أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - مجدى نجيب وهبة - مفتى الإرهاب .. والنائمين فى العسل !! .. (الإبراشى .. والأقباط)















المزيد.....

مفتى الإرهاب .. والنائمين فى العسل !! .. (الإبراشى .. والأقباط)


مجدى نجيب وهبة

الحوار المتمدن-العدد: 3703 - 2012 / 4 / 20 - 14:02
المحور: مواضيع وابحاث سياسية
    


** لليوم الثانى على التوالى .. يصر مفتى الإرهاب .. الإعلامى "وائل الإبراشى" على إشعال مزيد من الحرائق ، وتكفير ، ومهاجمة كل من يجرأ على زيارة الأماكن المقدسة المسيحية ، أو الإسلامية "المسجد الأقصى" .. وكأنه نصب نفسه وصيا على المصريين "أقباطا ومسلمين" ، والحقيقة أنه ينفذ أجندة إخوانية حمساوية ، والهدف منها كسب مواقف سياسية ، وزعامات زائفة .. والتحريض على الأقباط من جانب ، والتحريض على مفتى الجمهورية من جانب أخر ، وتكفيرهم .. تمهيدا لقبول فتوته ، وإهدار دم كل من يذهب لزيارة القدس ، أو زيارة المسجد الأقصى !!! ..

** هذا هو هدف الإرهابى "وائل الإبراشى" .. وأقول الإرهابى ، لأن كل ما يفعله هو لا يخدم إلا منظمة "حماس" ، والإخوان المسلمين .. وأقول له .. إذا كنت توجه إتهاماتك للأخرين بالخيانة العظمى .. وبإصرار غريب جدا .. فمن أعطاك هذا الحق ، هل تتحدث بصفتك إعلامى ، أم بصفتك أحد كوادر تنظيم حماس أو الإخوان ... ودعونا نتساءل ، ماذا فعلت أنت ، أو زعماء حماس ، أو الإخوان لإسترداد القدس منذ 40 عاما أو أكثر .. أنت لم تفعل شيئا سوى التحريض ، فقد سبقت أن حرضت ضد البهائيين فى برنامجك ، وعقب بث الحلقة ، قام بعض المتشددين بالهجوم على منازل البهائيين ، وحرقها ، وطردهم من قرية الشورانية بمحافظة "سوهاج" ..

** وبعد 25 يناير .. لم يتوقف برنامجك لحظة واحدة عن إستضافة كل شيوخ التكفير ، وكل من يهاجمون الأقباط .. وقد قمت بزيارة للزعيم السلفى "ياسر البرهامى" ، وقمت بتسجيل حلقة كاملة معه تمت إذاعتها فى برنامجكم "الضلال" .. وقام الأخير بتكفير الأقباط على الهواء مباشرة .. وكان يمكنكم عدم إذاعة الحلقة ، ولكنكم فى إصرار غريب قمتم بإذاعتها رغم ما حملت من مساوئ لشركاء فى هذا الوطن .. ومع ذلك صمت الأقباط ، ولم يتحرك أحد منهم للدفاع عن معتقداته ، أو كنيسته ، أو يتقدم ببلاغ للنائب العام ضد مقدم الحلقة ، وضد من كفرونا .. بل تشرذمت أفكار الأقباط كالعادة ، ولم يتفق ثلاثة أشخاص على فكر واحد .. بل كل منهم سعى بمفرده ، وأراد أن ينصب نفسه زعيما ، وقائدا ، ومتكلما ، ومتحدثا بإسم الكنيسة ، وإسم الأقباط ... وهم يبحثون عن الفضائيات ، ووسائل الإعلام والنشر .. دون محاولة مواجهة هذا الشر ... ونتيجة لذلك ، فقد سمعنا رفض رئيس حزب "الأصاله" المنتمى للتيار السلفى ، تهنئة الأقباط ، وللأسف هذا الشخص ، تم إنتخابه فى مجلس الشعب ، هو ومئات نواب برلمانية ، معه على نفس النهج السلفى ، يؤمنون بتكفير الأخر .. فهل يصح أن من يكفرنى ، هو يمثلنى فى هذا البرلمان الإرهابى ... ومع ذلك أيضا .. لم يتحدث الأقباط على تواجد هذه النوعيات داخل البرلمان !!! .. وإستسلم الجميع للأمر الواقع !!! ...

** لقد وجه "الإبراشى" إتهاماته بالخيانة لكل من ذهب لزيارة "قبر المسيح" ، وإتهمهم بمحاولة التطبيع مع العدو الإسرائيلى ، وإهدار حق الشعب الفلسطينى .. وهو يعلم أنها نفس الشماعة التى توظفها "حماس" لإبتزاز بعض دول الخليج ، والحصول على أموال لتدعيم المقاومة المسلحة ضد العدو الإسرائيلى .. بل أنه تطاول على الزعيم ورئيس الحكومة الفلسطينية ، السيد "محمد عباس أبو مازن" ، وحرض ضده ، بل وحرض ضد القيادة الفلسطينية المنتخبة ، عندما صرح "أبو مازن" بأن زيارة القدس والأماكن المقدسة ، هى واجب على كل مسلم ومسيحى ....

** ونتوجه بسؤال أخر للسيد "الإبراشى" .. لماذا إصرارك على تكفير حتى القيادة الفلسطينية .. لماذا لم تتحدث عن دموية منظمة حماس وماذا فعلت فى قيادات "فتح" .. لدينا هذا الملف ، ويمكننا أن نكشفه للعالم ، حتى نكشف كذبك وإدعاءك بالبطولة .. لماذا لا تتحدث عن الشعب الفلسطينى فى غزة ، والمحاصر من منظمة حماس ، وكيف تم منعهم للذهاب إلى الحج فى عام 2008 ، وتحريضهم على إقتحام معبر "رفح" .. لماذا لا تتحدث عن معاناة الشعب الفلسطينى من تدنى كافة الخدمات فى الوقت الذى يعيش فيه زعماء حماس فى القصور ، ويتنقلون بين الدول فى رحلات مكوكية متواصلة ، لجمع الأموال ، والمتاجرة بمعاناة الشعب الفلسطينى !!! ..

** لقد واجه فضيلة المفتى "على جمعة" ، تلك الحملة الشرسة بفكر حضارى ، ورد قوى وحكيم .. للرد على كل المهيجين والمكفرين لزيارته .. وعبر عن سعادته بالزيارة ، وتمنى أن يمتلئ المسجد الأقصى بالإسلاميين .. أما المعارضين والمهاجمين لزيارته ، فلم يشغل باله كثيرا بهم .. وقال "كل واحد يعبر عن رأيه وفكره" !!! .. هكذا واجه المفتى ، الحملة المغرضه ضده ، التى قادها مفتى الإرهاب الإعلامى "وائل الإبراشى" ، وحذا حذوه معظم القنوات المحرضة فى مصر ، والمشعلة للحرائق .. أما الأقباط ، فكفاهم مواصلة النوم فى العسل ، فلم يشغل أحد منهم الرد على الإبراشى ، أو الرد على رئيس تحرير جريدة اليوم السابع ، الذين تطاولوا وكفروا كل من يذهب إلى "قبر السيد المسيح" !! ..

** ويعود "الإبراشى" لإستخدام أحداث مرت عليها أكثر من 40 عاما ، فى حرب الإستنزاف بين مصر وإسرائيل ، قبل نصر 1973 .. وهى قذف مدرسة "بحر البقر" الإبتدائية من قبل الطيران الإسرائيلى ، وسقوط أطفال قتلى وجرحى ، وهذا بالقطع شئ لا يمكن نسيانه .. التى وقعت فى عام 1970 .. ويتباكى "الإبراشى" على تحويل المدرسة إلى مولات ومحلات تجارية .. فلماذا تتباكى الأن ، وما هى المناسبة التى تجعلك أن تذكر المشاهدين بهذه الواقعة .. وأتساءل ، إذا كان "الإبراشى" يبحث عن دماء أسيلت أثناء حرب الإستنزاف ، بين مصر وإسرائيل ، فماذا عن دماء الأقباط التى أسيلت فى الكشح 2000 ، والكشح 2001 .. وفى نجع حمادى عند خروجهم بعد صلاة عيد الميلاد فى 2010 ...!!! .. وفى الأسكندرية ، عقب خروجهم من صلاة الإحتفال بالسنة الميلادية الجديدة 2011 ، وتمزقت أجسادهم إلى أشلاء ، وسقط أكثر من 27 شهيد ، شوهت أجسادهم .. وماذا عن الدماء التى أسيلت فى جميع قرى ونجوع مصر ، والتى إمتزجت فيها دماء الأقباط ، مع دماء المسلمين .. وماذا عن قتلى المنتجعات السياحية فى شرم الشيخ وطابا وذهب .. وماذا عن تمزيق 66 جثة سائح سويدى فى عام 1997 ، فى الدير البحرى ، وتم التمثيل بجثثهم !!! ..

** ماذا عن كل الجرائم التى إرتكبت فى حق الأقباط والمصريين والسياح أيها المفتى؟!! .. لماذا لم تتذكر سوى جريمة مدرسة "بحر البقر" .. أرجو ألا تصيبنى بالغثيان ، وتقول أن الحكومة السابقة هى من نفذت جريمة القديسين .. ومن حرضت على جريمة الكشح ، ومن ساعدت فى تنفيذ جرائم السياحة .. كما يزعم بعض البلهاء الأقباط ، المعاقين ذهنيا .. وهم يتهمون كل الجرائم الإرهابية بأنها من تدبير "مبارك" و"العادلى" ... وتناسى هؤلاء البلهاء ، أن تنظيم القاعدة التابع لجماعة الإخوان المسلمين ، هم المنفذون لكل هذه الجرائم ، كما كان نشر الفتاوى التكفيرية فى الكتب التى تباع على الأرصفة ، وداخل وسائل المواصلات .. بجانب شرائط الكاسيت ، لنجوم التكفير فى مصر .. الشيخ "محمد حسان" ، والشيخ "محمد يعقوب" ، والشيخ "الحوينى" ، و"أبو إسلام" ، والمفكر الإسلامى "محمد عمارة" ، والداعية "عمر عبد الكافى" ، والشيخ "وجدى غنيم" ، والشيخ "عمر عبد الرحمن" ، و... ، و... ، و.... !!! .. كل هؤلاء نفذوا جرائم قتل الأقباط .. وللأسف الأقباط يواصلون النوم فى العسل !! ..

** عندما حدثت مذابح فى العراق ضد الأقباط .. لم يتحرك لا أقباط مصر .. ولا أقباط المهجر .. وكأن أقباط العراق ليسوا بأقباط .. وعندما تعرضت كنائسهم للهدم ، صمت الجميع ، ولم يفهموا الرسالة .. وربما فهموا ، ولكنهم متكبرين ، ومستفزين ، ويدعون المعرفة والفهلوة .. ولم يصدقوا أن ما يحدث فى العراق ، فى طريقه للحدوث فى مصر ، سواء رغبنا أو رفضنا .. وأن المحرك والمؤيد لكل هذه الفوضى التى يعيش فيها أقباط مصر ، وأقباط العراق ، وأقباط ليبيا .. هى من فعل وتدبير "أمريكا" ، والعاهرة "كلينتون" ، واللقيط "أوباما" ... ولكن ما أن نصل لهذه النقطة .. نجد كل الأقباط يولون لك ظهرهم ، ويرفضون سماع هذا الإتهام ، ويدافعون عن الإدارة الأمريكية بكل ما يملكون ، بل وينتقدوننا ، ويهاجموننا ، ويشهرون أسلحة التكفير فى وجهنا ...

** سؤال واحد فقط .. أرجو أن أجد إجابة عليه .. رغم تكراره أكثر من مائة مرة .. هل تم كتابة مقال للكشف عن الخديعة الكبرى ، وعلاقة أمريكا بمنظمة "6 إبريل" ، أو بالحركات الثورية الإشتراكية ، أو بالإخوان المسلمين ، والثلاثة يهدمون فى مصر .. بل أن أقباط كثيرون ، إنضموا لجماعة "6 إبريل" .. والبعض منهم يحلم بزيارة صربيا ، أو أمريكا ...

** لقد رفض الجميع أن يفهموا مغزى حصول كل من يهاجم مصر على أحد الجوائز الكبرى من أمريكا .. هذه الجوائز التى تحمل الخزى والعار ، وقد حصل عليها الكثيرين .. وأخرهم فتاة العذرية "سميرة إبراهيم" .. فهل هذا يعقل؟!!! ..

** لقد حولت أمريكا بعض الغوانى ، والعاهرات ، والقوادين إلى رموز للبطولة ، وصفقت لهم ، وصفقت للتحرير ... وكل من يقذف بطوبة مؤسسات الدولة ، وإنضم إليها معظم القنوات المسيحية بالداخل والخارج التى مجدت فى الفوضى .. وإستقبلت هذه القنوات الجاهلة هذه الرموز من خلال حوارات على الهواء مباشرة ، وهم فرحين جدا ، ومهللين .. وهم لا يعلمون أنهم يشاركون فى الفوضى التى تساعد على إسقاط مصر .. مثل مفتى الإرهاب "الإبراشى" !!! ...

** لقد وقف الجميع أمامنا .. عندما كنا نكتب ونحذر .. والأن نجد بعض هذه القنوات المسيحية ، تقدم برامج تحمل معها الإنزعاج وفقدان الأمل ، فماذا حدث لكم ؟!! .. هل تفهمتم بعد سقوط مصر ما كنا نكتبه منذ أكثر من عام ؟!! ..

** لقد مللنا الحديث بعد أن سقطت كل الأقنعة .. فمصر سقطت ، والإرهاب تمكن منها .. والمجلس العسكرى لا يصلح أن يدير شئون الوطن ، بل هو الذي يسلم البلد والوطن بأكمله لكل الفوضويين والإخوان .. فإذا قدموا فى مجلس مشكوك فيه أى طلب لإستبعاد أى رمز وطنى ، يتم الإستجابة فورا ، حتى تخلو الساحة لهم بمباركة هذا المجلس .. والأقباط مغيبين وبلهاء ... وإختفت النخبة المفكرة منهم .. ولا نجد سوى أصحاب العقول المغيبة ، والقضية القبطية فى طريقها إلى الزوال .. وشكرا لكل مسيحى ساهم فى هذه الفوضى التى أعطت تأشيرتها أمريكا .. وأنتم ترفضون إدانتها ، وتهاجمون مقالاتنا .. لأننا نهاجم ولى نعمتكم .. أخيرا نقول لك الله يامصر .. فالجميع يمزقون فى جسدك !!! ...



#مجدى_نجيب_وهبة (هاشتاغ)      



الحوار المتمدن مشروع تطوعي مستقل يسعى لنشر قيم الحرية، العدالة الاجتماعية، والمساواة في العالم العربي. ولضمان استمراره واستقلاليته، يعتمد بشكل كامل على دعمكم. ساهم/ي معنا! بدعمكم بمبلغ 10 دولارات سنويًا أو أكثر حسب إمكانياتكم، تساهمون في استمرار هذا المنبر الحر والمستقل، ليبقى صوتًا قويًا للفكر اليساري والتقدمي، انقر هنا للاطلاع على معلومات التحويل والمشاركة في دعم هذا المشروع.
 



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- حقيقة المرشح .. د. -عبد المنعم أبو الفتوح-
- هجوم -الإبراشى- و-الإخوان- على المقدسات المسيحية ومفتى الجمه ...
- الشعار الجديد للشرطة .. -الشرطة فى خدمة الإخوان-!!!
- -النازيون الجدد- .. -هتلر- .. و-موسولينى- .. و-الإخوان- !!!!
- جرائم -طالبان- .. وعصابتهم فى -مصر-
- مصر بلا -جيش- .. ولا -شرطة- .. ولا -قضاء-
- سيناريو الحرب القادمة بين -مصر- .. و-إسرائيل-
- -بالمستندات- .. الثروة السرية ل-الشاطر- .. وال-40 حرامى-!!!
- رسالة هامة جدا ... (لا .. للوصاية من -كنائس المهجر- على -أقب ...
- غرام الأفاعى بين -أمريكا- .. و-الإخوان-
- هام جدا .. مزاد بيع مصر بين -المجلس العسكرى- .. و-الإخوان-
- -لبيك يا أقصى- .. الكارثة القادمة فى سيناء!!!
- -هام- إلى المجلس العسكرى .. من أرشيف -الجماعات الإسلامية-
- السفينة -تيتانك- . و-المجلس العسكرى-
- إلى -العندليب عبد الحليم- .. الذى عاش بعد رحيله
- الأكذوبة الكبرى : -المجلس العسكرى- .. وثورة -25 يناير-
- -قسموها وريحونا- .. أو .. -إحرقوها وخلصونا-
- الوجه القبيح ل -الإخوان المسلمين-
- المستشار -موريس صادق- .. والدولة القبطية
- -دموع التماسيح- .. و-غرام الأفاعى-


المزيد.....




- -رسالة جريئة-.. وزير الدفاع الهندي يعلق على هجوم بلاده ضد با ...
- غضب أم مفجوعة: فيلة تهاجم شاحنة قتلت صغيرها في حادث مروع بما ...
- جولة رابعة -أكثر جدية- من المحادثات النووية الإيرانية في عُم ...
- بغداد.. استعدادات لاحتضان القمة العربية
- الجيش الإسرائيلي يصدر تحذيرا بالإخلاء لـ3 موانئ في اليمن
- الجزائر.. الروس يحتفلون بعيد النصر
- دميترييف: ترامب محق بأنه يتوجب على أوكرانيا أن توافق على الم ...
- زاخاروفا: بيان بوتين بشأن محادثات إسطنبول يحمل جميع شروط بدء ...
- خبير بولندي: اقتراح بوتين مفاوضات إسطنبول هو الفرصة الأخيرة ...
- مصرف سوريا المركزي يعلن السماح بسحب غير محدود من الحسابات وا ...


المزيد.....

- الحرب الأهليةحرب على الدولة / محمد علي مقلد
- خشب الجميز :مؤامرة الإمبريالية لتدمير سورية / احمد صالح سلوم
- دونالد ترامب - النص الكامل / جيلاني الهمامي
- حَرب سِرِّيَة بَين المَلَكِيّات وَالجُمهوريّات 3/4 / عبد الرحمان النوضة
- فهم حضارة العالم المعاصر / د. لبيب سلطان
- حَرب سِرِّيَة بَين المَلَكِيّات وَالجُمهوريّات 1/3 / عبد الرحمان النوضة
- سلطة غير شرعية مواجهة تحديات عصرنا- / نعوم تشومسكي
- العولمة المتوحشة / فلاح أمين الرهيمي
- أمريكا وأوروبا: ملامح علاقات جديدة في عالم متحوّل (النص الكا ... / جيلاني الهمامي
- قراءة جديدة للتاريخ المبكر للاسلام / شريف عبد الرزاق


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - مجدى نجيب وهبة - مفتى الإرهاب .. والنائمين فى العسل !! .. (الإبراشى .. والأقباط)