أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - قراءات في عالم الكتب و المطبوعات - التيار اليساري الوطني العراقي - فكما لا يمكن الجمع بين امتهان كرامة المواطن والمقاومة والممانعة , لا يمكن الجمع أيضاً بين حرية المواطن والعمالة للأجنبي -اليسار العراقي توأم الدولة العراقية الحديثة*















المزيد.....


فكما لا يمكن الجمع بين امتهان كرامة المواطن والمقاومة والممانعة , لا يمكن الجمع أيضاً بين حرية المواطن والعمالة للأجنبي -اليسار العراقي توأم الدولة العراقية الحديثة*


التيار اليساري الوطني العراقي

الحوار المتمدن-العدد: 3709 - 2012 / 4 / 26 - 22:36
المحور: قراءات في عالم الكتب و المطبوعات
    


فكما لا يمكن الجمع بين امتهان كرامة المواطن والمقاومة والممانعة , لا يمكن الجمع أيضاً بين حرية المواطن والعمالة للأجنبي -اليسار العراقي توأم الدولة العراقية الحديثة*



ايتها الرفيقات... ايها الرفاق أعضاء الاجتماع الوطني التاسع الاستثنائي لوحدة الشيوعيين السوريين..

اننا إذ نقدر عالياً دوركم الكفاحي الوطني التحرري في المعركة الدائرة اليوم في سوريا بين القوى المناضلة من أجل الحرية والعدالة الاجتماعية والتقدم ممثلة بالحراك الشعبي السلمي وجبهة التغيير والتحرير, هذه القوى التواقة الى تحرير الجولان وضرب قوى الفساد الكبير, في تواصل تأريخي مع مسيرتها النضالية الممتدة لعقود طويلة قدمت فيه التضحيات , وبين تلك القوى الرجعية والمتلربلة المرتبطة بالمشروع الامبريالي الصهيوني المستقوية بحلف الناتو العدواني, هذا المشروع الهادف الى تمزيق ما هو ممزق وتفتيت ما هو مفتت عبر اشعال الحروب الطائفية الاثنية وصولاً الى اقامة اقطاعيات تأتمر بأمرة الكيان الصهيوني,الذي يريد ان يتحول في خضم هذه الصراع الى كيان يهودي صهيوني عنصري. فأننا نعلن, ومن خلال اجتماعكم التأريخي هذا, بأن معركتكم في سوريا ومعركتنا في العراق ومعركة لبنان وفي مقدمة جميع هذه المعارك معركة الشعب الفلسطيني التأريخية, بانها جميعاً معركة عربية تحررية تقدمية واحدة, تخاض اليوم على جميع الجبهات وسط الثورات الشعبية العربية المشتعلة في عموم الوطن العربي . اننا فخورون بدور حزبكم قواعد وكوادر وقيادة , فقد خضتم ولا زلتم تخوضون معركة الشعب السوري الشقيق الطبقية والوطنية من اجل الحرية والتغييروالتحرير والعدالة الاجتماعية, وانتم على اهبة الاستعداد للدفاع عن الوطن ضد اي عدوان امبريالي صهيوني محتمل, فكما لا يمكن الجمع بين امتهان كرامة المواطن والمقاومة والممانعة , فلا يمكن الجمع أيضاً بين حرية المواطن والعمالة للأجنبي .

ايتها الرفيقات العزيزات ...ايها الرفاق الاعزاء


وصل بايدن إلى العراق والوطن على مفترق طرق، فالجو السياسي العراقي متوتر وصراع حيتان الاحتلال على اشده ، والمخاوف تتعاظم من دعوات تشكيل الاقاليم ومن تعاظم النفوذ الإقليمي، وانفلات أعمال الاغتيالات والتصفيات والتفجيرات حتى وصلت الى بوابة البرلمان عشية قدوم بايدن, وعلى غيرالعادة فقد اعلن مسبقاً عن هذه الزيارة, وإن لم يعلن عن موعد الوصول.ومنذ أن اقترن اسم جو بايدن بمشروع تقسيم العراق إلى ثلاث مناطق أطلق عليها "فيدراليات" في عام 2007 تكررت زياراته إلى العراق، وعندما أصبح نائباً لأوباما تخصص بالشأن العراقي .

يصل بايدن وهو صاحب مشروع تقسيم العراق بموافقة الكونغرس، لتسويقه كجزء من "حل عراقي" بعد ان نفذت الادوات المحلية مقررات اجتماع أيار2011 السري الذي تم بين السفير الامريكي واعضاء من مجالس محافظات الموصل وصلاح الدين والانبار, إذ ابلغهم السفير بحضور قائد قوات الاحتلال, بوجوب اعلان اقاليمهم في موعد اقصاه آب 2011, والا فأن امريكا سوف لن تكون قادرة على حمايتهم من المد الشيعي الايراني المزعوم, وها قد وصلت مشاريع التقسيم المحلية إلى ذروتها، في هذه المحافظات التي طالما تاجر قادتها بالوقوف ضد الفيدرالية، بل صوتت ضد الدستور بسبب النص عليها، وإذا بها تنقلب على كل شعاراتها الوطنية وحتى القومجية، بل وصل الاسفاف بقياداتها خصوصا اسامة النجيفي حد اعتبار الاقاليم الحل الأمثل.وكأن لسان حالهم يقول للعراقيين اما نحكمكم بأسم الشعارات الوحدوية القومجية المزيفة, والا فالتقسيم الى اقطاعيات طائفية اثنية وليذهب العراق الى الجحيم.

وإذا كان الشعب العراقي قد اعتبر بايدن عدواً لأنه دعا إلى مشروع تقسيم العراق، ناهيكم عن كونه احد ابرز قادة الحرب على العراق بهدف تدميره وابادة شعبه بحجة تخليصه من النظام الفاشي المقبور , فإن هناك من يعتبره اليوم صديقاً وحليفاً بل و"حكماً" بين المتنازعين على النفوذ والسلطة من خونة العراق وقتلة ابنائه وسراق ثروانه، خصوصاً بعد أقتراب موعد الانسحاب الامريكي في 31/12/2011, هذا الانسحاب الذي يمثل هزيمة لمشروع الشرق الاوسط الجديد , هزيمة وان لم تكتمل بعد, شكلت مقاومة الشعب العراقي المسلحة والسلمية للاحتلال عاملاً حاسماً في تحقيقها, الشعب المصمم على التصدي لكل مؤامرات الاحتلال والقوى الاقطاعية الطائفية الاثنية المتخادمة معه, التي تحاول تغيير شكل الاحتلال من الاحتلال العسكري المباشر الى الاحتلال الغيرمباشر تحت عناوين او وأخطرهذه العناوين < الدعوة لضم العراق الى حلف الناتو> حيث تجري عملية تسويق لفكرة تسليح القوات العراقية وتدريبها من قبل حلف الناتو, وهي مؤامرات تستهدف في الجوهر خروج قوات الاحتلال الامريكي من باب 31/12/2011 والدخول من نافذة حلف الناتو.

إن الاعلان عن تشكيل ما يسمى ب" اللجنة التنسيقية العليا المشتركة بين العراق والولايات المتحدة" وعقد اجتماعها، برئاسة نوري كامل المالكي وجو بايدن تعد خطوة خطيرة تدحض كل الدعاية الديماغوجية لحيتان الاحتلال حول الانسحاب الكامل المزعوم وتفريطاً مكشوفاً بالسيادة الوطنية العراقية , بل ومكافأة للمحتل على جريمته الكبرى في احتلال العراق وتدميره وتسميم ارضه ومياهه ونهب ثرواته وقتل وتعويق وتهجيرالملايين من العراقيين وتعريض الوطن الى مخاطر التقسيم, وما الاعلان الصحفي الذي ورد فيه < حيث قدم الجانبان خلال الإجتماع رؤيتيهما حول سبل التعاون في المجالات الإقتصادية والتجارية والدبلوماسية والعلمية والثقافية والزراعية وغيرها> الا استهتاراً بوطنية العراقيين واستخفافاً بعقولهم . لقد تناسى نوري السعيد الثاني مصير نوري السعيد الاول عميل الاستعمار البريطاني الذي اطلق هوسته الشهيرة قبل ايام من انفجار ثورة 14 تموز 1958 الوطنية التحررية < دار السيد مامونة > واذ به يسحل في شوراع بغداد بعد ان فر متخفياً بعباءة إمرأة .

لقد كان التيار اليساري الوطني العراقي قد اعلن موقفه من الانسحاب الامريكي إذ اعلن في بيانه الصادر في 30/10/2011 ( إن اللحظة التاريخية القادمة بتاريخ 31/12/2011 هي الموعد الفيصل بين الشعب والقوى والشخصيات الوطنية من جهة وكل أطراف ما يسمى بالعملية السياسية من جهة أخرى، وهي ليست موعدا للانسحاب الكامل لقوات الاحتلال فحسب، بل موعدا لإجبار المحتل على الإقرار بعدوانه البربري على العراق وملاحقته في المحافل الدولية وإلزامه دفع كامل التعويضات عن جرائمه والخسائر البشرية والمادية الكارثية التي حلت بالوطن والشعب.).

كما كشف التيار اليساري الوطني العراقي امام الشعب العراقي خطة استمرار الاحتلال وفق اتفاقيات سرية ,وهاهو نوري المالكي يعلن وبحضور جو بايدن وعلى رؤوس الاشهاد عن اجتماع " اللجنة التنسيقية العليا المشتركة بين العراق والولايات المتحدة" ,إذ جاء في بيان التيار اليساري الوطني العراقي (أيها الشعب العراقي البطل .. يا أحفاد وأبناء ثورة العشرين والانتفاضات والوثبات ضد الاحتلال الانكليزي, مرورا بمقاومة كل الطغاة والفاشيين بعد انقلاب شباط الأسود 63 , وصولا إلى مواجهة الاحتلال الأمريكي وعملائه الطائفيين والشوفينيين وقوى الفساد من كل شاكلة ولون.اليوم وبعد خمسة عقود من تحالف القوى الإقطاعية والدينية وغلاة القوميين من الأحزاب العربية والكردية مع المخابرات الأمريكية،وما سببته حروب النظام الفاشي بالنيابة عن الامبريالية الأمريكية من دمار وحصار راح ضحيتها ملايين الشهداء والمعوقين والمهجرين ,وبجلبها الغزاة وتحطيم الدولة واستباحة ثروات الشعب العراقي وفتحت الباب واسعا أمام الحرب الأهلية والكراهية والعنصرية.بعد مرور ثمان سنوات على سقوط نظام الطاغية صدام حسين، واحتلال العراق حيث استكمل المحتلون تدمير البلاد وذبح العباد، وبعد أن نزع أتباع الاحتلال قناع الوطنية المزيف، تحضيرا لكشف البنود السرية الملحقة بالاتفاقية الأمنية، وسيتواصل كل ذلك بموجب المواد الفعلية لإتفاقية الإطار الاستراتيجي للتعاون السياسي والدبلوماسي والدفاعي والأمني والإقتصادي والعلمي والثقافي والتنموي بين المحتل وخدمه، والتي يحاول أتباع الاحتلال في السلطة تسويقها تحت مختلف المسميات < قوات تدريب، حماية سفارات، غطاء جوي... الخ > آن الأوان لكل القوى الوطنية الحقيقية أن تتوحد وترفع شعارها الرئيسي: "يا أبناء الشعب العراقي هبوا لتحرير العراق من الاحتلال الأمريكي عبر كل الوسائل المتاحة.).

أننا إذ نفضح جريمة مكافأة العملاء لسيدهم المعتدي الامريكي على جريمته التأريخية الكبرى بحق الوطن والشعب , نكرر دعوتنا الدائمة وخصوصا في بيان 30/10/2011 التي جاء فيها (أن التيار اليساري الوطني العراقي يدعو الشعب العراقي وقواه الديمقراطية والوطنية واليسارية الى تصعيد الكفاح الوطني التحرري ضد الاحتلال واذنابه, هذا الكفاح الذي اسهم في تدهور مواقع القطب الاكبر للرسمالية ويسهم بالتالي في المعركة الاممية من اجل تحرير البشرية من الهيمنة الراسمالية. ان توحد كل احرار العراق في جبهة عمل واحدة لازاحة كل اشكال الاحتلال والاستغلال سيقطع الطريق امام قوى الظلام والطائفية والعرقية لادامة وجود اسيادهم على ارض العراق الجريح المستباح من قبل قوى الاستعمار الخارجي والقوى الداخلية التابعة له,سيعيد الحياة لربيعكم و للشعار التاريخي وطن حر وشعب سعيد.......ان التيار اليساري الوطني العراقي يعاهد شعبنا العراقي البطل على مواصلة خوض الكفاح بكافة الوسائل ضد المحتل وأذنابه من كل شاكلة ولون, حتى تحرير الوطن وصولا إلى تأسيس جمهوية العدالة الاجتماعية في إطار الدولة المدنية الحديثة من صنع العراقيين دون أي تدخل أجنبي.).

ايتها الرفيقات العزيزات ... ايها الرفاق الاعزاء

ان تفصيلنا اعلاه في مآل الوضع العراقي لا يراد منه تقديم المعلومة فأنتم على متابعة بل ومشاركة نضالية في كل ما جرى ويجري في العراق المحتل , وانما جاء التفصيل لتقديم صور التشابه والاختلاف في الوضعين العراقي والسوري , وللتذكير عسى ان تنفع الذكرى لمن هو بحاجة اليها. مع الاعتذار لعدم تمكننا من التشرف بالحضور بينكم لاسباب هي خارج ارادتنا. ثقتنا مطلقة بكم وبحتمية انتصار قضيتنا المشتركة العادلة.

التيار اليساري الوطني العراقي

اللجنة القيادية

العراق المحتل

02/12/2011




يرجى ملاحظة ان الكتاب يعد للنشر من قبل دار سلام عادل للنشر والتوزيع, ضمن < سلسلة كتب يسارية عراقية> .. وينشر على موقع الحوار المتمدن قبل صدوره .. لتعميم الفائدة وللحفاظ على تواصل الذاكرة بين الاجيال اليسارية , اضافة الى خلق ارضية للتعاون بين القوى اليسارية العراقية من اجل استكمال تحرير العراق وبناء الدولة الوطنية المدنية الديمقراطية .. فاقتضى التنويه
مع التقدير
المكتب الاعلامي

مكتبة اليسار - فصول من كتاب يُعد للنشر*
عنوان الكتاب : اليسار العراقي توأم الدولة العراقية الحديثة
(1921-2011)
الكاتب : صباح زيارة الموسوي
الجزء الاول : سقوط النظام البعثي الفاشي واحتلال العراق 9 نيسان 2003 - خروج قوات الاحتلال 31/12/2011
الجزء الثاني : انقلاب 8 شباط 1963 البعثي الفاشي الاسود - احتلال العراق 9 نيسان 2003
الجزء الثالث : تأسيس الدول العراقية 1921- ثورة 14 تموز 1958 الخالدة

تاريخ نشر المادة :02/12/2011



#التيار_اليساري_الوطني_العراقي (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)

الكاتب-ة لايسمح بالتعليق على هذا الموضوع


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- إعلان دولة فلسطين خطوة مفصلية على طريق تفكيك الكيان الصهيوني ...
- في ضوء رسالة كفاح أسعد خضير أخت الشهيد جبار: الجمعية الوطنية ...
- برقية تعزية الى عوائل شهداء مجزرة بشت اشا ن … القاتل اصبح رئ ...
- -بطل- مجزرة بشتآشان يطالب بإحدى الرئاستين - اليسار العراقي ت ...
- ربع قرن ومجرم بشتآشان طليقا ..بل ونصب دمية صهيونية برتبة - ر ...
- رغم إعلان أوباما فالحرب في العراق لم تنته بعد: ..إن النهاية ...
- الحوار هو الحلقة المفقودة في المدارس السياسية الثلاث ...الشي ...
- حميد وخطابه في ثامنه: ديماغوجية سطحية لتبرير خيانة وطنية عظم ...
- مقدمة الكتاب الأول - اختطاف الحزب الشيوعي العراقي.. أم المتا ...
- رسالة جماعة حميد - مفيد إلى اليسار العالمي: عتاب العزلة.. من ...
- انتقال الصراع التأريخي في الحزب الشيوعي العراقي من قضية استل ...
- موقفنا : على وقع الصراعات بين القوى الطائفية الاثنية - عشرات ...
- هل يصح العمل في جمعية طائفية عنصرية رجعية؟: اليسار العراقي ت ...
- رسالة القائد الشيوعي الشهيد ستار غانم ( سامي حركات) بطل التغ ...
- بغداد- موقع اليسار العراقي - انتصار قضائي تاريخي للشيوعيين ا ...
- موقفنا :هل هجوم نوري المالكي على اليسار العراقي استمرار لخطا ...
- في بيان لمنظمة سلام عادل في الحزب الشيوعي العراقي : نحو مؤتم ...
- تقييم مشروع برنامج المؤتمر الوطني الرابع السؤال التاريخي: ما ...
- كلمات في 14 نيسان وبرقية تهنئة : هلهلي أم علي بوتو فقد شنق ا ...
- اللقاء بجلال الطالباني عشية جريمة بشتآشان : المجرم يعلن اختي ...


المزيد.....




- المدافن الجماعية في سوريا ودور -حفار القبور-.. آخر التطورات ...
- أكبر خطر يهدد سوريا بعد سقوط نظام الأسد ووصول الفصائل للحكم. ...
- كوريا الجنوبية.. الرئيس يون يرفض حضور التحقيق في قضية -الأحك ...
- الدفاع المدني بغزة: مقتل شخص وإصابة 5 بقصف إسرائيلي على منطق ...
- فلسطينيون يقاضون بلينكن والخارجية الأمريكية لدعمهم الجيش الإ ...
- نصائح طبية لعلاج فطريات الأظافر بطرق منزلية بسيطة
- عاش قبل عصر الديناصورات.. العثور على حفرية لأقدم كائن ثديي ع ...
- كيف تميز بين الأسباب المختلفة لالتهاب الحلق؟
- آبل تطور حواسب وهواتف قابلة للطي
- العلماء الروس يطورون نظاما لمراقبة النفايات الفضائية الدقيقة ...


المزيد.....

- -فجر الفلسفة اليونانية قبل سقراط- استعراض نقدي للمقدمة-2 / نايف سلوم
- فلسفة البراكسيس عند أنطونيو غرامشي في مواجهة الاختزالية والا ... / زهير الخويلدي
- الكونية والعدالة وسياسة الهوية / زهير الخويلدي
- فصل من كتاب حرية التعبير... / عبدالرزاق دحنون
- الولايات المتحدة كدولة نامية: قراءة في كتاب -عصور الرأسمالية ... / محمود الصباغ
- تقديم وتلخيص كتاب: العالم المعرفي المتوقد / غازي الصوراني
- قراءات في كتب حديثة مثيرة للجدل / كاظم حبيب
- قراءة في كتاب أزمة المناخ لنعوم چومسكي وروبرت پَولِن / محمد الأزرقي
- آليات توجيه الرأي العام / زهير الخويلدي
- قراءة في كتاب إعادة التكوين لجورج چرچ بالإشتراك مع إدوار ريج ... / محمد الأزرقي


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - قراءات في عالم الكتب و المطبوعات - التيار اليساري الوطني العراقي - فكما لا يمكن الجمع بين امتهان كرامة المواطن والمقاومة والممانعة , لا يمكن الجمع أيضاً بين حرية المواطن والعمالة للأجنبي -اليسار العراقي توأم الدولة العراقية الحديثة*