أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - محمد فكاك - فيما يتعلق باللجنة الملكية لإصلاح القضاء فكاك محمد من أين نبدأ؟هل من الاستجابة للثورة،أم الاستمرارية في عمليات الترقيع لجهاز قضائي مترهل ومتواطئ ومتآمر ضد قضايا الشعب العادلة ومطالبه المشروعة؟















المزيد.....



فيما يتعلق باللجنة الملكية لإصلاح القضاء فكاك محمد من أين نبدأ؟هل من الاستجابة للثورة،أم الاستمرارية في عمليات الترقيع لجهاز قضائي مترهل ومتواطئ ومتآمر ضد قضايا الشعب العادلة ومطالبه المشروعة؟


محمد فكاك

الحوار المتمدن-العدد: 3727 - 2012 / 5 / 14 - 19:38
المحور: مواضيع وابحاث سياسية
    



من أين نبدأ؟هل من الاستجابة للثورة،أم الاستمرارية في عمليات الترقيع لجهاز قضائي مترهل ومتواطئ ومتآمر ضد قضايا الشعب العادلة ومطالبه المشروعة؟
أما حان الوقت للتغيير الثوري بدل محاولات التنفيس والتضليل والإرجاء والتخميد والإطفاء؟ ولماذا كلما هبت ريح الحرية والثورة الديمقراطية الشعبية،وجاءتكم بما لا تهوى أنفسكم وأهواؤكم استكبرتم وصددتم وأنغضتم إلينا برؤوسكم ولويتم أعناقكم،وقلتم ما الثورة من سمات المغاربة في الخنوع والخضوع والركون للسكينة والبهدلة ؟ أفكلما أوحي إليكم باغتيال وخنق ثورة وقضية شعبية،سارعتم على الطريقة الصهيونية /واختلقتم وخرقتم لنا لجانا ما لها من الشرعية والسلطة والمصداقية والقرار من شيء،ولا هي على ذالك في شيء.؟ألا تفهمون ،أو ألم يأتكم نبأ الثورة العربية والمغربية التي من رؤوس مطالبها تثوير السلطة القضائية في الأشكال والطرائق وإبداع الأدوات والمناهج والرؤى والذهنيات والعقول والأرواح لتحويل الجهاز القمعي التابع لسلطة المخزن الإقطاعي البيروقراطي الاستعلائي المقدس ،إلى سلطة ديمقراطية شعبية تحت سلطة الشعب ومراقبته ومساءلته وعزل المنحرفين الباعة المتسولين الراضخين لإملاءات السلطة الاستبدادية الديكتاتورية من قضاة – فضاة- حفاة – عراة يصيبهم الدوران والغثيان والدوخان كلما رن هاتف من أسيادهم.
إن كل الثورات المتوالية في المغرب وكذا المقاومة وجيش التحرير وقافلة الشهيدات والشهداء ،وملايين الضحايا كل تلك التضحيات قد تركزت في كثير من جوانبها حول القضاء وكشفت عن عمق الصراعات وحدتها من أجل هدف الإطاحة بنظام رجعي يتخذ من القضاء وجها فاعلا لاغتيال طموحات الشعب في التحرر والانعتاق.
إن الأهداف الكبرى للثورة المغربية ليس الركون إلى ملهيات النظام وألاعيبه وخداعاته،بل يريد الشعب إسقاط النظام وأحداث قطيعة بنيوية اقتصادية اجتماعية وسياسية وثقافية وديمقراطية ودستورية وقانونية وتشريعية وقضائية وكل تركيبات النظام ومؤسساته ونخبه وقواعد عمله والياته وتوجهاته وأيديولوجيته وسياساته وخطاباته وأجهزته الاستخبارية والاستعلامية وهياكله وطريقة تدبيره للسلطة والثروة،واستحواذيات الملك وهيمنته المطلقة والتوتالتارية على إدارة الدولة والمجتمع والإنسان والدين والقيم الروحية والمادية ،وتوريث السلطة ،في أوجه الثورة الكونية من أجل تداول السلطة..
فماذا يفيد تشكيل لجان لإصلاح القضاء في ظل سيطرة الاستبداد الملكي والهيمنة الأمبريالية والصهيونية والرجعية السعودية وإسلام البتر-دولار وتخاريف الاخوانجية والافغانية وضلالاتها،وتقاليد رجعية بالية سائدة ،ودستور رجعي ممنوح ومفروض؟.
غم عودة الملكية إلى أحابيلها وتمخيضها للجنة قضائية ملكية نخبوية فوقانية انفصالية ،يطرح أسئلة ملحاحة ومحرقة وملهبة حول مستقبل القضاء كسلطة ديمقراطية علمانية مدنية مستقلة عن باقي السلط التنفيذية والتشريعية والبلاط الملكي وأم الوزارات،خاصة أن ثمة لوبيات ومافيوزيات لا ترى نفسها وصورتها ومصالحها وامتيازاتها في سلطة قضائية مستقلة.وليس هذا من غرائب الأشياء وعجائب الدنيا في مغرب مردت هذه السلطات الملكية الاتستبدادية واللوبيات المتنوعة على جهاز متمم وماحق بالداخلية والاستخبارات/هذا الجهاز المسمى قضاء والذي دائما كان تحت السلطة ورخن إشارتها في إغناء الأثرياء وإفقار الفقراء وتبئيس الشعب.وبالتالي وبكامل التأكيد لن تكون هذه اللجنة الملكية ولن تسير إلا على ماوجدت أباءها وأجدادها ولن تكون أرحم من العهد الحسني الرصاصي الزنكي الحديدي الظلامي ، وستكون أشد مضاضة وظلما وعتيا وشر مكانا وأقوى عسفا،وأجمد أصناما،وتالله إن الشعب ليكيدن صنميتكم العدمية الجديدة..
يقول الشيخ محمد الغزالي أحد أكثر المفكرين الاسلاميين المعاصرين تأثيرا.
إذا احتدمت المعركة بين الحق والباطل حتى بلغت ذروتها، وقذف كل فريق بأخر ما لديه ليكسبها، فهناك ساعة حرجة يبلغ الباطل فيها ذروة قوته، ويبلغ الحق فيها أقصى محنته، والثبات في هذه الساعة الشديدة هو نقطة التحول والامتحان الحاسم لإيمان المؤمنين سيبدأ عندها،فإذا ثبت..تحول كل شيء عندها لمصلحته،وهنا يبدأ الحق طريقه صاعدا ، ويبدأ الباطل طريقه نازلا.
فهل هناك روح ثوريو وتفاؤل ثوري وصدق ثوري ووضوح ثوري من هذا النص الثوري؟
إن أزمة القضاء في المغرب هي أزمة بنيوية وهيكلية مرتبطة ارتباطا جدليا بالأزمة العامة التي يعيشها النظام الملكي الاستبدادي،وهي أزمة انسداد شامل لكل الافاق الاقتصادية والاجتماعية والثقافية،واستحالة احتكال حل مشكلة القضاء في غياب حلول للمشكلات الكبرى بالنمطية النيوكلونيالية والنيوكومبرادورية والبيروقراطية وسيادة النمط المجتمعي الرأسمالي الاستهلاكي ونمطية دين ميتافيزيقي غيبي استعلائي مستورد من بلاد العم السعودي الأفغاني الاخوانجي الأصولي السلفوي.
لن يتعافى أبدا قضاء مما يعانيه من أزمات ومآزق ما لم يستمد مشروعيته ومصداقيته من صلب الإرادة الشعبية وما لم يتولد ويتمخذ من رحم الشعب والأبعاد الوطنية والأممية والآفاق المستقبلية.وبالتالي فإن طبيعة النظام السياسي هي التي تحدد بالدرجة الأولى مصير القضاء، واليأس كل اليأس من التعويل على النظام الملكي وجهازه القضائي القمعي والذي تحكمه شبكة عنكبوتية معقدة ومنظومة ملتوية ومفرطة ومسرفة من ضوابط لا وطنية لا دستورية لا شعبية لا ديمقراطية. ولن يصدر عن هذه اللجنة المخرقة والمفبركة إلا الترقيعات والرتقات والفتقات والرهوات والخرزات والدربالات ومزيد من من الاحباطات الميكانيكية وتفريخ قضاة يفتقرون للأبسط شروط ومقومات وأدوات ومنهجيات ونظريات وتطبيقيات ورؤى معرفية وعلمية وثقافية وايديولوجية وآفاق الثورة الاجتماعية الثقافية الوطنية الديمقراطية العلمانية المدنية التحديثية الحداثية.
وفي هذا السياق،ضروري أن نقول بأن تواطؤات الجهاز القضائي المشترى من قبل النظام السياسي الملكي ،وما كان عليه أغلب القضاة من تحيز سافر لرجالات النظام والطبقات البرجواوية الاحتكارية والاتية من خرائب التاريخ الاستعماري البغيض، وما مارسوه من عسف وقهر وعنف وظلم وشراسة وجور وتزييف وتزوير وتلفيق التهم وإصدار الأحكام المسبقة القبلية المصنوعة في البلاط الملكي،وهي صورة مظلمة وقاتمة وسوداوية سوداء رسخت في أذهان المغاربة من الطبقات المضطهدة والمغلوبة والمهانة فكفى من تفريخ وتوليد وتنسيل المزيد من قضاة التعليمات المخزمية؟ وللمزيد من التشخيص والتوضيح والضبط وبعيدا عن الوهمية والإيهامية واللبسية والالتباسية نقول إن القضاء الملكي هو من يحول حتى الآن دون اكتشاف الحقيقة وإظهارها جلية واضحة كالشمس حول من كان وراء اغتيال الثورة المغربية الوطنية الديمقراطية وتصفية نسائها ورجالها وأطرها وقضاياها ومطالبها ؟ومن صفى جيش التحرير والمقاومة والحركة الوطنية والشيوعية؟أليس للقضاء ضلوعه وتواطؤه وتورطه ومساهماته في تحويل القبلة الثورية التي كان عليها الشعب المغربي،وفرض عليه التوجه شطر عواصم الاستعمار والامبريالية والصهيونية العالمية والرجعية من ال سعودوال حمدان وال أفغان؟أليس القضاء مدخلا استراتيجيا من مداخل سياسة السيطرة الطبقية والامبريالية العالمية بسماته المطبوع بها عالميا وهي :الرجعية الانتهازية الإصلاحية التائهة ، والهجانة والسقطة واللقطة من كل استبدادي لقطة، والقصور والفقر الفكري والروحي والوطني.
إن قضية القضاء وحل مشكلات البنية القضائية مشروطة بطرح قضية النظام السياسي الملكي البيروقراطي اللاهوتاني الماضوي التيوقراطي النخبوي الرأسمالي الاحتكاري التجزيئ التخلفي التخليقي،ومثل هذه البنية القضائية لا يمكن بأي حال من الاحوال أن تبني مواطنة مغربية وشخصية وطنية عصرية عقلانية كلريمة ،صامدة وفخورة بمغربيتها،بل تسهم هذه البنية الاستعمارية الاغترابية الانخلاعية الاستلابية في صيغتها الملكية المهيمنة في تحويل المواطن إلى اللامواطنة واللاروح واللاريح،بشر ذي البعدة الواحد والفاقد لروح المبادرة والإبداع والابتكار والخلق والفعل والتجاوز والثقة بالمستقبل والاستقلالية والتحكم في قدره ومصيره ومغربه،يريدون من القضاء الدأب على الطريقة الحسنية لصنع مواطنة فارغة وشخصية تلفيقية مبتذلة. إنه قضاة لا ينفصل عن الشركات والبروستات والبنوك والذهنيات الدكانية البقالية والأوراش لتوليد الزيف والأوهام والأساطير.
فلا تحسبن أيها المواطن أن مسألة القضاء هي مشكلة وإشكالية بسيطة ونافلة وزائدة وفضلة وذات أهمية ثانوية هامشية طفوليةبل إنها قضية القضايا الحساسة والمصيرية فالقضاء يحدد إلى درجة قصوى ،مدى التقدم أو التخلف أو المراوحة،فالقضاء يمثل مدرسة وطنية رائدة وعالية القيمة والمعنى,إذا كانت مدرسة للتنوير والأنوارية والعقلانية والعلمانية والتكوين العلمي والثقافي والايديولوجي والوعي الاجتماعي والروح الديمقراطية والشخصية الوطنية الانسانية الكونية.
والسؤال الكبير هو ،لماذا لا يرتفع الملك ويسمو فوق المصالح الدنيوية الطبقية والامتيازات الامبريالية ويرقى إلى تبني العلمانية كشرط رئيسي أساسي ومطاب ملح يقوم على فصل الدين عن الدولة؟ وخاصة وعنده علم الساعة أن العلمانية هي عماد وقوام الدولة الديمقراطية الحديثة والمعاصرة كبديل ديمقراطي وثوري عن الكيانية لدولة تيوقراطية دينية طائفية عنصرية.
إن اعتماد قضاء علماني مدني ديمقراطي شعبي هو التعبير الحداثي الحقيقي الصادق عن المجتمع المغربي بتعدده الديني- العقائدي- الإثني-العرقي والاجتماعي الطبقي..
والدين الصحيح العقلاني هو الذي يتحول إلى وجه ناصع أبيض وسليم مدني من الوطن المدني والدولة الوطنية المدنية،حيث لا مراهنة على الديمقراطية والوحدة الوطنية والتماسك المجتمعي والمواطنة المدنية والمجتمع المدني والصمود الوطني في وجه عائلات وعاتيات الزمن الامبريالي الاستعماري الاحتلالي الاستيطاني.وإذا كان الملك لا يستطيع إنجاز وبناء دولة مدنية علمانية تحكمها نواظم سياسية ودستورية وتشريعية وقضائية وتنفيذية،يفاخر ويتباهى بها كدولة فوق العقائد وفوق الأديان كلها وجميعها،فبماذا يتقدم للمغاربة وللعالم من فضيلة سوى فضيلة لحايا ودمى،لا ندري "من أين جاؤوا ،وكرم اللوز شيدم أهلي من شهيدات وشهداء :أمير أمراء الثورة محمد ابن عبد الكريم الخطابي وعريس الشهداء البار بشعبه والذي لم يكن جبارا شقيا المهدي بن بركة ودهكون وشيخ العرب والمنوزي وعمربنجلون و قمراء الشهيدات سعيدة لمنبهي وزروال والتهاني وشهداء حركة 20 فبراير المجيدة...هؤلاء هن وهم من شيد المغرب بالأشواك والكبد والشهادة؟
أم يا ترى ستفرض علي تحديدك كملك استبدادي لا أرى وصفا أبلغ ولا أروع مما وصفه شكسبير في مسرحيته الشهيرة وأكتفي بمقطع مهم من مسرحية" يوليوس قيصر"
يخاطب القيصر جليسه المختار أنطونيوس قائلا: دع من الرجال من هم خالوالبال يتحلقوا من حولي، من هم مسطحو الرؤوس، وينامون في الليل جيدا،
أما كاسيوس ،هناك، فله نظرة باردة صارمة،إنه يفكر أكثر، مما ينبغي. الناس خطرون.إنه يقرأ كثيرا، ولا يحب اللعب إنه لا يسمع الموسيقى مثلك يا أنطونيوس ويضحك نادرا ومثل هؤلاء الرجال لا يملكون هدوءا أبدا.
فماذا نستنتج من هذا المقطع المسرحي الشيكسبيري العظيم ؟ أن ملك المغرب يريد حداثة بلا حداثيين وديمقراطية بدون ديمقراطيين ومغربا بدون ساكنة ومواطنين ،وهذا دليلنا التوكيدي اليقيني الوثوقي،من خروجه علينا منذ توليه الجلوس على عرش أجداده فلا يولي علينا إلا ما أكل عليه الدهر وشرب ومن أشبعوا رجعية ونهبا وديكتاتورية وتسلطا وقمعا واستعمارية وكل أنماط المنافقين والمتزلفين والمتملقين الذين يحسنون المنادمة والمساقاة والرفادة وال جلساء والمصفقون الذين علموهم كيف لا يقولون إلا "وي وي وي الله يبارك في عمر سيدي عاش سيدي ،القول الفصل والحكمة البالغة ما قال سيدي.. حتى أنهم يحولون العجوز الغابرة الشمطاء حسناء زمنها وفريدة الجمال والكمال بالتعبير الشيكسبيري.
فهل تريد أن نذكرك بحادثة تاريخية من حوادث الثورة الفرنسية وأذكر أعداء الثورة العربية والمغربية بالحوار القصير الشهير الذي دار بين الملك الفرنسي لويس السادس عشر عندما سمع بسقوط الباستيل أمام هجوم الشعب،وبين رسوله الدوق دي لاروشيفيكو ليانكور.فلقد قيل: غن الملك صرخ هاتفا:"إنه عصيان،فرد ليانكور مصححا ملكه..."لا يا سيدي،إنها ثورة".
إن الثورة يا صاحب الصولة والتاج والصولجان لا ترحم أحدا إذا جاءت أشراطها،أليس صبحها بقريب؟إنه زحف المحرومين والمضطهدين والمعذبين والمسلسلين،فاسمع لصوتها وزلزلتها التي تذهل كل مرضعة عما أرضعت وتضع كل ذات حمل حملها وترى الطغاة البغاة سكارى وماهم بسكارى ولكن صولة وجبروت الشعب لعظيم ،وأية عظمة؟ وشديد وأية شدة؟.
يا صاحب الجلالة إن تحليل شفرة الثورة ليقول لكم بالواضح الفصيح والسهل البسيط العفي: نحن الشعب نريد إسقاط نظام الاستبداد والديكتاتورية لنعيش كرماء مثلما نحن نريد أن نحيا كما نحن نشاء..
وباللسان العربي المصري: عايزين نعيش زي البني ادمين .
وباللغة الفرنسية التي ارتضعتموها صغارا ونشأتم عليها كبارا:
« nous voulons vivre comme des êtres humains.
ولا يسعني إلا أن أقول،الشعب ما عاد يتحمل هذه اللجن المخنقة لقضاياه ومطالبه. وما تزيد الجهاز القضائي إلا تعفنا وعفونة و إفسادا ليبقى الشعب الأعز مهانا ومعذبا ومهمشا ومقصيا وتحت الحماية الامبريالية والحجر الرجعي والتهديد الصهيوني.وكذلك تفعل اللجان الملكية والأجهزة القضائية الملكية الدخيلة.
عاشت الثورة العربية الشبابية.
المجد والخلود للشهيدات والشهداء
نعم سنموت ولكننا سنقتلع الظلم من شعبنا.
وأقول كلمة واحدة لتكذيب وتفنيد كل المزاعم والادعاءات الكاذبة والنعيقات الغرابية حول إصلاح القضاء هو ما قدم لنا القضاء الملكي منة هدية عنقودية للفنان والشاب العشريني الحاقد الذي أدانه هذا القضاء الذي هو رهينة وعبد للسلطة الملكية بحبس الشاب الفنان الحاقد
وهنا لن نبكي ولن نشتكي ،لأن هذه التهم الملفقة والأحكام المسبقة هي من طبيعة النظام. ولذلك سننشد ونعزف نشيد الحرية التي رددته ملايين الحناجر الذهبية المغربية في الميادين التحريرية والساحات الكبريائية..
أبدا لن نخون رفاقنا في السجون
أبدا لن ننسى رفاقنا في المنفى.
يا عامل ،يا فلاح
طالبوا بالسراح ،لرفاق الكفاح
معتقلين سياسيين،معتقلين عشرينيين.
سعيدة الشهيدة في سجون النظام
الأرض للفلاحين
والسلطة للعمال البروليتاريين.
المعتقل الحاقد
إذا الشعب يوما اراد الحياة
ينوض يدوي على راسو باركة من السكات
راهم كلاو رزاقنا وو لاحولينا لفتات
#more
و شحال من مناضل على قبلنا مات
نوضو ينعاسة
شوفو شعب في مصر
شوفو شعب التوانسة
و كدب عليك لي كاليك المغرب حالة خاصة
وخا العيشة مخصوصة وسياسة
التكليخ عندكم رها مدروسة
لاهتونا بالشطيح والرديح ولالكم لعروسة
هدر على حقك اش غاي يوقع كاع
سكات مينفع انا ولد الشعب وراني كنخلاع
.الشعب هز دقة ومزال ساكت مدرور
لقرايا وسط الزنقة لبوڢري عيا مايدور
خونا جمع فرقة باش يراقعو دوستور
حماق هوا هادا
واش يلا بغينا حاقنا خاسنا نجبدو فرادا
ولي بغيت نقادسو غادي نختارو انا
ويلا بغيتي تفهامنا
اجي عيش معانا
الله الوطن الحرية.
إدا الشعب يوما اراد الحياة
ينوض يدوي على راسو باركة من السكات
راهم كلاو رزاقنا وو لاحولينا لفتات
و شحال من مناضل على قبلنا مات
موشكيلا موشكيلا
خاسنا نعاودو تعازيلا
بغينا ش مسؤول نقادرو نحاسبوه
ماشي مخلوق غير كانقادسوه
عانداك تدوي راهوم يغابروك
و غاندوي و غير غابروني
عطيوني حاقي ولا قتلوني
علينا كاتزايدو
وكل نهار زيادة
ومازال كاتزيدو
ومازال كاتزيدوو
قسمتوها بيناتكوم و بوسو ليه يدو
عاش ابا حيت معايشني معاه
اما خونا
كلا مغرب بوحدو
ماحدي انا عايش ولاه لا ورتو ولدو
تاريخنا طمستوه او بغيتو طامسونا
دارتولينا لعكر فوق لخنونة
المليك ديالنا زوين مهلي فينا
وحتحنا مهلين فيه و أكبر ميزانية ديال لقصر كتخسر عليه


كما أختم مقالتي هاته بقصيدة ثورية للشاعر العربي أمل دنقل أهديها للفنان الثوري الحاقد. وكذلك :كلمات سبارتكوس الأخيرة للشاعر العربي أهديها لسيخ شعراء الثورة العربية والأممية أحمد فؤاد نجم..
مقتل القمر





....وتناقلوا النبأ الأليم على بريد الشمس
في كل مدينة ،
(( قُتِل القمـــر ))!
شهدوه مصلوباً تَتَدَلَّى رأسه فوق الشجر !
نهب اللصوص قلادة الماس الثمينة من صدره!
تركوه في الأعواد ،
كالأسطورة السوداء في عيني ضرير
ويقول جاري :
-(( كان قديساً ، لماذا يقتلونه ؟))
وتقول جارتنا الصبية :
- (( كان يعجبه غنائي في المساء
وكان يهديني قوارير العطور
فبأي ذنب يقتلونه ؟
هل شاهدوه عند نافذتي _قبيل الفجر _ يصغي للغناء!؟!؟))
..... ........ .......
وتدلت الدمعات من كل العيون
كأنها الأيتام – أطفال القمر
وترحموا...
وتفرقوا.....
فكما يموت الناس.....مات !
وجلست ،
أسأله عن الأيدي التي غدرت به
لكنه لم يستمع لي ،
..... كان مات !
****
دثرته بعباءته
وسحبت جفنيه على عينيه...
حتى لايرى من فارقوه!
وخرجت من باب المدينة
للريف:
يا أبناء قريتنا أبوكم مات
قد قتلته أبناء المدينة
ذرفوا عليه دموع أخوة يوسف
وتفرَّقوا
تركوه فوق شوارع الإسفلت والدم والضغينة
يا أخوتي : هذا أبوكم مات !
- ماذا ؟ لا.......أبونا لا يموت
- بالأمس طول الليل كان هنا
- يقص لنا حكايته الحزينة !
- يا أخوتي بيديّ هاتين احتضنته
أسبلت جفنيه على عينيه حتى تدفنوه !
قالوا : كفاك ، اصمت
فإنك لست تدري ما تقول !
قلت : الحقيقة ما أقول
قالوا : انتظر
لم تبق إلا بضع ساعات...
ويأتي!
***
حط المساء
وأطل من فوقي القمر
متألق البسمات ، ماسيّ النظر
- يا إخوتي هذا أبوكم ما يزال هنا
فمن هو ذلك المُلْقىَ على أرض المدينة ؟
قالوا: غريب
ظنه الناس القمر
قتلوه ، ثم بكوا عليه
ورددوا (( قُتِل القمر ))
لكن أبونا لا يموت
أبداً أبونا لايموت !


كلمات سبارتكوس الأخيرة





( مزج أوّل ) :
المجد للشيطان .. معبود الرياح
من قال " لا " في وجه من قالوا " نعم "
من علّم الإنسان تمزيق العدم
من قال " لا " .. فلم يمت ,
وظلّ روحا أبديّة الألم !
( مزج ثان ) :
معلّق أنا على مشانق الصباح
و جبهتي – بالموت – محنيّة
لأنّني لم أحنها .. حيّه !
... ...
يا اخوتي الذين يعبرون في الميدان مطرقين
منحدرين في نهاية المساء
في شارع الاسكندر الأكبر :
لا تخجلوا ..و لترفعوا عيونكم إليّ
لأنّكم معلقون جانبي .. على مشانق القيصر
فلترفعوا عيونكم إليّ
لربّما .. إذا التقت عيونكم بالموت في عينيّ
يبتسم الفناء داخلي .. لأنّكم رفعتم رأسكم .. مرّه !
" سيزيف " لم تعد على أكتافه الصّخره
يحملها الذين يولدون في مخادع الرّقيق
و البحر .. كالصحراء .. لا يروى العطش
لأنّ من يقول " لا " لا يرتوي إلاّ من الدموع !
.. فلترفعوا عيونكم للثائر المشنوق
فسوف تنتهون مثله .. غدا
و قبّلوا زوجاتكم .. هنا .. على قارعة الطريق
فسوف تنتهون ها هنا .. غدا
فالانحناء مرّ ..
و العنكبوت فوق أعناق الرجال ينسج الردى
فقبّلوا زوجاتكم .. إنّي تركت زوجتي بلا وداع
و إن رأيتم طفلي الذي تركته على ذراعها بلا ذراع
فعلّموه الانحناء !
علّموه الانحناء !
الله . لم يغفر خطيئة الشيطان حين قال لا !
و الودعاء الطيّبون ..
هم الذين يرثون الأرض في نهاية المدى
لأنّهم .. لا يشنقون !
فعلّموه الانحناء ..
و ليس ثمّ من مفر
لا تحلموا بعالم سعيد
فخلف كلّ قيصر يموت : قيصر جديد !
وخلف كلّ ثائر يموت : أحزان بلا جدوى ..
و دمعة سدى !
( مزج ثالث ) :
يا قيصر العظيم : قد أخطأت .. إنّي أعترف
دعني- على مشنقتي – ألثم يدك
ها أنذا أقبّل الحبل الذي في عنقي يلتف
فهو يداك ، و هو مجدك الذي يجبرنا أن نعبدك
دعني أكفّر عن خطيئتي
أمنحك – بعد ميتتي – جمجمتي
تصوغ منها لك كأسا لشرابك القويّ
.. فان فعلت ما أريد :
إن يسألوك مرّة عن دمي الشهيد
و هل ترى منحتني " الوجود " كي تسلبني " الوجود "
فقل لهم : قد مات .. غير حاقد عليّ
و هذه الكأس – التي كانت عظامها جمجمته –
وثيقة الغفران لي
يا قاتلي : إنّي صفحت عنك ..
في اللّحظة التي استرحت بعدها منّي :
استرحت منك !
لكنّني .. أوصيك إن تشأ شنق الجميع
أن ترحم الشّجر !
لا تقطع الجذوع كي تنصبها مشانقا
لا تقطع الجذوع
فربّما يأتي الربيع
" و العام عام جوع "
فلن تشم في الفروع .. نكهة الثمر !
وربّما يمرّ في بلادنا الصيف الخطر
فتقطع الصحراء . باحثا عن الظلال
فلا ترى سوى الهجير و الرمال و الهجير و الرمال
و الظمأ الناريّ في الضلوع !
يا سيّد الشواهد البيضاء في الدجى ..
يا قيصر الصقيع !
( مزج رابع ) :
يا اخوتي الذين يعبرون في الميدان في انحناء
منحدرين في نهاية المساء
لا تحلموا بعالم سعيد ..
فخلف كلّ قيصر يموت : قيصر جديد .
و إن رأيتم في الطريق " هانيبال "
فأخبروه أنّني انتظرته مديّ على أبواب " روما " المجهدة
و انتظرت شيوخ روما – تحت قوس النصر – قاهر الأبطال
و نسوة الرومان بين الزينة المعربدة
ظللن ينتظرن مقدّم الجنود ..
ذوي الرؤوس الأطلسيّة المجعّدة
لكن " هانيبال " ما جاءت جنوده المجنّدة
فأخبروه أنّني انتظرته ..انتظرته ..
لكنّه لم يأت !
و أنّني انتظرته ..حتّى انتهيت في حبال الموت
و في المدى : " قرطاجه " بالنار تحترق
" قرطاجه " كانت ضمير الشمس : قد تعلّمت معنى الركوع
و العنكبوت فوق أعناق الرجال
و الكلمات تختنق
يا اخوتي : قرطاجة العذراء تحترق
فقبّلوا زوجاتكم ،
إنّي تركت زوجتي بلا وداع
و إن رأيتم طفلى الذي تركته على ذراعها .. بلا ذراع
فعلّموه الانحناء ..
علّموه الانحناء ..
علّموه الانحناء ..




ابن الزهراء وحامل الألوية الحمراء
محمد فكاك.

En ce qui concerne la Commission royale pour la réforme du système judiciaire inextricablement Mohammed
Par où commencer? Est la réponse de la révolution, ou la continuité dans les opérations de l assignation système judiciaire molle et un complice et conspirateur contre le peuple, les questions de revendications justes et légitimes?
Le temps est venu pour le changement plutôt que leur évacuation tentatives révolutionnaires, la tromperie et de retard et de l amortissement et le feu? Pourquoi chaque fois que vent soufflait de la révolution démocratique de la liberté et populaire, y compris souhaité ne pas venir à vous et s éloignerait Acetkbertm et Sddtm et Ongdtm-nous vos têtes et Oeetm cou, et vous avez dit ce que la révolution des fonctionnalités de l asservissement du Maroc et de la subordination et fiables pour la tranquillité et Albhdlh? Avkellma révélé à vous de l assassinat et d étouffer la révolution et la cause populaire, Saratm la façon dont le / sioniste et Achtlguetm et Khrguetm nous aux comités de leur légitimité, l autorité et la crédibilité et la résolution de rien, ni un morceau de quelque chose.? Vous ne comprenez pas, ou Iotkm la douleur les nouvelles de la révolte arabe et le Maroc, qui des chefs de demandes en train de révolutionner le système judiciaire dans les formes, les méthodes et les outils de la créativité, les méthodes, les visions et les mentalités et les esprits et les âmes à convertir le dispositif oppressif sous l autorité du magasin féodale bureaucratique Bible transcendantale, à l autorité d une démocratie populaire, sous l autorité du peuple et de la surveillance et de reddition de comptes et l isolement des mendiants fournisseurs Alradkhin délinquant aux diktats de la dictature autorité autoritaire des juges - Vdhah - pieds nus - nue rotation et souffrent nausées et des étourdissements chaque fois téléphone a sonné de leurs maîtres.
Tous séquence révolutions au Maroc, ainsi que la résistance et l Armée de libération et des martyrs convoi, martyrs, et les millions de victimes tous ces sacrifices ont été concentrées dans de nombreux aspects au sujet de la magistrature et a révélé la profondeur et l intensité des conflits afin de viser le renversement du réactionnaire prises pour éliminer face efficace d assassiner les aspirations des gens à la liberté et l émancipation.
Les principaux objectifs de la révolution du Maroc de ne pas compter sur les distractions du système et de la vente et Khaddaath, mais les gens veulent renverser le régime et les événements de la rupture structurelle socio-économique, politique, culturel, démocratique, constitutionnel et juridique, législatif, judiciaire et toutes les combinaisons du système et de ses institutions et les élites et les règles de son travail et ses mécanismes et sa direction et son idéologie, les politiques, les discours et les organes de renseignement et d information et les structures et la façon dont l obtenir pour pouvoir et des richesses , et le roi et sa domination absolue et Asthawwaveat Altautaltaria pour gérer l état et de la société et les droits et la religion et des valeurs spirituelles et matérielles, et l héritage du pouvoir, dans les aspects cosmiques de la révolution pour la dévolution du pouvoir ..
Ce qui est utile de mettre en place des comités pour réformer le système judiciaire sous le contrôle de la tyrannie royale et de la domination de l impérialisme et le sionisme et le réactionnaire Arabie saoudite et l amputation l islam - un dollar Takarev Alajuanjah et afghan et Dilaladtha, les traditions obsolètes et réactionnaire a prévalu, et la Constitution et imposé rétroactivement accordé?.
G le retour de biens à Ahabilha et Tmkheidaha du séparatisme comité de propriété Foghanih judiciaire élitiste, soulève des questions Mlhahh et de l Holocauste et inflammatoires sur l avenir de l autorité judiciaire démocratique et laïque, civil et indépendant du reste de l exécutif de sel, la mère législatif et royale des ministères, d autant plus que c est le cas pour les lobbies et Mavioseat ne voit pas lui-même et son image et ses intérêts et privilèges relevant de la compétence indépendante. Ce n est pas une bizarrerie des choses et des merveilles du monde au Maroc Mrdt ce Alaztbdadah royale pouvoirs et lobbies variés dans une perspective complémentaire et destructrice de l Intérieur et de l Intelligence / Ce dispositif est appelé le système judiciaire et qui a toujours été sous le pouvoir et Rkhan se référant à l enrichissement des riches et appauvrir les pauvres et Tbis les gens. et donc tout l accent ne sera pas Commission royale d enquête ne sera pas aller seulement à Maogdt pères et grands-parents ne sera pas miséricordieux, du Pacte Hassani fonte grise foncée Zanki, et sera le Asva endroit le plus Amadadh et de l injustice et le mal et répréhensible et plus fort, et les idoles Ojmd, et les gens à Allah le nihilisme, Snumeitkm Akidn nouvelle ..
Cheikh Muhammad al-Ghazali dit un contemporain les plus influents penseurs islamiques.
Si fait rage la bataille entre le bien et le mal jusqu à ce qu il atteint son apogée, et jeta chaque équipe Caïn ce qu il a à être gagné, il ya une heure critique du mensonge dans lequel la hauteur de sa puissance, et dispose d un droit à un maximum de tribulation, et la stabilité dans ce moment grave est le point tournant et un examen décisif pour la foi des croyants alors, s il est prouvé .. puis, se tournant tout en sa faveur, et ici commence le droit chemin sur, et commence à descendre le mauvais sens.
Y at-il un esprit de Thoreau et l optimisme révolutionnaire et la sincérité de clarté révolutionnaire et révolutionnaire de ce texte est révolutionnaire?
La crise du pouvoir judiciaire au Maroc est une crise structurelle et structurelle crise liée dialectiquement générale affectant la dictature monarchique, le colmatage de crise couvre toutes les perspectives économiques, les droits sociaux et culturels, et l impossibilité de Ahtkal résoudre le problème du pouvoir judiciaire en l absence de solutions aux problèmes de la Grande Alnyuklonielyh Balnmtih et Alnyukumpradoria et de la bureaucratie et de la primauté de la communauté de style de la consommation capitaliste et le type Astalaúa religion métaphysique métaphysique importés de pays de l Oncle Arabie fondamentaliste afghan Asalafoa Alajuanja.
Ne se rétablira pas jamais éliminer la souffrance des crises et des dilemmes à moins qu il ne tire sa légitimité et la crédibilité du cœur de la volonté populaire et non Eetmkhz Witold du ventre de la population et les dimensions de national et de l ONU et les perspectives d avenir. Et c est ainsi que la nature du système politique sont déterminés principalement par la sort de l appareil judiciaire, et le désespoir tout le désespoir de la fiabilité de la la monarchie et son répressive judiciaire et toile d araignée, qui est régie par un système complexe et tordu et excessive et le gaspillage des réglementations nationales ne sont pas pas pas pas aussi populaire dans une démocratie constitutionnelle. Ne sera pas délivré par ce comité ont des trous ou et fabriqué uniquement `` patches et Alrtqat et Afattqat et Alrhoat et des perles et Alderbalat et plus des frustrations et des juges à couver mécaniques n ont pas les conditions de base et les ingrédients, les outils et les méthodologies, les théories et Ttabiqiat et les visions de la connaissance, scientifique, culturel, idéologique et des perspectives pour la révolution sociale de culturel national démocratique et laïque civile rénovation moderniste.
Dans ce contexte, il est nécessaire de dire que le système Toataat judiciaire acheté par le système politique, la monarchie, et il était la plupart des juges de partialité sont rendus à des hommes du système et des classes Albergwaoah monopole et en provenance des ruines de l histoire coloniale odieux, et pratiqué à partir de Asv, l oppression, la violence et l injustice et la méchanceté et de Gore, la contrefaçon et la falsification et la fabrication charges et la délivrance des préjugés tribaux faites à la cour royale, une image sombre mélancolie et sombre et noir enraciné dans les esprits des classes opprimées des Marocains et la Assez misérable et humilié suffit de l élevage et la production et le clonage de plus de juges Almkhozmah FAQ? Pour le diagnostic et d une clarification et d ajustement et à l abri du fantôme et Alaihamah et Albusah et Alaltbasih dire que l élimination de la Royal est l un des tourne à ce jour sans la découverte de la vérité et de montrer de façon visible et claire que le soleil pour savoir qui était derrière l assassinat de la révolution, la démocratie nationale marocaine et la liquidation de ses femmes, les hommes et leurs cadres et leurs questions et demandes? Et l Armée de libération descriptive et de la Résistance et le Mouvement national et le communisme? pas d éliminer son implication et sa complicité et son implication et les contributions dans la transformation de baiser révolutionnaire, il était dans le peuple marocain, et il est obligé d aller capitales moitiés de colonialisme et l impérialisme et le sionisme international et la réaction du Hamdan Saudoual et l Afghan? pas d éliminer le point d entrée stratégique des entrées de la politique de domination de classe mondiale et l impérialisme Basmath imprimée internationalement à savoir: l opportunisme réformiste réactionnaire perdu, et le chameau-et-linge et l instantané d un instantané toutes les autoritaires, des palais, des intellectuels et spirituels de la pauvreté et au niveau national.
La question de la justice et de résoudre les problèmes de la structure de juges conditionnelles mettre la question du système politique royale bureaucratie Aguhtani Almaazavi Altaoukrati élitiste au monopole capitaliste fractionnement Altkhalafa synthétique, et une telle structure de l appareil judiciaire ne peut en aucune façon de construire un citoyen d origine marocaine et nationale figure, une Klrama rationnelle moderne, Bmoratha ferme et fière, mais qui contribuent Cette structure coloniale expatriés Alankhalaih politique prédateurs dans la forme de propriété dominante dans la conversion des citoyens à Allamuatna et Allarouh et Allarih, prêché une Badh et toute perte de l esprit d initiative, la créativité, l innovation et la création et l acte et l excès et la confiance dans l avenir, l indépendance et le contrôle du destin et de l ouest, ils veulent éliminer Hassania manière habituelle de faire de la citoyenneté une vierge et personnelle Tlviqih banal. Il est inséparable des juges et des sociétés de la prostate, des banques, des épiceries et des mentalités Aldkaneh Alozh pour générer de fausses illusions et les mythes.
Donc, ne pensez jamais que vous, le citoyen que la question de la magistrature est un problème et le problème de la Tafolaahibl marginale simple, redondant et superflu, et l abondance et d une importance secondaire, il s agit d une question des questions critiques et de la magistrature cruciale détermine le degré maximum, dans la mesure du progrès ou de retard ou de stagnation, de la justice représente une école et un chef de file national, de grande valeur et sens, si l école de l illumination et de la formation Alonoaria et de rationalité, la laïcité et scientifique, la conscience culturelle, idéologique et sociale et l esprit de la démocratie et le caractère national de l humanité universelle.
La grande question est, pourquoi ne se lève pas le roi et s élever au-dessus des intérêts mondains et les privilèges des montants de classe et de l impérialisme à l adoption de la laïcité en tant que sel mtab fondamentale et majeure est basé sur la séparation de l Église et l État? Et privé et dispose d une connaissance de l Heure que la laïcité est l épine dorsale et la force de l État démocratique d alternative moderne et contemporain à un Alekianah démocratique et révolutionnaire pour l Etat d théocratique raciste sectaire religieuse.
L adoption d un système judiciaire démocratique laïque civile est l expression de la populaire moderniste réel sincère au sujet de la société marocaine Ptaddh religieuse - idéologique - ethnique - la classe sociale et raciale ..
La vraie religion de rationnel est celui qui se tourne vers le blanc brillant et sain civile patrie civile Etat et civique national, où les paris sur la démocratie et l unité nationale et la cohésion communautaire, la citoyenneté, civile, la société civile et de la fermeté nationale face à des familles et le temps Atiat impériale d occupation coloniale et à l expansion des colonies de peuplement. Si le roi ne peut pas accomplir et de construire un État laïque civile régie Noazem politique et constitutionnel, législatif, judiciaire et exécutif, la fierté et orgueil de l Etat au-dessus des croyances et au-dessus de toutes les religions et tous les, comment voulez-vous appliquer pour les Marocains et le monde de la vertu mais la vertu des victimes des poupées, ne sais pas "d où ils viennent, et la générosité d amandes Hidm ma famille des martyrs et les martyrs: Prince Princes révolution Muhammad ibn Abd al-Karim rhétorique et le bar martyrs marié avec son peuple et qui n était pas une monumentale misérable Mehdi Ben Barka et Dhecon et le cheikh des Arabes et des Almnusi et Amrbenjlon et martyrs EQRM heureux de Menbha et Zeroual et félicitations et les martyrs du mouvement de Février 20 glorieuse ... Ce sont ceux des bâtis épines Maroc, le foie et le certificat?
Ou voyez-vous votre sélection sera imposée sur le roi tyrannique je ne vois pas la description rapporté dans la plus grande de ce qu il a décrit Shakespeare dans sa pièce et moi-même de limite à la célèbre passage d un jeu important "Jules César"
Aborder le tsar se trouve choisi Anthony a dit: Que les hommes qui sont Athrul Khalualbal autour de moi, qui sont des chefs Mstaho, et bien dormir la nuit,
Comme Cassius, là, il fraîche allure de dur, il pense plus, aussi. Les gens sont dangereux. Il lit beaucoup, aime à jouer et il n a pas entendu la musique comme vous, Anthony et rit rarement et ces hommes n ont pas le plus silencieux jamais.
Ce que nous pouvons déduire de ce théâtre Alhikspiri grande section? Que le Roi du Maroc veut la modernité sans modernistes et de la démocratie sans démocrates et le Maghreb, sans statique et les citoyens, et c est notre Aloabedi certitude guide de discrimination positive, de son nous laissant comme il est venu s asseoir sur le trône de ses ancêtres ne nous donnent pas seulement ce qu il faut le manger pour toujours et à boire et Ohbawa réactionnaire et le pillage et la dictature coloniale et autoritaire et répressif et tous les types de hypocrites et Almetzlvin et flagorneurs qui sont bons Almnadma et Musaqah et Alrvadh et les compagnons et les apologistes qui sont en leur enseignant comment ne pas dire seulement "Wei Wei Wei, Dieu bénisse le Sir personnes âgées vivaient, Monsieur le Président, le dernier mot et la grande sagesse dans ce qu il a dit monsieur .. Alors, ils se tournent l ancienne vieille Achammtae Belle son temps et unique beauté et expression parfaite Alhikspiri .
Voulez-vous vous souvenir d un des incidents les incidents historiques de la Révolution française et je me souviens des ennemis de la révolte arabe et le dialogue marocaine à court célèbre qui a eu lieu entre les Français roi Louis XVI quand il a entendu la chute de la Bastille à attaquer les gens, et à Son Messager, le duc de Arushivico à Yankor Il a été dit:.. Gunn roi cria un téléphone " C est la rébellion, la correction d un individu à son Yankor ... "Non, monsieur, c est la révolution."
La révolution-vous le propriétaire de Alsolh et la couronne et le sceptre sans merci une si elle était présages, le droit relatif Subhha? Il a rampé plus démunis et les opprimés et de la souffrance et de la série ont, Entends la voix et Zelazeltha qui ont tous émerveillés allaitement d un bébé et tous les enceintes et voir des prostituées despotes ivres et Biskary tâches Mais la charge de la puissance du peuple à une grande , et toute la grandeur? Et grave, et toute l intensité?.
Votre Majesté L analyse de la révolution de lame pour vous dire la Alafee évidente éloquent et facile simple: Nous les gens veulent le renversement de la tyrannie et la dictature, généreux à vivre comme nous voulons vivre comme nous aimons nous sommes ..
La langue égyptienne et arabe: nous voulons que les vivants Adamin uniformes bruns.
Et en français, qui Artdatamoha Ncotm jeunes et vieux par:
«Indigènes voulons Vivre Comme des Humains Etres.
Je peux seulement dire que, les gens ne supportent plus cette Almkhnqh Comité des questions et des demandes. L augmentation du pouvoir judiciaire, mais la Tafna et antiseptique et Avsada pour garder les gens plus cher torturés et humiliés et marginalisés, et moi sur et sous la protection de l impérialisme et de la pierre réactionnaire et la menace du sionisme. Faire aussi bien que des commissions royales et des organes judiciaires de propriété exotique.
Vive la Révolution de la jeunesse arabe.
Gloire et de l immortalité aux martyrs et les martyrs
Oui, mais nous allons mourir oppression Snqtal de notre peuple.
Je dis un mot à discréditer et à réfuter toutes les allégations et les affirmations erronées et coracoïde Alenaiqat sur la réforme du système judiciaire est ce qui nous a donné le don magistrature royale de lui un groupe de l artiste et les vingt jeunes vindicatif, condamné par la justice, qui est un otage et un serviteur de la Couronne pour emprisonner le jeune artiste vindicative
Et ici ne seront pas pleurer et ne se plaindra pas, parce que ces fausses accusations et les préjugés sont la nature du système. Par conséquent Snncd pas voter et de rendre hommage à la liberté qui faisait écho à la gorge d or de millions de Maroc dans les domaines de la rédaction, Alkipriaúah carrés ..
Je ne remettrai jamais trahir nos camarades en prison
Je n oublierai jamais nos camarades en exil.
Mon agent, mon fermier
Balsrah exigé, la lutte gars
Prisonniers politiques, détenus Ashrinyin.
Heureux martyr dans le système pénitentiaire
La terre aux paysans
Et le pouvoir des travailleurs prolétariens.
Détenu vindicative
Si les gens voulaient la vie quotidienne
Manuel Inod de l Sakkat Varsovie bienheureux
Rahm Clough Rezagna Wu gestes Aholina
# Plus
Et Shahal de combattant est mort sur nous
Nodo Aanaash
Les gens HOVO en Egypte
Les gens HOVO Tunisiens
Toi et moi CDP Kallick Le Maroc est un cas particulier
Loja Alaichh politique spécifique
Rhea Altklikh vous avez étudié
Pour Ahtuna Bctih et Alrdih et quantique mariée
Déchets sur votre droite signe Ashe Kaa Gay
Scott personnes minf je suis né et Rani Knkhalaa
. Les gens secoué l exactitude et élue Mdror silencieuse
Aqraaa au centre de Alzenqh Bo ڢ ra Maidor courant
Khouna collection de bande bash Aracau Dostor
La varicelle Hua Hada
Laver la nuit Bgana Hakna Njbdo Khasna seuls
Couronne Bgit Nqadswo Gadi Nkhtaaro je
Willa Bgiti Tfhamna
Lage direct Maana
La maison de Dieu de la liberté.
Ida jours les gens ont voulu la vie
Manuel Inod de l Sakkat Varsovie bienheureux
Rahm Clough Rezagna Wu gestes Aholina
Et Shahal de combattant est mort sur nous
Muchkala Muchkala
Khasna Anaaodo Taazela
Bgana u officielle Nqadro Nhaspuh
Walker créature Kannagadsuh
Aandak anneau Rahom Igabrok
Et Gandwe et non Gabrona
Attiyona Haki ne m a pas tué
Nous Katzaidu
Et chaque jour, augmenter
Et encore Katzado
Et encore Katzadwo
Ksmtoha Binatkom et Poso Les Lido
Saluant le père a vécu Maaishna Maah
Le Khouna
Le Maroc Bouheddou
Mahda Ayesh et je n ai pas lah et RTO sont nés
Notre histoire ou Tmistoh Bgito Tamsona
Dartolena à trouble plus Khnonh
Alumblyk dure Zwein Mhli nous
Et Anhana Mhlain et le plus gros budget de l Ktkhosr dialyse court, il


Comme je conclus mon article Le poème suivant par le poète arabe révolutionnaire Ohdia Dunqul espoir de vengeance révolutionnaire de l artiste. Ainsi que: Spartacus derniers mots du poète Va poètes arabes embrocher la Révolte arabe et l ONU, Ahmed Fouad Negm ..
The Killing Moon





Tnagulwa .... et de tristes nouvelles à envoyer dim.
Dans chaque ville,
((Tuer la lune))!
Témoin crucifié en baissant la tête au-dessus des arbres!
Le pillage des voleurs de diamants pendentif précieux de sa poitrine!
L a laissé dans les bâtons,
Kalostorh noir dans les yeux des aveugles
Gary dit:
- ((Était un saint, pourquoi le tuer)?)
Selon nos garçons voisins:
- ((C était comme chanter dans la soirée
Les bouteilles de guidage parfum me
En ce qu est le péché le tuer?
Ne vous l avez vu à ma fenêtre avant l aube __ écouter le chant!?!?))
..... ........ .......
Et accroché Damat de tous les regards
Comme orphelins, enfants de la lune
Et Trahmoa ...
Et dispersé .....
Comme les gens meurent ..... Matt!
Et assis,
Parlez-lui les mains qui l ont trahi
Mais il ne m a pas écouté,
..... Il est mort!
****
Dtherth Babath
Et j ai arraché les paupières sur ses yeux ...
Même à l Érié de Varkoh!
Et est sorti de la porte de la ville
La campagne:
O fils de votre père est mort, notre village
A été tué par les citoyens de la ville
Il a versé des larmes de frères de Joseph
Et dispersée
L a laissé dans les rues d asphalte et le sang et la haine
Mes frères: C est ton père est mort!
- Qu est-ce? Pas de père ne meurt pas .......
- Hier, c était là toute la nuit
- Nous raconte son histoire triste!
- O mes frères, ma main embrassé ces
Osbelt ses paupières sur ses yeux jusqu à ce que Tdvinoh!
Ils ont dit: Stop, Hist
Vous ne savez pas quoi dire!
Je l ai dit ce que je dis la vérité
Ils ont dit: Attendez
Pas plus que quelques heures ...
La!
***
Landed la soirée
La lune regarda d en haut
Sourires âgées, de Massey
- C est ton père, mes frères toujours là
Il s agit de la charge qui pèse sur la terre de la ville?
Ils ont dit: étrange
Lune pense que les gens
Tué, puis il cria
Et chanté ((Killing Moon))
Mais le père ne meurt pas
Père de ne jamais Emmott!

Les derniers mots de Spartacus





(Premier mélange):
Gloire au diable .. Idol vent
Qui a dit «non» dans le visage de ceux qui ont dit «oui»
Anthropologie du néant déchirer
Qui a dit «Non» .. N a pas mourir,
A été l esprit de la douleur éternelle!
(Deuxième mélange):
Je me suis accroché à la potence le matin
Et mon front - la mort - plié
Je n ai pas Ahnha .. Quartier!
... ...
Mes frères, qui traversent dans le domaine de Matarqan
Descente à la fin de la soirée
Alexandre le Grand dans la rue:
Pas honte .. et à lever les yeux pour
Parce que vous les deux côtés des commentateurs .. Sur le tsar potence
Yeux Vltervawa à
Peut-être .. Si vos yeux ont trouvé la mort dans les yeux de
Cour intérieure sourire .. Parce que vous avez soulevé la tête .. Times!
"Sisyphe" n est plus sur son rocher épaules
Porté par ceux qui sont nés dans l esclave rusé
Et la mer .. Soyez voudrais .. Non étanche la soif
Parce qu il dit «non» insatiables que des larmes!
.. Yeux Vltervawa du rebelle pendaison
Tanthon lui souhaite .. Demain
Accepté et votre femme .. Ici .. Sur le côté de la route
Ici, vous Tanthon .. Demain
Faalanhanae plus ..
Spider-dessus des cous des hommes tisse la mort pour toujours
Accepté les femmes .. J ai laissé ma femme, sans un adieu
Et si vous voyez mon bébé sur son bras, qui lui a laissé sans bras
Pliage lui apprendra!
Enseigné de flexion!
De Dieu. N a pas pardonner le péché de Satan quand il dit non!
Les gens humbles et bonne ..
Sont ceux qui hériteront de la terre à la fin du mandat
Parce qu ils sont .. Non pendu!
Enseignez-lui plier ..
Et puis pas une fatalité
Ne pas rêver d un monde heureux
Derrière tout César die: nouveau César!
Derrière Rebel meurt: une douleur en vain ..
Et déchirer en vain!
(Mélange tiers):
O grand César: J ai péché .. Je vous avoue
Permettez-moi - sur Mhngueta - Olthm votre main
Ici je suis, j accepte la corde s enroule dans mon cou
Il est entre vos mains, et votre gloire, c est ce qui nous oblige Nabdk
Permettez-moi expier ma faute
Donnez-vous - après Mataata - mon crâne
Forme de ce qui vous buvez un verre de forte
.. Van a fait ce que je veux:
Le temps que vous me demandez mon martyr du sang
Voyez-vous, et m a donné une «présence» en vue de Tmna «existence»
Dis-leur, est mort .. Ali est détestable
Et cette coupe - qui était à ses os du crâne -
Près de moi le pardon
Mes tueurs: je vous pardonne ..
Le moment reposé après moi:
Reposé de vous!
Je .. Je conseille à tout le monde pour accrocher le Cha
Que les arbres ne pardonnent pas!
Journaux ne coupent pas érigé pour Mchanqa
Ne pas couper du bois
Le printemps venu
"Et l année de la faim"
Vous ne serez pas sentir dans les branches .. Fruit saveur!
Et peut passer l été dans notre pays des risques
Coupez le désert. Recherche d ombres
Non seulement voir Alhger et de sable et de sable et de Alhger
Et la soif ardente dans les côtes!
Seigneur, les éléments de preuve dans l obscurité blanche ..
O César gel!
(Mélange quatrième):
Mes frères, qui se croisent sur le terrain de la courbure
Descente à la fin de la soirée
Non monde rêve heureux ..
Derrière tout César die: César nouveau.
Et que vous avez vu dans la façon dont "Hannibal"
Je lui ai dit la mesure de l attente pour lui aux portes de «Rome» stressant
Et attendu pour les anciens de Rome - dans le cadre du Arc de Triomphe - héros impérieuses
Les femmes entre les Romains et Almarbdh ornementale
Nous avons séjourné par les soldats qui attendaient ..
Têtes avec bouclés Atlantique
Mais "Hannibal" Qu est-ce qui les soldats femme soldat
Lui ai dit que j attendais .. attendu ..
Mais il n est pas venu!
Et je l ai attendu .. Donc j ai fini dans les cordes de la mort
Et dans la gamme: «Carthage» avec le feu brûle
«Carthage» était la conscience du soleil: Vous avez peut être appris le sens de s agenouiller
Spider-dessus des cous des hommes
Et les mots étouffés
Mes frères: Carthage Virgin brûlures
Accepté les femmes,
J ai laissé ma femme, sans un adieu
Et que vous avez vu mon enfant a eu sur son bras .. Sans bras
Enseignez-lui plier ..
Enseigné flexion ..
Enseigné flexion ..



Je suis Zahra et le titulaire de la Brigades rouges
Mohammed fakkak.



#محمد_فكاك (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- إلى عادل إمام ذاك الفنان الكبير العظيم الجبار القهار المهيمن ...
- إلى الرئيس الفرنسي الإشتراكي الكبير السيد فرانسوا هولاند. لن ...
- احتفال الطبقة العاملة بفاتح ماي العمالي في الرباط وانتصار ها ...
- ما الذي جعل ملك إسبانيا اخوان كارلوس يعتذر إلى الشعب الاسبان ...
- في البيان والتبيين بصدد ما جاء على لسان المستشار الأزلي المل ...
- رسالة إلى ملك المغرب محمد السادس،تحية وتقديرا واحتراما. إذا ...
- سلاما وبردا ورحمة وبركة عليك الأخ الرئيس والرفيق العظيم والص ...
- هل أتاك حديث عبد الله العروي
- في الردود الهادفة اللافتةعلى خرجات وتهافتات الفيزازي الاسلام ...
- اشهد يا أمير الثورة الشعبية ورئيس الجمهورية الريفية محمد ابن ...
- موقفنا الثوري من المناورات العسكرية بين المارينز الأمبريالي ...
- القضية العربية الفلسطينية، والتطبيع الملكي والمصالحة المحتشم ...
- في الذكرى المجيدة المظفرة لثورة الربيع المغربي :23 مارس-اذار ...
- الملكية الاستبدادية الاستحواذية ،وركوبتها المطواعة الاخوانجي ...
- ما هي القيمة المضافة للزيارة الملكية لمدينة خريبكة الخيرات و ...
- فصيل طلبة اليسار التقدمي المنضوي تحت لواء الاتحاد الوطني لطل ...
- المرأة الكادحة وأزمة وفضيحة بقايا الحكم الملكي المطلق والملا ...
- الزيارة الملكية المرتقبة لمدينة الخيرات خريبكة، ونسف آلية ال ...
- رسالة الى وزيراللا تربية اللاوطنية اللاشعبية اللاديمقراطية L ...
- ابن كيران بحزبه وسيده،هو - الجبر الحقيقي للإرهاب والثورة الر ...


المزيد.....




- لحظة لقاء أطول وأقصر سيدتين في العالم لأول مرة.. شاهد الفرق ...
- بوتين يحذر من استهداف الدول التي تُستخدم أسلحتها ضد روسيا وي ...
- الجيش الإسرائيلي يعلن مقتل جندي في معارك شمال قطاع غزة
- هيّا نحتفل مع العالم بيوم التلفزيون، كيف تطوّرت -أم الشاشات- ...
- نجاح غير مسبوق في التحول الرقمي.. بومي تُكرّم 5 شركاء مبدعين ...
- أبرز ردود الفعل الدولية على مذكرتي التوقيف بحق نتنياهو وغالا ...
- الفصل الخامس والسبعون - أمين
- السفير الروسي في لندن: روسيا ستقيم رئاسة ترامب من خلال أفعال ...
- رصد صواريخ -حزب الله- تحلق في أجواء نهاريا
- مصر تعلن تمويل سد في الكونغو الديمقراطية وتتفق معها على مبدأ ...


المزيد.....

- المجلد الثامن عشر - دراسات ومقالات - منشورة عام 2021 / غازي الصوراني
- المجلد السابع عشر - دراسات ومقالات- منشورة عام 2020 / غازي الصوراني
- المجلد السادس عشر " دراسات ومقالات" منشورة بين عامي 2015 و ... / غازي الصوراني
- دراسات ومقالات في الفكر والسياسة والاقتصاد والمجتمع - المجلد ... / غازي الصوراني
- تداخل الاجناس الأدبية في رواية قهوة سادة للكاتب السيد حافظ / غنية ولهي- - - سمية حملاوي
- دراسة تحليلية نقدية لأزمة منظمة التحرير الفلسطينية / سعيد الوجاني
- ، كتاب مذكرات السيد حافظ بين عبقرية الإبداع وتهميش الواقع ال ... / ياسر جابر الجمَّال
- الجماعة السياسية- في بناء أو تأسيس جماعة سياسية / خالد فارس
- دفاعاً عن النظرية الماركسية - الجزء الثاني / فلاح أمين الرهيمي
- .سياسة الأزمة : حوارات وتأملات في سياسات تونسية . / فريد العليبي .


المزيد.....


الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - محمد فكاك - فيما يتعلق باللجنة الملكية لإصلاح القضاء فكاك محمد من أين نبدأ؟هل من الاستجابة للثورة،أم الاستمرارية في عمليات الترقيع لجهاز قضائي مترهل ومتواطئ ومتآمر ضد قضايا الشعب العادلة ومطالبه المشروعة؟