أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - قراءات في عالم الكتب و المطبوعات - التيار اليساري الوطني العراقي - رسالة الى عادل مراد -سفير- العراق في رومانيا تعقيبا على رسالته الى الصحفية ديانا مقلد : هل تحول جلال الطالباني من فردي متسلط مدمر الى ديمقراطي صادق !؟ -اليسار العراقي توأم الدولة العراقية الحديثة *















المزيد.....


رسالة الى عادل مراد -سفير- العراق في رومانيا تعقيبا على رسالته الى الصحفية ديانا مقلد : هل تحول جلال الطالباني من فردي متسلط مدمر الى ديمقراطي صادق !؟ -اليسار العراقي توأم الدولة العراقية الحديثة *


التيار اليساري الوطني العراقي

الحوار المتمدن-العدد: 3711 - 2012 / 4 / 28 - 15:13
المحور: قراءات في عالم الكتب و المطبوعات
    


رسالة الى عادل مراد "سفير" العراق في رومانيا تعقيبا على رسالته الى الصحفية ديانا مقلد : هل تحول جلال الطالباني من فردي متسلط مدمر الى ديمقراطي صادق !؟ -اليسار العراقي توأم الدولة العراقية الحديثة *

دعا السيد عادل مراد الصحفية اللبنانية ديانا مقلد لزيارة بغداد ( للقاء الطالباني لتلمسي عراقيته الصادقة القديمة الجديدة , لتطلعي على نهجه واسلوبه الصادق , ستجدينه ذلك المرحب الي استقبلك في الجبال قبل سنوات تلك الشخصية الكارزمية المبتسمة والمتفائلة) ونحن بدورنا ندعوا الصحفية اللبنانية الشجاعة كما وصفها السيد عادل مراد الى ان تزور المواطنة العراقية الكردية السيدة كفاح اسعد خضير لتتعرف من خلالها على عوائل شهداء مجزرة بشت اشان التي امر بتنفيذها السيد "الرئيس" جلال الطالباني ضمن اتفاقه مع سيده انئذ المجرم صدام حسين, هذه المجزرة التي تمت في ايار 1983 ضد خيرة شباب العراق اليساري الذي ائتمنوا السيد جلال على اراواحهم حين اقاموا قاعدة للكفاح المسلح في الاراضي التي يسيطر عليها .
تقول اخت الشهيد البطل جبار اسعد خضير في رسالتها :
امام القبر في اربيل وقفت مشدوهة وانا اقرأ سورة الفاتحة واسمع قريبا لي يروي تفاصيل الحكاية ...كان المقاتلون]
الشيوعيون في قاعدة ( بشت اشان) يؤدون واجباتهم اليومية داخل معسكرهم المتواضع يخططون ليوم جديد من ايام مواجهة النظام الدكتاتوري في بغداد ، ويحلمون بغد مشرق يسمح لابن السماوة او الحلة او الموصل او النجف ان يعود لذويه ويفخر امامهم بدوره الوطني ، يعيش بقية عمره بين اب وام واخت وشقيق يحقق احلام الشباب بالحب والزواج والانجاب ، وفجأة تحولت كل تلك الاحلام الى كابوس بلون الدم ، قال لي قريبي الذي يعرف عددا ممن عاش المأساة انهم نقلوا له القصة .... كان شقيقي جبار اسعد خضر يحاول مع ثلاثة من رفاقه العرب جلب الماء للمحاصرين الذين فتك بهم العطش والتعب حين بدأ الهجوم ، فتمكن منهم قناص غادر قبل ان ينفذوا مهمتهم وتركوهم ينزفون مطلقين الرصاص على كل من يقترب منهم الى ان فارقوا الحياة ، وحسمت الاكثرية المعركة ونزلت الوحوش البشرية لتحمل الجثث وتربطها الى اشجار قريبة وتمارس القنص على كل من يقترب منها ، اربعة ايام مرت على ذاك المشهد الذي يؤكد وحشية اصحابه من مقاتلي ( الاتحاد الوطني ) كانت الجثث مكشوفة تعبث بها الهوام الى ان اتخذ شيخ كردي جليل من اهالي المنطقة قراره الذي رواه لنا قائلا :
كنت ارى الجثث مربوطة على الاشجار واحس بعذاب الضمير فانا مسلم ادرك ان الاسلام اوصى بدفن الميت ( اكرام الميت في دفنه ) وبعد اربعة ايام اتخذت قراري بدفن الجثث حتى لو ادى الامر الى قتلي ودفني معهم ، وفعلا اتجهت نحو جثة الشهيد جبار وبدأت افك الوثاق كان جماعة الاتحادالوطني يراقبونني من بعيد وتشجع الاهالي واتجهوا للجثث الباقية ودفناهم جميعا]رسالة كفاح اسعد حضير ـ الحوار المتمدن 22.3.2005
وجدت كفاح اخت الشهيد جبار نفسها , مضطرة للتوضيح , وبروح وطنية عالية , كونها عراقية كردية , لكي لا تتهم بانه من المعادين للاكراد بقولها
تلك قصة الشهيد جبار قصة واحد من شهداء ( بشت أشان ) الذين ذهبوا غدرا ]
هذه قصة العراقي الكردي جبار اسعد خضر اربيللي فمن يكتب قصص الاخرين من يكتب قصة نزار المهندس مريض القلب الذي اخفى مرضه كي يلتحق بالانصار من اجل محاربة الدكتاتورية، من يكتب قصة ابن السماوة وابن الحلة وابن بغداد والموصل اولئك العرب الشرفاء الذين تركوا دراستهم الجامعية لمحاربة الدكتاتورية وعاشوا وماتوا مخلصين للقضية الكردية وللحقوق المشروعة للاكراد ، الايستحق ذووهم اعتذارا من السيد الرئيس قبل ان يجلس على كرسي الرئاسة وينسى كل ماجرى...
لكي لايسارع ( كردي شوفيني) وهم كثر هذه الايام ( اكتشفنا وللاسف ان بعض القوميين الاكراد ليسوااقل شوفينية من اقرانهم العرب ) ويتهمني بانني من المعادين للشعب الكردي وغير ذلك من المصطلحات التي درجوا على استخدامها اقول انا عراقية كردية تربيت على حب العراق وكردستانه ودفعت عائلتي التي تعرفها جبال كردستان ووديانها ثمنا غاليا من اجل اسقاط الدكتاتورية ولكنها الحقيقة التي يجب ان لانتناساها تحت أي ظرف من الظروف يجب ان يعتذر الرئيس قبل ان نقبل به رئيس]رسلة كفاح اسعد خضير ـ الحوار المتمدن 22.3.2005
ان السيد " السفير" يتوهم حين يتصور بان انتقاله السياسي من حزب الى اخر في الحركة القومية الكردية, يبيح له قلب الحقائق حسب المصالح الذاتية , خصوصا مصالح المناصب الممنوحة من المحتل الامريكي في يومنا هذا و وسنكون ملزمين في ان نذكره في موقفه من السيد جلال خلال فترة تأسيس جوقد وجود في بداية عام 1980 , فقد وقف السيد عادل مراد موقفا مشرفا من الاعمال المدمرة للسيد جلال الطالباني , وقد قيمه من موقعه في قيادة الحزب الاشتراكي الكردستاني ( بان جلال الطالباني فردي , متسلط , انتهازي لا تهمه سوى طموحاته الشخصية في الزعامة , وهو مستعد للقيام باي عمل لتحقيق مأربه وان كانت بالضد من مصلحة الشعب الكردي ), وردا على رفض السيد الطالباني للتحالف في جود الذي ابرم بين الحزب الشيوعي العراقي والحزب الاشتراكي الكردستاني والحزب الديمقراطي الكردستاني بزعامة السيد البارازاني, قام السيد " السفير" بجهود كبيرة بالضد من السياسة الانتهازية التخريبية للسيد الطالباني , من ضمنها اقناعنا نحن في منظمة سلام عادل بالمعلومات التي وفرها لنا عن الطالباني , اضافة الى معلوماتنا الخاصة نحن خصوصا عن دور السيد الطالباني في انقلاب 8 شباط 1963 الاسود الذي اطاح بحكومة ثورة 14 تموز 1958 المجيدة لحساب المخابرات الامريكية والرجعية المحلية والعربية, وساهمنا في ضوء ذلك في الجهود لافشال مخططات الطالباني التخريبية التي استهدفت تشتيت المعارضة العراقية , تلك المخططات التي
طبخت بالاتفاق مع سيده المجرم صدام حسين وكانت محصلتها مجزرة بشت اشان على يد الطالباني 1983 , وتصفية جميع المناضلين المعتقلين على يد صدام في نفس العام والشهر, وتفتيت جهود المعارضة ليتوج " صدق وعراقية اسلوب" الطالباني في حرب مدمرة ضد غريمه السيد مسعود البارزاني استمرت طويلا راح ضحيتها الالاف من ابناء شعبنا الكردي الابرياء , حرب لم تتوقف الا بقرار من السيد الامريكي المحتل , فالغنيمة هذه مرة دسمة بما لايقاس ببوابة ابراهيم الخليل المتصارع على كماركها
ان من حق السيد" السفير" التطبيل لرئيسه , فهي ممارسة تمثل تكرار مفضوح لتطبيل " سفراء" الدكتاتور المخلوع , من حقه ان يسعى لتكوين مداحي جدد للعهد الجديد , لكنه لا يملك الحق عن في اعفاء "رئيسه" من العقاب على جريمة , مطروحة اليوم اما محكمة لاهاي ,فاننا نعد السيد " السفير" بان العدالة الانسانية ستلحق قريبا جدا " رئيسه" بسيد جلال السابق المجرم صدام حسين
ان وهم " الرئيس المنتخب" لا ينطلي سوى على اصحابه من الطبقة السياسية الاحتلالية , فالسيد جلال وان حصل على اصوات السليمانية على طريقة الرؤوساء العرب بنسبة 99% , فستبقى مجموع اصوات السليمانية لا تتعدى المليون , اي نسبة 7% من مجموع المصوتين , ولا تعدى نسبة 3% من مجموع المواطنيين الذين يحق لهم التصويت , فكفى خداعا للناس , واكتفوا بخداع انفسكم
ان دماء شهداءبشت اشان سوف لم تذهب هدرا , ننقل ادناه عن (موقع بشتآشان) قائمة قسم من هؤلاء الشهداء ليرفقها السيد عادل مراد " سفير" العراق في رومانيا مع دعوته الى " الاعلامية اللبنانية الشجاعة " ديانا مقلد املين ان تكون شجاعة حقا لتقدمها بدورها الى السيد " الرئيس" عند زيارتها له في المنطقة الخضراء " جمهورية العراق الامريكية" ووعد منا للشهداء بالمواصلة مهما كان الثمن ,من اجل تحرير بلادنا واقامة دولة القانون والعدالة الاجتماعية, دون رؤوساء ملطخة اياديهم بالدماء ولا " سفراء" هتافة لكل من هب ودب.

صباح زيارة الموسوي
رئيس تحرير
جريدة اتحاد الشعب -بغداد


موقع بشتآشان
http://web.comhem.se/kut/Beshtashan.htm

شهداء بشتآشان
http://web.comhem.se/kut/Be%20shehid.htm


ملاحظة:- نتمنى من جميع الأصدقاء مساعدتنا في استكمال هذه المعلومات عن الشهداء بتفاصيل أكثر وهذا ابسط شيء نقدمه إزاء تضحياتهم الجليلة....

عميدة عذبي حالوب / أحلام / مهندسة زراعية / شخصية نسائية معروفة / تم التمثيل بجثتها

منير رمزي يونس

بهاء الدين أحمد

مجيد رسن / حميد / من عائلة معروفة من مدينة الكوت

محمد فؤاد هادي /أبو طارق / خريج الأتحاد السوفيتي / كادر طلابي

عبد الوهاب عبدالرحمن سالم / أبو هندرين /

سلام شهاب أحمد /أبو عادل

باسم محمد غانم الساعدي / أبو صلاح /صحفي من مدينة العمارة

شهيد عبد الرضا / أبو يحيى / مصور سينمائي

علي جبر / عادل بهديني

سمير يوسف كامل / عمار

سمير عبد الحسن / أبو صابرين

ثائر عبد الرزاق أحمد / سعد

وهاب عبد الرزاق / ملازم حامد

يحيى حسن مرتضى / رشدي / مستشار سياسي / فصيل بولي

صلاح حميدي / أبو مهدي

الدكتور بهاء....... / طارق

د . سلمان جبو

سيدو خلو اليزيدي / أبو مكسيم

سمير مهدي شلال / أبو تيسير

هيوا نائب عبد اللة

نصير محمد حسن الصباغ / أبو نادية

نعمة الشيخ فاضل / أبو سليم/ من عائلة معروفة من الكوت / خريج جكوسلوفكيا

رسول صوفي / مام رسول

سرباز أحمد ملا قادر

عطوان حسين / أبو علي

رعد يوسف عبد المجيد / ابو بسيم

حسين مجيد سعيد العباس / أبو خليل

عبد الأمير عباس علي / سمير

عبد الحسين أحمد / أبو سمير/ معلم / كادر حزبي من مدينة العمارة

كاظم طوفان / أبو ليلى / كادر ووجه اجتماعي من مدينة العمارة

ناصر عواد / أبو سحر/ شخصية أنصارية مرموقة/ من عائلة شيوعية قدمت الكثير على طريق الحرية /الديوانية

طارق عودة / رعد

نزار ناجي يوسف / أبو ليلى

قيس عبد الستار القيسي / أبو ظفار

مؤيد عبد الكريم / حامد

جعفر عبد الأئمة / أبو ظفر

جبار شهد / ملازم حسان

صامد أحمد الزنبوري / أبو خلود

أنور حاج عمر / رستم

أحمد عبد الأمير مرتضى / أبو سلام

غسان عاكف حمودي / الدكتور عادل / أبن المربي المعروف عاكف حمودي / عرفته جماهير كوردستان طبيبا متفانيا في خدمتها ...

حسن أحمد فتاح ماموستا دارا

رشاد عباس حسين / أبو توفيق

هيوا مقديد عمر / بختيار

علي حسين بدر / أبو حاتم

هاشم كاظم محمد / أبو محمد / طالب كلية العلوم/ قسم الكيمياء - جامعة البصرة ، سنة أخيرة ، من أبناء مدينةالسماوة ، عبقرية في مجال اختصاصه ، شاب ملئ بالطموحات والأحلام ، تخصص في التدريب على المتفجرات ،عمل في عدة مواقع للأنصار كان أخرها أمر فصيل المتفجرات في بولي.

محمد صالح الساعدي / أبو وطفاء

علي عبد الكريم النعيمي / عبير

عيسى عبد الجبار / سلمان

حامد الخطيب / أبو ماجد

سعد علوان هادي / أبو صوفيا

شهيد فؤاد سربست محمد صالح

ئازاد ئاغوك نادر / له زكين

أبراهيم عبد اللة شمسة / أبو يوسف

حسان عباس الهاشمي

دارا حسين شريف / قاره مان

خالد كريم علي / هيمن

محمد أمين عبد اللة / دهشتي

أحمد بكر أبراهيم / هاور

عطوان حسين عطية / أبو علي

مازن محي الدين كمال الدين

زهير عمران موسى / سليم

عماد شهيد هجول / أبو معالي

أبو رغد :- من مدينة الحلة / ناشط في مجال العمل الشبابي

أبو ماجد :- مناضل معروف من الموصل / ضابط سابق

محمد حسن دركلي :- من أنصار بشدر المعروفين

عبد الله حسن دركلي :- شقيق محمد من أنصار بشدر الأبطال

خدر كاكيل :- شخصية وقائد أنصاري فذ ، بطل المعارك الأنصارية الجريئة ، على أيديه تتلمذ الكثير من قادة الأنصار الشباب ، قدم ابنه أيضا شهيدا على طريق الحرية ...

زهير عمران / الديوانية

موفق رحيم مرقص كونده - سمير

توفيق سيد - ملا عثمان

الشهيد عطوان - أبو عليوي ، من أهالي مدينة الثورة ، خريج الجامعة التكنلوجية

موفق رحيم مرقص كونده - سمير - استشهد في أربيل

توفيق سيدا - ملا عثمان - استشهد في أربيل

بعض الرفاق الذين أستشهدوا على يد عصابات أوك( جلال الطلباني ) في معارك متفرقة

ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ

جبار اسعد خضر - أستشهد في أربيل

أحسان عباس الهاشمي

دارا حسين شريف / قاره مان

خالد كريم علي / هيمن

محمح قادر محمد

آزاد عزبز صالح

خليل رضا كبابجي / بيستون

فاخر محمد حسن

آزاد رضا أغجله ري / آرام

ماموستا قادر

شهيد فؤاد سربست محمد صالح

محمد الحلاق :- اغتيل على أيدي عصابات الاتحاد الوطني أواسط التسعينات


رسالة مفتوحة : تقديم ملف جريمة بشتآشان إلى القضاء

نحن مجموعة من الناجين من مجزرة بشتآشان وعوائل الشهداء اللذين سقطوا فيها ورفاقهم وأصدقائهم والمتعاطفين معهم ، التي وقعت في 1- أيار عام 1983 والتي راح ضحيتها العشرات من الشهداء والأسرى المعارضين للنظام الفاشي السابق، نطالب قيادات الحزب الشيوعي العراقي والحزب الديمقراطي الكردستاني والحزب الاشتراكي الكردستاني السابق وكل الأطراف والشخصيات التي تعرضت إلى العدوان والمذبحة على أيدي قوات الاتحاد الوطني بقيادة جلال الطالباني ونوشيروان مصطفى والعناصر التي قادت ونفذت الهجوم الغادر بتوفير كافة الوثائق والمعلومات وتسهيل اللقاءات والمقابلات مع الضحايا وعوائلهم، لفتح الملف من جديد وتقديمه إلى القضاء الوطني العراقي المستقل، وإذا لم تتوفر الشروط والظروف الضرورية في الوقت الحاضر، فإننا سوف نتقدم إلى القضاء العالمي في محكمة العدل الدولية في لاهاي ومحاكم الإتحاد الأوربي، وأية دولة تقبل مثل هذه الدعاوى.

لقد قمنا باستشارات قانونية عراقية واسعة حول إعداد ملف القضية، وسوف نشرك عدد من المحامين ومؤسسات المجتمع المدني ومنظمات حقوق الإنسان العراقية والعربية والعالمية، ونتعاون مع المرجعيات الفكرية والثقافية والسياسية والإعلام الموضوعي والديمقراطي عبر العالم.

إننا نركز على النقاط التالية في ملف القضية والاتهام :

- المسؤولية الشخصية لجلال الطالباني في التخطيط للعملية وإصدار الأوامر المباشرة للهجوم العسكري والقيام بعمليات القتل الجماعي ، وخاصة أوامر قتل الأسرى . ولا يزال جلال الطالباني يتباهى بهذه الجريمة ، ولم يعتذر عنها ، بل يعتبرها إنجازاُ عسكرياُ كبيرأً وخاطفاً .

- التنسيق السياسي والعسكري والإستخباراتي بين الإتحاد الوطني والسلطة الفاشية ، والتنسيق الخاص والمباشر بين الدكتاتور المجرم صدام حسين وجلال الطالباني لتنفيذ مذبحة بشتآشان ، وعبر الوسطاء من الطرفيين وخاصة زيارة المجرم برزان التكريتي إلى منطقة بالسيان قبيل العدوان للتخطيط والتنسيق بين الطرفيين .

- استلام جماعة الإتحاد الوطني أسلحة ومساعدات عسكرية حديثة وكبيرة ، ومساعدات مالية وتموينية ضخمة ، ومساعدات طبية ، حيث جرى نقل الجرحى والمصابين إلى مستشفيات السلطة العسكرية والمدنية .

- مشاركة القوات الحكومية بعمليات الاستطلاع والرصد الجوي ، وقيام قطعات من الجيش والمرتزقة بقصف مواقعنا بالطائرات والمدفعية الثقيلة تمهيدا للهجوم الغادر على بشتآشان .

إن سقوط النظام الفاشي يتيح الفرصة للإطلاع على جميع الوثائق المتعلقة بهذه القضية ، وجمع الشهادات من جميع الأطراف والأشخاص ، كما سقطت بعض الحجج القديمة حول استفادة السلطة من هذه المواقف . إن صمت بعض الأطراف عن هذه الجريمة مسألة تخص تلك الأطراف ، وهذا لا يعني بأي حال من الأحوال انتهاء القضية وإغلاقها نهائياً ، فلدينا حق فردي وجماعي ثابت بتقديم الملف إلى القضاء . لقد توفرت الفرصة والإمكانية من جديد لفتح جميع الملفات العالقة وكشف جميع الانتهاكات الإرتكابات السابقة ومعالجتها بشكل قانوني وأصولي .

ملاحظة : يحق لمن يريد أن يدلي بشهادته ومعلوماته ويقدم الوثائق ، أن يحجب أسمه مؤقتاً لحين توصيل الشهادات والمعلومات والوثائق إلى القضاء.

الموقعون :-

http://web.comhem.se/kut/Beshtashan%20brev.htm

----------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------

يرجى ملاحظة ان الكتاب يعد للنشر من قبل دار سلام عادل للنشر والتوزيع, ضمن < سلسلة كتب يسارية عراقية> .. وينشر على موقع الحوار المتمدن قبل صدوره .. لتعميم الفائدة وللحفاظ على تواصل الذاكرة بين الاجيال اليسارية , اضافة الى خلق ارضية للتعاون بين القوى اليسارية العراقية من اجل استكمال تحرير العراق وبناء الدولة الوطنية المدنية الديمقراطية .. فاقتضى التنويه
مع التقدير
المكتب الاعلامي

مكتبة اليسار - فصول من كتاب يُعد للنشر*
عنوان الكتاب : اليسار العراقي توأم الدولة العراقية الحديثة
(1921-2011)
الكاتب : صباح زيارة الموسوي
الجزء الاول : سقوط النظام البعثي الفاشي واحتلال العراق 9 نيسان 2003 - خروج قوات الاحتلال 31/12/2011
الجزء الثاني : انقلاب 8 شباط 1963 البعثي الفاشي الاسود - احتلال العراق 9 نيسان 2003
الجزء الثالث : تأسيس الدول العراقية 1921- ثورة 14 تموز 1958 الخالدة

تاريخ نشر المادة :







#التيار_اليساري_الوطني_العراقي (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)

الكاتب-ة لايسمح بالتعليق على هذا الموضوع


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- فلنفضح مراكز المجرم الطالباني لبث التفرقة والعدمية الوطنية ا ...
- فكما لا يمكن الجمع بين امتهان كرامة المواطن والمقاومة والمما ...
- إعلان دولة فلسطين خطوة مفصلية على طريق تفكيك الكيان الصهيوني ...
- في ضوء رسالة كفاح أسعد خضير أخت الشهيد جبار: الجمعية الوطنية ...
- برقية تعزية الى عوائل شهداء مجزرة بشت اشا ن … القاتل اصبح رئ ...
- -بطل- مجزرة بشتآشان يطالب بإحدى الرئاستين - اليسار العراقي ت ...
- ربع قرن ومجرم بشتآشان طليقا ..بل ونصب دمية صهيونية برتبة - ر ...
- رغم إعلان أوباما فالحرب في العراق لم تنته بعد: ..إن النهاية ...
- الحوار هو الحلقة المفقودة في المدارس السياسية الثلاث ...الشي ...
- حميد وخطابه في ثامنه: ديماغوجية سطحية لتبرير خيانة وطنية عظم ...
- مقدمة الكتاب الأول - اختطاف الحزب الشيوعي العراقي.. أم المتا ...
- رسالة جماعة حميد - مفيد إلى اليسار العالمي: عتاب العزلة.. من ...
- انتقال الصراع التأريخي في الحزب الشيوعي العراقي من قضية استل ...
- موقفنا : على وقع الصراعات بين القوى الطائفية الاثنية - عشرات ...
- هل يصح العمل في جمعية طائفية عنصرية رجعية؟: اليسار العراقي ت ...
- رسالة القائد الشيوعي الشهيد ستار غانم ( سامي حركات) بطل التغ ...
- بغداد- موقع اليسار العراقي - انتصار قضائي تاريخي للشيوعيين ا ...
- موقفنا :هل هجوم نوري المالكي على اليسار العراقي استمرار لخطا ...
- في بيان لمنظمة سلام عادل في الحزب الشيوعي العراقي : نحو مؤتم ...
- تقييم مشروع برنامج المؤتمر الوطني الرابع السؤال التاريخي: ما ...


المزيد.....




- الإدارة الأمريكية توضح جهودها لـ-تهدئة التوترات- بين تركيا و ...
- عائلات فلسطينية ترفع دعوى على الخارجية الأمريكية بسبب دعمها ...
- نهاية أسطورة الاستبداد في المنطقة
- -ذي تلغراف-: الولايات المتحدة قد تنشر أسلحة نووية في بريطاني ...
- -200 ألف جثة خلال 5 سنوات-.. سائق جرافة يتحدث عن دفن الجثث ب ...
- وليد اللافي لـ RT: البرلمان الليبي انحاز للمصالح السياسية وا ...
- ميزنتسيف: نشر -أوريشنيك- في بيلاروس كان ردا قسريا على الضغوط ...
- خوفا من الامتحانات.. طالبة مصرية تقفز من الطابق الرابع بالمد ...
- ألمانيا وفرنسا وبريطانيا تدعو إيران إلى -التراجع عن تصعيدها ...
- طهران تجيب عن سؤال الـ 50 مليار دولار.. من سيدفع ديون سوريا ...


المزيد.....

- -فجر الفلسفة اليونانية قبل سقراط- استعراض نقدي للمقدمة-2 / نايف سلوم
- فلسفة البراكسيس عند أنطونيو غرامشي في مواجهة الاختزالية والا ... / زهير الخويلدي
- الكونية والعدالة وسياسة الهوية / زهير الخويلدي
- فصل من كتاب حرية التعبير... / عبدالرزاق دحنون
- الولايات المتحدة كدولة نامية: قراءة في كتاب -عصور الرأسمالية ... / محمود الصباغ
- تقديم وتلخيص كتاب: العالم المعرفي المتوقد / غازي الصوراني
- قراءات في كتب حديثة مثيرة للجدل / كاظم حبيب
- قراءة في كتاب أزمة المناخ لنعوم چومسكي وروبرت پَولِن / محمد الأزرقي
- آليات توجيه الرأي العام / زهير الخويلدي
- قراءة في كتاب إعادة التكوين لجورج چرچ بالإشتراك مع إدوار ريج ... / محمد الأزرقي


المزيد.....

الصفحة الرئيسية - قراءات في عالم الكتب و المطبوعات - التيار اليساري الوطني العراقي - رسالة الى عادل مراد -سفير- العراق في رومانيا تعقيبا على رسالته الى الصحفية ديانا مقلد : هل تحول جلال الطالباني من فردي متسلط مدمر الى ديمقراطي صادق !؟ -اليسار العراقي توأم الدولة العراقية الحديثة *