أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني - احمد صالح سلوم - مقولات العجز المجتمعي الاخوانجية: الغرب الكافر والعقائد الفاسدة..















المزيد.....

مقولات العجز المجتمعي الاخوانجية: الغرب الكافر والعقائد الفاسدة..


احمد صالح سلوم
شاعر و باحث في الشؤون الاقتصادية السياسية

(Ahmad Saloum)


الحوار المتمدن-العدد: 3705 - 2012 / 4 / 22 - 09:07
المحور: العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني
    


علق الصحافي جمال عدوان في مدونتي على الفيس بوك على الرابط التالي:
https://www.facebook.com/asaloum2
وجاء تعليقه على الشكل التالي:
-المرة الاولى :الصحفي جمال عدوان الذين يزايدون على الإخوان يجهلون التاريخ العريق الذي رسمته الإخوان عبر العقود الطويلة من تضحيات ودماء قدمت مهراً لأجل أن تنعم مصر وغيرها من بلاد الإسلام بحرية..كما جعلت من أمثالك يتحدثون بهذه الحرية المطلقة المملوءة بالغل والحقد الذي زرعه أبناء العقائد الفاسدة التابعين للغرب الكافر زرعوه في عقولكم..أتمنى أن تستيقظ من نومك على واقع جديد يجعلك تنظر بإيجابية للخير والصلاح..أدعوا لك بالخير والهداية
- المرة الثانية :الصحفي جمال عدوان عند مطالعتي لمفك الخاص على الفيس بوك لاحظت أنك من المهتمين بالشعر..وأعتقد أنه أقصر الطرق لكي لا تفهم ما يدور حولك لأنك تبحث في شعرك عن النساء لا عن عظماء الأمة ورجالها الذين لازالوا يقودوا الأمة لنصر يتلوه نصر...


وكان ردي على التعليقين الخاصين به كالتالي:
- ماذا استفدنا بعد صياغاتك الانشائية ولغتك التي يعرف بها الاخوان المسلمين المزروعة بالفتن كالعقائد الفاسدة و الغرب الكافر ان اوصافك تدل على مستوى الوعي العاجز لانك لاتملك الا مقولات مبسطة واسمح لي ساذجة عن الواقع لان التعميم ليس صفة من يتعب ويفكك ويعيد التركيب حتى يكون صادقا مع نفسه اولا..الاخوان عبر تاريخهم نشأوا كجزء مكمل لمهمة المستشرقين الانكليز لتفتيت المجتمعات التي تملك المقاومة لمواجهة الاحتلال..مشكلتكم انكم ترمون عدة عبارات جاهزة وتهربون وكأنكم انتصرتم ولو كلفت نفسك قراءة ما كتبته وهو كثير لأعفيتني من تكرار ما سأقول..تبني ابو العلا المودودي ما انتجه المستشرقون الانكليز الذي كانوا يمثلون الايدلوجيا التي يحتاجها المستعمر لاستدامة احتلاله من مثل مقولة ان المسلم لايعيش الا في دولة مسلمة لتفكيك الهند وانفصال ما عرف بباكستان وبنغلاديش وتمزيق مكوناتها..وتلامبذ المودودي هم الشعراوي والقرضاوي واسماعيل هنية والعريان والشاطر ولا شك انك تعرف ان قياداتهم اي الاخوان كانت القوة الوحيدة التي سمح لها الخائن السادات بالعمل السياسي لتنشر الوهابية التي هي ايديولوجيا العجز للمحتل وتعرف ايضا ان الشيخ الخائن الشعراوي كان وزير اوقاف عند السادات وانه صلى شكرا لالله الامريكي لهزيمة مصر عام 1967 كما صرح هو لاشك ان هذا لو نفضت عن نفسك الكسل الاخوانجي لاعدت التفكير في مهماتهم الاحتلالية ولكني واثق ولو في هذه المرحلة انك ترتاح لعبارات سهلة وخادعة كالعقائد الفاسدة والغرب الكافر ..واستخدمتهم السي اي ايه في مهماتها القذرة في افغانستان وهم لا يملكون لانظرية ناتجة عن دراسات لفهم الواقع وكل ما يكررونه هو بعض ما يقوله شخصيات او احزاب او منظمات حقوقية لاستغلال ذلك للوصول للحكم وتجاربهم في السودان مزقت البلد الى جنوب وشمال ودارفور وشرق لأن محمولاتهم الثقافة الاستشراقية هي تنفيذ مهمات الاجندة الصهيونية والامريكية بعد افول الامبراطورية الانكليزية وهذه اجندتهم في السودان وتحققت عبر المقولات الساذجة انهم ليسوا بحاجة لأهل البلد من المسيحيين او الوثنيين ..وصممت السي اي ايه عبر منظماتها الاقتصادية الدولية كالبنك الدولي وصندوق النقد الدولي كل البلدان التي يفوز فيها الاخوان الى اقتصادات عشوائية ودمرت المصانع والبنية الصناعية الزراعية التي يمكن ان تكون انطلاقا لتنمية ندية للغرب الاستعماري واستخدمت في سبيل ذلك مبارك وزين الفاسدين واموال الدعارة الاستثمارية لمحميات الخليج كالسعودية والكويت وقطر والامارات لذلك كان تنفيذ مبارك لهذه الاوامر الاقتصادية الامريكية تمهيدا لفوز قوى خائنة واجرامية وعميلة كالاخوان المسلمين فالاقتصاد الفوضوي والجمعيات لاخوانجية والسلفية التي ترك لها المجال في عهد مبارك لخداع شعب مصر وجدت انها في ظل انعدام الوعي السياسي بسبب سياسات الخونة السادات ومبارك جاهزة لاستلام السلطة لان الاجندة الامريكية وعبر زيارات الغنوشي وتصريحات الشاطر والعريان كانت قد استجابت لما هو مطلوب من مبارك اي ابقاء كامب ديفيد ومنع تضامن مصر مع الشعب الفلسطيني ؟؟والخونة الاخوانجية لم يشاركوا في مظاهرات ضد السفارة الاسرائيلية في القاهرة ولا في مظاهرات للتضامن مع الشعب الفلسطيني واحوال حصار غزة لم تتغير جوهريا..حول مقولة الغرب الكافر الاخوانجية هي لزوم منع التغيير القادم ففي الغرب اغلب الشعوب متضررة من سياسات البيزنس الغربي وشركاته الفوق قومية ولاسبيل لمنع تحالف بين الطبقات الاوروبية والامريكية المتضررة وشعوب الجنوب اي العالم الثالث الابمقولات استشراقية تبناها خدم البيزنس الغربي وماسحي احذيتهم من شيوخ الاخوان وقادتهم المليونيريين اي ان هذه المقولة مهمة استشراقية لمنع تغيير حكم البيزنس الغربي ممثلا بالحزب الجمهوري والديمقراطي الامريكي وسركوزي وكاميرون وميركل وحكم ماسحي احذيتهم من مبارك و الشاطر والعريان وال سعود وفتح وحماس واققتالهم اي مبارك والاخوان ليس على برامج اجتماعية لتحسين مستوى الشعب المصري بل على امتيازات السلطة العميلة..فلاحظ انك تخدم اعداء الشعب الفلسطيني و شعوب العالم تماما كما مافيا الخائن محمود عباس ولكن بشعارات مختلفة كالغرب الكافر..ما اسميتهم عظماء الامة وربما تقصد القرضاوي و قيادات الاخوان هؤلاء هم عظماء الخونة وماسحي احذية نتنياهو و اوياما وبوش وسركوزي هل تفسر كيف يقيم القرضاوي في اكبر قاعدة عسكرية واعلامية كالعديد والجزيرة لاحتلال العراق وافغانستان وفلسطين و و ..واذا تأملت لغتك ستعرف ان علاقة المرشد ومكتبة الارشادي مع انصار او اعضاء الاخوان المسلمين لاتختلف عن علاقة اي نظام عربي ديكتاتوري كمبارك وال سعود مع انصارهم من حيث تقديسهم ووصفهم بالعظماء..لاشك ان النساء وكتابة الشعر لهم وتحويلهن الى حدائق وبساتين وجنات يثير ايضا مفاهيم اخوانجية في احتقار المرأة وفي حبها بالله عن طريق تسميتها بالعورة و تكميمها ومنعها من ممارسة دورها في التغيير الايجابي للمجتمعات العربية فمجتمع المرأة فيه محتقرة اي احتقار نصف المجتمع وكل الانظار مركزة على عظماء الامة من قادة الاخوان المسلمين الخون وشيوخهم هي وصفة للشلل والعجز المجتمعي..لاتنسى ان قادة الاخوان المسلمين انهم مجرد عبيد للبيزنس الاجرامي الصهيوني الغربي فلم يسمح للغنوشي ان يزور الولايات المتحدة بعد تضامنه مع العراق وعندما وافق على الاجندة الصهيونية والتوصيات الاقتصادية للبنك الدولي استقبله اللوبي الصهيوني فكان السماح له بالزيارة و باغتصاب الانتفاضة التونسية ولو لحين رغم انه لاعلاقة له بذلك بل كانت من صنع النقابات والنساء السافرات..كنت في مرحلة معينة من حياتي اردد بعض ما تقوله ولكنني صحوت ورفضت التنيلة والمقولات الساذجة التي تخدر العقل العربي والمسلم من مثل ما تردده واتمنى ان تصحو من مدارس اهل الكهف الاخوانجية العميلة و ترمي القرضاوي ومن قبل يده كاسماعيل هنية كما الخائن محمود عباس ومعهم مافيات الاخوان المسلمين وحركة فتح في سلة زبالة التاريخ فليس صدفة ان الشعب الفلسطيني لم يحررلليوم ارضه ااذا لم يقبر اليمين الحمساوي والفتحاوي ويختار يسارا جديدا يحترم المرأة ويبني تحالفاته مع النقابات الاوروبية والامريكية وقواها الاجتماعية فلا تحرر و لا تحرير

- اتى مجرم الحرب سركوزي بحكم الهمج الاسلاميين في ليبيا فنصب في كل شارع حكومة من اصحاب اللحى الوهابية القذرة من اخوانجية وقاعدة بعد ان قتل خمسين الف مدني ليبي وهاهو بعد ان دمر حياة الفرنسيين ورفع نسبة البطالة وحول كل اموال الشعب الفرنسي الى عدد من البيزنس الفرنسي و دمر نظام التقاعد الفرنسي الذي كان الافضل في العالم لنرى الحالة البائسة للمتقاعدين الفرنسيين وان نظامهم من السوء اليوم الى انهم سيكونون في طليعة من يتم ايذائهم على يد مجرم الحرب والقاسد الكبير الصهيوني سركوزي بعد ان دمر الاغلبية الساحقة من الشعب الفرنسي يريد ان يفوز بفترة رئاسية ثانية بينما مكانه السجون الى الابد على جرائمه الحربية وجرائمه ضد الانسانية في ليبيا وربما سنكتشف كما ان الطاغية القذافي مول حملته الانتخابية الاولى ان بلحاج احد قادة منظمة الارهاب القاعدة او احد اخوانجية ليبيا هو من مول حملته الانتخابية الثانية فمن ينتخب هذا الفاسد والمجرم.. ويبدو ان حكم الهمج الاسلاميين في ليبيا الذين رفعوا علم الاحتلال الايطالي لن يبقي ولن يذر وكأن ليبيا انتحرت

- حسنا تفعل قناة الجزيرة الصهيونية التي تنقل مباشرة ضآلة حجم عملاء الصهاينة ورافعي علم الاحتلال الفرنسي من العراعير الذين ما ان تسمعهم حتى تعرف انهم ببيعوا اللي خلفهم بريال سعودي سواء كانوا من عراعير عرعور البخش او عراعير الاخوان المسلمين او حتى عراعير بعض ماسحي الاحذية من اكراد الجهل والتخلف والجبن..هؤلاء انتهوا في سورية فلم يلتفت لهم الشعب السوري الذي اثبت انه عصي على الجهلة وانه شعب واعي وان الراقصين في دوما ودرعا و بعض احياء حمص ودير الزور ليسوا م سوى جموعة من المخدرين والمرتزقة و المهربين وتجار السلاح والقرباط فهو لا يمكن ان ينتخب الهمج الاسلاميين من الاخوان والعراعرة و الوهابيين و اكراد اقزام وجبناء يبيعون اللي خلفهم بليرة..


- تفادي ثورة يوليو المصرية ما أراد الغرب أن يسجن فيه العالم الإسلامي، باستدراجه للتركيز على قضايا جانبية وإدارة الظهر للقضايا الأساسية وللتوجهات الكبرى، ليعطّل أو حتى يوقف تطور المسلمين»
اذا اردنا ان نعرف اي مجال نجح فيه الغرب الاستعماري في البلاد العربية فلننظر الى الاسلام الوهابي عبر الاخوان المسلمين وحزب النور والقاعدة و لحيدان والقرضاوي والبوطي و طيفور و و فهنا استطاعت دوائر البيزنس الغربي الحاكمة ان تحاصر العالم الاسلامي وتضعه في قمقم التركيز على المسائل الثانوية والخرافات والاساطير كرضاعة الكبير ومدى طهارة بول الماعز والحل هو الاسلام وما هو الحلال والحرام نقاب ام حجاب معجزات القرآن والسنة اشبه بتحشيش علمي و و ومعجزة ابراج العرب وفورميلا ون كما يقول الدجال الاسلامي عمرو خالد وصلح الحديبية مع غزاة صهاينة .والفصل بين الجنسين والبحث عن السبابا والرق والجواري ...بينما تغيب القضايا الاساسية في نمط التنمية وتوسيع الحريات ومقاومة اسباب عجز العرب وهي اتفاقيات الاستسلام والارتهان للصهاينة واسيادهم الامريكان ككامب ديفيد واعلان اوسلو ومجلس التعاون الخليجي وبقاء محميات الخليج وضرورة تصفية الكيان الصهيوني بصفته عائقا اساسيا لوحدة العرب ومواجهتهم لقضاياهم الرئيسية
...............................
لييج - بلجيكا
نيسان 2012



#احمد_صالح_سلوم (هاشتاغ)       Ahmad_Saloum#          



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- قصيدة:مطالعة دفء بشرتكِ
- قصيدة: ساعة معصمكِ البنية
- قصيدة: ماسحو الاحذية و جزمات اناقتكِ
- قصيدة:سياحة تفاصيل انوثتكِ
- قصيدة:دوائر الحنان
- عسكر واشنطن ومليونيرات اخوانجية بأموال عملاء واشنطن الخليجيي ...
- قصيدة:انوثتكِ المستحمة بجنوني
- قصيدة: صبية هيفاء
- قصيدة: طغيان اخوان الشيطان
- حمة الهمامي :تجريم التطبيع قبل الانتخابات نهضويا.. وبعدها ال ...
- قصيدة: لحظات انوثتكِ
- قصيدة: في هجاء وطن
- مرشد الاخوان المسلمين ومخدر القضاء والقدر
- قصيدة:الى صبية ملهمة
- قصيدة:هزائمي امام حسنكِ
- فيصل القاسم وبرنامجه بين -حانا ومانا ضاعت الطاسة-
- قصيدة:حدائق ثغركِ
- قصيدة:حداثق ثغركِ
- حشيشة واديان وهذيان
- قصيدة:ازدراء


المزيد.....




- الإمارات تعلق رسميا على مقتل -الحاخام اليهودي-.. وتعلن القبض ...
- من هم المسيحيون الذين يؤيدون ترامب -المخلص-؟
- المجلس الفرنسي للديانة الإسلامية: مذكرتا اعتقال نتنياهو وجال ...
- الأميرة المسلمة الهندية -المتمردة- التي اصطادت النمور وقادت ...
- تأسست قبل 250 عاماً.. -حباد- اليهودية من النشأة حتى مقتل حاخ ...
- استقبل تردد قناة طيور الجنة أطفال الجديد 2024 بجودة عالية
- 82 قتيلاً خلال 3 أيام من أعمال العنف الطائفي في باكستان
- 82 قتيلا خلال 3 أيام من أعمال العنف الطائفي في باكستان
- 1 من كل 5 شبان فرنسيين يودون لو يغادر اليهود فرنسا
- أول رد من الإمارات على اختفاء رجل دين يهودي على أراضيها


المزيد.....

- شهداء الحرف والكلمة في الإسلام / المستنير الحازمي
- مأساة العرب: من حزب البعث العربي إلى حزب الله الإسلامي / حميد زناز
- العنف والحرية في الإسلام / محمد الهلالي وحنان قصبي
- هذه حياة لا تليق بالبشر .. تحرروا / محمد حسين يونس
- المرحومة نهى محمود سالم: لماذا خلعت الحجاب؟ لأنه لا يوجد جبر ... / سامي الذيب
- مقالة الفكر السياسي الإسلامي من عصر النهضة إلى ثورات الربيع ... / فارس إيغو
- الكراس كتاب ما بعد القرآن / محمد علي صاحبُ الكراس
- المسيحية بين الرومان والعرب / عيسى بن ضيف الله حداد
- ( ماهية الدولة الاسلامية ) الكتاب كاملا / أحمد صبحى منصور
- كتاب الحداثة و القرآن للباحث سعيد ناشيد / جدو دبريل


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني - احمد صالح سلوم - مقولات العجز المجتمعي الاخوانجية: الغرب الكافر والعقائد الفاسدة..