أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني - تيسير خروب - تعقيب على مقالة الاستاذ غسان علي غسان00مؤامرات الحميراء














المزيد.....

تعقيب على مقالة الاستاذ غسان علي غسان00مؤامرات الحميراء


تيسير خروب
كاتب وباحث

(Taiseer Khroob)


الحوار المتمدن-العدد: 1091 - 2005 / 1 / 27 - 10:38
المحور: العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني
    


زواج النبي (ص) بالحميراء (السيدة عائشة)
مؤامرات الحميراء وأعطي قوة 40 رجلا من أهل الجنة!!!! النبي (ص)
·
1ـ كان عمر عائشة عندما عقد قرانها [أي كتب كتابها] كزوجة للنبي هو6 أو 7 سنوات، كما تقول بنت الشاطئ في (كتابها ص 71).
2ـ وتم الزواج [أو ما يسمى بالدخلة] بعد 2أو 3 سنوات، أي وعمرها 8 أو 9 سنوات.
3- تزوج رسول الله صلى الله عليه وسلم عائشة بنت أبي بكر الصديق بمكة ، وهي بنت سبع سنين وبنى بها بالمدينة وهي بنت تسع سنين أو عشر ولم يتزوج رسول الله صلى الله عليه وسلم بكرا غيرها ، زوجه إياها أبوها أبو بكر وأصدقها رسول الله صلى الله عليه وسلم أربع مئة درهم .
-(ابن هشام الجزء الثاني – ازواج النبي وامهات المسلمين).
الحميراء عروس النبي (ص) :-
"جاء رسول الله بيتنا فاجتمع إليه رجال من الأنصار ونساء، فجاءتني أمي وأنا في أرجوحة بين عِذقين (أي فرعي شجرة) فأنزلتني ثم سوت شعري، ومسحت وجهي بشيء من ماء، ثم أقبلت تقودني، حتى إذا كنت عند الباب، وقفت بي حتى ذهب بعض نفسي (أي حتى اطمأنت نفسي قليلا).
- بنت الشاطئ نساء النبي .
ثم أدخلتني ورسول الله جالس على سرير في بيتنا، فأجلستني في حجره ... ووثب القوم والنساء فخرجوا، وبنى بي (أي دخل بي) رسول الله في بيتي (لم يصبر رسول الله حتى يذهب بالعروس إلى بيته!!!! لماذا هذا التصرف الغريب؟؟!!!) [وتكمل قصتها قائلة:] كنت يومئذ ابنة تسع سنوات ..."]
- (نساء النبي ص88).
مؤامرات الحميراء:
هذه مقتطفات من مقالة الاستاذ غسان في صحيفة الحوار المتمدن العدد 1090تاريخ 26 كانون2 2005
اولا وقبل كل شيء ارجو ان يتسع صدر الاستاذ غسان لتعليقي على مقاله وشكره على جهده واطلاعه على التاريخ الاسلامي خصوصا الاجتماعي منه وبالاخص ما يخص زوجات الرسول صلى الله عليه وسلم
وبداية اقول للاستاذ غسان انني كنت اطلع على مقالااته جميعا والتي كانت تخص زوجات الرسول لانه بصراحه كان العنوان يجذبني ويثير في حب المعرفه والبحث لكن للاسف الشديد عندما كنت اقراء المقاله وما تحتويه من معلومات اصيب بالدهشه مما كتب لان الموضوع غير مترابط اصلا ولا يقدم مادة بحث في موضوع معين فكل ما هنالك هو اتهام وشك وتجريح والنيل من شخصية النبي الذي استطاع في غضون عشرين عاما ان يجعل من حفاة الصحراء وحياتهم البائسه التي كانت تقوم على السلب والنهب والقتل وانتهاك الحرمات امة واي امه يقف لها الاعداء احتراما واكبارا قبل ان يقف لها ابنائها هدما وتحطيما بمعاول التعصب والجهل00
فهل حلت كل مشاكل التاريخ المعلقه واخذنا العبرة من الماضين واسترجعنا ما قد سلف لبناء حاضرنا والتطلع الى مستقبلنا حتى نتفرغ لزوجات النبي00ونخوض في مغامراته العاطفيه ونطعن بما ليس فيه او بزوجاته00فما لنا ولزوجاته ما دام كان يتزوجهن على حسب الشرع الاسلامي وما كان يدور هناك بينه وبينهن ليس بالضروره ان يشاع ويكون حديث المجالس ليدون بعد ذلك ونستقيه من ابنة الشاطيء لتقول لنا كم كان عمر عائشه عندما كتب كتابها( خطبت) ومتى دخل بها الرسول وكيف حدث ذلك في بيت والدها لعدم اسطباره حتى يأخذها الى بيته وكلنا يعلم اني النبي محمد فقد زوجته خديجه التي رعته واحبته وتحدت قومها بزواجها منه وقاسمته مالها ثم فقد عمه ابي طالب المناصر والمدافع عنه امام قومه والذي اشتد أذاهم له بعد رحيله00فكيف يكون محمد هذا وفي ظل هذه الظروف ان ينسى قيادة ثوره اجتماعيه ضد الظلم والقهر وان يؤسس دوله وهو في شغل شاغل بهموم النساء ومطاردتهن والزواج بهن في بيوت ذويهن 00فكيف ستكون ردة فعل الثوريين من حوله وهو القائد والقدوه لهذه الحركه الجديده على المنطقه العربيه خصوصا انه لم تكن له القداسه والهاله العظيمه بينهم كما ننظر اليه نحن الان00فقد كان واحدا منهم يأكل وينام ويتحدث معهم بشؤونهم الخاصه والعامه00يغضب ويفرح ويحب مثلهم تماما00فلو كانت هذه هي سلوكيات محمد..مطاردة النساء والتزوج بهن والدخول في صراع معهن حول من ستكون لها ليلته لما تركه اصحابه يقودهم وهو يدفعهم للموت والهلال في ساحة المعارك ليصنع بهم امه قهرت اعظم امبراطوريتين عظميين في زمنه وان تنتشر تعاليمه في كل بقاع العالم



#تيسير_خروب (هاشتاغ)       Taiseer_Khroob#          



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- صدام حسين ومحاولة استغلال الدين في تعبئة الرأي العام الاسلام ...
- اميره عربيه تتخلى عن الدين وحياة القصور في سبيل الحب
- القياده الفسطينيه .. ومرحلة السلام القادمه
- امريكا وسياسة عقد الصفقات
- تطور الحياه الدينيه عند العرب قبل الاسلام
- كوبا000 آخر المعاقل الشيوعيه
- القياده الفلسطينيه الجديده والخيارات الجديده
- مساعدات امريكيه مشبوهه ومواقف عربيه اخرى مشبوهه في قضية تسون ...
- التجربه الناصريه وتحدي الغرب
- النزعات الفكريه في الفلسفه العربيه في العصر الوسيط
- عرب اثرياء000ومسلمين فقراء00
- المؤسسه العسكريه وتغير انظمة الحكم
- السوبر مان الانجليزي00لورنس العرب
- الدين والدوله في اسرائيل
- الفكر الاسلامي والنظام الاقتصادي في صدر الدولة الاسلامية
- الطغيان والشرق العربي
- قرآءه في فكر طه حسين
- الهويه اللبنانيه عبر التاريخ
- فلسطين في الاعلام العربي
- تركيا العلمانيه المسلمه والاتحاد الاوروبي


المزيد.....




- مقتل 42 شخصا في أحد أعنف الاعتداءات الطائفية في باكستان
- ماما جابت بيبي..استقبل الآن تردد قناة طيور الجنة بيبي وتابعو ...
- المقاومة الإسلامية في العراق تعلن مهاجتمها جنوب الأراضي المح ...
- أغاني للأطفال 24 ساعة .. عبر تردد قناة طيور الجنة الجديد 202 ...
- طلع الزين من الحمام… استقبل الآن تردد طيور الجنة اغاني أطفال ...
- آموس هوكشتاين.. قبعة أميركية تُخفي قلنسوة يهودية
- دراسة: السلوك المتقلب للمدير يقوض الروح المعنوية لدى موظفيه ...
- في ظل تزايد التوتر المذهبي والديني ..هجوم يودي بحياة 14 شخصا ...
- المقاومة الاسلامية بلبنان تستهدف قاعدة حيفا البحرية وتصيب اه ...
- عشرات المستوطنين يقتحمون المسجد الأقصى


المزيد.....

- مأساة العرب: من حزب البعث العربي إلى حزب الله الإسلامي / حميد زناز
- العنف والحرية في الإسلام / محمد الهلالي وحنان قصبي
- هذه حياة لا تليق بالبشر .. تحرروا / محمد حسين يونس
- المرحومة نهى محمود سالم: لماذا خلعت الحجاب؟ لأنه لا يوجد جبر ... / سامي الذيب
- مقالة الفكر السياسي الإسلامي من عصر النهضة إلى ثورات الربيع ... / فارس إيغو
- الكراس كتاب ما بعد القرآن / محمد علي صاحبُ الكراس
- المسيحية بين الرومان والعرب / عيسى بن ضيف الله حداد
- ( ماهية الدولة الاسلامية ) الكتاب كاملا / أحمد صبحى منصور
- كتاب الحداثة و القرآن للباحث سعيد ناشيد / جدو دبريل
- الأبحاث الحديثة تحرج السردية والموروث الإسلاميين كراس 5 / جدو جبريل


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني - تيسير خروب - تعقيب على مقالة الاستاذ غسان علي غسان00مؤامرات الحميراء