أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - اليسار ,الديمقراطية, العلمانية والتمدن في العراق - سهر العامري - نيران الفتنة قادمة من أيران ! سهر العامري















المزيد.....

نيران الفتنة قادمة من أيران ! سهر العامري


سهر العامري

الحوار المتمدن-العدد: 1089 - 2005 / 1 / 25 - 11:32
المحور: اليسار ,الديمقراطية, العلمانية والتمدن في العراق
    


بدأت ايران تزج بكل ما تيسر لها من امكانات من أجل اضعاف المجتمع العراقي ككل بعيد سقوط صدام ، وزوال نظامه ، فكل من استمع الى فلول صدام في جيش محمد ! وهم يدلون باعترافاتهم عن الدعم الكبير الذي تلقوه من قبل المخابرات الايرانية ( اطلاعات ) ، صار على يقين من أن أيران هي طرف مهم في تأجيج نار معركة الارهاب الدائرة في العراق الآن ، ذلك الارهاب الذي اصاب شيعة العراق قبل غيرهم بافدح الاضرار ، فاغلب العمليات الارهابية باتت تصب نيرانها على الشيعة المسالمين من سكان المدن ، والقرى ، والذين ما كانوا طرفا لا من قريب ، ولا من بعيد في الحرب الارهابية المستعر أوارها في العراق الآن ، حتى بات المراقب للاحداث الجارية فيه يرى بوضوح أن الارهابيين ما عادوا يستهدفون قوات الاحتلال بالقدر الذي يستهدفون فيه الشيعة العراقيين ، المسالمين ، فبدلا من أن يوجهوا نيرانهم الى المقرات العسكرية لقوات الاحتلال راحوا يستهدفون حفلة عرس في قرية مسالمة من قرى مدينة اليوسفية ، لا لشيء إلا لانهم شيعة ولا غير !
إن ما يجمع ايران مع الارهابيين القتلة الذين يعيش بعض من قياديهم على أراضيها ، مثل سعد بن أسامة بن لادن ، وغيره ، هو هدف معاقبة العراقيين ، وخاصة الشيعة منهم بالدرجة الاولى ، وذلك لعدم نهوضهم في حرب نيابة ضد القوات الامريكية ، والقوات الحليفة الاخرى ، مثلما كانت ايران تطمح الى ذلك، مع أن العراقيين يعلمون أن الضربة الاخيرة التي اسقطت نظام صدام المجرم ، وأزاحته من على صدر العراق ، وجهتها تلك القوات لذلك النظام المتهاوي الذي صار في سنواته الأخير منبوذا من قبل الجميع ، ومقبولا من قبل الجمهورية الاسلامية الايرانية ! والى الحد الذي بدأت فيه قوات الحرس الثوري الايراني يشارك في عمليات تهريب النفط العراقي ، وبعمولة بلغت نصف دولار أمريكي ، كافر عن كل برميل نفط تقوم تلك القوات بتهريبه لحساب صدام الساقط ، وفي وقت كان فيه الايرانيون يعلمون أن النفط المهرب هو ملك لشعب العراق المسلم ! وليس ملكا لصدام الكافر ! مثلما اعتادت الابواق الاعلامية الايرانية تنعتهما بهذين النعتين من قبل 0
لقد كان ايران ، ولا تزال ، تطمح في أن تجند الشيعة ، فضلا عن السنة ، في حرب النيابة تلك ضد القوات الامريكية التي اجتاحت العراق بسرعة مذهلة ، أملا في فك الطوق الأمريكي الذي بات يضيق عليها يوما بعد يوم ، فالامريكان صاروا على حدودها الشرقية في افغانستان ، مثلما صاروا على حدودها الغربية في العراق ، وفي الوقت الذي تبحر فيه حاملات الموت الامريكية قريبا من ضفاف الخليج ، وتمخر عباب المحيط الهندي جنوب ايران ، نجد صقور الفانتوم الامريكية تحلق من تركيا ، ومن بعض جمهوريات الاتحاد السوفيتي المنهار ، شمالها 0
أزاء هذا الجبروت المتعاظم للقوة الامريكية ، والمندفع بقوة لتغير وجه الشرق الاوسط كله ، مثلما يؤكد ذلك الرئيس الامريكي ، جورج بوش ، في أخر تصريح له حيث يقول : سنواصل العمل لنشر الحرية ، والديمقراطية ، والأمل في منطقة الشرق الأوسط ككل ، فهي المنطقة الأكثر حاجة الى الحرية والديمقراطية من أية منطقة أخرى في العالم 0 والى هذا يضيف ديك جيني نائبه قوله : إن ايران ستكون في أول القائمة !
على ذلك جاءت ردود الفعل سريعة من داخل ايران ، متسمة على الصعيد الرسمي ، وبلسان وزير الدفاع ، علي شمخاني ، وغيره ، بعنتريات صدام التي سمعناها قبل الاجتياح الامريكي للعراق قبل سنتين تقريبا من الآن ، أما على الصعيد الشعبي ، فقد نقل لي صديق صدوق عن استاذ زائر لجامعة طهران يقول : حين سنحت لي خلوة مع الطلاب الايرانيين سألتهم عن رأيهم في الوضع السياسي ، الراهن في ايران ، فردوا عليّ على عجل قائلين : نحن بانتظار الامريكان ليحررونا ، مثلما حرروا العراق من قبلُ !
موقف الناس هذا معروف بشكل جيد لدى الدوائر الرسمية الايرانية ، وهي على علم بأن الشعب الايراني قد ضاق ذرعا بحكمهم ، ويتحرق شوقا لساعة الخلاص منهم ، تلك الساعة التي بدأت تباشيرها تلوح في الأفق ، ولن ينفع حكام ايران تلفيق مكشوف ، اعلنوه أخيرا ، وهو اتاحة الفرصة للمرأة الايرانية في أن تكون رئيسة للبلاد ، وفي تتناقض واضح مع المذهب الجعفري الذي تدين فيه ايران رسميا ، فالمعروف عند المسلمين أن الخوارج هم الفرقة الوحيدة من الفرق الاسلامية التي اتاحت للعبد ، وللمرأة أن يكونا على قمة هرم السلطة عند المسلمين ، ويبدو أن هدف النظام الايراني من هذه الخطوة هو مغازلة الاوربيين لا اكثر ولا أقل ، وظهار نفسه بمظهر النظام المتمدن ، في الوقت الذي تسحق فيه النساء الايرانيات سحقا فضا ، ورهيبا ، ما بين فكي طاحونة الفقر والعوز ، و الدعارة ، والرذيلة ، وفنادق دبي شواهد على ما اقول !
وعلى هذا الواقع المرير الذي تعيشه الجمهورية الاسلامية ! يريد النظام الايراني أن يلعب في العراق ذات اللعبة الخطرة التي قسمت الطائفة اللبنانية ، ومن ثم أخضعتها لحكم ولاية الفقيه ، وبعد أن سالت دماء ساخنة ما بين حركة امل بقيادة السيد نبيه بري الذي رفض الهيمنة الايرانية على منظمته المنبثقة للوجود بفضل الجهود العظيمة التي بذلها الامام موسى الصدر ، وقبل قيام الثورة في ايران بسنوات ، وبين حزب الله - لبنان بقيادة حسن نصر الله الذي هو في نفس الوقت وكيل آية الله ، علي خامنئي ، مرشد الجمهورية الاسلامية الايرانية ، ومن هنا استطاعت ايران ان تضع يدها ، ومن خلال حزب الله الذي اشادته هي ، وبشيء من مساعدات مالية ، بخسة ، على شيعة لبنان ، مستغلة حالة الفقر التي عليها هم، فانضوى الكثير الشيعة ، ممن كان منضما لحركة أمل ، او ممن كان خارج صفوفها ، تحت راية هذا الحزب التي صارت قيادته تنتهي بنهي خامنئي ، وتأتمر بأمره ، وموقف هذا الحزب من موقف شيعة العراق المتمثل في المقاومة السلمية لقوات الاحتلال ، هو آملاء من ايران وليس غير 0
لقد تنكر رجال الحكم في ايران كلية لموقف حركة أمل المتجسد في حماية بعض رجالات الثورة الايرانية الذين لاذوا بها عن عيون سفاك الشاه التي كانت تطاردهم اينما رحلوا ، واينما نزلوا ، ومنهم على سبيل المثال : مصطفى جمران ، قائد قوات البسيج الايرانية الذي قتل في جبهة الحرب ما بين العراق وايران ، وكذلك محمد منتظري ، ابن آية الله العظمى ، علي حسين منتظري ، والذي كان من بين القتلى في الانفجار الهائل الذي وقع في مكان اجتماع من طهران بعد قيام الثورة ، ومات فيه الكثير من رجالها ، ومن أهمهم آية الله بهشتي ، ولم يسلم منهم الا رئيس مصلحة تشخيص النظام الحالي ، هاشمي رفسنجاني ، الذي قيل انه غادر الاجتماع قبل خمس دقائق من حدوثه 0
وعلى هذا فايران لن يقر لها قرار الا ان تضع يدها على شيعة العراق ، وما قنبلة الجلبي الاخيرة الا الطلقة الاولى في اعلان حرب دموية تريد ايران أن تشعلها بين شيعة العراق انفسهم ، وعلى غرار الحرب التي اشعتلها من قبل بين شيعة لبنان ، تلك الحرب التي لا تزال ذكرياتها مريرة في عقل السيد نبيه بري ، والمفتي الجعفري الممتاز ، عبد الامير قبلان ، واللذان أليا على انفسيهما أن لا يعقدا صلحا مع الايرانيين الذين أراقوا دماء طائفتهم لحساب مصالحهم هم ، وليس لحساب مصالح الشيعة في لبنان الذين لم يظفروا من معمعات الحرب اللبنانية الطويلة الا بفتات مقررات مؤتمر الطائفة الهزيلة التي اعادتهم الى ذات الحصة في الحكم قبل اعلان تلك الحرب التي فاضت فيها دماء الشيعة في لبنان نهرانا 0
وعلى هذا توجب على شيعة العراق أن يدركوا الان ادركا جيدا أن ايران ومن يواليها من العراقيين لا يريدون بهم خيرا ، وأن تعليق أنفسهم بايران سيسبب لهم كارثة حقيقة ، وهي الوقوع في مواجهة خاسرة مع القوات الحليفة ، تلك المواجهة التي سيترتب عليها ضياع ما يصبون اليه في احقاق العدالة في حكم العراق ، فربح شيعة العراق بزوال الظلم عنهم ، واحقاق حقوقهم مرهون بالابتعاد عن ايران ، وأنني هنا لا أعني الشعب الايراني الذي يعيش الكثير من شيعته لاجئين في بلدان الغرب هربا من جور النظام في ايران
وعلى شيعة العراق ، بعد ذلك ،أن يدركوا أن جذوة الفتنة الايرانية التي اشعلها احمد الجلبي فجاءة باتهامه لحازم الشعلان على صدق هذا الاتهام أم كذبه ، وبالطريقة التشهيرية التي رافقته ، قد بدأ شرارها يتطاير ، وها هي وكالة مهر الايرانية للانباء تنقل الخبر المزيف التالي :( افاد مراسل وكالة مهر للانباء نقلا عن مصادر موثوقة ! رصدت تحركات الشعلان خلال زيارته للاردن ان وزير الدفاع العراقي التقى برغد صدام حسين في احد المباني الحكومية في شارع عبدالله غوشه وسط العاصمة الاردنية عمان بحضور ، عدد من الضباط البعثيين الهاربين ! وقام الشعلان بتقبيل يدها ! مما اثار استغراب بعض الضباط البعثيين المحيطين ببنت الدكتاتور المخلوع ، ووعد الشعلان بنت صدام حسين ببذل كل جهوده لانقاذ ديكتاتور العراق ! من قبضة العدالة وتوفير الضمان اللازم لخروجه من السجن ونقله الى العاصمة الاردنية ! وافادت هذه المصادر انه من المستغرب ان يطلب الشعلان شخصيا بواسطة احد المحامين الاردنيين المكلفين بالدفاع عن ملف صدام الترتيب لهذا اللقاء الذي قبلت به ، بنت الديكتاتور المخلوع ! على مضض ، واضافت المصادر ان الشعلان التقى ايضا بكبار الضباط البعثيين وطرح عليهم العودة الى العراق على وجة السرعة والقيام ب عمل ما في حال فوز قائمة الائتلاف ، العراقي الموحد المعروفة بالقائمة الشيعية في الانتخابات القادمة وكشفت هذه المصادر ان الشعلان ينوي اغتيال كبار قادة الشيعة !!! اذا ما فازت قائمةالائتلاف العراقي الموحد التي تمثل اكبر ائتلاف وطني في العراق في الانتخابات 0 )
كل من لديه معرفة شحيحة في السياسة وتقلباتها ، ويقرأ خبر وكالة مهر للانباء يشعر بسذاجة واضعيه ، وفي سعي الايرانيين الحثيث على اشعال نار الحرب التي اشرت اليها آنفا بين الشيعة في العراق ، فالخبر يردد ما قاله علي خامنئي في خطبته للحجاج الايرانيين في مكة قبيل أيام من أن الامريكان سيعدون انقلابا عسكريا في حالة فوز قائمة الائتلاف العراقي الموحد التي أوحى الايرانيون بتصميمها قبلا ، وما عدا ذلك ، فالخبر سخيف لا يستحق المناقشة 0
وحقيقة الامر أن كل من احمد الجلبي ، والشعلان يمثلان حالة من صراع يلعبانها لحساب طرفين مختلفي الاهداف والمرامي ، فالجلبي يلعب لحساب ايران ، ومريديها من العراقيين على قلتهم ، وهو باختياره هذا سيكون خاسرا لا محال ، وحازم الشعلان يلعب لحساب الحكومة العراقية ، وامريكا ، ومريدهما على كثرتهم من العراقيين ، وهو الرابح على أية حال ، بسبب من أن المعادلة هنا تميل لصالحه ، فالشيعة العراقيون يرفضون أن يكونوا ورقة تلعب بها ايران في حالة الشد بينها ، وبين امريكا ، وهم ، بعد ذلك ، ليس كشيعة لبنان من وجوه عدة ، يضاف الى ذلك وجود القوات الامريكية في العراق التي ستتصدى دون أدنى شك لعملاء ايران في العراق إن هم لعبوا لعبة النيران تلك بين شعة العراق ، وتجربة حرب مقتدى الصدر لازالت ماثلة أمام أعين من لا يريد أن يصدق ذلك ، بعد هذا كله يأتي دور الجيش العراقي ، وقوات الشرطة ، والعشائر العراقية التي لا يوجد للجلبي رصيد فيها ، رغم كل العلاقات المزيفة التي أراد أن يقيمها مع هذا الشيخ ، أو ذاك من شيوخ العشائر العراقية ، هذا فيما أصر الايرانيون على دفعه الى اشعال تلك الحرب ، واللعب بنيرانها 0
ويبدو لي أن السبب الحقيقي الذي تختفي وراءه مناورات الحرب هذه ، هو التقدم المستمر الذي تحرزه القائمة العراقية على اكثر من صعيد ، وخاصة في الوسط الذي كانت قائمة الائتلاف العراقي الموحد تؤول عليه كثيرا ، وهو وسط العشائر العراقية ، خاصة عشائر الفرات الاوسط التي يقال انها ستصوت لصالح القائمة العراقية ، قائمة رئيس الوزراء الحالي ، اياد علاوي ، مثلما ستصوت اعداد غفيرة من موظفين الدولة لها بعد التطور الذي طرأ على مستواهم المعيشي ، في ظل حكومة علاوي ، يضاف لهم شرائح واسعة من التجار والكسبة والحرفيين الذين فتحت لهم تلك الحكومة الابواب واسعة دون رقابة تذكر تقريبا ، ولكن هذا لا يعني أن القوائم الاخرى من مثل الائتلاف العراقي الموحد ، والتحالف الكردستاني ، واتحاد الشعب لا تحقق نتائج طيبة ، تمحمل ممثلين عنها الى قاعة المجلس الوطني العراقي0



#سهر_العامري (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- الجلبي دولة مرشدها آية الله الخامنئي !
- الانتخابات خيط من فجر الديمقراطية في العراق !
- ما بين الجبهة الوطنية وائتلاف المرجعية !
- ظرف الشعراء ( 31 ) : عُلية بنت المهدي
- نظرية المال عند صدام !
- الحاكم والناس والدين في العراق !
- الطائفية مرض الماضي يعيش في الحاضر !
- ظرف الشعراء (32 ) : ربيعة الرقي
- قيض من فيض التخريب الايراني في العراق !
- ظرف الشعراء ( 31 ) : أبو الشمقمق
- الحزب الشيوعي العراقي : العمل الجماهيري والانتخابات !
- إبن فضلان سفير العراق المقيم في أوربا
- ظرف الشعراء ( 30 ) : أبو الهندي
- ظرف الشعراء ( 29 ) : العتابي
- بين البصرة وبهرز الحجة اطلاعات يصول !
- كلهم على طريق ?لاوي !
- دالت دولة الارهاب !
- الى الشيخ حارث الضاري وآخرين لا تعلمونهم !
- الفلوجة كانت ستكون عاصمة الدولة الطائفية !
- حججكم واهية يا ذيول صدام !


المزيد.....




- دام شهرًا.. قوات مصرية وسعودية تختتم التدريب العسكري المشترك ...
- مستشار خامنئي: إيران تستعد للرد على ضربات إسرائيل
- بينهم سلمان رشدي.. كُتاب عالميون يطالبون الجزائر بالإفراج عن ...
- ما هي النرجسية؟ ولماذا تزداد انتشاراً؟ وهل أنت مصاب بها؟
- بوشيلين: القوات الروسية تواصل تقدمها وسط مدينة توريتسك
- لاريجاني: ايران تستعد للرد على الكيان الصهيوني
- المحكمة العليا الإسرائيلية تماطل بالنظر في التماس حول كارثة ...
- بحجم طابع بريدي.. رقعة مبتكرة لمراقبة ضغط الدم!
- مدخل إلى فهم الذات أو كيف نكتشف الانحيازات المعرفية في أنفسن ...
- إعلام عبري: عاموس هوكستين يهدد المسؤولين الإسرائيليين بترك ا ...


المزيد.....

- الحزب الشيوعي العراقي.. رسائل وملاحظات / صباح كنجي
- التقرير السياسي الصادر عن اجتماع اللجنة المركزية الاعتيادي ل ... / الحزب الشيوعي العراقي
- التقرير السياسي الصادر عن اجتماع اللجنة المركزية للحزب الشيو ... / الحزب الشيوعي العراقي
- المجتمع العراقي والدولة المركزية : الخيار الصعب والضرورة الت ... / ثامر عباس
- لمحات من عراق القرن العشرين - الكتاب 11 - 11 العهد الجمهوري ... / كاظم حبيب
- لمحات من عراق القرن العشرين - الكتاب 10 - 11- العهد الجمهوري ... / كاظم حبيب
- لمحات من عراق القرن العشرين - الكتاب 9 - 11 - العهد الجمهوري ... / كاظم حبيب
- لمحات من عراق القرن العشرين - الكتاب 7 - 11 / كاظم حبيب
- لمحات من عراق القرن العشرين - الكتاب 6 - 11 العراق في العهد ... / كاظم حبيب
- لمحات من عراق القرن العشرين - الكتاب 5 - 11 العهد الملكي 3 / كاظم حبيب


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - اليسار ,الديمقراطية, العلمانية والتمدن في العراق - سهر العامري - نيران الفتنة قادمة من أيران ! سهر العامري