لنقف صفا واحدا ضد السياسات الاميركية الداعية الى الحرب ضد جماهير العراق

الحزب الشيوعي العمالي العراقي

الحوار المتمدن-العدد: 252 - 2002 / 9 / 20 - 02:22
المحور: اخر الاخبار, المقالات والبيانات
    

لنقف صفا واحدا ضد السياسات الاميركية
 الداعية الى الحرب ضد جماهير العراق!

 

احتجاجا و استنكارا للتهديدات الاميركية المتواصلة بشن الحرب على جماهير العراق، بحجج و ذرائع لا تنتهي. ومن اجل التصدي للحملة الاميركية الشرسة في اعقاب الاعمال الارهابية ل11 سبتمبر، و مسارها الدموي في استكمال المرحلة الثانية من الحرب بعد حربها على افغانستان. تنتظم الالاف من صفوف المعارضين للحرب ضد جماهير العراق، ويصطف الحزب الشيوعي العمالي العراقي جنبا الى جنب العشرات من الاتحادات العمالية و المنظمات العالمية، و الاحزاب السياسية المناهضة للحرب، من اجل ايقاف التهديدات بالحرب.

 

يوجه الحزب الشيوعي العمالي العراقي نداءه الى مختلف الاحزاب و المنظمات و الشخصيات الى الانضمام الى التظاهرة، من اجل اظهار وحدة الصف العالمية ضد العسكرتارية الاميركية، و اثارها الخطيرة على العالم، و الشرق الاوسط و جماهير العراق في المقام الاول. ومن اجل انهاء مسلسل الحرب الدموي و الحصار الاقتصادي على جماهير العراق.

 

ستنظم التظاهرة في:

هايد بارك كورنر

 اقرب محطة قطار Marble Arch

و ذلك في يوم:

 28-9-‏02‏‏

في تمام الساعة:  الواحدة بعد الظهر

 

ادعو اصدقاءكم و زملائكم للانضمام الى التظاهرة الحاشدة!

 

أرفعوا شعاراتكم:

 

لا للحرب!

 لا للحصار!

لا لسياسات امريكا

لا للنظام صدام الفاشي!

 

عاشت الجمهورية الاشتراكية في العراق!

منظمة بريطانيا- الحزب الشيوعي العمالي العراقي
منظمة بريطانيا- الحزب الشيوعي العمالي الايراني
18-9-2002

 

للمزيد من المعلومات  يمكن الاتصال بنا على : 

                   Noori Bashir :Mob: 079 60 66 98 96

                                                                                                          n.bashir23ukonline.co.uk  

P.O Box: 233 76 , London SE16 4YG

 

Kazem Nikkha:

[email protected]

Mob: 078 76 73 81 19

#الحزب_الشيوعي_العمالي_العراقي (هاشتاغ)      

---

اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل	حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين

كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على:

الفيسبوك

التويتر

اليوتيوب

RSS

الانستغرام

لينكدإن

تيلكرام

بنترست

تمبلر

بلوكر

فليبورد

الموبايل

كيفية إشراك-إيصال مواضيعكم أو مواضيع تهمكم  إلى اكبر عدد ممكن من القراء والقارئات