أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني - عدلي جندي - الأرض وما عليها أمانة ....














المزيد.....

الأرض وما عليها أمانة ....


عدلي جندي

الحوار المتمدن-العدد: 3705 - 2012 / 4 / 22 - 16:54
المحور: العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني
    


ومن ويكيبيديا الموسوعة الحرة:
يوم الأرض هو يوم يستهدف نشر الوعي والاهتمام بالبيئة الطبيعية لكوكب الأرض. أسسه السيناتور الأمريكي غايلورد نيلسون كيوم بيئي تثقيفي عقد لأول مرة في 22 أبريل 1970. وبينما كان تركيز يوم الأرض الأول على الولايات المتحدة، لكن دينيس هايس Denis Hayes، والذي كان المنظم المحلي في أمريكا في 1970، أسس منظمة The Bullit Foundation التي جعلت هذا اليوم دوليا وأقامته عام 1990 في 141 دولة. تنظم يوم الأرض حالياً شبكة يوم الأرض، وتحتفل به سنوياً أكثر من 175 دولة . وبعض البلاد تحتفل تسميه أسبوع الأرض وتحتفل به على مدار أسبوع كامل. يمثل يوم 22 أبريل فصل الربيع في نصف الكرة الأرضية الشمالي وفصل الخريف في نصف الكرة الأرضية الجنوبي. لا يزال اليوم العالمي للبيئة، الذي يتم الاحتفال به في 5 يونيو هو المناسبة البيئية الرئيسية للأمم .
تابعت ماكتب عن يوم الأرض في موقع جوجل بلغة غير العربية ولم أجد أي إشارة للذات الإلهية وطبيعة وقوة عملها ولكن في موقع جوجل بالعربية في نهاية التعريف بهذا اليوم قاموا بحشر الذات الإلهية والرسول ......لا اله الا الله وحدة لا شريكـ لة لة الملك ولة الحمد يحي ويميت وهو على كل شيء قدير ....وحتي يوهموا المسلم دائما أن كله بفضل إله الإسلام ورسوله ولا دخل لعمل ومجهود الإنسان العالم أو الباحث أو المناضل من أجل حماية الأرض من التجريف الغير منظم والإستهلاك العشوائي
وفي المقابل تمكن العلم من إطالة عمر الإنسان لترتفع بذلك نسبة المواليد عن الوفيات
وتمكن العلم أيضا وفي نفس الوقت من زيادة إنتاجية الأرض من الحبوب والمحاصيل الغذائية لسد حاجة هذة الزيادة السكانية
لكن بمرور الوقت وفي الدول النامية أو الفقيرة تنامت وتصاعدت الزيادة السكانية إما بسبب الجهل أو المعتقدات كما وفي الإسلام وحديث الرسول تناكحوا تناسلو فإني مباه بكم الأمم يوم القيامة وكانت نسبة الزيادة السكانية في البلاد الإسلامية من اعلي النسب...
الزيادة السكانية هي العدو الأول والرئيسي للبشرية فموارد الارض لن تكفي في حال وتواصل الإنفجار السكاني وأول المتضرر من هذة الزيادة الرهيبة دولة مصر واين هو كلام رسول الإسلام في تناكحوا تناسلوا وتطبيق شرائعه والذي يعتبره المسلم كلام او وحي معجز ومقدس و لا يحق لأحد نقده أو تفنيده لفضح سذاجته ؟؟
العلم والعلماء اليوم يعملون علي تصحيح مسار النهضة العلمية وبدلا من إستهلاك الأرض والذي احدي أسبابه إستخدام موارد طاقة ملوثة للبييئة كالبترول وغاز التبريد iB وتعمل الهيئات والمنظمات الحكومية علي تقديم المساعدات لكل من يعمل للإستفادة بالطاقة الطبيعية كالشمس والماء والهواء بديلا عن مصادر الطاقة سابقة الذكر
يوم الأرض هو مناسبة عالمية ويشترك في إحيائها هذا العام 175 دولة
http://www.alwaref.org/arabic/2009-03-12-19-55-01/122-2009-03-30-20-01-47
لينك مقال للأستاذ محمد زكريا توفيق وهو كاتب علي موقع الحوار المتمدن وبه الكثير جدا من المعلومات المهمة عن التلوث البيئي وطرق الوقاية والأسلوب الأمثل والسلوكيات الضرورية للحفاظ والحياة علي الأرض خاصة في الدول المتخلفة والنامية .....!!!
يوم الأرض العالمي مهمة إنسانية بشرية جمعية وعلي كل إنسان تقديم ما يمكنه من مساعدة الأم الأرض والتي ساعدتنا علي التمتع بمواردها ومنابعها وغاباتها وطقسها ومائها وجبالها وبحارها و الحفاظ علي التوازن البيئي ما بين الكائنات الحية وموارد البيئة أو حماية نبات أو شجر أو خضرة أو وضع ورقة ملقاة في الشارع أو كيس بلاستيك في المكان المخصص أو في صندوق القمامة هو عمل يطيل من عمر وعطاء الأم الأرض .
وعودة إلي تناكحوا تناسلوا.. وهي مقولة ضد مصلحة البشر ولا تحقق سوي الفقر والجوع والخراب فالأرض وما عليها أمانة في أعناقنا نحافظ عليها من أجل أبناءنا وأحفادنا وليست ملكا او تكية نفعل فيها وبها ما يحلو قوله لشيوخنا ودعاتنا ورجال أدياننا من دجل وخرافة
الأرض أمانة وليست تكية مفعول بها كما وفي قوله تعالي إنا نرث الأرض وما عليها



#عدلي_جندي (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- الدولة المدنية ضرورة إسلامية..
- العُشٌاق ...ما بين الجنس والإله..
- الله عليك ..الله يا الله....
- الجهل و....الله..
- في طابور ..الله..
- التناحة و ..الله..
- المرأة و..... الله.....
- عدو الله...؟؟؟
- ديمقراطية ..الله...!!!
- إستعباط علي الله...
- موتوا بغيظكم....؟؟؟
- الله خطابُ المعقول ..أم موضوع منقول..؟؟
- صوت الله.. وصمت الإنسان
- ما بين جمعيات الرفق بالحيوان وجماعات دعوة الإنسان للإسلام... ...
- التجسس علي ....الله ...
- مشيئة الله...!!!!
- الإسلام هو ...تركيبة عجيبة..
- الإسلام هو...آخر العنقود..
- الإسلام هو ..لم يلد ولم يولد ولم يكن له كفوا أحد..
- الإسلام هو مؤسسة إرهابية..


المزيد.....




- مرشح جمهوري يهودي: على رشيدة طليب وإلهان عمر التفكير بمغادر ...
- الولائي يهنئ بانتصار لبنان والمقاومة الاسلامية على العدو الا ...
- شيخ الأزهر يوجه رسالة حول الدراما الغربية و-الغزو الفكري-
- هل انتهى دور المؤسسات الدينية الرسمية؟
- استقبلها الان.. تردد قناة طيور الجنة بيبي الجديد 2024 على ال ...
- الكشف عن خفايا واقعة مقتل الحاخام اليهودي في الإمارات
- الجهاد الاسلامي:الاتفاق أحبط مسعى ايجاد شرق اوسط حسب اوهام ا ...
- الجهاد الاسلامي:نؤكد على وحدة الدماء وصلابة الارادة التي تجم ...
- الجهاد الاسلامي:نثمن البطولات التي قدمتها المقاومة بلبنان اس ...
- الجهاد الاسلامي:اتفاق وقف اطلاق النار انجاز مهم يكسر مسار عن ...


المزيد.....

- شهداء الحرف والكلمة في الإسلام / المستنير الحازمي
- مأساة العرب: من حزب البعث العربي إلى حزب الله الإسلامي / حميد زناز
- العنف والحرية في الإسلام / محمد الهلالي وحنان قصبي
- هذه حياة لا تليق بالبشر .. تحرروا / محمد حسين يونس
- المرحومة نهى محمود سالم: لماذا خلعت الحجاب؟ لأنه لا يوجد جبر ... / سامي الذيب
- مقالة الفكر السياسي الإسلامي من عصر النهضة إلى ثورات الربيع ... / فارس إيغو
- الكراس كتاب ما بعد القرآن / محمد علي صاحبُ الكراس
- المسيحية بين الرومان والعرب / عيسى بن ضيف الله حداد
- ( ماهية الدولة الاسلامية ) الكتاب كاملا / أحمد صبحى منصور
- كتاب الحداثة و القرآن للباحث سعيد ناشيد / جدو دبريل


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني - عدلي جندي - الأرض وما عليها أمانة ....