أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - قراءات في عالم الكتب و المطبوعات - التيار اليساري الوطني العراقي - ربع قرن ومجرم بشتآشان طليقا ..بل ونصب دمية صهيونية برتبة - رئيس- وسط تهليل حفنة من خونة الشيوعية : فما العمل؟-اليسار العراقي توأم الدولة العراقية الحديثة *














المزيد.....

ربع قرن ومجرم بشتآشان طليقا ..بل ونصب دمية صهيونية برتبة - رئيس- وسط تهليل حفنة من خونة الشيوعية : فما العمل؟-اليسار العراقي توأم الدولة العراقية الحديثة *


التيار اليساري الوطني العراقي

الحوار المتمدن-العدد: 3706 - 2012 / 4 / 23 - 12:05
المحور: قراءات في عالم الكتب و المطبوعات
    


ربع قرن ومجرم بشتآشان طليقا ..بل ونصب دمية صهيونية برتبة - رئيس- وسط تهليل حفنة من خونة الشيوعية : فما العمل؟-اليسار العراقي توأم الدولة العراقية الحديثة *




لِمَ لَمْ يلقى القبض على المجرم جلال الطالباني ؟

ماهو سر الصمت الدولي على جرائم قربة الفساء - الطالباني؟

ماهو سر عدم تحرك ذوي شهداء بشآشان لمقاضاة قاتل بناتهم وابنائهم؟

اين هي منظمات حقوق الانسان من هذه الجريمة البشعة؟

ما الذي حل بمنظمة الانصار؟ أم أن مائتي دولار شهريا كانت كافية لاخراس الانصار وتحويلهم الى جحوش؟

اين هي ضمائر رفاقهم ورفيقاتهم من هذا الاهمال المريع؟

هل اصدار البيانات وكتابة المقالات في ذكرى الجريمة كافيا ؟

ما هو الوصف المناسب لخونة الشيوعية وهم يحتفون بقاتل رفيقاتهم ورفاقهم المجرم الطالباني؟

ما هو الوصف المناسب لخونة الشيوعية وهم يصافحون يد القاتل الباردة بحرارة وامتنان؟

ما هي الصفة التي تليق ب " نصير" يسطر المقالات فخرا بعشاء على مائدة المتصهينة حرم المجرم القاتل ؟

ما هي الصفة " الشيوعية" التي تليق ب " نصير" يتسابق للاشتراك في وفد الحزب " الشيوعي"لتهنئة برميل الدم الطالباني قاتل اخ له في مجزرة بشتآشان؟

ماهو شعور الاسطبل الامريكي والحكومة العميلة وهما على علم بأن " الرئيس" مجرم من الطراز الاول؟

اين هو القاضي رزكار من هذه الجريمة البشعة؟

اين هو القاضي رؤوف من جريمة بشآشان؟

اين هو القاضي العريبي من "الرئيس" القاتل ؟

اين هو المدعي الدعي المنافق جعفر الموسوي من هذه المجزرة ؟ ام انه لا يعلم بأن المجرم جلال الطالباني ما هو الا الوجه الاخر للمجرم المشنوق المقبور صدام حسين ؟ فأن كنت تعلم فتلك مصيبة وان كنت لا تعلم فالمصيبة اعظم

اسئلة كثيرة قد لا تنتهي , لكن السؤال الراهن هو : هل نكتفي بأحياء الذكرى على قاعدة اضعف الايمان؟

الجواب قطعا لا .. بل ينبغي تشكيل لجنة قانونية لاتخاذ الاجراءات اللازمة المفضية الى تقديم المجرم الطالباني وعصابته الى المحكمة لينالوا العقاب اللازم مهما طال الزمن فجريمة بشآشان لا تسقط بتعاقب الايام والشهور والسنين

فلنجعل من ذكرى مرور ربع قرن على جريمة بشتآشان منطلقا لنشاط واسع ومنظم ,عراقيا وعربيا ودوليا ,من اجل احقاق الحق بمعاقبة هذا المجرم على جريمته الكبرى بحق خيرة بنات وابناء العراق .. شهداء بشآشان

ان الواجب الوطني والاخلاقي يلزمنا بكشف هوية القاتل الى الشعب العراقي , ليعلم هذا الشعب المظلوم ونعلمه, بأن قربة الفساء المنصبة عليه بحراب الاحتلال " رئيسا" ما هو الا مجرم محترف امتهن التهريب وسفك الدماء

لقد قمت ورفاقي بأداء جزء من هذا الواجب حين كرسنا العدد الرابع من صحيفة اتحاد الشعب الصادرة في بغداد لفضح القاتل وابعاد جريمته , وكانت الصفحة الاولى كلها مانشيتات الجريمة , فما كان من عصابات هذا القاتل سوى الهرولة المرعوبة لجمع ما يمكن جمعه من نسخ الصحيفة , وتطويق المطبعة يتقدمها ادلاء "انصار" الامس جحوش اليوم من خونة الشيوعية. لكن بعد فوات الاوان, فالصحيفة وان توقفت بعد هذا العدد فقد اخذت طريقها الى كل المدن العراقية دون استثناء , بل قمنا بتوزيعها بأنفسنا في كل ساحات وشوارع بغداد الرئيسية - الصحيفة مرفقة للاطلاع

نعود ونسأل في هذه الذكرى الجليلة .. ما العمل؟

ان المسؤولية الرفاقية والوطنية والاخلاقية تلزم كل واحد منا , بالاجابة المحددة عن ما يكمن ان يقوم به شخصيا لايصال هذا المجرم الى قفص العدالة , وانا هنا لا اقلل من اهمية الكتابة والاستذكار , بل اعتبره كما اسلفت من اضعف الايمان!! , غير ان حق الشهداء المغدورين يضع على عاتقنا واجبا لابد من اداؤه كل حسب قدراته , وعليه اعلن من جهتي عن الاجراءات التي قد قمت بها والمتمثلة بالاتي

اولا : الحصول على موافقة منظمة محامون بلا حدود على رفع الدعوة ضد المجرم الطالباني

ثانيا: ابلاغ عدد من الرفاق الشهود بأهمية التطوع للادلاء بشهادتهم

ثالثا : الطلب من رفاق الشهداء باهمية تطوع رفيق يجيد اللغة الانكليزية ورفيق يجيد اللغة الفرنسية ليكونا لجنة ارتباط بين منظمة محامون بلا حدود واصحاب الدعوى

رابعا: توجيه نداء لذوي الشهداء لتقديم الدعاوى

لقد ابلغني رئيس منظمة محامون بلا حدود بأن موفدا من قبل المجرم جلال الطالباني قد زاره بعد تسرب المعلومات عن نيته في رفع الدعوى ضده عارضا عليه بالنص (ان الرئاسة تكن لكم كل الاحترام ومستعدة لتلبية جميع طلباتكم) وما جرى بعد هذا (العرض - الرشوة ) ليس للنشر راهنا


ايتها الرفيقات العزيزات
ايها الرفاق الاعزاء
يا اهالي واصدقاء شهداء بشآشان

اني ادعوكم جميعا للتعهد , بل والقسم بأسم شهداؤنا الابطال في ان نجعل من ذكرى مرور ربع قرن على الجريمة هي الاستذكار الاخير!! ما قبل ايقاع العقاب بالمجرم جلال الطالباني , ولنعزي انفسنا في الذكرى ال 26 بأن يكون القاتل قد حوكم ونال عقابه

فلنجعل من العام الحالي , عاما لانهاء ملف بشتآشان قانونيا , اما الذكرى فستبقى خالدة جيل بعد جيل

واوجه نداء خاصا لرفيقاتنا ورفاقنا على ارض الوطن بأن يحيوا الذكرى في الاول من ايار بتحويل عيد العمال العالمي الى مناسبة ترفع فيها اللافتات التي تمجد شهداء بشتآشان والمطالبة بمعاقبة المجرم الطالباني ولنشعل الشموع المضائة بأرواح شهداؤنا واحبتنا الذين قدموا حياتهم من اجل عراق حر وشعب سعيد
المجد والخلود لشهيدات وشهداء بشتآشان
الخزي والعار للقتلة والخونة المتسترين عليهم

مكتبة اليسار - فصول من كتاب يُعد للنشر*
عنوان الكتاب : اليسار العراقي توأم الدولة العراقية الحديثة
(1921-2011)
الكاتب : صباح زيارة الموسوي
الجزء الثالث : انقلاب 8 شباط 1963 البعثي الفاشي الاسود - احتلال العراق 9 نيسان 2003
تاريخ نشرالمادة : 2008 / 5 / 1






#التيار_اليساري_الوطني_العراقي (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)

الكاتب-ة لايسمح بالتعليق على هذا الموضوع


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- رغم إعلان أوباما فالحرب في العراق لم تنته بعد: ..إن النهاية ...
- الحوار هو الحلقة المفقودة في المدارس السياسية الثلاث ...الشي ...
- حميد وخطابه في ثامنه: ديماغوجية سطحية لتبرير خيانة وطنية عظم ...
- مقدمة الكتاب الأول - اختطاف الحزب الشيوعي العراقي.. أم المتا ...
- رسالة جماعة حميد - مفيد إلى اليسار العالمي: عتاب العزلة.. من ...
- انتقال الصراع التأريخي في الحزب الشيوعي العراقي من قضية استل ...
- موقفنا : على وقع الصراعات بين القوى الطائفية الاثنية - عشرات ...
- هل يصح العمل في جمعية طائفية عنصرية رجعية؟: اليسار العراقي ت ...
- رسالة القائد الشيوعي الشهيد ستار غانم ( سامي حركات) بطل التغ ...
- بغداد- موقع اليسار العراقي - انتصار قضائي تاريخي للشيوعيين ا ...
- موقفنا :هل هجوم نوري المالكي على اليسار العراقي استمرار لخطا ...
- في بيان لمنظمة سلام عادل في الحزب الشيوعي العراقي : نحو مؤتم ...
- تقييم مشروع برنامج المؤتمر الوطني الرابع السؤال التاريخي: ما ...
- كلمات في 14 نيسان وبرقية تهنئة : هلهلي أم علي بوتو فقد شنق ا ...
- اللقاء بجلال الطالباني عشية جريمة بشتآشان : المجرم يعلن اختي ...
- تجميد مبادرة دعوة الحزب الشيوعي العراقي لتشكيل لجنة التنسيق ...
- كلمات في 14 نيسان وبرقية تهنئة : رفيقي وصديقي وزميلي الشهيد ...
- من أجل تأسيس الدولة الوطنية المدنية الديمقراطية : توحيد جهود ...
- 31أذار و7نيسان - تصارعا حتى الجولة النهائية: الشيوعي ترفرف ر ...
- بين تموزين …3 تموز 1963. الجندي القائد الثوري حسن سريع يقتحم ...


المزيد.....




- فوضى في كوريا الجنوبية بعد فرض الأحكام العرفية.. ومراسل CNN ...
- فرض الأحكام العرفية في كوريا الجنوبية.. من هو يون سوك يول صا ...
- لقطات مثيرة لاطلاق صاروخ -أونيكس- من ساحل البحر الأبيض المتو ...
- المينا الهندي: الطائر الرومنسي الشرير، يهدد الجزائر ولبنان و ...
- الشرطة تشتبك مع المحتجين عقب الإعلان عن فرض الأحكام العرفية ...
- أمريكا تدعم بحثا يكشف عن ترحيل روسيا للأطفال الأوكرانيين قسر ...
- -هي الدنيا سايبة-؟.. مسلسل تلفزيوني يتناول قصة نيرة أشرف الت ...
- رئيس كوريا الجنوبية يفرض الأحكام العرفية: -سأقضي على القوى ا ...
- يوتيوبر عربي ينهي حياته -شنقا- في الأردن 
- نائب أمين عام الجامعة العربية يلتقي بمسؤولين رفيعي المستوى ف ...


المزيد.....

- -فجر الفلسفة اليونانية قبل سقراط- استعراض نقدي للمقدمة-2 / نايف سلوم
- فلسفة البراكسيس عند أنطونيو غرامشي في مواجهة الاختزالية والا ... / زهير الخويلدي
- الكونية والعدالة وسياسة الهوية / زهير الخويلدي
- فصل من كتاب حرية التعبير... / عبدالرزاق دحنون
- الولايات المتحدة كدولة نامية: قراءة في كتاب -عصور الرأسمالية ... / محمود الصباغ
- تقديم وتلخيص كتاب: العالم المعرفي المتوقد / غازي الصوراني
- قراءات في كتب حديثة مثيرة للجدل / كاظم حبيب
- قراءة في كتاب أزمة المناخ لنعوم چومسكي وروبرت پَولِن / محمد الأزرقي
- آليات توجيه الرأي العام / زهير الخويلدي
- قراءة في كتاب إعادة التكوين لجورج چرچ بالإشتراك مع إدوار ريج ... / محمد الأزرقي


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - قراءات في عالم الكتب و المطبوعات - التيار اليساري الوطني العراقي - ربع قرن ومجرم بشتآشان طليقا ..بل ونصب دمية صهيونية برتبة - رئيس- وسط تهليل حفنة من خونة الشيوعية : فما العمل؟-اليسار العراقي توأم الدولة العراقية الحديثة *