما قد يتبادر لذهن القارئ عن الإتهامات الموجهة للشهرستاني بخصوص العمل لصالح إيران في مفاعل بوشهر النووي بعد لجوءه اليها عام 1991، ولا عن ملفات الفساد التي يلاحقه بها برلمانيون لأني لست على إطلاع على تفاصيل هذه الإتهامات، لكني سأخوض بمياه أعرفها عمقاً وإمتداداً، خبرت إتجاهات جريانها، من أين تنبع وأين تصب، سأحاول فك اللغز بأدواتي الخاصة إذن وبالإستناد الى كتيب" الهروب الى الحرية" الذي كتبه الشهرستاني عن قصة إعتقاله وفراره من السجن..
أولاً: أنا علي بداي المسجون مرتين بسبب رفضي الإنتماء للبعث، (ولم أكن وقتها عالماً نووياً بل طالب ) لا أصدق وفقاً للمنطق ،والعقل، والتجربة الشخصية أن شخصاً يمكن أن يعمل في موقع حساس "فى مركز البحوث النوويه" خلال سني حكم البعث ( 1970-1979) دون أن ينل رضا ومباركة أجهزة النظام الأمنية ! . يتوجب على مثل هكذا شخص ،على أقل تقدير، أن يؤيد حزب البعث خطياً ويتعهد بعدم معارضته وهذا أقل بكثير مما يُطلب من شخص بهذا الموقع ، لاتستطيع قوة في الأرض أن تقنعني بغير ذلك. لقد أعتقلت في وزارة الدفاع العراقية في بغداد ثم في مديرية أمن البصرة حين دخلت كلية الهندسة هناك ثم حاولت بمجازفة عبور الحدود متسللاً وحين نجحت لاحقني النظام لربع قرن لأنني رفضت التصويت على شرعيته فلم يثق النظام بالشهرستاني ولا يثق بي؟
يقول الشهرستاني : "منذ عام 1970 بداية عملى فى هذا المركز دخلت مكتبى مبكرا وكالعاده بدات عملى باعتبارى مستشارا علميا فى منظمة الطاقه الذريه العراقيه وهى اعلى رتبه علميه تمنح لاهل الاختصاص فى المنظمه". ثم يستطرد:"وفي عام1977م ابرمت إتفاقية مع الفرنسيين, وكنت مع الدكتور جعفر ضياء جعفر المسؤولين الرئيسسيين لمتابعة الامور الفنية لهذا المفاعل النووي!"
هل يُعقل هذا الكلام ؟ لقد كان النظام في تلك السنين يجبر الجميع على الإنتماء للبعث ويخضعهم لمراقبة أمنية صارمة فكيف يترك الملف النووي بيد شخص شيعي من عائلة دينية معروفة دون أن يكون هذا الشخص موثوقاً وموالياً له؟ ويتابع الشهرستاني في مدونته الهروب الى الحرية: "وانا فى السيارة توقعت ان المرحلة القادمة من السجن ستكون مرحلة صعبة , وربما انتهت الى الاعدام والتخلص منى , خاصة وقد عرفت سرا مهما من اسرار السلطة وهو ما يتعلق ببرنامج تطوير السلاح النووى.
"ولما عجزوا بعد أيام من التعذيب من الحصول على اية اعترافات عن السلاح والانتماء للتنظيم اخذ المحقق يصر على كشف اسماء الاصدقاء وقال نريد منك ان تقول لنا من الذى نسف المعدات النووية فى فرنسا والتى كانت على وشك ان تشحن من ميناء مرسيليا الفرنسى الى مفاعل تموز النووى وهنا برزت قضيه لم اكن اتوقعها .
" لقد سافرت الى فرنسا للتحقيق فى هذه المسأله وقد اثبت فى التحقيقات التى اجريناها مع الفرنسيين عندما كنت مسؤولا فى منظمة الطاقه الذريه بأن العمليه تخريبيه قام بها جهاز الاستخبارات الإسرائيلية". لم يقتصر دور الشهرستاني إذن على المسؤولية الفنية بل المسؤولية الأمنية كذلك بحيث أن النظام يستعين به لكشف ملابسات تفجير المفاعل!! ويبقى سؤالي المتكرر هو كيف يترك نظام صدام المخابراتي شخصاً غير موال في موقع قريب من " اسرار السلطة و ما يتعلق ببرنامج تطوير السلاح النووى بكل تفاصيله"؟
عبر هذه الفقرات والتشوش والقفز على الوقائع الذي يمتد على طول وعرض ماكتبه الشهرستاني والتشبث بتفاصيل لاعلاقة لها به بل بسياسيين إسلاميين، لا تتضح سوى مديات ثقة النظام بالشهرستاني. كما يدل كلام الشهرستاني دلالة قاطعة على أنه نفسه كان يعرف أن إعتقاله ليس له علاقة بالعمل ضد الإستخدام النووي كسلاح أوالموقف من النظام بل بشكوك النظام بكل شيعي بعد إستلام السيد الخميني للسلطة.
ولعل هذه الفقرة تدل بشكل قاطع على ماذهبت اليه: "هذا وقد كان مركز البحوث النوويه كما عرفت فيما بعد قد طلب من جهاز الامن اعادتى الى العمل اذ لم تثبت التهم المنسوبه الى لذلك كانو حريصون على تعذيبى بدون ترك اى اثار على جسمى" جميل والله ! شخص معارض ومحتج على رئاسة الدولة في أخطر مفاصل أعمالها ويُعاد للعمل إذا لم تثبت التهم عليه ! وأية تهم ؟ أن معارضة العمل هو موقف فعلي وعملي وليست تهمة تنفى أوتثبت ، أنها شكوك بعلاقة مع الأحزاب الإسلامية ليست الا كما هو واضح من كلام الشهرستاني نفسه وقد نفاها هو أيضاً كما يتضح من الفقرة التالية:
ثانياً: يقول الشهرستاني بخط يده أن التهمة التي وجهت اليه هي: ماهى علاقتك بحزب الدعوه؟ ويجيب عن ذلك : انكرت ان تكون لى اية علاقه بالحزب المذكور ,ولم يكن انكارى تهربا من الاعتراف بل كان بيانا للحقيقه,اذ لم تكن فعلا لى اية علاقه تنظيميه باى حزب اسلامي ويستمر الشهرستاني ليقول: كانت لسعات القضبان الكهربائيه تطالبنى بالاعتراف بالاتى: اولا.. الانتماء لتنظيم معاد للنظام الحاكم،ثانيا.. امتلاك سلاح لاغراض معاديه للحزب والثورة ثالثا.. الادلاء باسماء الاشخاص الذين اتعاون معهم وهم معادين للسلطه والرئيس صدام حسين.
إذن الشهرستاني وبإعترافه لم يكن على علاقة بأي تنظيم، هذا أولاً ولكن الأهم وهذا ثانياً ، هو حقيقة عدم تلقيه أية تهمة بالإمتناع عن العمل في المشروع النووي، من كل هذا نستنتج أنه كان قد أعتقل ضمن مرحلة هوس إنتاب السلطة كنتيجة لسقوط الشاه ومجيئ الخميني في بداية عام 1979 وهو لم يكن الوحيد المعتقل فقد كانت تهمة الإنتماء للدعوة تهمة مجانية تلصق بكل شيعي غير بعثي أو غير يساري وقد طالت الإعتقالات وقتها ألآف الناس الأبرياء لمجرد تأديتهم واجباتهم الدينية من صلاة أو زيارة النجف وكربلاء وعانى الكثيرون منهم أصناف التعذيب البشع بلا سبب منطقي وأعدم الكثيرون بلا مسوغ قانوني أو أخلاقي ولم يكن إعتقال الشهرستاني نتيجة لرفضه العمل في المشروع النووي إطلاقاً، لا هو قال هذا في مذكراته ولا يوجد أي دليل آخر يؤيد صحة هذا الإدعاء .
إنها حيرة اليست كذلك؟ ولكن مهلاً ...أريد إكمال الخوض الى أن أصل الشاطئ وبعدها إحكموا:
قبيل أن تتشكل حكومتنا الحالية العرجاء ذات اليد القصيرة والعين غير البصيرة، حكومة المغانم وتقاسم الأسلاب، حيث الوزير الشيعي اللاحق لايكاد ينام الليل جراء التفكير بخطط لزحلقة الوزير السني السابق والإنتقام من كل لمسة وضعها على أية ورقة في الوزارة، وحيث الوزير السني السابق قد رتب وزارته بما يضمن له جر الوزير الشيعي اللاحق الى البرلمان بتهمة الفساد بمجرد أن يفتح فمه للسؤال عن شئ ، أردت أن أقول، قبيل إعلان هذه التشكيلة كان السيد المالكي يرد على المتسائلين عن سبب تأخر تشكيلها وعن الأسس التي تعتمد في تلك التشكيلة قائلاً: " أن أصوات الناخبين ستحدد التشكيلة في النهاية أي أنك لا تستطيع تجاوز من يحصل على مئتي الف صوت فهذا لابد أن يفرض نفسه فيدخل الحكومة..." بعد أقل من شهر عُيّن حسين الشهرستاني بثاني أعلى المناصب في البلاد ،نائباً لرئيس الوزراء ، ومنذ ذلك الوقت والشهرستاني يصول ويجول ويصرح بما هو ليس من صلاحيته وما لايجوز له التصريح به ويطلق الوعود المتكررة بتضاعف إنتاج الكهرباء وتصديرها الى دول الجوار..حتى ليبدو وكأن الشهرستاني يستند لأصوات مليون ناخب عراقي لا لعدد ضيئل جداً من الأصوات هو (6360) صوت هو كل مجموع الاصوات التي حصل عليها بعد سنين من العمل كوزير والدعاية التي صورته بطلاً مقارعاً للنظام السابق، والرشاوى، والفتاوى، والوعود والعهود،وإنتصارات جولات العقود.
(6360) صوت هو عدد لو حصل عليه أي مرشح يحترم رأي الناس به لما رضى أن يكون نائباً لرئيس وزراء يفوقه مئة مرة بعدد الأصوات، فما حصل عليه المالكي من الناس( أملاً في أن يأتيهم بالقانون) هو بالضبط (624247) أي مئة مرة أكثر من أصوات الشهرستاني، أية شرعية إذن ، اي منطق، جعل من شخص لم يفز بأصوات نصف سكان قطاع واحد من قطاعات مدينة الثورة نائباً لرئيس وزراء دولة "ديموقراطية" تعدادها 30 مليون إنسان؟
أنها ذات الشرعية والدوافع الذي كانتا وراء تجاهل الآف المقاومين الحقيقيين للدكتاتورية ومنح المدالية للشهرستاني! هل فهمتموها ؟ أخبروني إذن لأنني لازلت لاأعرف شيئاً !
بقيت لدي قضية صغيرة حيرتني أيضاً: نائب رئيس وزراء العراق، والعراق موطن الجاحظ والفراهيدي والمدرسة الكوفية والبصرية، لايعرف إسم كان ولاخبرها ولا الإملاء ولا واو الجماعة ولا حكم الظروف ولا الحروف! كيف يمكن أن يجتاز الدراسة الإبتدائية بدون فساد ...مدرسي؟
أنظر كيف يكتب قائدنا لشؤون الطاقة:
"يسمع العراقيين خارج السجون الكثير من مهازل القضاء" ، "ولاكن بسبب انتمائهم الى حزب السلطه فقد ترأسو"، "ولاكن يبدو واضحا"،"اعرف ظروف هذا الرجل ولاكن يبدو واضحا بانه لا يعى كلامه"،"كانو حريصون على تعذيبى"،" وطلبو منى الكشف عن العراقى المتواطئ مع الاسرائليين"، بعتبار موقعى من منظمة الطاقه، "وقد تمزقت ملابسى اثناء التعذيب التى استمدت طوال الليل"، "ثم وقفت للصلاة بين يدين ربى ،ولاكنهم سحبونى اثناء الصلاة":



#علي_بداي (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- رؤية شخصية لماضي وحاضر الحزب الشيوعي العراقي
- العلاقة بين السيدة -سيبيلا ديككر- و-نوري المالكي -
- حيرة العراقيين بين القمة والقمامة
- 69 عام ..عمر الدكتاتور القاتل
- يالها من مزعطة!
- ياصاحب أشرف العمائم
- حوار حول الاقليات
- صديقتنا أمريكا
- سياسة اللجوء الأوربية.. أسئلة حائرة
- أخلاق اليساريين - بمناسبة محاولات بعث الروح في الصدام اليسا ...
- مأزق الديموقراطية العراقية و الثورات العربية
- هل جن دولته؟
- وا طنطلاه
- أصدقائي التوانسة ..إحذروا من أسوا العابدين بن....
- ثلاثة أوهام لتبرير إستعباد الناس بإسم الدين
- 2011 عام العالم العراقي -عبد الجبار عبد الله- بمناسبة ذكراه ...
- البحث عن أخبث رجل في العالم
- رد السيد علي الدباغ على مقالة علي بداي
- حقيقة تزوير المالكي لشهادة وزير التربية
- لو اسس عراقيو الخارج حزبهم الخاص


المزيد.....




- شاهد.. سياح يحتسون القهوة على طاولة معلقة في الهواء على ارتف ...
- وفد عراقي يلتقي أحمد الشرع في سوريا لأول مرة منذ سقوط بشار ا ...
- محكمة عسكرية باكستانية تصدر أحكاما بالسجن على 60 مدنيا
- رسالة خطية من بوتين إلى العاهل السعودي
- المعارضة في كوريا الجنوبية تدفع نحو عزل القائم بأعمال الرئيس ...
- تحليل منشورات المشتبه به في هجوم ماغديبورغ - بي بي سي تقصي ا ...
- كيف نجت عائلة سورية من الهجوم الكيماوي في دمشق؟
- -فوكس نيوز-: مشرعون جمهوريون يطالبون ترامب باستبعاد جنوب إفر ...
- حرس الحدود الفنلندي يحتجز ناقلة يشتبه بتورطها في انقطاع كابل ...
- الدفاع الروسية: خسائر أوكرانيا في محور كورسك تبلغ 230 جنديا ...


المزيد.....

- الحزب الشيوعي العراقي.. رسائل وملاحظات / صباح كنجي
- التقرير السياسي الصادر عن اجتماع اللجنة المركزية الاعتيادي ل ... / الحزب الشيوعي العراقي
- التقرير السياسي الصادر عن اجتماع اللجنة المركزية للحزب الشيو ... / الحزب الشيوعي العراقي
- المجتمع العراقي والدولة المركزية : الخيار الصعب والضرورة الت ... / ثامر عباس
- لمحات من عراق القرن العشرين - الكتاب 11 - 11 العهد الجمهوري ... / كاظم حبيب
- لمحات من عراق القرن العشرين - الكتاب 10 - 11- العهد الجمهوري ... / كاظم حبيب
- لمحات من عراق القرن العشرين - الكتاب 9 - 11 - العهد الجمهوري ... / كاظم حبيب
- لمحات من عراق القرن العشرين - الكتاب 7 - 11 / كاظم حبيب
- لمحات من عراق القرن العشرين - الكتاب 6 - 11 العراق في العهد ... / كاظم حبيب
- لمحات من عراق القرن العشرين - الكتاب 5 - 11 العهد الملكي 3 / كاظم حبيب


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - اليسار ,الديمقراطية, العلمانية والتمدن في العراق - علي بداي - خفايا حصول الشهرستاني على -جائزة التحرر من الخوف-