|
من يشتم الرسول يقتل – وأسد الله يحرقهم بالنار!!
مختار العربي
الحوار المتمدن-العدد: 1091 - 2005 / 1 / 27 - 10:42
المحور:
العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني
من يؤذى النبي يقتل: عن ابن عباس أن منافقاً خاصم يهودياً فدعاه اليهودي إلى النبي ودعاه المنافق إلى كعب بن الأشرف . ثم إنهما احتكما إلى رسول الله. فحكم لليهودي فلم يرض المنافق وقال : نتحاكم إلى عمر . فقال اليهودي لعمر : قضى لي رسول الله فلم يرض بقضائه وخاصم إليك . فقال عمر للمنافق : أكذلك ؟ فقال : نعم . قال : ألزما مكانكما حتى أخرج إليكما . فدخل وأخذ بسيفه ثم خرج فضرب به عنق المنافق حتى برد وقال : هكذا أقضى لمن لم يرض بقضاء الله ورسوله . فنزلت . وقال جبريل : إن عمر فرق بين الحق والباطل فسمى الفاروق . - الدر المنثور / ج: 2 ص : 179 . - هذه القصة تنافي أبسط قواعد المنطق ! كيف؟ -لم يرضى المنافق ( لا أدري من حدد نفاقه؟) بقضاء رسول الله (ص) ( الذي هو بشر مثلكم) فكان من عمر أن نفذ العدالة الوهمية فضرب عنق المنافق ( أكرر من أين لعمر برؤية قلب المنافق وتأكيد فجوره؟) يعني قتله في رأي؟ -ضرب عنقه لأنه لم يرض بحكم النبي - لماذا؟ هل تسمى هذه عدالة أن يقتل إنسان بغير جريرة وبغير ذنب سوى أنه لم يرض بحكم النبي؟ أتسمى هذه عدالة؟ هل عمر بهذا يفرق بين الحق والباطل؟ أم يصنع الباطل سلاحاً جهوياً ورؤية ضاربة في الغلو! -فقط لأنه لم يرض بحكم النبي؟ إذا من يختلف مع النبي في رأي يضرب عنقه؟!! ألم يراجع عمر النبي في أمور كثيرة ؟ -أليس يسمى هذا مخالفة وعدم رضا بحكم النبي ؟ -ألا يستحق عمر ضرب عنقه لأنه خالف النبي؟ ويخرج علينا أهل النص بترهاتهم وحكاياتهم المشوهة ليعلنوها مبادئ سامية! أي عقول هذه؟ آراء العلماء في شتى المذاهب في حكم شاتم الرسول : وقذف النبي(صلى الله عليه وآله وسلم) وقذف امّه ردّة عن الاسلام وخروج عن الملّة وكذلك سبّه بغير القذف" - المغني لابن قدامة ج10 ص231. وعلى هذا المأخذ فقتلهم (اهل البدعة) من باب قتل المفسدين المحاربين باللسان كالمحاربة باليد ويشبه قتل المحاربين للسنّة بالرأي قتل المحاربين لها بالرواية وهو قتل من يتعمّد الكذب على رسول الله(صلى الله عليه وآله وسلم)، كما قتل النبي(صلى الله عليه وآله وسلم) الذي كذب عليه في حياته، وهو حديث جيّد لما فيه من تغيير سنّته وقد قرّر أبو العباس هذا مع نظائر له في الصارم المسلول كقتل الذي يتعرّض لحرمه أو سبّه ونحو ذلك. - الفتاوى الكبرى لابن تيمية الحرّاني ج4 ص515،. ان من سبّ النبي(صلى الله عليه وآله وسلم) من مسلم أو كافر فانه يجب قتله، هذا مذهب عليه عامّة اهل العلم. المسلم شاتم الرسول يقتل لأنه على قناعة به رسالة الرسول ومؤمن به ( ظلم بيّن) مال الكافر يقتل وهو في الأساس لا يعترف بالنبي ولا يؤمن برسالته أم هذا من باب الإرهاب؟ -الصارم المسلول على شاتم الرسول تأليف أبي العباس المعروف بابن تيميّة. يتعيّن قتل من سبّ النبي(صلى الله عليه وآله وسلم). - كتاب الانصاف في معرفة الراجح من الخلاف على مذهب الامام أحمد بن حنبل، تأليف علاء الدين ابي الحسن المرداوي الحنبلي. وان سبّ مكلّف نبيّاً أو ملكاً مجمعاً على نبوّته أو ملكيته أو عرّض بواحد منهما بأن قال عند ذكره: أمّا أنا أو فلان فلست بزان أو ساحر أو لعنه أو عابه أي نسبه لعيب، أو قذفه أو استخفّ بحقّه كأن قال: لا ابالي بأمره ولا نهيه أو ولو جاءني ما قبلته أو غير صفته كاسود أو قصير أو ألحَقَ به نقصاً وإنْ في بدنه كاعور أو اعرج أو خصلته (بفتح الخاء المعجمة) أي شتيمته وطبيعته كبخيل أو غضّ أي نقص من مرتبته العليّة أو من وفور علمه أو زهده أو اضاف له ما لا يجوز عليه كعدم التبليغ أو نسب إليه ما لا يليق بمنصبه على طريق الذّم... قتل ولم يستتب (أي بلا طلب أو بلا قبول توبة منه) حدّاً إنْ تاب والاّ قتل كفراً..". - الشرح الكبير لابي البركات أحمد الدردير من فقهاء المالكيّة. نقل ابن المنذر الاتفاق على أن من سبَّ النبي(صلى الله عليه وآله وسلم) صريحاً وجب قتله. - فتح الباري" لابن حجر العسقلاني، ج12 ص236. شاتم الرسول: الأعمى الذي قتل اليهودية روى الشعبي عن علي أن اليهودية كانت تشتم النبي وتقع فيه ، فخنقها رجل حتى ماتت ، فأظل رسول الله دمها . هكذا رواه أبو داود في سننه وابن بطة في سننه . وهو من جملة ما استدل به الإمام أحمد في رواية ابنه عبد الله ، وقال : ثنا جرير عن مغيرة عن الشعبي قال : [ كان رجل من المسلمين ـ أعني أعمى ـ يأوي إلى امرأة يهودية ، فكانت تطعمه وتحسن إليه ، فكانت لا تزال تشتم النبي وتؤذيه ، فلما كان ليلة من الليالي خنقها فماتت ، فلما أصبح ذكر ذلك للنبي ، فنشد الناس في أمرها، فقام الأعمى فذكر أمرها للنبي فأطل . الصارم المسلول في شاتم الرسول لابن تيميه ص61 . عن الشعبي قال : كان رجل أعمى من المسلمين يأوي إلى امرأة يهودية ،فكانت تطعمه وتحسن اليه ، فكانت لا تزال تشتم النبي وتؤذيه ، فلما كان ليلية من البالي خنقها فماتت ، فلما اصبح ذكر ذلك للنبي ، فنشد الناس في أمرها ، فقام الأعمى فذكر أمرها ، فأطل البني دمها . (أطل دمها : أهدره. راجع : والصارم المسلول في شاتم الرسول لابن تيميه.ص 66. وفي رواية أخرى : عن ابن عباس، أن أعمى كانت له أم ولد، تشتم النبي ، وتقع فيه، فينهاها فلا تنتهي، ويزجرها فال تنزجر، قال:فلما كانت ذات ليلة جعلت تقع في النبي وتشتمه، فأخذ المغول فوضعه في بطنها واتكأ عليها فقتلها، فوقع بين رجليها طفل، فلطخت ما هناك بالدم، فلما أصبح ذُكر ذلك لرسول الله ، فجمع الناس فقال:"أنشد الله رجلاً فعل ما فعل، لي عليه حق، إلا قام" فقام الأعمى يتخطى الناس، وهو يتزلزل حتى قعد بين يدي النبي فقال: يا رسول الله أنا صاحبها كانت تشتمك وتقع فيك فأنهاها فلا تنتهي، وأزجرها فلا تنزجر، ولي منها ابنان مثل اللؤلؤتين وكانت بي رفيقة، فلما كانت البارحة جعلت تشتمك وتقع فيك، فأخذت المغول فوضعته في بطنها واتكأت عليها حتى قتلتها، فقال النبي " ألا اشهدوا أن دمها هدر". أخرجه النسائي وأبو داود 3665. قال ابن تيمية في الصارم، ص62: وهذا الحديث نص في جواز قتلها لأجل شتم النبي ، ودليل على قتل الرجل الذمي، وقتل المسلم والمسلمة إذا سبا بطريق الأولى . وعن أبي بكر الصديق أنه كتب إلى المهاجر بن أبي ربيعة في المرأة التي غنت بهجاء النبي :" لولا ما سبقتني فيها لأمرتك بقتلها، لأن حد الأنبياء ليس يشبه الحدود، فمن تعاطى ذلك من مسلم فهو مرتد أو معاهد فهو محارب غادر". اصارم المسلول في شتم الرسول 418. وعن مجاهد: أُتي عمر برجل سبَّ النبي، فقتله. ثم قال عمر:" من سب الله أو سب أحداً من الأنبياء فاقتلوه". - ابن الزبعري ومما لا خفاء فيه أن ابن الزبعرى إنما ذنبه أنه كان شديد العداوة لرسول الله بلسانه ، فإنه كان من أشعر الناس ، وكان يهاجي شعراء الإسلام مثل حسان وكعب ابن مالك ، وما سوى ذلك من الذنوب قد شركه فيه وأربى عليه عدد كثير من قريش . ثم إن ابن الزبعرى فر إلى نجران ، ثم قدم على النبي لم مسلماً وله أشعار حسنة في التوبة والاعتذار ، فأهدر دمه للسب . وقد أخبر أن رسول الله كتب في قتل رجال بمكة لأجل هجائهم وأذاهم ، حتى فر من فر منهم إلى نجران ، ثم رجع ابن الزبعري تائباً مسلماً ، وأقام هبيرة بنجران حتى مات مشركاً ، ثم إنه أهدر دم كعب لما قاله مع أنه ليس من بليغ الهجاء ، لكونه طعن في دين الإسلام وعابه ، وعاب ما يدعو إليه رسول الله ، ثم إنه تاب قبل القدرة عليه ، وجاء مسلماً وكان حربياً ، ومع هذا فهو يلتمس العفو يقول : لا تأخذني بأقوال الوشاة ولم أذنب . ومن ذلك : أن النبي كان يتوجه إلى قتل من يهجوه ، ويقول : من يكفيني عدوي ؟ قال الأموي سعيد بن يحيى بن سعيد في مغازية : حدثنا أبي قال : أخبرني عبد الملك بن جريج عن عكرمة عن عبد الله بن عباس أن رجلاً من المشركين شتم رسول الله ، فقال رسول الله: من يكفيني عدوي ؟ فقام الزبير بن العوام فقال : أنا ، فبارزه ، فأعطاه رسول الله سلبه ، ولا أحسبه إلا في خيبر حين قتل ياسر ، ورواه عبد الرزاق أيضاً . وروى أن رجلا كان يسب النبي فقال : من يكفيني عدوي ؟ فقال خالد : أنا ، فبعثه النبي إليه ،فقتله . وقال ابن إسحاق : حدثني الزهري عن عبد الله بن كعب بن مالك قال : مما صنع الله لرسوله أن هذين الحيين من الأنصار ، الأوس والخزرج ، كانا يتصاولان معه تصاول الفحلين ، لا يصنع أحدهما شيئاً إلا صنع الآخر مثله ، يقولون : لا يعدون ذلك فضلا علينا في الإسلام وعند رسول الله ، فلما قتل الأوس كعب بن الأشراف تذكرت الخزرج رجلاً هو في العدواة لرسول الله مثله فتذاكروا ابن أبي الحقيق بخيبر فاستأذنوا رسول الله في قتله ، فأذن لهم ، و ذكر الحديث إلى أن قال : ثم صعدوا إليه في علية له ، فقرعوا عليه الباب ، فخرجت إليهم امرأته ، فقالت : من أنتم ؟ فقالوا : حي من العرب نريد الميرة ، ففتحت لهم ، فألقت : ذا كم الرجل عندكم في البيت ، و ذكر تمام الحديث في قتله . فقد تبين في حديث الباء وابن كعب إنما تسرى المسلمون لقتله بإذن النبي لأذاه النبي ومعداته له . وأنه كان نظير ابن الأشراف ، و لكن ابن الأشراف كان معاهدا فآذى الله ورسوله فندب المسلمين إلى قتله وهذا لم يكن معاهداً . - انس بن زنيم الديلى حديث أنس بن زنيم الديلي ، وهو مشهور عند أهل السيرة . قال الواقدي : حدثني عبد الله بن عمرو بن زهير عن محجن بن وهب قال : كان آخر ما كان بين خزاعة وبين كنانة أن أنس بن زنيم الديلي هجا رسول الله ، فسمعه غلام من خزاعة ، فوقع به ، فشجه ، فخرج إلى قومه فأراهم شجته ، فثار الشر مع ما كان بينهم وما تطلب بنو بكر من خزاعة من دمائها. ص 106. - الحويرث بن نقيذ ومن ذلك أنه أمر يوم الفتح بقتل الحويرث بن نقيذ ، وهو معروف عند أهل السير ، قال موسى بن عقبة في مغازية عن الزهري ـ وهي من أصح المغازي ، كان مالك يقول : من أحب أن يكتب المغازي فعليه بمغازي الرجل الصالح موسى بن عقبة ـ قال : وأمرهم رسول الله أن يكفوا أيديهم فلا يقاتلوا أحداً إلا من قاتلهم ، وأمرهم بقتل أربعة نفر : منهم الحويرث بن نقيذ . وقال سعد بن يحيى الأموي في مغازية : حدثني أبي ، قال : وقال ابن إسحاق : وكان رسول الله عهد إلى المسلمين في قتل نفر ونسوة، وقال: إن وجدتموهم تحت أستار الكعبة فاقتلوهم ، وسماهم بأسمائهم ستة ، وهم : عبد الله بن سعد بن أبي سرح ، وعبد الله بن خطل ، والحويرث بن نقيذ ، ومقيس بن صبابة ، ورجل من بني تيم بن غالب. قال ابن إسحاق : وحدثني أبو عبيدة بن محمد بن عمار بن ياسر أنهم كانوا ستة ، فكتم اسم رجلين وأخبرني بأربعة ، و زعم أن عكرمة بن أبي جهل أحدهم . قال : وأما الحويرث بن نقيذ فقتله علي بن أبي طالب . وكذلك ذكر ابن إسحاق في رواية ابن بكي روغيره عنه من النفر الذين استثناهم النبي وقال اقتلوهم و إن وجدتموهم تحت أستار الكعبة : الحويرث بن نقيذ ، وكان ممن يؤذي رسول الله . وقال الواقدي عن أشياخه : إن النبي نهى عن القتال وأمر بقتل ستة نفر وأربع نسوة: عكرمة بن أبي جهل ، وهبار بن الأسود ، وابن أبي سرح ، ومقيس بن صبابة ، والحويرث بن نقيذ ، وابن خطل . قال : وأما الحويرث بن نقيذ فإنه كان يؤذي النبي ، فأهدر دمه ، فبينا هو في منزله يوم الفتح قد أغلق عليه ، وأقبل علي يسأل عنه ، فقيل هو في البادية ، فأخبر الحويرث أنه يطلب ، وتنحى علي عن بابه ، فخرج الحويرث يريد أن يهرب من بيت إلى بيت آخر ، فتلقاه علي وفضرب عنقه . الإمام على ( كرم الله وجهه) يأمر بحرقهم بالنار: الإحراق بالنار عن عكرمة: انّ عليّاً أحرق ناساً ارتدوا عن الاسلام، فبلغ ذلك ابن عباس فقال: لم اكن لاَحرقهم بالنار، انّ رسول الله قال: «لا تعذّبوا بعذاب الله» وكنت قاتلهم بقول رسول الله:... «من بدلّ دينه فاقتلوه» فبلغ ذلك عليّاً فقال: ويحَ ابن عباس. سنن أبي داود 4: 124. راد ان يحرق معارضيه أحياء عن السير لابن هشام قال: بلغ رسول الله ان ناسا من المنافقين يجتمعون في بيت سو يلم اليهودي ،وكان بيته عند جاسوم،يثبطون الناس عن رسول الله في غزوة تبوك ، فبعث إليهم النبي طلحة بن عبيد الله في نفر من أصحابه وأمره ان يحرق عليهم بيت سو يلم ففعل طلحة. السيرة لابن هشام 4/1369. أراد قتلة دون سبب عن انس بن مالك قال: كان في عهد رسول الله رجل يعجبنا تعبده وقد ذكرنا ذلك لرسول الله فلم يعرفه فبينما نحن نذكره إذ طلع الرجل قلنا هو هذا يا رسول الله . قال: أنكم لتخبروني عن رجل ان في وجهه لسفعة من شيطان فاقبل الرجل ووقف عليهم ولم يسلم فقال له رسول الله أنشدك الله هل قلت حين وثقت على المجلس ما في القوم أحد افضل مني او خيراً مني؟ قال: نعم. ثم دخل - الى الجامع - يصلي فقال رسول الله من يقتل الرجل؟ فقال ابو بكر انا ، فدخل عليه فوجده يصلي فقال: سبحان الله أأقتل رجلاً يصلي؟ . إلى أخر الحديث. راجع حيلة الأولياء 2/317 الإصابة 1/484 تاريخ ابن كثير 7/298 لقد نسى رسول الله ان للمساجد حرمة وان العفو عند المقدرة من شيم الكرام والصالحين. قتله للمسن الأعزل كان ابو عفك رجل يهودي مسن يبلغ من العمر مائة وعشرين عاما وكان يهجوه النبي ، فارسل نبي الإسلام سالما بن عمير لقتل ابو عفك، وبينما هو نائم بفناء منزله وعلم سالم به فاقبل إليه ونفذ سيفه في كبده فقتله . - الصارم والمسلول في شاتم الرسول ص105 شهادة أنس :- عن أنس بن مالك أن النبي دخل مكة يوم الفتح وعلى رأسه المغفر فلما نزعه جاء رجل فقال ابن خطل متعلق بأستار الكعبة فقال ((( اقتله ))) البخاري 3949 . عن إياس بن سلمة بن الأكوع عن أبيه قال أتى النبي عين من المشركين وهو في سفر فجلس عند أصحابه يتحدث ثم انفتل فقال النبي اطلبوه ((( واقتلوه ))) فقتله فنفله سلبه البخاري2823 . ما هو التاريخ؟ تنقلنا في التاريخ ووجدنا الكل يسميه كما شاء وكيفما اتفقت مصالحه مع النص ولكننا نقول أن كلمة التاريخ في الماضي كان لها معني واحد وهو لدي سقراط (المعرفة) ولدي بيكون العلم بالأمور الجزئية لا بالأمور العامة . ونقول أن تاريخية النصوص هي ( القول أن الأمور الحاضرة ناشئة عن التطور التاريخي) ونؤكد على أن الأخلاق واللغة كلها نتاج إبداع جماعي لا يتحقق إلا بدراسة تطور هذه الأشكال دراسة تاريخية ، فالباطنية ورغماً عن اختلاق القصص وإلصاق التهم بهم تراني أؤكد بأنهم يحملون الاعتقاد بالرأي لا الرأي باليقين. فاكتشاف قوانين تطور البشرية يتم عن طريق دراسة التاريخ . رسالة : إعمال العقل هو الهدف ...أحييكم
#مختار_العربي (هاشتاغ)
كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية
على الانترنت؟
رأيكم مهم للجميع
- شارك في الحوار
والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة
التعليقات من خلال
الموقع نرجو النقر
على - تعليقات الحوار
المتمدن -
|
|
|
نسخة قابلة للطباعة
|
ارسل هذا الموضوع الى صديق
|
حفظ - ورد
|
حفظ
|
بحث
|
إضافة إلى المفضلة
|
للاتصال بالكاتب-ة
عدد الموضوعات المقروءة في الموقع الى الان : 4,294,967,295
|
-
مؤامرات الحميراء وأعطي قوة 40 رجلا من أهل الجنة!!!! النبي (ص
...
-
الخلفاء الراشدين مع غير المسلمين!
-
مقتل عثمان بأيدي الصحابة!! بداية انهيار الإسلام السياسي وانف
...
-
أول : رابع - الرب مات!!
-
نساء النبي (ص) سودة بنت زمعة - الجسد الجائع!!!
-
نساء النبي (2) أم سلمة !!!- الحميراء والفضائح الجنسية
-
السيف لمن آذى النبي (ص) قصص وحكايا!!!
-
إن الإنسان يصنع الدين - ما هو الدين؟!
-
نساء النبي (ص) (1) مارية جميلة جعدة وكان النبي معجبا بها وكا
...
-
ثيوقراطية النص المتحرك - إهدار دم من آذى النبي(ص) قصص للموت!
...
-
النبي (ص) يطأها بملك اليمين - ريحانة بنت زيد سبية بني قريظة
...
-
التاريخ الاستسلامي لمؤرخي (مخربي..) التاريخ (الذات الإنساني
...
-
ويتَحْرقُ شوقاً لمضاجعتها - الشبق الجنسي يحرك النص الديني!!
-
أنها نكحت شاباً في سن ولدها وربما أصغر غير عابئة بأي نقد أو
...
-
إسلامياً أبو جهل لعنة الله عليه - كيف قتل أبو جهل!!
-
يقبلها وهو صائم ويمص لسانها - أم المؤمنين عائشة والأحاديث ال
...
-
مكانة المرأة عبر التاريخ!!
-
تولي نبي بني هاشم - وهذا نبي بني يعرب!! الباطنية في الفكر ال
...
-
أنبياء الإسلام - قبل الإسلام المحمدي - 4/47
-
أم المؤمنين زينب بنت جحش زوجة زيد ابن محمد! زواج النبي (ص) م
...
المزيد.....
-
ماما جابت بيبي..استقبل الآن تردد قناة طيور الجنة بيبي وتابعو
...
-
المقاومة الإسلامية في العراق تعلن مهاجتمها جنوب الأراضي المح
...
-
أغاني للأطفال 24 ساعة .. عبر تردد قناة طيور الجنة الجديد 202
...
-
طلع الزين من الحمام… استقبل الآن تردد طيور الجنة اغاني أطفال
...
-
آموس هوكشتاين.. قبعة أميركية تُخفي قلنسوة يهودية
-
دراسة: السلوك المتقلب للمدير يقوض الروح المعنوية لدى موظفيه
...
-
في ظل تزايد التوتر المذهبي والديني ..هجوم يودي بحياة 14 شخصا
...
-
المقاومة الاسلامية بلبنان تستهدف قاعدة حيفا البحرية وتصيب اه
...
-
عشرات المستوطنين يقتحمون المسجد الأقصى
-
مستعمرون ينشرون صورة تُحاكي إقامة الهيكل على أنقاض المسجد ال
...
المزيد.....
-
مأساة العرب: من حزب البعث العربي إلى حزب الله الإسلامي
/ حميد زناز
-
العنف والحرية في الإسلام
/ محمد الهلالي وحنان قصبي
-
هذه حياة لا تليق بالبشر .. تحرروا
/ محمد حسين يونس
-
المرحومة نهى محمود سالم: لماذا خلعت الحجاب؟ لأنه لا يوجد جبر
...
/ سامي الذيب
-
مقالة الفكر السياسي الإسلامي من عصر النهضة إلى ثورات الربيع
...
/ فارس إيغو
-
الكراس كتاب ما بعد القرآن
/ محمد علي صاحبُ الكراس
-
المسيحية بين الرومان والعرب
/ عيسى بن ضيف الله حداد
-
( ماهية الدولة الاسلامية ) الكتاب كاملا
/ أحمد صبحى منصور
-
كتاب الحداثة و القرآن للباحث سعيد ناشيد
/ جدو دبريل
-
الأبحاث الحديثة تحرج السردية والموروث الإسلاميين كراس 5
/ جدو جبريل
المزيد.....
|