انتخبوا القوائم الوطنية الديمقراطية

حزب اتحاد الشعب

الحوار المتمدن-العدد: 1088 - 2005 / 1 / 24 - 12:38
المحور: اليسار ,الديمقراطية, العلمانية والتمدن في العراق
    

انتخبوا القوائم الوطنية الديمقراطية

ان تصويتكم لاية قائمة من القوائم الوطنية الديمقراطية سيساعدها جميعها على توحيد طاقاتها في اطار جبهة وطنية ديمقراطية داخل المجلس الوطني مستندة الى قوة شعبيةهي انتم لا كما يجري بين القوائم الفوقية المعزولة عن الشعب

انتخبوا القوائم الوطنية الديمقراطية


ان انتخابكم لاي من هذه القوائم الوطنية الديمقراطية سيفتح طريق الشعب واسعا نحو تحقيق اهدافه الكبرى المتمثلة بالتالي

1ـ تحرير العراق الكامل من الاحتلال الامريكي
2ـ اقامة دولة القانون والعدالة الاجتماعيةالتي توفر للمواطن الامان والكرامة الوطنية
3ـ اعادة اعمار العراق خصوصا البنية التحتية التي تعيدالخدمات الاساسية كالماء والكهرباء والوقود والطرق الحديثة والطبابة والتعليم


4ـ احقاق حقوق جميع القوميات والمذاهب
5ـ حرية الضمير والمعتقد

6ـ الاصلاح الزراعي الجذري

7ـ ضمان العمل للعمال والشغيلة وجميع ذوي المهن عبر نظام حضاري متطور

8ـ التعليم المجاني الشامل

9ـ الضمان الصحي الشامل

10ـ التقاعد الكريم الشامل والشيخوخة الكريمة

11ـالضمان الكامل للامومة والطفولة

12ـ اقرار حقوق المراة كاملة

13ـحرية التنظيم الحزبي والنقابي والمهني

14ـاعادة بناء الجيش العراقي على اساس وطني حديث

15ـ بناء اجهزة امنية وطنية حديثة

ان حزب اتحاد الشعب لم يرشح للا نتخابات الراهنة نتيجة للتعقيدات المعروفة لشعبنا املين في الاشتراك في انتخابات العام القادم في اطار جبهة وطنية ديمقراطية

ان حزب اتحاد الشعب اذ يدعوا للتصويت للقوائم الوطنية الديمقراطية يدعو بنفس الوقت الى افشال القوائم الطائفية بدعوة الناخب الكريم بعدم التصويت لها

ان حزب اتحاد الشعب يحترم قرار القوى السياسية التي قاطعت الانتخابات املين بان نشارك جميعا في انتخابات العام القادم التي ستكون الانتخابات الحاسمة في تقرير مصير العراق والشعب العراقي, وما الانتخابات الحالية الا خطوة في هذا الاتجاه


نعم للقوائم الوطنية الديمقراطية

لا للقوائم الطائفية والعنصرية

لا لقوائم الاحتلال


حـــــــــــــــــزب اتحـــــــــــــــاد الشـــــــــــــــــــعب

بغداد25ـ كانون الثاني 2005

#حزب_اتحاد_الشعب (هاشتاغ)      

---

اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل	حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين

كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على:

الفيسبوك

التويتر

اليوتيوب

RSS

الانستغرام

لينكدإن

تيلكرام

بنترست

تمبلر

بلوكر

فليبورد

الموبايل

كيفية إشراك-إيصال مواضيعكم أو مواضيع تهمكم  إلى اكبر عدد ممكن من القراء والقارئات