|
خاتمة دراسة ( قشرة بلشفية و لبّ دغمائي تحريفي خوجي : حقيقة -الحديدي- و من لفّ لفّه.)مقتطف من -الرجعية يجب كنسها و التحريفية يجب فضحها !- العدد 7 من - لا حركة شيوعية ثورية دون ماوية !-
ناظم الماوي
الحوار المتمدن-العدد: 3701 - 2012 / 4 / 18 - 11:12
المحور:
ابحاث يسارية واشتراكية وشيوعية
خاتمة دراسة ( قشرة بلشفية و لبّ دغمائي تحريفي خوجي : حقيقة "الحديدي" و من لفّ لفّه.) مقتطف من "الرجعية يجب كنسها و التحريفية يجب فضحها !" العدد 7 من " لا حركة شيوعية ثورية دون ماوية !" - " كلّ ما هو رجعي لا يسقط إذا لم تضربه. و هذا يشابه عملية الكنس، فالغبار لا يزول عن مكانه من تلقاء نفسه إذا لم تزله المكنسة ." ( ماو تسي تونغ ،" الوضع وسياستنا بعد النصر فى حرب المقاومة ضد اليابان" ( 13 أغسطس-آب 1945؛ المؤلفات المختارة ، المجلّد الرابع. )
مقدّمة العدد السابع : ما إنفكّت الأحداث تبيّن خطأ القراءات التحريفية و الإصلاحية لما حدث فى تونس بين 17 ديسمبر 2010 و 14 جانفي 2011 و فى أقطار اخرى لاحقا، على أنّه ثورة وتأكّد أن الأمر لا يعدو أن يكون إنتفاضة لم تحطّم النظام القائم الذى ظلّ هو هو و إن غيّر الوجوه السياسية الحاكمة و قدّم بعض التنازلات ليتمكّن من ربح الوقت و إعادة ترميم بيته أي إعادة هيكلة دولة الإستعمار الجديد محافظا على أهمّ أسسها و ركائزها. و من ثمّة ما إنفكّ الواقع يسطع بصحّة القراءة الشيوعية الماوية للصرع الطبقي فى القطر لأنّها تطبّق النظرية الثورية ، علم الثورة البروليتارية العالمية :الماركسية-اللينينية-الماوية . و بلغ وضوح عدم إنطباق كلمة " ثورة " على الواقع درجة أنّ من الجماهير من صار يتندّر بها و يستهزأ من الذي يستعملها. و ما فتئ الصراع الطبقي المحتدم بصفة خاصة فى المدّة الأخيرة ، يكشف عن مدى رجعية قوى الإسلام السياسي البديل الإمبريالي وعن مدى فداحة خطإ حزب العمّال" الشيوعي" التونسي فى إعتباره سابقا النهضة قوّة ديمقراطية و تحالفه معها. و رغم كلّ ما جرى فى بداية هذا الشهر و يجرى راهنا ، لا يزال الشيوعيون المزيّفون ،بشتّى تلويناتهم يروّجون للأوهام البرجوازية الصغيرة ما يترجم إصابتهم ب" داء البلاهة البرلمانية " حسب تعبير لماركس. و بالرغم من القمع و السياسات الإرهابية و التجويعية التى يتوخّاها الإئتلاف الرجعي الحاكم و تمرّد قطاعات من جماهير شعبنا فى عدّة مناطق ، لا يزال التحريفيون بما هم شيوعيون مزيفون ينشرون المغالطات بشأن الطبيعة الطبقية للدولة القائمة و حكومة الترويكا و لا يرفعون شعار إسقاط الحكومة . وهم إن تقدّموا بنقد جوانب من عمل الحكومة ، لا يقومون بالدعاية للبديل الشيوعي بل يروّجون لبديل إصلاحي برجوازي فى إطار ذات الدولة القائمة. و من هنا جاء عنوان هذا العدد من " لا حركة شيوعية ثورية دون ماوية !" : "الرجعية يجب كنسها و التحريفية يجب فضحها" مساهمة أخرى فى دفع الصراع الإيديولوجي و السياسي فى صفوف الحركة الشيوعية فى القطر أساسا إلى الأمام نشرا للمبادئ الشيوعية الثورية الكفيلة وحدها كنظرية ثورية بإيجاد حركة ثورية حقّا، قولا و فعلا . و سعيا وراء مزيد الوضوح الإيديولوجي و السياسي ، نبسط فى ثنايا هذا العمل الموقف الشيوعي الماوي من الإسلام السياسي و نقترح مشروع دليل يساعد على مقاومته و نتوجّه للبعض بأسئلة و نعلّق على خاتمة وثيقة " للوطد" و ننشر خاتمة دراسة لخطّ "البلاشفة" سنوافيكم بها فى الأعداد القادمة إذ هي ترد فى أزيد من مائة صفحة من صفحات " الوورد". ومقالات هذا العدد السابع هي : 1- لنقاوم الإسلام السياسي و دولة الإستعمار الجديد برمّتها و نراكم القوى من أجل الثورة الديمقراطية الجديدة كجزء من الثورة البروليتارية العالمية . 2- مشروع دليل "أعرف عدوّك" لمواجهة الإسلام السياسي و نقد الدين كإيديولوجيا و أداة بيد الطبقات المستغِلّة. 3- لا بدّ من تقديم توضيحات : أ- إلى "الوطد" و " البلاشفة ": ما هي أخطاء ستالين؟" ؛ ب - إلى أصحاب الثورة الوطنية الديمقراطية ذات الأفق الإشتراكي . 4- تعليق مقتضب على خاتمة " هل يمكن إعتبار ماو تسى تونغ ماركسيّا- لينينيّا ؟ ". 5- خاتمة دراسة " قشرة بلشفية و لبّ دغمائي تحريفي خوجي : حقيقة " الحديدي " و من لفّ لفّه ". و " لا حركة شيوعية ثورية دون ماويّة !" ================================================================================ خاتمة دراسة ( قشرة بلشفية و لبّ دغمائي تحريفي خوجي : حقيقة "الحديدي" و من لفّ لفّه.) إنّ " الحديدي" البلشفي / الخوجي ، البلشفي قشرة و الخوجي لبّا ، يخرج علينا بخطّ إيديولوجي و سياسي دغمائي تحريفي يتقنّع بقناع الدفاع عن ستالين فى الوقت الذى يغدر به و يطعنه فى الظهر طعنات قاتلة. و لإقناعنا بآرائه المجافية للحقيقة التى هي وحدها الثورية ، يلجأ إلى شتّى الأساليب الإنتهازية الخوجية فى الصراع الفكري. و ينحدرالبلشفي الخوجي إلى إستخدام مصطلحات من نوع " مركز/ أطراف"( فى نص " إغتيال ستالين...") و " أشباه الكادحين" (فى "موضاعات...") و " إشتراكية " فى عنوان نص " ستالين قائد الثورة الإشتراكية العالمية " عوضا عن بروليتارية ( إشتراكية فى البلدان الرأسمالية-الإمبريالية و ديمقراطية جديدة فى المستعمرات وأشباه المستعمرات كتيارين لسيرورة واحدة هي سيرورة الثورة البروليتارية العالمية ) وعديد الجمل الأخرى التى نترك لكم التعليق عليها من وجهة نظر علم الثورة البروليتارية العلمية : عصر الإشتراكية و دكتاتورية البروليتاريا ؛ و صياغة النظرية و الممارسة الماركسية- اللينينية ؛ وزمن أصبح فيه إتحاد الجمهوريات السوفياتية مركز الثورة العالمية و الحروب الوطنية التحرّرية ؛ و "الإشتراكية المنجزة على أرض الواقع" و " الدفاع عن نقاوة الماركسية- اللينينية "... كل ّ هذا علاوة على ما كشفنا من لخبطات فى الفهم و إنتهازية فى المواقف و ما إلى ذلك ، و يريد منّا البلشفي /الخوجي أن نتخلّى عن علم الثورة البروليتارية العالمية فى أرقى ما بلغه و أن ندير له ظهرنا و نوجّه أنظارنا إلى الماضي فنلغي اللينينية و الماوية و كذلك الماركسية – ماركس و إنجلز- و كماضويين نعوّضهما بالبلشفية شكلا و الخوجية مضمونا. ببساطة لن نفعل و من يفعل يكون من الخاسرين و بئس المصير. إنفرط عقد " الإتحاد البلشفي" فى الكندا منذ أواسط ثمانينات القرن الماضي و تبخّر موقفهم غير المبدئي الذي أرادوه بعد فترة مساندة حزب العمل الألباني متميّزا عنه و مناهضا للماوية مستعملين جوهر الخوجية ضد الماويين و البعض من الحقائق التاريخية التى فضحها الماويون بشأن حزب العمل و موقفه من التحريفية المعاصرة ضد أنور خوجا و البلاشفة / الخوجيون فى تونس الذين ك"الوطد" ، الخوجيون المتستّرون الآخرون، إختاروا تحت ضغط الهجوم الخوجي على الماوية و بتأثير من وثائق " الإتحاد البلشفي" الكندي إدانة الخوجية شكليّا و تبنّيها جوهرا و إدانة الماوية جوهرا و الإبقاء على " الوطنية الديمقراطية " شكلا ، مثل الأعشاب الطفيلية مآلهم إلى زوال عاجلا أم آجلا. و لكن علينا أن ندرك حق الإدراك أنّ هذا التيّار و التياّر الخوجي ككلّ إجابة خاطئة على المأزق الذى تردّت فيه الحركة الشيوعية العالمية عقب فقدان الصين الماوية كقلعة بروليتارية و كنموذج ثوري أنجز ثورة داخل الثورة : الثورة الثقافية البروليتارية الكبرى التى حالت دون إعادة تركيز الرأسمالية لعقد من الزمن، و إستيلاء التحريفيين أي البرجوازية الجديدة سنة 1976على السلطة هناك جاعلين من صين ماو الإشتراكية صين دنك الرأسمالية . كان الصراع على أشدّه فى الخمسينات و طوال الستينات و السبعينات إلى وفاة ماو ، بين الحركة الماركسية- اللينينية العالمية بقيادة ماو تسى تونغ و الحزب الشيوعي الصيني بمعية أنور خوجا و حزب العمل الألباني اللذان إلتحقا بالصراع حينها و نتيجة لهذا النضال تشضّت المنظّمات و الأحزاب الشيوعية القديمة و عرفت إنشقاقات وولدت منظمات و أحزاب جديدة و على الهامش ظلّ البعض لا يعرف الطريق الذى ينبغى سلوكه أو إختار الإنتظار لعدّة أسباب ليس مجال الخوض فيها هنا. و عندما حصل ما حصل من إنقلاب فى الصين و إنقلاب موقف أنور خوجا و حزب العمل من ماو تسى تونغ ملتقيا موضوعيّا مع دنك سياو بينغ فى الهجوم علي ماو بشتّى الطرق و السبل و الوسائل و تشويهه إلى حدّ قد تتصوّرونه و قد لا تتصوّرونه ، شهدت الحركة الماركسية- اللينينية إنقسامات جديدة و تفكّكا جراء الإجابة الخاطئة الخوجية على الواقع الجديد فتعمّق مأزق الحركة الشيوعية العالمية . كان من المفروض أن ترفع ألبانيا راية أرقى ما بلغه علم الثورة البروليتارية العالمية ، فكر ماو تسى تونغ آنذاك – الماوية – و توحّد حوله الشيوعيين الحقيقيين الثوريين لمواصلة المشوار البروليتاري الثوري ، غيرأنّ انور خوجا إختار أن يصبح من بقايا الماضي عوض من أن يكون طليعة المستقبل فعمل على لي عنق من إتبعه من أحزاب و منظّمات الحركة الماركسية- اللينينية نحو الماضي ، نحو ستالين ، ظاهريّا و إتبعه فى ذلك و ناصره بلاشفة الكندا إلى أن خيّر هو الإنحياز إلى الحزب الشيوعي الكندي (الماركسي-اللينيني) معتبرا إيّاه ممثّل الماركسية- اللينينية فى الكندا فثارت ثائرة البلاشفة و طفقوا يكيلون له بعض النقد ماضين حتى أبعد منه فى ما يمكن أن نسمّيه الماضوية أو النكوصية ، و العودة إلى الماضي ، نافين وجود أي بلد و أي معسكر إشتراكي بعد وفاة ستالين ، مستبعدين حتى خوجا ذاته كممثّل للخطّ البروليتاري عبر العالم كما كانوا يقولون إلى حينها غير أنهم إحتفظوا بجوهر يشتركون فيه معه هو الخطّ الدغمائي التحريفي المبسوط فى " الإمبريالية و الثورة " خاصة. و لئن وقف ما سيصبح حزب العمّال" الشيوعي" التونسي عند خوجا و ناصر خطّه صراحة ، فإنّ " الوطد" و البلاشفة / الخوجيين فضّلوا التمايز الطفيف و التستّر معلنين خوجا " غير جدّي" أو ناقدين أوجها من تصرّفاته الإنتهازية تجاه خروتشوف مع تبنّى جوهر خطّه الدغمائي التحريفي. وفى ذات التوجه النكوصي ، ذهب الناطق الرسمي بإسم ما صار " حركة الوطنيون الديمقراطيون" أشواطا أخرى فى النكوص فداس التجارب الإشتراكية فى الإتحاد السوفياتي و الصين و المكاسب الإيجابية المراكمة ليعزو و بشكلانية لا يحسد عليها هزائم البروليتاريا فى البلدان الإشتراكية السابقة لا إلى إفتكاك البرجوازية الجديدة للسلطة هناك و إنّما إلى عدم توفّر إنتخابات المسؤولين فى الدولة و الحزب عائدا بذلك إلى تجربة كمونة باريس و جاعلا إيّاها أفضل من تجارب الإتحاد السوفياتي و الصين و المثال الذى ينبغى أن يحتذى. و حزب العمل الوطني الديمقراطي- العود- بدوره خطى خطوة أخرى فى النكوصية ليصل إلى ما قبل ماركس و يعتمد مرجعا له الفكر الإشتراكي و التقدّمي واضعا جنبا إلى جنب ماركس و أعدائه و لينين و أعدائه إلخ. كانت لنا جولات مع هذه التنويعات من النكوصية فى مقالات سابقة ضمن أعداد " لا حركة شيوعية ثورية دون ماوية " و اليوم بهذا العمل نكشف حقيقة البلاشفة / الخوجيين و قدر طاقتنا سنواصل المعركة من أجل أن تنتصر الإجابة الصحيحة عن مأزق الحركة الشيوعية العالمية و عن نهاية الموجة / المرحلة الأولى من الثورات البروليتارية العالمية و الإعداد للموجة الجديدة و إنجازها ونقصد الإجابة الماركسية- اللينينية- الماوية التى هي و منذ عقود الآن تقود نضالات عظيمة و تعرف نجاحا فى بلدان معيّنة دون أن يكون النجاح خاليا من إرتدادات فالتطوّر جدليا لولبي و ليس مستقيما أي فى خطّ واحد. مطبّقا تطبيقا صحيحا فى جوهره للماركسية- اللينينية- الماوية و حرب الشعب الماوية ، تمكّن الحزب الشيوعي البيروفي من قطع خطوات جبّارة بين 1981 و 1992 بالغا مرحلة التوازن الإستراتيجي فى حرب الشعب إلاّ انّ إلقاء القبض على القيادة مثّل عقبة كأداء تسبّبت فى تفكّك نسبي للحزب وظهور خطّ يميني داخله و تراجع لحرب الشعب و النضال جاري لتجاوز العقبة و التقدّم من جديد . و مكّن تطبيق الماركسية- اللينينية- الماوية الحزب الشيوعي النيبالي (الماوي) من تحرير ما يناهز ثمانين بالمائة من البلاد و بلوغ مرحلة الهجوم الإستراتيجي فى حرب الشعب غير أنّ إنحرافا يمينيّا فى خطّ الحزب أوقف تقدّم الثورة و تسبّب فى إنتكاسات كبيرة. و فى الفليبين عندما إبتعد الحزب الشيوعي الفليبيني عن وضع الماوية فى قلب الحزب سجّل نكسة و منذ حركة التصحيح أخذ يستعيد أنفاسه وهو يتقدّم نحو مرحلة التوازن الإستراتيجي قريبا . و حرب الشعب فى الهند لم تتوقّف منذ ستّينات القرن الماضي و شهدت تقلّبات عدّة إلاّ انّ المسك بصلابة بالخطّ الماركسي- اللينيني- الماوي و التضحيات الجسام للماويين و لأبناء و بنات الشعب الهندي ، جعل من الماويين قوّة ضاربة تعتبرها حكومة الدولة الهندية أهمّ خطر عليها و كهذا.. . و على الشيوعيين الحقيقيين الذين يتطلّعون لأن يكونوا طليعة للمستقبل لا من بقايا الماضي أن يصنعوا أفضل من التجارب السابقة مستقبلا وأن ينطلقوا من أرقى ما بلغه علم الثورة البروليتارية العالمية ، و أرقي الثورات ، الثورة الثقافية البروليتارية الكبرى كقمّة ما توصلت إليه الإنسانية فى سيرها نحو مثلنا الأعلى الشيوعية و أيضا أن ينطلقوا من أرقى الدروس المستفادة من التجربة العملية للعقود الأخيرة والنظرية المرشدة لها و المطوّرة على أساسها . يجب أن نستوعب الماركسية- اللينينية- الماوية و أن نرفع رايتها و نطبّقها و كذلك أن نطوّرها. لقد أدرك ماركس و إنجلز أن الماركسية علم يتطوّر ، يتطوّر بنقد نفسه و كذلك أدرك لينين و ستالين ضرورة هذا التطوّر و التطوير فولدت اللينينية و جاءت مساهمات ماو تسى تونغ الخالدة مطوّرة الماركسية- اللينينية إلى مرحلة جديدة ، ثالثة و أرقى هي الماركسية-اللينينية – الماوية. و يظلّ من الواجب إستيعاب هذا العلم وتطبيقه و تطويره بإستمرار مع تطوّر التطبيق العملي وعلى أساس تعميق النظر فى إرث البروليتاريا العالمية. " إنّ الجمود العقائدي و التحريفية كلاهما يتناقضان مع الماركسية. و الماركسية لا بدّ أن تتقدّم ،و لا بدّ أن تتطوّر مع تطوّر التطبيق العملي و لا يمكنها أن تكفّ عن التقدّم.فإذا توقفت عن التقدّم و ظلّت كما هي فى مكانها جامدة لا تتطوّر فقدت حياتها ، إلاّ أنّ المبادئ الأساسية للماركسية لا يجوز أن تنقض أبدان و إن نقضت فسترتكب أخطاء. إنّ النظر إلى الماركسية من وجهة النظر الميتافيزيقية و إعتبارها شيئا جامدا ، هو جمود عقائدي، بينما إنكار المبادئ الأساسية للماركسية و إنكار حقيقتها العامة هو تحريفية. و التحريفية هي شكل من أشكال الإيديولوجية البرجوازية. إنّ المحرفين ينكرون الفرق بين الإشتراكية و الرأسمالية و الفرق بين دكتاتورية البروليتاريا و دكتاتورية البرجوازية .و الذى يدعون إليه ليس بالخطّ الإشتراكي فى الواقع بل هو الخطّ الرأسمالي." ( ماو تسى تونغ ) ====================================================================
#ناظم_الماوي (هاشتاغ)
كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية
على الانترنت؟
رأيكم مهم للجميع
- شارك في الحوار
والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة
التعليقات من خلال
الموقع نرجو النقر
على - تعليقات الحوار
المتمدن -
|
|
|
نسخة قابلة للطباعة
|
ارسل هذا الموضوع الى صديق
|
حفظ - ورد
|
حفظ
|
بحث
|
إضافة إلى المفضلة
|
للاتصال بالكاتب-ة
عدد الموضوعات المقروءة في الموقع الى الان : 4,294,967,295
|
-
لا حركة شيوعية ثورية دون ماوية! ( عدد 7 / أفريل 2012) :الرجع
...
-
مشروع دليل - أعرف عدوّك- لمواجهة الإسلام السياسي و نقد الدين
...
-
لنقاوم الإسلام السياسي و دولة الإستعمار الجديد برمّتها و نرا
...
-
اعترافات حزب العمل الألباني بالمواقف الماركسية-اللينينية لما
...
-
حسنى ميلوشي الزعيم الجديد للحزب الشيوعي الألباني: ماو تسي تو
...
-
رسالة مفتوحة إلى أنصار حركة الوطنيين الديمقراطيين :إلى التحر
...
-
تعليق مقتضب على تمهيد-هل يمكن أن نعتبر ماو تسى تونغ ماركسيّا
...
-
لا حركة شيوعية ثورية دون ماوية!( عدد 6 / جانفي 2012)إلى التح
...
-
من الفليبين إلى تونس :تحريفية حزب العمّال - الشيوعي - التونس
...
-
تونس : لا للأوهام الديمقراطية الرجوازية !( فقرة من- تونس :أن
...
-
تونس : على الشيوعيين أن يكونوا شيوعيين و ينشروا مبادئ الشيوع
...
-
تونس : الدولة و الثورة الحقيقية فى أشباه المسعمرات والمستعمر
...
-
تونس : عودة إلى مسألة ثورة أم إنتفاضة؟
-
تونس: أنبذوا الأوهام و إستعدّوا للنضال! - خطوة إلى الأمام خط
...
-
تزوير الخوجية للوثائق الماوية بصدد الصراع الطبقي و الطبقات ف
...
-
تزوير الخوجية للوثائق الماوية بصدد - الدكتاتورية المشتركة -
...
-
تزوير الخوجية للوثائق الماوية بصدد -التحوّل الإشتراكي للرأسم
...
-
تزوير الخوجية للوثائق الماوية بصدد - الإصلاح الزراعي على الن
...
-
تزوير الخوجية للوثائق الماوية بصدد الصينيون و التجربة السوفي
...
-
تزوير الخوجية للوثائق الماوية بصدد ماو و القيادة الجماعية -م
...
المزيد.....
-
العراق.. تبرئة ضابط أدين بقتل متظاهرين في -مجزرة جسر الزيتون
...
-
لا سبيل لمواجهة السياسات اللاشعبية سوى بالمزيد من تنظيم وتقو
...
-
الجبهة الشعبية: تتوجه بالتحية إلى المقاومة والشعب اللبناني
...
-
الدفاع التركية: تحييد عنصرين من حزب العمال الكردستاني شمال س
...
-
أكاديمي أميركي: وصف ترامب لهاريس بأنها شيوعية يظهر قلقه الوا
...
-
تجديد حبس للصحفي ياسر أبو العلا 15 يوم.. وممدوح والخطيب أمام
...
-
أحزاب يسارية تدشّن الجبهة الشعبية للعدالة الاجتماعية تحت شعا
...
-
حبس 15 يوم لمعتقلي “بانر فلسطين”
-
افتتاحية: للجفاف أسباب اجتماعية وطبقية
-
الغارديان: المحافظون صنعوا مستنقعا معاديا للإسلام لكن حزب ال
...
المزيد.....
-
رسالة مفتوحة من الحزب الشيوعي الثوري الشيلي إلى الحزب الشيوع
...
/ شادي الشماوي
-
كراسات شيوعية (الشيوعيين الثوريين والانتخابات) دائرة ليون تر
...
/ عبدالرؤوف بطيخ
-
كرّاس - الديمقراطيّة شكل آخر من الدكتاتوريّة - سلسلة مقالات
...
/ شادي الشماوي
-
المعركة الكبرى الأخيرة لماو تسى تونغ الفصل الثالث من كتاب -
...
/ شادي الشماوي
-
ماركس الثورة واليسار
/ محمد الهلالي
-
تحديث. كراسات شيوعية (الهيمنة الإمبريالية وإحتكار صناعة الأس
...
/ عبدالرؤوف بطيخ
-
لماذا يجب أن تكون شيوعيا
/ روب سيويل
-
كراسات شيوعية (الانفجار الاجتماعي مايو-يونيو 1968) دائرة ليو
...
/ عبدالرؤوف بطيخ
-
مقدّمات نظريّة بصدد الصراع الطبقيّ في ظلّ الإشتراكيّة الفصل
...
/ شادي الشماوي
-
ليون تروتسكى فى المسألة اليهودية والوطن القومى
/ سعيد العليمى
المزيد.....
|