أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - اليسار ,الديمقراطية, العلمانية والتمدن في العراق - ميرزا حسن دنايي - على هامش الانتخابات والتصويت: تساؤلات وحيرة في الوقت الضائع















المزيد.....

على هامش الانتخابات والتصويت: تساؤلات وحيرة في الوقت الضائع


ميرزا حسن دنايي

الحوار المتمدن-العدد: 1089 - 2005 / 1 / 25 - 11:42
المحور: اليسار ,الديمقراطية, العلمانية والتمدن في العراق
    


وأنا أتوجه اليوم إلى مركز التسجيل الانتخابي، الذي يبعد أكثر من 300 كم عن مدينتي، لم أزل أتصفح في القطار، البرامج الانتخابية لمعظم الاحزاب والتيارات المشاركة، أو على الاقل البرامج الانتخابية المنشورة على صفحات الانترنيت، لأنني بصراحة لا أزال متردداً أكثر من أي وقت مضى، كلما أقتربت الايام من موعد الانتخاب والتصويت، كلما زادت المعاناة والمخاوف… وزادت معها الحيرة.

ليس لأننا نخوض تجربة أولى من نوعها، ونجهل نتائج التصويت فقط. فالانسان العراقي المغترب المندمج في المجتمع الغربي يعرف ما معنى الذهاب إلى الانتخاب، حيث يدرس بتمعن برامج الاحزاب المنافسة في البلد الجديد، وبالاحرى يعرف مسبقاً إتجاه كل حزب، ويختار عادة تلك الليبرالية المتفتحة على الاجانب، والتي تسعى لتحقيق عدالة إجتماعية بعيدة عن تمايز اللون والجنس والدين والقومية. والواضح أن الحيرة التي تنتابنا نحن العراقيين المغتربين في عملية الانتخاب هي أكبر بكثير من المواطنين داخل العراق. فهم يحتكون بالواقع كل ساعة، والكثير منهم تأخذه المصالح الشخصية أو الجري وراء مثله الاعلى أو زعيمه الروحي أو الاجتماعي –كرجل الدين أو كبير العائلة أو رئيس العشيرة وغيرهم، فيصوت له أو للجهة التي تدعمه دون تفكير كثير-. ورغم أنه يعيش أزمة الثقة مع معظم التيارات الموجودة على الساحة من معارضة أو حكومة، ولكننا لن نستغرب أن يقوم بعض المواطنين داخل العراق بالتصويت بشكل عفوي. فلا الحكومة –بالاحزاب التي شاركت في تشكيلها- كانت قادرة على تحقيق الامال في الفترة القصيرة من عمرها –وأقول قصيرة لكي ننصفها، فلانتهمها بالشلل الدائم-. ولا المعارضة السلمية المتمثلة ببعض التيارات التي بقيت خارج أسوار مجلس الحكم ولاحقا خارج أسوار الحكومة الانتقالية كانت قادرة أن تعطينا صوتا واضحاً لرؤيا مستقبلية واضحة.

وأما المعارضة المسلحة فهي نفسها معارضة مدفوعة الثمن تتاجر بارواح الابرياء من أجل أهداف أقبح من وسائلها وأسلحتها. فهي -وأن إدعت ذلك- لاتسعى إلى تأسيس إمارة إسلامية، ولاتسعى أيضا إلى إسترجاع سلطة البعث الفاشي وإن كان معظم مدبري خططها الدموية من كوادر ورجالات الموت التي تتلمذت على أيدي القوى الصدامية، بل كل ما تهدف إليه هو تغذية إستمرار الفوضى، الشئ الذي يصب في مصلحة أكثر من جهة داخلية وخارجية، مجاورة وغير مجاورة.

والاطراف الثلاثة كما هو واضح من الاحداث التي جرت في الفترة الماضية، ليست مؤهلة بالشكل الكافي -في نظرنا كعراقيين مغتربين- لتسلم قيادة سفينة الديمقراطية كي تصل بنا إلى بر الامان. وهذا ليس إنتقاصا بقدرة السياسيين العراقيين وإمكاناتهم في الحفاظ على مستقبل آمن للبلد، بقدر أن الحكم نابع من قراءة واقعية لمجريات وموازين من الصعب أن تتحقق في ظلها الاهداف دون أن نقدم التضحيات بل وتضحيات جسام. ونعتقد أن القوى السياسية العراقية تحتاج إلى فترة أطول لبلورة أفكارها بما ويتناسب حكم عصري ملائم لبيئة عراقية شائكة.

نظرتنا –كمغتربين- هي نظرة الانسان الذي ينتمي إلى هذه المجريات بروحه وتفكيره ولكنه يقف مكتوف الايدي كمراقب للأحداث من جهة ومن جهة أخرى كجزء من مشاعر الحسرات والتنهدات على كل كارثة تحل على أبناء العراق.

وإذا كانت مشكلة الحيرة هي مشكلة كل عراقي مغترب، لأنه لايعرف لمن يصوت، إلى درجة أنني أتصور حتى المتعاطفين مع تيارات سياسية معينة الان تترقب في الحيرة نفسها، مثلنا نحن المستقلين، لأنهم لايعرفون هل الحزب أو التيار الذي تعاطفوا معه في الماضي، سيستطيع فعلا أن يحقق آماله، وهل هو جدي في تحقيق تلك الاهداف في ظل المستجدات والتراكمات والتغييرات الاخيرة؟



ولأن البرنامج الانتخابي الذي نتصفحه لايكفي للحكم على تلك التيارات، فإنني مثل غيري أحاول إسترجاع سلوكيات واسترتيجيات التيارات المتنافسة قبل وبعد السقوط.. ولاننسى أن نظرة كل شخص تنبع من جذور إنتماءاته الوطنية والقومية والدينية –ربما-، وإن كنا نحن عراقيي المهجر أكثر إنفتاحاً بسبب تأقلمنا في مجتمعات أجنبية فتحت قلوبها لنا وإحتضنتنا في الوقت الذي كان أبناء بلدنا من تلامذة النظام يتصيدون رؤوسنا على أرض الوطن. ولكننا وربما هذا هو سبب الحيرة، نخشى أن نمنح صوتنا لجهة لاتفي بوعودها، ولاتعني ما تقول، وبصراحة لو سعت هذه التيارات المنافسة إلى تحقيق برامجها، لكانت جميعها وبدون إستثناء مستحقة أن يقوم الناخب بإختيارها غير أن الواقع الموضوعي مختلف، فهو أصعب ويحتاج إلى تفكير أعمق.

وما نبحث عنه هو منهاج يكفل الحرية الخاصة والعامة، يكفل الحقوق بصيغة تضمن كافة أنواع التوجهات العراقية من اليمين إلى اليسار ومن أبسط مجموعة بشرية إلى أكبرها. منهاجا لايفرض علينا رأياً واحداً ولايستغل مشاعرنا الدينية والقومية والوطنية من أجل شعارات واهية، مبنية على التخوين مرة والتكفير مرة وإستغلال المقدسات والمحرمات مرات أخرى، فيختلط علينا الامر الالهي بالامر الانساني، والنزوة بالبديهيات.

ولو بحثنا في القوائم المتنافسة لما أستطعنا أن نجد كلمة أفضل مما قاله الكاتب حسين القطبي وهو (أنني أبحث عن سطر بين التحالف الكوردستاني وإتحاد الشعب)، لكي نجر أقلامنا لإنتخابه. فرغم أنني لم أكن في يوم من الايام شيوعيا، ولا أومن بالماركسية اللينينية، ولا أظنها سوى خزعبلات نظرية لا ولن تطبق على أرض الواقع، ولكن إطروحات الحزب الشيوعي العراقي وتاريخه منذ التأسيس وحتى يومنا هذا، لم تخرج من قالب الواقعية ولم تكن يوماً ما بعيدة عن روح الانسان العراقي ومصلحته ووطنيته، ويكفي أنه قام بتحرير المرأة العراقية في الخمسينات، فتميزت عن أقرانها في الشرق الاوسط، ويكفي أنه كان أول من بادر إلى تأجيج الرأي العام، لأنقاذ المرأة مرة أخرى من قرار مجلس الحكم 137 سئ الصيت.

وإختياري لقائمة التحالف الكوردستاني، ليس لأنني كوردي من واجبه أن يقف وراء القيادة السياسية الكوردية، بل حتى لو كنت عربيا من البصرة لما جر قلمي غير إنتخاب هذه القائمة، لأن القيادة الكوردستانية والحركة التحررية الكوردستانية كانت ولاتزال تنظر بعين من الحب إلى بغداد، وكانت تنظر بإشتياق نحو تكوين وطن واحد عادل تحت خيمة عراقية، رغم أن ذلك الاندماج لم يأتي سوء قسراً... بل وحتى الحب الكوردي لبغداد تميز دوماً أنه حب من طرف واحد، لمعشوق سادي دموي يمتص دماءه وخيراته.. ولكنه إستمر لحد الان رغم كل المصائب التي حلت عليه.. وأظنه سيستمر إلى أجل غير مسمى، خاصة إذا بادلت بغداد مشاعر الحب تجاه كوردستان وطويت صفحات الماضي المقبور. ولهذا فإن القوى الديمقراطية والليبرالية العربية العراقية بأسم الحاجة إلى صوت القوى الكوردية ومن هنا يظهر السبب الاخر لحيرتنا في إختيار ممثلينا، لأننا نسعى دوماً إلى دفع القوى الخيرة في بغداد إلى أمام لكي يلتقي جميع أبناء العراق في منتصف الطريق. فالكورد لايحتاجون إلى نفوذ كوردي قوي في بغداد فحسب، بل إيضا إلى نفوذ قوي للقوى الوطنية العراقية الخيرة للتحالف معها، وإلا فإن الكورد إن لم يجدوا حلفاء متنورين وأقوياء في بغداد، لن يجدوا أنفسهم سوى أنهم خسروا في العملية الديمقراطية، أكثر مما خسروه في ساحات القتال مع الدكتاتورية.



ويأتي الوجه الاخر من حيرتنا، حينما نأتي إلى خصوصيتنا، كأقليات دينية مثل الايزيدية والصابئة… فحيرتنا هي أكثر من غيرنا، لأننا في موقف محير لانحسد عليه. فالايزيدية كأكراد يختلفون عن أخوتهم الكورد بالخصوصية الدينية، والصابئة كعرب يختلفون عن أقرانهم العرب بدينهم أيضا. ومشكلتهما الرئيسية أنهما مجتمعان صغيران (الايزيدية حوالي نصف مليون والصابئة مئة الف) ولكنهم ككل العراقيين موزعين على جميع الاحزاب والاتجاهات الفكرية العراقية، وأصواتهم سوف تتوزع على كافة القوائم. ولكن في نفس الوقت من الصعب أن تجد قائمة تضم آمالهم وتدافع عن صوتهم بالصورة المرضية.

قد تكون المسألة مختلفة بالنسبة للايزيدية، فمن الطبيعي أن تصوت الاغلبية الساحقة منهم لحساب القائمة الكوردستانية، التي تعبر عن تطلعاتهم القومية وتسعى لرفع الغبن الذي لحقهم، كجزء من الشعب الكوردي. غير أن مخاوف شديدة وحالة من الارتياب تصدرت الشارع الايزيدي حينما قامت القائمة الكوردستانية بنشر الاسماء. ففي حين أن القيادات السياسية الكوردستانية تراعي حقوق الايزيدية من الناحية النظرية، فهي فشلت مع أول تطبيق عملي في إختيار ممثليهم داخل القائمة الكوردستانية الخاصة ببرلمان العراق. إذ كان من المفروض أن تقوم القيادات السياسية بمشاورة أبناء الايزيدية –من وجهاء ومثقفين ومراكز وجمعيات في الداخل والخارج- لكي يختار الايزيدية أو على الاقل نخبة من الايزيدية ممثليهم. لا أن يتم حشر الأسماء بإسلوب فوقي، حتى يصطدم الايزيدية بإسم شخصيتين –ضمن أسماء المرشحين الاحتياط- أحدهما أمي لايحمل شهادة وكان رئيس عشيرة منبوذ من الشارع الايزيدي وفوق هذا وذاك من عملاء النظام السابق وأمر سرية ابو فراس الحمداني سئية السيت التابعة للاستخبارات، ما يسمى بسرايا الجحوش، تم ترشيحه ضمن الاسماء الاحتياط للحزب الديمقراطي الكوردستاني، وأما الثاني فكان رفيق حزبي بدرجة عضو وليست له أية خبرة تذكر، ولا أعرف لحد الان كيف تم إختياره، خاصة وأنه ليس من وجوه العشائر، وقد وضع إسمه أيضا ضمن الاسماء الاحتياط لقائمة الاتحاد الوطني الكوردستاني. هذان الاختياران الغير موفقان من قيادتي الاوك والحدك، أصبحا مؤشرا خطير لأن تتكرر مثل هذه الحالة.



وأقول بكل صراحة، لولا أن هذه الاسماء قد وضعت للاحتياط ضمن تسلسل بعد المئة من القائمة، ونحن شبه واثقون من عدم ترشيحهم، ولولا أن الكورد والقضية الكوردستانية في خطر حقيقي الان وأن هناك الكثير من الاشياء متوقفة على هذه الانتخابات، ولذلك نجد من واجبنا الانساني والاخلاقي تجاه إنجاح العملية الديمقراطية في كوردستان والتي بدأها الحزبان الرئيسيان، لولا كل هذه الموانع لقمت شخصيا ومعي معظم أيزيدية ألمانيا والكثير من الاصدقاء والشباب المخلص والمنظمات والجمعيات الايزيدية في سنجار وبعشيقة بحملة إعلامية ضد القائمة الكوردستانية لمقاطعة هذه القائمة والتصويت لغيرها، ولا أريد أن أبيع الوطنيات، ولكن ضم هذه الاسماء المشبوهة إلى القائمة الكوردستانية وعلى حساب الايزيدية، كان تعديا على مئات المثقفين الايزديين من خريجين وأخصائيين وسياسيين وأساتذة جامعات ومناضلين في صفوف الحركة التحررية الكوردستانية، وتعديا على دماء شهداء الانفال وغيرهم ممن قتلوا على أيدي جلاوزة النظام. فقد كان حرياً بالقيادة الكوردستانية أن تجتمع مع وجهاء ومثقفي الايزيدية وتترك لهم خيار تقديم مرشحيهم، لا أن يتم إختيار البعض بشكل مزاجي لم يجلب للقيادتين سوى الانتقاد، وبالتالي فأن من واجب القيادتين أن تقوما مرة أخرى بغربلة المقربين منها والذين تعتمد عليهم وتستشيرهم في هكذا أمور، وإلا هل يقبل الاستاذان المناضلان مام جلال وكاك مسعود أن يكون أرشد زيباري ممثلهما في برلمان العراق، فأذا كانا يقبلانه، فنحن أيضا نقبل أن يجلبوا هذه الحفنة المتعفنة من عملاء النظام ليمثلونا في المحافل.!!



ولكن مع ذلك ننظر إلى القضية من زاوية أكثر تفتحاً... خاصة وأن الاهداف التي تدافع عنها القائمة الكوردستانية أكبر بكثير من أن نقف على هذا الخطأ، فلانجد أنفسنا كايزيدية سوى أن واجبنا يتحتم علينا بمساندة قائمة التحالف الكوردستاني، على أن لاتنسى قيادة الاتحاد الوطني والحزب الديمقراطي أننا بذلك قد سجلنا فضلاً عليهما، ليكونا أكثر جدية في إختيار ممثلي الايزيدية بعد اليوم وأكثر دقة، لمصلحتهما أولاً ولمصلحة الحق ثانيا ولمصلحة الايزيدية أخيراًً.
___________

* كاتب عراقي من المانيا



#ميرزا_حسن_دنايي (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- قراءة في أحداث الموصل: هكذا تحولت مدينة السلام إلى مدينة الر ...
- الحلقة الناقصة في الديمقراطية العراقية: أحزاب لم تناقش منهاج ...
- مذكرة من أجل تثبيت حقوق الاقلية الدينية للكورد الايزيديين وح ...
- مراحل التحول السايكوسوسيولوجي وتأثيرها في مستقبل العراق


المزيد.....




- الشرطة الإسرائيلية تحذر من انهيار مبنى في حيفا أصيب بصاروخ أ ...
- نتنياهو لسكان غزة: عليكم الاختيار بين الحياة والموت والدمار ...
- مصر.. مساع متواصلة لضمان انتظام الكهرباء والسيسي يستعرض خطط ...
- وزير الخارجية المصري لولي عهد الكويت: أمن الخليج جزء لا يتجز ...
- دمشق.. بيدرسن يؤكد ضرورة وقف إطلاق النار في غزة ولبنان ومنع ...
- المكتب الإعلامي الحكومي بغزة: القوات الإسرائيلية تواصل انتها ...
- الدفاع الروسية تعلن القضاء على 360 عسكريا أوكرانيا على أطراف ...
- في اليوم الـ415.. صحة غزة تعلن حصيلة جديدة لضحايا الحرب الإس ...
- بوريل: علينا أن نضغط على إسرائيل لوقف الحرب في الشرق الأوسط ...
- ميقاتي متضامنا مع ميلوني: آمل ألا يؤثر الاعتداء على -اليونيف ...


المزيد.....

- الحزب الشيوعي العراقي.. رسائل وملاحظات / صباح كنجي
- التقرير السياسي الصادر عن اجتماع اللجنة المركزية الاعتيادي ل ... / الحزب الشيوعي العراقي
- التقرير السياسي الصادر عن اجتماع اللجنة المركزية للحزب الشيو ... / الحزب الشيوعي العراقي
- المجتمع العراقي والدولة المركزية : الخيار الصعب والضرورة الت ... / ثامر عباس
- لمحات من عراق القرن العشرين - الكتاب 11 - 11 العهد الجمهوري ... / كاظم حبيب
- لمحات من عراق القرن العشرين - الكتاب 10 - 11- العهد الجمهوري ... / كاظم حبيب
- لمحات من عراق القرن العشرين - الكتاب 9 - 11 - العهد الجمهوري ... / كاظم حبيب
- لمحات من عراق القرن العشرين - الكتاب 7 - 11 / كاظم حبيب
- لمحات من عراق القرن العشرين - الكتاب 6 - 11 العراق في العهد ... / كاظم حبيب
- لمحات من عراق القرن العشرين - الكتاب 5 - 11 العهد الملكي 3 / كاظم حبيب


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - اليسار ,الديمقراطية, العلمانية والتمدن في العراق - ميرزا حسن دنايي - على هامش الانتخابات والتصويت: تساؤلات وحيرة في الوقت الضائع